صقل الغو الخالد
الفصل 859: صقل الغو الخالد
القارة الوسطى ، سلسلة جبال اليانغ الحقيقي.
…
كان غروب الشمس كالدم ، يتلألأ على سلسلة الجبال غير المستوية.
لكنه لم يعتقد أن يو مو تشون سيقف في الهواء ، يلوح بيده وهو يبعثر بعض بقع الضوء المبهرة.
على قمة جبل خطيرة هنا ، كان رجل مشعر يتسلق بحماس.
“معلمي ، معلمي! انتظرني !” صعد الرجل المشعر وهو يصرخ.
“معلمي ، إذا كنت لا توافق ، فلن أستيقظ!” صرخ بن ديو يي: “آه!”
على عكس معظم الرجال المشعرين الآخرين ، كان لدى هذا الرجل المشعر نوع مختلف من الذكاء في عينيه ، كان يتحدث تمامًا مثل البشر العاديين.
“بن ديو يي ، علاقتنا ، التي تشكلت بالصدفة ، تنتهي هنا ، اليوم هو آخر يوم نلتقي فيه على الإطلاق. الآن ، سأقدم لك الدرس الأخير ، إنه هدية فراق ، شاهد عن كثب “.
كان يطارد يو مو تشون على طول سلسلة الجبال ، خلال مؤتمر مسار صقل القارة الوسطى ، كان هذا الشاب المشعر يلاحظ يو مو تشون.
…
لم يهتم فانغ يوان بهذا.
كان بن ديو يي يرفع رأسه للنظر ، لكنه أصيب بالذهول.
عندما انتهى مؤتمر مسار صقل القارة الوسطى ، حصل يو مو تشون على المركز الأول وكان الرجل المشعر يتبعه ، طوال الوقت إلى هذا المكان.
كان هذا الرجل المشعر قويًا وعضليًا ، لكنه لم يستطع اللحاق بـ يو مو تشون.
كان هذا الرجل المشعر قويًا وعضليًا ، لكنه لم يستطع اللحاق بـ يو مو تشون.
لكنه لم يعتقد أن يو مو تشون سيقف في الهواء ، يلوح بيده وهو يبعثر بعض بقع الضوء المبهرة.
نظر إلى الأعلى على طول الساقين ، ورأى بفرح أن يو مو تشون قد استدار وكان يقف أمامه ، يراقبه.
دخل يو مو تشون إلى سلسلة جبال اليانغ الحقيقي بعد انتهاء المؤتمر . تبعه الرجل المشعر وهو يصرخ ويطارد. على طول الطريق ، عانى كثيرًا وغطاه الغبار والإصابات.
الفصل 859: صقل الغو الخالد
“معلمي ، انتظرني!” صعد الرجل المشعر إلى قمة الجبل ، لكنه حدق بهدوء: “كيف يمكن أن يكون هذا؟ كان المعلم لا يزال في قمة الجبل في وقت سابق ، كيف يمكن أن يكون في قاعدة الجبل بهذه السرعة؟ ما هي دودة الغو التي استخدمها؟ “
القارة الوسطى ، هاوية الأرض ، داخل أرض شكل النجوم المباركة.
في قوقعة السلحفاة الضخمة ، كان الدم السام يغلي ، وأطلق ضوضاء فقاعية.
ولما رأى أن المسافة قلصها بشكل يائس قد امتدت ، كان الرجل المشعر قلقًا ، سرعان ما نزل إلى الجبل ، لكنه أخطأ خطوة وزلت قدمه ، متدحرجًا على منحدر الجبل.
لحسن الحظ ، كانت هناك أغصان سميكة كسرت سقوطه.
كان بن ديو يي يرفع رأسه للنظر ، لكنه أصيب بالذهول.
ومع ذلك ، كان يبكي ويصرخ وهو يتدحرج حتى نهاية الجبل ، وكان جسده ينزف ويعاني من كسور في كل مكان.
“صقل ، صقل الغو الخالد؟” تلعثم ، لم يستطع فهم ما يجري ، لم يكن متأكدًا.
كان الألم في جسده أقل بكثير من الألم في قلبه.
“إذا فوتت هذه الفرصة ، فسيكون من الصعب أن أجد المعلم مرة أخرى …”
كان الرجل المشعر يبكي ، كافح من أجل النهوض ، لكنه لم يستطع.
لم تكن هذه صدفة سلحفاة عادية ، لقد كانت صدفة سلحفاة وحشية مقفرة.
رفع رأسه يائسًا: “يا معلمي ، من فضلك ارفق على هذا الشاب وعد! بو هوو هوو … “
كان صوته ضعيفًا جدًا ، بعد مناشداته الناعمة ، بدأ ينتحب بغزارة.
خلاف ذلك ، إذا فشل فانغ يوان في الصقل ، فلن يلوم أي شخص آخر غير نفسه!
ولكن عندما سالت دموعه ، اهتز جسده.
رأى أنه من العدم ، كان أمامه زوج من الأرجل.
قام يو مو تشون بتمديد ذراعه ، وفرك رأس الرجل المشعر المسمى بن ديو يي: “هههه ، في ذلك الوقت ، أعطيتك مؤشرات فقط لأنني رأيت أنك أكثر حكمة من رجال الشعر العاديين ، لديك قدرات معرفية أكبر. لكنني لا أجعلك تلميذًا من أجلك. أنا شخص هرب من القدر ، والارتباط بي لن يجلب لك إلا الضرر. من الآن فصاعدًا ، لا يُسمح لك بإخبار الآخرين بأنني قد أعطيتك مؤشرات ذات مرة ، وإلا فسوف تموت بالتأكيد موتًا رهيبًا. تذكر هذا ، عليك أن تتذكر هذا “.
نظر إلى الأعلى على طول الساقين ، ورأى بفرح أن يو مو تشون قد استدار وكان يقف أمامه ، يراقبه.
ركع الرجل المشعر بسرعة على ركبتيه: “معلمي ، معلمي ، أخيرًا قابلتني!”
داخل قوقعة السلحفاة ، لم يكن للدم السام أي ردود فعل.
تنهد يو مو تشون ، وكان صوته عميقًا وشديدًا كما قال: “بن ديو يي. قبل سنوات ، أعطيتك فقط بعض المؤشرات بشكل عرضي ، أنت وأنا لسنا مقدرًا أن نكون معلمًا وتلميذًا “.
وكان يقوم بصقل الغو في هذا المكان ؟!
سمع الرجل المشعر ، بن ديو يي ، هذا وصرخ. استجمع قوته من العدم وقفز ، وعانق ساق يو مو تشون: “يا معلم ، يا معلمي! حتى لو كنت غير راغب في الاعتراف بأنك معلمي ، ولكن من تعليماتك ، كنت مستنيرًا ، هاربًا من الجهل ، تجاوزت حدودي ووصل مستوى رقيي إلى مستوى غير متوقع. على الرغم من أنك قلت بضع كلمات فقط ، فإن هذا الامتنان أعمق من البحر ، لقد غيرت مصيري ، وبالتالي في قلبي ، أنت معلمي إلى الأبد! “
القارة الوسطى ، سلسلة جبال اليانغ الحقيقي.
قام يو مو تشون بتمديد ذراعه ، وفرك رأس الرجل المشعر المسمى بن ديو يي: “هههه ، في ذلك الوقت ، أعطيتك مؤشرات فقط لأنني رأيت أنك أكثر حكمة من رجال الشعر العاديين ، لديك قدرات معرفية أكبر. لكنني لا أجعلك تلميذًا من أجلك. أنا شخص هرب من القدر ، والارتباط بي لن يجلب لك إلا الضرر. من الآن فصاعدًا ، لا يُسمح لك بإخبار الآخرين بأنني قد أعطيتك مؤشرات ذات مرة ، وإلا فسوف تموت بالتأكيد موتًا رهيبًا. تذكر هذا ، عليك أن تتذكر هذا “.
مرت ساعة.
هبت الرياح ، وتمايل العشب على الجبل ، وأصدرت الأزهار الجميلة رائحة عطرة من الطبيعة.
كانت البيئة التي تم صقل الغو فيها في غاية الأهمية ، حتى الطفل البالغ من العمر ثلاث سنوات كان يعرف ذلك.
“التلميذ يفهم!” أومأ بن ديو يي برأسه بسرعة.
ركع الرجل المشعر بسرعة على ركبتيه: “معلمي ، معلمي ، أخيرًا قابلتني!”
شخر يو مو تشون: “إيه؟”
صقل الغو الخالد لم يكن من السهل البدء به ، يمكن القول أنه مليء بالصعوبات. كان هناك الكثير من التأثيرات الخارجية التي يمكن أن تؤثر على عملية صقل الغو الخالد ، إذا ارتكب خطأ واحدًا ، فسيتم إهدار المواد الخالدة القيمة للغاية ، إلى جانب كل أعماله الشاقة.
كانت البيئة التي تم صقل الغو فيها في غاية الأهمية ، حتى الطفل البالغ من العمر ثلاث سنوات كان يعرف ذلك.
لم يهتم فانغ يوان بهذا.
غير بن ديو يي كلماته بسرعة: “أتذكرها ، أتذكرها. معلم يو مو تشون ، من فضلك خذني. أنا لست مؤهلاً لأن أكون تلميذك ، لكن يمكنني أن أكون تابعًا لك أو عبدًا. لقد امتدحتني من قبل أنا مجتهد وذكي. سأكون مخلصًا جدًا ، وسأخدمك من كل قلبي “.
شخر يو مو تشون: “إيه؟”
رفع رأسه يائسًا: “يا معلمي ، من فضلك ارفق على هذا الشاب وعد! بو هوو هوو … “
هز يو مو تشون رأسه وابتسم بمرارة: “أوه أنت ، أوه أنت.”
كانت سماء الليل لطيفة ، وكانت الرياح الباردة تهب ، نظر فانغ يوان إلى النجوم في سماء الأرض المباركة ، كانت تبعث ضوء النجوم الخافت.
“انس الأمر ، لقد سافرت عبر ثلاثين جبلًا وواجهت الكثير من الصعوبات في ملاحقتي ، فمن النادر جدًا رؤية مثل هذا التصميم والمثابرة. بن ديو يي ، تذكر هذا ، الميزة الأكثر بروزًا لديك هي أن لديك ذكاءً فريدًا. الإنسان هو روح كل الكائنات ، ولكن حتى كرجل مشعر ، فإن ذكاءك ليس أدنى من البشر. لكن لا يمكنك الاعتماد على هذا بشكل مفرط ، ففي النهاية ، يمكن للسباح أن يغرق دائمًا إذا كان مهملاً ، يجب أن تتذكر صدقك ومثابرتك ، استيقظ “.
خلال العملية بأكملها ، كان مساعد فانغ يوان.
“معلمي ، إذا كنت لا توافق ، فلن أستيقظ!” صرخ بن ديو يي: “آه!”
فجأة ، استحوذت ذراعاه على الهواء ، على الرغم من أنهم كانوا يمسكون بساقي يو مو تشون في وقت سابق ، كانت قوة لا شكل لها تصده ، لم يستطع مشاهدة سوى يو مو تشون وهو يطفو في الهواء ، ويتحرك نحو السماء.
في الهواء ، يمكن سماع صوت يو مو تشون.
“بن ديو يي ، علاقتنا ، التي تشكلت بالصدفة ، تنتهي هنا ، اليوم هو آخر يوم نلتقي فيه على الإطلاق. الآن ، سأقدم لك الدرس الأخير ، إنه هدية فراق ، شاهد عن كثب “.
سمع الرجل المشعر ، بن ديو يي ، هذا وصرخ. استجمع قوته من العدم وقفز ، وعانق ساق يو مو تشون: “يا معلم ، يا معلمي! حتى لو كنت غير راغب في الاعتراف بأنك معلمي ، ولكن من تعليماتك ، كنت مستنيرًا ، هاربًا من الجهل ، تجاوزت حدودي ووصل مستوى رقيي إلى مستوى غير متوقع. على الرغم من أنك قلت بضع كلمات فقط ، فإن هذا الامتنان أعمق من البحر ، لقد غيرت مصيري ، وبالتالي في قلبي ، أنت معلمي إلى الأبد! “
في الوقت الحالي ، كان بن ديو يي قلقًا للغاية: إذا جذبوا الوحوش المقفرة أثناء صقل الغو ، أو حتى الوحوش القديمة المقفرة ، فماذا سيفعلون؟
في الهواء ، يمكن سماع صوت يو مو تشون.
نظر بن ديو يي سريعًا ، شاهد بترقب …
ماذا لو ارتكب فانغ يوان خطأً تقنيًا أثناء عملية الصقل؟
نظر بن ديو يي سريعًا ، شاهد بترقب …
في هذه اللحظة ، اتسعت عيناه إلى حجم هائل .
ولما رأى أن المسافة قلصها بشكل يائس قد امتدت ، كان الرجل المشعر قلقًا ، سرعان ما نزل إلى الجبل ، لكنه أخطأ خطوة وزلت قدمه ، متدحرجًا على منحدر الجبل.
“هنا يا سيدي !” في اللحظة التالية ، ظهر روح أرض شكل النجوم مع صدفة الألف عام اللاذعة ، وسلمها إلى فانغ يوان.
ماذا لو ارتكب فانغ يوان خطأً تقنيًا أثناء عملية الصقل؟
…
بعد انتهاء مؤتمر مسار الصقل ، دخل سلسلة جبال اليانغ الحقيقي ، متحركًا على طول المنطقة ولم يرتاح مرة واحدة.
هبت الرياح ، وتمايل العشب على الجبل ، وأصدرت الأزهار الجميلة رائحة عطرة من الطبيعة.
القارة الوسطى ، هاوية الأرض ، داخل أرض شكل النجوم المباركة.
دخل يو مو تشون إلى سلسلة جبال اليانغ الحقيقي بعد انتهاء المؤتمر . تبعه الرجل المشعر وهو يصرخ ويطارد. على طول الطريق ، عانى كثيرًا وغطاه الغبار والإصابات.
رأى أنه من العدم ، كان أمامه زوج من الأرجل.
كانت سماء الليل لطيفة ، وكانت الرياح الباردة تهب ، نظر فانغ يوان إلى النجوم في سماء الأرض المباركة ، كانت تبعث ضوء النجوم الخافت.
“بن ديو يي ، علاقتنا ، التي تشكلت بالصدفة ، تنتهي هنا ، اليوم هو آخر يوم نلتقي فيه على الإطلاق. الآن ، سأقدم لك الدرس الأخير ، إنه هدية فراق ، شاهد عن كثب “.
خلال العملية بأكملها ، كان مساعد فانغ يوان.
كان الصمت تامُا.
ارتجف قلب بن ديو يي ، وفتح فمه ، وفتح فكيه على نطاق واسع لدرجة أنهما خلعا تقريبًا.
كما شعر بالدوار ، سمع كلمات يو مو تشون: “بن ديو يي ، هذا هو الدرس الأخير ، افتح عينيك وراقب ، تعلم قدر ما تستطيع. حسنًا ، سأقوم بصقل الغو الخالد الآن! “
نظر فانغ يوان إلى الأسفل ببطء ، وتراجع عن نظرته من السماء الشاسعة ، إلى قوقعة السلحفاة الضخمة أمامه.
ماذا لو ارتكب فانغ يوان خطأً تقنيًا أثناء عملية الصقل؟
ولكن عندما سالت دموعه ، اهتز جسده.
لم تكن هذه صدفة سلحفاة عادية ، لقد كانت صدفة سلحفاة وحشية مقفرة.
ولم يكن هذا هو الجزء الأكثر إزعاجًا.
في هذه اللحظة ، كانت الصدفة مقلوبة ، مثل وعاء ، وكانت مليئة بالدم السام.
تم جمع الدم السام من الكارثة الأرضية على أرض هو الخالدة المباركة. الآن ، من أجل صقل الغو الخالد تغيير الهيئة ، يمكن استخدامها.
على الرغم من أن فانغ يوان كان لديه علامة داو نجاح ويمكنه تقليل المعدل الطبيعي للفشل عند صقل الدرجة السادسة من الغو الخالد إلى الصفر.
كانت سلسلة جبال اليانغ الحقيقي مكانًا خطيرًا للغاية.
“صدفة الألف عام اللاذعة.” نظر فانغ يوان إلى الدم السام المغلي وهو يمد ذراعه الوحشية حسب رغبته.
عندما شعر أن روحه تتجدد وفي أوجها ، غير قادر على التحسن أكثر ، بدأ أخيرًا.
“يمكنني أخيرًا أن أبدأ في صقل الغو الخالد تغيير الهيئة .” أطلق فانغ يوان نفسًا من الهواء الضبابي.
في هذه اللحظة ، كانت الصدفة مقلوبة ، مثل وعاء ، وكانت مليئة بالدم السام.
كانت مسألة صقل الغو الخالد تغيير الهيئة سرية للغاية ، ولم يخبر فانغ يوان أي شخص. حتى تاي باي يون شينغ و هَي لو لان و الجنية لي شان ظلوا في الظلام ، ولم يكن لديهم أي فكرة.
ارتجف قلب بن ديو يي ، وفتح فمه ، وفتح فكيه على نطاق واسع لدرجة أنهما خلعا تقريبًا.
الغو الخالد !!
أما أرض شكل النجوم المباركة فقد أغلقت منذ فترة طويلة لأن الأرض المباركة كانت داخل هاوية الأرض ، خلال هذه الفترة الزمنية لم يأت أحد إلى هنا ، فقد كان مكانًا آمنًا.
لم يهتم فانغ يوان بهذا.
عندما شعر أن روحه تتجدد وفي أوجها ، غير قادر على التحسن أكثر ، بدأ أخيرًا.
في هذه اللحظة ، اتسعت عيناه إلى حجم هائل .
كانت السلامة مهمة للغاية.
عندما انتهى مؤتمر مسار صقل القارة الوسطى ، حصل يو مو تشون على المركز الأول وكان الرجل المشعر يتبعه ، طوال الوقت إلى هذا المكان.
صقل الغو الخالد لم يكن من السهل البدء به ، يمكن القول أنه مليء بالصعوبات. كان هناك الكثير من التأثيرات الخارجية التي يمكن أن تؤثر على عملية صقل الغو الخالد ، إذا ارتكب خطأ واحدًا ، فسيتم إهدار المواد الخالدة القيمة للغاية ، إلى جانب كل أعماله الشاقة.
“بن ديو يي ، علاقتنا ، التي تشكلت بالصدفة ، تنتهي هنا ، اليوم هو آخر يوم نلتقي فيه على الإطلاق. الآن ، سأقدم لك الدرس الأخير ، إنه هدية فراق ، شاهد عن كثب “.
وبالتالي ، فقد احتاج إلى بيئة هادئة وآمنة لصقل الغو الخالد!
شخر يو مو تشون: “إيه؟”
وبالتالي ، فقد احتاج إلى بيئة هادئة وآمنة لصقل الغو الخالد!
على الرغم من أن فانغ يوان كان لديه علامة داو نجاح ويمكنه تقليل المعدل الطبيعي للفشل عند صقل الدرجة السادسة من الغو الخالد إلى الصفر.
رأى أنه من العدم ، كان أمامه زوج من الأرجل.
كانت مسألة صقل الغو الخالد تغيير الهيئة سرية للغاية ، ولم يخبر فانغ يوان أي شخص. حتى تاي باي يون شينغ و هَي لو لان و الجنية لي شان ظلوا في الظلام ، ولم يكن لديهم أي فكرة.
ماذا لو ارتكب فانغ يوان خطأً تقنيًا أثناء عملية الصقل؟
كان الصمت تامُا.
كان من المهم للغاية العثور على بيئة مثل أرض شكل النجوم المباركة والتي يمكن الاعتماد عليها حتى لا يتم إزعاجه.
خلاف ذلك ، إذا فشل فانغ يوان في الصقل ، فلن يلوم أي شخص آخر غير نفسه!
على الرغم من أنه كان سيبدأ ، إلا أن فانغ يوان لا يزال يستغرق نصف يوم لترطيب عقله وجسده قبل البدء.
كان الرجل المشعر يبكي ، كافح من أجل النهوض ، لكنه لم يستطع.
عندما شعر أن روحه تتجدد وفي أوجها ، غير قادر على التحسن أكثر ، بدأ أخيرًا.
تلمع عيناه بنور ساطع ، وحرائق أشباح لا حصر لها تحترق تحت قوقعة السلحفاة.
كان الصمت تامُا.
في الحال ، اشتعلت النيران في المناطق المحيطة به ، وانخفضت درجة حرارة منطقة شاسعة من حوله بسرعة.
داخل قوقعة السلحفاة ، لم يكن للدم السام أي ردود فعل.
قام يو مو تشون بتمديد ذراعه ، وفرك رأس الرجل المشعر المسمى بن ديو يي: “هههه ، في ذلك الوقت ، أعطيتك مؤشرات فقط لأنني رأيت أنك أكثر حكمة من رجال الشعر العاديين ، لديك قدرات معرفية أكبر. لكنني لا أجعلك تلميذًا من أجلك. أنا شخص هرب من القدر ، والارتباط بي لن يجلب لك إلا الضرر. من الآن فصاعدًا ، لا يُسمح لك بإخبار الآخرين بأنني قد أعطيتك مؤشرات ذات مرة ، وإلا فسوف تموت بالتأكيد موتًا رهيبًا. تذكر هذا ، عليك أن تتذكر هذا “.
…
على الرغم من أن فانغ يوان كان لديه علامة داو نجاح ويمكنه تقليل المعدل الطبيعي للفشل عند صقل الدرجة السادسة من الغو الخالد إلى الصفر.
القارة الوسطى ، سلسلة جبال اليانغ الحقيقي.
“بن ديو يي ، علاقتنا ، التي تشكلت بالصدفة ، تنتهي هنا ، اليوم هو آخر يوم نلتقي فيه على الإطلاق. الآن ، سأقدم لك الدرس الأخير ، إنه هدية فراق ، شاهد عن كثب “.
كان بن ديو يي يرفع رأسه للنظر ، لكنه أصيب بالذهول.
في هذه اللحظة ، اتسعت عيناه إلى حجم هائل .
لقد أعد بدقة ، كانت هناك طبقات من تكوينات الغو في المناطق المحيطة ، والغاز السام لا يمكن أن ينتشر بعيدًا ، فقد اقتصر على هذه المنطقة.
كان يعتقد أن الدرس الأخير لـ يو مو تشون هو نقل بعض تقنيات الصقل الفريدة من الغو أو بعض الحركات القاتلة القوية لمسار الصقل له.
لكنه لم يعتقد أن يو مو تشون سيقف في الهواء ، يلوح بيده وهو يبعثر بعض بقع الضوء المبهرة.
كان يعتقد أن الدرس الأخير لـ يو مو تشون هو نقل بعض تقنيات الصقل الفريدة من الغو أو بعض الحركات القاتلة القوية لمسار الصقل له.
كانت بقع الضوء هذه نقية ومشرقة ، وكانت عيون بن ديو يي تمزق.
كما شعر بالدوار ، سمع كلمات يو مو تشون: “بن ديو يي ، هذا هو الدرس الأخير ، افتح عينيك وراقب ، تعلم قدر ما تستطيع. حسنًا ، سأقوم بصقل الغو الخالد الآن! “
لقد أعد بدقة ، كانت هناك طبقات من تكوينات الغو في المناطق المحيطة ، والغاز السام لا يمكن أن ينتشر بعيدًا ، فقد اقتصر على هذه المنطقة.
كما شعر بالدوار ، سمع كلمات يو مو تشون: “بن ديو يي ، هذا هو الدرس الأخير ، افتح عينيك وراقب ، تعلم قدر ما تستطيع. حسنًا ، سأقوم بصقل الغو الخالد الآن! “
الغو الخالد !!
كانت مسألة صقل الغو الخالد تغيير الهيئة سرية للغاية ، ولم يخبر فانغ يوان أي شخص. حتى تاي باي يون شينغ و هَي لو لان و الجنية لي شان ظلوا في الظلام ، ولم يكن لديهم أي فكرة.
ارتجف قلب بن ديو يي ، وفتح فمه ، وفتح فكيه على نطاق واسع لدرجة أنهما خلعا تقريبًا.
“صقل ، صقل الغو الخالد؟” تلعثم ، لم يستطع فهم ما يجري ، لم يكن متأكدًا.
على قمة جبل خطيرة هنا ، كان رجل مشعر يتسلق بحماس.
لماذا اتخذ السيد يو مو تشون مثل هذه المخاطر الكبيرة؟
على الرغم من أن بن ديو يي لم يكن خبيرًا في صقل الغو ، إلا أنه كان يعلم أنه كان من الصعب صقل الغو الخالد. قبل صقل الغو الخالد ، كان المرء بحاجة إلى تكييف جسده وعقله ، للوصول إلى حالة الذروة ، مع تصفية أذهانهم والإدراك التام لإجراءات صقل الغو.
لكن يو مو تشون لم يفعل ذلك.
“معلمي ، انتظرني!” صعد الرجل المشعر إلى قمة الجبل ، لكنه حدق بهدوء: “كيف يمكن أن يكون هذا؟ كان المعلم لا يزال في قمة الجبل في وقت سابق ، كيف يمكن أن يكون في قاعدة الجبل بهذه السرعة؟ ما هي دودة الغو التي استخدمها؟ “
بعد انتهاء مؤتمر مسار الصقل ، دخل سلسلة جبال اليانغ الحقيقي ، متحركًا على طول المنطقة ولم يرتاح مرة واحدة.
لكن يو مو تشون لم يفعل ذلك.
وكان يقوم بصقل الغو في هذا المكان ؟!
وكان يقوم بصقل الغو في هذا المكان ؟!
كانت سلسلة جبال اليانغ الحقيقي مكانًا خطيرًا للغاية.
نظر بن ديو يي سريعًا ، شاهد بترقب …
كانت البيئة التي تم صقل الغو فيها في غاية الأهمية ، حتى الطفل البالغ من العمر ثلاث سنوات كان يعرف ذلك.
أما أرض شكل النجوم المباركة فقد أغلقت منذ فترة طويلة لأن الأرض المباركة كانت داخل هاوية الأرض ، خلال هذه الفترة الزمنية لم يأت أحد إلى هنا ، فقد كان مكانًا آمنًا.
في الوقت الحالي ، كان بن ديو يي قلقًا للغاية: إذا جذبوا الوحوش المقفرة أثناء صقل الغو ، أو حتى الوحوش القديمة المقفرة ، فماذا سيفعلون؟
ولم يكن هذا هو الجزء الأكثر إزعاجًا.
خلال العملية بأكملها ، كان مساعد فانغ يوان.
بالمقارنة مع الوحوش المقفرة والوحوش القديمة المقفرة ، كان أسياد الغو الخالدون أكبر التهديدات.
“التلميذ يفهم!” أومأ بن ديو يي برأسه بسرعة.
كانت البيئة التي تم صقل الغو فيها في غاية الأهمية ، حتى الطفل البالغ من العمر ثلاث سنوات كان يعرف ذلك.
بسبب سونغ زي شينغ ، كان لسلسلة جبال اليانغ الحقيقي العديد من أسياد الغو الخالدين الآن ، كانوا يبحثون ويحاولون تحديد موقع سونغ زي شينغ. من ناحية ، كان بإمكانهم ضربه أثناء سقوطه ، بينما يكملون أيضًا المهام السرية لطوائفهم للحصول على مكافآت كبيرة.
دخل يو مو تشون إلى سلسلة جبال اليانغ الحقيقي بعد انتهاء المؤتمر . تبعه الرجل المشعر وهو يصرخ ويطارد. على طول الطريق ، عانى كثيرًا وغطاه الغبار والإصابات.
هز يو مو تشون رأسه وابتسم بمرارة: “أوه أنت ، أوه أنت.”
لم ينتبه يو مو تشون لأفكار بن ديو يي ، إلى أي مدى كان قلقًا أو متوترًا.
نظر بن ديو يي سريعًا ، شاهد بترقب …
كان يطارد يو مو تشون على طول سلسلة الجبال ، خلال مؤتمر مسار صقل القارة الوسطى ، كان هذا الشاب المشعر يلاحظ يو مو تشون.
وبالتالي ، فقد احتاج إلى بيئة هادئة وآمنة لصقل الغو الخالد!
كان لديه موقف متماسك ورائع ، كان يحرك يديه برشاقة.
في الحال ، اشتعلت النيران في المناطق المحيطة به ، وانخفضت درجة حرارة منطقة شاسعة من حوله بسرعة.
في الحال ، سطع ضوء يصل ارتفاعه إلى بضع مئات من الأمتار ، وكانت الغيوم تتجمع وتشكل طبقات في السماء.
هبت الرياح ، وتمايل العشب على الجبل ، وأصدرت الأزهار الجميلة رائحة عطرة من الطبيعة.
ارتجف قلب بن ديو يي ، وفتح فمه ، وفتح فكيه على نطاق واسع لدرجة أنهما خلعا تقريبًا.
…
“صدفة الألف عام اللاذعة.” نظر فانغ يوان إلى الدم السام المغلي وهو يمد ذراعه الوحشية حسب رغبته.
“بن ديو يي ، علاقتنا ، التي تشكلت بالصدفة ، تنتهي هنا ، اليوم هو آخر يوم نلتقي فيه على الإطلاق. الآن ، سأقدم لك الدرس الأخير ، إنه هدية فراق ، شاهد عن كثب “.
القارة الوسطى ، أرض شكل النجوم المباركة.
قام يو مو تشون بتمديد ذراعه ، وفرك رأس الرجل المشعر المسمى بن ديو يي: “هههه ، في ذلك الوقت ، أعطيتك مؤشرات فقط لأنني رأيت أنك أكثر حكمة من رجال الشعر العاديين ، لديك قدرات معرفية أكبر. لكنني لا أجعلك تلميذًا من أجلك. أنا شخص هرب من القدر ، والارتباط بي لن يجلب لك إلا الضرر. من الآن فصاعدًا ، لا يُسمح لك بإخبار الآخرين بأنني قد أعطيتك مؤشرات ذات مرة ، وإلا فسوف تموت بالتأكيد موتًا رهيبًا. تذكر هذا ، عليك أن تتذكر هذا “.
مرت ساعة.
شخر يو مو تشون: “إيه؟”
في قوقعة السلحفاة الضخمة ، كان الدم السام يغلي ، وأطلق ضوضاء فقاعية.
كان من المهم للغاية العثور على بيئة مثل أرض شكل النجوم المباركة والتي يمكن الاعتماد عليها حتى لا يتم إزعاجه.
في السماء فوق الدم السام ، كانت هناك موجة ضخمة من الغازات السامة تتحرك وتشكل ضبابًا سامًا كثيفًا أسود اللون.
زاد فانغ يوان الحرارة وبدأ الضباب السام في الانتشار ، وأدى إلى تآكل العشب والزهور المحيطة ، مما تسبب في موتها.
شخر يو مو تشون: “إيه؟”
لم يهتم فانغ يوان بهذا.
لقد أعد بدقة ، كانت هناك طبقات من تكوينات الغو في المناطق المحيطة ، والغاز السام لا يمكن أن ينتشر بعيدًا ، فقد اقتصر على هذه المنطقة.
“معلمي ، معلمي! انتظرني !” صعد الرجل المشعر وهو يصرخ.
“يمكنني أخيرًا أن أبدأ في صقل الغو الخالد تغيير الهيئة .” أطلق فانغ يوان نفسًا من الهواء الضبابي.
“صدفة الألف عام اللاذعة.” نظر فانغ يوان إلى الدم السام المغلي وهو يمد ذراعه الوحشية حسب رغبته.
كان من المهم للغاية العثور على بيئة مثل أرض شكل النجوم المباركة والتي يمكن الاعتماد عليها حتى لا يتم إزعاجه.
“هنا يا سيدي !” في اللحظة التالية ، ظهر روح أرض شكل النجوم مع صدفة الألف عام اللاذعة ، وسلمها إلى فانغ يوان.
من أجل صقل الغو الخالد تغيير الهيئة ، تحولت روح الأرض إلى عامل مجاني لـ فانغ يوان.
في هذه اللحظة ، اتسعت عيناه إلى حجم هائل .
خلال العملية بأكملها ، كان مساعد فانغ يوان.
“إذا فوتت هذه الفرصة ، فسيكون من الصعب أن أجد المعلم مرة أخرى …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
