المعركة الثانية مع هي تشنغ 2
الفصل 689: المعركة الثانية مع هي تشنغ (2/2)
“هذا أمر سيئ …” غرق قلب الجنية لي شان إلى الحضيض. كان السجن المظلم اصطبل وحوش ، وكان المحاصر داخله الوحش المقفر القديم خنزير الناب الحاد . إذا تم استدعاؤه ، فإن الجنية لي شان ستكون في مشكلة عويصة.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
“لو حدث ذلك ، فإن كل الجهود التي بذلتها في وقت سابق ستذهب سدى” ، صرت الجنية لي شان أسنانها ، ولكن في هذه اللحظة ، سمعت تحذيرًا من تاي باي يون شينغ – احذري !
“وجدته.” أشرقت عيون هي تشنغ بشكل مشرق ، ضحك بشكل شرير عندما استخدم حركته القاتلة الاستقصائية ، واكتشف شخصية الجنية لي شان في بستان الكمثرى.
استخدم على الفور الغو الخالد السهم المظلم إلى أقصى حد له ، حيث تم إطلاق ثلاثة سهام مظلمة في الهواء ، نحو هدفه.
ذهب بستان الكمثرى إلى العمل ، وتمتد جذور الأشجار التي لا تعد ولا تحصى ، وتحركت والتفت حولها مثل التنانين ، فقد سدت هذه الأسهم الثلاثة بشكل يائس.
في اللحظة الحاسمة ، كانت الجنية لي شان تشد أسنانها ، وعيناها مشرقتان كالمصباح.
في وقت لاحق ، تماسك الرحيق ، ليصبح مثل الكهرمان بينما غلف السهم المظلم في الداخل.
نظرت الجنية لي شان إلى الوراء ، حيث رأت أن السهم المظلم قد طار سراً ، وكان على بعد ثلاثين سنتيمتراً منها.
صاحت في قلبها: “دفن زهرة لوتس الأرض!”
بعد أن تم حجز الأسهم المظلمة ، فقد هي تشينغ أقوى وسائل الهجوم.
فتح الرجل الذي يأكل الزهرة فمه ، ابتلع سهمًا مظلما ، وبعد ذلك تقلص الرجل الذي يأكل الزهرة ، وكان أقل من نصف كتلته الأصلية ، لكنه استطاع أن يحجز السهم المظلم مؤقتًا.
انفجرت الأرض بصوت عال ، حيث ظهر رجل ضخم يأكل زهرة بسرعة البرق.
اجتمع شوي سونغ زي وهي تشينغ “هل سنسمح له بالمغادرة؟”
فتح الرجل الذي يأكل الزهرة فمه ، ابتلع سهمًا مظلما ، وبعد ذلك تقلص الرجل الذي يأكل الزهرة ، وكان أقل من نصف كتلته الأصلية ، لكنه استطاع أن يحجز السهم المظلم مؤقتًا.
استنشق هي تشينغ ، وكانت نظراته مشرقة بينما كان السهم المظلم المبتلع يحاول الهرب ، مشكلاً انتفاخًا حادًا في الرجل الذي يأكل سطح الزهرة.
فتح الرجل الذي يأكل الزهرة فمه ، ابتلع سهمًا مظلما ، وبعد ذلك تقلص الرجل الذي يأكل الزهرة ، وكان أقل من نصف كتلته الأصلية ، لكنه استطاع أن يحجز السهم المظلم مؤقتًا.
ولكن بعد ذلك ظهر من الأرض مزيد من الرجال يأكلون الزهور ، وأكل الرجل الثاني الأول ، وانكمش بعد ذلك ، والرجل الثالث يأكل الزهرة يأكل الرجل الثاني ، ويكرر العملية ، بعد سبعة عشر إلى ثمانية عشر رجلاً يأكلون بعضهم تم استدعاءهم ، وانخفض اتصال هي تشينغ بهذا السهم المظلم بنسبة ثلاثين بالمائة على الأقل.
عرف هي تشينغ أن هذا السهم المظلم لا يمكن أن يهرب في المدى القصير ، وكان انتباهه على سهميه المتبقيين.
صرخت هي لو لان ” عمتي الصغيرة” ، لقد هضمت في النهاية جميع تشي الثلاثة واستعادت حركتها. ولكن في اللحظة التي فتحت عينيها ، رأت أن قريبتها التي كانت تعتني بها دائمًا قتلت بسهم داكن وثقبت جمجمتها ، وماتت موتًا رهيبًا.
كان تعبير الجنية لي شان شاحبًا ، وصرخت بخفة: “الزهرة السماوية الباهتة”.
يلعق فانغ يوان شفتيه ، غير راضٍ ، لكن بما أنها لم توافق ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.
كان وسيمًا وأنيقًا ، حتى عندما تراجع ، كان لا يزال يحافظ على روعته ، وكانت ذراعاه مثل الفراشات ترفرف في السماء ، وتنشط الحركات القاتلة الفانية واحدة تلو الأخرى.
طار عدد كبير من أزهار الكمثرى ، كانت نقية كالثلج الأبيض ، كانت تطفو في الهواء وتحولت إلى بقع ضوء.
كانت سرعة السهم المظلم كبيرة ، ولكن العدد الكبير من بقع الضوء كان في جميع أنحاء السماء ، أثناء عملية طيران السهم ، كانت تلطخه.
ولكن بسبب هذا ، كان عقلها مهترئًا وكان رأسها يتألم. على الرغم من أنها كانت تمتلك ساحة معركة بستان الكمثرى ، إلا أنها سقطت في وضع غير مؤاتٍ ضد حجاب هي تشينغ المظلم ، كان بإمكانها فقط الانتظار والصلاة من أجل انتهاء محنة هي لو لان قريبا ، وأن تأتي لمساعدتها.
ظهرت شرارات ساخنة على السهم المظلم الذي كان مغطى بنقاط الضوء ، وظهرت بقع بيضاء على السهم المظلم ، مما تسبب في انخفاض سرعته وقوته.
في اللحظة الحاسمة ، كانت الجنية لي شان تشد أسنانها ، وعيناها مشرقتان كالمصباح.
شخر هي تشينغ ، كان يعرف أن الطرف الآخر مستعد جيدًا ، وكان مستهدفًا بشكل علني من قبل أعدائه في الظلام ، وكان الجميع يعرف عن غو السهم المظلم هذا ، وبالتالي تم التصدي لهجومه.
ولكن بسبب هذا ، كان عقلها مهترئًا وكان رأسها يتألم. على الرغم من أنها كانت تمتلك ساحة معركة بستان الكمثرى ، إلا أنها سقطت في وضع غير مؤاتٍ ضد حجاب هي تشينغ المظلم ، كان بإمكانها فقط الانتظار والصلاة من أجل انتهاء محنة هي لو لان قريبا ، وأن تأتي لمساعدتها.
لكنه لم يكن مبتذلًا ، على الرغم من أنه لم يطور حركة قاتلة خالدة باستخدام الغو الخالد السهم المظلم باعتباره الغو الأساسي ، فقد كان قد حاول وحصل على العديد من الحركات القاتلة الفانية التي يمكن أن تسبب تغييرات في الأسهم المظلمة.
اجتمع شوي سونغ زي وهي تشينغ “هل سنسمح له بالمغادرة؟”
حدّق هي تشينغ بعينيه مستخدماً مجموعة من الغو الفاني في فتحته الخالدة ، حيث غيّر السهمان المظلمان الاتجاهات ، واجتمعا في الهواء وانصهرا ، وأصبحا واحدا مرة أخرى.
حدق هي تشينغ بعينيه ، تحول تعبيره قاتما.
بعد ذلك ، رأى أن نصف جيش الأشباح كان يندفع تجاهه.
بعد الصهر ، كان السهم المظلم أكثر قتامة بدون بقعة ضوء واحدة ، واستعاد سرعته وقوته السابقة.
سواء كان بستان الكمثرى ، أو دفن زهرة اللوتس الأرضية ، أو زهرة السماوات الباهتة ، أو ذرف دموع زهرة الشجرة ، كانت هذه كلها حركات قاتلة. من أجل التعامل مع سهم هي تشينغ المظلم ، الغو الخالد ، كانت الجنية لي شان قد فكرت فيه بعناية واستنبطت ثلاثة حركات قاتلة يمكن أن تحجز السهام المظلمة مؤقتًا.
أطلق السهم المظلم مثل البرق ، طعنًا في جذع ضخم في بستان الكمثرى.
وتراجع هي تشنغ تحت ضغط الجيش “هذه الحركة القاتلة الخالدة … حتى إذا استخدمت السجن المظلم وأطلقت خنزير الناب الحاد ، فلن أكون ندا له!”
في مجال الرؤية هي تشينغ ، كانت الجنية لي شان مختبئة في جذع الشجرة هذا.
يلعق فانغ يوان شفتيه ، غير راضٍ ، لكن بما أنها لم توافق ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.
لم يكن غاضبًا من أن تاي باي يون شينغ دمر نتيجة معركته ، لكنه كان غاضبًا من شوي سونغ زي لعدم بذل قصارى جهده! لقد اتفقوا على أنه سيقتل الجنية لي شان بينما سيقتل شوي سونغ زي تاي باي يون شينغ و الزومبي الخالد الذي كان فانغ يوان.
ولكن في اللحظة التالية ، جاء صوت الجنية لي شان من الجانب الآخر: “لقد سقطت من أجلها ، هي تشينغ. تذرف زهرة الشجرة الدموع!”
في مجال الرؤية هي تشينغ ، كانت الجنية لي شان مختبئة في جذع الشجرة هذا.
ازدهرت زهرة مشرقة في جذع الشجرة ، حيث نضح الرحيق السميك من مركز الزهرة ، كانت عطرة للغاية.
كان صوته رتيباً ، لكنه احتوى على شعور بالفخر.
ضرب السهم المظلم دمية خشبية تشبه الجنية لي شان ، وانتشر الرحيق وغطى هذا السهم المظلم تمامًا.
في مجال الرؤية هي تشينغ ، كانت الجنية لي شان مختبئة في جذع الشجرة هذا.
في وقت لاحق ، تماسك الرحيق ، ليصبح مثل الكهرمان بينما غلف السهم المظلم في الداخل.
يلعق فانغ يوان شفتيه ، غير راضٍ ، لكن بما أنها لم توافق ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.
“هي تشنغ ، اليوم ، ستفشل بالتأكيد!” كان جسد الجنية لي شان على قمة تاج شجرة ، على الرغم من أنها كانت شاحبة ومتعرجة بغزارة ، كانت عيناها مشرقتان وكانت هالتها قوية.
تُعزى القوة الكبيرة لـ هي تشينغ بشكل كبير إلى الغو الخالد السهم المظلم .
كان هذا غو خالد من نوع الهجوم ، كانت الجنية لي شان لديها غو تعهد الجبل فقط ، ولم تستطع مواجهته مباشرة. كان بإمكانها فقط ممارسة أساليبها واستخدام ثلاث حركات قاتلة لحجز السهام المظلمة.
شاهدت الجنية لي شان هذه اللؤلؤة وعينيها واسعتان على الفور ، وأظهرت تعبيرًا مصدومًا وخائفًا: “هذا سجن الظلام؟”
كان وسيمًا وأنيقًا ، حتى عندما تراجع ، كان لا يزال يحافظ على روعته ، وكانت ذراعاه مثل الفراشات ترفرف في السماء ، وتنشط الحركات القاتلة الفانية واحدة تلو الأخرى.
بعد أن تم حجز الأسهم المظلمة ، فقد هي تشينغ أقوى وسائل الهجوم.
هجم جيش الذات اللامعدودة .
“حقا؟ هل تعتقدين أن هذا كل ما لدي؟” وقف هي تشنغ في الحجاب الداكن ، وهو ينظر إلى الجنية لي شان وأظهر ابتسامة ساخرة تجاه الجنية لي شان.
ومع ذلك ، كان خنزير الناب الحاد وحشًا مقفرًا قديمًا ، وكان تدمير بستان الكمثرى سهلاً مثل الدوس على حديقة. وبمجرد تدمير بستان الكمثرى ، ستضعف “حركات الزهور” الثلاثة التي كانت تعتمد على بستان الكمثرى بشكل كبير ، وستهرب السهام المظلمة .
تحت إشراف الجنية لي شان ، مد ذراعه ، وفتح راحة يده وكشف لؤلؤة سوداء.
بعد أن تم حجز الأسهم المظلمة ، فقد هي تشينغ أقوى وسائل الهجوم.
كان الجنية لي شان تختم فقط سهمين مظلمين ، عندما اجتمع السهمان في وقت سابق ، أطلق هي تشينغ سراً سهمًا داكنًا ثالثًا. وباستخدام السجن المظلم لجذب انتباه الجنية لي شان ، استخدم سراً العديد من الحركات القاتلة الفانية ، جنبًا إلى جنب مع سهم الظلام ، أزال جميع الدفاعات حول الجنية لي شان.
كانت هذه اللؤلؤة السوداء بحجم وعاء أرز ، كانت سوداء ولامعة ، مثل الكريستال الأسود ، وعلى سطح هذه اللؤلؤة الشفافة ، يمكن للمرء أن يرى حيوانًا على شكل خنزير ينام بداخلها.
شاهدت الجنية لي شان هذه اللؤلؤة وعينيها واسعتان على الفور ، وأظهرت تعبيرًا مصدومًا وخائفًا: “هذا سجن الظلام؟”
استخدم على الفور الغو الخالد السهم المظلم إلى أقصى حد له ، حيث تم إطلاق ثلاثة سهام مظلمة في الهواء ، نحو هدفه.
أومأ هي تشنغ قليلاً: “هذا صحيح ، هذه هي قبيلة خاي التي تحتل المرتبة السادسة من نوع الغو الخالد منزل – سجن الظلام.”
كانت سرعة السهم المظلم كبيرة ، ولكن العدد الكبير من بقع الضوء كان في جميع أنحاء السماء ، أثناء عملية طيران السهم ، كانت تلطخه.
كان صوته رتيباً ، لكنه احتوى على شعور بالفخر.
كما لو كان يجيب على سؤاله ، صرخ جيش أشباح مسار القوة الذي يبلغ عدده أكثر من مائتي ألف وتسبب في زلزال في السماء والأرض.
لم يكن هي تشنغ من كبار أبناء قبيلة هي ، ولكن لضمان عدم وقوع أي حوادث في هذه الرحلة ، دفع ثمناً باهظاً واستعار هذا العنصر من كبار أبناء قبيلة هي.
بعد ذلك ، رأى أن نصف جيش الأشباح كان يندفع تجاهه.
“هذا أمر سيئ …” غرق قلب الجنية لي شان إلى الحضيض. كان السجن المظلم اصطبل وحوش ، وكان المحاصر داخله الوحش المقفر القديم خنزير الناب الحاد . إذا تم استدعاؤه ، فإن الجنية لي شان ستكون في مشكلة عويصة.
سواء كان بستان الكمثرى ، أو دفن زهرة اللوتس الأرضية ، أو زهرة السماوات الباهتة ، أو ذرف دموع زهرة الشجرة ، كانت هذه كلها حركات قاتلة. من أجل التعامل مع سهم هي تشينغ المظلم ، الغو الخالد ، كانت الجنية لي شان قد فكرت فيه بعناية واستنبطت ثلاثة حركات قاتلة يمكن أن تحجز السهام المظلمة مؤقتًا.
ولكن بسبب هذا ، كان عقلها مهترئًا وكان رأسها يتألم. على الرغم من أنها كانت تمتلك ساحة معركة بستان الكمثرى ، إلا أنها سقطت في وضع غير مؤاتٍ ضد حجاب هي تشينغ المظلم ، كان بإمكانها فقط الانتظار والصلاة من أجل انتهاء محنة هي لو لان قريبا ، وأن تأتي لمساعدتها.
يلعق فانغ يوان شفتيه ، غير راضٍ ، لكن بما أنها لم توافق ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.
ثورة الآلاف من الشياطين! نار الظلام! كسر الرياح السوداء!
ومع ذلك ، كان خنزير الناب الحاد وحشًا مقفرًا قديمًا ، وكان تدمير بستان الكمثرى سهلاً مثل الدوس على حديقة. وبمجرد تدمير بستان الكمثرى ، ستضعف “حركات الزهور” الثلاثة التي كانت تعتمد على بستان الكمثرى بشكل كبير ، وستهرب السهام المظلمة .
أومأ هي تشنغ قليلاً: “هذا صحيح ، هذه هي قبيلة خاي التي تحتل المرتبة السادسة من نوع الغو الخالد منزل – سجن الظلام.”
لكنه لم يكن مبتذلًا ، على الرغم من أنه لم يطور حركة قاتلة خالدة باستخدام الغو الخالد السهم المظلم باعتباره الغو الأساسي ، فقد كان قد حاول وحصل على العديد من الحركات القاتلة الفانية التي يمكن أن تسبب تغييرات في الأسهم المظلمة.
“لو حدث ذلك ، فإن كل الجهود التي بذلتها في وقت سابق ستذهب سدى” ، صرت الجنية لي شان أسنانها ، ولكن في هذه اللحظة ، سمعت تحذيرًا من تاي باي يون شينغ – احذري !
كان وسيمًا وأنيقًا ، حتى عندما تراجع ، كان لا يزال يحافظ على روعته ، وكانت ذراعاه مثل الفراشات ترفرف في السماء ، وتنشط الحركات القاتلة الفانية واحدة تلو الأخرى.
من ماذا؟
عرف هي تشينغ أن هذا السهم المظلم لا يمكن أن يهرب في المدى القصير ، وكان انتباهه على سهميه المتبقيين.
نظرت الجنية لي شان إلى الوراء ، حيث رأت أن السهم المظلم قد طار سراً ، وكان على بعد ثلاثين سنتيمتراً منها.
لكنه لم يكن مبتذلًا ، على الرغم من أنه لم يطور حركة قاتلة خالدة باستخدام الغو الخالد السهم المظلم باعتباره الغو الأساسي ، فقد كان قد حاول وحصل على العديد من الحركات القاتلة الفانية التي يمكن أن تسبب تغييرات في الأسهم المظلمة.
“ماذا؟ ولكن قمت بترتيبات هنا …” صدمت الجنية لي شان ، لكن فات الأوان.
ضغط جيش الذات اللامعدودة إلى الأمام ، مندفعا إلى ساحة معركة الحجاب المظلم لهي تشينغ بلا خوف.
شخر هي تشينغ ، كان يعرف أن الطرف الآخر مستعد جيدًا ، وكان مستهدفًا بشكل علني من قبل أعدائه في الظلام ، وكان الجميع يعرف عن غو السهم المظلم هذا ، وبالتالي تم التصدي لهجومه.
طار السهم المظلم ، مخترقا جبهتها ، من خلال جمجمتها ، وخرج من مؤخرة رأسها.
صرخت هي لو لان ” عمتي الصغيرة” ، لقد هضمت في النهاية جميع تشي الثلاثة واستعادت حركتها. ولكن في اللحظة التي فتحت عينيها ، رأت أن قريبتها التي كانت تعتني بها دائمًا قتلت بسهم داكن وثقبت جمجمتها ، وماتت موتًا رهيبًا.
الغو الخالد رجل كالسابق!
“انتهى الأمر ” أبقى هي تشينغ الكرة على شكل سجن الظلام.
كان الجنية لي شان تختم فقط سهمين مظلمين ، عندما اجتمع السهمان في وقت سابق ، أطلق هي تشينغ سراً سهمًا داكنًا ثالثًا. وباستخدام السجن المظلم لجذب انتباه الجنية لي شان ، استخدم سراً العديد من الحركات القاتلة الفانية ، جنبًا إلى جنب مع سهم الظلام ، أزال جميع الدفاعات حول الجنية لي شان.
كما لو كان يجيب على سؤاله ، صرخ جيش أشباح مسار القوة الذي يبلغ عدده أكثر من مائتي ألف وتسبب في زلزال في السماء والأرض.
ومع ذلك ، في اللحظة التالية!
انطلق وميض ضوئي ، حيث عادت الجنية لي شان إلى حالتها قبل لحظة ، واختفت إصاباتها وكانت جمجمتها سليمة.
الغو الخالد رجل كالسابق!
لقد استوعب فانغ يوان أثرًا آخر لنية الشيطان الموقر ، مستشهدًا بنظرة هي تشينغ الخطيرة ، نظر إلى الوراء وأعطى ابتسامة ازدراء لـ هي تشينغ.
نظر شوي سونغ زي إلى حيش الذات اللامعدودة في ساحة المعركة ولم يتمكن من قول كلمة واحدة.
بعيدًا ، تنفس تاي باي يون شينغ تقريبًا كما قال: “كان هذا وشيكا جدًا ، كدت أفشل في تحقيق ذلك!”
“عمل جيد يا أخي الصغير!”
تقلص بؤبؤا هي تشينغ ، وكان غضبه يتصاعد.
نظرت الجنية لي شان إلى الوراء ، حيث رأت أن السهم المظلم قد طار سراً ، وكان على بعد ثلاثين سنتيمتراً منها.
ازدهرت زهرة مشرقة في جذع الشجرة ، حيث نضح الرحيق السميك من مركز الزهرة ، كانت عطرة للغاية.
لم يكن غاضبًا من أن تاي باي يون شينغ دمر نتيجة معركته ، لكنه كان غاضبًا من شوي سونغ زي لعدم بذل قصارى جهده! لقد اتفقوا على أنه سيقتل الجنية لي شان بينما سيقتل شوي سونغ زي تاي باي يون شينغ و الزومبي الخالد الذي كان فانغ يوان.
تمامًا مثل المد الهائج ، بغض النظر عن مدى قوة حركاته القاتلة الفانية ، فقد كانوا مثل الصخور أمام تسونامي ، أو سمكة صغيرة ضعيفة ، تم جرفهم جميعًا وابتلاعهم بلا رحمة!
لكن النتيجة كانت؟
صاحت في قلبها: “دفن زهرة لوتس الأرض!”
ومع ذلك ، كان خنزير الناب الحاد وحشًا مقفرًا قديمًا ، وكان تدمير بستان الكمثرى سهلاً مثل الدوس على حديقة. وبمجرد تدمير بستان الكمثرى ، ستضعف “حركات الزهور” الثلاثة التي كانت تعتمد على بستان الكمثرى بشكل كبير ، وستهرب السهام المظلمة .
ضرب السهم المظلم دمية خشبية تشبه الجنية لي شان ، وانتشر الرحيق وغطى هذا السهم المظلم تمامًا.
يمكن لتاي باي يون شنغ التدخل في معركته!
“شوي سونغ زي …” خشن هي تشينغ أسنانه ، نظر إلى ساحة المعركة بعيدًا.
لم يكن هي تشنغ من كبار أبناء قبيلة هي ، ولكن لضمان عدم وقوع أي حوادث في هذه الرحلة ، دفع ثمناً باهظاً واستعار هذا العنصر من كبار أبناء قبيلة هي.
ولكن ما رآه هي تشنغ ، كان رداء شوي سونغ زي ممزقًا ، كان يهرب بتعبير من الخوف. شعره الطويل أصبح أقصر بكثير ، كان أصلعًا تقريبًا.
“حقا؟ هل تعتقدين أن هذا كل ما لدي؟” وقف هي تشنغ في الحجاب الداكن ، وهو ينظر إلى الجنية لي شان وأظهر ابتسامة ساخرة تجاه الجنية لي شان.
كان وجهه مصابًا بكدمات ، وتورم جزء منه وكان جسمه مغطى بالدم ، وكان أحد أذرعه معلقًا على جسده ، وقد كسرت العظام.
لا يمكن لبؤبؤي هي تشينغ إلا أن ينكمشا.
حدق هي تشينغ بعينيه ، تحول تعبيره قاتما.
كان تعبير الجنية لي شان شاحبًا ، وصرخت بخفة: “الزهرة السماوية الباهتة”.
كان لدى شوي سونغ زي شفاء الغو في حوزته.بالنسبة لـ أسياد الغو الخالدين ، لم يكن الكسر إصابة خطيرة.
بعد أن تم حجز الأسهم المظلمة ، فقد هي تشينغ أقوى وسائل الهجوم.
من ماذا؟
لكن النقطة كانت ، لم يمنح الخصم شوي سونغ زي أي وقت على الإطلاق لشفاء كسره!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) انفجرت الأرض بصوت عال ، حيث ظهر رجل ضخم يأكل زهرة بسرعة البرق.
اجتمع شوي سونغ زي وهي تشينغ “هل سنسمح له بالمغادرة؟”
هذا … بالضبط ما مدى قوة العدو؟
ضغط جيش الذات اللامعدودة إلى الأمام ، مندفعا إلى ساحة معركة الحجاب المظلم لهي تشينغ بلا خوف.
كما لو كان يجيب على سؤاله ، صرخ جيش أشباح مسار القوة الذي يبلغ عدده أكثر من مائتي ألف وتسبب في زلزال في السماء والأرض.
“شوي سونغ زي …” خشن هي تشينغ أسنانه ، نظر إلى ساحة المعركة بعيدًا.
لم يكن هي تشنغ من كبار أبناء قبيلة هي ، ولكن لضمان عدم وقوع أي حوادث في هذه الرحلة ، دفع ثمناً باهظاً واستعار هذا العنصر من كبار أبناء قبيلة هي.
لقد كانوا حشدًا ضخمًا ، حتى أكثر سمكا من سحابة المحنة في السماء ، يطاردون شوي سونغ زي وحده.
كان هذا التنمر على أصوله!
“يجب أن أحافظ على غو تشي العائلة الصغيرة هذا لصقل الغو الخالد. الوقت محدود ، دعونا نتراجع!” رفضت هي لو لان اقتراح فانغ يوان وصاحت.
حتى سيد الغو الخالد من الرتبة السابعة هي تشينغ عبس بعمق: “ما الذي يحدث؟ لماذا لم يتم تدمير أشباح مسار القوة هذه بعد ، في الواقع ، يظهر المزيد؟”
أومأ هي تشنغ قليلاً: “هذا صحيح ، هذه هي قبيلة خاي التي تحتل المرتبة السادسة من نوع الغو الخالد منزل – سجن الظلام.”
كان وجهه مصابًا بكدمات ، وتورم جزء منه وكان جسمه مغطى بالدم ، وكان أحد أذرعه معلقًا على جسده ، وقد كسرت العظام.
بعد ذلك ، رأى أن نصف جيش الأشباح كان يندفع تجاهه.
لكن هذا لا يمكن أن يوقف تقدم جيش الذات اللامعدودة .
استنشق هي تشينغ ببرود ، وتم تنشيط عدة حركات قاتلة معًا.
“ماذا؟ ولكن قمت بترتيبات هنا …” صدمت الجنية لي شان ، لكن فات الأوان.
ثورة الآلاف من الشياطين! نار الظلام! كسر الرياح السوداء!
كان هذا غو خالد من نوع الهجوم ، كانت الجنية لي شان لديها غو تعهد الجبل فقط ، ولم تستطع مواجهته مباشرة. كان بإمكانها فقط ممارسة أساليبها واستخدام ثلاث حركات قاتلة لحجز السهام المظلمة.
هجم جيش الذات اللامعدودة .
استخدم على الفور الغو الخالد السهم المظلم إلى أقصى حد له ، حيث تم إطلاق ثلاثة سهام مظلمة في الهواء ، نحو هدفه.
في عدة أنفاس من الزمن ، كانت الشياطين تصرخ ، وخفتت النار الداكنة ، وبددت الرياح السوداء.
نظر فانغ يوان في ساحة معركة السهل الجليدي لفترة طويلة ، باستخدام السفر الخالد الثابت طويلا.
قام هي تشينغ الذي كان دائمًا واثقًا ومرتاحًا بتغيير تعبيره أخيرًا: “هذه القوة … هذه حركة قاتلة خالدة! هذا الزومبي الخالد الذي يبدو غير واضح لديه أعلى قوة قتالية؟”
في اللحظة الحاسمة ، كانت الجنية لي شان تشد أسنانها ، وعيناها مشرقتان كالمصباح.
تقلص بؤبؤا هي تشينغ ، وكان غضبه يتصاعد.
ضغط جيش الذات اللامعدودة إلى الأمام ، مندفعا إلى ساحة معركة الحجاب المظلم لهي تشينغ بلا خوف.
تم تحطيم ساحة المعركة الداكنة التي احتلت نصف السماء بسرعة وإزالتها ، وكانت تشبه ملابس متسول ، ممزقة للغاية.
في عدة أنفاس من الزمن ، كانت الشياطين تصرخ ، وخفتت النار الداكنة ، وبددت الرياح السوداء.
ارتفت عيون هي تشينغ ، كان عليه أن يتراجع!
حدق هي تشينغ بعينيه ، تحول تعبيره قاتما.
نظر فانغ يوان في ساحة معركة السهل الجليدي لفترة طويلة ، باستخدام السفر الخالد الثابت طويلا.
كان وسيمًا وأنيقًا ، حتى عندما تراجع ، كان لا يزال يحافظ على روعته ، وكانت ذراعاه مثل الفراشات ترفرف في السماء ، وتنشط الحركات القاتلة الفانية واحدة تلو الأخرى.
لم يكن هي تشنغ من كبار أبناء قبيلة هي ، ولكن لضمان عدم وقوع أي حوادث في هذه الرحلة ، دفع ثمناً باهظاً واستعار هذا العنصر من كبار أبناء قبيلة هي.
“عمل جيد يا أخي الصغير!”
لكن هذا لا يمكن أن يوقف تقدم جيش الذات اللامعدودة .
سمع الجميع ذلك وكانوا عاجزين عن الكلام.
“شوي سونغ زي …” خشن هي تشينغ أسنانه ، نظر إلى ساحة المعركة بعيدًا.
تمامًا مثل المد الهائج ، بغض النظر عن مدى قوة حركاته القاتلة الفانية ، فقد كانوا مثل الصخور أمام تسونامي ، أو سمكة صغيرة ضعيفة ، تم جرفهم جميعًا وابتلاعهم بلا رحمة!
ولكن بسبب هذا ، كان عقلها مهترئًا وكان رأسها يتألم. على الرغم من أنها كانت تمتلك ساحة معركة بستان الكمثرى ، إلا أنها سقطت في وضع غير مؤاتٍ ضد حجاب هي تشينغ المظلم ، كان بإمكانها فقط الانتظار والصلاة من أجل انتهاء محنة هي لو لان قريبا ، وأن تأتي لمساعدتها.
حدق هي تشينغ بعينيه ، تحول تعبيره قاتما.
لقد فهم أخيرًا كيف شعر شوي سونغ زي ، في مواجهة جيش الذات اللامعدودة ، كان سيد غو خالد في المرتبة السابعة ، وهو خبير مشهور في السهول الشمالية ، لكنه الآن يشعر بشعور بالعجز والضعف.
اجتمع شوي سونغ زي وهي تشينغ “هل سنسمح له بالمغادرة؟”
لقد شكل الجيش حجمًا ساحقًا ، كان لا يمكن إيقافه!
شخر هي تشينغ ، كان يعرف أن الطرف الآخر مستعد جيدًا ، وكان مستهدفًا بشكل علني من قبل أعدائه في الظلام ، وكان الجميع يعرف عن غو السهم المظلم هذا ، وبالتالي تم التصدي لهجومه.
كانت سرعة السهم المظلم كبيرة ، ولكن العدد الكبير من بقع الضوء كان في جميع أنحاء السماء ، أثناء عملية طيران السهم ، كانت تلطخه.
وتراجع هي تشنغ تحت ضغط الجيش “هذه الحركة القاتلة الخالدة … حتى إذا استخدمت السجن المظلم وأطلقت خنزير الناب الحاد ، فلن أكون ندا له!”
في عدة أنفاس من الزمن ، كانت الشياطين تصرخ ، وخفتت النار الداكنة ، وبددت الرياح السوداء.
في ظل هذه الحالة ، إذا أراد هي تشينغ تغيير الوضع ، فسيتعين عليه قتل الجسم الرئيسي لـ فانغ يوان باستخدام الأسهم المظلمة ، ولكن السهمين المظلمين محاصران بالفعل بواسطة الجنية لي شان ، والباقي لا يمكنه أن يفعل شيئًا لـ فانغ يوان الذي يملك الغو الخالد أثر الموجة العالمية.
وتراجع هي تشنغ تحت ضغط الجيش “هذه الحركة القاتلة الخالدة … حتى إذا استخدمت السجن المظلم وأطلقت خنزير الناب الحاد ، فلن أكون ندا له!”
“هذا مجنون ، كم عدد حبات الجوهر الخالد التي استخدمها؟” شتم هي تشينغ في قلبه ، تم تثبيت عينيه على فانغ يوان الذي كان على الأرض.
ولكن في اللحظة التالية ، جاء صوت الجنية لي شان من الجانب الآخر: “لقد سقطت من أجلها ، هي تشينغ. تذرف زهرة الشجرة الدموع!”
“عمل جيد يا أخي الصغير!”
لقد استوعب فانغ يوان أثرًا آخر لنية الشيطان الموقر ، مستشهدًا بنظرة هي تشينغ الخطيرة ، نظر إلى الوراء وأعطى ابتسامة ازدراء لـ هي تشينغ.
كان هذا غو خالد من نوع الهجوم ، كانت الجنية لي شان لديها غو تعهد الجبل فقط ، ولم تستطع مواجهته مباشرة. كان بإمكانها فقط ممارسة أساليبها واستخدام ثلاث حركات قاتلة لحجز السهام المظلمة.
ذهب بستان الكمثرى إلى العمل ، وتمتد جذور الأشجار التي لا تعد ولا تحصى ، وتحركت والتفت حولها مثل التنانين ، فقد سدت هذه الأسهم الثلاثة بشكل يائس.
نظرت الجنية لي شان إلى الوراء ، حيث رأت أن السهم المظلم قد طار سراً ، وكان على بعد ثلاثين سنتيمتراً منها.
في الوقت نفسه ، اندفع جزء كبير من الجيش تجاه هي تشينغ.
“هذا الرفيق!” وأظهر هي تشينغ في النهاية أثرًا للتوتر. فبعد أن هاجم جيشان كالكماشة ، كان بإمكانه المراوغة في السماء فقط. حتى بعد أن استخدم عددًا لا يحصى من الحركات القاتلة ، كان بإمكانه فقط إيقاف تقدم الجيش قليلاً.
في هذه اللحظة ، أصبح الوضع – كان فانغ يوان يطارد اثنين من أسياد الغو الخالدين بمفرده.
أطلق السهم المظلم مثل البرق ، طعنًا في جذع ضخم في بستان الكمثرى.
بعد ذلك ، رأى أن نصف جيش الأشباح كان يندفع تجاهه.
“عمل جيد يا أخي الصغير!”
وتراجع هي تشنغ تحت ضغط الجيش “هذه الحركة القاتلة الخالدة … حتى إذا استخدمت السجن المظلم وأطلقت خنزير الناب الحاد ، فلن أكون ندا له!”
وقفت الجنية لي شان على تاج الشجرة ، ورأت ذلك ، وتجمد تعبيرها قليلاً ، ولم تتوقع أن يصبح الوضع هكذا.
بعد الصهر ، كان السهم المظلم أكثر قتامة بدون بقعة ضوء واحدة ، واستعاد سرعته وقوته السابقة.
على جانب فانغ يوان ، دمر أخيرًا الكارثة العالمية وحصل على كل المعنى الحقيقي المتسرب.كان تحصيله في مسار قوته لا يزال عالم سيد كبيرًا ، ولم ينكسر مرة أخرى. لكن تحقيقه في مسار التحول ارتفع ليصبح سيد التحول. أما بالنسبة إلى مسار التحليق الذي حققه ، فقد نما بشكل ملحوظ ، وكسر مستوى السيد ووصل إلى عالم شبه سيد كبير .
لكن فانغ يوان لم يكن راضيا ، قال لـ هي لو لان: “بسرعة ، أليس لديك غو تشي العائلة الصغيرة ، أطلقي كل تشي الأرض الذي تم جمعه ، قد نجذب المزيد من الكوارث الأرضية!”
ارتفعت حواجب هي تشينغ ببرود: “حتى لو كان لدي الإيقاف الفوري ، هل يمكنك اختراق دفاع هذه الأشباح القوية؟”
سمع الجميع ذلك وكانوا عاجزين عن الكلام.
“لو حدث ذلك ، فإن كل الجهود التي بذلتها في وقت سابق ستذهب سدى” ، صرت الجنية لي شان أسنانها ، ولكن في هذه اللحظة ، سمعت تحذيرًا من تاي باي يون شينغ – احذري !
لفت هي لو لان عينيها ، بعد ضخ التشي الثلاثة ، كان جوهر حياتها مرتفعًا ، لقد تجاوزت البشر وأصبحت سيد غو خالد. تم تطهير جسدها من جميع النواحي ، حتى الإصابة الجسيمة في مآخذ عينيها قد شفيت تماما.
لم يكن غاضبًا من أن تاي باي يون شينغ دمر نتيجة معركته ، لكنه كان غاضبًا من شوي سونغ زي لعدم بذل قصارى جهده! لقد اتفقوا على أنه سيقتل الجنية لي شان بينما سيقتل شوي سونغ زي تاي باي يون شينغ و الزومبي الخالد الذي كان فانغ يوان.
“يجب أن أحافظ على غو تشي العائلة الصغيرة هذا لصقل الغو الخالد. الوقت محدود ، دعونا نتراجع!” رفضت هي لو لان اقتراح فانغ يوان وصاحت.
لكن النتيجة كانت؟
يلعق فانغ يوان شفتيه ، غير راضٍ ، لكن بما أنها لم توافق ، لم يكن هناك شيء يمكنه فعله.
اجتمع الجميع ودخلوا الفتحة الخالدة لفانغ يوان.
نظر فانغ يوان في ساحة معركة السهل الجليدي لفترة طويلة ، باستخدام السفر الخالد الثابت طويلا.
ولكن في اللحظة التالية ، جاء صوت الجنية لي شان من الجانب الآخر: “لقد سقطت من أجلها ، هي تشينغ. تذرف زهرة الشجرة الدموع!”
بعد ذلك بثلاثة أنفاس ، اختفى ، وعاد إلى أرض الجبل الثلجي المباركة .
“وجدته.” أشرقت عيون هي تشنغ بشكل مشرق ، ضحك بشكل شرير عندما استخدم حركته القاتلة الاستقصائية ، واكتشف شخصية الجنية لي شان في بستان الكمثرى.
ولكن في اللحظة التالية ، جاء صوت الجنية لي شان من الجانب الآخر: “لقد سقطت من أجلها ، هي تشينغ. تذرف زهرة الشجرة الدموع!”
اجتمع شوي سونغ زي وهي تشينغ “هل سنسمح له بالمغادرة؟”
كان هذا غو خالد من نوع الهجوم ، كانت الجنية لي شان لديها غو تعهد الجبل فقط ، ولم تستطع مواجهته مباشرة. كان بإمكانها فقط ممارسة أساليبها واستخدام ثلاث حركات قاتلة لحجز السهام المظلمة.
ارتفعت حواجب هي تشينغ ببرود: “حتى لو كان لدي الإيقاف الفوري ، هل يمكنك اختراق دفاع هذه الأشباح القوية؟”
نظر شوي سونغ زي إلى حيش الذات اللامعدودة في ساحة المعركة ولم يتمكن من قول كلمة واحدة.
صرخت هي لو لان ” عمتي الصغيرة” ، لقد هضمت في النهاية جميع تشي الثلاثة واستعادت حركتها. ولكن في اللحظة التي فتحت عينيها ، رأت أن قريبتها التي كانت تعتني بها دائمًا قتلت بسهم داكن وثقبت جمجمتها ، وماتت موتًا رهيبًا.
بعد الصهر ، كان السهم المظلم أكثر قتامة بدون بقعة ضوء واحدة ، واستعاد سرعته وقوته السابقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
