الحظ المترابط
الفصل 674: الحظ المترابط
بينما تحدثتت ، هاجم فانغ يوان!
كانت الصحراء الغربية بأكملها صحراء شاسعة. كانت الواحات مثل النجوم في السماء ، تتألق وسط بحر الرمال هذا.
كراش كراش كراش …
عاش البشر هنا بالاعتماد على الواحات.
قام هذا الطفل العاري اليدين باستنشاق مخاطه وهو يمسك بالمنجل ، ويقطع العشب بالخنجر ويضعه في السلة على ظهره.
بذل الكثير من الجهد ، قبل فترة طويلة ، كان مليئا بالعرق.
الصحراء الغربية ، واحة شا جينغ.
نظر فانغ يوان تحت سحابة الحظ.
عشيرة هوانغ كقوة من الطبقة العليا لديها مئات السنين من التاريخ هنا ، احتلت أهم الموارد في وسط هذه الواحة.
في الأجزاء الخارجية من الواحة ، كانت هناك قوى صغيرة الحجم خضعت لعشيرة هوانغ.
الفصل 674: الحظ المترابط
في أنفاس قليلة من الزمن ، تحولت إلى عملاق رملي بحجم فانغ يوان تقريبًا ، لكن كان لديها جسم أكثر سمكًا.
في المناطق الخارجية حتى ، بالقرب من هامش واحة شا جينغ ، كانت هناك قرى مميتة. كانت حياة هؤلاء البشر صعبة ، وكان لديهم أعداد كبيرة وكانوا جميعًا تحت سيطرة عشيرة هوانغ وقوات أخرى من أسياد الغو .
“هيه، هان لي ، أنت مدهش ، يمكنك قطع العشب دون ارتداء القفازات ، ولكن لا توجد إصابات في يديك ، كيف فعلت ذلك؟” طلبت فتاة صغيرة مع ذيل حصان.
كانت والدته في وظيفة أعجب بها الجميع في القرية. كل يوم كانت تدخل المنطقة الخارجية للواحة ، وتقوم بوظائف غريبة وتنظف لعشيرة أسياد غو صغيرة الحجم.
في هذه القرى ، كانت هناك قرية هان ، بالقرب من قرية هان ، كان هناك مراعي طبيعية صغيرة.
“أكلت حتى امتلأت اليوم ، ولهذا السبب لدي القوة ، هيهي.”
على الرغم من أنه كان يطلق عليها الأراضي العشبية ، إلا أنه كانت مقفرة أكثر من السهول الشمالية ، وكان هناك رمل في كل مكان و شفرات عشب ريش الخنجر الأحمر التي كانت حادة كالسيوف ، وطعنت في الأجزاء العميقة من الرمال ، في محاولة لامتصاص محتوى الماء الضئيل.
ولكن مثلما كان على وشك أن يخرج غو ربط الحظ ، سمع أحدهم يصرخ: “اللص الصغير لينغ هو ، أنت تختبئ هنا ، هل تعتقد أنني ، السيدة البدينة ، لا أستطيع أن أجدك! لقد طاردتك لأميال لا تعد ولا تحصى ، أرجع بسرعة أحجار الجوهر الخالد خاصتي ! “
مجموعة من الأطفال كانوا يثنون ظهورهم ، يحملون المنجل وهم يقطعون هذه الأعشاب بجهد.
لم يكد هؤلاء الأطفال يبلغون من العمر عشر سنوات ، ولكن كان عليهم أن يخرجوا ويعملوا ، لكسب المال للعائلة ، وكان هذا شائعًا في الأسر الفانية.
كان لعشب الخنجر حواف حادة ، وكان جميع هؤلاء الأطفال يرتدون قفازات جلدية ، ولكن كان هناك واحد بدون قفازات.
قام هذا الطفل العاري اليدين باستنشاق مخاطه وهو يمسك بالمنجل ، ويقطع العشب بالخنجر ويضعه في السلة على ظهره.
كانت الصحراء الغربية بأكملها صحراء شاسعة. كانت الواحات مثل النجوم في السماء ، تتألق وسط بحر الرمال هذا.
كان إشعاع غروب الشمس لا يزال حارًا جدًا ، وكان هؤلاء الأطفال يتنفسون بالكاد عندما كان يلمع عليهم ، وتصبب العرق على ظهورهم.
تم ضرب الرمال الصفراء على الأرض الهادئة سابقًا مثل موجات المد في البحر.
وأخيرًا ، أصبحت السماء أكثر قتامة ، حيث كانت الشمس في الأفق ، ولم يكن بالإمكان رؤية نصفها الآن ، حيث توقف الأطفال عن عملهم.
مع اثنتين من الانفجارات الصاخبة ، اجتمعت قبضات أذرع الزومبي الخالد الثمانية بعملاق الرمال.
بام بام بام!
“غادروا بسرعة ، حان وقت الليل ، سيخرج أشباح ابن آوى الصغار للبحث عن الطعام.” تحدث الطفل ذو أكبر هيئة جسم ، كما لو كان قائدهم.
كانت الصحراء الغربية بأكملها صحراء شاسعة. كانت الواحات مثل النجوم في السماء ، تتألق وسط بحر الرمال هذا.
“كم جمعت؟ واو هذا كثير!” كالعادة ، بدأوا في المقارنة مع بعضهم البعض.
فقط هان لي كان في منزله الآن ، برؤية ذلك ، يمكن أن يؤكد فانغ يوان أن هان لي كان في المرتبة السابعة في المستقبل سيد الغو الخالد ، الرجل الذي واجه لقاءات محظوظة لا تعد ولا تحصى.
صدمت السيدة البدينة أكثر عندما قاتلت: “من هذا الشخص؟ لماذا هو مجنون مثل الشيطان ، إنه أكثر قسوة وإرعابا مني! “
“أكلت حتى امتلأت اليوم ، ولهذا السبب لدي القوة ، هيهي.”
تراجعت السيدة البدينة إلى الوراء ، حيث اندمجت الرمال الصفراء المتناثرة لخلق قبضات عملاق الرمال مرة أخرى. ومع ذلك ، خطى فانغ يوان خطوة كبيرة إلى الأمام ، بينما كانت قبضاته المكسورة تتعافى بسرعة ، وصدمت قبضاته الستة المتبقية عملاق الرمال.
“ولكن العشب الذي قمت بقصه لا يزال أقل من هان لي”.
“هيه، هان لي ، أنت مدهش ، يمكنك قطع العشب دون ارتداء القفازات ، ولكن لا توجد إصابات في يديك ، كيف فعلت ذلك؟” طلبت فتاة صغيرة مع ذيل حصان.
بينما كان هان لي يعمل بجوار الموقد ، لم يكن يعرف أن شخصًا ما كان يراقبه لمدة نصف يوم.
مع نزول الليل ، في المقبرة التي كانت على بعد عدة لي من قرية هان ، كان فانغ يوان جالسًا مثل تمثال. (*لي* وحدة قياس)
ضحك هان لي.
لم يكن الشكل الرملي المتحرك على شكل الإنسان يصرخ فقط ، في نفس الوقت ، كان هناك هدير غاضب في الهواء أيضًا.
وقف هان لي بجانب مجرشة حجرية واحدة ، وسكب عشب الخنجر في سلته داخلها ، ثم التقط عمودًا خشبيًا وهرس العشب.
عاد الأطفال إلى القرية معًا ، وكانوا يتحدثون بحماس على طول الطريق ، عندما عادوا إلى القرية ، انقسموا ، وعادوا إلى منازلهم.
عاد هان لي إلى المنزل أيضًا ، ودفع الباب الخشبي المكسور وأدرك أن والديه لم يعودا بعد.
“يا للأسف ، بعد أن أصبحت زومبي خالدا ، لم يعد بإمكاني اكتشاف حظي بعد الآن ، ما لم أحصل على غو فحص الحظ من الرتبة السادسة . ولكن من يدري كيف أصبح حظي الآن؟ هل ما زال حظ التابوت الأسود؟ ” تمتم فانغ يوان لنفسه ، كان دائمًا فضوليًا جدًا تجاه الحظ.
كان والده مزارعًا ، وكان يزرع قطنًا سلكيًا في الجزء الغربي من القرية ، وكان يحرث الحقول هذه الأيام ، ويخرج مبكرًا ويعود إلى المنزل في وقت متأخر.
عبس فانغ يوان بعمق ، لم يعتقد أنه من خلال تمويهه كإنسان عادي وإخفاء مظهر الزومبي ، فسيتم معاملته بشكل غير متوقع على أنه لص من قبل شخص آخر.
كانت والدته في وظيفة أعجب بها الجميع في القرية. كل يوم كانت تدخل المنطقة الخارجية للواحة ، وتقوم بوظائف غريبة وتنظف لعشيرة أسياد غو صغيرة الحجم.
وقف هان لي بجانب مجرشة حجرية واحدة ، وسكب عشب الخنجر في سلته داخلها ، ثم التقط عمودًا خشبيًا وهرس العشب.
بذل الكثير من الجهد ، قبل فترة طويلة ، كان مليئا بالعرق.
بعد ذلك ، أحضر الإناء الخشبي إلى جانب المنزل.
بعد أن تحول العشب إلى عجينة ، أخرج حقيبة وصب جزءًا من قشور الأرز بالداخل في مجرشة الحجر أيضًا.
قام بخلطها معًا ، وخلق مكونا غذائي يشبه المعجون.
سكب الطعام في إناء خشبي.
كانت هذه سيدة غو خالدة أنثى سمينة للغاية ، كانت لديها خصر سميك وأكتاف عريضة ، كانت مثل خزان مياه. وقفت على أمواج الرمال الصفراء عندما نظرت بغرور وبغطرسة إلى فانغ يوان.
بعد ذلك ، أحضر الإناء الخشبي إلى جانب المنزل.
لقد مدت إصبعها ، ووبخت: “اللص الصغير لينغ هو ، أنت …”
كان هناك إسطبل واهٍ بجانب المنزل ، وكان هناك ثلاثة عقارب رملية سمينة.
كانت هذه العقارب الرملية السمينة مثل الخنازير ، ولم تكن تشكل تهديدًا على الإطلاق. عند سماع خطى هان لي ، هرعت العقارب الرملية السمينة الثلاثة من ظلال الإسطبل.
كان عليه طهي العشاء لعائلته كل يوم.
في المناطق الخارجية حتى ، بالقرب من هامش واحة شا جينغ ، كانت هناك قرى مميتة. كانت حياة هؤلاء البشر صعبة ، وكان لديهم أعداد كبيرة وكانوا جميعًا تحت سيطرة عشيرة هوانغ وقوات أخرى من أسياد الغو .
“امضي قدما وتناول الطعام ، لقد قطعت كل هذا بشق الأنفس.” انقلب هان لي فوق الحوض الخشبي ، وصب الطعام الشبيه بالمعجون على الأرض.
كان عليه طهي العشاء لعائلته كل يوم.
أحاطت العقارب الرملية السمينة الثلاثة بالطعام وأكلت ، وهي تمضغ بصوت عال وتحدث ضجيجا .
كانت هذه سيدة غو خالدة أنثى سمينة للغاية ، كانت لديها خصر سميك وأكتاف عريضة ، كانت مثل خزان مياه. وقفت على أمواج الرمال الصفراء عندما نظرت بغرور وبغطرسة إلى فانغ يوان.
كانت هذه العقارب الرملية السمينة مثل الخنازير ، ولم تكن تشكل تهديدًا على الإطلاق. عند سماع خطى هان لي ، هرعت العقارب الرملية السمينة الثلاثة من ظلال الإسطبل.
صدمت السيدة البدينة ، قالت: “أنت …”
“كلوا ، كلوا ، كلوا أكثر وانمو بشكل أسرع …” انبطح جسم هان لي الصغير على الإسطبل ، نظر إلى العقارب الرملية هذه وهو متمتم.
هذه العقارب الرملية السمينة لم تكن غو ، كانت مخلوقات عادية.
في الظلام ، فتح فانغ يوان عينيه ببطء ، وقيم: “العمر يناسب ، يجب أن يكون هذا الطفل.”
أحاطت العقارب الرملية السمينة الثلاثة بالطعام وأكلت ، وهي تمضغ بصوت عال وتحدث ضجيجا .
لكن لحم العقرب كان ممتلئًا ولذيذًا ، لذا فإن الأموال التي تم الحصول عليها بعد بيع اللحم ستكون مبلغًا ضخمًا لجميع أفراد الأسرة الفانية.
بالنسبة لعائلة هان لي ، كانت هذه العقارب الرملية الثلاثة السمينة أهم ما يملكونه. وهكذا ، حتى لو لم يتمكن هان لي من تناول العشاء بنفسه ، كان عليه أن يطعم العقارب الرملية الثلاثة السمينة.
وقف واستدار للنظر.
بلع ، بلع ، بلع …
في هذا الوقت ، بدأت معدة هان لي في الهدر.
لم يحصل على الميراث الحقيقي لمسار الحظ ، وكان غير مألوف تمامًا مع معنى أشكال الحظ المختلفة.
“يا للأسف ، بعد أن أصبحت زومبي خالدا ، لم يعد بإمكاني اكتشاف حظي بعد الآن ، ما لم أحصل على غو فحص الحظ من الرتبة السادسة . ولكن من يدري كيف أصبح حظي الآن؟ هل ما زال حظ التابوت الأسود؟ ” تمتم فانغ يوان لنفسه ، كان دائمًا فضوليًا جدًا تجاه الحظ.
“امضي قدما وتناول الطعام ، لقد قطعت كل هذا بشق الأنفس.” انقلب هان لي فوق الحوض الخشبي ، وصب الطعام الشبيه بالمعجون على الأرض.
قفز هان لي من السياج ، وفرك بطنه وعاد إلى المنزل ، وبدأ في طهي العشاء.
كان عليه طهي العشاء لعائلته كل يوم.
جاءت الأمواج العاتية محطمة ، وهاجم فانغ يوان عندما رفع سرعته ، واصطدم بها.
كان الأرز الذي أكلوه هو أكثر أنواع الرمل شيوعًا في الصحراء الغربية ، وكان نسيج هذا الأرز سيئًا للغاية ، وكان من الصعب ابتلاعه. ولكن كان من السهل زراعته ، وكان المحصول الرئيسي الذي يأكله الفانون.
بينما كان هان لي يعمل بجوار الموقد ، لم يكن يعرف أن شخصًا ما كان يراقبه لمدة نصف يوم.
مع نزول الليل ، في المقبرة التي كانت على بعد عدة لي من قرية هان ، كان فانغ يوان جالسًا مثل تمثال. (*لي* وحدة قياس)
“امضي قدما وتناول الطعام ، لقد قطعت كل هذا بشق الأنفس.” انقلب هان لي فوق الحوض الخشبي ، وصب الطعام الشبيه بالمعجون على الأرض.
السبب الذي جعله يختار هذا المكان بسبب مدى خلوه.
“كلوا ، كلوا ، كلوا أكثر وانمو بشكل أسرع …” انبطح جسم هان لي الصغير على الإسطبل ، نظر إلى العقارب الرملية هذه وهو متمتم.
هاجمت الأمواج الرملية واحدة تلو الأخرى.
في الليل ، جاء فانغ يوان إلى هنا وقام بتفعيل ما يصل إلى ألف غو استقصائي ، ووضع قرية هان بأكملها تحت مراقبته.
كان الجوهر البدائي لـ أسياد الغو الخالدين غير محدود ، طالما كان لديهم ما يكفي من ديدان الغو ، يمكنهم القيام بأشياء بكفاءة الآلاف من الفانين أو أكثر.
فقط لرؤية أنه في المنطقة الشمالية الشرقية ، كانت الرمال الصفراء تحلق في الهواء وكانت الرياح الشديدة تهب ، كان صوت الرياح مثل زئير الوحوش ، متواصلًا وصاخبًا.
في الظلام ، فتح فانغ يوان عينيه ببطء ، وقيم: “العمر يناسب ، يجب أن يكون هذا الطفل.”
بينما فكر في ذلك ، قام بتفعيل غو فحص الحظ من الرتبة الخامسة.
تبددت قبضة عملاق الرمل في الرمال الصفراء ، في حين تم كسر قبضات فانغ يوان.
نظر من بعيد ، رأى أنه فوق قرية هان كان هناك كتلة من سحابة الحظ. لم يكن حجم سحابة الحظ كبيرًا ، بل كان رماديًا أبيض وبدا رقيقًا جدًا.
الفصل 674: الحظ المترابط
كانت هذه مجموعة من الحظ ، وكان هؤلاء القرويون لديهم شعور بالانتماء ، وبالتالي شعروا أنهم هيئة جماعية ، مما أدى إلى تجمعهم معًا.
نظر فانغ يوان تحت سحابة الحظ.
ظهرت آثار الدخان من الحظ من القرويين ، بعد ارتفاعها لمائتي متر ، اندمجت في سحابة الحظ.
في وقت واحد ، انخرط الاثنان في قتال شرس ، كانت الرمال الصفراء تحلق في الهواء حيث كان يمكن سماع صوت كسر العظام باستمرار.
بينما تحدثتت ، هاجم فانغ يوان!
ومن بين آثار الحظ في سحابة الحظ ، كان هناك جزء خاص من الحظ يلفت الانتباه.
بلع ، بلع ، بلع …
بام بام بام!
“هراء! اللص الصغير لينغ هو ، الجميع يعرف أنك خبير في التنكر ، هل تعتقد أنني لن أتعرف عليك عندما تخفي مظهرك مثل هذا! لديك بعض الشجاعة ، وتسرق مني ، سوف أضربك حتى تنفجر أمعائك !! “
كان هذا الحظ مثل حجر ضخم ، كان يطفو في الهواء فوق عائلة هان لي ، على بعد مائة خطوة من الأرض. كان هناك صدع على سطح الحجر ، وكان هناك أثر للحظ كان يتسرب من ذلك الشق ، وكان له لون ذهبي وكان يرتفع ، ويندمج في سحابة الحظ الجماعي.
كانت والدته في وظيفة أعجب بها الجميع في القرية. كل يوم كانت تدخل المنطقة الخارجية للواحة ، وتقوم بوظائف غريبة وتنظف لعشيرة أسياد غو صغيرة الحجم.
صدمت السيدة البدينة أكثر عندما قاتلت: “من هذا الشخص؟ لماذا هو مجنون مثل الشيطان ، إنه أكثر قسوة وإرعابا مني! “
“ما هذا الحظ؟” نظر فانغ يوان بدهشة.
كانت هذه سيدة غو خالدة أنثى سمينة للغاية ، كانت لديها خصر سميك وأكتاف عريضة ، كانت مثل خزان مياه. وقفت على أمواج الرمال الصفراء عندما نظرت بغرور وبغطرسة إلى فانغ يوان.
لم يحصل على الميراث الحقيقي لمسار الحظ ، وكان غير مألوف تمامًا مع معنى أشكال الحظ المختلفة.
في الوقت الحاضر ، قرر تسمية هذا الشكل من الحظ ، واصفا إياه بأنه الحظ المترابط.
صدمت السيدة البدينة ، قالت: “أنت …”
فقط هان لي كان في منزله الآن ، برؤية ذلك ، يمكن أن يؤكد فانغ يوان أن هان لي كان في المرتبة السابعة في المستقبل سيد الغو الخالد ، الرجل الذي واجه لقاءات محظوظة لا تعد ولا تحصى.
ثم حاول فانغ يوان أن ينظر فوقه ، لكنه لم ير أي شيء.
ألقى فانغ يوان نظرة عميقة على الحظ المترابط ، قبل تحريك جسده والتوجه نحو المهاجم وجها لوجه.
ثم حاول فانغ يوان أن ينظر فوقه ، لكنه لم ير أي شيء.
تم ضرب الرمال الصفراء على الأرض الهادئة سابقًا مثل موجات المد في البحر.
“يا للأسف ، بعد أن أصبحت زومبي خالدا ، لم يعد بإمكاني اكتشاف حظي بعد الآن ، ما لم أحصل على غو فحص الحظ من الرتبة السادسة . ولكن من يدري كيف أصبح حظي الآن؟ هل ما زال حظ التابوت الأسود؟ ” تمتم فانغ يوان لنفسه ، كان دائمًا فضوليًا جدًا تجاه الحظ.
ولكن مثلما كان على وشك أن يخرج غو ربط الحظ ، سمع أحدهم يصرخ: “اللص الصغير لينغ هو ، أنت تختبئ هنا ، هل تعتقد أنني ، السيدة البدينة ، لا أستطيع أن أجدك! لقد طاردتك لأميال لا تعد ولا تحصى ، أرجع بسرعة أحجار الجوهر الخالد خاصتي ! “
صدم فانغ يوان سرا ، استدار ونظر ، فقط لرؤية شخصية بشرية مصنوعة من الرمال المتحركة ، تصرخ عليه من بعيد.
كان لعشب الخنجر حواف حادة ، وكان جميع هؤلاء الأطفال يرتدون قفازات جلدية ، ولكن كان هناك واحد بدون قفازات.
غرق قلب فانغ يوان ، صاح: “سيدة بدينة؟ لقد وجدتي الشخص الخطأ ، لست الشخص الذي تلاحقينه “.
هاجمت الأمواج الرملية واحدة تلو الأخرى.
“هراء! اللص الصغير لينغ هو ، الجميع يعرف أنك خبير في التنكر ، هل تعتقد أنني لن أتعرف عليك عندما تخفي مظهرك مثل هذا! لديك بعض الشجاعة ، وتسرق مني ، سوف أضربك حتى تنفجر أمعائك !! “
كان قلب السيدة البدينة الجسم يدق ، أدركت أخيراً أنها وجدت الشخص الخطأ. لكنها كانت شخصًا مزاجي ، وقد أثارت أفعال فانغ يوان الشرسة والغاضبة غضبها.
“غادروا بسرعة ، حان وقت الليل ، سيخرج أشباح ابن آوى الصغار للبحث عن الطعام.” تحدث الطفل ذو أكبر هيئة جسم ، كما لو كان قائدهم.
في هذه القرى ، كانت هناك قرية هان ، بالقرب من قرية هان ، كان هناك مراعي طبيعية صغيرة.
لم يكن الشكل الرملي المتحرك على شكل الإنسان يصرخ فقط ، في نفس الوقت ، كان هناك هدير غاضب في الهواء أيضًا.
لم يكد هؤلاء الأطفال يبلغون من العمر عشر سنوات ، ولكن كان عليهم أن يخرجوا ويعملوا ، لكسب المال للعائلة ، وكان هذا شائعًا في الأسر الفانية.
كان إشعاع غروب الشمس لا يزال حارًا جدًا ، وكان هؤلاء الأطفال يتنفسون بالكاد عندما كان يلمع عليهم ، وتصبب العرق على ظهورهم.
كان الصوت مثل الرعد ، اخترق السماء والأرض. صدمت الواحة بأكملها بهذا ودخلت في فوضى!
في الأجزاء الخارجية من الواحة ، كانت هناك قوى صغيرة الحجم خضعت لعشيرة هوانغ.
عبس فانغ يوان بعمق ، لم يعتقد أنه من خلال تمويهه كإنسان عادي وإخفاء مظهر الزومبي ، فسيتم معاملته بشكل غير متوقع على أنه لص من قبل شخص آخر.
وقف واستدار للنظر.
“سأدعك تتذوق حركاتي القاتلة – درع الرمال القتالي!” صرخت بصوت عالٍ ، حيث انبثقت آثار رمل أصفر من أذنيها ، وتجمع الرمل بسرعة ولف جسمها بالكامل.
فقط لرؤية أنه في المنطقة الشمالية الشرقية ، كانت الرمال الصفراء تحلق في الهواء وكانت الرياح الشديدة تهب ، كان صوت الرياح مثل زئير الوحوش ، متواصلًا وصاخبًا.
كان هناك إسطبل واهٍ بجانب المنزل ، وكان هناك ثلاثة عقارب رملية سمينة.
ضحك هان لي.
تم ضرب الرمال الصفراء على الأرض الهادئة سابقًا مثل موجات المد في البحر.
هاجمت الأمواج الرملية واحدة تلو الأخرى.
في غمضة عين ، بعثر موجات الرمال الثلاثة الضخمة وظهر أمام السيدة البدينة.
ألقى فانغ يوان نظرة عميقة على الحظ المترابط ، قبل تحريك جسده والتوجه نحو المهاجم وجها لوجه.
بعد ذلك بقليل ، رأى الجاني.
“ولكن العشب الذي قمت بقصه لا يزال أقل من هان لي”.
كان الأرز الذي أكلوه هو أكثر أنواع الرمل شيوعًا في الصحراء الغربية ، وكان نسيج هذا الأرز سيئًا للغاية ، وكان من الصعب ابتلاعه. ولكن كان من السهل زراعته ، وكان المحصول الرئيسي الذي يأكله الفانون.
كانت هذه سيدة غو خالدة أنثى سمينة للغاية ، كانت لديها خصر سميك وأكتاف عريضة ، كانت مثل خزان مياه. وقفت على أمواج الرمال الصفراء عندما نظرت بغرور وبغطرسة إلى فانغ يوان.
رأت السيدة البدينة هجمة فانغ يوان التي لا ترحم وصدم قلبها ، وسرعان ما رفعت ذراعيها.
لقد مدت إصبعها ، ووبخت: “اللص الصغير لينغ هو ، أنت …”
بينما تحدثتت ، هاجم فانغ يوان!
بالنسبة لعائلة هان لي ، كانت هذه العقارب الرملية الثلاثة السمينة أهم ما يملكونه. وهكذا ، حتى لو لم يتمكن هان لي من تناول العشاء بنفسه ، كان عليه أن يطعم العقارب الرملية الثلاثة السمينة.
“تحول الزومبي السماوي!” صاح فانغ يوان عمدا ، قبل إزالة تنكره ، يظهر مظهر الزومبي الخالد.
في وقت واحد ، ظهر وحش يبلغ طوله ستة أمتار مع وجه أخضر وأنياب حادة وعينين حمراوين دمويين وثمانية أذرع وحشية وعضلات منتفخة أمام الأنثى سيدة الغو الخالدة ، السيدة البدينة.
“سأدعك تتذوق حركاتي القاتلة – درع الرمال القتالي!” صرخت بصوت عالٍ ، حيث انبثقت آثار رمل أصفر من أذنيها ، وتجمع الرمل بسرعة ولف جسمها بالكامل.
بدا قاسياً ومرعباً ، مشعاً بنية القتل.
صدمت السيدة البدينة ، قالت: “أنت …”
صعد فانغ يوان على الأرض ، مما تسبب في صوت عال ، وكانت الأرض تتشقق تحت ضغطه ، بينما كان يطير نحو السيدة البدينة مثل مدفع.
رأت السيدة البدينة هجمة فانغ يوان التي لا ترحم وصدم قلبها ، وسرعان ما رفعت ذراعيها.
السبب الذي جعله يختار هذا المكان بسبب مدى خلوه.
حفيف حفيف حفيف!
حفيف حفيف حفيف!
ارتفعت ثلاث موجات رملية ضخمة على الفور في الهواء ، ووصلت إلى ارتفاع مئات الأمتار.
جاءت الأمواج العاتية محطمة ، وهاجم فانغ يوان عندما رفع سرعته ، واصطدم بها.
مع اثنتين من الانفجارات الصاخبة ، اجتمعت قبضات أذرع الزومبي الخالد الثمانية بعملاق الرمال.
بام بام بام!
حفيف حفيف حفيف!
في غمضة عين ، بعثر موجات الرمال الثلاثة الضخمة وظهر أمام السيدة البدينة.
كان قلب السيدة البدينة الجسم يدق ، أدركت أخيراً أنها وجدت الشخص الخطأ. لكنها كانت شخصًا مزاجي ، وقد أثارت أفعال فانغ يوان الشرسة والغاضبة غضبها.
“سأدعك تتذوق حركاتي القاتلة – درع الرمال القتالي!” صرخت بصوت عالٍ ، حيث انبثقت آثار رمل أصفر من أذنيها ، وتجمع الرمل بسرعة ولف جسمها بالكامل.
بعد ذلك بقليل ، رأى الجاني.
في أنفاس قليلة من الزمن ، تحولت إلى عملاق رملي بحجم فانغ يوان تقريبًا ، لكن كان لديها جسم أكثر سمكًا.
بينما كان هان لي يعمل بجوار الموقد ، لم يكن يعرف أن شخصًا ما كان يراقبه لمدة نصف يوم.
تقدم فانغ يوان إلى الأمام ، حيث هدر عملاق الرمل ، حيث رطم بذراعيه ، وأظهر جرأة لا مثيل لها.
نظر من بعيد ، رأى أنه فوق قرية هان كان هناك كتلة من سحابة الحظ. لم يكن حجم سحابة الحظ كبيرًا ، بل كان رماديًا أبيض وبدا رقيقًا جدًا.
بووم بووم!
مع اثنتين من الانفجارات الصاخبة ، اجتمعت قبضات أذرع الزومبي الخالد الثمانية بعملاق الرمال.
“تحول الزومبي السماوي!” صاح فانغ يوان عمدا ، قبل إزالة تنكره ، يظهر مظهر الزومبي الخالد.
كان هذا الحظ مثل حجر ضخم ، كان يطفو في الهواء فوق عائلة هان لي ، على بعد مائة خطوة من الأرض. كان هناك صدع على سطح الحجر ، وكان هناك أثر للحظ كان يتسرب من ذلك الشق ، وكان له لون ذهبي وكان يرتفع ، ويندمج في سحابة الحظ الجماعي.
تبددت قبضة عملاق الرمل في الرمال الصفراء ، في حين تم كسر قبضات فانغ يوان.
تراجعت السيدة البدينة إلى الوراء ، حيث اندمجت الرمال الصفراء المتناثرة لخلق قبضات عملاق الرمال مرة أخرى. ومع ذلك ، خطى فانغ يوان خطوة كبيرة إلى الأمام ، بينما كانت قبضاته المكسورة تتعافى بسرعة ، وصدمت قبضاته الستة المتبقية عملاق الرمال.
صعد فانغ يوان على الأرض ، مما تسبب في صوت عال ، وكانت الأرض تتشقق تحت ضغطه ، بينما كان يطير نحو السيدة البدينة مثل مدفع.
كراش كراش كراش …
وأخيرًا ، أصبحت السماء أكثر قتامة ، حيث كانت الشمس في الأفق ، ولم يكن بالإمكان رؤية نصفها الآن ، حيث توقف الأطفال عن عملهم.
كان الأرز الذي أكلوه هو أكثر أنواع الرمل شيوعًا في الصحراء الغربية ، وكان نسيج هذا الأرز سيئًا للغاية ، وكان من الصعب ابتلاعه. ولكن كان من السهل زراعته ، وكان المحصول الرئيسي الذي يأكله الفانون.
في وقت واحد ، انخرط الاثنان في قتال شرس ، كانت الرمال الصفراء تحلق في الهواء حيث كان يمكن سماع صوت كسر العظام باستمرار.
قفز هان لي من السياج ، وفرك بطنه وعاد إلى المنزل ، وبدأ في طهي العشاء.
صدمت السيدة البدينة أكثر عندما قاتلت: “من هذا الشخص؟ لماذا هو مجنون مثل الشيطان ، إنه أكثر قسوة وإرعابا مني! “
وقف واستدار للنظر.
على الرغم من أنه كان يطلق عليها الأراضي العشبية ، إلا أنه كانت مقفرة أكثر من السهول الشمالية ، وكان هناك رمل في كل مكان و شفرات عشب ريش الخنجر الأحمر التي كانت حادة كالسيوف ، وطعنت في الأجزاء العميقة من الرمال ، في محاولة لامتصاص محتوى الماء الضئيل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
