الغو الخالد من مسار الروح غوي وانغ
الفصل 446: الغو الخالد من مسار الروح غوي وانغ
أراد أن يبحث عن القو باستخدام طريق الهالة.
في سماء الليل ، أشرق القمر الزاهي.
لقد رفرف بجناحيه ، تبع هالة دودة الغو الخالدة وهو يحلق فوقها.
تحركت مجموعة كبيرة من السحب المظلمة بسرعة على الرغم من أنها تبدو بطيئة ، إلا أنها تحركت فوق فانغ يوان ورأس المجموعة، خمسة آلاف متر نحو الجنوب ، نحو سماء تل صغير لم يكشف عن اسمه.
“لا داعي للقلق بشأن هذا ، لقد طلبت من الأبناء الثلاثة هوا هاي أن يساعدوا”.
غطت الغيوم الداكنة ضوء القمر الجميل ، وألقت بظلالها الكبيرة حيث غمر الظلام هذا التل.
من هذه الشمس الصغيرة ، امتد جسر اليشم.
توقفت السحب المظلمة عن التحرك بينما كان ضوء السيف يطير منها ، وكان ذلك غو رسالة السيف الطائر.
في وقت واحد ، تم القبض على العديد من القو البرية.
انطلق غو رسالة السيف الطائر على التلة ، ودخل مساحة غامضة ، وتلاشى.
“الأخ مان تو ، أنا أقدم لك نخبا. آمل أن تتمكن من أن تقدم لي معروفًا وأن تصلح علاقتك مع قبيلة جي.” رفع فانغ يوان فنجانه من النبيذ وشرب.
بعد فترة من الوقت ، اهتز التل الصغير ، حيث ومض ضوء أحمر ساطع.
نظر لونر هونغ يو من حوله وهو يومأ بارتياح: “ثلاثة ونصف مليون من خفافيش الحمم البركانية ، معهم، لن تحتاج أرضي المباركة إلى التخلص من الحمم البركانية في الأرض كل شهر ، ويمكنني الاستفادة من هذا بشكل كبير. سأحتفظ بخفافيش الحمم هذه”.
كان الضوء الأحمر مبهرًا ، مثل غروب الشمس ، وتجمع في كتلة ، مثل شمس حمراء.
وبعد لحظة ، حلقت السحب المظلمة في السماء مرة أخرى ، وذهب بحر عباد الشمس ، ولم يتبق سوى حفرة كبيرة في الأرض.
في وقت واحد ، كان نصف قطر بضع مئات من الأمتار يغمره الضوء الأحمر الساطع.
أراد أن يبتلع قبيلة جي ، لكنه لم يجد عذرًا. في الوقت نفسه ، كان زعيم قبيلة جي القديم سيد غو من الرتبة الرابعة ، لم تستطع قبيلة مان التخلص منها بسهولة.
من هذه الشمس الصغيرة ، امتد جسر اليشم.
بعد عشرين دقيقة ، وصل إلى ميدان المعركة حيث قاتل تشانغ شان يين وها تو غو حتى وفاتهما.
صعد غو خالد، ذو مظهر شاب ووجه مستدير وأبيض ، على الجسر وخرج.
“لونر هونغ يو ، هذه هي خفافيش الحمم البركانية التي وعدتك بها ، أي ما مجموعه ثلاثة ملايين وخمسمائة ألف.” وتحدث غوي وانغ ، وكان صوته خشنا وغير سار للغاية ، أعطى الناس الرعب.
كان يرتدي رداء فرو الثعلب الثلجي ، وكان وجهه يتوهج مع الضوء الأحمر وهو ينظر إلى الغيوم الداكنة، وهو يضحك: “غوي وانغ ، لقد كان الوقت”.
لقد كان مزاج غوي وانغ جيدًا ، بالنسبة لغو خالد ، هذه مقبلات صغيرة.
كيك كيك كيك …
واصل التحليق إلى الأمام ، كانت الهالة في الهواء.
مع الضحك الرهيب ، خرج شخص من الغيوم المظلمة.
في الحال ، طارت أرواح وأشباح عديدة في الهواء ، وظهرت وجوه شبح مختلفة في الهواء ، مثل طاحونة حجرية تسحق كل شيء في طريقها.
أعطى هالة قوية من غو خالد من الرتبة السادسة ، وكان غوي وانغ.
بعد خمسة عشر دقيقة ، رفع حواجبه: “لقد انتقلت الهالة من الأرض إلى الهواء ، كيف يمكن هذا؟”
سرعان ما نزل غوي وانغ ، كما كان على وشك الهبوط على الأرض، ظهر زوج كبير من أجنحة الخفافيش السوداء والخلفية خلف ظهره.
“لم أعتقد أن هناك الكثير من وجه شبح عباد الشمس هنا ، كيكيكي، هم لي!” ضحك غوي وانغ ببرود ، على الرغم من أن عينيه كانت مغلقة ، إلا أنها لم تعرقل رؤيته.
تمايلت أجنحة الخفافيش أثناء بقائه في الهواء ، وهو ينظر إلى الغو الخالد على الجسر.
هذا هو المكان الذي استخدم فيه فانغ يوان قو اللؤلؤة المشرقة.
“لونر هونغ يو ، هذه هي خفافيش الحمم البركانية التي وعدتك بها ، أي ما مجموعه ثلاثة ملايين وخمسمائة ألف.” وتحدث غوي وانغ ، وكان صوته خشنا وغير سار للغاية ، أعطى الناس الرعب.
“يا؟ هل وافق هوا هاي الثلاثة من مسار الصالحين؟” صدم لونر هونج يو.
كان مظهره أيضًا قبيحًا جدًا ، وشعرًا فوضويًا ، وجبهة عالية ، ومآخذ عيون عميقة ، وعينين مُغلقتين بإحكام ، وآذان كبيرة بحجم نصف دماغه.
ضربت جرذان ارتفاع الأرض جسم غوي وانغ واحداً تلو الآخر ، لكن صدها الضوء الأسود على جسمه. بخلاف ذلك ، اعتدى عليه غربان الظل بمخالبهم الفولاذية.
سمع لونر هونغ يو هذا ورفع رأسه ، نظر إلى السحب المظلمة في السماء.
لقد مرت خمسون عامًا بالفعل منذ أن ارتقى إلى عالم الغو الخالد ، ومع ذلك لم يكن لديه أي غو خالد، مضطرًا لاستخدام دودة غو من الرتبة الخامسة فقط.
بدأت عيناه البنية تسخن وتحولت إلى اللون الأحمر ، وتحولت إلى لون يشبه المعدن الساخن.
لقد رفرف بجناحيه ، تبع هالة دودة الغو الخالدة وهو يحلق فوقها.
أصبحت نظراته حارة حرفيًا ، حيث اخترقت السحب المظلمة وسمحت له برؤية الخفافيش التي لا حصر لها تحلق في الداخل.
“لا تقل لي ، بعد أن عملت بجد لنصف حياتي ، حظي هنا أخيرًا؟” كان جاذبية دودة الغو الخالدة ساحقة ، وكان قلب غوي وانغ ينبض.
كانت كل هذه الخفافيش حمراء داكنة اللون ، مما أدى إلى حرارة كبيرة. صرخوا وهم يحلقون حول بعضهم البعض.
أراد أن يبتلع قبيلة جي ، لكنه لم يجد عذرًا. في الوقت نفسه ، كان زعيم قبيلة جي القديم سيد غو من الرتبة الرابعة ، لم تستطع قبيلة مان التخلص منها بسهولة.
نظر لونر هونغ يو من حوله وهو يومأ بارتياح: “ثلاثة ونصف مليون من خفافيش الحمم البركانية ، معهم، لن تحتاج أرضي المباركة إلى التخلص من الحمم البركانية في الأرض كل شهر ، ويمكنني الاستفادة من هذا بشكل كبير. سأحتفظ بخفافيش الحمم هذه”.
غوي وانغ لم يتهرب ولم يتجنبها ، طار مباشرة إلى الأمام.
“كيكيكيكي…” ضحك غوي وانغ بحزن شديد ، وتمزقت السحب المظلمة كما طارت الخفافيش بعد فقدان القيود.
كان يرتدي رداء فرو الثعلب الثلجي ، وكان وجهه يتوهج مع الضوء الأحمر وهو ينظر إلى الغيوم الداكنة، وهو يضحك: “غوي وانغ ، لقد كان الوقت”.
هذه الخفافيش لم تطر بشكل عشوائي ، وسرعان ما نزلت مثل شلال أسود-أحمر ، لتدخل الشمس.
بعد إحضار هذه الخفافيش إلى أرض هونغ يو المباركة ، قال غوي وانغ: “لونر هونج يو ، بما أنك قبلت هذه الخفافيش ، فهذا يعني أنك وافقت على الدخول في الأراضي المباركة لِلانغ يا.”
كان باب كل أرض مباركة مختلفًا.
كان الضوء الأحمر مبهرًا ، مثل غروب الشمس ، وتجمع في كتلة ، مثل شمس حمراء.
كانت هذه الشمس البسيطة مدخل الأرض المباركة لهونغ يو.
كان مظهره أيضًا قبيحًا جدًا ، وشعرًا فوضويًا ، وجبهة عالية ، ومآخذ عيون عميقة ، وعينين مُغلقتين بإحكام ، وآذان كبيرة بحجم نصف دماغه.
بعد إحضار هذه الخفافيش إلى أرض هونغ يو المباركة ، قال غوي وانغ: “لونر هونج يو ، بما أنك قبلت هذه الخفافيش ، فهذا يعني أنك وافقت على الدخول في الأراضي المباركة لِلانغ يا.”
تحركت مجموعة كبيرة من السحب المظلمة بسرعة على الرغم من أنها تبدو بطيئة ، إلا أنها تحركت فوق فانغ يوان ورأس المجموعة، خمسة آلاف متر نحو الجنوب ، نحو سماء تل صغير لم يكشف عن اسمه.
“بالطبع ، عندما أقدم أنا لونر هونغ يو وعدا، هل سأخلفه؟ بعد شهر ، سوف نصل إلى الأرض المباركة لانغ يا. لكن روح الأرض لا تزال موجودة ، مع الاثنين منا فقط ، قد لا نكون كافيين.”
لقد مرت خمسون عامًا بالفعل منذ أن ارتقى إلى عالم الغو الخالد ، ومع ذلك لم يكن لديه أي غو خالد، مضطرًا لاستخدام دودة غو من الرتبة الخامسة فقط.
“لا داعي للقلق بشأن هذا ، لقد طلبت من الأبناء الثلاثة هوا هاي أن يساعدوا”.
انطلق غو رسالة السيف الطائر على التلة ، ودخل مساحة غامضة ، وتلاشى.
“يا؟ هل وافق هوا هاي الثلاثة من مسار الصالحين؟” صدم لونر هونج يو.
بعد عشرين دقيقة ، وصل إلى ميدان المعركة حيث قاتل تشانغ شان يين وها تو غو حتى وفاتهما.
“همف ، ما هو طريق الصالحين ، ما هو الطريق الشيطاني؟ إنها مجرد اهتمامات شخصية. تحتوي أرض لانغ يا المباركة على عدد لا يحصى من الوصفات ، ومن الواضح أن أبناء هوا هاي الثلاثة الخالدون قد تم إغرائهم”.
غوي وانغ لم يطاردهم ، بعد أن تخطى أرض جرذان الأرض ، هبط في المكان الذي هبط فيه فانغ يوان.
“هاها ، أنت على حق!” قال لونر هونج يو: “يجب أن أقوم بترتيبات لهذه الخفافيش ، لن أرافقك في طريق المغادرة غوي وانغ”.
أعطى هالة قوية من غو خالد من الرتبة السادسة ، وكان غوي وانغ.
تنفس غوي وانغ ببرود بينما كانت أجنحة الخفاش ترفرف ، دخل جسده إلى السحب المظلمة بسرعة البرق.
كان باب كل أرض مباركة مختلفًا.
تحركت السحب المظلمة ، وحلقت نحو الشمال ، لتغطي القمر في طريقها.
“الهالة ضعفت مرة أخرى! كيف يمكن لبشر ختم دودة غو خالدة؟ لا ، هناك احتمال آخر ، وهو أن دودة الغو الخالدة كان بجروح بالغة وعلى وشك الموت!” شعر غوي وانغ بإحساس قوي بالضغط وهو يواصل الطيران بالقرب من الأرض.
عندما دخلت سماء الأراضي العشبية السامة ، توقفت السحابة ، توقف غوي وانغ وأظهر بعض الالتباس: “إيه؟ ماذا يحدث هنا! هناك هالة دودة غو خالدة؟”
باستخدام دودة غو من الرتبة الخامسة للحركة، رفع سرعته مرة أخرى.
لقد أظهر نظرة الكفر أثناء هبوطه ، وكان المكان الذي كان يقف فيه هو المكان الذي التقى فيه فانغ يوان وجي ياو لأول مرة.
ضحك وانغ غوي ، وقام بتفعيل غو سفر المائة شبح وعدة مئات من غو وجه الشبح.
“على الرغم من أن هالة دودة الغو الخالدة ضعيفة بالفعل ، إلا أنها من دودة غو خالدة حقيقية! غريب، هناك هالة من دودة غو خالدة، ولكن لا وجود لهالة غو خالد. هل دودة الغو الخالدة هذه ابرية؟ لا ، هذا غير صحيح ، هذا من صنع الإنسان. وهذا يعني ، بشري حصل على دودة قو خالدة؟”
سخر غوي وانغ وهو ينشر جناحيه ويطير في الهواء.
فكر غوي وانغ في هذا الأمر وشعر بإثارة كبيرة.
توقفت السحب المظلمة عن التحرك بينما كان ضوء السيف يطير منها ، وكان ذلك غو رسالة السيف الطائر.
لقد مرت خمسون عامًا بالفعل منذ أن ارتقى إلى عالم الغو الخالد ، ومع ذلك لم يكن لديه أي غو خالد، مضطرًا لاستخدام دودة غو من الرتبة الخامسة فقط.
…
كانت ديدان الغو الخالدة نادرة للغاية ، يعيش الكثير من الغو الخالدين طوال حياتهم دون أن يكون لديهم دودة غو خالدة واحدة.
نظر لونر هونغ يو من حوله وهو يومأ بارتياح: “ثلاثة ونصف مليون من خفافيش الحمم البركانية ، معهم، لن تحتاج أرضي المباركة إلى التخلص من الحمم البركانية في الأرض كل شهر ، ويمكنني الاستفادة من هذا بشكل كبير. سأحتفظ بخفافيش الحمم هذه”.
“لا تقل لي ، بعد أن عملت بجد لنصف حياتي ، حظي هنا أخيرًا؟” كان جاذبية دودة الغو الخالدة ساحقة ، وكان قلب غوي وانغ ينبض.
ضحك وانغ غوي ، وقام بتفعيل غو سفر المائة شبح وعدة مئات من غو وجه الشبح.
لقد رفرف بجناحيه ، تبع هالة دودة الغو الخالدة وهو يحلق فوقها.
“الأخ مان تو ، أنا أقدم لك نخبا. آمل أن تتمكن من أن تقدم لي معروفًا وأن تصلح علاقتك مع قبيلة جي.” رفع فانغ يوان فنجانه من النبيذ وشرب.
أراد أن يبحث عن القو باستخدام طريق الهالة.
تمايلت أجنحة الخفافيش أثناء بقائه في الهواء ، وهو ينظر إلى الغو الخالد على الجسر.
بعد لحظة توقف ، كان بحر شبح عباد الشمس أمامه.
كيك كيك كيك …
“لم أعتقد أن هناك الكثير من وجه شبح عباد الشمس هنا ، كيكيكي، هم لي!” ضحك غوي وانغ ببرود ، على الرغم من أن عينيه كانت مغلقة ، إلا أنها لم تعرقل رؤيته.
عندما دخلت سماء الأراضي العشبية السامة ، توقفت السحابة ، توقف غوي وانغ وأظهر بعض الالتباس: “إيه؟ ماذا يحدث هنا! هناك هالة دودة غو خالدة؟”
بدأت السحابة المظلمة التي رافقته في الهبوط، حيث انحدرت مثل وحش ضخم ، يعض حقلًا كبيرًا من عباد الشمس.
“الهالة ضعفت مرة أخرى! كيف يمكن لبشر ختم دودة غو خالدة؟ لا ، هناك احتمال آخر ، وهو أن دودة الغو الخالدة كان بجروح بالغة وعلى وشك الموت!” شعر غوي وانغ بإحساس قوي بالضغط وهو يواصل الطيران بالقرب من الأرض.
على الفور ، عدد لا يحصى من غو وجه الشبح وبكاء الشبح بدأت تعوي.
…
“مخلب الشبح السفلي!” مدد غوي وانغ يده وظهرت ظلال مخلب خضراء ضخمة ، وأمسكت غو وجه الشبح هذه وغو بكاء الشبح.
ولكن كان للغو الخالدين جوهرًا خالدًا ، يمكن تمييع حبة واحدة من جوهر الخلود الأخضر في كمية كبيرة من الجوهر البدائي ، ويمكن أن تملأ الأرض المباركة بأكملها لعشرات السنين ، حتى مائة عام دون أن تختفي.
في وقت واحد ، تم القبض على العديد من القو البرية.
“همف ، ما هو طريق الصالحين ، ما هو الطريق الشيطاني؟ إنها مجرد اهتمامات شخصية. تحتوي أرض لانغ يا المباركة على عدد لا يحصى من الوصفات ، ومن الواضح أن أبناء هوا هاي الثلاثة الخالدون قد تم إغرائهم”.
وبعد لحظة ، حلقت السحب المظلمة في السماء مرة أخرى ، وذهب بحر عباد الشمس ، ولم يتبق سوى حفرة كبيرة في الأرض.
بعد فترة من الوقت ، اهتز التل الصغير ، حيث ومض ضوء أحمر ساطع.
لقد كان مزاج غوي وانغ جيدًا ، بالنسبة لغو خالد ، هذه مقبلات صغيرة.
“ستكون دودة الغو الخالدة هذه لي. سواء كانت حية أو ميتة ، يجب أن أراها!” طار غوي وانغ بالقرب من الأرض ، وأقسم في قلبه.
بعد مغادرة الحفرة التي تم إنشاؤها حديثًا ، عبس غوي وانغ: “ما الذي يحدث؟ هالة دودة الغو الخالدة؟ لا تقل لي ، إنه مختوم؟”
أراد أن يبتلع قبيلة جي ، لكنه لم يجد عذرًا. في الوقت نفسه ، كان زعيم قبيلة جي القديم سيد غو من الرتبة الرابعة ، لم تستطع قبيلة مان التخلص منها بسهولة.
واصل التحليق إلى الأمام ، كانت الهالة في الهواء.
واصل التحليق إلى الأمام ، كانت الهالة في الهواء.
بعد خمسة عشر دقيقة ، رفع حواجبه: “لقد انتقلت الهالة من الأرض إلى الهواء ، كيف يمكن هذا؟”
وهكذا ، عندما اقترح مان ديو الزفاف ، وافق على الفور.
نظر حوله ، وبعد أنفاس قليلة ، فهم.
كان الضوء الأحمر مبهرًا ، مثل غروب الشمس ، وتجمع في كتلة ، مثل شمس حمراء.
“فهمت، هذه الأرض هي أرض فئران ارتفاع الأرض، طار سيد الغو هذا عبرها. هيه ، ديدان قو خاصته ليست سيئة ، في الواقع هو سيد غو محلق”.
“لا داعي للقلق بشأن هذا ، لقد طلبت من الأبناء الثلاثة هوا هاي أن يساعدوا”.
سخر غوي وانغ وهو ينشر جناحيه ويطير في الهواء.
ضربت جرذان ارتفاع الأرض جسم غوي وانغ واحداً تلو الآخر ، لكن صدها الضوء الأسود على جسمه. بخلاف ذلك ، اعتدى عليه غربان الظل بمخالبهم الفولاذية.
اتبع طريق فانغ يوان السابق ، حيث قابل غربان الظل على طول الطريق.
كانت كل هذه الخفافيش حمراء داكنة اللون ، مما أدى إلى حرارة كبيرة. صرخوا وهم يحلقون حول بعضهم البعض.
“حفنة من الطيور الصغيرة”. قام غوي وانغ بشخير بارد ، هز جسده قليلاً بينما طارت مئات الأشباح الشاهقة.
“لا تقل لي ، بعد أن عملت بجد لنصف حياتي ، حظي هنا أخيرًا؟” كان جاذبية دودة الغو الخالدة ساحقة ، وكان قلب غوي وانغ ينبض.
المرتبة الخامسة ، غو سفر المائة شبح!
طارت الأرواح المتجولة ، ودخلت في غربان الظل وحطمت روحها إلى أجزاء. كانت أجسام الغربان سالمة ، لكنهم سقطوا وتمزقوا على أيدي جرذان الأرض.
لقد أظهر نظرة الكفر أثناء هبوطه ، وكان المكان الذي كان يقف فيه هو المكان الذي التقى فيه فانغ يوان وجي ياو لأول مرة.
ذبح غوي وانغ ، حيث تكثفت رائحة الدم في هذه المنطقة ، مما تسبب في قدوم المزيد من غربان الظل للبحث عن الطعام. في الوقت نفسه ، تم تنبيه مجموعة فئران ارتفاع الأرض ، قفزوا من الأرض في محاولة لمهاجمة غوي وانغ.
ذبح غوي وانغ ، حيث تكثفت رائحة الدم في هذه المنطقة ، مما تسبب في قدوم المزيد من غربان الظل للبحث عن الطعام. في الوقت نفسه ، تم تنبيه مجموعة فئران ارتفاع الأرض ، قفزوا من الأرض في محاولة لمهاجمة غوي وانغ.
ضحك وانغ غوي ، وقام بتفعيل غو سفر المائة شبح وعدة مئات من غو وجه الشبح.
لقد مرت خمسون عامًا بالفعل منذ أن ارتقى إلى عالم الغو الخالد ، ومع ذلك لم يكن لديه أي غو خالد، مضطرًا لاستخدام دودة غو من الرتبة الخامسة فقط.
في الحال ، طارت أرواح وأشباح عديدة في الهواء ، وظهرت وجوه شبح مختلفة في الهواء ، مثل طاحونة حجرية تسحق كل شيء في طريقها.
إذا كان سيد غو في المرتبة الخامسة ، في ظل هذه الظروف ، يواجه العديد من الهجمات في كل ثانية ، فإنه سينفد من الجوهر البدائي بعد لحظة.
سقط المئات إلى الآلاف من غربان الظل على الأرض مثل دخول الزلابية في وعاء. تتغذى الجرذان المصابة بالأرض على أجسادهم ، لكن الأرواح السفلية ووجوه الأشباح تسببت في ضرر لهم.
في سماء الليل ، أشرق القمر الزاهي.
ضربت جرذان ارتفاع الأرض جسم غوي وانغ واحداً تلو الآخر ، لكن صدها الضوء الأسود على جسمه. بخلاف ذلك ، اعتدى عليه غربان الظل بمخالبهم الفولاذية.
واصل التحليق إلى الأمام ، كانت الهالة في الهواء.
غوي وانغ لم يتهرب ولم يتجنبها ، طار مباشرة إلى الأمام.
انطلق غو رسالة السيف الطائر على التلة ، ودخل مساحة غامضة ، وتلاشى.
إذا كان سيد غو في المرتبة الخامسة ، في ظل هذه الظروف ، يواجه العديد من الهجمات في كل ثانية ، فإنه سينفد من الجوهر البدائي بعد لحظة.
اتبع طريق فانغ يوان السابق ، حيث قابل غربان الظل على طول الطريق.
ولكن كان للغو الخالدين جوهرًا خالدًا ، يمكن تمييع حبة واحدة من جوهر الخلود الأخضر في كمية كبيرة من الجوهر البدائي ، ويمكن أن تملأ الأرض المباركة بأكملها لعشرات السنين ، حتى مائة عام دون أن تختفي.
لقد رفرف بجناحيه ، تبع هالة دودة الغو الخالدة وهو يحلق فوقها.
هذا يعني أن كل الغو الخالد كان له جوهر بدائي لا نهاية له يمكنهم استخدامه ، وقادر على استخدام ديدان غو من المرتبة الخامسة دون توقف!
“لونر هونغ يو ، هذه هي خفافيش الحمم البركانية التي وعدتك بها ، أي ما مجموعه ثلاثة ملايين وخمسمائة ألف.” وتحدث غوي وانغ ، وكان صوته خشنا وغير سار للغاية ، أعطى الناس الرعب.
بعد التضحية بآلاف غربان الظل ، تراجعت غربان الظل خوفًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بدأت عيناه البنية تسخن وتحولت إلى اللون الأحمر ، وتحولت إلى لون يشبه المعدن الساخن.
غوي وانغ لم يطاردهم ، بعد أن تخطى أرض جرذان الأرض ، هبط في المكان الذي هبط فيه فانغ يوان.
بعد خمسة عشر دقيقة ، رفع حواجبه: “لقد انتقلت الهالة من الأرض إلى الهواء ، كيف يمكن هذا؟”
هذا هو المكان الذي استخدم فيه فانغ يوان قو اللؤلؤة المشرقة.
هذا هو المكان الذي استخدم فيه فانغ يوان قو اللؤلؤة المشرقة.
“الهالة ضعفت مرة أخرى! كيف يمكن لبشر ختم دودة غو خالدة؟ لا ، هناك احتمال آخر ، وهو أن دودة الغو الخالدة كان بجروح بالغة وعلى وشك الموت!” شعر غوي وانغ بإحساس قوي بالضغط وهو يواصل الطيران بالقرب من الأرض.
“لونر هونغ يو ، هذه هي خفافيش الحمم البركانية التي وعدتك بها ، أي ما مجموعه ثلاثة ملايين وخمسمائة ألف.” وتحدث غوي وانغ ، وكان صوته خشنا وغير سار للغاية ، أعطى الناس الرعب.
باستخدام دودة غو من الرتبة الخامسة للحركة، رفع سرعته مرة أخرى.
“لم أعتقد أن هناك الكثير من وجه شبح عباد الشمس هنا ، كيكيكي، هم لي!” ضحك غوي وانغ ببرود ، على الرغم من أن عينيه كانت مغلقة ، إلا أنها لم تعرقل رؤيته.
بعد عشرين دقيقة ، وصل إلى ميدان المعركة حيث قاتل تشانغ شان يين وها تو غو حتى وفاتهما.
غوي وانغ لم يطاردهم ، بعد أن تخطى أرض جرذان الأرض ، هبط في المكان الذي هبط فيه فانغ يوان.
هنا ، انتزع فانغ يوان جثة تشانغ شان يين واستخدم غو الظلام المطلق لقمع هالة غو سفر الخالد الثابت مرة أخرى.
كان مظهره أيضًا قبيحًا جدًا ، وشعرًا فوضويًا ، وجبهة عالية ، ومآخذ عيون عميقة ، وعينين مُغلقتين بإحكام ، وآذان كبيرة بحجم نصف دماغه.
الشعور بهالة دودة الغو الخالدة كان شبه لا يمكن تمييزها ، بلغ صبر غوي وانغ حدوده. توقف للحظة ، مستخدماً غو الكشف خاصته لفحص المحيط ، واستمر في رحلته بعد عدم اكتشافه.
في الحال ، طارت أرواح وأشباح عديدة في الهواء ، وظهرت وجوه شبح مختلفة في الهواء ، مثل طاحونة حجرية تسحق كل شيء في طريقها.
“ستكون دودة الغو الخالدة هذه لي. سواء كانت حية أو ميتة ، يجب أن أراها!” طار غوي وانغ بالقرب من الأرض ، وأقسم في قلبه.
كان باب كل أرض مباركة مختلفًا.
…
من هذه الشمس الصغيرة ، امتد جسر اليشم.
كانت المأدبة مستمرة بالفعل لفترة طويلة ، وكانت هناك شابات يرقصن ونبيذ لذيذ وأطعمة للاستهلاك ، في ظل هذا الجو المفعم بالحيوية ، كان فانغ يوان قد أقام بالفعل علاقة أخوية مع مان تو.
كانت ديدان الغو الخالدة نادرة للغاية ، يعيش الكثير من الغو الخالدين طوال حياتهم دون أن يكون لديهم دودة غو خالدة واحدة.
“الأخ مان تو ، أنا أقدم لك نخبا. آمل أن تتمكن من أن تقدم لي معروفًا وأن تصلح علاقتك مع قبيلة جي.” رفع فانغ يوان فنجانه من النبيذ وشرب.
ذبح غوي وانغ ، حيث تكثفت رائحة الدم في هذه المنطقة ، مما تسبب في قدوم المزيد من غربان الظل للبحث عن الطعام. في الوقت نفسه ، تم تنبيه مجموعة فئران ارتفاع الأرض ، قفزوا من الأرض في محاولة لمهاجمة غوي وانغ.
قال مان تو بنظرة من الصعوبة ، بعد شرب الخمر في كوبه: “لن أجرؤ على رفض نخب الشقيق تشانغ ، ولكن وادي هونغ يان هو مكان صغير ، نحن قبيلة مان توسعنا بسرعة والآن أعدادنا ضخمة . إذا اضطررنا إلى إصلاح علاقتنا مع قبيلة صغيرة ، فأنا أخاف … علاوة على ذلك ، عادت قبيلة جي عن كلمتها ، تأخر الزفاف الموعود بل سقط. نحن حقا غاضبون ونشعر بخيبة أمل!”
غوي وانغ لم يتهرب ولم يتجنبها ، طار مباشرة إلى الأمام.
بدا مان تو غاضبا لكنه كان لديه بالفعل مخطط في قلبه.
كان باب كل أرض مباركة مختلفًا.
أراد أن يبتلع قبيلة جي ، لكنه لم يجد عذرًا. في الوقت نفسه ، كان زعيم قبيلة جي القديم سيد غو من الرتبة الرابعة ، لم تستطع قبيلة مان التخلص منها بسهولة.
انطلق غو رسالة السيف الطائر على التلة ، ودخل مساحة غامضة ، وتلاشى.
وهكذا ، عندما اقترح مان ديو الزفاف ، وافق على الفور.
بعد التضحية بآلاف غربان الظل ، تراجعت غربان الظل خوفًا.
بعد ذلك ، ومع خبر وفاة جي ياو من قبيلة جي، لم يؤمن مان تو. في رأيه ، كان هذا عذرًا لقبيلة جي بعد أن أدركوا نية مان تو في التهامهم!
“كيكيكيكي…” ضحك غوي وانغ بحزن شديد ، وتمزقت السحب المظلمة كما طارت الخفافيش بعد فقدان القيود.
********************************************
ذبح غوي وانغ ، حيث تكثفت رائحة الدم في هذه المنطقة ، مما تسبب في قدوم المزيد من غربان الظل للبحث عن الطعام. في الوقت نفسه ، تم تنبيه مجموعة فئران ارتفاع الأرض ، قفزوا من الأرض في محاولة لمهاجمة غوي وانغ.
Tahtoh
“لا داعي للقلق بشأن هذا ، لقد طلبت من الأبناء الثلاثة هوا هاي أن يساعدوا”.
أراد أن يبتلع قبيلة جي ، لكنه لم يجد عذرًا. في الوقت نفسه ، كان زعيم قبيلة جي القديم سيد غو من الرتبة الرابعة ، لم تستطع قبيلة مان التخلص منها بسهولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
