زيز ربيع الخريف
الفصل 399: زيز ربيع الخريف
أولاً ، عرفت باي نينغ بينغ بالفعل التفاصيل المتعلقة بتحسين دودة الغو الخالدة.
رفع فانغ يوان رأسه ، ونظر إلى السماء خارج القاعة البرونزية.
في الفتحة ، كان غو زيز ربيع الخريف ضعيفًا للغاية مرة أخرى ، حيث تحول جسده اللامع إلى أوراق الخريف الذابلة.
كان هناك ثقب كبير في سماء الأرض المباركة ، التي تتصل بالعالم الخارجي. من زاوية فانغ يوان ، استطاع أن يرى شمس الحدود الجنوبية.
فانغ يوان انفجر ذاتيا!
كانت الشمس تغرب ، وكانت قريبة من الغسق.
بدا الأمر وكأنها ثانية ، لكنه شعر أيضًا أنها سنوات مرت.
“5:45 مساءً ، في هذا الوقت ، كان يجب على فنغ جين هوانغ أن يرث أرض هو الخالدة؟”
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم تتحرك عشيرة تي مبكرًا لأنني أولاً ، قتلت تي مو باي، وهذا الموقف فاق توقعاتهم بشكل كبير. ثانياً ، يريدون جني الفوائد من صراع الآخرين ، وتحقيق ثمار النصر دون خسارة. ثالثا ، إنهم يقظون للغاية. على الرغم من أن البحث والقفل اللانهائيين يمكن أن يقيدا دودة الغو من الرتبة الخامسة، إلا أنه يمكن مقاومتها بطرق أخرى. ماذا لو قبضوا علي لكنهم لم يعثروا على غو اليانغ؟ ولهذا السبب ، احتفظوا بها كبطاقة رابحة أخيرة”.
في حياته السابقة ، كان قد عمل مع الغو الخالدين الشيطانيين ، وهاجم الأرض المباركة لهو الخالدة واستولى على جبل دانغ هون. في النهاية ، دفع ثمناً باهظاً ، وقتل فينج جين هوانغ وبقي على قيد الحياة.
بعد التفجير الذاتي ، تم ضخ كل الطاقة في زيز ربيع الخريف.
بعد وفاة فنغ جين هوانغ ، حزن الطريق الصالح ، وكتب “سيرة فنغ جين هوانغ”. سردت السيرة كل الأشياء التي حققتها في الحياة ، وكان أمام فنغ جين هوانغ ثلاث فرص رائعة في الحياة.
وانغ شياو: “…”
أول لقاء لها ، كان عندما كان عمرها ثلاث سنوات ، عندما كانت نائمة ، وحصلت على غو أجنحة الأحلام في أحلامها.
“فنغ جين هوانغ لديها غو أجنحة الأحلام الخالد ، هي بالتأكيد فازت بالميراث. لعدم منحها مثل هذا التقدم الكبير ، أحتاج إلى غو الفتحة الثانية. لسوء الحظ ، كانت جهودي قد ذهبت سدى!”
كانت الفرصة الثانية هي الأرض المباركة لهو الخالدة، في هذا اليوم ، في الساعة 5:30 مساءً ، صعدت الجبل بنجاح.
كانت الشمس تغرب ، وكانت قريبة من الغسق.
“فنغ جين هوانغ لديها غو أجنحة الأحلام الخالد ، هي بالتأكيد فازت بالميراث. لعدم منحها مثل هذا التقدم الكبير ، أحتاج إلى غو الفتحة الثانية. لسوء الحظ ، كانت جهودي قد ذهبت سدى!”
“هاهاها …” استمر ضحك فانغ يوان ، كان هذا الشعور بالهروب من سيناريو ميؤوس منه وإعادة التشغيل مرة أخرى ببساطة جيدًا جدًا ، لقد كان رائعًا!
تنهد في قلبه ، ولكن تعبيره المظلم أصبح فجأة حازما مرة أخرى.
تسبب أداء فانغ يوان المفاجئ له في الشعور بالصدمة والشك.
كان لديه فرصة لعكس الوضع ، لم يخسر بعد!
وانغ شياو: “…”
هذا لأنه ، كان لديه زيز ربيع الخريف.
في حياته السابقة ، قتل فانغ يوان العديد من الرؤساء الشيطانيين بهذا لم يكن للعديد من الفصائل الشيطانية زعيم. لقد قلب وصول مو وو تيان بسهولة الوضع عندما جمع قوة المسار الشيطاني باستخدام رتبته الخامسة. يمكن القول أنه بسببه ، كان هجوم الخبراء الخارجيين على القاعة سريعا.
البحث اللانهائي والقفل يمكن أن يقمعا الغو من المرتبة الخامسة ، لكنه لم يستطع أن يقيد غو من المرتبة السادسة!
أمر فانغ يوان ، وخبأ زيز ربيع الخريف جسده ، ودخل في نوم عميق ، واستعاد قوته عبر نهر الزمن.
رفع فانغ يوان رأسه ، وألقى نظرة أخيرة على باي نينغ بينغ والآخرين. لم يكن هناك ما يقوله ، هذه المرة ، كان هناك أمل إذا نجح ، ولا شيء يقول إذا فشل.
هذا لأنه ، كان لديه زيز ربيع الخريف.
“كيف يمكن أن يكون هادئًا جدًا؟” شعر كل من باي نينغ بينغ وتي رو نان والآخرون بأمر خاطئ.
كان هناك ثقب كبير في سماء الأرض المباركة ، التي تتصل بالعالم الخارجي. من زاوية فانغ يوان ، استطاع أن يرى شمس الحدود الجنوبية.
بام!
“كنت ببساطة مهملًا جدًا ، كنت أفكر في فنغ جين هوانغ وأردت تحسين دودة الغو الخالدة ، لقد تجاهلت الشيطان الحقيقي الذي كان يختبئ بالقرب مني! لكن هذا التصرف الذي اتخذته باي نينغ بينغ كان مقنعًا أيضًا ، حيث كان يخطط لسنوات عديدة ، ويعمل بجد لتخدير مشاعري ، ثم يمنحني الضربة النهائية. هيه ، أنا لا أزال بشرا ، لست إلهًا لا يقهر”. بالتفكير في هذا ، كان فانغ يوان يشعر بالمرارة.
فانغ يوان انفجر ذاتيا!
نظر وانغ شياو الذي كان يرقد على الأرض لتغير طبيعة فانغ يوان ، ثم فكر في هذا الأمر وتوسل بصوت أعلى.
في تلك اللحظة ، انفجر زيز ربيع الخريف إلى مصباحين ، أخضر وبرتقالي ، مع انتشار الهالة الغامضة والعميقة.
الفصل 399: زيز ربيع الخريف
كل ديدان فانغ يوان ، كل جوهره البدائي، كل جسده وروحه ، كلها انفجرت.
كان لديه فرصة لعكس الوضع ، لم يخسر بعد!
كان كل استخدام لزيز ربيع الخريف مقامرة رائعة.
هذا لأنه ، كان لديه زيز ربيع الخريف.
كان فانغ يوان في طريق مسدود ، راهن على كل ما لديه!
استيقظ فانغ يوان ، والصورة أمامه قد تغيرت!
بعد التفجير الذاتي ، تم ضخ كل الطاقة في زيز ربيع الخريف.
كانت الفرصة الثانية هي الأرض المباركة لهو الخالدة، في هذا اليوم ، في الساعة 5:30 مساءً ، صعدت الجبل بنجاح.
تحول زيز ربيع الخريف إلى نقطة لامعة، حمل الإرادة الباقية لفانغ يوان ومزق عبر الفضاء ، ودخل أكثر الأراضي المحرمة شهرة في هذا العالم – نهر الزمن.
بدا الأمر وكأنها ثانية ، لكنه شعر أيضًا أنها سنوات مرت.
كان لعالم الغو، الحدود الجنوبية والسهول الشمالية والصحراء الغربية والبحار الشرقية والقارة الوسطى. كان هناك أيضًا نهر واحد من الزمن ، يربط بين الماضي والحاضر والمستقبل ، وكان ذلك هو الوقت نفسه.
الكائنات الحية تتنافس ، يتم القضاء على الضعيف.
المكان والزمان هما الأساس اللذان شيدا العالم.
(ملاحظة المؤلف: هذا الكتاب هو تحقيق حلمي خلال هذه السنوات الست. وبالتالي فقد تضمن الكثير من الأشياء ، ويختلف عن الكتب الأخرى. هناك نقطة واحدة ، وهي شخصية فانغ يوان الشخصية الرئيسية ، قادرة على الفشل. لم يكن المسار الشيطاني أبدًا فائزا في كل معركة ، تخسر الشياطين أيضًا ، إذا لم أكتب الفشل ، فلن أكون قادرًا على تمثيل الطبيعة الحقيقية لـ “شيطاني” ، فكل خطر له ثمن يجب أن يدفعه ، موت فانغ يوان من شأنه أن يجعل الكتاب أكثر إثارة للاهتمام ، أو حتى يرفعه إلى مستوى آخر ، إذن سأكتبه ميتا، وهذه أيضا مأساة المسار الشيطاني.)
سووش سوووش سوووش…
لقد صُعق ، كما اهتز قلبه ، تغير تعبيره عندما كشف عن فرحة غير خفية.
انحسرت مياه النهر في نهر الزمن وتدفقت ، وحطمت الأمواج.
البحث اللانهائي والقفل يمكن أن يقمعا الغو من المرتبة الخامسة ، لكنه لم يستطع أن يقيد غو من المرتبة السادسة!
كانت كل قطرة من ماء الوقت بيضاء شاحبة ، ولكن أكثر من قطرة من المياه تشتتت ، تشابكت ، اصطدمت في كل مرة ، مما أدى إلى عرض الضوء الرائعة.
كان هذا هو قسوة الواقع ، وكذلك جمال القدر.
في مياه النهر الوفيرة ، كانت زيز ربيع الخريف بمثابة مسافر متجول عائد إلى دياره ، وقد هبطت أجنحتها لأنها حملت وعي فانغ يوان وتحركت ضد التدفق.
كان غو النجم الثابت مزروعا سرا ، فانغ يوان الآن مثل سمكة في الشباك، وعرف انه لا يستطيع الهروب. لقد كان وضعًا ميئوسًا منه تقريبًا.
بالنسبة لفانغ يوان ، كانت هذه هي المرة الثالثة التي يستخدم فيها زيز ربيع الخريف.
***************************************************
في المرة الأولى ، دخل نهر الزمن دون أي خبرة. في المرة الثانية ، أجبر على التفجير الذاتي ، وكان هناك القليل من الوقت.
هذه المرة ، كان مستعدًا عقليًا ، وأخيرًا شعر بالارتياح ضد المد والجزر.
في مياه النهر الوفيرة ، كانت زيز ربيع الخريف بمثابة مسافر متجول عائد إلى دياره ، وقد هبطت أجنحتها لأنها حملت وعي فانغ يوان وتحركت ضد التدفق.
كان هذا الشعور باطنيا للغاية ولا يصدق. ظلال الضوء كانت لا تعد ولا تحصى، مثل فيلم يعرض في الاتجاه المعاكس ، ظهرت في وعيه.
البحث اللانهائي والقفل يمكن أن يقمعا الغو من المرتبة الخامسة ، لكنه لم يستطع أن يقيد غو من المرتبة السادسة!
بدا الأمر وكأنها ثانية ، لكنه شعر أيضًا أنها سنوات مرت.
كانت الفرصة الثانية هي الأرض المباركة لهو الخالدة، في هذا اليوم ، في الساعة 5:30 مساءً ، صعدت الجبل بنجاح.
كانت الأمواج الخطيرة تضرب في كل مرة ، وسرعان ما فقد زيز ربيع الخريف قدرته على التحمل ، وكانت الطاقة المنبعثة من التفجير الذاتي قد نفذت، بعد ذلك قفز في إحدى القطرات ، وتلاشى.
الفصل 399: زيز ربيع الخريف
استيقظ فانغ يوان ، والصورة أمامه قد تغيرت!
“إذن ولدت من جديد في هذا الوقت. وفقًا لتطور حياتي السابقة ، قمت بالتشاور مع وانغ شياو بشأن الطريق نحو جبل وو ، لكنه لم يخبرني. لم يكن لدي أي خيار وكان علي قتله ، وذلك باستخدام غو مشيمة قوة الوحش لالتهام فتحته ويون لوه تيان.”
“انتظر ، انتظر ، كل شيء يمكن التفاوض حوله. يمكنني أن أعدك بإخبارك بالطريق الصحيح ، لكن يجب عليك ضمان سلامتي. لدي غو النذر السام…”
في حياته السابقة ، قتل فانغ يوان العديد من الرؤساء الشيطانيين بهذا لم يكن للعديد من الفصائل الشيطانية زعيم. لقد قلب وصول مو وو تيان بسهولة الوضع عندما جمع قوة المسار الشيطاني باستخدام رتبته الخامسة. يمكن القول أنه بسببه ، كان هجوم الخبراء الخارجيين على القاعة سريعا.
سمع فانغ يوان صوتا مألوفا يتوسل لحياته ، نظر إلى أسفل ورأى وانغ شياو.
فانغ يوان انفجر ذاتيا!
لقد صُعق ، كما اهتز قلبه ، تغير تعبيره عندما كشف عن فرحة غير خفية.
كان هناك ثقب كبير في سماء الأرض المباركة ، التي تتصل بالعالم الخارجي. من زاوية فانغ يوان ، استطاع أن يرى شمس الحدود الجنوبية.
“هاهاها ، نجحت ، نجحت مرة أخرى ، فزت بالرهان ، تمكنت من الولادة من جديد!” نشر فانغ يوان ذراعيه ، ضاحكًا بصوت عالٍ.
“العدو مخفي بينما أنا مكشوف ، هذا ليس جيدًا!”
وانغ شياو: “…”
على وجه التحديد بسبب الأبطال المتنافسين في هذا العالم ، الذين يواجهون نقاط قوتهم وبطاقاتهم الرابحة ، يمكن للتاريخ أن يكون ضخمًا وممتعًا للغاية ، مما يجعل العالم مكانًا غامضًا.
تسبب أداء فانغ يوان المفاجئ له في الشعور بالصدمة والشك.
كان فانغ يوان مهيبًا ، كان تعبيره كالثلج ، كما تذكر في ذهنه ما كان على وشك الحدوث.
“ولادة جديدة؟ نجح؟ هل هذا الرجل غير سليم عقليا؟ ولكن بصراحة ، هناك الكثير من مجانين المسار شيطاني. اللعنة ، واجهت مثل هذا المجنون!”
بدا الأمر وكأنها ثانية ، لكنه شعر أيضًا أنها سنوات مرت.
نظر وانغ شياو الذي كان يرقد على الأرض لتغير طبيعة فانغ يوان ، ثم فكر في هذا الأمر وتوسل بصوت أعلى.
كان المسار الشيطاني هكذا ، كان مثل المشي على حبل مشدود ، خطوة واحدة كانت كل ما يتطلبه الأمر للتدمير. الوقوع في الهاوية ، مع عدم وجود آمال في العودة.
“هاهاها …” استمر ضحك فانغ يوان ، كان هذا الشعور بالهروب من سيناريو ميؤوس منه وإعادة التشغيل مرة أخرى ببساطة جيدًا جدًا ، لقد كان رائعًا!
في هذا العالم ، لا أحد يولد ليكون شخصية جانبية. وليس هناك من هو الشخصية الرئيسية الأبدية.
فتش فتحته أولا.
انحسرت مياه النهر في نهر الزمن وتدفقت ، وحطمت الأمواج.
في الفتحة ، كان غو زيز ربيع الخريف ضعيفًا للغاية مرة أخرى ، حيث تحول جسده اللامع إلى أوراق الخريف الذابلة.
أول لقاء لها ، كان عندما كان عمرها ثلاث سنوات ، عندما كانت نائمة ، وحصلت على غو أجنحة الأحلام في أحلامها.
أمر فانغ يوان ، وخبأ زيز ربيع الخريف جسده ، ودخل في نوم عميق ، واستعاد قوته عبر نهر الزمن.
“هاهاها ، نجحت ، نجحت مرة أخرى ، فزت بالرهان ، تمكنت من الولادة من جديد!” نشر فانغ يوان ذراعيه ، ضاحكًا بصوت عالٍ.
“وبهذه الطريقة ، تم تخفيف التهديد من زيز ربيع الخريف!” ضحك فانغ يوان بصوت أعلى ، وعيناه مشرقة.
“هاهاها …” استمر ضحك فانغ يوان ، كان هذا الشعور بالهروب من سيناريو ميؤوس منه وإعادة التشغيل مرة أخرى ببساطة جيدًا جدًا ، لقد كان رائعًا!
نظر حوله مرة أخرى.
“ولادة جديدة؟ نجح؟ هل هذا الرجل غير سليم عقليا؟ ولكن بصراحة ، هناك الكثير من مجانين المسار شيطاني. اللعنة ، واجهت مثل هذا المجنون!”
كان من الواضح أن هذه هي الأرض المباركة ، كان يخطو على وانغ شياو ، وكانت هناك جثة بجانبه ، وكان زعيم عشيرة يون الشاب يون لوه تيان.
كان هناك ثقب كبير في سماء الأرض المباركة ، التي تتصل بالعالم الخارجي. من زاوية فانغ يوان ، استطاع أن يرى شمس الحدود الجنوبية.
قُتل على يد باي نينغ بينغ ، وتم إرسال جثته عن طريق إنفاق الجوهر الخالد.
كانت الفرصة الثانية هي الأرض المباركة لهو الخالدة، في هذا اليوم ، في الساعة 5:30 مساءً ، صعدت الجبل بنجاح.
بالتفكير في باي نينغ بينغ ، توقف ضحك فانغ يوان ، غير قادر على الضحك بعد الآن.
كان هذا هو قسوة الواقع ، وكذلك جمال القدر.
كان هذا الرجل ، الذي خطط له لفترة طويلة وخانه أخيرًا ، مما تسبب في فشل فانغ يوان على الرغم من أنه نجح في تحسين غو الفتحة الثانية، حيث وقع في يأس عميق. إن لم يكن لزيز ربيع الخريف وحظه الطيب ، فقد يموت فانغ يوان تماما. بغض النظر عن الموت أو الأسر في برج قمع الشيطان ، لن تترك له أية فرص في الحياة.
استيقظ فانغ يوان ، والصورة أمامه قد تغيرت!
كان المسار الشيطاني هكذا ، كان مثل المشي على حبل مشدود ، خطوة واحدة كانت كل ما يتطلبه الأمر للتدمير. الوقوع في الهاوية ، مع عدم وجود آمال في العودة.
***************************************************
“كنت ببساطة مهملًا جدًا ، كنت أفكر في فنغ جين هوانغ وأردت تحسين دودة الغو الخالدة ، لقد تجاهلت الشيطان الحقيقي الذي كان يختبئ بالقرب مني! لكن هذا التصرف الذي اتخذته باي نينغ بينغ كان مقنعًا أيضًا ، حيث كان يخطط لسنوات عديدة ، ويعمل بجد لتخدير مشاعري ، ثم يمنحني الضربة النهائية. هيه ، أنا لا أزال بشرا ، لست إلهًا لا يقهر”. بالتفكير في هذا ، كان فانغ يوان يشعر بالمرارة.
“كنت ببساطة مهملًا جدًا ، كنت أفكر في فنغ جين هوانغ وأردت تحسين دودة الغو الخالدة ، لقد تجاهلت الشيطان الحقيقي الذي كان يختبئ بالقرب مني! لكن هذا التصرف الذي اتخذته باي نينغ بينغ كان مقنعًا أيضًا ، حيث كان يخطط لسنوات عديدة ، ويعمل بجد لتخدير مشاعري ، ثم يمنحني الضربة النهائية. هيه ، أنا لا أزال بشرا ، لست إلهًا لا يقهر”. بالتفكير في هذا ، كان فانغ يوان يشعر بالمرارة.
كان باي نينغ بينغ يتحسن وينمو بشراسة.
في المرة الأولى ، دخل نهر الزمن دون أي خبرة. في المرة الثانية ، أجبر على التفجير الذاتي ، وكان هناك القليل من الوقت.
كان هذا هو قسوة الواقع ، وكذلك جمال القدر.
رفع فانغ يوان رأسه ، ونظر إلى السماء خارج القاعة البرونزية.
في هذا العالم ، كان الجميع شخصية رئيسية ، ولكن الجميع كان أيضًا شخصية جانبية.
“وبهذه الطريقة ، تم تخفيف التهديد من زيز ربيع الخريف!” ضحك فانغ يوان بصوت أعلى ، وعيناه مشرقة.
“يتمتع كل شخص بمزاياه الخاصة ، تمتلك باي نينغ بينج هيئة روح جليد الظلام الشمالية ، وتتمتع تي رو نان بخلفيتها العشائرية ، اكتسبت فنغ جين هوانغ دودة الغو الخالدة في أحلامها عندما كان عمرها ثلاث سنوات. أما بالنسبة لي ، فقد ناضلت طوال مئات السنين ، مررت بعدة أحداث قاسية حتى قمت بتحسين زيز ربيع الخريف”.
بعد ذلك ، خلال الأيام القليلة الماضية من التحسين ، وصل شياو مانغ إلى هنا. سينضم مو وو تيان غير المتوقع أيضًا إلى الهجوم.
فكر فانغ يوان في هذا الأمر ، وتفاقمت عواطفه مرة أخرى.
في حياته السابقة ، ظل في الظلام ، لكنه عرف الآن: لقد زرع باي نينغ بينغ غو النجم الثابت عليه ، على هذا الساعد. بمجرد استخدام الموقرين الأربعة من عشيرة تي غو البحث والقفل اللانهائيين ، فلن يكون لديه أي وسيلة للهروب، حتى لو كان يركض إلى حافة العالم.
في هذا العالم ، لا أحد يولد ليكون شخصية جانبية. وليس هناك من هو الشخصية الرئيسية الأبدية.
كانت الفرصة الثانية هي الأرض المباركة لهو الخالدة، في هذا اليوم ، في الساعة 5:30 مساءً ، صعدت الجبل بنجاح.
الكائنات الحية تتنافس ، يتم القضاء على الضعيف.
هذه المرة ، كان مستعدًا عقليًا ، وأخيرًا شعر بالارتياح ضد المد والجزر.
على وجه التحديد بسبب الأبطال المتنافسين في هذا العالم ، الذين يواجهون نقاط قوتهم وبطاقاتهم الرابحة ، يمكن للتاريخ أن يكون ضخمًا وممتعًا للغاية ، مما يجعل العالم مكانًا غامضًا.
كان فانغ يوان في طريق مسدود ، راهن على كل ما لديه!
بالتفكير بذلك ، اختفت المرارة والكراهية والصدمة والحزن والفرح في فانغ يوان مثل أثر الدخان.
في تلك اللحظة ، انفجر زيز ربيع الخريف إلى مصباحين ، أخضر وبرتقالي ، مع انتشار الهالة الغامضة والعميقة.
كان قلبه مرتاحا ، أشرق النور الشيطاني في أعينه.
كان باي نينغ بينغ يتحسن وينمو بشراسة.
بدأ التفكير بهدوء.
انحسرت مياه النهر في نهر الزمن وتدفقت ، وحطمت الأمواج.
“إذن ولدت من جديد في هذا الوقت. وفقًا لتطور حياتي السابقة ، قمت بالتشاور مع وانغ شياو بشأن الطريق نحو جبل وو ، لكنه لم يخبرني. لم يكن لدي أي خيار وكان علي قتله ، وذلك باستخدام غو مشيمة قوة الوحش لالتهام فتحته ويون لوه تيان.”
بام!
كان فانغ يوان مهيبًا ، كان تعبيره كالثلج ، كما تذكر في ذهنه ما كان على وشك الحدوث.
المكان والزمان هما الأساس اللذان شيدا العالم.
“بعد ذلك ، قضيت الكثير من الجهد ، وفضحا زيز ربيع الخريف لإقناع روح الأرض. بعد ذلك ، قتلت الطبيب الشبح القاتل تشو جيو و وو تونغ وتشانغ سان. حصلت على نحو غير متوقع على غو عبودية من تشانغ سان ، وكنت على وشك مواصلة قتل الناس عندما وقع حادث. لم يكن لدي أي خيار سوى التدخل وقتل لونغ تشينغ تيان ، ولكن بسبب سم غو يشم السماء، لم يكن لدي أي مكاسب.”
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم تتحرك عشيرة تي مبكرًا لأنني أولاً ، قتلت تي مو باي، وهذا الموقف فاق توقعاتهم بشكل كبير. ثانياً ، يريدون جني الفوائد من صراع الآخرين ، وتحقيق ثمار النصر دون خسارة. ثالثا ، إنهم يقظون للغاية. على الرغم من أن البحث والقفل اللانهائيين يمكن أن يقيدا دودة الغو من الرتبة الخامسة، إلا أنه يمكن مقاومتها بطرق أخرى. ماذا لو قبضوا علي لكنهم لم يعثروا على غو اليانغ؟ ولهذا السبب ، احتفظوا بها كبطاقة رابحة أخيرة”.
“بعد ذلك ، حسنت القو ، ودافعت عن القاعة ، وخانتني باي نينغ بينغ …”
“بعد ذلك ، قضيت الكثير من الجهد ، وفضحا زيز ربيع الخريف لإقناع روح الأرض. بعد ذلك ، قتلت الطبيب الشبح القاتل تشو جيو و وو تونغ وتشانغ سان. حصلت على نحو غير متوقع على غو عبودية من تشانغ سان ، وكنت على وشك مواصلة قتل الناس عندما وقع حادث. لم يكن لدي أي خيار سوى التدخل وقتل لونغ تشينغ تيان ، ولكن بسبب سم غو يشم السماء، لم يكن لدي أي مكاسب.”
كان عقل فانغ يوان يعمل كصاعقة البرق ، حيث كان يتذكر على الفور تقريبا الحياة السابقة بينما كانت عيناه تحدقان في خط ما ، وشد قبضته دون وعي.
البحث اللانهائي والقفل يمكن أن يقمعا الغو من المرتبة الخامسة ، لكنه لم يستطع أن يقيد غو من المرتبة السادسة!
“الوضع محفوف بالمخاطر حقا!” مع الولادة الجديدة، بدا فانغ يوان يعرف الأحداث الآتية، وأصبح إهماله في حياته السابقة يقظة في هذه الحياة.
“5:45 مساءً ، في هذا الوقت ، كان يجب على فنغ جين هوانغ أن يرث أرض هو الخالدة؟”
أولاً ، عرفت باي نينغ بينغ بالفعل التفاصيل المتعلقة بتحسين دودة الغو الخالدة.
“وبهذه الطريقة ، تم تخفيف التهديد من زيز ربيع الخريف!” ضحك فانغ يوان بصوت أعلى ، وعيناه مشرقة.
كانت قد تعاونت سراً مع تي رو نان ، كان على عشيرة تي أن تكون مستعدة منذ فترة طويلة ، تي باي تشي ربما يكون قد أخفى نفسه بالفعل في جبل سان تشا ، جاهزًا للضرب في أي لحظة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان كل استخدام لزيز ربيع الخريف مقامرة رائعة.
“العدو مخفي بينما أنا مكشوف ، هذا ليس جيدًا!”
“كيف يمكن أن يكون هادئًا جدًا؟” شعر كل من باي نينغ بينغ وتي رو نان والآخرون بأمر خاطئ.
بعد ذلك ، خلال الأيام القليلة الماضية من التحسين ، وصل شياو مانغ إلى هنا. سينضم مو وو تيان غير المتوقع أيضًا إلى الهجوم.
كانت الشمس تغرب ، وكانت قريبة من الغسق.
في حياته السابقة ، قتل فانغ يوان العديد من الرؤساء الشيطانيين بهذا لم يكن للعديد من الفصائل الشيطانية زعيم. لقد قلب وصول مو وو تيان بسهولة الوضع عندما جمع قوة المسار الشيطاني باستخدام رتبته الخامسة. يمكن القول أنه بسببه ، كان هجوم الخبراء الخارجيين على القاعة سريعا.
كانت قد تعاونت سراً مع تي رو نان ، كان على عشيرة تي أن تكون مستعدة منذ فترة طويلة ، تي باي تشي ربما يكون قد أخفى نفسه بالفعل في جبل سان تشا ، جاهزًا للضرب في أي لحظة.
“العدو قوي وأنا ضعيف وهذا أسوأ!!”
كان المسار الشيطاني هكذا ، كان مثل المشي على حبل مشدود ، خطوة واحدة كانت كل ما يتطلبه الأمر للتدمير. الوقوع في الهاوية ، مع عدم وجود آمال في العودة.
أخيرًا ، أخطر نقطة …
كان هناك ثقب كبير في سماء الأرض المباركة ، التي تتصل بالعالم الخارجي. من زاوية فانغ يوان ، استطاع أن يرى شمس الحدود الجنوبية.
رفع فانغ يوان ذراعه اليسرى.
كان قلبه مرتاحا ، أشرق النور الشيطاني في أعينه.
في حياته السابقة ، ظل في الظلام ، لكنه عرف الآن: لقد زرع باي نينغ بينغ غو النجم الثابت عليه ، على هذا الساعد. بمجرد استخدام الموقرين الأربعة من عشيرة تي غو البحث والقفل اللانهائيين ، فلن يكون لديه أي وسيلة للهروب، حتى لو كان يركض إلى حافة العالم.
كانت الشمس تغرب ، وكانت قريبة من الغسق.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم تتحرك عشيرة تي مبكرًا لأنني أولاً ، قتلت تي مو باي، وهذا الموقف فاق توقعاتهم بشكل كبير. ثانياً ، يريدون جني الفوائد من صراع الآخرين ، وتحقيق ثمار النصر دون خسارة. ثالثا ، إنهم يقظون للغاية. على الرغم من أن البحث والقفل اللانهائيين يمكن أن يقيدا دودة الغو من الرتبة الخامسة، إلا أنه يمكن مقاومتها بطرق أخرى. ماذا لو قبضوا علي لكنهم لم يعثروا على غو اليانغ؟ ولهذا السبب ، احتفظوا بها كبطاقة رابحة أخيرة”.
فتش فتحته أولا.
كان غو النجم الثابت مزروعا سرا ، فانغ يوان الآن مثل سمكة في الشباك، وعرف انه لا يستطيع الهروب. لقد كان وضعًا ميئوسًا منه تقريبًا.
“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم تتحرك عشيرة تي مبكرًا لأنني أولاً ، قتلت تي مو باي، وهذا الموقف فاق توقعاتهم بشكل كبير. ثانياً ، يريدون جني الفوائد من صراع الآخرين ، وتحقيق ثمار النصر دون خسارة. ثالثا ، إنهم يقظون للغاية. على الرغم من أن البحث والقفل اللانهائيين يمكن أن يقيدا دودة الغو من الرتبة الخامسة، إلا أنه يمكن مقاومتها بطرق أخرى. ماذا لو قبضوا علي لكنهم لم يعثروا على غو اليانغ؟ ولهذا السبب ، احتفظوا بها كبطاقة رابحة أخيرة”.
(ملاحظة المؤلف: هذا الكتاب هو تحقيق حلمي خلال هذه السنوات الست. وبالتالي فقد تضمن الكثير من الأشياء ، ويختلف عن الكتب الأخرى. هناك نقطة واحدة ، وهي شخصية فانغ يوان الشخصية الرئيسية ، قادرة على الفشل. لم يكن المسار الشيطاني أبدًا فائزا في كل معركة ، تخسر الشياطين أيضًا ، إذا لم أكتب الفشل ، فلن أكون قادرًا على تمثيل الطبيعة الحقيقية لـ “شيطاني” ، فكل خطر له ثمن يجب أن يدفعه ، موت فانغ يوان من شأنه أن يجعل الكتاب أكثر إثارة للاهتمام ، أو حتى يرفعه إلى مستوى آخر ، إذن سأكتبه ميتا، وهذه أيضا مأساة المسار الشيطاني.)
كانت قد تعاونت سراً مع تي رو نان ، كان على عشيرة تي أن تكون مستعدة منذ فترة طويلة ، تي باي تشي ربما يكون قد أخفى نفسه بالفعل في جبل سان تشا ، جاهزًا للضرب في أي لحظة.
***************************************************
“الوضع محفوف بالمخاطر حقا!” مع الولادة الجديدة، بدا فانغ يوان يعرف الأحداث الآتية، وأصبح إهماله في حياته السابقة يقظة في هذه الحياة.
Tahtoh
Tahtoh
في حياته السابقة ، قتل فانغ يوان العديد من الرؤساء الشيطانيين بهذا لم يكن للعديد من الفصائل الشيطانية زعيم. لقد قلب وصول مو وو تيان بسهولة الوضع عندما جمع قوة المسار الشيطاني باستخدام رتبته الخامسة. يمكن القول أنه بسببه ، كان هجوم الخبراء الخارجيين على القاعة سريعا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
