لكل مخططاتهم الخاصة
الفصل 260: لكل مخططاتهم الخاصة
بعد ذلك ، كان ينتظر أن تنضج الثمار ، وتهبط على نفسه.
“لحم ضأن مطهو على البخار ، بطة مطهوّة ، لحم خنزير مطهو على البخار بثمانية كنوز ، بطة محشوة بالأرز ، كارب مقلي ، أمعاء محشوة متنوعة ، لفائف مقرمشة حارّة ، عسل جديد، خوخ طازج مقطّع ، ثماني قرع على البخار ، براعم خيزران مطبوخة ، قرون ، كفوف الدب ، ثلاثة شوربات أوسمانثوس طازجة ، و لحم خنزير شمع العسل ، وحساء زعانف سمك القرش الطازج …”
تمتزج هذه الهياكل معًا ، وتغطي جبل شانغ ليانغ في ثوب جميل بألوان متنوعة.
بعد لحظة ، جلس فانغ يوان وباي نينغ بينغ على مقاعد أنيقة في الطابق الرابع ، حيث تم تقديم مجموعة من الأطباق الشهية أمامهما ، كل منها يمتلك جاذبية بصرية ورائحة عطرة ونكهة.
لكن الحوت الأزرق الطائر يستهلك ما يصل إلى خمسمائة كيلوغرام من الطعام في اليوم ، فقط عشيرة كبيرة الحجم يمكنها تحمل تكاليف إطعامه.
التقط فانغ يوان زوجًا من عيدان الخيزران ، وأكل عرضًا قليلًا من كل صحن ، جرب براعم الخيزران في البداية ، وتذوقها منتعشًا ، مما زاد من تركيز المرء. ثم أخذ قطعة من الخوخ الطازج ، وكانت حلاوة الكمال. بعد ذلك أخذ مخلب الدب ، كان ممتلئًا وعطريًا ، تمامًا مثل لحم الضأن على البخار ، وله ذوق إلهي مع القليل من النكهة.
*******************************************
شربت باي نينغ بينج حساء أوسمانثوس الطازج ، وانتشرت النكهة في فمها مع بقاء العطر على شفتيها وأسنانها ، مما تسبب في إيقاظ شهيتها.
ولكن إذا اعتقد المرء أن هذا هو كل ما تقدمه مدينة العشيرة شانغ ، فلا يمكن إلا أن يكونوا مخطئين.
“بعد قضاء الكثير من الوقت معك ، هذه هي المرة الأولى التي تكون فيها كريمًا للغاية”. وبينما كانت تأكل ، لم تنسَ تعليقاتها الساخرة على فانغ يوان.
تسبب اختفاء الضغط الخارجي في نزاعاتهم الداخلية. في هذه البيئة الآمنة نسبيا في مدينة عشيرة شانغ ، كان لديهم الوقت للنظر في مثل هذه المشاكل.
عرف فانغ يوان هذا و ضحك ، لم يعطي ردا ، كان يعرف باي نينغ بينغ ونفاذ صبرها.
لا يمكن لزراعته أن تبقى راكدة ، في يوم من الأيام ، سوف يتصاعد النزاع.
اقترب أكثر من شانغ شين تشي ، باستخدام كل جهده لحمايتها بشق الأنفس. وأخذها معه في وجهتهم ، ثم بعدها انفصل عن عمد عنها. كان هذا الإجراء شيئا باي نينغ بينغ لم تستطع فهمه.
لا يمكن لزراعته أن تبقى راكدة ، في يوم من الأيام ، سوف يتصاعد النزاع.
كان فانغ يوان الآن في المرتبة الثانية في مرحلة الذروة ، فقط خطوة بعيدا عن المرتبة الثالثة. الاتفاق الذي أبرمه مع باي نينغ بينغ آنذاك فيما يتعلق بالمرتبة الثالثة ، كان يقترب من نهايته أيضًا.
العدو الأكثر صعوبة في التعامل معه ، كان في كثير من الأحيان أنفسهم.
لكن فانغ يوان بالتأكيد لن يحتفظ بكلمته! في نظره ، مثل هذا الشيء مثل النزاهة ، كان مجرد حل وسط مصنوع من الضرورة ، أو غطاء جميل ، مثل قناع جميل.
مشى فانغ يوان وباي نينغ بينغ في الطريق معا.
عرف فانغ يوان هذا ، وكذلك فعل باي نينغ بينغ.
العدو الأكثر صعوبة في التعامل معه ، كان في كثير من الأحيان أنفسهم.
وهكذا ، بدأت تشعر بالتسرع.
وهكذا ، بدأت تشعر بالتسرع.
لأنها شعرت بالفعل أن فانغ يوان سوف يكسر كلمته. ومع ذلك ، لم يكن هناك شيء يمكنها أن تفعله لفانغ يوان ، كان غو اليانغ في حوزته ، وكانت يداها مربوطة.
في الحال ، توقف الناس في الشوارع ، ونظروا في السماء.
الآن ، من دون مطاردة قبيلة باي ، وبدون جحافل الوحوش ، أكل فانغ وباي على نفس الطاولة ، مبعدين كل شعور بالود ، لكن علاقتهما كانت متوترة للغاية ، إذا تقدما خطوة أخرى ، فسوف ينهاران وينقلبان على بعضهما.
جاء فانغ يوان وباي نينغ بينغ إلى كهف ضخم.
وهذه الخطوة ، بشأن تقدم فانغ يوان إلى المرتبة الثالثة.
في الحدود الجنوبية ، حتى عشيرة وو العشيرة رقم واحد ، لم يكن لديها مثل هذه المدينة الجبلية الضخمة.
بمجرد تقدمه ، لم يعد لديه هو وباي نينغ بينغ أي أمل في الاتفاق، سيتعين على الاثنين مواجهة بعضهما البعض بشكل مباشر.
“يا له من مشهد عظيم”. تنهدت باي نينغ بينغ.
كيفية التعامل مع باي نينغ بينغ؟
“إذا انتهيت من باي نينغ بينغ ، فلست مضطرا للقلق بشأن شانغ شين تشي ، ولكن لأن زراعتي غير كافية ، فاتتني أفضل فرصة لقتل باي نينغ بينغ خلال رحلة القافلة. في ذلك الوقت كنت بحاجة لقوتها لضمان بقائي. علاوة على ذلك ، مع شانغ شين تشي في مكان قريب ، لم أستطع الهجوم بسهولة. لطالما كانت باي نينغ بينغ حذرة مني سراً ، ولديها عظام اليشم وعضلات الجليد للدفاع عنها ، ولا يمكنني أن أنهيها في ضربة واحدة. علاوة على ذلك ، غريزة معركتها رائعة ، مع خبرتها المكتسبة مؤخرًا ، أصبح من الصعب التعامل معها الآن …”
طوال الوجبة ، اعتبر فانغ يوان هذا.
لم تكن باي نينغ بينغ غبية ، فقد كانت تراقبه على طول الطريق ، وتدرس خياراته.
لا يمكن لزراعته أن تبقى راكدة ، في يوم من الأيام ، سوف يتصاعد النزاع.
لم تكن باي نينغ بينغ غبية ، فقد كانت تراقبه على طول الطريق ، وتدرس خياراته.
كان الوضع الآن دقيقا للغاية.
“لدى عشيرة يي والبحار الشرقية علاقة عميقة ، فقد جلبوا بالتأكيد العديد من التخصصات من البحار الشرقية هذه المرة ، هناك قيمة في سلعهم.”
كان لفانغ يوان اليد العليا لأنه يسيطر على غو اليانغ ، ولكن في الواقع ، أمسكت باي نينغ بينغ أيضا مقبض فانغ يوان.
هذه ليست سوى المدينة الخارجية لمدينة عشيرة شانغ.
سافرت مع فانغ يوان، لتجربة ميراث جبل باي غو بنفسها ، بينما رأت أيضًا كيف جذب فانغ يوان جميع جحافل الوحوش لمهاجمة القافلة.
هي تعرف الكثير.
هي تعرف الكثير.
كان الحوت الأزرق الطائر ضخمًا ، مثل جبل صغير ، واختبأت القافلة بأكملها داخل جسمه ، بينما كانت تحلق في السماء. بالمقارنة مع قافلة تتحرك عبر الغابات ، كان الخطر أقل بكثير والسرعة كانت أسرع بكثير.
مقارنة بالتهديد المحتمل لدينغ هاو ، كان تهديد باي نينغ بينغ تجاه فانغ يوان أكبر بكثير.
“قافلة عشيرة يي هنا ، السوق سوف يتقلب مرة أخرى.”
“إذا انتهيت من باي نينغ بينغ ، فلست مضطرا للقلق بشأن شانغ شين تشي ، ولكن لأن زراعتي غير كافية ، فاتتني أفضل فرصة لقتل باي نينغ بينغ خلال رحلة القافلة. في ذلك الوقت كنت بحاجة لقوتها لضمان بقائي. علاوة على ذلك ، مع شانغ شين تشي في مكان قريب ، لم أستطع الهجوم بسهولة. لطالما كانت باي نينغ بينغ حذرة مني سراً ، ولديها عظام اليشم وعضلات الجليد للدفاع عنها ، ولا يمكنني أن أنهيها في ضربة واحدة. علاوة على ذلك ، غريزة معركتها رائعة ، مع خبرتها المكتسبة مؤخرًا ، أصبح من الصعب التعامل معها الآن …”
الفصل 260: لكل مخططاتهم الخاصة
نظر فانغ يوان في كل الاحتمالات عندما كانت أفكاره تتدفق ، ولكن في الوقت نفسه ، كانت باي نينغ بينغ تفكر بعمق في وضعها.
تسبب اختفاء الضغط الخارجي في نزاعاتهم الداخلية. في هذه البيئة الآمنة نسبيا في مدينة عشيرة شانغ ، كان لديهم الوقت للنظر في مثل هذه المشاكل.
“منذ مغادرة جبل تشينغ ماو ، هناك أخيرًا وقت للراحة والتعافي. لا بد لي من استعادة غو اليانغ واستعادة جسدي الذكري! لدي فرصة ضئيلة للنجاح إذا انتزعته مباشرةً ، إلا إذا كان بإمكاني قتل فانغ يوان في لحظة. لكن هذا الوغد ، على الرغم من أنه في المرتبة الثانية ، فإن قوته القتالية أكبر بكثير من ذلك ، مثل غريب الأطوار هذا ، مع تقنيات القتال من ذوي الخبرة. وإلى جانب ذلك العقل المخطط ، والقادر على ارتكاب جميع الجرائم البشعة ، لا يمكن لأي أخلاق أن تقيده ، إنه شخص يمكنه حقًا ارتكاب أي خطيئة.”
“باي نينغ بينغ هذا ليس من السهل التعامل معه”. كان فانغ يوان يصر أسنانه ، وكان لديه القليل من الموارد للتلاعب بها.
“الأهم من ذلك ، لم أكتشف بطاقته الرابحة الحقيقية بعد. لكن لدي مزاياه ، وزراعته الحالية لا تزال تعتمد علي ، وأنا أعرف الكثير من الأسرار عنه، ربما يمكنني استخدام هذه الأشياء لإجباره على التنازل. باستخدام غو النذر ، وإبرام اتفاق معه لا يمكنه كسره ، بخلاف ذلك ، يمكنني استخدام غو النهب ، والاستيلاء على القو ، أو غو التوغل وغيره لسرقة غو اليانغ…”
“الأهم من ذلك ، لم أكتشف بطاقته الرابحة الحقيقية بعد. لكن لدي مزاياه ، وزراعته الحالية لا تزال تعتمد علي ، وأنا أعرف الكثير من الأسرار عنه، ربما يمكنني استخدام هذه الأشياء لإجباره على التنازل. باستخدام غو النذر ، وإبرام اتفاق معه لا يمكنه كسره ، بخلاف ذلك ، يمكنني استخدام غو النهب ، والاستيلاء على القو ، أو غو التوغل وغيره لسرقة غو اليانغ…”
لم تكن باي نينغ بينغ غبية ، فقد كانت تراقبه على طول الطريق ، وتدرس خياراته.
سافرت مع فانغ يوان، لتجربة ميراث جبل باي غو بنفسها ، بينما رأت أيضًا كيف جذب فانغ يوان جميع جحافل الوحوش لمهاجمة القافلة.
عندما أكل الاثنان على نفس المائدة ، ولا حتى على بعد ثلاث خطوات من بعضهما البعض ، كانا يبدوان صديقين حميمين ، لكنهما كانا يخططان لبعضهما البعض في أذهانهما.
بمجرد تقدمه ، لم يعد لديه هو وباي نينغ بينغ أي أمل في الاتفاق، سيتعين على الاثنين مواجهة بعضهما البعض بشكل مباشر.
تسبب اختفاء الضغط الخارجي في نزاعاتهم الداخلية. في هذه البيئة الآمنة نسبيا في مدينة عشيرة شانغ ، كان لديهم الوقت للنظر في مثل هذه المشاكل.
فعل فانغ يوان الأشياء دون قيود ، لكن باي نينغ بينغ كانت هي نفسها. في أيديولوجيتها ، طالما كانت الحياة مثيرة ، كل شيء يسير. الأخلاق والمبادئ؟ ما هذا؟
لكن كلما فكروا في الأمر ، زاد شعورهم بالطرف الآخر!
“هذا صحيح ، لقد أتى وغادر مثل الوميض ، وألقي بالشارع بأكمله في الفوضى …”
فعل فانغ يوان الأشياء دون قيود ، لكن باي نينغ بينغ كانت هي نفسها. في أيديولوجيتها ، طالما كانت الحياة مثيرة ، كل شيء يسير. الأخلاق والمبادئ؟ ما هذا؟
“منذ مغادرة جبل تشينغ ماو ، هناك أخيرًا وقت للراحة والتعافي. لا بد لي من استعادة غو اليانغ واستعادة جسدي الذكري! لدي فرصة ضئيلة للنجاح إذا انتزعته مباشرةً ، إلا إذا كان بإمكاني قتل فانغ يوان في لحظة. لكن هذا الوغد ، على الرغم من أنه في المرتبة الثانية ، فإن قوته القتالية أكبر بكثير من ذلك ، مثل غريب الأطوار هذا ، مع تقنيات القتال من ذوي الخبرة. وإلى جانب ذلك العقل المخطط ، والقادر على ارتكاب جميع الجرائم البشعة ، لا يمكن لأي أخلاق أن تقيده ، إنه شخص يمكنه حقًا ارتكاب أي خطيئة.”
لقد كانوا متشابهين للغاية ، حيث كانوا ينظرون إلى العالم بازدراء ، وكانوا أشخاصًا ذوي إرادة قوية ، ولديهم تعطش شديد للقوة ، وثقوا في أنفسهم فقط.
في السماء ، ظهر حوت أزرق عملاق ببطء.
من وجهات نظر الآخرين ، فقد كانوا أسياد غو شياطين ، حثالة أضرت بالمجتمع ، وفاتهم ستفيد العالم.
هذه ليست سوى المدينة الخارجية لمدينة عشيرة شانغ.
ولكن نظرًا لأنهما كانا متشابهين جدًا ، فقد يشعر الاثنان بخطر الآخر.
الفصل 260: لكل مخططاتهم الخاصة
العدو الأكثر صعوبة في التعامل معه ، كان في كثير من الأحيان أنفسهم.
ولكن إذا اعتقد المرء أن هذا هو كل ما تقدمه مدينة العشيرة شانغ ، فلا يمكن إلا أن يكونوا مخطئين.
الأهم من ذلك ، كانوا يعرفون نقاط الضعف لدى بعضهم البعض. إذا لم يتمكنوا من الفوز في ضربة واحدة ، وسمحوا للطرف الآخر بالهروب والتعافي ، فإن كلاهما سيشعل النيران!
الأهم من ذلك ، كانوا يعرفون نقاط الضعف لدى بعضهم البعض. إذا لم يتمكنوا من الفوز في ضربة واحدة ، وسمحوا للطرف الآخر بالهروب والتعافي ، فإن كلاهما سيشعل النيران!
حصل الاثنان على صداع كلما فكروا في الأمر.
لكن فانغ يوان بالتأكيد لن يحتفظ بكلمته! في نظره ، مثل هذا الشيء مثل النزاهة ، كان مجرد حل وسط مصنوع من الضرورة ، أو غطاء جميل ، مثل قناع جميل.
“باي نينغ بينغ هذا ليس من السهل التعامل معه”. كان فانغ يوان يصر أسنانه ، وكان لديه القليل من الموارد للتلاعب بها.
في الحدود الجنوبية بأكملها ، كانت عشيرة يي فقط تملك الحيتان الزرقاء الطائرة.
“هذا الفانغ يوان ليس لديه أي نقاط ضعف تقريبًا …” حدقت باي نينغ بينغ ، وعيناها تشرقان بالضوء البارد.
التقت نظرتهم للحظة ، قبل الابتعاد.
لم يتمكن الاثنان من التفكير في أي شيء ، وبالتالي بالنظر في الوقت نفسه ، حدقا في بعضهما البعض.
كان الحوت الأزرق الطائر ضخمًا ، مثل جبل صغير ، واختبأت القافلة بأكملها داخل جسمه ، بينما كانت تحلق في السماء. بالمقارنة مع قافلة تتحرك عبر الغابات ، كان الخطر أقل بكثير والسرعة كانت أسرع بكثير.
التقت نظرتهم للحظة ، قبل الابتعاد.
على الرغم من وجود خصم بنسبة 50٪ ، ما زال فانغ يوان سيدفع خمسة عشر حجرًا بدائيًا.
الأطباق التي كانت أمامهم ، رغم أنها لذيذة ، بالكاد كانت لها أي نكهة للاثنين اللذين كانا عميقين في أفكارهما الآن.
الآن ، من دون مطاردة قبيلة باي ، وبدون جحافل الوحوش ، أكل فانغ وباي على نفس الطاولة ، مبعدين كل شعور بالود ، لكن علاقتهما كانت متوترة للغاية ، إذا تقدما خطوة أخرى ، فسوف ينهاران وينقلبان على بعضهما.
على الرغم من وجود خصم بنسبة 50٪ ، ما زال فانغ يوان سيدفع خمسة عشر حجرًا بدائيًا.
في الحدود الجنوبية بأكملها ، كانت عشيرة يي فقط تملك الحيتان الزرقاء الطائرة.
مدينة عشيرة شانغ في الواقع ، كانت السلع باهظة الثمن هنا.
الأهم من ذلك ، كانوا يعرفون نقاط الضعف لدى بعضهم البعض. إذا لم يتمكنوا من الفوز في ضربة واحدة ، وسمحوا للطرف الآخر بالهروب والتعافي ، فإن كلاهما سيشعل النيران!
قام الاثنان بملء بطونهم وغادروا المطعم.
وهذه الخطوة ، بشأن تقدم فانغ يوان إلى المرتبة الثالثة.
في الشوارع ، سمع فانغ يوان الناس يناقشون.
التقط فانغ يوان زوجًا من عيدان الخيزران ، وأكل عرضًا قليلًا من كل صحن ، جرب براعم الخيزران في البداية ، وتذوقها منتعشًا ، مما زاد من تركيز المرء. ثم أخذ قطعة من الخوخ الطازج ، وكانت حلاوة الكمال. بعد ذلك أخذ مخلب الدب ، كان ممتلئًا وعطريًا ، تمامًا مثل لحم الضأن على البخار ، وله ذوق إلهي مع القليل من النكهة.
“هل تعرف؟ عند البوابة الجنوبية ، ظهر زعيم عشيرة شانغ! ”
كيفية التعامل مع باي نينغ بينغ؟
“كيف يكون هذا ممكنا؟”
الآن ، من دون مطاردة قبيلة باي ، وبدون جحافل الوحوش ، أكل فانغ وباي على نفس الطاولة ، مبعدين كل شعور بالود ، لكن علاقتهما كانت متوترة للغاية ، إذا تقدما خطوة أخرى ، فسوف ينهاران وينقلبان على بعضهما.
“هذا صحيح ، لقد أتى وغادر مثل الوميض ، وألقي بالشارع بأكمله في الفوضى …”
سمعت باي نينغ بينغ هذا ، وفكرت في الأمر على أنه مجرد شائعة عابرة ، لم تولي اهتماما لذلك. قريبا ، بدأ الناس محادثة جديدة.
“هراء! أي نوع من الأشخاص هو زعيم عشيرة شانغ ، لماذا يظهر في الشوارع دون سبب؟”
حصل الاثنان على صداع كلما فكروا في الأمر.
انتشرت الشائعات كما ادعى البعض أنه شانغ يان فاي ، في حين نفى آخرون ذلك.
“إذا انتهيت من باي نينغ بينغ ، فلست مضطرا للقلق بشأن شانغ شين تشي ، ولكن لأن زراعتي غير كافية ، فاتتني أفضل فرصة لقتل باي نينغ بينغ خلال رحلة القافلة. في ذلك الوقت كنت بحاجة لقوتها لضمان بقائي. علاوة على ذلك ، مع شانغ شين تشي في مكان قريب ، لم أستطع الهجوم بسهولة. لطالما كانت باي نينغ بينغ حذرة مني سراً ، ولديها عظام اليشم وعضلات الجليد للدفاع عنها ، ولا يمكنني أن أنهيها في ضربة واحدة. علاوة على ذلك ، غريزة معركتها رائعة ، مع خبرتها المكتسبة مؤخرًا ، أصبح من الصعب التعامل معها الآن …”
اختار فانغ يوان الدخول من البوابة الشرقية ، بينما دخلت شانغ شين تشي من الجنوبية. بحلول الوقت الذي وصلت فيه الشائعات إلى البوابة الشرقية ، كانت الحقيقة قد تم تشويهها بالفعل دون الاعتراف بها.
مشى فانغ يوان وباي نينغ بينغ في الطريق معا.
سمعت باي نينغ بينغ هذا ، وفكرت في الأمر على أنه مجرد شائعة عابرة ، لم تولي اهتماما لذلك. قريبا ، بدأ الناس محادثة جديدة.
في الشوارع ، سمع فانغ يوان الناس يناقشون.
لكن بالنسبة لفانغ يوان ، كان ذلك مؤشرا واضحا على الأحداث.
“الأهم من ذلك ، لم أكتشف بطاقته الرابحة الحقيقية بعد. لكن لدي مزاياه ، وزراعته الحالية لا تزال تعتمد علي ، وأنا أعرف الكثير من الأسرار عنه، ربما يمكنني استخدام هذه الأشياء لإجباره على التنازل. باستخدام غو النذر ، وإبرام اتفاق معه لا يمكنه كسره ، بخلاف ذلك ، يمكنني استخدام غو النهب ، والاستيلاء على القو ، أو غو التوغل وغيره لسرقة غو اليانغ…”
ضحك سراً ، يبدو أن وضع شانغ شين تشي لم يتجاوز ما توقعه من ذكرياته.
الآن ، من دون مطاردة قبيلة باي ، وبدون جحافل الوحوش ، أكل فانغ وباي على نفس الطاولة ، مبعدين كل شعور بالود ، لكن علاقتهما كانت متوترة للغاية ، إذا تقدما خطوة أخرى ، فسوف ينهاران وينقلبان على بعضهما.
بعد ذلك ، كان ينتظر أن تنضج الثمار ، وتهبط على نفسه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان لفانغ يوان اليد العليا لأنه يسيطر على غو اليانغ ، ولكن في الواقع ، أمسكت باي نينغ بينغ أيضا مقبض فانغ يوان.
“أنظروا بسرعة ، الحوت الأزرق الطائر، قافلة عشيرة يي هنا!” فجأة ، أشار أحدهم إلى السماء ، وهو يصيح في صدمة.
قام الاثنان بملء بطونهم وغادروا المطعم.
في الحال ، توقف الناس في الشوارع ، ونظروا في السماء.
وهكذا ، بدأت تشعر بالتسرع.
ظل عملاق غمر الجميع.
“يوجد في المدينة الداخلية مساحة أصغر ، وهذا لمنع الأشخاص غير ذوي الصلة من الدخول ، وكذلك للحفاظ على النظام الاجتماعي.” أجاب سيد الغو باحترام.
في السماء ، ظهر حوت أزرق عملاق ببطء.
“منذ مغادرة جبل تشينغ ماو ، هناك أخيرًا وقت للراحة والتعافي. لا بد لي من استعادة غو اليانغ واستعادة جسدي الذكري! لدي فرصة ضئيلة للنجاح إذا انتزعته مباشرةً ، إلا إذا كان بإمكاني قتل فانغ يوان في لحظة. لكن هذا الوغد ، على الرغم من أنه في المرتبة الثانية ، فإن قوته القتالية أكبر بكثير من ذلك ، مثل غريب الأطوار هذا ، مع تقنيات القتال من ذوي الخبرة. وإلى جانب ذلك العقل المخطط ، والقادر على ارتكاب جميع الجرائم البشعة ، لا يمكن لأي أخلاق أن تقيده ، إنه شخص يمكنه حقًا ارتكاب أي خطيئة.”
حسنًا ، بالمقارنة مع “الطيران” ، قد يقول المرء أنه كان “يسبح” في الفراغ.
الأهم من ذلك ، كانوا يعرفون نقاط الضعف لدى بعضهم البعض. إذا لم يتمكنوا من الفوز في ضربة واحدة ، وسمحوا للطرف الآخر بالهروب والتعافي ، فإن كلاهما سيشعل النيران!
كان الحوت الأزرق الطائر وحشًا كبيرًا قادرًا على الحركة بحرية في الهواء.
ولكن نظرًا لأنهما كانا متشابهين جدًا ، فقد يشعر الاثنان بخطر الآخر.
كانوا يعيشون فوق سماء البحار التسعة الشرقية ، بعد مزاج سلمي ومعتدل. في كثير من الأحيان يستخدم أسياد الغو غو استعباد الحوت الأزرق للسيطرة عليهم واستخدامها في القافلة.
ضحك سراً ، يبدو أن وضع شانغ شين تشي لم يتجاوز ما توقعه من ذكرياته.
كان الحوت الأزرق الطائر ضخمًا ، مثل جبل صغير ، واختبأت القافلة بأكملها داخل جسمه ، بينما كانت تحلق في السماء. بالمقارنة مع قافلة تتحرك عبر الغابات ، كان الخطر أقل بكثير والسرعة كانت أسرع بكثير.
كان الحوت الأزرق الطائر وحشًا كبيرًا قادرًا على الحركة بحرية في الهواء.
لكن الحوت الأزرق الطائر يستهلك ما يصل إلى خمسمائة كيلوغرام من الطعام في اليوم ، فقط عشيرة كبيرة الحجم يمكنها تحمل تكاليف إطعامه.
لا يمكن لزراعته أن تبقى راكدة ، في يوم من الأيام ، سوف يتصاعد النزاع.
في الحدود الجنوبية بأكملها ، كانت عشيرة يي فقط تملك الحيتان الزرقاء الطائرة.
“هذا صحيح ، لقد أتى وغادر مثل الوميض ، وألقي بالشارع بأكمله في الفوضى …”
تعتبر عشيرة يي واحدة من السلالات في الحدود الجنوبية ، وتقريباً نفس حالة عشيرة شانغ ، وكانت لها علاقة وثيقة مع القوات في البحار الشرقية.
“باي نينغ بينغ هذا ليس من السهل التعامل معه”. كان فانغ يوان يصر أسنانه ، وكان لديه القليل من الموارد للتلاعب بها.
“يا له من مشهد عظيم”. تنهدت باي نينغ بينغ.
على الرغم من وجود خصم بنسبة 50٪ ، ما زال فانغ يوان سيدفع خمسة عشر حجرًا بدائيًا.
لقد فكرت في قرية قبيلة باي السابقة ، إذا كان على هذا الحوت الأزرق الهبوط في قرية عشيرة باي ، ستكون القرية بأكملها في حالة خراب.
لكن فانغ يوان بالتأكيد لن يحتفظ بكلمته! في نظره ، مثل هذا الشيء مثل النزاهة ، كان مجرد حل وسط مصنوع من الضرورة ، أو غطاء جميل ، مثل قناع جميل.
تحرك الحوت الضخم نحو جبل شانغ ليانغ ، حيث هبط الحوت الأزرق الطائر تدريجياً على قمة جبل.
هي تعرف الكثير.
يمكن أن يرى فانغ يوان من بعيد ، فتح فمه الضخم وخرج عدد كبير من النقاط السوداء من فمه.
تحول الموضوع بسرعة إلى قافلة عشيرة يي.
كانت هذه النقاط أعضاء قافلة عشيرة يي ، ولكن بسبب المسافة ، لا يمكن رؤيتهم بوضوح.
مدينة عشيرة شانغ في الواقع ، كانت السلع باهظة الثمن هنا.
“قافلة عشيرة يي هنا ، السوق سوف يتقلب مرة أخرى.”
“لدى عشيرة يي والبحار الشرقية علاقة عميقة ، فقد جلبوا بالتأكيد العديد من التخصصات من البحار الشرقية هذه المرة ، هناك قيمة في سلعهم.”
“سمعت أن عشيرة يي أحضرت سيد غو من المرتبة الخامسة هذه المرة إلى المزاد على جبل شانغ ليانغ.”
تعتبر عشيرة يي واحدة من السلالات في الحدود الجنوبية ، وتقريباً نفس حالة عشيرة شانغ ، وكانت لها علاقة وثيقة مع القوات في البحار الشرقية.
“لدى عشيرة يي والبحار الشرقية علاقة عميقة ، فقد جلبوا بالتأكيد العديد من التخصصات من البحار الشرقية هذه المرة ، هناك قيمة في سلعهم.”
تعتبر عشيرة يي واحدة من السلالات في الحدود الجنوبية ، وتقريباً نفس حالة عشيرة شانغ ، وكانت لها علاقة وثيقة مع القوات في البحار الشرقية.
تحول الموضوع بسرعة إلى قافلة عشيرة يي.
في السماء ، ظهر حوت أزرق عملاق ببطء.
مشى فانغ يوان وباي نينغ بينغ في الطريق معا.
ظل عملاق غمر الجميع.
كانت قرية عشيرة غو يوي جزءًا فقط من جبل تشينغ ماو، لكن مدينة عشيرة شانغ غطت جبل شانغ ليانغ بأكمله.
العدو الأكثر صعوبة في التعامل معه ، كان في كثير من الأحيان أنفسهم.
في الحدود الجنوبية ، حتى عشيرة وو العشيرة رقم واحد ، لم يكن لديها مثل هذه المدينة الجبلية الضخمة.
في السماء ، ظهر حوت أزرق عملاق ببطء.
مدينة عشيرة شانغ بأكملها بها كل أنواع المباني. مباني من الخيزران ، ومنازل من الطين المجفف ، ومنازل من الطوب ، وأكواخ ، ومنازل شجر، وحتى منازل الفطر ، والكهوف ، والأبراج ، والقلاع ، وأكثر من ذلك بكثير.
“الأهم من ذلك ، لم أكتشف بطاقته الرابحة الحقيقية بعد. لكن لدي مزاياه ، وزراعته الحالية لا تزال تعتمد علي ، وأنا أعرف الكثير من الأسرار عنه، ربما يمكنني استخدام هذه الأشياء لإجباره على التنازل. باستخدام غو النذر ، وإبرام اتفاق معه لا يمكنه كسره ، بخلاف ذلك ، يمكنني استخدام غو النهب ، والاستيلاء على القو ، أو غو التوغل وغيره لسرقة غو اليانغ…”
تمتزج هذه الهياكل معًا ، وتغطي جبل شانغ ليانغ في ثوب جميل بألوان متنوعة.
*******************************************
كمحور تجاري للحدود الجنوبية بأكملها ، احتلت مدينة عشيرة شانغ أكبر مساحة بين جميع القوات.
لا يمكن لزراعته أن تبقى راكدة ، في يوم من الأيام ، سوف يتصاعد النزاع.
ولكن إذا اعتقد المرء أن هذا هو كل ما تقدمه مدينة العشيرة شانغ ، فلا يمكن إلا أن يكونوا مخطئين.
نظر فانغ يوان في كل الاحتمالات عندما كانت أفكاره تتدفق ، ولكن في الوقت نفسه ، كانت باي نينغ بينغ تفكر بعمق في وضعها.
هذه ليست سوى المدينة الخارجية لمدينة عشيرة شانغ.
الآن ، من دون مطاردة قبيلة باي ، وبدون جحافل الوحوش ، أكل فانغ وباي على نفس الطاولة ، مبعدين كل شعور بالود ، لكن علاقتهما كانت متوترة للغاية ، إذا تقدما خطوة أخرى ، فسوف ينهاران وينقلبان على بعضهما.
جاء فانغ يوان وباي نينغ بينغ إلى كهف ضخم.
“الأهم من ذلك ، لم أكتشف بطاقته الرابحة الحقيقية بعد. لكن لدي مزاياه ، وزراعته الحالية لا تزال تعتمد علي ، وأنا أعرف الكثير من الأسرار عنه، ربما يمكنني استخدام هذه الأشياء لإجباره على التنازل. باستخدام غو النذر ، وإبرام اتفاق معه لا يمكنه كسره ، بخلاف ذلك ، يمكنني استخدام غو النهب ، والاستيلاء على القو ، أو غو التوغل وغيره لسرقة غو اليانغ…”
“هل يرغب كلا الضيوف في الدخول إلى المدينة الداخلية؟ مائة من الحجارة البدائية للشخص الواحد.” طلب سيد الغو الحارس.
“هل تعرف؟ عند البوابة الجنوبية ، ظهر زعيم عشيرة شانغ! ”
“الدخول فقط يتطلب مائة من الأحجار البدائية؟” أعربت باي نينغ بينغ عن صدمتها.
في الحدود الجنوبية بأكملها ، كانت عشيرة يي فقط تملك الحيتان الزرقاء الطائرة.
“يوجد في المدينة الداخلية مساحة أصغر ، وهذا لمنع الأشخاص غير ذوي الصلة من الدخول ، وكذلك للحفاظ على النظام الاجتماعي.” أجاب سيد الغو باحترام.
Tahtoh
صُمم جبل شانغ ليانغ على يد عشيرة شانغ لآلاف السنين ، ولم يستخدموا سطح الجبل فحسب ، بل قاموا ببناء مدينة داخلية حتى في عمق الجبل.
بمجرد تقدمه ، لم يعد لديه هو وباي نينغ بينغ أي أمل في الاتفاق، سيتعين على الاثنين مواجهة بعضهما البعض بشكل مباشر.
*******************************************
طوال الوجبة ، اعتبر فانغ يوان هذا.
Tahtoh
بعد ذلك ، كان ينتظر أن تنضج الثمار ، وتهبط على نفسه.
في الشوارع ، سمع فانغ يوان الناس يناقشون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
