سحق
الفصل 237: سحق
المضيف القديم الذي كان نائما بشكل سليم ، عبس كما نهض من السرير.
نظر العديد من أصحاب الأكشاك في فانغ يوان بحسد.
رُفعت حواجب باي نينغ بينغ عندما سمعت ذلك.
وضع فانغ يوان الحجرين اللذين تلقاهما في جيبه ، وترك العربة اليدوية مباشرة ، وغادر السوق الصغير مع باي نينغ بينغ.
“أنت تجرؤ على تحطيم عيني ، أنت تتطلع إلى الموت!” كان الخادم الذي يغطي عينه يصرخ وهو يترك يده.
“بالطريقة التي أراها، يجب علينا القبض عليها مباشرة. لا تنس هوياتنا الحالية إذا كنت ترغب في الاقتراب منها.” همست باي نينغ بينغ بهدوء.
“هل اكتشفت العلاقة بين هذين الشخصين ورئيس القرية القديم؟”
كان فانغ وباي يعملان حاليًا في عهدة النائب تشن ، وقد اعتمدوا على هذه الهوية للاختلاط مع القافلة ، لكن الآن أصبح هذا بلا شك عقبة أمام فانغ يوان للاقتراب من شانغ شين تشي.
“إذن، كانت لديهم هذه الخلفية …”
ومع ذلك ، فانغ يوان قد خطط بالفعل لذلك ، نظر إلى باي نينغ بينغ وابتسم: “أنت على حق. لذلك سأذهب لسحق الناس الآن.”
رائحة اللحوم هاجمت الخياشيم. وتسببت في سيلان لعابهم.
سخرت باي نينغ بينغ: “سحق؟”
بعد ذلك مباشرة ، تقدم نحوه خادم آخر.
كانت السماء الليلية الصافية مرصعة بالنجوم الساطعة.
صدم رأسه على الأرض أثناء سجوده واستمر في إنتاج أصوات الضرب.
في خيمة واسعة ، كان العديد من الخدم يجلسون في دائرة حول موقد فحم به وعاء.
ومع ذلك ، فإن هذا لم يمنعه من الاستيلاء على الحجر البدائي.
تم فتح الجزء العلوي من الخيمة ، مما سمح للدخان من الفحم المحترق بالطيران.
“لقد أصيب الأخ تشيانغ ، دعونا نهاجم هذا اللقيط معًا!!”
كان هناك لحم في القدر وكان الخدام يحدقون فيه بثبات. رائحة من اللحوم المطبوخة بدأت تطفو في الهواء ويمكن للمرء أن يسمع في بعض الأحيان قطرات اللعاب تسيل.
لم ينته من قول كلامه عندما رفع فانغ يوان قدمه وضربه بلامبالاة.
“أخي تشيانغ ، لقد قمت ببعض الاستفسارات حول تفاصيل القادمين الجدد.”
ومع ذلك ، فانغ يوان قد خطط بالفعل لذلك ، نظر إلى باي نينغ بينغ وابتسم: “أنت على حق. لذلك سأذهب لسحق الناس الآن.”
“أوه ، تكلم”. لقد رفع خادم العضلات الذي يدعى الأخ تشيانغ حاجبيه.
ومع ذلك ، كان يعلم أنه ليس لديه خلفية وأنه يمكن أن يعتمد فقط على الأخ تشيانغ للانتقام.
“تم تقديم هذين الاثنين من قبل رئيس القرية بالقرب من جبل زي يوي.” أجاب القرد النحيف.
مندهشًا وغاضبًا ، أدار رأسه لينظر ، عندها رأى الوجه القبيح لفانغ يوان.
“هذا يحل الشك.”
لحسن الحظ ، كان المضيف القديم قصيرًا ، وعندما نام على السرير الصغير ، لم يبدو أنه يشعر بالضيق.
“أتذكر أن رئيس القرية كان في الأصل بشريا، وكان نائب القائد يريد تابعا استراتيجيا لاستخدامه في تلك القرية وأيقظه عرضًا”.
“هذا يحل الشك.”
“إذن، كانت لديهم هذه الخلفية …”
رمى فانغ يوان الحجريين البدائيين اللذين كان يمسكهما بيده.
بدا أن المجموعة قد توصلت إلى إدراك.
بام.
“على الرغم من أن لديهم سيد قو وراءهم كخلفية، فماذا في ذلك؟ شقيقة الأخ تشيانغ هي محظية السيد تشن شين!” صرخ أحدهم.
“يخنة اللحم!”
“إن هذين القادمين الجدد جريئان للغاية ، إذا لم يتعلموا درسًا ، ألن يصعدوا فوق رؤوسنا في المستقبل؟”
“أصمت ، سنستمع إلى الأخ تشيانغ!” صاح شخص آخر.
بام… بام…بام!
هدئت الخيمة بينما كان الجميع يتطلعون نحو الأخ تشيانغ.
ارتجف بقية الخدم ونظروا على الفور إلى الحجر البدائي الآخر على الأرض.
بدا الأخ تشيانغ مترددا. وكان فانغ وباي خلفهما سيد غو. حتى لو لم يكن سيد الغو هذا عضوًا في القافلة ، حتى لو كان سيد غو رجلًا قديمًا ، فقد كان في النهاية لا يزال سيد غو …
بام.
“هل اكتشفت العلاقة بين هذين الشخصين ورئيس القرية القديم؟”
عندما شعر أن الوقت مناسب ، تحدث: “بالنسبة لي ، لا أصدق ما سمعت به سابقًا. تم بالفعل بيع العربة من أوراق القيقب الأرجواني بحجرين بدائيين في السوق الصغير!”
كشف القرد النحيل على الفور عن تعبير محرج: “هذا … يا أخي تشيانغ ، أنت تعرف أيضًا أنه من خلال هوياتنا ، تكون القدرة على التحقيق صعبة.”
“اخرس.” كان وجه الأخ تشيانغ مغطى بالتراب ، وكان غاضبًا.
تردد الأخ تشيانغ.
“هذا يحل الشك.”
“زعيم ، هذان الوافدين الجدد غير معقولين للغاية ، هل رأيت موقفهم تجاه القرد النحيل اليوم؟ إنهم ينظرون إلينا بازدراء! يجب أن نلقنهم درسا”.
“هذا لي ، لقد رماه في وجهي!” قفز الخادم الآخر الذي تعرض للضرب بشراسة.
“حقا. لقد كان رئيس القرية القديم في الأصل بشريًا مثلنا ، ومع بعض الحظ الهش أصبح سيد قو”.
“ما الذي لديه حتى؟ ألم يكن قادرا على أن يصبح سيد غو فقط لأن زعيمنا أراد استخدامه؟ إنه ليس أكثر من خادم رفيع المستوى”.
“ما الذي لديه حتى؟ ألم يكن قادرا على أن يصبح سيد غو فقط لأن زعيمنا أراد استخدامه؟ إنه ليس أكثر من خادم رفيع المستوى”.
لم يذهب فوراً ليطرق العربة ، لكنه ذهب إلى منطقة مظلمة لا يوجد أحد فيها المنطقة المجاورة. أخرج الخنجر الذي حمله معه وبدأ يقطع نفسه.
“علاوة على ذلك ، يواجه تجار القوافل دائمًا الأخطار. حتى لو مات هذان الشخصان ، فإن رئيس القرية لن يجرؤ على تسوية الأمر مع النائب تشن!”
ومع ذلك ، فإن هذا لم يمنعه من الاستيلاء على الحجر البدائي.
جعلت المناقشات الصاخبة الأخ تشيانغ يعبس أكثر عمقا.
“انتظر لحظة ، هذه هي … الحجارة البدائية؟!”
لاحظ القرد النحيل الوضع لفترة طويلة. لقد أراد أن يفتعل مشكلة مع فانغ وباي، لكن بدلاً من ذلك تعرض للاضطهاد من قِبل فانغ يوان هذا الصباح ، مما تسبب له في الشعور بالكراهية تجاه الأخير.
كان هذا الصوت غير مألوف ولكن يبدو أيضًا أنه مألوف قليلاً. تلاشت حواجب المضيف القديم ، وبعد فترة طويلة ، استرجع هذا الصوت الذي ينتمي إلى الوافد الجديد الذي انضم هذا الصباح فقط.
ومع ذلك ، كان يعلم أنه ليس لديه خلفية وأنه يمكن أن يعتمد فقط على الأخ تشيانغ للانتقام.
“انتظر لحظة ، هذه هي … الحجارة البدائية؟!”
عندما شعر أن الوقت مناسب ، تحدث: “بالنسبة لي ، لا أصدق ما سمعت به سابقًا. تم بالفعل بيع العربة من أوراق القيقب الأرجواني بحجرين بدائيين في السوق الصغير!”
“الوافد الجديد في الواقع لا يفهم القواعد! ماذا بحق الجحيم أنت تفعل بإزعاج نوم شخص ما في منتصف الليل!؟”
عيون الشقيق تشيانغ سطعت على الفور.
“ماذا؟ حجران بدائيان؟”
كسر عظم الأنف لتشيانغ على الفور وبدأ الدم يتدفق بجنون. لقد شعر بالدوار الشديد وكل ما رآه كان النجوم تدور حوله.
“كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنًا ، ألم يتم تخفيض الأسعار؟”
في الأجواء الهادئة ، يمكن سماع صوت ناعم من قطع الخنجر للحم.
“هذا الحظ! من الأحمق الذي اشتراها؟”
بدا أن المجموعة قد توصلت إلى إدراك.
القرد النحيل سخر وهو يتحدث بازدراء وحسد: “من هو الآخر؟ إنها تلك الشابة من عشيرة تشانغ ، وهي بشر لكن انظر إلى حظها ، إنها تعيش حياة طيبة”.
“اللعنة ، أتذكر كيف كنت قد هرّبت بعض السلع بصعوبة وكم كان ثمنها بخسا. لماذا لم يكن لدي حظ هذين الرجلين!” أصبحت عيون الأخ تشيانغ قاسية.
كان فانغ وباي يعملان حاليًا في عهدة النائب تشن ، وقد اعتمدوا على هذه الهوية للاختلاط مع القافلة ، لكن الآن أصبح هذا بلا شك عقبة أمام فانغ يوان للاقتراب من شانغ شين تشي.
قال بسخط: “سوف نظهر لهم النظام غدا. يجب أن يظهر القادمون الجدد الاحترام لكبار السن. إذا لم يفهموا القواعد ، فسيتعين علينا تعليمهم بشكل صحيح.”
تردد الأخ تشيانغ.
“نعم يا أخي تشيانغ”.
كانت السماء الليلية الصافية مرصعة بالنجوم الساطعة.
“سنفعل ما يقوله الأخ تشيانغ!”
لم يرد فانغ يوان ، وسار نحو أعماق هذا المخيم المؤقت.
“الأخ تشيانغ حكيم!” القرد النحيل ابتسم، ثم أخرج الحساء بمغرفة شوربة “لقد نضج مرق اللحم. أخي تشيانغ ، يرجى تذوقه”.
تباطأ الحشد الذي كان قد اندفع على الفور عندما سمعوا هذا.
رائحة اللحوم هاجمت الخياشيم. وتسببت في سيلان لعابهم.
“هذا الحظ! من الأحمق الذي اشتراها؟”
الأخ شيانغ لعق شفتيه وأخذ مغرفة الحساء ، قبل أن تقترب من فمه.
“لقد انسكب! اللحوم التي اشتريناها بأموالنا مجمعة معًا. من الصعب للغاية تذوقها لمرة واحدة ، هذا اللقيط!”
فجأة ، تم رفع ستارة مدخل الخيمة.
بام… بام…بام!
مشى فانغ يوان في الداخل.
فكر الخدم لفترة من الوقت قبل أن يعودوا إلى رشدهم. لوحوا على الفور بالقبضات نحو فانغ يوان.
“أنت!” لقد انذهل جموع الخدم ، وكان هدف مخططاتهم الطويلة قد ظهر بشكل غير متوقع أمامهم مباشرة!
“في الواقع رمى الحجارة البدائية على الناس؟ همف ، يجب أن يكون بالفعل خائفا “.
هذا جعلهم يشعرون بالخسارة والفزع.
لحسن الحظ ، كان المضيف القديم قصيرًا ، وعندما نام على السرير الصغير ، لم يبدو أنه يشعر بالضيق.
قفز القرد النحيف على قدميه وقال بابتسامة شريرة: “المبتدئ ، الآن أنت تعرف الخوف؟ لقد فات الأوان على…! ”
بدا أن المجموعة قد توصلت إلى إدراك.
لم ينته من قول كلامه عندما رفع فانغ يوان قدمه وضربه بلامبالاة.
كان القرع يزداد قوة ، فتح المضيف القديم عينيه الحمراوتين: “من هو؟”
بام.
بام!
تم ركل القرد النحيل مباشرة وسقط على موقد الفحم. لطخ اللحم المطبوخ جميع أنحاء جسمه وأحرقه ، مما تسبب له في صراخ مأساوي.
تم ركل القرد النحيل مباشرة وسقط على موقد الفحم. لطخ اللحم المطبوخ جميع أنحاء جسمه وأحرقه ، مما تسبب له في صراخ مأساوي.
“يخنة اللحم!”
بام!
“لقد انسكب! اللحوم التي اشتريناها بأموالنا مجمعة معًا. من الصعب للغاية تذوقها لمرة واحدة ، هذا اللقيط!”
الأخ شيانغ لعق شفتيه وأخذ مغرفة الحساء ، قبل أن تقترب من فمه.
“نذل ، تغازل الموت!”
“على الرغم من أن لديهم سيد قو وراءهم كخلفية، فماذا في ذلك؟ شقيقة الأخ تشيانغ هي محظية السيد تشن شين!” صرخ أحدهم.
على الفور ، وقف جميع الخدم مع استياء وهدروا كما اندفعوا نحو فانغ يوان.
“سنفعل ما يقوله الأخ تشيانغ!”
رمى فانغ يوان الحجريين البدائيين اللذين كان يمسكهما بيده.
بام… بام…بام!
“أوتش!”
“لقد جن هذا الرجل؟”
أصيب شخصان بالحجارة البدائية. واحد غطى عينيه وغطى الآخر بطنه ، وكلاهما صرخ من الألم.
“يا إلهي!”
“حقير ، تستخدم الأسلحة المخفية!”
توجهت نظرات الخدم نحو الحجران البدائيان الملقيان على الأرض.
“انتظر لحظة ، هذه هي … الحجارة البدائية؟!”
مشى فانغ يوان في الداخل.
تباطأ الحشد الذي كان قد اندفع على الفور عندما سمعوا هذا.
صدم رأسه على الأرض أثناء سجوده واستمر في إنتاج أصوات الضرب.
توجهت نظرات الخدم نحو الحجران البدائيان الملقيان على الأرض.
“هل اكتشفت العلاقة بين هذين الشخصين ورئيس القرية القديم؟”
توقف الصراخ المأساوي للقرد النحيل أيضًا توقفا مفاجئا حيث كان يحدق بثبات على الحجارة البدائية.
“حقا. لقد كان رئيس القرية القديم في الأصل بشريًا مثلنا ، ومع بعض الحظ الهش أصبح سيد قو”.
الطيور تموت من أجل الغذاء ، البشر يموتون من أجل الثروة.
“انتظر لحظة ، هذه هي … الحجارة البدائية؟!”
“لقد جن هذا الرجل؟”
“أوه ، تكلم”. لقد رفع خادم العضلات الذي يدعى الأخ تشيانغ حاجبيه.
“في الواقع رمى الحجارة البدائية على الناس؟ همف ، يجب أن يكون بالفعل خائفا “.
“حقا. لقد كان رئيس القرية القديم في الأصل بشريًا مثلنا ، ومع بعض الحظ الهش أصبح سيد قو”.
“هذه الأحجار البدائية ، قد لا أكسبها حتى بعد شهرين من العمل!”
القرد النحيل سخر وهو يتحدث بازدراء وحسد: “من هو الآخر؟ إنها تلك الشابة من عشيرة تشانغ ، وهي بشر لكن انظر إلى حظها ، إنها تعيش حياة طيبة”.
اهتزت مجموعة الخدم عند التفكير.
مشى فانغ يوان في الداخل.
بدأ البعض في النظر إلى فانغ يوان بقليل من الأمل ، كما لو كانوا يسألون: “هل لديك المزيد من الحجارة البدائية ، تعال وحطمها في وجهي!”
“يا إلهي!”
“أنت تجرؤ على تحطيم عيني ، أنت تتطلع إلى الموت!” كان الخادم الذي يغطي عينه يصرخ وهو يترك يده.
“من لديه مثل هذه الشجاعة؟!”
كانت عينه اليمنى منتفخة بالفعل ، ولم يستطع حتى فتحها.
“يخنة اللحم!”
ومع ذلك ، فإن هذا لم يمنعه من الاستيلاء على الحجر البدائي.
“يخنة اللحم!”
ارتجف بقية الخدم ونظروا على الفور إلى الحجر البدائي الآخر على الأرض.
قفز القرد النحيف على قدميه وقال بابتسامة شريرة: “المبتدئ ، الآن أنت تعرف الخوف؟ لقد فات الأوان على…! ”
بام!
“أخي تشيانغ ، لقد قمت ببعض الاستفسارات حول تفاصيل القادمين الجدد.”
انقلب الجميع على هذا الحجر البدائي ، وتركوا كل شيء عن فانغ يوان وراء ظهورهم.
بدا الأخ تشيانغ مترددا. وكان فانغ وباي خلفهما سيد غو. حتى لو لم يكن سيد الغو هذا عضوًا في القافلة ، حتى لو كان سيد غو رجلًا قديمًا ، فقد كان في النهاية لا يزال سيد غو …
صرّ القرد النحيف أسنانه بألم بينما كان يندفع باتجاه الحجر البدائي ، أسرع من الآخرين.
“زعيم ، هذان الوافدين الجدد غير معقولين للغاية ، هل رأيت موقفهم تجاه القرد النحيل اليوم؟ إنهم ينظرون إلينا بازدراء! يجب أن نلقنهم درسا”.
“هذا لي ، لقد رماه في وجهي!” قفز الخادم الآخر الذي تعرض للضرب بشراسة.
بام.
“القرد النحيل ، ألم تكن مصابا؟ لماذا أنت سريع جدًا!” صاح أحدهم و لعابه يحلق في كل مكان.
“أنا أستسلم ، أنا أستسلم. البطل العظيم ، كن شهما أرجوك!” لقد توسل بصوت عالٍ و باستمرار.
“اخرس.” كان وجه الأخ تشيانغ مغطى بالتراب ، وكان غاضبًا.
توقف الصراخ المأساوي للقرد النحيل أيضًا توقفا مفاجئا حيث كان يحدق بثبات على الحجارة البدائية.
فجأة ، ظهرت يد وسحبته.
كان فانغ وباي يعملان حاليًا في عهدة النائب تشن ، وقد اعتمدوا على هذه الهوية للاختلاط مع القافلة ، لكن الآن أصبح هذا بلا شك عقبة أمام فانغ يوان للاقتراب من شانغ شين تشي.
“من لديه مثل هذه الشجاعة؟!”
“يخنة اللحم!”
مندهشًا وغاضبًا ، أدار رأسه لينظر ، عندها رأى الوجه القبيح لفانغ يوان.
طرق على باب العربة باستمرار.
صاح: “كيف تجرؤ على الاستيلاء على حجري؟ ألا تريد حياتك!”
الطيور تموت من أجل الغذاء ، البشر يموتون من أجل الثروة.
بام!
نظر العديد من أصحاب الأكشاك في فانغ يوان بحسد.
لوح فانغ يوان بقبضته ولكم وجهه.
“آووو… !!!” غطى هذا العبد منطقته الحساسة ، وعيناه تدحرجت وأغمي عليه على الفور.
كسر عظم الأنف لتشيانغ على الفور وبدأ الدم يتدفق بجنون. لقد شعر بالدوار الشديد وكل ما رآه كان النجوم تدور حوله.
نظر العديد من أصحاب الأكشاك في فانغ يوان بحسد.
سحب فانغ يوان يده وسقط الأخ تشيانغ بهدوء على الأرض.
جعلت المناقشات الصاخبة الأخ تشيانغ يعبس أكثر عمقا.
“يا إلهي!”
كان القرع يزداد قوة ، فتح المضيف القديم عينيه الحمراوتين: “من هو؟”
“لقد أسقط الأخ تشيانغ!”
ومع ذلك ، كان يعلم أنه ليس لديه خلفية وأنه يمكن أن يعتمد فقط على الأخ تشيانغ للانتقام.
“لقد أصيب الأخ تشيانغ ، دعونا نهاجم هذا اللقيط معًا!!”
“كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنًا ، ألم يتم تخفيض الأسعار؟”
فكر الخدم لفترة من الوقت قبل أن يعودوا إلى رشدهم. لوحوا على الفور بالقبضات نحو فانغ يوان.
“هذه الأحجار البدائية ، قد لا أكسبها حتى بعد شهرين من العمل!”
أرسل فانغ يوان قبضته غير الأفقية ، نحو أقرب خادم إلى الجانب. تحطمت أسنان العبد.
ومع ذلك ، فإن هذا لم يمنعه من الاستيلاء على الحجر البدائي.
بعد ذلك مباشرة ، تقدم نحوه خادم آخر.
هدئت الخيمة بينما كان الجميع يتطلعون نحو الأخ تشيانغ.
ركل فانغ يوان بخفة نحو منطقة القدم الثالثة.
“كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنًا ، ألم يتم تخفيض الأسعار؟”
“آووو… !!!” غطى هذا العبد منطقته الحساسة ، وعيناه تدحرجت وأغمي عليه على الفور.
في الأجواء الهادئة ، يمكن سماع صوت ناعم من قطع الخنجر للحم.
جميع الخدم كانوا على الأرض مع قليل من اللكمات والركلات من فانغ يوان ، الوحيد المتبقي هو القرد النحيف الذي كان يختبئ في الزاوية.
ومع ذلك ، فانغ يوان قد خطط بالفعل لذلك ، نظر إلى باي نينغ بينغ وابتسم: “أنت على حق. لذلك سأذهب لسحق الناس الآن.”
عندما كان يحدق به فانغ يوان ، ارتعش القرد النحيف وسقط فورًا على الأرض.
“نعم يا أخي تشيانغ”.
“أنا أستسلم ، أنا أستسلم. البطل العظيم ، كن شهما أرجوك!” لقد توسل بصوت عالٍ و باستمرار.
“أوتش!”
صدم رأسه على الأرض أثناء سجوده واستمر في إنتاج أصوات الضرب.
بام!
ومع ذلك ، لم يكن هناك صوت لحركة فانغ يوان.
بام.
رفع القرد النحيل رأسه بخوف ، ولكن فانغ يوان كان قد غادر بالفعل. العبيد داخل الخيمة انهاروا على الأرض. كان البعض قد أغمي عليه وكان البعض يئن من الألم.
رُفعت حواجب باي نينغ بينغ عندما سمعت ذلك.
مشى فانغ يوان بين الخيام.
أصيب شخصان بالحجارة البدائية. واحد غطى عينيه وغطى الآخر بطنه ، وكلاهما صرخ من الألم.
الضوضاء من وقت سابق قد جذبت الكثير من الناس. كان هذا ما أراد فانغ يوان.
بدا أن المجموعة قد توصلت إلى إدراك.
مشت باي نينغ بينج من داخل زاوية مظلمة: “إنه اليوم الأول فقط وقمنا بالفعل بضرب الخدم العاملين. هذا لن يكون جيدا.”
“اللعنة ، أتذكر كيف كنت قد هرّبت بعض السلع بصعوبة وكم كان ثمنها بخسا. لماذا لم يكن لدي حظ هذين الرجلين!” أصبحت عيون الأخ تشيانغ قاسية.
رسمت ابتسامة عريضة على وجهها في هذه الكارثة. ومع ذلك ، كانت أكثر فضولاً لماذا فعل فانغ يوان هذا.
أصيب شخصان بالحجارة البدائية. واحد غطى عينيه وغطى الآخر بطنه ، وكلاهما صرخ من الألم.
لم يرد فانغ يوان ، وسار نحو أعماق هذا المخيم المؤقت.
الطيور تموت من أجل الغذاء ، البشر يموتون من أجل الثروة.
قريبا ، وصل إلى وجهته – عربة الخيول. كان قد استفسر بالفعل وعرف أن هذا هو المكان الذي ينام فيه المضيف القديم تشن شين.
“لقد جن هذا الرجل؟”
لم يذهب فوراً ليطرق العربة ، لكنه ذهب إلى منطقة مظلمة لا يوجد أحد فيها المنطقة المجاورة. أخرج الخنجر الذي حمله معه وبدأ يقطع نفسه.
نظر العديد من أصحاب الأكشاك في فانغ يوان بحسد.
في الأجواء الهادئة ، يمكن سماع صوت ناعم من قطع الخنجر للحم.
كسر عظم الأنف لتشيانغ على الفور وبدأ الدم يتدفق بجنون. لقد شعر بالدوار الشديد وكل ما رآه كان النجوم تدور حوله.
رُفعت حواجب باي نينغ بينغ عندما سمعت ذلك.
“هذا يحل الشك.”
أدركت مرة أخرى مدى قساوة فانغ يوان ؛ لم يصدر صوتًا حتى عندما قطع نفسه بالخنجر ، وبدا ماهرًا تمامًا. كان الأمر كما لو أنه لم يقطع نفسه ، فقط بعض الخشب.
“إذن، كانت لديهم هذه الخلفية …”
جلجل جلجل.
لحسن الحظ ، كان المضيف القديم قصيرًا ، وعندما نام على السرير الصغير ، لم يبدو أنه يشعر بالضيق.
طرق على باب العربة باستمرار.
كان العربة الضيقة ممتلئة بالبضائع مع سرير صغير.
كان العربة الضيقة ممتلئة بالبضائع مع سرير صغير.
رُفعت حواجب باي نينغ بينغ عندما سمعت ذلك.
لحسن الحظ ، كان المضيف القديم قصيرًا ، وعندما نام على السرير الصغير ، لم يبدو أنه يشعر بالضيق.
“يا إلهي!”
جلجل جلجل.
تباطأ الحشد الذي كان قد اندفع على الفور عندما سمعوا هذا.
طرق الباب مرة أخرى.
“يخنة اللحم!”
المضيف القديم الذي كان نائما بشكل سليم ، عبس كما نهض من السرير.
صدم رأسه على الأرض أثناء سجوده واستمر في إنتاج أصوات الضرب.
بام… بام…بام!
“حقا. لقد كان رئيس القرية القديم في الأصل بشريًا مثلنا ، ومع بعض الحظ الهش أصبح سيد قو”.
كان القرع يزداد قوة ، فتح المضيف القديم عينيه الحمراوتين: “من هو؟”
جميع الخدم كانوا على الأرض مع قليل من اللكمات والركلات من فانغ يوان ، الوحيد المتبقي هو القرد النحيف الذي كان يختبئ في الزاوية.
“إنه أنا ، أيها المضيف القديم”. جاء صوت من خارج الباب.
بدا الأخ تشيانغ مترددا. وكان فانغ وباي خلفهما سيد غو. حتى لو لم يكن سيد الغو هذا عضوًا في القافلة ، حتى لو كان سيد غو رجلًا قديمًا ، فقد كان في النهاية لا يزال سيد غو …
كان هذا الصوت غير مألوف ولكن يبدو أيضًا أنه مألوف قليلاً. تلاشت حواجب المضيف القديم ، وبعد فترة طويلة ، استرجع هذا الصوت الذي ينتمي إلى الوافد الجديد الذي انضم هذا الصباح فقط.
“حقا. لقد كان رئيس القرية القديم في الأصل بشريًا مثلنا ، ومع بعض الحظ الهش أصبح سيد قو”.
“الوافد الجديد في الواقع لا يفهم القواعد! ماذا بحق الجحيم أنت تفعل بإزعاج نوم شخص ما في منتصف الليل!؟”
على الفور ، وقف جميع الخدم مع استياء وهدروا كما اندفعوا نحو فانغ يوان.
***********************************************
قريبا ، وصل إلى وجهته – عربة الخيول. كان قد استفسر بالفعل وعرف أن هذا هو المكان الذي ينام فيه المضيف القديم تشن شين.
Tahtoh
الأخ شيانغ لعق شفتيه وأخذ مغرفة الحساء ، قبل أن تقترب من فمه.
قراءة ممتعة…
قراءة ممتعة…
لم ينته من قول كلامه عندما رفع فانغ يوان قدمه وضربه بلامبالاة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
