غو أثر النحاس الأخضر
الفصل 216: غو أثر النحاس الأخضر
كان هناك سريران على الجانب الشرقي والغربي في الخيمة. كانت باي نينغ بينغ جالسة على سريرها وتزرع ، مستخدمةً الجوهر البدائي لتغذية فتحتها.
تحول جبل تشينغ ماو النابض بالحياة إلى عالم من الجليد والثلوج. وقد اجتذب هذا التغيير منذ وقت طويل انتباه القوات القريبة والتحقيقات. في هذه الأشهر القليلة ، انتشرت أخبار دمار جبل تشينغ ماو تدريجياً.
ولوحت زعيمة عشيرة باي بيدها ، وفتحت أبواب القرية. كان أسياد الغو حريصين على بدء المنافسة ، يتسارعون بفارغ الصبر.
“لا أجرؤ على التذكر ، في كل مرة أفكر فيها ، كان الأمر مؤلمًا للغاية.” جلس فانغ يوان ، ووجهه مليء بالحزن.
أثناء وجودها في هذا المعسكر ، كان زعيم عشيرة باي في المرتبة الرابعة ، وهناك خمسة إلى ستة من شيوخ العشائر ، والكثير من أسياد الغو.
“أيها الخدم ، أحضروا الخمر”. نظرًا لعدم رغبة فانغ يوان في الكلام ، لم يتابع زعيم عشيرة باي الأمر ، لكنه أمر عبيده بإحضار اثنين من جرار النبيذ.
أصبح المعسكر المزدحم أكثر اتساعًا وفارغًا.
كانت باي نينغ بينغ غير مبالية ، ولم تشرب الخمر أبدًا وشربت الماء فقط.
حتى بدون ذكر فانغ يوان ، كانت هالة رتبته واضحة للعينين.
فتح فانغ يوان الغطاء على الفور ، بلع وشرب كما سقطت دموعه مرة أخرى.
“أنا لا أجرؤ على عصيان السيد الشاب ، المرحاض الخشبي موجود هناك.”
فوجأ زعيم عشيرة باي: “الصغير، لماذا تبكي مرة أخرى؟”
زعيم عشيرة باي عزاه مرة أخرى ، عندها فقط توقف فانغ يوان عن البكاء.
“نبيذ عشيرتك لذيذ ، لكن هذا يجعلني أتذكر نبيذ الخيزران الأخضر وتلك الأيام عندما شربت على جبل تشينغ ماو.” مسح فانغ يوان دموعه كما قال.
*********************************************
أصبحت تنهدات عشيرة باي أعلى ، وبدأ كثيرون في مواساتهم لفانغ يوان.
“لا تقلق. كضيف عزيز لدينا ، سوف نعاملك بالتأكيد معاملة جيدة. ماذا عن هذا ، طالما أن الصغير يستطيع اصطياد دب أسود بالغ ، فإن غو أثر النحاس الخضراء هذه ستكون مكافأتك.” صفقت زعيمة عشيرة باي بيدها ، وظهر سيد غو بجانبها في كفه غو، على شطل كرة دائرية بحجم الإصبع.
تسبب لقاء فانغ يوان في أن يشعروا بشعور من التشابه. بعد كل شيء ، بدأ ربيع روح عشيرة باي يجف ، وإذا لم يتمكنوا من إيجاد ربيع روح جديد ، فإن الحالة المؤسفة لعشيرة غو يوي ستكون مستقبل عشيرة باي.
بسماع هذا الرد ، نظر باي مو شينغ وزعيم عشيرة باي في بعضهما البعض.
زعيم عشيرة باي عزاه مرة أخرى ، عندها فقط توقف فانغ يوان عن البكاء.
الفصل 216: غو أثر النحاس الأخضر
“من الذي لن يشعر بالألم عند تدمير منزله؟ أستطيع أن أفهم مشاعر الصغير. ولكن طالما بقي الناس ، هناك أمل. الصغير ، لا تحزن. أعتقد أنه في غضون أيام قليلة ، سيتم جمع شملك مع رجال عشيرتك.” تكلم باي مو شينغ.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هذا صحيح!
تصرف فانغ يوان كما لو كان غير مدرك ، وهو يمسح دموعه ويجيب عرضًا: “نعم ، يجب أن يكون في غضون أيام قليلة.”
تقلصت عيون باي نينغ بينغ. كانت تعرف أن فانغ يوان كان يتصرف عن قصد كإجراء وقائي ضد أي دودة غو من نوع التنصت. كان قد غادر في وقت مبكر ليتبول ، لكنه عاد مبكرًا مما يعني أن المنطقة كانت مؤمنة بإحكام وكان من المستحيل أن يهربوا بهدوء في الظلام.
بسماع هذا الرد ، نظر باي مو شينغ وزعيم عشيرة باي في بعضهما البعض.
ابتسمت زعيمة العشيرة وشرحت: “لا تكن شريرا أيها الشيخ مو شينغ ، هذا الوضع نعمة وعافية لنا. طالما أننا نعمل بشكل جيد ، يمكننا توفير الكثير من الجهد”.
بعد المأدبة ، دعا زعيم عشيرة باي، باي مو شينغ ودخل مناقشة سرية.
“كيف أخرج من هذا المأزق؟” عبست باي نينغ بينغ وهي تحدق في فانغ يوان.
“زعيم العشيرة ، الوضع سيء. تم تدمير قرية جو يوي ، لماذا جاء هؤلاء الأشخاص الباقون إلى جبل باي غو؟ من المحتمل أنهم يريدون خطف هذه المنطقة ، هل يجب علينا أن نضرب أولاً؟”
“هناك عشائر فانغ و لياو و فان حول عشيرتنا باي ، كلهم عشائر قوية مع قوة متساوية. إذا كانت المسألة المتعلقة بشأن ربيع الروح الجاف لعشيرتنا باي منتشرة ، فستستغل الموقف وتهاجم ضعفنا ، وبالتالي قررنا في وقت سابق أنه يتعين علينا أن نجد سرا موقع نبع الروح تحت ستار مسابقة الصيد. لكن من خلال القيام بذلك ، نحن مقيدون إلى حد كبير وعلينا إنفاق المزيد من القوى العاملة والموارد في البحث عن ربيع الروح”.
“هيهيهي”. ضحكت القيادية النسائية لعشيرة باي بخفة.
الفصل 216: غو أثر النحاس الأخضر
احتار باي مو شينغ: “لماذا يضحك زعيم العشيرة؟”
“أنا لا أجرؤ على عصيان السيد الشاب ، المرحاض الخشبي موجود هناك.”
ابتسمت زعيمة العشيرة وشرحت: “لا تكن شريرا أيها الشيخ مو شينغ ، هذا الوضع نعمة وعافية لنا. طالما أننا نعمل بشكل جيد ، يمكننا توفير الكثير من الجهد”.
عرفت باي نينغ بينغ أن ديدان القو التي كانت بحوزة فانغ يوان كانت نادرة للغاية. لوتس الجوهر السماوي ، غو جمجمة الدم ، بمجرد كشفها ، ستجذب بالتأكيد جشع أسياد الغو لعشيرة باي.
بدأ باي مو شينغ التأمل في كلمات زعيم العشيرة بعمق.
أثناء وجودها في هذا المعسكر ، كان زعيم عشيرة باي في المرتبة الرابعة ، وهناك خمسة إلى ستة من شيوخ العشائر ، والكثير من أسياد الغو.
هذا صحيح!
*********************************************
كان ربيع روح عشيرة باي جافا بعد سنوات عديدة من الاستخدام. لقد احتاجوا لإيجاد ربيع روح جديد في أسرع وقت ممكن ، وفي هذه المرة كانوا يبحثون عن نبع مناسب على جبل باي جو تحت غطاء الصيد.
لم تستطع إلا أن تكون قلقة. على الرغم من أنها كانت في المرتبة الثالثة في مرحلة الذروة ، إلا أن ديدانها لم تكن مثالية ، مما تسبب في أن تكون قوتها القتالية غير كافية.
كانت المجموعة الرئيسية لعشيرة باي قد وصلت للتو ولم تستطع العثور على أي شيء بعد. ولكن إذا كانت بقايا عشيرة غو يوي قادمة إلى جبل باي غو ، فيجب أن يعرفوا بعض الشيء.
“أنا لا أجرؤ على عصيان السيد الشاب ، المرحاض الخشبي موجود هناك.”
يمكن استنتاج أن عشيرة غو يوي تمتلك بالتأكيد معلومات عن ربيع الروح.
أصبح المعسكر المزدحم أكثر اتساعًا وفارغًا.
رأى زعيم قبيلة باي تغيير تعبير باي مو شينغ وتابع: “يبدو أنك فهمت. في الواقع ، أي جبل كبير هو تجمع للجوهر البدائي، وبالتالي سوف يكون هناك ربيع الروح. ولكن للعثور على موقع محدد للنبع، فإنه ليس بالأمر السهل ويتطلب الكثير من القوى العاملة والموارد.”
لم يمض وقت طويل ، دخلوا الغابة من مواقعهم ، اختفوا في البرية.
“هناك عشائر فانغ و لياو و فان حول عشيرتنا باي ، كلهم عشائر قوية مع قوة متساوية. إذا كانت المسألة المتعلقة بشأن ربيع الروح الجاف لعشيرتنا باي منتشرة ، فستستغل الموقف وتهاجم ضعفنا ، وبالتالي قررنا في وقت سابق أنه يتعين علينا أن نجد سرا موقع نبع الروح تحت ستار مسابقة الصيد. لكن من خلال القيام بذلك ، نحن مقيدون إلى حد كبير وعلينا إنفاق المزيد من القوى العاملة والموارد في البحث عن ربيع الروح”.
حتى بدون ذكر فانغ يوان ، كانت هالة رتبته واضحة للعينين.
كانت زعيمة عشيرة باي مليئة بالقلق ، لكنها لم تستطع إلا التعبير عن عجزها.
ضحك فانغ يوان ببرود في قلبه ، لكنه أظهر تعبيرًا جادًا: “إذا سيأخذ هذا الصغير الدعوة!”
تابع باي مو شينغ “وهكذا ، تريد زعيمة العشيرة الحصول على معلومات حول ربيع الروح من عشيرة غو يوي؟”
زعيم عشيرة باي عزاه مرة أخرى ، عندها فقط توقف فانغ يوان عن البكاء.
“هذا صحيح”. أومأت زعيمة عشيرة باي وعيونها تتألقان بألوان زاهية: “لن يكون من السهل التعامل مع زعيم عشيرة جو يو وشيوخها ، لكن مع هذين الشابين اللذين سيكونان تحت سيطرتنا؟ هذه الفرصة هبة من السماء!”
أن يكونوا اللحم على لوح تقطيع شخص ما. كان هذا هو الوضع الحالي لهما. على الرغم من أن قبيلة باي كانت فصيلًا صالحًا ، إلا أن الناس يموتون من أجل الحظ والطيور تموت من أجل الغذاء ، وبمجرد تجاوز الخطر لأجل الفوائد، فإنهم بالتأكيد سيرتكبون جريمة القتل سرا.
عبس باي مو شينغ: “لكنني أرى أن هذين ليسا أغبياء. من الواضح أن تلك المرأة هي من تلك الأنواع العنيدة ذات الإرادة الحديدية ، في حين أن الفتى الصغير، على الرغم من ضعفه ، لم يتأثر في المواقف الخطرة ، حيث كان هادئًا في جميع المواجهات. في المرة الأولى التي التقينا فيها ، حتى عندما كان محاطًا بنا ، لم يُظهر أي ذعر. لن يكون الأمر سهلاً إذا أردنا منهم الكشف عن المعلومات.”
عرفت باي نينغ بينغ أن ديدان القو التي كانت بحوزة فانغ يوان كانت نادرة للغاية. لوتس الجوهر السماوي ، غو جمجمة الدم ، بمجرد كشفها ، ستجذب بالتأكيد جشع أسياد الغو لعشيرة باي.
ضحكت زعيمة قبيلة باي: “إذا لم يكن لديه مثل هذه الرباطة ، فكيف سيكون سيدًا شابا لعشيرة ؟ هذان الشابان رائعان للغاية ، لكن إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسأشك في هوياتهم”.
كان ربيع روح عشيرة باي جافا بعد سنوات عديدة من الاستخدام. لقد احتاجوا لإيجاد ربيع روح جديد في أسرع وقت ممكن ، وفي هذه المرة كانوا يبحثون عن نبع مناسب على جبل باي جو تحت غطاء الصيد.
تابع باي مو شينغ: “وهكذا ، عليك أن تفكر مرتين زعيم العشيرة. إذا استجوبناهم بالقوة ، فقد لا يخضعون لنا. مع الآثار التي تركوها وراءهم ، ستكون عشيرة غو يوي هنا قريبًا. هؤلاء هم نوع الأشخاص اليائسين الذين ليس لديهم ما يخسرونه ، باستثناء حياتهم.”
كان الوقت ليلا بالفعل ، لكن مخيم عشيرة باي المؤقت كان مضاء جيدا.
ولوحت زعيمة قبيلة باي بيدها: “هذا ليس مصدر قلق يا شيخ العشيرة ، لدي خطة”.
Tahtoh
“يا؟ إذن يجب أن يستمع هذا القديم”.
“أعطني الاتجاه ، أنا لا أحب أن يكون أي شخص بالقرب مني عندما أتبول.” رفض فانغ يوان.
وقالت زعيمة عشيرة باي ذلك بهدوء في حين أن عيون باي مو شينغ القديمة واصلت الإشراق أكثر.
“هل هذا صحيح؟ تذكرت أنها كانت هناك.”
بعد الانتهاء من خطة زعيمة قبيلة باي ، لم يستطع باي مو شينغ إلا أن يمدح: “هذه خطة جيدة! رأيت أن قو يوي فانغ تشنغ مرتبط جداً بعشيرته ، حتى أنه بكى مرتين لعشيرته في المأدبة. إنه في النهاية شاب ، زعيمة العشيرة ، هذه الخطة التي توصلت إليها مثل وضع العسل أمام دب صغير أو وضع جزرة أمام أرنب صغير. لن تكون هناك مشاكل في الإيقاع بهم”.
أن يكونوا اللحم على لوح تقطيع شخص ما. كان هذا هو الوضع الحالي لهما. على الرغم من أن قبيلة باي كانت فصيلًا صالحًا ، إلا أن الناس يموتون من أجل الحظ والطيور تموت من أجل الغذاء ، وبمجرد تجاوز الخطر لأجل الفوائد، فإنهم بالتأكيد سيرتكبون جريمة القتل سرا.
————————
تقلصت عيون باي نينغ بينغ. كانت تعرف أن فانغ يوان كان يتصرف عن قصد كإجراء وقائي ضد أي دودة غو من نوع التنصت. كان قد غادر في وقت مبكر ليتبول ، لكنه عاد مبكرًا مما يعني أن المنطقة كانت مؤمنة بإحكام وكان من المستحيل أن يهربوا بهدوء في الظلام.
فتح فانغ يوان زاوية غطاء الخيمة.
نظر فانغ يوان إليها ، قبل أن تسقط على السرير: “نينغ بينغ ، نامي مبكرًا. لقد كنت منهكة هذه الأيام القليلة. لا تقلقي ، سننضم إلى أفراد عشيرتنا في غضون أيام قليلة.”
كان الوقت ليلا بالفعل ، لكن مخيم عشيرة باي المؤقت كان مضاء جيدا.
فوجأ زعيم عشيرة باي: “الصغير، لماذا تبكي مرة أخرى؟”
تم وضع الخيام بالترتيب بشكل مثالي ، مع وجود رفوف حديدية ومشاعل في كل مسافة معينة ، ودوريات في مجموعات رئيسية على مدار الساعة طوال الليل.
بعد المأدبة ، دعا زعيم عشيرة باي، باي مو شينغ ودخل مناقشة سرية.
“السيد الشاب فانغ تشنغ ، ما الأمر؟” كان فانغ يوان قد فتح الغطاء ، وسار الحارسان نحو الباب فورًا.
عرفت باي نينغ بينغ أن ديدان القو التي كانت بحوزة فانغ يوان كانت نادرة للغاية. لوتس الجوهر السماوي ، غو جمجمة الدم ، بمجرد كشفها ، ستجذب بالتأكيد جشع أسياد الغو لعشيرة باي.
أخرج فانغ يوان بعض النبيذ: “لقد شربت الكثير من النبيذ في المأدبة ، هل هناك أي مكان أستطيع أن أخفف فيه نفسي؟”
تقلصت عيون باي نينغ بينغ. كانت تعرف أن فانغ يوان كان يتصرف عن قصد كإجراء وقائي ضد أي دودة غو من نوع التنصت. كان قد غادر في وقت مبكر ليتبول ، لكنه عاد مبكرًا مما يعني أن المنطقة كانت مؤمنة بإحكام وكان من المستحيل أن يهربوا بهدوء في الظلام.
“السيد الشاب ، من هذه الطريق. أنت ضيفنا المحترم ، لقد قام زعيم العشيرة بترتيب مكان خاص لك ، ليس أكثر من ثلاثين خطوة من هنا.” قال أحد الحراس على الفور.
“أنت متأكد من أن الأمر سهل!” شخرت باي نينغ بينج ، وشعرت بالقلق والعجز في قلبها.
“أعطني الاتجاه ، أنا لا أحب أن يكون أي شخص بالقرب مني عندما أتبول.” رفض فانغ يوان.
بعد بضعة أيام ، عندما لا يرون وصول رجال عشيرة غو يوي ، سيكونون مشبوهين. بحلول ذلك الوقت ، سيكون فانغ يوان في موقف ضيق.
“أنا لا أجرؤ على عصيان السيد الشاب ، المرحاض الخشبي موجود هناك.”
Tahtoh
وصل فانغ يوان إلى مرحاض خشبي ، وبعد التبول ، تظاهر بأنه نعسان ومشى في الاتجاه المعاكس. لم يكن حتى على بعد عشرين خطوة عندما جاء عدد قليل من دوريات أسياد الغو: “الضيف المحترم ، هذا هو الاتجاه الخاطئ ، خيمتك موجودة هناك.”
تصرف فانغ يوان كما لو كان غير مدرك ، وهو يمسح دموعه ويجيب عرضًا: “نعم ، يجب أن يكون في غضون أيام قليلة.”
“هل هذا صحيح؟ تذكرت أنها كانت هناك.”
وقالت زعيمة عشيرة باي ذلك بهدوء في حين أن عيون باي مو شينغ القديمة واصلت الإشراق أكثر.
“الضيف المحترم ، من هذه الطريق من فضلك.” ابتسم أسياد غو عشيرة باي نفاقا ، مع لهجة قوية.
*********************************************
تم إعادة فانغ يوان إلى الخيمة مرة أخرى.
السبب في أنهم لم يتصرفوا بعد هو استخدام فانغ يوان لتهديد رجال عشيرة غو يوي غير الموجودين.
في الخيمة ، كانت الأنوار مضاءة.
“السيد الشاب فانغ تشنغ ، ما الأمر؟” كان فانغ يوان قد فتح الغطاء ، وسار الحارسان نحو الباب فورًا.
كان هناك سريران على الجانب الشرقي والغربي في الخيمة. كانت باي نينغ بينغ جالسة على سريرها وتزرع ، مستخدمةً الجوهر البدائي لتغذية فتحتها.
رأى زعيم قبيلة باي تغيير تعبير باي مو شينغ وتابع: “يبدو أنك فهمت. في الواقع ، أي جبل كبير هو تجمع للجوهر البدائي، وبالتالي سوف يكون هناك ربيع الروح. ولكن للعثور على موقع محدد للنبع، فإنه ليس بالأمر السهل ويتطلب الكثير من القوى العاملة والموارد.”
سمعت دخول فانغ يوان ، فتحت عينيها ، واستفسرت بنظرتها.
بعد الانتهاء من خطة زعيمة قبيلة باي ، لم يستطع باي مو شينغ إلا أن يمدح: “هذه خطة جيدة! رأيت أن قو يوي فانغ تشنغ مرتبط جداً بعشيرته ، حتى أنه بكى مرتين لعشيرته في المأدبة. إنه في النهاية شاب ، زعيمة العشيرة ، هذه الخطة التي توصلت إليها مثل وضع العسل أمام دب صغير أو وضع جزرة أمام أرنب صغير. لن تكون هناك مشاكل في الإيقاع بهم”.
نظر فانغ يوان إليها ، قبل أن تسقط على السرير: “نينغ بينغ ، نامي مبكرًا. لقد كنت منهكة هذه الأيام القليلة. لا تقلقي ، سننضم إلى أفراد عشيرتنا في غضون أيام قليلة.”
كانت باي نينغ بينغ غير مبالية ، ولم تشرب الخمر أبدًا وشربت الماء فقط.
كلماته كانت مشدودة في النهاية ، وفي النهاية أغمض عينيه ، و شخر ، كان من الواضح أنه نائم.
ضحك فانغ يوان ببرود في قلبه ، لكنه أظهر تعبيرًا جادًا: “إذا سيأخذ هذا الصغير الدعوة!”
تقلصت عيون باي نينغ بينغ. كانت تعرف أن فانغ يوان كان يتصرف عن قصد كإجراء وقائي ضد أي دودة غو من نوع التنصت. كان قد غادر في وقت مبكر ليتبول ، لكنه عاد مبكرًا مما يعني أن المنطقة كانت مؤمنة بإحكام وكان من المستحيل أن يهربوا بهدوء في الظلام.
بسماع هذا الرد ، نظر باي مو شينغ وزعيم عشيرة باي في بعضهما البعض.
لم تستطع إلا أن تكون قلقة. على الرغم من أنها كانت في المرتبة الثالثة في مرحلة الذروة ، إلا أن ديدانها لم تكن مثالية ، مما تسبب في أن تكون قوتها القتالية غير كافية.
أن يكونوا اللحم على لوح تقطيع شخص ما. كان هذا هو الوضع الحالي لهما. على الرغم من أن قبيلة باي كانت فصيلًا صالحًا ، إلا أن الناس يموتون من أجل الحظ والطيور تموت من أجل الغذاء ، وبمجرد تجاوز الخطر لأجل الفوائد، فإنهم بالتأكيد سيرتكبون جريمة القتل سرا.
أثناء وجودها في هذا المعسكر ، كان زعيم عشيرة باي في المرتبة الرابعة ، وهناك خمسة إلى ستة من شيوخ العشائر ، والكثير من أسياد الغو.
ولوحت زعيمة عشيرة باي بيدها ، وفتحت أبواب القرية. كان أسياد الغو حريصين على بدء المنافسة ، يتسارعون بفارغ الصبر.
أن يكونوا اللحم على لوح تقطيع شخص ما. كان هذا هو الوضع الحالي لهما. على الرغم من أن قبيلة باي كانت فصيلًا صالحًا ، إلا أن الناس يموتون من أجل الحظ والطيور تموت من أجل الغذاء ، وبمجرد تجاوز الخطر لأجل الفوائد، فإنهم بالتأكيد سيرتكبون جريمة القتل سرا.
“هيهيهي”. ضحكت القيادية النسائية لعشيرة باي بخفة.
عرفت باي نينغ بينغ أن ديدان القو التي كانت بحوزة فانغ يوان كانت نادرة للغاية. لوتس الجوهر السماوي ، غو جمجمة الدم ، بمجرد كشفها ، ستجذب بالتأكيد جشع أسياد الغو لعشيرة باي.
رأى زعيم قبيلة باي تغيير تعبير باي مو شينغ وتابع: “يبدو أنك فهمت. في الواقع ، أي جبل كبير هو تجمع للجوهر البدائي، وبالتالي سوف يكون هناك ربيع الروح. ولكن للعثور على موقع محدد للنبع، فإنه ليس بالأمر السهل ويتطلب الكثير من القوى العاملة والموارد.”
السبب في أنهم لم يتصرفوا بعد هو استخدام فانغ يوان لتهديد رجال عشيرة غو يوي غير الموجودين.
تم وضع الخيام بالترتيب بشكل مثالي ، مع وجود رفوف حديدية ومشاعل في كل مسافة معينة ، ودوريات في مجموعات رئيسية على مدار الساعة طوال الليل.
بعد بضعة أيام ، عندما لا يرون وصول رجال عشيرة غو يوي ، سيكونون مشبوهين. بحلول ذلك الوقت ، سيكون فانغ يوان في موقف ضيق.
بسماع هذا الرد ، نظر باي مو شينغ وزعيم عشيرة باي في بعضهما البعض.
“كيف أخرج من هذا المأزق؟” عبست باي نينغ بينغ وهي تحدق في فانغ يوان.
كانت زعيمة عشيرة باي مليئة بالقلق ، لكنها لم تستطع إلا التعبير عن عجزها.
كان فانغ يوان قد استدار بالفعل ، وظهره مواجه لها ، ويبدو أنه نائم حقًا من صوت تنفسه المريح.
بعد الانتهاء من خطة زعيمة قبيلة باي ، لم يستطع باي مو شينغ إلا أن يمدح: “هذه خطة جيدة! رأيت أن قو يوي فانغ تشنغ مرتبط جداً بعشيرته ، حتى أنه بكى مرتين لعشيرته في المأدبة. إنه في النهاية شاب ، زعيمة العشيرة ، هذه الخطة التي توصلت إليها مثل وضع العسل أمام دب صغير أو وضع جزرة أمام أرنب صغير. لن تكون هناك مشاكل في الإيقاع بهم”.
“أنت متأكد من أن الأمر سهل!” شخرت باي نينغ بينج ، وشعرت بالقلق والعجز في قلبها.
“أعطني الاتجاه ، أنا لا أحب أن يكون أي شخص بالقرب مني عندما أتبول.” رفض فانغ يوان.
———————
“من الذي لن يشعر بالألم عند تدمير منزله؟ أستطيع أن أفهم مشاعر الصغير. ولكن طالما بقي الناس ، هناك أمل. الصغير ، لا تحزن. أعتقد أنه في غضون أيام قليلة ، سيتم جمع شملك مع رجال عشيرتك.” تكلم باي مو شينغ.
اليوم المقبل. كان يوما مشمسا ومشرقا.
———————
كانت هناك ثلاث ضربات طبل عالية مما يدل على أن زعيم عشيرة باي يستدعي أسياد الغو.
تابع باي مو شينغ “وهكذا ، تريد زعيمة العشيرة الحصول على معلومات حول ربيع الروح من عشيرة غو يوي؟”
“ستبدأ مسابقة الصيد السنوية لعشيرة باي من اليوم وستستمر للأيام السبعة المقبلة ، لقد حان الوقت لعرض قوتكم. وفقًا لقواعدنا ، سيتم مكافأة الأشخاص الذين يحصلون على تصنيف لائق بشكل كبير! بعد ذلك ، لا تترددوا في عرض كل ما لديكم من شجاعة وقوة.”
أخرج فانغ يوان بعض النبيذ: “لقد شربت الكثير من النبيذ في المأدبة ، هل هناك أي مكان أستطيع أن أخفف فيه نفسي؟”
ولوحت زعيمة عشيرة باي بيدها ، وفتحت أبواب القرية. كان أسياد الغو حريصين على بدء المنافسة ، يتسارعون بفارغ الصبر.
أصبح المعسكر المزدحم أكثر اتساعًا وفارغًا.
لم يمض وقت طويل ، دخلوا الغابة من مواقعهم ، اختفوا في البرية.
لم يمض وقت طويل ، دخلوا الغابة من مواقعهم ، اختفوا في البرية.
أصبح المعسكر المزدحم أكثر اتساعًا وفارغًا.
تم وضع الخيام بالترتيب بشكل مثالي ، مع وجود رفوف حديدية ومشاعل في كل مسافة معينة ، ودوريات في مجموعات رئيسية على مدار الساعة طوال الليل.
“الصغير فانغ تشنغ ، هل نمت جيدًا الليلة الماضية؟” استدار زعيم عشيرة باي ، وسأل فانغ يوان بابتسامة.
————————
ضم فانغ يوان قبضتيه: “شكرا لك يا زعيم العشيرة على كرم الضيافة. الليلة الماضية نمت فور استلقائي، وكان الصباح قد وصل بالفعل عندما استيقظت”.
ضحكت زعيمة قبيلة باي: “إذا لم يكن لديه مثل هذه الرباطة ، فكيف سيكون سيدًا شابا لعشيرة ؟ هذان الشابان رائعان للغاية ، لكن إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسأشك في هوياتهم”.
“هاهاها”. ابتسمت زعيمة قبيلة باي ، وهي تربت على أكتاف فانغ يوان ، لتبعث شعوراً لطيفًا وحنونًا: “هل يريد الصغير الدخول في مسابقة الصيد لعشيرتنا؟ دعنا نرى بسالة رجل عشيرة غو يوي الشاب!”
كانت المجموعة الرئيسية لعشيرة باي قد وصلت للتو ولم تستطع العثور على أي شيء بعد. ولكن إذا كانت بقايا عشيرة غو يوي قادمة إلى جبل باي غو ، فيجب أن يعرفوا بعض الشيء.
أظهر فانغ يوان تعبيرًا صعبًا ، رافضًا “أشعر بالخجل! أصيب الصغير بجروح بالغة منذ وقت ليس ببعيد ، وتراجعت زراعتي من المرتبة الثالثة. لحسن الحظ ، تم إنقاذي من قبل العشيرة ، لكن الآن ليس لديّ سوى الرتبة الأولى في المرحلة المتوسطة.”
في الخيمة ، كانت الأنوار مضاءة.
حتى بدون ذكر فانغ يوان ، كانت هالة رتبته واضحة للعينين.
سمعت دخول فانغ يوان ، فتحت عينيها ، واستفسرت بنظرتها.
“لا تقلق. كضيف عزيز لدينا ، سوف نعاملك بالتأكيد معاملة جيدة. ماذا عن هذا ، طالما أن الصغير يستطيع اصطياد دب أسود بالغ ، فإن غو أثر النحاس الخضراء هذه ستكون مكافأتك.” صفقت زعيمة عشيرة باي بيدها ، وظهر سيد غو بجانبها في كفه غو، على شطل كرة دائرية بحجم الإصبع.
وقالت زعيمة عشيرة باي ذلك بهدوء في حين أن عيون باي مو شينغ القديمة واصلت الإشراق أكثر.
ضحك فانغ يوان ببرود في قلبه ، لكنه أظهر تعبيرًا جادًا: “إذا سيأخذ هذا الصغير الدعوة!”
“أنت متأكد من أن الأمر سهل!” شخرت باي نينغ بينج ، وشعرت بالقلق والعجز في قلبها.
*********************************************
“هل هذا صحيح؟ تذكرت أنها كانت هناك.”
Tahtoh
أظهر فانغ يوان تعبيرًا صعبًا ، رافضًا “أشعر بالخجل! أصيب الصغير بجروح بالغة منذ وقت ليس ببعيد ، وتراجعت زراعتي من المرتبة الثالثة. لحسن الحظ ، تم إنقاذي من قبل العشيرة ، لكن الآن ليس لديّ سوى الرتبة الأولى في المرحلة المتوسطة.”
“أيها الخدم ، أحضروا الخمر”. نظرًا لعدم رغبة فانغ يوان في الكلام ، لم يتابع زعيم عشيرة باي الأمر ، لكنه أمر عبيده بإحضار اثنين من جرار النبيذ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
