شوان يوان الدراج الإلهي
الفصل 207: شوان يوان الدراج الإلهي
“مخاطر كبيرة تعني مكافآت أكبر! ليس من السهل العثور على تمساح في الغابة. تحتاج غو قوة التماسيح إلى لحم التماسيح لتتغذى عليه ، لدينا الآن أقل من النصف المتبقي. دعنا نختبر قوة هذا التمساح أولا.” وقال فانغ يوان.
مر الوقت بسرعة.
لم يكن لهذا الكهف موقع مثالي ، أولاً كان يواجه الريح ، وبالتالي هبت الرياح في الكهف وتسببت في جعله رطبا جدًا. بعد ذلك ، لم يتم تغطية الجزء العلوي ، مثل النجوم في السماء.
بعد نصف شهر ، أصبحت باي نينغ بينغ أرق لكن جسدها أشع بهالة نخبة قوية.
“مخاطر كبيرة تعني مكافآت أكبر! ليس من السهل العثور على تمساح في الغابة. تحتاج غو قوة التماسيح إلى لحم التماسيح لتتغذى عليه ، لدينا الآن أقل من النصف المتبقي. دعنا نختبر قوة هذا التمساح أولا.” وقال فانغ يوان.
كان تركيزها أفضل ، وكانت عيونها الزرقاء تتألق ببراعة كما لاحظت حولها.
“لا يمكننا محاربته ، لكن يمكننا استخدام الذكاء. ما بالك في الوحوش البرية الأخرى ، الملك تمساح الحمم البركانية هذا ، يمكننا استخدامه لجذب ملوك الوحوش الآخرين وجعلهم يقاتلون فيما بينهم ، ثم نجني المكافآت منه” قال فانغ يوان أنه لا يرغب في الاستسلام.
مما لا شك فيه ، أنها قد تكيفت مع هذه الحياة البدائية ، وتعلمت الكثير من هذه التجربة.
خلق معجزة من المستحيل ، كان الشيء المفضل لديه للقيام به.
عرف فانغ يوان، على الرغم من أن باي نينغ بينغ كانت رسمية ، إلا أن هذا لا يعني أنها اعترفت بالهزيمة.
باي نينغ بينغ لوت شفتيها لأنها كانت تتابع عن كثب.
كان قلبها متحمسًا للتعلم بجدية ومحاولة التكيف بشدة. في بعض الأحيان ، كانت تدحض بعض أفكار فانغ يوان ، ورغم أنها كانت لا تزال ضحلة ، فقد تجاوزت سذاجتها الأولية.
“إنه الملك تمساح الحمم!”
يمكن أن يشعر فانغ يوان بباي نينغ بينغ تتحسن يوما بعد يوم.
صرّت باي نينغ بينغ أسنانها ، ووقفت.
لكن هذا الوضع لم يكن غير متوقع. لإخضاع باي نينغ بينغ ، لم يكن الأمر سهلاً ؛ أي شيطان حقيقي لديه روح مقاومة كبيرة.
صرّت باي نينغ بينغ أسنانها ، ووقفت.
تحت أشعة الشمس الحارقة ، اختبأ الاثنان في الغابة المظللة حيث لاحظوا بعناية وادي الجبل.
بمجرد إصابتهما ، سيكون بإمكان كل من فانغ يوان و باي نينغ بينغ “سرقة المالك عندما يكون منزله محترقًا”.
في الوادي ، كان هناك تمساح ضخم ، ينام بسلام.
ما لم يكن ملكًا وحشًا مثل ليكان البرق ، فمعظمهم لم يكن لديهم ذكاء عالٍ. بمجرد إغراء ملك وحوش إلى منطقتهم ، سيشعرون بالتهديد من بعضهم البعض ويبدءون معركة شرسة.
تمساح الحمم.
الرياح توغلت في الكهوف الجبلية كما ارتفعت شعلة المخيم.
بحجم ثلاثة من الفيلة بجانب بعضهم البعض. كان جسمه مغطى بحراشف حمراء داكنة ، وأرجلها الأربع القوية السميكة تدعم جسمها الهائل. ذيل التمساح يتوهج ببريق معدني حيث وصل طوله إلى حوالي 10 أمتار.
“المرتبة ثلاثة – غو انفجار الحمم.” فانغ يوان برؤية هذا ، استنتج في قلبه.
الأهم من ذلك ، على ظهرها كان هناك اثنين من كتل ، مثل اثنين من البراكين الصغيرة. أثناء التنفس ، ارتفع عمودان من الدخان الأسود من الكتل ، متفاوتين في شدتهما.
ارتفع وهج صغير الحجم في السماء قبل أن يتبدد. في منطقة الانفجار ، تم إنشاء فوهة كبيرة ، وداخل الحمم البركانية الطازجة كانت لا تزال تتدفق أثناء تبريدها ببطء.
“هذا تمساح الحمم هو ملك الألف وحش! للقضاء عليه ، فإن المخاطرة ستكون كبيرة جدًا.” تحدق باي نينغ بينغ بحذر.
كان تركيزها أفضل ، وكانت عيونها الزرقاء تتألق ببراعة كما لاحظت حولها.
على ملك الألف وحش ، كان هناك ديدان الغو البرية من الرتبة الثالثة. جنبا إلى جنب مع اللياقة البدنية للجسم القوي الوحشي ، حتى سيد غو من الرتبة الثالثة مرحلة الذروة سيجد صعوبة في النصر في 11 جولة.
“يصنع الرجال الخطط ، لكن النجاح تقرره السماوات ، وليس لدينا قوة كافية ، وبالتالي لا يمكننا الاعتماد إلا على الحظ في بعض الأشياء. كذلك ، ما زلت أرغب في تغذية غو قوة التمساح، ولكن يبدو أننا لا نستطيع قتل الملك تمساح الحمم البركانية. غدا سننطلق ، ونستمر نحو جبل باي غو.” أومأ فانغ يوان بلا حول ولا قوة.
“مخاطر كبيرة تعني مكافآت أكبر! ليس من السهل العثور على تمساح في الغابة. تحتاج غو قوة التماسيح إلى لحم التماسيح لتتغذى عليه ، لدينا الآن أقل من النصف المتبقي. دعنا نختبر قوة هذا التمساح أولا.” وقال فانغ يوان.
نحل الإبرة الهائجة بإبرته لديه القدرة على اختراق كل شيء. وهذا يعني أنه حتى مع حماية غو مظلة السماء لباي نينغ بينغ ، سيكون مثقوبا مثل الجبن.
عاش تمساح الحمم تحت الأرض في مجموعات. فقط ملك الوحوش لديه القوة للوصول إلى السطح والتنفس في الهواء الطلق والاستمتاع بالشمس.
“هذا تمساح الحمم هو ملك الألف وحش! للقضاء عليه ، فإن المخاطرة ستكون كبيرة جدًا.” تحدق باي نينغ بينغ بحذر.
صرّت باي نينغ بينغ أسنانها ، ووقفت.
…
بعد الحصول على قو قوة التمساح ، كانت تستخدمه. الآن تم زيادة قوتها بشكل كبير ، ولكن كان لا يزال هناك مسافة من قوة تمساح واحد ، لم يتم تطوير جسدها بشكل كامل حتى الآن.
تسببت كلمات فانغ يوان في تألق عيون باي نينغ بينغ.
كان تمساح الحمم نائماً ، لكن عندما اقتربت باي نينغ بينغ حوالي 50 خطوة ، فتحت عيونها الذهبية الحمراء.
في الداخل كان هناك عدد كبير من مجموعة الحشرات المرعبة – نحلة الإبرة الهائجة.
بلوب!
عاش تمساح الحمم تحت الأرض في مجموعات. فقط ملك الوحوش لديه القوة للوصول إلى السطح والتنفس في الهواء الطلق والاستمتاع بالشمس.
لقد دعم جسمه أثناء رفع رأسه ، واثنان من خطوط الهواء الساخن خرجا من أنفه.
بلوب!
كان تعبير باي نينغ بينغ مهيبًا ، حيث نشط تغو مظلة السماء ، لكنها ما زالت تشعر بشعور قوي بالهواء الساخن المتدفق على وجهها.
عاش تمساح الحمم تحت الأرض في مجموعات. فقط ملك الوحوش لديه القوة للوصول إلى السطح والتنفس في الهواء الطلق والاستمتاع بالشمس.
لم تقم بإخراج حريش المنشار الذهبي ، لكنها أطلقت نصل قمر الدم.
في الأيام الخمسة التالية ، استخدم باي نينغ بينغ وفانغ يوان تمساح الحمم البركانية كنقطة محورية أثناء البحث.
اصطدم نصل الدم من المرتبة الثالثة في الجزء الخلفي من تمساح الحمم ، وحلقت بعض الحراشف ونجحت في إغضاب ملك تماسيح الحمم.
“يصنع الرجال الخطط ، لكن النجاح تقرره السماوات ، وليس لدينا قوة كافية ، وبالتالي لا يمكننا الاعتماد إلا على الحظ في بعض الأشياء. كذلك ، ما زلت أرغب في تغذية غو قوة التمساح، ولكن يبدو أننا لا نستطيع قتل الملك تمساح الحمم البركانية. غدا سننطلق ، ونستمر نحو جبل باي غو.” أومأ فانغ يوان بلا حول ولا قوة.
كان يهدف بدقة إلى باي نينغ بينغ ، وفتح فمه الضخم وأطلق كرة نارية حمراء ضخمة.
قام الاثنان بالنظر نحو بعضهما البعض أثناء مغادرتهم الكهف ، متجهين نحو مكان بعيد.
كان حجم كرة النار من الحمم البركانية بحجم حجر ، ولم يجرؤ باي نينغ بينغ على تلقيها وجها لوجه.
الرياح توغلت في الكهوف الجبلية كما ارتفعت شعلة المخيم.
بام
“شوان يوان الدراج الإلهي؟” كانت باي نينغ بينغ مضطربة.
كرة الحمم البركانية رسمت قوسًا في السماء ، وهبط على صخور الجبال.
الرياح توغلت في الكهوف الجبلية كما ارتفعت شعلة المخيم.
في انفجار ، حطمت الصخور الجبلية مع اشتعال النيران.
الرياح تعوي في الليل.
ارتفع وهج صغير الحجم في السماء قبل أن يتبدد. في منطقة الانفجار ، تم إنشاء فوهة كبيرة ، وداخل الحمم البركانية الطازجة كانت لا تزال تتدفق أثناء تبريدها ببطء.
“هذا تمساح الحمم هو ملك الألف وحش! للقضاء عليه ، فإن المخاطرة ستكون كبيرة جدًا.” تحدق باي نينغ بينغ بحذر.
“المرتبة ثلاثة – غو انفجار الحمم.” فانغ يوان برؤية هذا ، استنتج في قلبه.
لكن الملك تمساح الحمم كان مختلفًا.
…
يقع الثعبان السام أسفل جذور الشجرة ، حيث طار النحل السام بحجم قبضة اليد في مجموعات ، وشبكات العنكبوت الكبيرة بها عناكب سوداء بحجم الوجه.
بعد دقائق قليلة ، رمى فانغ يوان حبلا من فوق الجرف ، وسحب باي نينغ بينغ.
في الداخل كان هناك عدد كبير من مجموعة الحشرات المرعبة – نحلة الإبرة الهائجة.
دمر ملك الحمم التمساح عدة مرات ، لكنه لم يطارد. اختفت شخصية فانغ يوان وباي نينغ بينغ حيث استمرت في الاستلقاء على الأرض ، مستمتعة بحمامها الشمسي مرة أخرى.
قام الاثنان بالنظر نحو بعضهما البعض أثناء مغادرتهم الكهف ، متجهين نحو مكان بعيد.
وذلك لأن هجمات باي نينغ بينغ كانت مجرد تحقيق. لم يجدها ملك تمساح الحمم البركانية تهديداً ، وفكر فقط في أنها كانت وحشًا بريًا متطفلًا ، وبالتالي كان قد طردها بعيدًا.
كانت هذه النحل مشكلة أكبر.
“هذا هو ملك تمساح الحمم البركانية ، مع ثلاثة ديدان قو داخله. واحدة غو انفجار الحمم ، وأخرى غو لهب المعدة ، والأخير غو الرماد المتراكم ، كلها من الرتبة الثالثة. تغطي الهجوم والدفاع والشفاء ، جميع الجوانب الأساسية الثلاثة مضمونة.” بعد مغادرة الوادي ، استخلص فانغ يوان ما لاحظه.
“هذا تمساح الحمم هو ملك الألف وحش! للقضاء عليه ، فإن المخاطرة ستكون كبيرة جدًا.” تحدق باي نينغ بينغ بحذر.
عبست باي نينغ بينغ بعمق. كانت قد بحثت في وقت سابق ، وعرفت أن قتل هذا التمساح كان أمرًا بالغ الصعوبة وكان شبه مستحيل.
أومأ فانغ يوان: “تحليلك صحيح ، لكنني أريد قتله أكثر الآن. منذ أن غو الرماد المتراكم الذي يأكل الرماد كغذاء معه، فمن السهل تغذيته. كما أنها مناسبة للغاية لتكون دودة القو الشافية لنا.”
“الأخطر هو قو انفجار الحمم البركانية ، حتى قو دفاع المعدة لا يمكن كسره بواسطة قو قمر الدم. فقط حريش المنشار الذهبي يمكنها القيام بذلك عندما تقترب. ولكن إذا فعلنا ذلك فعلاً لتدمير معدة اللهب ، فسوف يصاب الحريش بالشلل أيضًا. في هذه الأيام ، بعد استخدامه لقتل الأعداء ، كانت شفرات المنشار في حالة سيئة بالفعل. بالإضافة إلى ذلك ، حتى لو كسرنا الدفاعات ، لا يزال هناك غو الرماد المتراكم الذي يمكنه أن يشفي ملك التماسيح. من المؤكد أن قدرته على التحمل أكبر من كلانا ، في معركة استنزاف سنخسرها بالتأكيد. الأهم من ذلك أنها يمكن أن تحفر تحت الأرض وتعود إلى عشها ، لا يمكننا منعها من المغادرة.”
“أوه لا ، إنه شوان يوان الدراج الإلهي ، وهو ملك عدد لا يحصى من الوحوش!” وقال فانغ يوان على الفور عندما رأى المشهد أمامه.
أومأ فانغ يوان: “تحليلك صحيح ، لكنني أريد قتله أكثر الآن. منذ أن غو الرماد المتراكم الذي يأكل الرماد كغذاء معه، فمن السهل تغذيته. كما أنها مناسبة للغاية لتكون دودة القو الشافية لنا.”
لا يحتاج الاتجاه الشمالي الغربي الذي جاءوا منه إلى المزيد من الاستكشاف. لقد انطلقوا حول الوادي ، باتجاه الجنوب الشرقي ، إلى عصابة قرود بيضاء. كان القائد قردًا أبيضًا قديمًا ، وملك الألف وحش. كانت سرعة القردة البيضاء سريعة ، وإذا تم إغرائها ، فسوف يتم القبض على الاثنين والإحاطة بهما. وبالتالي ، كان عليهم التخلي عن خططهم هنا.
“همف ، على الرغم من أنها دودة غو جيدة ، نحن بحاجة إلى العيش للاستمتاع بحياتنا. على الرغم من أن لديك غو اليانغ، لا تفكر في التلاعب بي ، لن أخاطر بحياتي في مثل هذه المعارك” تشوشت باي نينغ بينغ.
“أوه لا ، إنه شوان يوان الدراج الإلهي ، وهو ملك عدد لا يحصى من الوحوش!” وقال فانغ يوان على الفور عندما رأى المشهد أمامه.
“لا يمكننا محاربته ، لكن يمكننا استخدام الذكاء. ما بالك في الوحوش البرية الأخرى ، الملك تمساح الحمم البركانية هذا ، يمكننا استخدامه لجذب ملوك الوحوش الآخرين وجعلهم يقاتلون فيما بينهم ، ثم نجني المكافآت منه” قال فانغ يوان أنه لا يرغب في الاستسلام.
لكن هذا الوضع لم يكن غير متوقع. لإخضاع باي نينغ بينغ ، لم يكن الأمر سهلاً ؛ أي شيطان حقيقي لديه روح مقاومة كبيرة.
خلق معجزة من المستحيل ، كان الشيء المفضل لديه للقيام به.
في الداخل كان هناك عدد كبير من مجموعة الحشرات المرعبة – نحلة الإبرة الهائجة.
إذا كان هناك أي وحوش برية أخرى ، فسيكون لهم أراضيهم الخاصة. فيما بينهم ، كانوا يعرفون وجود بعضهم البعض ولن يتسببوا في أي قتال داخلي.
من وسط المستنقع ، كان هناك ضفادع تصرخ. استنتج فانغ يوان أن قو الشفاء كان داخل سيد هذا المستنقع ضفدع ابتلاع السم. كان في المرتبة الرابعة ، ذو جسم صغير وتتغذى على السم كغذاء. إذا تسمم سيد الغو ، فإن تفعيله لامتصاص السم قد يؤدي إلى تأثير الشفاء.
لكن الملك تمساح الحمم كان مختلفًا.
في الوادي ، كان هناك تمساح ضخم ، ينام بسلام.
كان يعيش عادة تحت الأرض ، وأحياناً جاء إلى السطح لاستنشاق الهواء النقي. مثل السمك في عمق البحر ، يقفز من سطح الماء.
(الدراج هو طائر من فصيلة الطاووس)
لم يكن وجودهم معروفًا لدى ملوك الحيوانات الأخرى ؛ هم مثل المهاجرين غير الشرعيين.
مثل المجتمع البشري ، بين الوحوش البرية ، لكل منهم أراضيهم الخاصة.
ما لم يكن ملكًا وحشًا مثل ليكان البرق ، فمعظمهم لم يكن لديهم ذكاء عالٍ. بمجرد إغراء ملك وحوش إلى منطقتهم ، سيشعرون بالتهديد من بعضهم البعض ويبدءون معركة شرسة.
لم تقم بإخراج حريش المنشار الذهبي ، لكنها أطلقت نصل قمر الدم.
بمجرد إصابتهما ، سيكون بإمكان كل من فانغ يوان و باي نينغ بينغ “سرقة المالك عندما يكون منزله محترقًا”.
تحت أشعة الشمس الحارقة ، اختبأ الاثنان في الغابة المظللة حيث لاحظوا بعناية وادي الجبل.
تسببت كلمات فانغ يوان في تألق عيون باي نينغ بينغ.
بلوب!
أومأت برأسها. “ليس لدينا غو من نوع الحركة ، وبالتالي فإن هذه الخطة محفوفة بالمخاطر. ولكن مقارنة بمحاربة الملك تمساح الحمم ، لدينا آمال أكبر في النجاح. يمكننا أن نجرب هذا.”
لكن في هذا الوقت!
مثل المجتمع البشري ، بين الوحوش البرية ، لكل منهم أراضيهم الخاصة.
الرياح توغلت في الكهوف الجبلية كما ارتفعت شعلة المخيم.
قاد ملوك الوحوش الأقوى مجموعات الوحوش إلى المناطق التي تحمل موارد وفيرة. تماما مثل كيف ستحتل عشيرة بشرية منطقة بها نبع ربيع الروح.
في ضوء قوس قزح اللامع ، أظهر الدراج كبير مثل الجبل جسده. تاجه أشرق مثل الذهب ، منتصبا للغاية. يتلألأ الريش على جسده بكل الألوان ، متغيراً طوال الوقت ويعطي تألقاً في هذا العالم الرائع.
بين القوى ، سيكون لديهم تفاعلات وطالما غامروا في مجالات أخرى ، سيكون لديهم بعض النتائج.
تحرك الاثنان أخيرًا في اتجاه الشمال الشرقي ، فوجدا خلية نحل ضخمة.
في الأيام الخمسة التالية ، استخدم باي نينغ بينغ وفانغ يوان تمساح الحمم البركانية كنقطة محورية أثناء البحث.
“إنه الملك تمساح الحمم!”
لا يحتاج الاتجاه الشمالي الغربي الذي جاءوا منه إلى المزيد من الاستكشاف. لقد انطلقوا حول الوادي ، باتجاه الجنوب الشرقي ، إلى عصابة قرود بيضاء. كان القائد قردًا أبيضًا قديمًا ، وملك الألف وحش. كانت سرعة القردة البيضاء سريعة ، وإذا تم إغرائها ، فسوف يتم القبض على الاثنين والإحاطة بهما. وبالتالي ، كان عليهم التخلي عن خططهم هنا.
لم يكن لهذا الكهف موقع مثالي ، أولاً كان يواجه الريح ، وبالتالي هبت الرياح في الكهف وتسببت في جعله رطبا جدًا. بعد ذلك ، لم يتم تغطية الجزء العلوي ، مثل النجوم في السماء.
في الاتجاه الجنوبي الغربي ، كان هناك مستنقع متعفن. كانت الرائحة طاغية. هذا هو عالم السم.
نحل الإبرة الهائجة بإبرته لديه القدرة على اختراق كل شيء. وهذا يعني أنه حتى مع حماية غو مظلة السماء لباي نينغ بينغ ، سيكون مثقوبا مثل الجبن.
يقع الثعبان السام أسفل جذور الشجرة ، حيث طار النحل السام بحجم قبضة اليد في مجموعات ، وشبكات العنكبوت الكبيرة بها عناكب سوداء بحجم الوجه.
عبست باي نينغ بينغ بعمق. كانت قد بحثت في وقت سابق ، وعرفت أن قتل هذا التمساح كان أمرًا بالغ الصعوبة وكان شبه مستحيل.
من وسط المستنقع ، كان هناك ضفادع تصرخ. استنتج فانغ يوان أن قو الشفاء كان داخل سيد هذا المستنقع ضفدع ابتلاع السم. كان في المرتبة الرابعة ، ذو جسم صغير وتتغذى على السم كغذاء. إذا تسمم سيد الغو ، فإن تفعيله لامتصاص السم قد يؤدي إلى تأثير الشفاء.
فجأة من الخارج ، يمكن سماع الهدير الغاضب لملك تمساح الحمم البركانية.
كانت سرعتها سيئة ، لكن دخول الأجزاء العميقة من المستنقع وإغرائها أمر صعب.
قام الاثنان بالنظر نحو بعضهما البعض أثناء مغادرتهم الكهف ، متجهين نحو مكان بعيد.
فانغ يوان وباي نينغ بينغ لم يكن لديهما أي قو للشفاء. إذا تعرضوا للعض من مخلوق سام ، فسيؤدي ذلك إلى الكثير من المتاعب. علاوة على ذلك ، كان من الصعب للغاية العثور على ضفدع ابتلاع السم في مستنقع كبير.
فقط برؤية ذلك في الوادي ، كانت ألوان قوس قزح تتألق حيث اشتعلت النيران بألوان زاهية ، مما أدى إلى ارتفاع هالة هائلة.
تحرك الاثنان أخيرًا في اتجاه الشمال الشرقي ، فوجدا خلية نحل ضخمة.
بام
في الداخل كان هناك عدد كبير من مجموعة الحشرات المرعبة – نحلة الإبرة الهائجة.
في انفجار ، حطمت الصخور الجبلية مع اشتعال النيران.
كانت هذه النحل مشكلة أكبر.
لقد دعم جسمه أثناء رفع رأسه ، واثنان من خطوط الهواء الساخن خرجا من أنفه.
نحل الإبرة الهائجة بإبرته لديه القدرة على اختراق كل شيء. وهذا يعني أنه حتى مع حماية غو مظلة السماء لباي نينغ بينغ ، سيكون مثقوبا مثل الجبن.
“مخاطر كبيرة تعني مكافآت أكبر! ليس من السهل العثور على تمساح في الغابة. تحتاج غو قوة التماسيح إلى لحم التماسيح لتتغذى عليه ، لدينا الآن أقل من النصف المتبقي. دعنا نختبر قوة هذا التمساح أولا.” وقال فانغ يوان.
الرياح تعوي في الليل.
فانغ يوان وباي نينغ بينغ لم يكن لديهما أي قو للشفاء. إذا تعرضوا للعض من مخلوق سام ، فسيؤدي ذلك إلى الكثير من المتاعب. علاوة على ذلك ، كان من الصعب للغاية العثور على ضفدع ابتلاع السم في مستنقع كبير.
الرياح توغلت في الكهوف الجبلية كما ارتفعت شعلة المخيم.
لقد دعم جسمه أثناء رفع رأسه ، واثنان من خطوط الهواء الساخن خرجا من أنفه.
كان هذا تلا صغيرا ، يحوي كهفا في داخله.
مما لا شك فيه ، أنها قد تكيفت مع هذه الحياة البدائية ، وتعلمت الكثير من هذه التجربة.
لم يكن لهذا الكهف موقع مثالي ، أولاً كان يواجه الريح ، وبالتالي هبت الرياح في الكهف وتسببت في جعله رطبا جدًا. بعد ذلك ، لم يتم تغطية الجزء العلوي ، مثل النجوم في السماء.
“مخاطر كبيرة تعني مكافآت أكبر! ليس من السهل العثور على تمساح في الغابة. تحتاج غو قوة التماسيح إلى لحم التماسيح لتتغذى عليه ، لدينا الآن أقل من النصف المتبقي. دعنا نختبر قوة هذا التمساح أولا.” وقال فانغ يوان.
كان فانغ يوان وباي نينغ بينغ يجلسان حول النار.
على ملك الألف وحش ، كان هناك ديدان الغو البرية من الرتبة الثالثة. جنبا إلى جنب مع اللياقة البدنية للجسم القوي الوحشي ، حتى سيد غو من الرتبة الثالثة مرحلة الذروة سيجد صعوبة في النصر في 11 جولة.
كان فانغ يوان بلا تعبير بينما تنهدت باي نينغ بينغ بخيبة الأمل “في هذه الأيام القليلة اكتشفنا المناطق المحيطة بالكامل ، على الرغم من أن فكرتك رائعة ، ليس لدينا أهداف مناسبة. يبدو أننا لا نستطيع إلا أن نتخلى عن الملك تمساح الحمم”.
باي نينغ بينغ لوت شفتيها لأنها كانت تتابع عن كثب.
“يصنع الرجال الخطط ، لكن النجاح تقرره السماوات ، وليس لدينا قوة كافية ، وبالتالي لا يمكننا الاعتماد إلا على الحظ في بعض الأشياء. كذلك ، ما زلت أرغب في تغذية غو قوة التمساح، ولكن يبدو أننا لا نستطيع قتل الملك تمساح الحمم البركانية. غدا سننطلق ، ونستمر نحو جبل باي غو.” أومأ فانغ يوان بلا حول ولا قوة.
لكن في هذا الوقت!
مما لا شك فيه ، أنها قد تكيفت مع هذه الحياة البدائية ، وتعلمت الكثير من هذه التجربة.
فجأة من الخارج ، يمكن سماع الهدير الغاضب لملك تمساح الحمم البركانية.
تحت أشعة الشمس الحارقة ، اختبأ الاثنان في الغابة المظللة حيث لاحظوا بعناية وادي الجبل.
“ماذا حدث؟”
لم تقم بإخراج حريش المنشار الذهبي ، لكنها أطلقت نصل قمر الدم.
“إنه الملك تمساح الحمم!”
لقد دعم جسمه أثناء رفع رأسه ، واثنان من خطوط الهواء الساخن خرجا من أنفه.
قام الاثنان بالنظر نحو بعضهما البعض أثناء مغادرتهم الكهف ، متجهين نحو مكان بعيد.
بعد الحصول على قو قوة التمساح ، كانت تستخدمه. الآن تم زيادة قوتها بشكل كبير ، ولكن كان لا يزال هناك مسافة من قوة تمساح واحد ، لم يتم تطوير جسدها بشكل كامل حتى الآن.
فقط برؤية ذلك في الوادي ، كانت ألوان قوس قزح تتألق حيث اشتعلت النيران بألوان زاهية ، مما أدى إلى ارتفاع هالة هائلة.
“يصنع الرجال الخطط ، لكن النجاح تقرره السماوات ، وليس لدينا قوة كافية ، وبالتالي لا يمكننا الاعتماد إلا على الحظ في بعض الأشياء. كذلك ، ما زلت أرغب في تغذية غو قوة التمساح، ولكن يبدو أننا لا نستطيع قتل الملك تمساح الحمم البركانية. غدا سننطلق ، ونستمر نحو جبل باي غو.” أومأ فانغ يوان بلا حول ولا قوة.
في ضوء قوس قزح اللامع ، أظهر الدراج كبير مثل الجبل جسده. تاجه أشرق مثل الذهب ، منتصبا للغاية. يتلألأ الريش على جسده بكل الألوان ، متغيراً طوال الوقت ويعطي تألقاً في هذا العالم الرائع.
“أوه لا ، إنه شوان يوان الدراج الإلهي ، وهو ملك عدد لا يحصى من الوحوش!” وقال فانغ يوان على الفور عندما رأى المشهد أمامه.
(الدراج هو طائر من فصيلة الطاووس)
“المرتبة ثلاثة – غو انفجار الحمم.” فانغ يوان برؤية هذا ، استنتج في قلبه.
“أوه لا ، إنه شوان يوان الدراج الإلهي ، وهو ملك عدد لا يحصى من الوحوش!” وقال فانغ يوان على الفور عندما رأى المشهد أمامه.
Tahtoh
“شوان يوان الدراج الإلهي؟” كانت باي نينغ بينغ مضطربة.
كرة الحمم البركانية رسمت قوسًا في السماء ، وهبط على صخور الجبال.
“هذا الوحش قادر على الطيران طوال الوقت تقريبا، وتهبط فقط للعثور على الطعام. الدراج الإلهي ناذرا ما يظهر، ولديهم جميع أنواع غو قوس قزح في أجسادهم. بمجرد قتالهم ، ستمتلئ السماء بأضواء قوس قزح ، تتألق في خمسة إلى سبعة أضواء مختلفة. آه، لم نعد نستطيع الحصول على الملك تمساح الحمم. دعنا نستعجل ، هذا الدراج الإلهي شديد الحدة مثل النسر. إذا وجدتنا لن ننجو من بطشها، سنكون في ورطة كبيرة”. قائلًا ذلك ، تراجع فانغ يوان إلى الكهف.
عرف فانغ يوان، على الرغم من أن باي نينغ بينغ كانت رسمية ، إلا أن هذا لا يعني أنها اعترفت بالهزيمة.
باي نينغ بينغ لوت شفتيها لأنها كانت تتابع عن كثب.
في الاتجاه الجنوبي الغربي ، كان هناك مستنقع متعفن. كانت الرائحة طاغية. هذا هو عالم السم.
***************************************
قاد ملوك الوحوش الأقوى مجموعات الوحوش إلى المناطق التي تحمل موارد وفيرة. تماما مثل كيف ستحتل عشيرة بشرية منطقة بها نبع ربيع الروح.
Tahtoh
بمجرد إصابتهما ، سيكون بإمكان كل من فانغ يوان و باي نينغ بينغ “سرقة المالك عندما يكون منزله محترقًا”.
في انفجار ، حطمت الصخور الجبلية مع اشتعال النيران.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
