المستقبل في الأفق
الفصل 92: المستقبل في الأفق
لقد صدم في قلبه. قبل خمسة أيام عندما اقترب منه فانغ يوان وأعلن نواياه ، كان في الواقع يشعر بالازدراء في قلبه.
“أصمد فانغ يوان ، نحن قادمون لمساعدتك!” صاح جياو سان بتعبير قلق ، مع اتخاذ خطوات ضخمة في الغرفة.
في الواقع ، كان الفراش جديدًا. كانت الطاولة والكراسي من البضائع القديمة التي اشتراها فانغ يوان والتي كانت ثابتة على ما يبدو.
ولكن في اللحظة التالية ، كان صعقًا.
على الرغم من أن الفرص كانت ضئيلة ، إذا تم اكتشاف ميراث راهب زهرة الخمر ، فإن حياة فانغ يوان ستكون في خطر.
كانت الغرفة فارغة ، فانغ يوان لم يكن في الداخل.
كانت الغرفة فارغة ، فانغ يوان لم يكن في الداخل.
أصبح الأربعة صامتين.
“مررت بأربعة أيام وثلاث ليالٍ من الزراعة دون توقف ، إنها شديدة الكثافة وسوف ينهار جسدي قريبًا. لم يتم إزعاج زراعتي على الإطلاق ، يبدو أن عملي في المنزل المستأجر كان يعمل. كان الأمر يستحق إنفاق هذا المبلغ ، وبعد ذلك سأستريح جيدًا ليلا وأعود إلى القرية غدًا”.
“كيف يمكن هذا ، أين هو؟” كسر جياو ساو الصمت ، قائلا بإحباط.
“القائد حكيم!” قالت سيدتا الغو في نفس الوقت ، لتملقه.
نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض ، حيث لم يتوقعوا مثل هذه النتيجة.
على الرغم من أنه لم يفكر جيدًا في مستقبل فانغ يوان، لكن الآن وقد تقدم إلى المرتبة الثانية ، فإن هذا يعني أنه مر بعقبة صعبة ولديه المؤهلات ليكون على قدم المساواة معه الآن.
“هذا غريب ، إذا لم يكن فانغ يوان هنا ، فلماذا ألصق تلك الورقة على الباب؟” قال كونغ جينغ بعناية.
“هذا غريب ، إذا لم يكن فانغ يوان هنا ، فلماذا ألصق تلك الورقة على الباب؟” قال كونغ جينغ بعناية.
“استدعي المالك هنا الآن!” رفع جياو سان قدمه وأرسل الباب يطير.
هذه ليست حقبة مسالمة ، فهي مليئة بالعنف والنهب.
“هل تبحث عنّي؟ همف ، كنت على وشك أن أجدك. المجيء إلى منزلي وبدأ مشاجرة ضخمة ، وحتى تحطيم منزلي. الشاب ، بالتأكيد أنت قادر على تحمل النفقات.” كان المالك رجلًا عجوزًا ، لكن لهجته كانت حازمة للغاية.
“هل تبحث عنّي؟ همف ، كنت على وشك أن أجدك. المجيء إلى منزلي وبدأ مشاجرة ضخمة ، وحتى تحطيم منزلي. الشاب ، بالتأكيد أنت قادر على تحمل النفقات.” كان المالك رجلًا عجوزًا ، لكن لهجته كانت حازمة للغاية.
ولكونه قادرًا على امتلاك منازل إضافية في قرية غو يوي واستئجارها ، كان من الواضح أنه سيد غو.
ملكية القرية بأكملها مملوكة لعشيرة جو يوي. البشر الذين يعيشون هنا هم فلاحون وعبيد للعشيرة.
سيد الغو في بعض الأحيان يعمل عمل البشر. البشر لا يجرؤون على القيام بمثل هذا العمل. في الواقع ، إنهم لا يملكون القوة لذلك.
على الرغم من أن الفرص كانت ضئيلة ، إذا تم اكتشاف ميراث راهب زهرة الخمر ، فإن حياة فانغ يوان ستكون في خطر.
ملكية القرية بأكملها مملوكة لعشيرة جو يوي. البشر الذين يعيشون هنا هم فلاحون وعبيد للعشيرة.
لقد صدم في قلبه. قبل خمسة أيام عندما اقترب منه فانغ يوان وأعلن نواياه ، كان في الواقع يشعر بالازدراء في قلبه.
“نحن هنا للعثور على شاب ، وهو عضو في مجموعتنا”. في مواجهة المالك ، سيطر جياو سان على أعصابه.
بعد وجبة شهية ، أحضر جيانغ هي فانغ يوان إلى مدخل القرية الصغيرة شخصيًا.
سيد غو قديم مثل المالك ، حتى لو كان شيخًا ولم يعد يناضل من أجل مهنته ، فلا يزال لديه علاقات واتصالات قوية. حتى لو كان متقاعدًا ، فإن قدرته ما زالت غير مستهلكة.
الفصل 92: المستقبل في الأفق
أولئك الذين ليس لديهم علاقات إنسانية وبطاقات رابحة ، كيف يجرؤون على القيام بأعمال تجارية؟
“استدعي المالك هنا الآن!” رفع جياو سان قدمه وأرسل الباب يطير.
هذه ليست حقبة مسالمة ، فهي مليئة بالعنف والنهب.
ولكن سرعان ما شعر بهالة فانغ يوان وتغير تعبيره ، “للاعتقاد أنك نجحت حقًا ، ووصلت إلى المرتبة الثانية دفعة واحدة!، أنت أذهلتني”
هز المالك رأسه ، ولهجته جامدة ، “أنا لا أهتم بمكان المستأجر الخاص بي ، لكنني أعرف أنك كسرت منزلي. تحتاج إلى تعويضي.”
“هيهيهي”. بدأ الأعضاء الثلاثة الآخرون يضحكون.
ضحك جياو ساو قائلًا: “يا ، هذا خطأنا ، بالفعل يجب أن نعوضك”. على الرغم من أنه كان غاضبًا من الداخل ، إلا أنه لا يزال يُجبر نفسه على التعويض ببعض الحجارة البدائية وحتى أنه أعطى المزيد.
بعد أن وصل فانغ يوان إلى المرتبة الثانية ، أصبح ودودًا جدًا تجاهه.
أصبح تعبير المالك أفضل قليلاً ، “إذا كان الشاب الذي استأجر هذه الغرفة هو الذي تبحث عنه ، فعندئذ يجب أن أخبرك أنه لم يأتِ ليوم واحد. بعد دفع الإيجار لمدة شهر ، اشترى كمية كبيرة من الأشياء أمس وسألني عن أي مكان يبيع الفحم بسعر رخيص. أخبرته أنه ليست هناك حاجة لشراء الفحم ، حيث يوجد وادي خارج القرية باتجاه الشمال. يوجد منجم هناك حيث يمكنه حفر الفحم. بعد أن شكرني، غادر ولم يعد”.
“هذا كل شيء”. نظر جياو سان إلى الزخارف في الغرفة.
انسكبت الثلوج على رأس وكتفي فانغ يوان.
في الواقع ، كان الفراش جديدًا. كانت الطاولة والكراسي من البضائع القديمة التي اشتراها فانغ يوان والتي كانت ثابتة على ما يبدو.
“أصمد فانغ يوان ، نحن قادمون لمساعدتك!” صاح جياو سان بتعبير قلق ، مع اتخاذ خطوات ضخمة في الغرفة.
كان الموقد فارغًا ، ولم يكن به الفحم.
على الرغم من أن الفرص كانت ضئيلة ، إذا تم اكتشاف ميراث راهب زهرة الخمر ، فإن حياة فانغ يوان ستكون في خطر.
تنفس جياو سان ببطء وارتياح.
“يبدو أن فانغ يوان قد تأخر بسبب حفر الفحم. لقد فكرت كثيرا، دعونا نعد مرة أخرى غدًا.” لقد خرج من الغرفة أولاً.
بعد أن أغمض عينيه ، في بضع ثوان ، سقط نائما بشكل سليم.
ولكن في اليوم الثالث ، فانغ يوان لا يزال لم يظهر.
“نحن هنا للعثور على شاب ، وهو عضو في مجموعتنا”. في مواجهة المالك ، سيطر جياو سان على أعصابه.
جياو سان والآخرين وقفوا خارج الغرفة ، مترددين.
ولكن في اللحظة التالية ، كان صعقًا.
“البحث عن الفحم ، لا يحتاج إلى الكثير من الوقت. فانغ يوان يريد أن يطبق طريقة زراعة الباب المغلق لذلك ربما حفر أكثر. لكن كان ذلك طويلاً ، فهل حدث له شيء أثناء قيامه بالتنقيب؟”
كان الجدار الكريستالي الأبيض الشفاف ممتلئًا بالفعل بالشقوق ، وكانت تتقاطع مع بعضها البعض.
اهتز رأس جياو سان بشكل غير ملحوظ ، إلتفت نحو السرير والموقد “هذا الفتى بخيل للغاية. لقد دفع الإيجار لمدة شهر فجأةً واشترى الكثير من الأشياء ، وخاصة أنه لصق تلك الورقة على الحائط ، ربما أراد أن يزرع هنا. ولكنه سيئ الحظ. في هذه الأيام أصبحت جحافل الذئاب أكبر ، وأصبحت الحيوانات البرية حول القرية أكثر نشاطًا. ربما واجه بعض الوحوش البرية.”
“الأخ الصغير فانغ يوان ، كن حذرا هذه المرة. في الآونة الأخيرة أصبحت منطقة عش الذئب أكثر ضراوة قليلاً ، مما تسبب في أن تصبح الحيوانات البرية أكثر نشاطًا. إيه ، إن الثلوج تتساقط.” توقف جيانغ ، ثم تابع ،” رأيي هو ، لا تذهب الآن. ماذا عن أن تبقى هنا لليلة أخرى؟”
“القائد حكيم!” قالت سيدتا الغو في نفس الوقت ، لتملقه.
على الرغم من أن الفرص كانت ضئيلة ، إذا تم اكتشاف ميراث راهب زهرة الخمر ، فإن حياة فانغ يوان ستكون في خطر.
ضحك جياو سان وهو يرفع رأسه ، “هاهاها ، كنت لا أزال أشعر بالقلق إزاء كيفية التعامل معه. على الرغم من أن لدينا مهمة صيد الغزلان ، فلن نندفع للقيام بذلك. إذا قابلناه في البراري ، فسنضطر إلى إنقاذه ، أليس كذلك؟”
في الفتحة ، ضربت موجات الجوهر الأخضر البدائي الجدران الكريستالية بلا هوادة.
“هيهيهي”. بدأ الأعضاء الثلاثة الآخرون يضحكون.
في المسافة البعيدة ، وقف يراقب قرية غو يوي منتصبة على خصر الجبل بهدوء.
اليوم الرابع.
فقط من خلال التجربة ، يمكن لسيد الغو التعامل مع استخراج الجوهر البدائي من الحجارة كغريزة. في الوقت نفسه ، يجب معالجة البحر البدائي بمهارة والتسبب في التأثير على درجة ما ، وكان لابد من حسابها بشكل كامل ، وهو ما يكفي لمطابقة معدل استرداد الجوهر البدائي بحيث يمكن الحفاظ على العملية.
في الفتحة ، ضربت موجات الجوهر الأخضر البدائي الجدران الكريستالية بلا هوادة.
وكان هذا جوهر الصلب الأحمر البدائي في المرحلة الأولية للمرتبة الثانية!
كان الجدار الكريستالي الأبيض الشفاف ممتلئًا بالفعل بالشقوق ، وكانت تتقاطع مع بعضها البعض.
في الواقع ، كان الفراش جديدًا. كانت الطاولة والكراسي من البضائع القديمة التي اشتراها فانغ يوان والتي كانت ثابتة على ما يبدو.
هذه هي نتيجة فانغ يوان بعد العمل الجاد بدون توقف لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليال. على الأكثر ، عندما لم يستطع الاستمرار، سرعان ما يتناول وجبة ويكمل.
في الفتحة ، ضربت موجات الجوهر الأخضر البدائي الجدران الكريستالية بلا هوادة.
في هذه الأيام ، كان فانغ يوان قد تباطأ عن عمد في عملية تحطيم الموجة ، وفي الوقت نفسه استخلص جوهرًا أوليًا من أحجاره البدائية. وهكذا ، بعد مثل هذا الوقت الطويل ، انخفض بحر النحاس الأخضر البدائي فقط من حد 44 ٪ إلى حوالي 20 ٪.
الفصل 92: المستقبل في الأفق
مع مرور الوقت ، عندما لم يتبق سوى حوالي 13 ٪ من الجوهر البدائي ، لم يعد بإمكان الجدار الصمود ، ووصل إلى الحد الأقصى.
هز المالك رأسه ، ولهجته جامدة ، “أنا لا أهتم بمكان المستأجر الخاص بي ، لكنني أعرف أنك كسرت منزلي. تحتاج إلى تعويضي.”
كراك …
في رأي جيانغ هي ، لم يكن لدى فانغ يوان فرصة للنجاح. ولكنه ، فعل ذلك حقا.
تحطم الجدار البلوري القوي إلى أجزاء ، وسقطت الشظايا في البحر البدائي ، مما تسبب في تموجات مستعرة. بعد ذلك ، تحولت إلى نقاط بيضاء واختفت في الهواء الرقيق.
ضحك فانغ يوان لكنه لم يقل أي شيء.
ما حل محل الجدار الكريستالي ، كان جدار الضوء الأبيض الجديد.
تحطم الجدار البلوري القوي إلى أجزاء ، وسقطت الشظايا في البحر البدائي ، مما تسبب في تموجات مستعرة. بعد ذلك ، تحولت إلى نقاط بيضاء واختفت في الهواء الرقيق.
كان ضوء الجدار هذا من المرتبة الثانية. على الرغم من أنه لم يكن هناك فرق كبير ولا يزال ينبعث منه الضوء الأبيض الساطع كالسابق ، إلا أنه كان أكثر بريقًا من أن جدار الرتبة الأولى الخفيف.
برؤية فانغ يوان آمنا ، كان جيانغ هي مرتاحا حقا.
في الوقت نفسه ، تم إنتاج آثار الجوهر البدائي الأحمر في البحر البدائي وامتزج حوله مع البحر البدائي الأخضر في الفتحة.
“هيهيهي”. بدأ الأعضاء الثلاثة الآخرون يضحكون.
وكان هذا جوهر الصلب الأحمر البدائي في المرحلة الأولية للمرتبة الثانية!
هذه ليست حقبة مسالمة ، فهي مليئة بالعنف والنهب.
(جوهر الصلب أو الفولاذ أو الحديد الأحمر كلها نفس الشيء)
سيد الغو في بعض الأحيان يعمل عمل البشر. البشر لا يجرؤون على القيام بمثل هذا العمل. في الواقع ، إنهم لا يملكون القوة لذلك.
“أخيرًا ، فعلت ذلك ، اخترقت إلى المرتبة الثانية!” فتح فانغ يوان عينيه بشكل مفاجئ ، وارتفعت روحه المعنوية فورًا.
ولكن في اليوم الثالث ، فانغ يوان لا يزال لم يظهر.
لكن في وقت لاحق ، ضربته موجة قوية من الغثيان.
سقطت الثلوج بهدوء ، تماما مثل الفراء الأبيض النقي الذي كان يطفو ببطء.
“مررت بأربعة أيام وثلاث ليالٍ من الزراعة دون توقف ، إنها شديدة الكثافة وسوف ينهار جسدي قريبًا. لم يتم إزعاج زراعتي على الإطلاق ، يبدو أن عملي في المنزل المستأجر كان يعمل. كان الأمر يستحق إنفاق هذا المبلغ ، وبعد ذلك سأستريح جيدًا ليلا وأعود إلى القرية غدًا”.
حول ضوء الشمس الساطع لون الثلج إلى أصفر ذهبي.
بالتفكير في هذا ، غلب النعاس عليه.
هذا جذب شخصا.
أجبر فانغ يوان عينيه على البقاء مفتوحين واستخدم إرادته الشديدة لتغطية نفسه بالبطانية.
كان فانغ يوان شخصًا شديد الحذر ، ومن الطبيعي أنه لن يتحمل مثل هذه المخاطر.
بعد أن أغمض عينيه ، في بضع ثوان ، سقط نائما بشكل سليم.
تنفس جياو سان ببطء وارتياح.
كانت الزراعة في وقت سابق قد استهلكت معظم طاقته.
ولكونه قادرًا على امتلاك منازل إضافية في قرية غو يوي واستئجارها ، كان من الواضح أنه سيد غو.
لقد نام حتى بعد ظهر اليوم الثاني.
بالطبع ، كان الكهف السري بعيدا أكثر بكثير من مكان جيانغ هي ، لكنه لم يكن آمنًا تمامًا. كان على فانغ يوان التفكير في إمكانية جياو سان والآخرين للبحث عنه دون هوادة والعثور عليه ، وقد يجدون كهف الصخرة السري.
فتح فانغ يوان عينيه ، وشعر أن روحه قد تعافت إلى حوالي نصف ، لكنه كان لا يزال يعاني من ضعف في جسده.
بعد أن أغمض عينيه ، في بضع ثوان ، سقط نائما بشكل سليم.
فتح الباب ، وخرج من الغرفة لأول مرة منذ خمسة أيام.
نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض ، حيث لم يتوقعوا مثل هذه النتيجة.
هذا جذب شخصا.
(جوهر الصلب أو الفولاذ أو الحديد الأحمر كلها نفس الشيء)
كان لدى هذا الشخص عيون طويلة نحيفة و ذو جسم رفيع – كان جيانغ هي أخو جيانغ يا.
بعد كل شيء ، إذا كانت قاعة العقاب في العشيرة ستحقق في وفاة فانغ يوان ، فقد يكتشفون سر الرجل وانغ العجوز.
عند رؤية فانغ يوان ، نفخ وقال: “لقد خرجت أخيرًا! همف ، كنت سأقتحم الغرفة إذا كنت لا تزال لم تخرج بعد الأيام القليلة المقبلة. بعد كل شيء إذا مت هنا ، فسوف أكون مسؤولاً”.
كان الجدار الكريستالي الأبيض الشفاف ممتلئًا بالفعل بالشقوق ، وكانت تتقاطع مع بعضها البعض.
ضحك فانغ يوان لكنه لم يقل أي شيء.
بعد وجبة شهية ، أحضر جيانغ هي فانغ يوان إلى مدخل القرية الصغيرة شخصيًا.
اخترقت أشعة الشمس في فصل الشتاء النافذة ، مشرقة على وجهه ، مما ضخّم أثر الضعف الأبيض الشاحب على ملامحه.
“هذا غريب ، إذا لم يكن فانغ يوان هنا ، فلماذا ألصق تلك الورقة على الباب؟” قال كونغ جينغ بعناية.
قبل خمسة أيام ، طلب عمدا من المالك وأعطى جياو سان أدلة عن قصة الفحم. بعد ذلك غادر قرية غو يوي وذهب إلى القرية الصغيرة عند سفح الجبل.
“كيف يمكن هذا ، أين هو؟” كسر جياو ساو الصمت ، قائلا بإحباط.
بسبب الرجل العجوز وانغ سابقا ، كان جيانغ هي نصف زميله في التحالف. باستخدام هذه العلاقة ، بقي فانغ يوان بضعة أيام في القرية وتقدم إلى المرتبة الثانية دون أي انقطاع.
بامتصاص الجوهر البدائي من الأحجار البدائية والاختراق إلى المرتبة الثانية ، كان هذا النوع من أساليب تعدد المهام مستنزفًا جدًا للروح. في العادة ، احتاج سيد الغو إلى إرادة قوية وصبر وسنوات من الخبرة في الزراعة للقيام بذلك.
بالطبع ، كان الكهف السري بعيدا أكثر بكثير من مكان جيانغ هي ، لكنه لم يكن آمنًا تمامًا. كان على فانغ يوان التفكير في إمكانية جياو سان والآخرين للبحث عنه دون هوادة والعثور عليه ، وقد يجدون كهف الصخرة السري.
اخترقت أشعة الشمس في فصل الشتاء النافذة ، مشرقة على وجهه ، مما ضخّم أثر الضعف الأبيض الشاحب على ملامحه.
على الرغم من أن الفرص كانت ضئيلة ، إذا تم اكتشاف ميراث راهب زهرة الخمر ، فإن حياة فانغ يوان ستكون في خطر.
“نحن هنا للعثور على شاب ، وهو عضو في مجموعتنا”. في مواجهة المالك ، سيطر جياو سان على أعصابه.
كان فانغ يوان شخصًا شديد الحذر ، ومن الطبيعي أنه لن يتحمل مثل هذه المخاطر.
سيد الغو في بعض الأحيان يعمل عمل البشر. البشر لا يجرؤون على القيام بمثل هذا العمل. في الواقع ، إنهم لا يملكون القوة لذلك.
في الوقت نفسه ، كان أكثر أمانًا في مكان جيانغ هي. حتى لو كان لديهم سر مشترك ، فإن جيانغ هي لن يقتله لإسكاته.
ولكن في اللحظة التالية ، كان صعقًا.
كانت مخاطر ومشاكل قتل سيد الغو كبيرة جدًا. وبدون فوائد كافية ، لم يكن لدى جيانغ هي الدافع للقيام بذلك. في الواقع ، للحفاظ على السر، يتعين على جيانغ هي حتى القلق بشأن سلامة فانغ يوان.
ولكن في اليوم الثالث ، فانغ يوان لا يزال لم يظهر.
بعد كل شيء ، إذا كانت قاعة العقاب في العشيرة ستحقق في وفاة فانغ يوان ، فقد يكتشفون سر الرجل وانغ العجوز.
وكان هذا جوهر الصلب الأحمر البدائي في المرحلة الأولية للمرتبة الثانية!
برؤية فانغ يوان آمنا ، كان جيانغ هي مرتاحا حقا.
أصبح الأربعة صامتين.
ولكن سرعان ما شعر بهالة فانغ يوان وتغير تعبيره ، “للاعتقاد أنك نجحت حقًا ، ووصلت إلى المرتبة الثانية دفعة واحدة!، أنت أذهلتني”
في المسافة البعيدة ، وقف يراقب قرية غو يوي منتصبة على خصر الجبل بهدوء.
لقد صدم في قلبه. قبل خمسة أيام عندما اقترب منه فانغ يوان وأعلن نواياه ، كان في الواقع يشعر بالازدراء في قلبه.
اليوم الرابع.
بامتصاص الجوهر البدائي من الأحجار البدائية والاختراق إلى المرتبة الثانية ، كان هذا النوع من أساليب تعدد المهام مستنزفًا جدًا للروح. في العادة ، احتاج سيد الغو إلى إرادة قوية وصبر وسنوات من الخبرة في الزراعة للقيام بذلك.
ضحك جياو ساو قائلًا: “يا ، هذا خطأنا ، بالفعل يجب أن نعوضك”. على الرغم من أنه كان غاضبًا من الداخل ، إلا أنه لا يزال يُجبر نفسه على التعويض ببعض الحجارة البدائية وحتى أنه أعطى المزيد.
فقط من خلال التجربة ، يمكن لسيد الغو التعامل مع استخراج الجوهر البدائي من الحجارة كغريزة. في الوقت نفسه ، يجب معالجة البحر البدائي بمهارة والتسبب في التأثير على درجة ما ، وكان لابد من حسابها بشكل كامل ، وهو ما يكفي لمطابقة معدل استرداد الجوهر البدائي بحيث يمكن الحفاظ على العملية.
في الوقت نفسه ، تم إنتاج آثار الجوهر البدائي الأحمر في البحر البدائي وامتزج حوله مع البحر البدائي الأخضر في الفتحة.
في رأي جيانغ هي ، لم يكن لدى فانغ يوان فرصة للنجاح. ولكنه ، فعل ذلك حقا.
حول ضوء الشمس الساطع لون الثلج إلى أصفر ذهبي.
ضحك فانغ يوان غير مبال “كنت محظوظا. أخطط للعودة إلى القرية اليوم ، لكن قبل ذلك ، سيكون من الرائع أن أتناول وجبة”.
“هل تبحث عنّي؟ همف ، كنت على وشك أن أجدك. المجيء إلى منزلي وبدأ مشاجرة ضخمة ، وحتى تحطيم منزلي. الشاب ، بالتأكيد أنت قادر على تحمل النفقات.” كان المالك رجلًا عجوزًا ، لكن لهجته كانت حازمة للغاية.
“هيهيهي ، الأخ الأصغر فانغ يوان ، لأنك هنا ، بالطبع أنا سأعتني بوجباتك.” جيانغ هي ضرب صدره ، موقفه كان أكثر ودية من ذي قبل.
أجبر فانغ يوان عينيه على البقاء مفتوحين واستخدم إرادته الشديدة لتغطية نفسه بالبطانية.
على الرغم من أنه لم يفكر جيدًا في مستقبل فانغ يوان، لكن الآن وقد تقدم إلى المرتبة الثانية ، فإن هذا يعني أنه مر بعقبة صعبة ولديه المؤهلات ليكون على قدم المساواة معه الآن.
أولئك الذين ليس لديهم علاقات إنسانية وبطاقات رابحة ، كيف يجرؤون على القيام بأعمال تجارية؟
بعد وجبة شهية ، أحضر جيانغ هي فانغ يوان إلى مدخل القرية الصغيرة شخصيًا.
في الوقت نفسه ، تم إنتاج آثار الجوهر البدائي الأحمر في البحر البدائي وامتزج حوله مع البحر البدائي الأخضر في الفتحة.
“الأخ الصغير فانغ يوان ، كن حذرا هذه المرة. في الآونة الأخيرة أصبحت منطقة عش الذئب أكثر ضراوة قليلاً ، مما تسبب في أن تصبح الحيوانات البرية أكثر نشاطًا. إيه ، إن الثلوج تتساقط.” توقف جيانغ ، ثم تابع ،” رأيي هو ، لا تذهب الآن. ماذا عن أن تبقى هنا لليلة أخرى؟”
أصبح الأربعة صامتين.
بعد أن وصل فانغ يوان إلى المرتبة الثانية ، أصبح ودودًا جدًا تجاهه.
ما حل محل الجدار الكريستالي ، كان جدار الضوء الأبيض الجديد.
ولكن فانغ يوان أصر على المغادرة ، وبالتالي ودعه جيانغ هي.
“هل تبحث عنّي؟ همف ، كنت على وشك أن أجدك. المجيء إلى منزلي وبدأ مشاجرة ضخمة ، وحتى تحطيم منزلي. الشاب ، بالتأكيد أنت قادر على تحمل النفقات.” كان المالك رجلًا عجوزًا ، لكن لهجته كانت حازمة للغاية.
سقطت الثلوج بهدوء ، تماما مثل الفراء الأبيض النقي الذي كان يطفو ببطء.
سقطت الثلوج بهدوء ، تماما مثل الفراء الأبيض النقي الذي كان يطفو ببطء.
حول ضوء الشمس الساطع لون الثلج إلى أصفر ذهبي.
جياو سان والآخرين وقفوا خارج الغرفة ، مترددين.
انسكبت الثلوج على رأس وكتفي فانغ يوان.
لكن في وقت لاحق ، ضربته موجة قوية من الغثيان.
في المسافة البعيدة ، وقف يراقب قرية غو يوي منتصبة على خصر الجبل بهدوء.
عند رؤية فانغ يوان ، نفخ وقال: “لقد خرجت أخيرًا! همف ، كنت سأقتحم الغرفة إذا كنت لا تزال لم تخرج بعد الأيام القليلة المقبلة. بعد كل شيء إذا مت هنا ، فسوف أكون مسؤولاً”.
كان ضوء الجدار هذا من المرتبة الثانية. على الرغم من أنه لم يكن هناك فرق كبير ولا يزال ينبعث منه الضوء الأبيض الساطع كالسابق ، إلا أنه كان أكثر بريقًا من أن جدار الرتبة الأولى الخفيف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
