ولكن أنا رئيس الفصل!
الفصل 54: ولكن أنا رئيس الفصل!
عندما خرجوا من بوابات المدرسة ، فجأة صفع أحدهم رأسه وصرخ بصوت عالٍ ، “لقد فكرت في ذلك ، فلا عجب أن فانغ يوان لم يكن يريد منصب رئيس الفصل. لقد أراد مواصلة ابتزازنا!”
عجلة النار الحمراء ، غرقت الشمس ببطء على الجانب الغربي من سلسلة الجبال.
عندما رأوا فانغ يوان يسد مدخل بوابة المدرسة ، طار قو يوي مو باي في غضب ، وكان إصبعه يشير إلى فانغ يوان. “فانغ يوان! هل لديك الشجاعة لتجرؤ على سرقتنا؟ أنا الآن رئيس الصف ، وكطالب عادي عندما تراني ، عليك أولاً أن تنحني وتحييني!”
لم يكن ضوءها ثاقبا للعين ، لكنه كان نوعًا من أشعة ساطعة ولطيفة.
أظهر التقرير الأول معلومات شاملة عن خلفية عائلة فانغ يوان.
بدا أن الغابة المحيطة المزروعة حول الأكاديمية تبدو وكأنها تم صبغها بطبقة من الزيت الباهتة. الريح تهب ببطء ، ومع خروج الطلاب من الفصول الدراسية مع أكياسهم التي تحمل الحجارة البدائية التي تلقوها للتو ، كانوا في حالة ذهنية مريحة وهادئة.
“هذا لا يعنينا!”
“أنا حقًا لا أعرف ما يفكر به فانغ يوان ، للتخلي عن دور رئيس الفصل!”
الفصل 54: ولكن أنا رئيس الفصل!
“هيه هه هيه ، دماغه مقلي. أراهن أنه يفكر في قتل الناس طوال اليوم ، ودعونا لا نهتم بهذا النوع من الرجل المجنون”.
“هسس …” على الفور استنشق الأكاديمي الأكبر الهواء البارد.
“فكّر في الأمر ، في ذلك اليوم الذي اقتحم فيه الأكاديمية شعرت بالفزع الشديد. كان الأمر مرعباً للغاية ، حلمت بكابوس في اليوم نفسه بعد أن ذهبت إلى المنزل.”
كان الطلاب في مجموعات ثنائية وثلاثية وهم يمشون.
كان الطلاب في مجموعات ثنائية وثلاثية وهم يمشون.
عندما رأوا فانغ يوان يسد مدخل بوابة المدرسة ، طار قو يوي مو باي في غضب ، وكان إصبعه يشير إلى فانغ يوان. “فانغ يوان! هل لديك الشجاعة لتجرؤ على سرقتنا؟ أنا الآن رئيس الصف ، وكطالب عادي عندما تراني ، عليك أولاً أن تنحني وتحييني!”
“يوم جيد لرئيس الفصل.”
“تعال إلى الداخل” ، قال شيخ الأكاديمية.
” تحية لرئيس الفصل.”
*********************************************
“مممم”.
بالطبع ، الفهم لا يعني التسامح. ذهب فانغ يوان ضده ، مسيئا لكرامته ، ورفض أن يكون رئيس الصف ، وحتى ابتزّ زملائه في الفصل. كانت هذه أشياء لم يستطع تحملها.
كان غو يوي مو باي يبتسم وهو يمشي ، وحيثما ذهب ، كان الطلاب ينحنون ويحيونه دون استثناء.
في هذا الوقت ، كانت الأصوات تدق على الباب.
كان وجهه غير قادر على خنق تعبيرات الإثارة والافتتان.
“لكن…”
كان هذا سحر السلطة نفسها.
كان غو يوي مو باي يبتسم وهو يمشي ، وحيثما ذهب ، كان الطلاب ينحنون ويحيونه دون استثناء.
حتى لو كان فارقًا بسيطًا في المكانة ، فقد يؤدي أيضًا إلى جعل الشخص أكثر ثقة في قيمته الذاتية.
بمرور الوقت ، سيفقد الطلاب العاديون احترامهم واهتمامهم بهاتين الوظيفتين.
في الوقت الحالي ، عندما كانت الشمس تبدو حمراء مثل الدماء ، شاهدها مو باي بينما غنى قلبه “كيف لم أدرك أبداً من قبل ، من المؤكد أن احمرار غروب الشمس هذه هي أكثر شيء رائع …”
*********************************************
“همف ، زاد غرورا لمجرد أنّه أصبح رئيسا ، كما لو أنه أمر مدهش للغاية.” غادر جو يوي تشي تشنغ عمدا وراءه ، لأنه فقط لا يريد أن يحيي جو يو مو باي على الإطلاق.
“أوه ، ما الأمر؟” وقف الشيخ الأكبر من مقعده ، وشعر بمدى شدة المشكلة من لهجة الحارس وتعبيره.
“ليس لدي أي فكرة عما يفكر به فانغ يوان ، لم أعتقد أنه سيتخلى عن منصب رئيس الصف. على الرغم من أنه أمر جيد أيضًا ، إلا أنني كثالث شخص تقدم، كيف يمكنني أن أحصل على دور نائب الرئيس بدون انسحابه؟” كان غو يوي تشي تشنغ في حيرة من أمره ، لكنه شعر بالسعادة والراحة أيضًا.
تم فتح فم فانغ تشنغ وإغلاقه عدة مرات ، ثم بعد لحظات من الجهد قال أخيرًا ، “أخي الكبير ، لكنني الآن نائب رئيس الصف!”
“نائب الرئيس ، يوم جيد”. في هذه اللحظة سار طالب عادي بجانبه وانحنى على الفور لتحيته.
“هذا لا يعنينا!”
“هيه هيه ، يوم جيد لك أيضًا.” أومأ جو يوي تشي تشنغ على الفور ، ووجهه مليء بالابتسامات.
“توفي والديه في وقت مبكر ، وتمت معاملته بقسوة من قبل عمته وعمه … لا عجب في أن هذا الشقي فانغ يوان ليس لديه شعور بالانتماء نحو العشيرة. لقد توّج شخصيًا كعبقري من قبل رجال العشائر ، لكنهم قاموا أيضًا بطرده من السماء وألقوا به على الأرض … لا عجب أنه شديد البرودة والقسوة ، وبارد جدًا ومنفصل. حياته بسيطة للغاية وهو مجتهد تجاه الزراعة. يريد إثبات قدرته أمام العشيرة! لهذا السبب ، عندما قمعته ، انتقم بشدة …”
بمجرد ذهاب الطالب ، فكر تشي تشنغ بشكل طبيعي ، “طعم نائب الرئيس لطيف إلى حد ما. أنا متأكد من أن الشعور بكوني رئيسًا للصف أفضل. لو لم أكن نائب الرئيس ، ولكن الرئيس نفسه ، كيف سيكون ذلك جيدًا! ”
لقد كان يستخدم إلى حد كبير قوة نفسه لتحدي نظام العشيرة!
كان تشي تشنغ ، الذي كان قد فرح من قبل ، مليئًا بالفعل بالجشع الذي لا يشبع ، وبدأ في جمع التوقعات لدور رئيس الفصل.
نظر كبير السن في الأكاديمية بعناية مرة أخرى في التقارير الثلاثة ، حيث شكل قلبه انطباعًا عميقًا عن فانغ يوان مرة أخرى.
في ظل نظام العشيرة ، كانت كل رتبة أعلى من الأخيرة مثل أن تصبح الجزرة أكبر السابقة ، فتغريك بعمق.
أظهر التقرير الأول معلومات شاملة عن خلفية عائلة فانغ يوان.
“على الرغم من أنني مجرد موهبة من الدرجة C ، لكنني أعتقد أن كل شيء سوف يتحسن إلى الأفضل”. كان غو يوي تشي تشنغ ممتلئًا بالأمل في مستقبله.
*********************************************
ولكن في الوقت الحالي ، كان نائب الرئيس الآخر جو يوي فانغ تشنغ يشعر بشعور كبير في قلبه ، كما أن تعبير وجهه قبيح للغاية.
لم يكن ضوءها ثاقبا للعين ، لكنه كان نوعًا من أشعة ساطعة ولطيفة.
“أيها الأخ الأكبر ، أنت!” لقد بدا في كفر عند رؤية مدخل بوابة الأكاديمية ، حيث وقفت شخصية وحيدة.
بعد ذلك مباشرة ، ذهب فانغ يوان لابتزاز زملائه في الفصل. كانت يده تتقدم أكثر ، وقد تجاوز ذلك بالفعل الحد الأدنى لشيخ الأكاديمية. بعد الابتزاز هذه المرة ، سيضعف تأثير رئيس الفصل ونائب الرئيس تمامًا.
“القواعد القديمة كالمعتاد ، كل شخص قطعة واحدة من الحجر البدائي”. وقف فانغ يوان وهو يعانق ذراعيه ، وقال بلهجة مملة.
“نائب الرئيس ، يوم جيد”. في هذه اللحظة سار طالب عادي بجانبه وانحنى على الفور لتحيته.
تم فتح فم فانغ تشنغ وإغلاقه عدة مرات ، ثم بعد لحظات من الجهد قال أخيرًا ، “أخي الكبير ، لكنني الآن نائب رئيس الصف!”
بمجرد أن فكر شيخ الأكاديمية بعناية حتى هذه النقطة ، لم يستطع إلا أن يتحسر.
“هذا صحيح”. لم يكن فانغ يوان يظهر تعبيرا أثناء إيماءة رأسه ، مع إعطاء نظرة غير مبالية لفانغ تشنغ ، “يتلقى نائب الرئيس راتبا من خمس قطع في كل مرة. لذلك يجب أن تتخلى عن ثلاث قطع بدلاً من ذلك. ”
“نائب الرئيس ، يوم جيد”. في هذه اللحظة سار طالب عادي بجانبه وانحنى على الفور لتحيته.
كان فانغ تشنغ يشعر بالذهول ، ولم يكن قادرًا على قول كلمة واحدة.
عندها أدرك المراهقون الآخرون أنه لم يتغير شيء. كان فانغ يوان لا يزال نفس فانغ يوان القديم ، وسيظل الابتزاز كما هو الحال دائمًا.
كانت مجموعة من المراهقين يلتفون حول جو يوي مو باي بينما كانوا يمشون.
فتح الباب.
عندما رأوا فانغ يوان يسد مدخل بوابة المدرسة ، طار قو يوي مو باي في غضب ، وكان إصبعه يشير إلى فانغ يوان. “فانغ يوان! هل لديك الشجاعة لتجرؤ على سرقتنا؟ أنا الآن رئيس الصف ، وكطالب عادي عندما تراني ، عليك أولاً أن تنحني وتحييني!”
لم يكن معروفًا من الذي تحدث للتو ، لكن عندما سمع الصغار ، لم يتمكنوا جميعًا من المساعدة ولكن صمتوا.
ما أجابه بعد ذلك كان قبضة فانغ يوان.
نظر كبير السن في الأكاديمية بعناية مرة أخرى في التقارير الثلاثة ، حيث شكل قلبه انطباعًا عميقًا عن فانغ يوان مرة أخرى.
قو يوي مو باي لم يتوقع ذلك. بعد أن ضربته القبضة ، لم يستطع إلا التراجع بضع خطوات كبيرة إلى الوراء ، وجهه مليء بالكفر. “أنت تضربني ، هل تجرأت فعلاً أن تضربني؟ أنا رئيس الصف! ”
وقف الحارسان عند مدخل البوابة الضخمة بشكل مستقيم تمامًا. للسماح بحدوث حادثة مباشرة بجانبهم ، كان الأمر كما لو كانوا صمّا ومكفوفين ، غير قادرين على سماع أو رؤية أي شيء.
ما أجابه مرة أخرى كان لا يزال قبضات فانغ يوان.
“فانغ يوان قد ضرب رئيس الصف ، ماذا نفعل؟”
بانغ ، بانغ ، بانغ.
كان غو يوي مو باي يبتسم وهو يمشي ، وحيثما ذهب ، كان الطلاب ينحنون ويحيونه دون استثناء.
بعد بضع جولات من تبادل الضربات الهجومية والدفاعية ، تم طرح مو باي على الأرض من قِبل فانغ يوان ، وفقد الوعي.
كان هذا شيئًا لم يرغب شيخ الأكاديمية في رؤيته تمامًا. كان يرفع آمال العشيرة الجديدة ، وليس خونة العشيرة. ومع ذلك ، على الرغم من علمه بأن فانغ يوان قد ذهب وتحدى خط الأساس الخاص به ، فقد عرف أنه غير قادر على فعل أي شيء لمعالجة هذه المسألة.
كان جميع الشباب المحيطين بعيون واسعة أثناء مشاهدتهم ، وكلهم غير متأكدين من كيفية الرد للحظة.
الفصل 54: ولكن أنا رئيس الفصل!
كان هذا مختلفًا تمامًا عن خيالهم!
“أوه ، ما الأمر؟” وقف الشيخ الأكبر من مقعده ، وشعر بمدى شدة المشكلة من لهجة الحارس وتعبيره.
كان الحراس عند مدخل البوابة يراقبون كل ما حدث تحت جفونهم. لم يتمكنوا من المساعدة ولكن همسوا فيما بينهم.
كان التقرير الثالث على درب فانغ يوان الأخير.
“فانغ يوان قد ضرب رئيس الصف ، ماذا نفعل؟”
“أوه ، ما الأمر؟” وقف الشيخ الأكبر من مقعده ، وشعر بمدى شدة المشكلة من لهجة الحارس وتعبيره.
“هذا لا يعنينا!”
“يوم جيد لرئيس الفصل.”
“ماذا تعني؟”
“فكّر في الأمر ، في ذلك اليوم الذي اقتحم فيه الأكاديمية شعرت بالفزع الشديد. كان الأمر مرعباً للغاية ، حلمت بكابوس في اليوم نفسه بعد أن ذهبت إلى المنزل.”
“هذا يعني أن نشاهد فقط ، ثم نرتب المكان بعد انتهاء الشجار كالعادة”.
ما أجابه بعد ذلك كان قبضة فانغ يوان.
“لكن…”
“إنه غادِر للغاية ، وماكر للغاية ، ووحشي للغاية!” وكان بعضهم يصفع فخذيه ، مليئا بالكراهية والاستياء.
“مهلا مهلا ، هل تريد إثارة شخص مثل فانغ يوان؟ أتمنى أن تتذكر ما حدث لوانغ دا و وو إير (الحارسان الذين أرسلهما الشيخ لإحضار فانغ يوان سابقا)! ”
كانت أنماط حياته اليومية بسيطة للغاية ، وكان لديه جدول زمني صارم. خلال النهار ، كان دائمًا يحضر الدروس في الأكاديمية ، وفي الليل كان دائمًا ينام في المهاجع. لقد كان مجتهدًا للغاية في زراعته ، وكان دائمًا يقوم بالزراعة في كل ليلة ، مما يعزز فجوته. كانت هناك أوقات يخرج فيها إلى النزل الوحيد بالقرية للحصول على وجبات أفضل وشراء النبيذ للشرب.
ارتجف حارس الاستجواب على الفور وتوقف عن القول.
“مهلا مهلا ، هل تريد إثارة شخص مثل فانغ يوان؟ أتمنى أن تتذكر ما حدث لوانغ دا و وو إير (الحارسان الذين أرسلهما الشيخ لإحضار فانغ يوان سابقا)! ”
وقف الحارسان عند مدخل البوابة الضخمة بشكل مستقيم تمامًا. للسماح بحدوث حادثة مباشرة بجانبهم ، كان الأمر كما لو كانوا صمّا ومكفوفين ، غير قادرين على سماع أو رؤية أي شيء.
“آه ، وهذا يعني أنه لا يوجد شيء غير عادي حول موقف رئيس الصف ونائب الرئيس. كما سيتم ابتزازهم وتركهم بقطعتين ، تمامًا مثلنا جميعًا”.
بعد أن قام فانغ يوان بتسوية غو يوي مو باي ، تعامل مع فانغ تشنغ و تشي تشنغ.
هذا سيكون حتما ضربة كبيرة نحو شهرة وشرف عائلة مو وتشي.
عندها أدرك المراهقون الآخرون أنه لم يتغير شيء. كان فانغ يوان لا يزال نفس فانغ يوان القديم ، وسيظل الابتزاز كما هو الحال دائمًا.
“هذا صحيح. في كل مرة يفعل ذلك ، سيحصل على حوالي تسعة وخمسين قطعة من الأحجار البدائية ، وفي الوقت الحالي سترتفع الأرباح إلى حوالي ستة وستين قطعة. إذا كان رئيسًا للصف ، فسيحصل على عشر قطع فقط.” لقد فهم عدد قليل منهم.
“كل واحد منكم عليكم تسليم قطعة واحدة من الحجر البدائي ، نواب الرئيس ثلاث قطع ، رئيس الصف ثماني قطع.” أعلن فانغ يوان القواعد الجديدة.
لقد كان يستخدم إلى حد كبير قوة نفسه لتحدي نظام العشيرة!
لا يمكن للشباب إلا تنفس الصعداء والطاعة بتسليم الحجارة البدائية.
“تعال إلى الداخل” ، قال شيخ الأكاديمية.
عندما خرجوا من بوابات المدرسة ، فجأة صفع أحدهم رأسه وصرخ بصوت عالٍ ، “لقد فكرت في ذلك ، فلا عجب أن فانغ يوان لم يكن يريد منصب رئيس الفصل. لقد أراد مواصلة ابتزازنا!”
إذا تصرف شيخ الأكاديمية وانتقم للطلاب بمعاقبة فانغ يوان ، فبمجرد خروج الكلمة ، ستكون هناك أقوال “لم يتمكن خلفاء عائلة مو وتشي من التغلب على فانغ يوان ولم يتمكنوا إلا من السماح للشيوخ بمساعدتهم”.
“هذا صحيح. في كل مرة يفعل ذلك ، سيحصل على حوالي تسعة وخمسين قطعة من الأحجار البدائية ، وفي الوقت الحالي سترتفع الأرباح إلى حوالي ستة وستين قطعة. إذا كان رئيسًا للصف ، فسيحصل على عشر قطع فقط.” لقد فهم عدد قليل منهم.
ولد فانغ يوان في أسرة جيدة. لم يكن هناك شيء غريب عن هويته وتجربة حياته كانت نظيفة للغاية. توفي والديه وتولى عمه وعمته رعايته. ومنذ أن حضر الأكاديمية ، ظل فانغ يوان دائمًا في نزل الأكاديمية.
“إنه غادِر للغاية ، وماكر للغاية ، ووحشي للغاية!” وكان بعضهم يصفع فخذيه ، مليئا بالكراهية والاستياء.
عجلة النار الحمراء ، غرقت الشمس ببطء على الجانب الغربي من سلسلة الجبال.
“آه ، وهذا يعني أنه لا يوجد شيء غير عادي حول موقف رئيس الصف ونائب الرئيس. كما سيتم ابتزازهم وتركهم بقطعتين ، تمامًا مثلنا جميعًا”.
“على الرغم من أنني مجرد موهبة من الدرجة C ، لكنني أعتقد أن كل شيء سوف يتحسن إلى الأفضل”. كان غو يوي تشي تشنغ ممتلئًا بالأمل في مستقبله.
لم يكن معروفًا من الذي تحدث للتو ، لكن عندما سمع الصغار ، لم يتمكنوا جميعًا من المساعدة ولكن صمتوا.
بوم ، بوم ، بوم.
بانغ!
“أوه ، ما الأمر؟” وقف الشيخ الأكبر من مقعده ، وشعر بمدى شدة المشكلة من لهجة الحارس وتعبيره.
صفع الأكبر في الأكاديمية الطاولة بشراسة ، وشعر بالغضب الشديد.
ولد فانغ يوان في أسرة جيدة. لم يكن هناك شيء غريب عن هويته وتجربة حياته كانت نظيفة للغاية. توفي والديه وتولى عمه وعمته رعايته. ومنذ أن حضر الأكاديمية ، ظل فانغ يوان دائمًا في نزل الأكاديمية.
“هذا الفانغ يوان سخيف للغاية ، ما الذي يحاول القيام به؟ للذهاب إلى أبعد من مواصلة الابتزاز ، مع أخذ ثماني قطع من رئيس الفصل وثلاث قطع من نائب الرئيس. مع هذا ، ما هو الفرق بين كونك رئيس الصف ونائب الرئيس مقارنة بالطلاب العاديين الآخرين؟!” لقد حاول شيخ الأكاديمية بذل قصارى جهده لقمع صوته ، لكن لهجته كانت مليئة بالغضب.
كان فانغ تشنغ يشعر بالذهول ، ولم يكن قادرًا على قول كلمة واحدة.
عندما رفض فانغ يوان منصب رئيس الفصل ، كان هذا يعني رفض اندماجه في نظام العشيرة. بعبارات صارمة ، كان هذا نوعًا من الخيانة تجاه العشيرة نفسها. كان هذا كافيا لإغضاب شيخ الأكاديمية.
بعد ذلك مباشرة ، ذهب فانغ يوان لابتزاز زملائه في الفصل. كانت يده تتقدم أكثر ، وقد تجاوز ذلك بالفعل الحد الأدنى لشيخ الأكاديمية. بعد الابتزاز هذه المرة ، سيضعف تأثير رئيس الفصل ونائب الرئيس تمامًا.
بعد ذلك مباشرة ، ذهب فانغ يوان لابتزاز زملائه في الفصل. كانت يده تتقدم أكثر ، وقد تجاوز ذلك بالفعل الحد الأدنى لشيخ الأكاديمية. بعد الابتزاز هذه المرة ، سيضعف تأثير رئيس الفصل ونائب الرئيس تمامًا.
“لا يزال جذر هذه المسألة يعود إلى سر فانغ يوان. ماذا في العالم كان يعتمد عليه لاقتحام المرحلة المتوسطة؟” كبح شيخ الأكاديمية النار في قلبه وحدّق في تقارير التحقيق الثلاثة على طاولته.
بمرور الوقت ، سيفقد الطلاب العاديون احترامهم واهتمامهم بهاتين الوظيفتين.
الفصل 54: ولكن أنا رئيس الفصل!
على الرغم من أن تصرفات فانغ يوان هذه المرة كانت صغيرة ، إلا أن المعنى الكامن وراءها كان ثقيلًا إلى حد ما.
“كل واحد منكم عليكم تسليم قطعة واحدة من الحجر البدائي ، نواب الرئيس ثلاث قطع ، رئيس الصف ثماني قطع.” أعلن فانغ يوان القواعد الجديدة.
لقد كان يستخدم إلى حد كبير قوة نفسه لتحدي نظام العشيرة!
كان غو يوي مو باي يبتسم وهو يمشي ، وحيثما ذهب ، كان الطلاب ينحنون ويحيونه دون استثناء.
كان هذا شيئًا لم يرغب شيخ الأكاديمية في رؤيته تمامًا. كان يرفع آمال العشيرة الجديدة ، وليس خونة العشيرة. ومع ذلك ، على الرغم من علمه بأن فانغ يوان قد ذهب وتحدى خط الأساس الخاص به ، فقد عرف أنه غير قادر على فعل أي شيء لمعالجة هذه المسألة.
“هيه هه هيه ، دماغه مقلي. أراهن أنه يفكر في قتل الناس طوال اليوم ، ودعونا لا نهتم بهذا النوع من الرجل المجنون”.
إذا فعل ذلك بالفعل ، فإن أول من لم يسمح له بالرحيل هو رئيس العشيرة. الشخص الثاني والثالث الذين لديهم آراء ضده هم قو يوي تشي ليان وقو يوي مو تشن.
هز المعلومات في يديه ، عبس الشيخ من جديد. “على الرغم من أن هذه التقارير مفصلة ، فإنه لا علاقة لها بسرية تقدم فانغ يوان. لقد كانت بالفعل بضعة أيام ، هؤلاء الناس فظيعون في البحث! ”
وضع رئيس العشيرة كل آماله على قو يوي فانغ تشنغ ، لأن فانغ تشنغ كانت موهبة الصف A الوحيدة في ثلاث سنوات. احتاج زعيم العشيرة إلى عبقرية عنيدة ومستقلة ، وليس عن زهرة هشة وحساسة تم الاعتناء بها.
“هذا صحيح”. لم يكن فانغ يوان يظهر تعبيرا أثناء إيماءة رأسه ، مع إعطاء نظرة غير مبالية لفانغ تشنغ ، “يتلقى نائب الرئيس راتبا من خمس قطع في كل مرة. لذلك يجب أن تتخلى عن ثلاث قطع بدلاً من ذلك. ”
في الوقت نفسه بالنسبة إلى تشي ليان و مو تشن ، فقد وضعوا آمالهم على أحفادهم ، على أمل أن ينمو أحفادهم في خضم النكسات والإحباطات.
صفع الأكبر في الأكاديمية الطاولة بشراسة ، وشعر بالغضب الشديد.
إذا تصرف شيخ الأكاديمية وانتقم للطلاب بمعاقبة فانغ يوان ، فبمجرد خروج الكلمة ، ستكون هناك أقوال “لم يتمكن خلفاء عائلة مو وتشي من التغلب على فانغ يوان ولم يتمكنوا إلا من السماح للشيوخ بمساعدتهم”.
“لا يزال جذر هذه المسألة يعود إلى سر فانغ يوان. ماذا في العالم كان يعتمد عليه لاقتحام المرحلة المتوسطة؟” كبح شيخ الأكاديمية النار في قلبه وحدّق في تقارير التحقيق الثلاثة على طاولته.
كيف سيكون هذا غير سار.
حتى لو كان فارقًا بسيطًا في المكانة ، فقد يؤدي أيضًا إلى جعل الشخص أكثر ثقة في قيمته الذاتية.
هذا سيكون حتما ضربة كبيرة نحو شهرة وشرف عائلة مو وتشي.
إذا تصرف شيخ الأكاديمية وانتقم للطلاب بمعاقبة فانغ يوان ، فبمجرد خروج الكلمة ، ستكون هناك أقوال “لم يتمكن خلفاء عائلة مو وتشي من التغلب على فانغ يوان ولم يتمكنوا إلا من السماح للشيوخ بمساعدتهم”.
بطبيعة الحال ، لم يخاف شيخ الأكاديمية من فانغ يوان الصغير ، لكنه كان قلقًا بدلاً من ذلك من أن تدخّله قد يجلب الضغط من الأطراف الثلاثة – رئيس العشيرة ، مو و تشي. إنه يخشى إلى حد كبير تقريبا من السلطات العليا لعشيرة قو يوي بأكملها. كشيخ متواضع ، كيف يمكن أن يتحمل؟
“نائب الرئيس ، يوم جيد”. في هذه اللحظة سار طالب عادي بجانبه وانحنى على الفور لتحيته.
“لا يزال جذر هذه المسألة يعود إلى سر فانغ يوان. ماذا في العالم كان يعتمد عليه لاقتحام المرحلة المتوسطة؟” كبح شيخ الأكاديمية النار في قلبه وحدّق في تقارير التحقيق الثلاثة على طاولته.
“مممم”.
أظهر التقرير الأول معلومات شاملة عن خلفية عائلة فانغ يوان.
كان تابع رئيس العشيرة ، حارس شخصي لقو يوي بو. “زعيم العشيرة لديه أوامر ، أيها الأخ المحترم ، يرجى الإسراع في جناح العائلة الرئيسي ، فهناك مسألة يجب مناقشتها.”
ولد فانغ يوان في أسرة جيدة. لم يكن هناك شيء غريب عن هويته وتجربة حياته كانت نظيفة للغاية. توفي والديه وتولى عمه وعمته رعايته. ومنذ أن حضر الأكاديمية ، ظل فانغ يوان دائمًا في نزل الأكاديمية.
“لكن…”
كان التقرير الثاني حول سجلات حياة فانغ يوان.
“على الرغم من أنني مجرد موهبة من الدرجة C ، لكنني أعتقد أن كل شيء سوف يتحسن إلى الأفضل”. كان غو يوي تشي تشنغ ممتلئًا بالأمل في مستقبله.
كان قد أظهر ذكاء مبكرًا خلال المراحل المبكرة من العمر ، وشوهد التفاؤل فيه من قبل رجال العشائر ، وتوقع أن يكون موهبة محتملة في الصف A. ولكن بعد حفل الصحوة ، تم اختباره ليكون على درجة C ، مخيبا آمال العشيرة إلى حد كبير.
“لا يزال جذر هذه المسألة يعود إلى سر فانغ يوان. ماذا في العالم كان يعتمد عليه لاقتحام المرحلة المتوسطة؟” كبح شيخ الأكاديمية النار في قلبه وحدّق في تقارير التحقيق الثلاثة على طاولته.
كان التقرير الثالث على درب فانغ يوان الأخير.
كان جميع الشباب المحيطين بعيون واسعة أثناء مشاهدتهم ، وكلهم غير متأكدين من كيفية الرد للحظة.
كانت أنماط حياته اليومية بسيطة للغاية ، وكان لديه جدول زمني صارم. خلال النهار ، كان دائمًا يحضر الدروس في الأكاديمية ، وفي الليل كان دائمًا ينام في المهاجع. لقد كان مجتهدًا للغاية في زراعته ، وكان دائمًا يقوم بالزراعة في كل ليلة ، مما يعزز فجوته. كانت هناك أوقات يخرج فيها إلى النزل الوحيد بالقرية للحصول على وجبات أفضل وشراء النبيذ للشرب.
حتى لو كان فارقًا بسيطًا في المكانة ، فقد يؤدي أيضًا إلى جعل الشخص أكثر ثقة في قيمته الذاتية.
كان لديه عاطفة خاصة تجاه النبيذ ، وكان يحب شرب نبيذ البامبو الأخضر. تحت سرير بيته ، احتفظ بعشرات الأواني من نبيذ البامبو الأخضر.
كان وجهه غير قادر على خنق تعبيرات الإثارة والافتتان.
نظر كبير السن في الأكاديمية بعناية مرة أخرى في التقارير الثلاثة ، حيث شكل قلبه انطباعًا عميقًا عن فانغ يوان مرة أخرى.
نظر كبير السن في الأكاديمية بعناية مرة أخرى في التقارير الثلاثة ، حيث شكل قلبه انطباعًا عميقًا عن فانغ يوان مرة أخرى.
“توفي والديه في وقت مبكر ، وتمت معاملته بقسوة من قبل عمته وعمه … لا عجب في أن هذا الشقي فانغ يوان ليس لديه شعور بالانتماء نحو العشيرة. لقد توّج شخصيًا كعبقري من قبل رجال العشائر ، لكنهم قاموا أيضًا بطرده من السماء وألقوا به على الأرض … لا عجب أنه شديد البرودة والقسوة ، وبارد جدًا ومنفصل. حياته بسيطة للغاية وهو مجتهد تجاه الزراعة. يريد إثبات قدرته أمام العشيرة! لهذا السبب ، عندما قمعته ، انتقم بشدة …”
بدا أن الغابة المحيطة المزروعة حول الأكاديمية تبدو وكأنها تم صبغها بطبقة من الزيت الباهتة. الريح تهب ببطء ، ومع خروج الطلاب من الفصول الدراسية مع أكياسهم التي تحمل الحجارة البدائية التي تلقوها للتو ، كانوا في حالة ذهنية مريحة وهادئة.
بمجرد أن فكر شيخ الأكاديمية بعناية حتى هذه النقطة ، لم يستطع إلا أن يتحسر.
“ليس لدي أي فكرة عما يفكر به فانغ يوان ، لم أعتقد أنه سيتخلى عن منصب رئيس الصف. على الرغم من أنه أمر جيد أيضًا ، إلا أنني كثالث شخص تقدم، كيف يمكنني أن أحصل على دور نائب الرئيس بدون انسحابه؟” كان غو يوي تشي تشنغ في حيرة من أمره ، لكنه شعر بالسعادة والراحة أيضًا.
كلما علم أكثر عن فانغ يوان ، زاد فهمه لفانغ يوان.
“توفي والديه في وقت مبكر ، وتمت معاملته بقسوة من قبل عمته وعمه … لا عجب في أن هذا الشقي فانغ يوان ليس لديه شعور بالانتماء نحو العشيرة. لقد توّج شخصيًا كعبقري من قبل رجال العشائر ، لكنهم قاموا أيضًا بطرده من السماء وألقوا به على الأرض … لا عجب أنه شديد البرودة والقسوة ، وبارد جدًا ومنفصل. حياته بسيطة للغاية وهو مجتهد تجاه الزراعة. يريد إثبات قدرته أمام العشيرة! لهذا السبب ، عندما قمعته ، انتقم بشدة …”
بالطبع ، الفهم لا يعني التسامح. ذهب فانغ يوان ضده ، مسيئا لكرامته ، ورفض أن يكون رئيس الصف ، وحتى ابتزّ زملائه في الفصل. كانت هذه أشياء لم يستطع تحملها.
في ظل نظام العشيرة ، كانت كل رتبة أعلى من الأخيرة مثل أن تصبح الجزرة أكبر السابقة ، فتغريك بعمق.
هز المعلومات في يديه ، عبس الشيخ من جديد. “على الرغم من أن هذه التقارير مفصلة ، فإنه لا علاقة لها بسرية تقدم فانغ يوان. لقد كانت بالفعل بضعة أيام ، هؤلاء الناس فظيعون في البحث! ”
“على الرغم من أنني مجرد موهبة من الدرجة C ، لكنني أعتقد أن كل شيء سوف يتحسن إلى الأفضل”. كان غو يوي تشي تشنغ ممتلئًا بالأمل في مستقبله.
بوم ، بوم ، بوم.
“مممم”.
في هذا الوقت ، كانت الأصوات تدق على الباب.
“همف ، زاد غرورا لمجرد أنّه أصبح رئيسا ، كما لو أنه أمر مدهش للغاية.” غادر جو يوي تشي تشنغ عمدا وراءه ، لأنه فقط لا يريد أن يحيي جو يو مو باي على الإطلاق.
“تعال إلى الداخل” ، قال شيخ الأكاديمية.
على الرغم من أن تصرفات فانغ يوان هذه المرة كانت صغيرة ، إلا أن المعنى الكامن وراءها كان ثقيلًا إلى حد ما.
فتح الباب.
كان غو يوي مو باي يبتسم وهو يمشي ، وحيثما ذهب ، كان الطلاب ينحنون ويحيونه دون استثناء.
كان تابع رئيس العشيرة ، حارس شخصي لقو يوي بو. “زعيم العشيرة لديه أوامر ، أيها الأخ المحترم ، يرجى الإسراع في جناح العائلة الرئيسي ، فهناك مسألة يجب مناقشتها.”
“هذا صحيح. في كل مرة يفعل ذلك ، سيحصل على حوالي تسعة وخمسين قطعة من الأحجار البدائية ، وفي الوقت الحالي سترتفع الأرباح إلى حوالي ستة وستين قطعة. إذا كان رئيسًا للصف ، فسيحصل على عشر قطع فقط.” لقد فهم عدد قليل منهم.
“أوه ، ما الأمر؟” وقف الشيخ الأكبر من مقعده ، وشعر بمدى شدة المشكلة من لهجة الحارس وتعبيره.
في ظل نظام العشيرة ، كانت كل رتبة أعلى من الأخيرة مثل أن تصبح الجزرة أكبر السابقة ، فتغريك بعمق.
أجاب الحارس: “لقد عاد سيد الغو من الرتبة الرابعة جيا فو ، وفقد أخاه جيا جين شنغ!”.
عجلة النار الحمراء ، غرقت الشمس ببطء على الجانب الغربي من سلسلة الجبال.
“هسس …” على الفور استنشق الأكاديمي الأكبر الهواء البارد.
كانت أنماط حياته اليومية بسيطة للغاية ، وكان لديه جدول زمني صارم. خلال النهار ، كان دائمًا يحضر الدروس في الأكاديمية ، وفي الليل كان دائمًا ينام في المهاجع. لقد كان مجتهدًا للغاية في زراعته ، وكان دائمًا يقوم بالزراعة في كل ليلة ، مما يعزز فجوته. كانت هناك أوقات يخرج فيها إلى النزل الوحيد بالقرية للحصول على وجبات أفضل وشراء النبيذ للشرب.
*********************************************
بعد ذلك مباشرة ، ذهب فانغ يوان لابتزاز زملائه في الفصل. كانت يده تتقدم أكثر ، وقد تجاوز ذلك بالفعل الحد الأدنى لشيخ الأكاديمية. بعد الابتزاز هذه المرة ، سيضعف تأثير رئيس الفصل ونائب الرئيس تمامًا.
Tahtoh
إذا فعل ذلك بالفعل ، فإن أول من لم يسمح له بالرحيل هو رئيس العشيرة. الشخص الثاني والثالث الذين لديهم آراء ضده هم قو يوي تشي ليان وقو يوي مو تشن.
كان الطلاب في مجموعات ثنائية وثلاثية وهم يمشون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
