دعنا نرى كيف ستشرح هذا
الفصل 51: دعنا نرى كيف ستشرح هذا
بعد النظر من حوله ، ترك فانغ يوان ما في ذراعه اليمنى ، ومع فعله ذلك ، سقط رأس الحارس في بركة من الدماء ، ورشّ على سروال فانغ يوان.
“فانغ يوان لم يأت إلى الصف اليوم. انظروا يا شباب ، مقعده فارغ “.
صرخ كبير الأكاديميين بتعبير صارم ثلاث مرات ، “صمتا ، لا تتحدثوا في الصف!”
إنه جريء للغاية! يتم تدريس محاضرة اليوم من قبل شيخ الأكاديمية ، لكنه تجرأ على عدم الحضور.”
Isma3il
“هذا سيء ، وتعبير الشيخ الأكبر قبيح ، يبدو أن فانغ يوان في ورطة. هيهيه “.
قال أحدهم بعيونه “إن فانغ يوان الآن في مشكلة كبيرة”.
في الأكاديمية ، ناقش الشباب بهدوء. نظر عدد قليل نحو المقعد الفارغ لفانغ يوان ، فضلاً عن التعبير الأغمق لكبير السن في الأكاديمية. منذ أن بدأ الابتزاز ، وقف فانغ يوان ضد الجميع في الصف. عند رؤيته في ورطة ، كان جميع الطلاب متحمسين لما كان سيأتي.
نسي العديد من الطلاب القواعد في هذا الوقت ، وقفوا من مقاعدهم. نظروا نحو فانغ يوان بالخوف والصدمة والتعبيرات العصبية.
كان تعبير شيخ الأكاديمية شديدًا حيث شرح جوهر رعاية الفتحة أثناء التحديق سراً في مقعد فانغ يوان.
سطوع أشعة الشمس وخز عيون الجميع. مع ضوء الشمس الساطع كخلفية له ، ظهر ظل مظلم مرتبط بمراهق رقيق أمام الجميع.
ضحك ببرود في قلبه ، “فانغ يوان ، يا فانغ يوان. كنت لا أزال قلقًا بشأن عدم تمكني من إيجاد نقطة ضعفك بالأمس ، وهنا أنت أعطيتها لي اليوم. أنت بعد كل مراهق يبلغ من العمر خمسة عشر عامًا ، لقد بالغت في تقديرك”.
“قادم …” استمع شيخ الأكاديمية إلى الخطى وضيّق عينيه نتيجة لذلك.
كان تعبيره القبيح مزيفًا في الغالب. كان الدافع وراءه هو استغلال هذه الفرصة لإيجاد مشكلة مع فانغ يوان ومعاقبته ، مما يؤدي إلى تناقص هيمنته المتزايدة في الفصل. مما لا شك فيه ، مع مرور الوقت ، كان حضور فانغ يوان المهيمن يزداد قوة ، مما تسبب في أن الطلاب الآخرين بالكاد يتنفسون في وجوده.
كل من اعتاد على أشعة الشمس يمكنه أن يرى بوضوح هوية الشخص.
لم تكن الهيمنة أحادية الجانب هي ما أراد شيخ الأكاديمية رؤيتها. أراد أن يرى الصف بأكمله يلمع.
“لقد قتل مرة أخرى ، هذه المرة قتل الحراس!” أشار أحدهم إلى فانغ يوان ، وهو يصرخ في رعب ، بصوت أعلى ، كما لو كان هذا من شأنه تطهير الرهبة والخوف في قلبه.
“رجال!” رفع الأكاديمي الأكبر إصبعه وطرقه بخفة على الطاولة.
“نعم يا شيخ”. ذهب الحراس في طريقهم. برؤية الحراس قد ذهبوا ، غمر الأكاديمية ضجيج المناقشة.
“الشيخ ، رعاياك موجودون هنا.” دخل الحارسان الذين يقفان عند الباب.
مع مرور الوقت ، بعد فترة ، كان يمكن سماع الخطوات خارج الباب. على الفور انتبهت آذان الطلاب ، وعشرات من العيون تظهر تعبيرات مشرقة.
سخر الأكاديمي الأكبر سراً من الجمهور ، “هذا الفانغ يوان بدأ يخرج عن نطاق السيطرة ، حيث كان يتكاسل جدًا ويتخطى الفصول تحت أنفي. اذهبا إلى غرفته وأحضراه هنا من أجلي.”
ولكن في الحقيقة كان فانغ يوان من استحم في دمائهم ، تعبيره بارد مثل اقتراب الشيطان. الحارسان ، أحدهما مفقود والآخر يرقد بلا حراك ، والدم ينزف من جسده بسرعة تشكلت بركة.
“نعم يا شيخ”. ذهب الحراس في طريقهم. برؤية الحراس قد ذهبوا ، غمر الأكاديمية ضجيج المناقشة.
وهكذا ، على الرغم من أن الطريقة بسيطة ، إلا أن لها نوايا عميقة تحتها.
انضم العديد من الطلاب في المحادثة.
لقد صُعق شيخ الأكاديمية ، ولم يكن يتوقع مثل هذا المشهد!
قال أحدهم بعيونه “إن فانغ يوان الآن في مشكلة كبيرة”.
كان تعبير شيخ الأكاديمية شديدًا حيث شرح جوهر رعاية الفتحة أثناء التحديق سراً في مقعد فانغ يوان.
“هيهيهي ، لدينا عرض لمشاهدته لاحقًا.” ضحك آخر بسرور تجاه بؤس فانغ يوان.
هدأ تلاميذ الأكاديمية ، وحدقت العديد من العيون عند الباب.
“أخي الكبير ، أنت متكبر للغاية. هذا يمثل تحديا لسلطة الشيخ. وبغض النظر عن العقوبة التي ستأخذها ، فهي قادمة “. نظر قو يوي فانغ تشنغ إلى المقعد الفارغ ، وهو يتنهد داخلًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) على الفور ، سقطت الأكاديمية في صمت عميق. الطلاب صمتوا من الخوف .
بام ، بام ، بام!
وكان هذا الفانغ يوان ببساطة جريئا جدا. لم يقتل غاو وان فحسب ، بل إنه ذهب وقتل حراس الأكاديمية!
صرخ كبير الأكاديميين بتعبير صارم ثلاث مرات ، “صمتا ، لا تتحدثوا في الصف!”
كان تعبيره القبيح مزيفًا في الغالب. كان الدافع وراءه هو استغلال هذه الفرصة لإيجاد مشكلة مع فانغ يوان ومعاقبته ، مما يؤدي إلى تناقص هيمنته المتزايدة في الفصل. مما لا شك فيه ، مع مرور الوقت ، كان حضور فانغ يوان المهيمن يزداد قوة ، مما تسبب في أن الطلاب الآخرين بالكاد يتنفسون في وجوده.
كانت حالته في هذه اللحظة مثل بركان على وشك الانفجار ، مما تسبب في خوف الآخرين.
“ما الخطأ؟!” في لحظة شعر الجميع بالدهشة ، كلهم عبسوا بعمق.
على الفور ، سقطت الأكاديمية في صمت عميق. الطلاب صمتوا من الخوف .
كان الحارسان مجرد فنانين عسكريين خارجيين. ماذا لو ماتوا؟ الأكاديمي الأكبر لم يهتم.
استمر الصف ، ولم يركز الشباب في مسألة فانغ يوان على الإطلاق.
كان تعبيره القبيح مزيفًا في الغالب. كان الدافع وراءه هو استغلال هذه الفرصة لإيجاد مشكلة مع فانغ يوان ومعاقبته ، مما يؤدي إلى تناقص هيمنته المتزايدة في الفصل. مما لا شك فيه ، مع مرور الوقت ، كان حضور فانغ يوان المهيمن يزداد قوة ، مما تسبب في أن الطلاب الآخرين بالكاد يتنفسون في وجوده.
نظر بعض الطلاب من النافذة باستمرار.
تراجعت يده اليسرى ببطء ، وأمسكت يده اليمنى ببعض الشعر ، وجرت على طول شخصا. تم فصل الذراع اليسرى للشخص تمامًا عنه. كان مستلقيا هناك بلا حراك ، من الواضح أنه غير واعي. الدم على كتفه الأيسر خرج.
مع مرور الوقت ، بعد فترة ، كان يمكن سماع الخطوات خارج الباب. على الفور انتبهت آذان الطلاب ، وعشرات من العيون تظهر تعبيرات مشرقة.
“ما الخطأ؟!” في لحظة شعر الجميع بالدهشة ، كلهم عبسوا بعمق.
“قادم …” استمع شيخ الأكاديمية إلى الخطى وضيّق عينيه نتيجة لذلك.
نسي العديد من الطلاب القواعد في هذا الوقت ، وقفوا من مقاعدهم. نظروا نحو فانغ يوان بالخوف والصدمة والتعبيرات العصبية.
لقد فكر بالفعل في كيفية التعامل مع فانغ يوان. سوف يعاقبه على الوقوف لمدة ثلاث ساعات.
تم فتح الباب ببطء من قبل الشخص الخارجي.
على الرغم من أن العقوبة لم تكن ثقيلة ، إلا أنه كان كافياً لإذلاله.
وبهذه الطريقة ، ستدمر صورة فانغ يوان التي لا تقهر. عندما يدرك الطلاب أن فانغ يوان لم يكن شيئًا مميزًا ، فسيتم تقليل التأثير الذي أحدثه عليهم بشكل كبير. هذا من شأنه أن يؤدي إلى اكتساب الشجاعة وإثارة روحهم التنافسية.
خلال الدرس ، سيرى الطلاب الذين يدخلون ويغادرون فانغ يوان يقف هناك.
لقد ضم قبضتيه نحو شيخ الأكاديمية ، وكان صوته الهادئ يتردد في جميع أنحاء الأكاديمية الصامتة ، ” شيخ الأكاديمية ، لدي حقاً ما يمكنني الإبلاغ عنه”.
وبهذه الطريقة ، ستدمر صورة فانغ يوان التي لا تقهر. عندما يدرك الطلاب أن فانغ يوان لم يكن شيئًا مميزًا ، فسيتم تقليل التأثير الذي أحدثه عليهم بشكل كبير. هذا من شأنه أن يؤدي إلى اكتساب الشجاعة وإثارة روحهم التنافسية.
رائحة الدم الكثيفة تخللت الأكاديمية.
الجزء الأكبر كان ، لأن عقوبة فانغ يوان جاءت من الأكاديمية ، وهذا من شأنه تحسين سمعة الأكاديمية.
فقط مع الخشوع سوف يطيعون.
حتى النوافذ اهتزت ، الأكاديمية بأكملها تتردد مع صراخ الأكبر في الأكاديمية.
وهكذا ، على الرغم من أن الطريقة بسيطة ، إلا أن لها نوايا عميقة تحتها.
طار الأكاديمي الأكبر سخطًا ، مشيرًا إلى فانغ يوان ، وهو يصرخ ، “فانغ يوان! ما هذا؟ عليك أن تعطيني شرحًا مقنعا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فمع جريمة قتل الحراس ، سيتم إلقاؤك في السجن بانتظار حكم العشيرة!”
اقتربت الخطى ، وأخيراً وقف شخص ما خارج الباب.
الفصل 51: دعنا نرى كيف ستشرح هذا
دونغ ، دونغ ، دونغ.
تم فتح الباب بسهولة من قبل الطالب ونظر.
يمكن سماع أصوات الطرق.
رائحة الدم الكثيفة تخللت الأكاديمية.
تطوع الطالب بالقرب من الباب وذهب بحماس لفتح الباب.
“فانغ يوان لم يأت إلى الصف اليوم. انظروا يا شباب ، مقعده فارغ “.
هدأ تلاميذ الأكاديمية ، وحدقت العديد من العيون عند الباب.
في تصوراتهم ، سيتم سحب فانغ يوان هنا من قبل الحراس.
كراك.
بام ، بام ، بام!
تم فتح الباب بسهولة من قبل الطالب ونظر.
“نعم يا شيخ”. ذهب الحراس في طريقهم. برؤية الحراس قد ذهبوا ، غمر الأكاديمية ضجيج المناقشة.
أشعة الشمس سقطت على الشخص خارج الباب. تجمد الطالب الذي فتح الباب ، ليرتجف فجأة.
اليد اليسرى للمراهق.
“آآآه!” لقد صُعق لثانية واحدة قبل أن يصرخ فجأة ، وخطى دون وعي خطوة كبيرة إلى الوراء. اصطدم جسده بالمكتب وفقد توازنه على الفور ، وسقط فوق الطاولة ثم على الأرض.
كل من اعتاد على أشعة الشمس يمكنه أن يرى بوضوح هوية الشخص.
كان وجه الصبي شاحبًا ، وكان تعبيره مرعوبًا ، وترتعش أطرافه وغير قادر على ممارسة القوة. مستلقيا على الأرض ، حاول بشكل محموم النهوض ، لكنه تراجع مرة أخرى ومرة أخرى.
في تصوراتهم ، سيتم سحب فانغ يوان هنا من قبل الحراس.
“ما الخطأ؟!” في لحظة شعر الجميع بالدهشة ، كلهم عبسوا بعمق.
إنه جريء للغاية! يتم تدريس محاضرة اليوم من قبل شيخ الأكاديمية ، لكنه تجرأ على عدم الحضور.”
نظر العديد بفضول نحو الباب.
Isma3il
تم فتح الباب ببطء من قبل الشخص الخارجي.
سخر الأكاديمي الأكبر سراً من الجمهور ، “هذا الفانغ يوان بدأ يخرج عن نطاق السيطرة ، حيث كان يتكاسل جدًا ويتخطى الفصول تحت أنفي. اذهبا إلى غرفته وأحضراه هنا من أجلي.”
أوقف الأكاديمي الأكبر محاضرته من رد الفعل.
اقتربت الخطى ، وأخيراً وقف شخص ما خارج الباب.
ما رأى الجميع أولا ، كان يدا على الباب.
كل من اعتاد على أشعة الشمس يمكنه أن يرى بوضوح هوية الشخص.
اليد اليسرى للمراهق.
“إنه أحد الحراس الذين ذهبوا للبحث عن فانغ يوان!” تعرف أحدهم على هوية الشخص.
اليد اليسرى مع الدم الذي يقطر منها.
الجزء الأكبر كان ، لأن عقوبة فانغ يوان جاءت من الأكاديمية ، وهذا من شأنه تحسين سمعة الأكاديمية.
يد دموية!
كل من اعتاد على أشعة الشمس يمكنه أن يرى بوضوح هوية الشخص.
برؤية هذه اليد الدموية ، غطت العديد من الطالبات أفواههن وصرخن في رعب.
“آآآه!” لقد صُعق لثانية واحدة قبل أن يصرخ فجأة ، وخطى دون وعي خطوة كبيرة إلى الوراء. اصطدم جسده بالمكتب وفقد توازنه على الفور ، وسقط فوق الطاولة ثم على الأرض.
فتح الباب ببطء بالكامل.
دونغ ، دونغ ، دونغ.
سطوع أشعة الشمس وخز عيون الجميع. مع ضوء الشمس الساطع كخلفية له ، ظهر ظل مظلم مرتبط بمراهق رقيق أمام الجميع.
حتى النوافذ اهتزت ، الأكاديمية بأكملها تتردد مع صراخ الأكبر في الأكاديمية.
لم يكن يعرف السبب ، ولكن شعر الأكاديمي الأكبر بعدم الارتياح في قلبه.
“لقد قتل مرة أخرى ، هذه المرة قتل الحراس!” أشار أحدهم إلى فانغ يوان ، وهو يصرخ في رعب ، بصوت أعلى ، كما لو كان هذا من شأنه تطهير الرهبة والخوف في قلبه.
“إنه فانغ يوان!” صرخ أحدهم بصوت عالٍ.
“آآآه!” لقد صُعق لثانية واحدة قبل أن يصرخ فجأة ، وخطى دون وعي خطوة كبيرة إلى الوراء. اصطدم جسده بالمكتب وفقد توازنه على الفور ، وسقط فوق الطاولة ثم على الأرض.
كل من اعتاد على أشعة الشمس يمكنه أن يرى بوضوح هوية الشخص.
في الأكاديمية ، ناقش الشباب بهدوء. نظر عدد قليل نحو المقعد الفارغ لفانغ يوان ، فضلاً عن التعبير الأغمق لكبير السن في الأكاديمية. منذ أن بدأ الابتزاز ، وقف فانغ يوان ضد الجميع في الصف. عند رؤيته في ورطة ، كان جميع الطلاب متحمسين لما كان سيأتي.
ما التقى بأعينهم كان فانغ يوان ، المغطس بالدماء ، واقفًا خارج الباب كما لو كان قد خاض معركة حادة.
يضحك ببرود في قلبه ، فكر ، “فانغ يوان ، أنت ترتكب المزيد من الأخطاء ، مما يزيد من شدة عقابك. سأرى كيف ستدافع عن نفسك!”
تراجعت يده اليسرى ببطء ، وأمسكت يده اليمنى ببعض الشعر ، وجرت على طول شخصا. تم فصل الذراع اليسرى للشخص تمامًا عنه. كان مستلقيا هناك بلا حراك ، من الواضح أنه غير واعي. الدم على كتفه الأيسر خرج.
حتى النوافذ اهتزت ، الأكاديمية بأكملها تتردد مع صراخ الأكبر في الأكاديمية.
“إنه أحد الحراس الذين ذهبوا للبحث عن فانغ يوان!” تعرف أحدهم على هوية الشخص.
نظر بعض الطلاب من النافذة باستمرار.
“ما الذي حدث بالضبط؟”
إنه جريء للغاية! يتم تدريس محاضرة اليوم من قبل شيخ الأكاديمية ، لكنه تجرأ على عدم الحضور.”
“لقد قتل مرة أخرى ، هذه المرة قتل الحراس!” أشار أحدهم إلى فانغ يوان ، وهو يصرخ في رعب ، بصوت أعلى ، كما لو كان هذا من شأنه تطهير الرهبة والخوف في قلبه.
فتح الباب ببطء بالكامل.
في وقت واحد ، كانت كل الأكاديمية مصدومة.
الفصل 51: دعنا نرى كيف ستشرح هذا
نسي العديد من الطلاب القواعد في هذا الوقت ، وقفوا من مقاعدهم. نظروا نحو فانغ يوان بالخوف والصدمة والتعبيرات العصبية.
استمر الصف ، ولم يركز الشباب في مسألة فانغ يوان على الإطلاق.
في تصوراتهم ، سيتم سحب فانغ يوان هنا من قبل الحراس.
*********************************************
ولكن في الحقيقة كان فانغ يوان من استحم في دمائهم ، تعبيره بارد مثل اقتراب الشيطان. الحارسان ، أحدهما مفقود والآخر يرقد بلا حراك ، والدم ينزف من جسده بسرعة تشكلت بركة.
وكان هذا الفانغ يوان ببساطة جريئا جدا. لم يقتل غاو وان فحسب ، بل إنه ذهب وقتل حراس الأكاديمية!
رائحة الدم الكثيفة تخللت الأكاديمية.
فقط مع الخشوع سوف يطيعون.
لقد صُعق شيخ الأكاديمية ، ولم يكن يتوقع مثل هذا المشهد!
في تصوراتهم ، سيتم سحب فانغ يوان هنا من قبل الحراس.
بعد صدمته ، جاء الغضب الشديد.
لقد صُعق شيخ الأكاديمية ، ولم يكن يتوقع مثل هذا المشهد!
كان الحارسان مجرد فنانين عسكريين خارجيين. ماذا لو ماتوا؟ الأكاديمي الأكبر لم يهتم.
ما رأى الجميع أولا ، كان يدا على الباب.
لكن النقطة الحاسمة كانت هويتهم. كانوا حراس الأكاديمية ، يمثلون مكانة الأكاديمية. تمثيل وجه الأكاديمي الأكبر.
رائحة الدم الكثيفة تخللت الأكاديمية.
وكان هذا الفانغ يوان ببساطة جريئا جدا. لم يقتل غاو وان فحسب ، بل إنه ذهب وقتل حراس الأكاديمية!
لم تكن الهيمنة أحادية الجانب هي ما أراد شيخ الأكاديمية رؤيتها. أراد أن يرى الصف بأكمله يلمع.
لا ، هذا ليس مجرد جريء. لقد كان يستفزه علنا ، متحديا مكانة أكاديمية العشيرة.
وبهذه الطريقة ، ستدمر صورة فانغ يوان التي لا تقهر. عندما يدرك الطلاب أن فانغ يوان لم يكن شيئًا مميزًا ، فسيتم تقليل التأثير الذي أحدثه عليهم بشكل كبير. هذا من شأنه أن يؤدي إلى اكتساب الشجاعة وإثارة روحهم التنافسية.
طار الأكاديمي الأكبر سخطًا ، مشيرًا إلى فانغ يوان ، وهو يصرخ ، “فانغ يوان! ما هذا؟ عليك أن تعطيني شرحًا مقنعا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فمع جريمة قتل الحراس ، سيتم إلقاؤك في السجن بانتظار حكم العشيرة!”
كل من اعتاد على أشعة الشمس يمكنه أن يرى بوضوح هوية الشخص.
ارتجف جميع الطلاب.
اليد اليسرى للمراهق.
حتى النوافذ اهتزت ، الأكاديمية بأكملها تتردد مع صراخ الأكبر في الأكاديمية.
صرخ كبير الأكاديميين بتعبير صارم ثلاث مرات ، “صمتا ، لا تتحدثوا في الصف!”
فقط فانغ يوان كان هادئا ، عيناه مصبوغة بحزن عميق ، يتصرف كالعادة ، غير قادر على رؤية أي تغيير في عواطفه.
“رجال!” رفع الأكاديمي الأكبر إصبعه وطرقه بخفة على الطاولة.
بعد النظر من حوله ، ترك فانغ يوان ما في ذراعه اليمنى ، ومع فعله ذلك ، سقط رأس الحارس في بركة من الدماء ، ورشّ على سروال فانغ يوان.
تم فتح الباب ببطء من قبل الشخص الخارجي.
لقد ضم قبضتيه نحو شيخ الأكاديمية ، وكان صوته الهادئ يتردد في جميع أنحاء الأكاديمية الصامتة ، ” شيخ الأكاديمية ، لدي حقاً ما يمكنني الإبلاغ عنه”.
لم يكن يعرف السبب ، ولكن شعر الأكاديمي الأكبر بعدم الارتياح في قلبه.
“تكلم”. تحدث الأكاديمي الأكبر و ذراعاه خلف ظهره ، وهو ينظر إلى فانغ يوان ، بتعبيره الجليدي البارد.
“رجال!” رفع الأكاديمي الأكبر إصبعه وطرقه بخفة على الطاولة.
يضحك ببرود في قلبه ، فكر ، “فانغ يوان ، أنت ترتكب المزيد من الأخطاء ، مما يزيد من شدة عقابك. سأرى كيف ستدافع عن نفسك!”
حتى النوافذ اهتزت ، الأكاديمية بأكملها تتردد مع صراخ الأكبر في الأكاديمية.
*********************************************
“تكلم”. تحدث الأكاديمي الأكبر و ذراعاه خلف ظهره ، وهو ينظر إلى فانغ يوان ، بتعبيره الجليدي البارد.
Isma3il
“إنه أحد الحراس الذين ذهبوا للبحث عن فانغ يوان!” تعرف أحدهم على هوية الشخص.
لقد ضم قبضتيه نحو شيخ الأكاديمية ، وكان صوته الهادئ يتردد في جميع أنحاء الأكاديمية الصامتة ، ” شيخ الأكاديمية ، لدي حقاً ما يمكنني الإبلاغ عنه”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
