جاسوس حقيقي ومزيف.
1048: جاسوس حقيقي ومزيف.
في هذه اللحظة، ربما لم تخرج شيو و فورس من الباب الرئيسي حتى.
في القصر القديم فوق الضباب الرمادي، مع اقتراب نهاية كلمات العالم جيرمان سبارو، لم يتحدث أحد للحظة. كان المكان كله صامتًا.
بعد ظهر يوم الأربعاء، في مقر إقامة الفيسكونت غلاينت.
‘يتعاون علماء النفس الكيميائيين مع فصيل الملك ويقومون بالتحقيق في شيو وأنا. نشأ تأسيس علماء النفس الكيميائيين من اكتشاف أطلال هيرميس، وهيرميس عضو في نظام ناسك الغسق. تصادف أن يكون قائده ملاك الخيال آدم… وقد ذكرنا أنا وشيو آدم في العالم الحقيقي… هذا… نحن في مرمى بصر ملك ملائكة؟ هـ- هـ- هذا… في عالم الغوامض، يمكن لخطأ بسيط فقط أن يؤدي إلى مثل هذه الظروف الخطيرة؟’ امتلأ عقل فورس بتحذيرات جيرمان سبارو بينما كانت محاطة بالرعب والذعر.
على الرغم من أنها عانت من أشياء كثيرة في الماضي، لم يكن لديها مثل هذا الإدراك الواضح للمسار الشائك الذي كان المتجاوزين يخطونه. أي أخطاء يمكن أن تؤدي إلى عواقب وخيمة.
“بعد التنويم ولكن قبل أن تغادري باكلوند، توجهي إلى أقرب كنيسة إلهة ليل دائم وصلي بجدية. تصرفي كجاسوس أرسلته كنيسة الليل الدائم للتسلل إلى نادي التاروت. سيؤدي هذا إلى تضليل علماء النفس الكيميائيين في الاعتقاد بأنه قد تم تنفيذ الأمور المتعلقة بهفين رامبيس من قبل نادي تاروت، لكنها كانت في الحقيقة ستارًا دخانيا. والعقل المدبر الحقيقي وراء كل هذا قد كان كنيسة الليل الدائم… “
‘…يجب أن أكون أكثر حذراً في المستقبل… بالطبع، الفرضية هي أنه يمكنني نجاة كوني تحت مراقبة ملك الملائكة آدم. ليباركني السيد الأحمق!’ إنعكست فورس بجدية على الأمر وصلت بصمت.
أومأ كلاين برأسه قليلا وقال، “يجب أن يكون هذا هو الحال”.
شيو أيضًا لم تتوقع أن يكون وضعها محفوفًا بالمخاطر. لم تكن تتوقع أن شيئًا كهذا سيشمل ملك ملائكة. لم تستطع إلا أن تشعر بالرعب والخوف، لكنها قررت بالفعل التضحية بنفسها من أجل الحقيقة. هدأت بسرعة، لكن لم يسعها سوى إلقاء نظرة على الساحر، وشعرت بالذنب لجذب صديقتها العزيزة إلى هذه الإشكالية.
كان على يقين من أن واحدة على الأقل من السيدات الثلاث كانت تؤمن بإلهة الليل الدائم. فبعد كل شيء، من بين الناس من لوين وسكان باكلوند، مستويات النساء، وأولئك اللتين تلقين تعليمهن، قاموا بتصفية معظم المؤمنين من الآلهة الأخرى.
‘في هذا الوقت، لن يحل البكاء والشعور بالندم المشكلة بعد الآن. كل ما يمكنني فعله هو أن أبذل قصارى جهدي لإبقاء فورس على قيد الحياة في اللحظة الحاسمة… لحسن الحظ، لا تزال هناك بركات السيد الأحمق…’ ألقت شيو بنظرتها على العدالة أودري بينما فكرت لنفسها.
لقد بدا وكأن حديثهم قد ألهم ألجر. نظر إلى العدالة والساحر والحُكم الواحدة تلو الآخرى. “من منكم مؤمن بإلهة الليل الدائم؟”
“إذا ماذا سنفعل تاليا؟”
“في الواقع، هناك طرق أبسط للتدخل”.
كانت لديها مشاعر مختلطة تجاه توصية الآنسة عدالة. من ناحية أخرى، عرفت أن أودري كانت شديدة الاهتمام بنادي التاروت وأوصتهم بحسن نية. من ناحية أخرى، شعرت أنها اكتسبت إهتمام وجود سرّي دون سبب وجيه. لحسن الحظ، كان السيد الأحمق، أو كانت ستموت ميتة مأساوية منذ فترة طويلة. حتى روحها لن تكون قادرة على الحصول على الخلاص.
دون انتظار رد الأنسة عدالة، نظر إلى شيو.
‘حسنًا، أعتقد أنه لأنني قد رددت طواعية اسم السيد الأحمق أنه قد تم جري إلى هذا، لم يكن هناك أي إكراه. في النهاية، أجلس هنا بمحض إرادتي. لا علاقة لذلك الأنسة عدالة. أيضًا، لولا توصيتها، فلم تكن لتتاح لي مثل هذه الفرصة لأصبح أقوى للبحث عن الحقيقة…’ جمعت شيو شفتيها بينما أخذت نفسًا عميقًا.
بالنسبة للدفع، ستنتمي جميع الغنائم إلى العالم، وستوفر له أودري عمولة مساعدة مجانية وفقًا لطلبه.
علمت العدالة أودري بالعلاقة بين نظام ناسك الغسق، هيرميس، وآدم، لذلك كانت الأكثر هدوءًا هناك. لم تتوقع أبدًا أن ذكر فورس وشيو لملاك الخيال قد يجذب انتباهه.
بعد عودتها من نادي الخيول، وقفت أودري، التي كانت ترتدي قميصًا أبيض بسيطًا وبنطلونًا من نفس اللوز، وحذاءً جلديًا لامعًا، وسترة جلدية سوداء تتشبث بخصرها، داخل مكتب الفيسكونت ونظرت إلى شيو و فورس.
وقد جعلها ذلك تمتلك وعي غير مسبوق للرعب الكامن وراء عبارة “أي ذكر له سيعرف”.
“بعد التنويم ولكن قبل أن تغادري باكلوند، توجهي إلى أقرب كنيسة إلهة ليل دائم وصلي بجدية. تصرفي كجاسوس أرسلته كنيسة الليل الدائم للتسلل إلى نادي التاروت. سيؤدي هذا إلى تضليل علماء النفس الكيميائيين في الاعتقاد بأنه قد تم تنفيذ الأمور المتعلقة بهفين رامبيس من قبل نادي تاروت، لكنها كانت في الحقيقة ستارًا دخانيا. والعقل المدبر الحقيقي وراء كل هذا قد كان كنيسة الليل الدائم… “
بعد بعض التفكيرات، نظرت أودري في العالم جيرمان سبارو وحاولت تفسير كلماته.
‘…يجب أن أكون أكثر حذراً في المستقبل… بالطبع، الفرضية هي أنه يمكنني نجاة كوني تحت مراقبة ملك الملائكة آدم. ليباركني السيد الأحمق!’ إنعكست فورس بجدية على الأمر وصلت بصمت.
“هل يعني السيد الأحمق *أنه* لا يريد أن يصنع عدوًا من نظام ناسك الغسق في الوقت الحالي؟ هل يعني ذلك أنه يمكن القيام بذلك بشكل غير مباشر؟”
‘إلقاء اللوم على كنيسة الليل الدائم… سلسلة الأفكار هذه تبدو مألوفة حقًا…’ وجد كلاين كـ “العالم جيرمان سبارو” أن ذلك كان مسلي.
أومأ كلاين برأسه قليلا وقال، “يجب أن يكون هذا هو الحال”.
‘التصرف كجاسوس في نادي التاروت قد أرسلته كنيسة الليل الدائم… حسنًا…’ شعر كلاين بالذنب بعض الشيء.
“هل ينطوي ذلك على التدخل في العرافة، تركيز المرء، والنبوءات؟” سألت أودري.
“حسنًا، ستستيقظان عندما تسمعانني أصفق”.
في هذا التجمع المصغر، مثل العالم جيرمان سبارو إرادة الأحمق.
بعد تبادل بعض المجاملات، ودعتها شيو و فورس وغادرتا. لقد بدأت أودري تنتظر بصبر.
ضحك كلاين وقال بصوت خشن، “ربما يكون غير مباشر بدرجة أكبر قليلاً”.
‘إلقاء اللوم على كنيسة الليل الدائم… سلسلة الأفكار هذه تبدو مألوفة حقًا…’ وجد كلاين كـ “العالم جيرمان سبارو” أن ذلك كان مسلي.
أجاب بشكل غامض لأن الأحمق لم يفكر في ما يجب فعله أيضًا.
“لا يمكن لهذا إلا أن يخدع المتجاوزين النموذجيين. بدون بركات السيد الأحمق الملائكية، يمكن للمسؤولين الكبار في علماء النفس الكيميائيين اكتشاف الحقيقة بسهولة”. ذكرت كاتليا.
لقد بدا وكأن حديثهم قد ألهم ألجر. نظر إلى العدالة والساحر والحُكم الواحدة تلو الآخرى. “من منكم مؤمن بإلهة الليل الدائم؟”
أومأ كلاين برأسه قليلا وقال، “يجب أن يكون هذا هو الحال”.
كان على يقين من أن واحدة على الأقل من السيدات الثلاث كانت تؤمن بإلهة الليل الدائم. فبعد كل شيء، من بين الناس من لوين وسكان باكلوند، مستويات النساء، وأولئك اللتين تلقين تعليمهن، قاموا بتصفية معظم المؤمنين من الآلهة الأخرى.
أجاب بشكل غامض لأن الأحمق لم يفكر في ما يجب فعله أيضًا.
“أنا” قالت شيو دون أن تخفي أي شيء.
“من الذي دفعكم إلى التحقيق في الفيسكونت ستراتفورد ومتابعة سر الملك؟”
رفعت أودري يدها قليلاً.
“حسنًا”. ردت شيو بجدية.
عند رؤية هذا، أومأ ألجر برأسه قليلاً.
كانت أفكار كلاين قد تبلورت بالفعل. لقد فكر للحظة ثم ضحك بصوت خشن.
“يمكننا محاولة تضليل شخص ما وجعل الأمر يبدو كما لو أن كنيسة الليل الدائم هي التي فعلت شيئًا ضد هفين رامبيس، وليس نادي التاروت”.
قريباً، وسط مناقشات الأعضاء الآخرين في نادي التاروت، اكتملت الخطة. ورفض العالم جيرمان سبارو اقتراح كاتليا بتقديم المساعدة. فبعد كل شيء، لم يستطع ضمان مشاركة قوى من كنيسة الليل الدائم.
عندما قال هذا، غيّر ألجر بمهارة الضمير الذي استخدمه للإشارة إلى المجموعة. تمت دعوته فقط ليكون “مستشارا” ولن يشارك بالفعل في هذه المسألة. كان يجب أن يقول “أنتم” يجب أن تفعلوا هذا وذاك، لكنه اختار استخدام “نحن”.
‘يتعاون علماء النفس الكيميائيين مع فصيل الملك ويقومون بالتحقيق في شيو وأنا. نشأ تأسيس علماء النفس الكيميائيين من اكتشاف أطلال هيرميس، وهيرميس عضو في نظام ناسك الغسق. تصادف أن يكون قائده ملاك الخيال آدم… وقد ذكرنا أنا وشيو آدم في العالم الحقيقي… هذا… نحن في مرمى بصر ملك ملائكة؟ هـ- هـ- هذا… في عالم الغوامض، يمكن لخطأ بسيط فقط أن يؤدي إلى مثل هذه الظروف الخطيرة؟’ امتلأ عقل فورس بتحذيرات جيرمان سبارو بينما كانت محاطة بالرعب والذعر.
‘إلقاء اللوم على كنيسة الليل الدائم… سلسلة الأفكار هذه تبدو مألوفة حقًا…’ وجد كلاين كـ “العالم جيرمان سبارو” أن ذلك كان مسلي.
اتسعت حدقة عين أودري وهي تدير رأسها على عجل، فقط لترى رجلاً بشعر فضي يقف بجانب رف مصباح حائط أنيق. كانت عيناه زرقاء فاتحة، وكانت ملابسه نظيفة. لم يكن سوى هفين رامبيس!
“إذا كيف ينبغي القيام بهذا التوجيه الخاطئ؟” لفت عينا أودري قليلاً بينما سألت على عجل.
التقطت أودري القبعة بملحق الريشة البيضاء، وخرجت من غرفة الدراسة، تخطط للقاء سوزي وآني أولاً قبل الدردشة مع غلاينت لقتل الوقت.
نظر ألجر حوله وقال، “لقد نومك هفين رامبيس فقط حتى لا تطلبي البركات وتجلسي في الأماكن الرئيسية في قداس الليل الدائم حيث يمكن تطهيرك إلى درجة معينة. لكنه لم يطلب منك تجنب رئيس أساقفة كنيسة الليل. يمكنك استخدام هذا لخلق فرصة. قابلي رئيس الأساقفة؛ بالطبع، ليست هناك حاجة لك لقول أي شيء. وبهذه الطريقة، عندما يموت هفين رامبيس أو يختفي، من المرجح أن يشك علماء النفس الكيميائيين في أن كنيسة الليل الدائم قد اكتشفت شيئًا خاطئا بك وقد نصبت فخاً”.
لقد كان مباركا حقيقيا لليل الدائم!
دون انتظار رد الأنسة عدالة، نظر إلى شيو.
على الرغم من أنها عانت من أشياء كثيرة في الماضي، لم يكن لديها مثل هذا الإدراك الواضح للمسار الشائك الذي كان المتجاوزين يخطونه. أي أخطاء يمكن أن تؤدي إلى عواقب وخيمة.
“بعد التنويم ولكن قبل أن تغادري باكلوند، توجهي إلى أقرب كنيسة إلهة ليل دائم وصلي بجدية. تصرفي كجاسوس أرسلته كنيسة الليل الدائم للتسلل إلى نادي التاروت. سيؤدي هذا إلى تضليل علماء النفس الكيميائيين في الاعتقاد بأنه قد تم تنفيذ الأمور المتعلقة بهفين رامبيس من قبل نادي تاروت، لكنها كانت في الحقيقة ستارًا دخانيا. والعقل المدبر الحقيقي وراء كل هذا قد كان كنيسة الليل الدائم… “
“أنا” قالت شيو دون أن تخفي أي شيء.
‘التصرف كجاسوس في نادي التاروت قد أرسلته كنيسة الليل الدائم… حسنًا…’ شعر كلاين بالذنب بعض الشيء.
“بمجرد أن يغادر هفين رامبيس، قومي بإشعال الإكسسوار على القبعة وأطلقي التميمة التي أعطيتك إياها.”
لقد كان مباركا حقيقيا لليل الدائم!
رفعت أودري يدها قليلاً.
وكان ليونارد قفاز أحمر حقيقي!
“حسنًا، ستستيقظان عندما تسمعانني أصفق”.
‘يجب أن يقال أن منظم ومضيف نادي التاروت، السيد الأحمق، يرسم أيضًا القمر القرمزي على صدره…’ تمتم كلاين في تسلية وعجز. نتيجة لذلك، لقد تم إلهامه أيضا.
بهذه الطريقة، بغض النظر عما إذا كان هفين رامبيس سيظهر في الطريق أو في مكان آخر، فإنها ستكون مستعدة.
“لا يمكن لهذا إلا أن يخدع المتجاوزين النموذجيين. بدون بركات السيد الأحمق الملائكية، يمكن للمسؤولين الكبار في علماء النفس الكيميائيين اكتشاف الحقيقة بسهولة”. ذكرت كاتليا.
على الرغم من أنها عانت من أشياء كثيرة في الماضي، لم يكن لديها مثل هذا الإدراك الواضح للمسار الشائك الذي كان المتجاوزين يخطونه. أي أخطاء يمكن أن تؤدي إلى عواقب وخيمة.
أجاب الرجل المعلق “إذن، النقطة الأساسية هي أنه يجب أن نبارك بشكل غير مباشر من قبل السيد الأحمق. وإلا، فهل سيكون من المستحيل علينا خداع آدم، ملك الملائكة لمسار المتفرج؟ أيضًا، الآنسة الساحر والأنسة الحُكم، عندما تصليان في كاتدرائية إلهة الليل الدائم، من الأفضل أن تصلوا للسيد الأحمق وتحصلوا على مساعدته في تحرير أنفسكم من التنويم وعدم مغادرة باكلوند على الفور.”
بالنسبة للدفع، ستنتمي جميع الغنائم إلى العالم، وستوفر له أودري عمولة مساعدة مجانية وفقًا لطلبه.
“في ظل هذه الظروف، ستكون باكلوند أكثر أمانًا من أي مكان آخر.”
وقد جعلها ذلك تمتلك وعي غير مسبوق للرعب الكامن وراء عبارة “أي ذكر له سيعرف”.
“حسنًا”. ردت شيو بجدية.
“إذا ماذا سنفعل تاليا؟”
برؤية أن المناقشة قد وصلت إلى هذه النقطة، نظرت أودري والآخرون جميعًا نحو العالم جيرمان سبارو، في انتظار رده.
بالنسبة للدفع، ستنتمي جميع الغنائم إلى العالم، وستوفر له أودري عمولة مساعدة مجانية وفقًا لطلبه.
كانت أفكار كلاين قد تبلورت بالفعل. لقد فكر للحظة ثم ضحك بصوت خشن.
في هذا التجمع المصغر، مثل العالم جيرمان سبارو إرادة الأحمق.
“في الواقع، هناك طرق أبسط للتدخل”.
“ما هي الأساليب الموجودة؟” اتسعت عينا أودري وهي تسأل بقلق.
“ما هي الأساليب الموجودة؟” اتسعت عينا أودري وهي تسأل بقلق.
كانت أفكار كلاين قد تبلورت بالفعل. لقد فكر للحظة ثم ضحك بصوت خشن.
نظر كلاين إلى الآنسة عدالة وأشار إلى أعلى رأسه.
في القصر القديم فوق الضباب الرمادي، مع اقتراب نهاية كلمات العالم جيرمان سبارو، لم يتحدث أحد للحظة. كان المكان كله صامتًا.
“بمجرد أن يغادر هفين رامبيس، قومي بإشعال الإكسسوار على القبعة وأطلقي التميمة التي أعطيتك إياها.”
قوموا بزيارتي بعد ظهر الأربعاء. بهذه الطريقة، ستكون لدي فرصة لرؤية رئيس أساقفة كنيسة الليل الدائم مقدمًا…”
‘إكسسوار ريشة القبعة تلك؟ إكسسوار القبعة الذي يمكنه الحصول على ما يسمى رد الموت؟ يأمل السيد العالم أن يجعل هذا الوجود يعطل العرافة والانتباه والنبوءة…’ أشعت عيون أودري الخضراء بينما أومأت برأسها في تفكير.
في هذا التجمع المصغر، مثل العالم جيرمان سبارو إرادة الأحمق.
“أنا أعرف ما يجب القيام به.”
كانت قد خطت خطوتين فقط عندما سمعت صوتًا لطيفًا ومبتسمًا:
‘عندما يحدث ذلك، ستكون الاستجابة هي قوة الإخفاء. بهذه الطريقة، بغض النظر عما يحدث، لا يمكن لآدم إلا أن يفترض أن الإلهة قد تدخلت، معتقدت أنهت قد باركت عائلة هال وليس لذلك علاقة بنادي التاروت… أتساءل عما إذا كانت الإلهة سترسل السيدة أريانا. بهذه الطريقة، سيكون إنهاء هفين رامبيس بسيطًا جدًا. إذا لم يكن الأمر كذلك، فسأقدم لنفسي عناق ملاك في وقت مبكر وأستخدم الدمى المتحركة التي ماتت. سينتج عن ذلك فرصة كبيرة للنصر…’ غمغم كلاين داخليا دون أن يقول أي شيء آخر.
“إذا كيف ينبغي القيام بهذا التوجيه الخاطئ؟” لفت عينا أودري قليلاً بينما سألت على عجل.
أكملت العدالة أودري خطتها بسرعة، وفعلت ذلك كما لو كانت تتحدث إلى نفسها وهي تتحدث إلى شيو و فورس:
‘التصرف كجاسوس في نادي التاروت قد أرسلته كنيسة الليل الدائم… حسنًا…’ شعر كلاين بالذنب بعض الشيء.
قوموا بزيارتي بعد ظهر الأربعاء. بهذه الطريقة، ستكون لدي فرصة لرؤية رئيس أساقفة كنيسة الليل الدائم مقدمًا…”
كانت أفكار كلاين قد تبلورت بالفعل. لقد فكر للحظة ثم ضحك بصوت خشن.
“سأصلي إلى السيد الأحمق من أجل لكي يقدم بركاته الملائكية. وبهذه الطريقة، لن أنوم من قبل هفين رامبيس عندما أقابله. سنتصرف بمجرد مغادرته…”
“في الواقع، هناك طرق أبسط للتدخل”.
“هفين رامبيس شخص حذر ومحافظ. يجب أن يستمر في اختيار مقابلتي في الطريق لمنع نفسه من التعرض للإمساك أو الوقوع في فخ…”
في هذه اللحظة، تم تنويم شيو و فورس حقًا. أجابت الأول بذهول، “لقد كنت أنا. أنا أحقق في سبب وفاة والدي…”
قريباً، وسط مناقشات الأعضاء الآخرين في نادي التاروت، اكتملت الخطة. ورفض العالم جيرمان سبارو اقتراح كاتليا بتقديم المساعدة. فبعد كل شيء، لم يستطع ضمان مشاركة قوى من كنيسة الليل الدائم.
بعد تبادل بعض المجاملات، ودعتها شيو و فورس وغادرتا. لقد بدأت أودري تنتظر بصبر.
بالنسبة للدفع، ستنتمي جميع الغنائم إلى العالم، وستوفر له أودري عمولة مساعدة مجانية وفقًا لطلبه.
بعد تبادل بعض المجاملات، ودعتها شيو و فورس وغادرتا. لقد بدأت أودري تنتظر بصبر.
بعد ظهر يوم الأربعاء، في مقر إقامة الفيسكونت غلاينت.
‘في هذا الوقت، لن يحل البكاء والشعور بالندم المشكلة بعد الآن. كل ما يمكنني فعله هو أن أبذل قصارى جهدي لإبقاء فورس على قيد الحياة في اللحظة الحاسمة… لحسن الحظ، لا تزال هناك بركات السيد الأحمق…’ ألقت شيو بنظرتها على العدالة أودري بينما فكرت لنفسها.
بعد عودتها من نادي الخيول، وقفت أودري، التي كانت ترتدي قميصًا أبيض بسيطًا وبنطلونًا من نفس اللوز، وحذاءً جلديًا لامعًا، وسترة جلدية سوداء تتشبث بخصرها، داخل مكتب الفيسكونت ونظرت إلى شيو و فورس.
لقد بدا وكأن حديثهم قد ألهم ألجر. نظر إلى العدالة والساحر والحُكم الواحدة تلو الآخرى. “من منكم مؤمن بإلهة الليل الدائم؟”
“من الذي دفعكم إلى التحقيق في الفيسكونت ستراتفورد ومتابعة سر الملك؟”
كانت أفكار كلاين قد تبلورت بالفعل. لقد فكر للحظة ثم ضحك بصوت خشن.
كانت عيناها الخضرزان مثل بركة قديمة من الماء في جبل عميق. كانت هادئة وعميقة وواضحة، مما جعل المرء يغرق فيه دون علم.
التقطت أودري القبعة بملحق الريشة البيضاء، وخرجت من غرفة الدراسة، تخطط للقاء سوزي وآني أولاً قبل الدردشة مع غلاينت لقتل الوقت.
في هذه اللحظة، تم تنويم شيو و فورس حقًا. أجابت الأول بذهول، “لقد كنت أنا. أنا أحقق في سبب وفاة والدي…”
“سأصلي إلى السيد الأحمق من أجل لكي يقدم بركاته الملائكية. وبهذه الطريقة، لن أنوم من قبل هفين رامبيس عندما أقابله. سنتصرف بمجرد مغادرته…”
“ومع ذلك، فإنني أصلي لوجود معين ليباركني…”
“إذا كيف ينبغي القيام بهذا التوجيه الخاطئ؟” لفت عينا أودري قليلاً بينما سألت على عجل.
طرحت أودري بضعة أسئلة أخرى وحصلت على إجابة مرضية. ثم قالت بصوت رقيق، “اتركوا باكلوند واتركوا هذا المكان. أنتما لا تنتميان إلى هنا.”
‘حسنًا، أعتقد أنه لأنني قد رددت طواعية اسم السيد الأحمق أنه قد تم جري إلى هذا، لم يكن هناك أي إكراه. في النهاية، أجلس هنا بمحض إرادتي. لا علاقة لذلك الأنسة عدالة. أيضًا، لولا توصيتها، فلم تكن لتتاح لي مثل هذه الفرصة لأصبح أقوى للبحث عن الحقيقة…’ جمعت شيو شفتيها بينما أخذت نفسًا عميقًا.
“حسنًا، ستستيقظان عندما تسمعانني أصفق”.
عندما قال هذا، غيّر ألجر بمهارة الضمير الذي استخدمه للإشارة إلى المجموعة. تمت دعوته فقط ليكون “مستشارا” ولن يشارك بالفعل في هذه المسألة. كان يجب أن يقول “أنتم” يجب أن تفعلوا هذا وذاك، لكنه اختار استخدام “نحن”.
في اللحظة التي قالت فيها ذلك، صفقت أودري يديها ورأت عيني شيو و فورس تستعيدان وضوحهما.
خططت للبقاء داخل مسكن الفيسكونت غلاينت لمدة نصف ساعة أخرى. كانت تنتظر دخول شيو إلى أقرب كاتدرائية لإلهة الليل الدائم لتنتهي من صلاتها قبل التوجه إلى مكان آخر.
بعد تبادل بعض المجاملات، ودعتها شيو و فورس وغادرتا. لقد بدأت أودري تنتظر بصبر.
نظر كلاين إلى الآنسة عدالة وأشار إلى أعلى رأسه.
خططت للبقاء داخل مسكن الفيسكونت غلاينت لمدة نصف ساعة أخرى. كانت تنتظر دخول شيو إلى أقرب كاتدرائية لإلهة الليل الدائم لتنتهي من صلاتها قبل التوجه إلى مكان آخر.
عند رؤية هذا، أومأ ألجر برأسه قليلاً.
بهذه الطريقة، بغض النظر عما إذا كان هفين رامبيس سيظهر في الطريق أو في مكان آخر، فإنها ستكون مستعدة.
بعد تبادل بعض المجاملات، ودعتها شيو و فورس وغادرتا. لقد بدأت أودري تنتظر بصبر.
التقطت أودري القبعة بملحق الريشة البيضاء، وخرجت من غرفة الدراسة، تخطط للقاء سوزي وآني أولاً قبل الدردشة مع غلاينت لقتل الوقت.
بهذه الطريقة، بغض النظر عما إذا كان هفين رامبيس سيظهر في الطريق أو في مكان آخر، فإنها ستكون مستعدة.
كانت قد خطت خطوتين فقط عندما سمعت صوتًا لطيفًا ومبتسمًا:
في اللحظة التي قالت فيها ذلك، صفقت أودري يديها ورأت عيني شيو و فورس تستعيدان وضوحهما.
“أحسنتِ.”
“حسنًا”. ردت شيو بجدية.
اتسعت حدقة عين أودري وهي تدير رأسها على عجل، فقط لترى رجلاً بشعر فضي يقف بجانب رف مصباح حائط أنيق. كانت عيناه زرقاء فاتحة، وكانت ملابسه نظيفة. لم يكن سوى هفين رامبيس!
أومأ كلاين برأسه قليلا وقال، “يجب أن يكون هذا هو الحال”.
كان هذا النصف إله ينتظر في مقر إقامة الفيسكونت غلاينت لأودري لإكمال التنويم والحصول على الإجابة!
“حسنًا، ستستيقظان عندما تسمعانني أصفق”.
في هذه اللحظة، ربما لم تخرج شيو و فورس من الباب الرئيسي حتى.
كانت قد خطت خطوتين فقط عندما سمعت صوتًا لطيفًا ومبتسمًا:
كان هذا خارج توقعات أودري تمامًا وتحليل الرجل المعلق. هذا قد عنى أن هفين رامبيس كان حاضرًا، لذلك لم تكن هناك حاجة لاستجواب الهدف من خلال أودري. كان التواجد في الجوار وتنويمهم شخصيًا بنفس الخطورة!
“هل ينطوي ذلك على التدخل في العرافة، تركيز المرء، والنبوءات؟” سألت أودري.
“ما هي الأساليب الموجودة؟” اتسعت عينا أودري وهي تسأل بقلق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
