المجموعة النامية.
1014: المجموعة النامية.
بعد مغادرة المنزل، فتحت شيو السلاسل وركبت دراجة صنعت خصيصًا للشباب. ثم اتجهت نحو قسم هيلستون.
أجاب املين بهدوء شديد: “حسنًا”.
تمامًا عندما تم هذا الإجراء، تراجع على الفور وترك كتل الجليد.
لم يتحدث ماريك أكثر بينما اختفت شخصيته.
كان يعلم أنه قد كان من المستحيل التوصل إلى خطة محددة في لحظة. كان على إملين وايت أن يسعى أولاً إلى الحصول على رأي المستويات العليا من السانغوين؛ لذلك لم يبقى.
كان يعلم أنه قد كان من المستحيل التوصل إلى خطة محددة في لحظة. كان على إملين وايت أن يسعى أولاً إلى الحصول على رأي المستويات العليا من السانغوين؛ لذلك لم يبقى.
فجأة سحب كولين إلياد سيفه وشق خلفه إلى يمينه. انفجر وحش، جسده المتعفن مغطى بالعيون، في قيح أصفر.
‘قد تكون هذه فرصة بالنسبة لي للحصول على الألوهية وأصبحت إيرل…’ ابتسم إملين وهو يراقب الروح، ماريك، يغادر بصمت.
في هذه اللحظة، مر اثنان بحارين على سطح السفينة أثناء التجشؤ.
لم يكن قد هضم خاصية تجاوز الباحث القرمزي. أشار ما يسمى بفرصة ليصبح إيرل إلى الوعد بالحصول على طقس مجاني وتركيبة الجرعة المقابلة.
لقد بدا وكأنه هذا قد تداخل مع رحلات ليمانو، لكن فورس شعرت أنه لن يجد أي شخص وجود الكثير من قوى التجاوز مفرط. الى جانب ذلك، كان الاثنان متكاملان. فببعد كل شيء، يمكنها ايجار رحلات ليمانو لأعضاء نادي التاروت الآخرين والحصول على أموال من قوى التجاوز. ومع ذلك، لم تكن قادرة على تأجير نفسها.
واصلت العربة التقدم وتوقفت عند مدخل كنيسة الحصاد. نظر إملين إلى الضباب الأبيض المائل للرمادي في السماء بنظرة من الارتياح، وضغط على قبعته الحريرية للأسفل، ونزل على عجل من العربة قبل دخول باب الكاتدرائية.
1014: المجموعة النامية.
بعد أن ارتدى رداء الكاهن البني، التقط قطعة قماش ودلو من الماء وبدأ بجدية في مسح سطح حاملات الشموع.
قال أحد البحارة في حالة من عدم اليقين: “يبدو أنه هناك سيرين في هذه المياه. أسمع دائمًا غنائهم في الليل…”.
بعد أن أنهى الأب أوترافسكي، الذي بدا أطولل، خطبته الصباحية، توقف إملين عن العمل وتذمر، “لماذا سُمح لإرنيس بالعودة؟”
في نفس الوقت تقريبًا، تردد قدر كبير من المعرفة في عقلها، مما جعلها تفهم كيفية استخدام قوى الكاتب.
“لقد طلب فقط القيام بعمل تطوعي لمدة شهر”. لم يكن الأب أوترافسكي منزعجًا من سؤال إملين المتكرر من وقت لآخر، وبدا صبورًا للغاية.
كان يعلم أنه قد كان من المستحيل التوصل إلى خطة محددة في لحظة. كان على إملين وايت أن يسعى أولاً إلى الحصول على رأي المستويات العليا من السانغوين؛ لذلك لم يبقى.
عند التفكير في لقائه، شعر إملين على الفور بالسخط. لم يستطع إلا أن يغمغم، “لقد أُجبر على القيام بعمل تطوعي، ليس من تلقاء نفسه. لم يمكن السماح له بتحديد الفترة. كان يحتاج إلى الخدمة لمدة نصف عام على الأقل!”
~~~~~~~~~~~
أجاب الأب أوترافسكي بابتسامة: “لقد أبلى بلاء حسناً. لقد عمل بجد طوال الشهر، مرشدا المصلين ونسخ الكتاب المقدس. استطعت أن أشعر بوضوح أنه قد أدرك بالفعل قيمة الحياة وفرحة الحصاد.”
لقد بدا وكأنه هذا قد تداخل مع رحلات ليمانو، لكن فورس شعرت أنه لن يجد أي شخص وجود الكثير من قوى التجاوز مفرط. الى جانب ذلك، كان الاثنان متكاملان. فببعد كل شيء، يمكنها ايجار رحلات ليمانو لأعضاء نادي التاروت الآخرين والحصول على أموال من قوى التجاوز. ومع ذلك، لم تكن قادرة على تأجير نفسها.
ارتعدت عضلات وجه إملين قليلاً.
شاهد زعيم مدينة الفضية باهتمام وظل ساكنًا لفترة طويلة حتى ظهر وحش آخر من الظلام.
“هل هو أيضًا- لا، هل سيصبح قريبًا مؤمنًا بالأم الأرض؟”
يجب أن أكون قادرًا على الحصول على المعلومات قريبًا وأؤكد من هو ضابط بحرية فيزاك الذي يرغب السيد الأحمق في التحقيق فيه…’ أرجع ألجر نظرته وعاد إلى المكتب حيث كان هناك سدس نحاسي.
“لا، لم أجبره على تغيير إيمانه”. قال الأب أوترفسكي بلطف: “لقر علمته فقط تعاليم الأم الأرض وإحساس الآثار والشظايا التي تجلبها الحياة. آمل أن يتذكر منزل الروح، عناق الأم، متى شعر بالضياع”.
حمل كولين، مع سيفين على ظهره، زجاجة من السائل الذهبي الساخن الباعث للضوء. لقد راقب ديريك يبذل قوته للدخول إلى كتلة الجليد ويدفن نفسه بالداخل تمامًا دون أن يترك صدعًا واحدًا.
ارتجفت شفتا املين، لكنه في النهاية لم يقل كلمة. أخفض رأسه واستمر في المسح.
‘أكبر مشكلة هي أن الضجة الناتجة عن هضم مغني المحيط واضحة للغاية… كان يجب أن أشتري كلمة البحر تلك وألقي باللوم عليها في الغناء في كل مرة…’ تنهد ألجر بصمت، لكنه لم يشعر بالندم كثيرا. كان هذا لأنه حتى لو أراد شرائها في ذلك الوقت، لم يكن لديه المال اللازم لذلك.
في شقة في قسم شاروود.
بعد كتابة بضع جمل، رأت شيو تقف وتمشي نحو الباب من زاوية عينها. صرخت في وجهها على عجل، “مهلا، ألا يجب أن نتوجه إلى مطعم للاحتفال؟”
جلست فورس على كرسي مرتفع الظهر، وركزت نظرتها على زجاجة فارغة على المكتب أمامها.
مدينة الفضة، في ميدان التدريب الذي لم يكن مزدحمًا مقارنةً بـ”النهار”.
لقد هضمت أخيرًا جرعة المنجم منذ بعض الوقت. اليوم، تحت إشراف شيو، قامت بصنع دماغ أزمان والغرض الملعون لروح قديمة في جرعة الكاتب. حشدت شجاعتها وشربتها.
في هذه اللحظة، مر اثنان بحارين على سطح السفينة أثناء التجشؤ.
في هذه اللحظة، شعرت أن دماغها كان يتوسع بسرعة. زادت الطيات الكبرى والمادة البيضاء بسرعة بينما أصبح جسدها ضبابي تدريجيًا، وانقسم إلى خلايا فردية.
بعد أن ارتدى رداء الكاهن البني، التقط قطعة قماش ودلو من الماء وبدأ بجدية في مسح سطح حاملات الشموع.
شكلت تلك الخلايا “بابًا” ذو هالة يلف بدماغها.
كانت كومة من الجليد الأزرق مكدسة هناك مثل جبل صغير.
سمعت فورس بخفة الهذيان المألوف، لكنه كان غير واضح وضبابي، مما منعها من تحديد الكلمات الدقيقة على الإطلاق. للـهي الخبيرة، لم يؤثر ذلك عليها بأي شكل من الأشكال.
حمل كولين، مع سيفين على ظهره، زجاجة من السائل الذهبي الساخن الباعث للضوء. لقد راقب ديريك يبذل قوته للدخول إلى كتلة الجليد ويدفن نفسه بالداخل تمامًا دون أن يترك صدعًا واحدًا.
بعد فترة زمنية غير معروفة، استعادت فورس السيطرة على دماغها وخلاياها واستشعرت وجود جسدها.
بعد فترة زمنية غير معروفة، مرت عربة عبر الضباب الرقيق. كان هناك شعار نبالة بزهرة وحلقتين منقوشة عليها.
في نفس الوقت تقريبًا، تردد قدر كبير من المعرفة في عقلها، مما جعلها تفهم كيفية استخدام قوى الكاتب.
كان هذا “أتيت، رأيت، سجلت”، والذي استخدم روح المرء كقلم وجسد الروح كورقة!
أعاد “الدماغ” المتحول إنتاج قوى التجاوز التي إستخدمها الهدف قبل دفع جزء من الخلايا الحيوية لتشكيل الرموز والأنماط والملصقات المقابلة للتخزين الكامل.
اشتد تركيز شيو بينما راقبت العربة تتوقف عند مدخل المطعم. ثم رأت اافيسكونت ستراتفورد الأشيب، الذي كان في الأربعينيات من عمره، ينزل أولاً. ثم مد يده إلى الراكب خلفه مثل رجل نبيل.
كان هذا “أتيت، رأيت، سجلت”، والذي استخدم روح المرء كقلم وجسد الروح كورقة!
لم تستطع شيو رؤية وجه السيدة ولاحظت فقط أن فك السيدة كان ناعم وبشرتها فاتحة.
‘في الوقت الحالي، لا يمكنني إلا تسجيل قوة تجاوز واحدة لها تأثير الألوهية. كلما ارتفع تسلسل الهدف، زادت فرص فشلي. حتى عند إستهداف التسلسل 4، قد لا يكون المرء قادرًا على النجاح ولو مرة واحدة في عشر محاولات… يمكنني تسجيل ثماني قوى تجاوز تسلسلات 5 و 6، مع كون تأثيراتها نصف الأصلية. يمكنني تسجيل عشرين قوى تجاوز من التسلسلات 7 إلى التسلسلات 9 مع كون تأثيرها مثل الأصل نقريبا… عندما يتم هضم الجرعة أكثر، سأستمتع بتحسين في كل هذه الجوانب…’ إستخلصت فورس المعرفة وتجاربها قبل أن تتمتم لنفسها بصمت.
إستمتعوا~~~
لقد بدا وكأنه هذا قد تداخل مع رحلات ليمانو، لكن فورس شعرت أنه لن يجد أي شخص وجود الكثير من قوى التجاوز مفرط. الى جانب ذلك، كان الاثنان متكاملان. فببعد كل شيء، يمكنها ايجار رحلات ليمانو لأعضاء نادي التاروت الآخرين والحصول على أموال من قوى التجاوز. ومع ذلك، لم تكن قادرة على تأجير نفسها.
‘في الوقت الحالي، لا يمكنني إلا تسجيل قوة تجاوز واحدة لها تأثير الألوهية. كلما ارتفع تسلسل الهدف، زادت فرص فشلي. حتى عند إستهداف التسلسل 4، قد لا يكون المرء قادرًا على النجاح ولو مرة واحدة في عشر محاولات… يمكنني تسجيل ثماني قوى تجاوز تسلسلات 5 و 6، مع كون تأثيراتها نصف الأصلية. يمكنني تسجيل عشرين قوى تجاوز من التسلسلات 7 إلى التسلسلات 9 مع كون تأثيرها مثل الأصل نقريبا… عندما يتم هضم الجرعة أكثر، سأستمتع بتحسين في كل هذه الجوانب…’ إستخلصت فورس المعرفة وتجاربها قبل أن تتمتم لنفسها بصمت.
‘في التسلسل 6، يتمتع المبتدئ أخيرًا بقوة قتالية كافية!’ لقد كبحت المشاعر في أفكارها وهي تتنهد لشيو.
كانت كومة من الجليد الأزرق مكدسة هناك مثل جبل صغير.
ثم أخذت قلمًا وورقة وبدأت في كتابة رسالة:
تمامًا عندما تم هذا الإجراء، تراجع على الفور وترك كتل الجليد.
“معلمي العزيز، يسعدني جدًا أن أبلغك أنني قد أصبحت كاتب أخيرًا. أنا على بعد خطوة واحدة من حلمي “بالسفر”… “
بعد أن أنهى الأب أوترافسكي، الذي بدا أطولل، خطبته الصباحية، توقف إملين عن العمل وتذمر، “لماذا سُمح لإرنيس بالعودة؟”
بعد كتابة بضع جمل، رأت شيو تقف وتمشي نحو الباب من زاوية عينها. صرخت في وجهها على عجل، “مهلا، ألا يجب أن نتوجه إلى مطعم للاحتفال؟”
أجابت شيو بطريقة صارمة، “روحانيتك الفائضة خطيرة نوعًا ما. ستحتاجين إلى عدة أيام من التأمل لإبقائها تحت السيطرة. آه، لا يُسمح لك بالتدخين أو الشرب. لا تنغمسي كثيرًا في مشاعرك.”
بعد فترة زمنية غير معروفة، استعادت فورس السيطرة على دماغها وخلاياها واستشعرت وجود جسدها.
وبعد النصيحة، لقد أضافة “لا يزال لديّ مهام لأفعلها. لديّ ما يكفي تقريباً للاستبدال بتركيبة القاضي”.
لم يحضر ديريك سلاحه معه وهو يقف خالي الوفاض أمام جبل الجليد، يصلي تقوى، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”
“…حسنا.” ألقت فورس يديها.
نزل الظلام الدامس. حتى مع وجود خطوط البرق عبر السماء، لم تكن قادرة على إنارة الداخل.
بعد مغادرة المنزل، فتحت شيو السلاسل وركبت دراجة صنعت خصيصًا للشباب. ثم اتجهت نحو قسم هيلستون.
“لقد طلب فقط القيام بعمل تطوعي لمدة شهر”. لم يكن الأب أوترافسكي منزعجًا من سؤال إملين المتكرر من وقت لآخر، وبدا صبورًا للغاية.
وفقًا للمعلومات الاستخباراتية التي حصلت عليها سابقًا، حجز الفيسكونت ستراتفورد الغداء في مطعم فاخر.
“معلمي العزيز، يسعدني جدًا أن أبلغك أنني قد أصبحت كاتب أخيرًا. أنا على بعد خطوة واحدة من حلمي “بالسفر”… “
عند الوصول إلى المطعم، قامت شيو بتأمين الدراجة إلى مصباح الشارع ووجدت ركنا منعزلًا لمراقبة الأشخاص المارين.
هذا قد عنى أيضًا أنها كانت على وشك مقابلة هفين رامبيس مرةً أخرى.
بعد فترة زمنية غير معروفة، مرت عربة عبر الضباب الرقيق. كان هناك شعار نبالة بزهرة وحلقتين منقوشة عليها.
كان هذا “أتيت، رأيت، سجلت”، والذي استخدم روح المرء كقلم وجسد الروح كورقة!
اشتد تركيز شيو بينما راقبت العربة تتوقف عند مدخل المطعم. ثم رأت اافيسكونت ستراتفورد الأشيب، الذي كان في الأربعينيات من عمره، ينزل أولاً. ثم مد يده إلى الراكب خلفه مثل رجل نبيل.
لم يكن قد هضم خاصية تجاوز الباحث القرمزي. أشار ما يسمى بفرصة ليصبح إيرل إلى الوعد بالحصول على طقس مجاني وتركيبة الجرعة المقابلة.
لقد كانت سيدة ترتدي عباءة حمراء داكنة.
بعد مغادرة المنزل، فتحت شيو السلاسل وركبت دراجة صنعت خصيصًا للشباب. ثم اتجهت نحو قسم هيلستون.
لم تستطع شيو رؤية وجه السيدة ولاحظت فقط أن فك السيدة كان ناعم وبشرتها فاتحة.
‘أكبر مشكلة هي أن الضجة الناتجة عن هضم مغني المحيط واضحة للغاية… كان يجب أن أشتري كلمة البحر تلك وألقي باللوم عليها في الغناء في كل مرة…’ تنهد ألجر بصمت، لكنه لم يشعر بالندم كثيرا. كان هذا لأنه حتى لو أراد شرائها في ذلك الوقت، لم يكن لديه المال اللازم لذلك.
…
بعد فترة زمنية غير معروفة، استعادت فورس السيطرة على دماغها وخلاياها واستشعرت وجود جسدها.
على المنتقم الأزرق في شمال بحر سونيا.
لقد هضمت أخيرًا جرعة المنجم منذ بعض الوقت. اليوم، تحت إشراف شيو، قامت بصنع دماغ أزمان والغرض الملعون لروح قديمة في جرعة الكاتب. حشدت شجاعتها وشربتها.
تركت أقدام ألجر ويلسون الأرض وهو يطفو خلف نافذة كابينة القبطان. كان يحدق في سطح السفينة والموجات البعيدة في الخارج.
‘أكبر مشكلة هي أن الضجة الناتجة عن هضم مغني المحيط واضحة للغاية… كان يجب أن أشتري كلمة البحر تلك وألقي باللوم عليها في الغناء في كل مرة…’ تنهد ألجر بصمت، لكنه لم يشعر بالندم كثيرا. كان هذا لأنه حتى لو أراد شرائها في ذلك الوقت، لم يكن لديه المال اللازم لذلك.
بعد أن هضم بالفعل جزءًا من جرعة مغني المحيط، أبلغ كنيسة العواصف قبل أسبوعين وجمع نقاط مساهمة كافية للحصول على جرعة مبارك رياح واستهلكها بنجاح. هذا قد عنى أيضا أنه كان رسميًا بالتسلسل 6. بالطبع، كان عليه أن يعيد هضم جرعة مبارك الرياح، لكن ذلك لم يكن صعبًا للغاية.
في هذه اللحظة، رأى كولين ضوءًا مشعًا ينبثق من كومة الجليد الأزرق. لقد نثر ضوءًا نقيًا، بقوة احتراق ودفء وسطوع وحيوية مختلفة عن البرق المحيط.
‘أكبر مشكلة هي أن الضجة الناتجة عن هضم مغني المحيط واضحة للغاية… كان يجب أن أشتري كلمة البحر تلك وألقي باللوم عليها في الغناء في كل مرة…’ تنهد ألجر بصمت، لكنه لم يشعر بالندم كثيرا. كان هذا لأنه حتى لو أراد شرائها في ذلك الوقت، لم يكن لديه المال اللازم لذلك.
قال أحد البحارة في حالة من عدم اليقين: “يبدو أنه هناك سيرين في هذه المياه. أسمع دائمًا غنائهم في الليل…”.
علاوة على ذلك، فقد اكتشف طريقة لهضم جرعة مغني المحيط.
على المنتقم الأزرق في شمال بحر سونيا.
يجب أن أكون قادرًا على الحصول على المعلومات قريبًا وأؤكد من هو ضابط بحرية فيزاك الذي يرغب السيد الأحمق في التحقيق فيه…’ أرجع ألجر نظرته وعاد إلى المكتب حيث كان هناك سدس نحاسي.
على المنتقم الأزرق في شمال بحر سونيا.
في هذه اللحظة، مر اثنان بحارين على سطح السفينة أثناء التجشؤ.
بعد أن ارتدى رداء الكاهن البني، التقط قطعة قماش ودلو من الماء وبدأ بجدية في مسح سطح حاملات الشموع.
قال أحد البحارة في حالة من عدم اليقين: “يبدو أنه هناك سيرين في هذه المياه. أسمع دائمًا غنائهم في الليل…”.
‘في الوقت الحالي، لا يمكنني إلا تسجيل قوة تجاوز واحدة لها تأثير الألوهية. كلما ارتفع تسلسل الهدف، زادت فرص فشلي. حتى عند إستهداف التسلسل 4، قد لا يكون المرء قادرًا على النجاح ولو مرة واحدة في عشر محاولات… يمكنني تسجيل ثماني قوى تجاوز تسلسلات 5 و 6، مع كون تأثيراتها نصف الأصلية. يمكنني تسجيل عشرين قوى تجاوز من التسلسلات 7 إلى التسلسلات 9 مع كون تأثيرها مثل الأصل نقريبا… عندما يتم هضم الجرعة أكثر، سأستمتع بتحسين في كل هذه الجوانب…’ إستخلصت فورس المعرفة وتجاربها قبل أن تتمتم لنفسها بصمت.
سخر رفيقه.
…
“كيف يمكن ذلك؟ كيف يمكن أن تبدو السيرين سيئة لهذه الدرجة؟”
جلست فورس على كرسي مرتفع الظهر، وركزت نظرتها على زجاجة فارغة على المكتب أمامها.
“لا بدا أنها قد كانت ضوضاء صادرة عن وحوش بحر ما!”
“لا، لم أجبره على تغيير إيمانه”. قال الأب أوترفسكي بلطف: “لقر علمته فقط تعاليم الأم الأرض وإحساس الآثار والشظايا التي تجلبها الحياة. آمل أن يتذكر منزل الروح، عناق الأم، متى شعر بالضياع”.
…
على المنتقم الأزرق في شمال بحر سونيا.
مدينة الفضة، في ميدان التدريب الذي لم يكن مزدحمًا مقارنةً بـ”النهار”.
أجاب املين بهدوء شديد: “حسنًا”.
كانت كومة من الجليد الأزرق مكدسة هناك مثل جبل صغير.
كان يعلم أنه قد كان من المستحيل التوصل إلى خطة محددة في لحظة. كان على إملين وايت أن يسعى أولاً إلى الحصول على رأي المستويات العليا من السانغوين؛ لذلك لم يبقى.
لم يحضر ديريك سلاحه معه وهو يقف خالي الوفاض أمام جبل الجليد، يصلي تقوى، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”
ثم أخذت قلمًا وورقة وبدأت في كتابة رسالة:
بعد ترديد الاسم الشرفي وتقديم طلبه، نظر إلى زعيم مجلس الستة أعضاء، كولين إلياد، وهو يسير باتجاه كتل الجليد من بعيد.
ارتجفت شفتا املين، لكنه في النهاية لم يقل كلمة. أخفض رأسه واستمر في المسح.
حمل كولين، مع سيفين على ظهره، زجاجة من السائل الذهبي الساخن الباعث للضوء. لقد راقب ديريك يبذل قوته للدخول إلى كتلة الجليد ويدفن نفسه بالداخل تمامًا دون أن يترك صدعًا واحدًا.
نزل الظلام الدامس. حتى مع وجود خطوط البرق عبر السماء، لم تكن قادرة على إنارة الداخل.
بعد كتابة بضع جمل، رأت شيو تقف وتمشي نحو الباب من زاوية عينها. صرخت في وجهها على عجل، “مهلا، ألا يجب أن نتوجه إلى مطعم للاحتفال؟”
في غمضة عين، ظهر اندفاع لا يوصف كما لو أن أزواج من العيون ألقيت من أعماق الظلام.
كان يعلم أنه قد كان من المستحيل التوصل إلى خطة محددة في لحظة. كان على إملين وايت أن يسعى أولاً إلى الحصول على رأي المستويات العليا من السانغوين؛ لذلك لم يبقى.
كان من الواضح أن كولين إلياد قد شعر بأن ديريك كان في سبات عميق. على الرغم من تجميد ديريك في الجليد الذي لم يذوب في العادة وكان جسده يرتجف، لم يستيقظ.
علاوة على ذلك، فقد اكتشف طريقة لهضم جرعة مغني المحيط.
دون أي تردد، ألقى زجاجة الجرغع أمامه. طاف فوقها شكل شفاف شبيه بالظل ولفها.
وبعد النصيحة، لقد أضافة “لا يزال لديّ مهام لأفعلها. لديّ ما يكفي تقريباً للاستبدال بتركيبة القاضي”.
مر هذا الرقم عبر الجليد الأزرق ووصل إلى الفضاء الضيق حيث كان به ديريك. لقد أخرج الجرعة ووضعها عن طريق فم ديريك.
بعد كتابة بضع جمل، رأت شيو تقف وتمشي نحو الباب من زاوية عينها. صرخت في وجهها على عجل، “مهلا، ألا يجب أن نتوجه إلى مطعم للاحتفال؟”
تمامًا عندما تم هذا الإجراء، تراجع على الفور وترك كتل الجليد.
‘الشمس الصغير في التسلسل 5 أيضًا…’ تنهد كلاين بإرتياح وهو يلقيه عينيه على النجم القرمزي الذي قد مثل الشمس ألقاه على نجم آخر.
ووش!
في القصر القديم فوق الضباب.
فجأة سحب كولين إلياد سيفه وشق خلفه إلى يمينه. انفجر وحش، جسده المتعفن مغطى بالعيون، في قيح أصفر.
تمامًا عندما تم هذا الإجراء، تراجع على الفور وترك كتل الجليد.
لم يكن معروفا من أيى أتت!
‘في التسلسل 6، يتمتع المبتدئ أخيرًا بقوة قتالية كافية!’ لقد كبحت المشاعر في أفكارها وهي تتنهد لشيو.
في هذه اللحظة، رأى كولين ضوءًا مشعًا ينبثق من كومة الجليد الأزرق. لقد نثر ضوءًا نقيًا، بقوة احتراق ودفء وسطوع وحيوية مختلفة عن البرق المحيط.
بعد أن ارتدى رداء الكاهن البني، التقط قطعة قماش ودلو من الماء وبدأ بجدية في مسح سطح حاملات الشموع.
ملأ هذا عيني كولين كما لو أن الضوء قد أتى من العصور المظلمة.
إستمتعوا~~~
شاهد زعيم مدينة الفضية باهتمام وظل ساكنًا لفترة طويلة حتى ظهر وحش آخر من الظلام.
…
…
“كيف يمكن ذلك؟ كيف يمكن أن تبدو السيرين سيئة لهذه الدرجة؟”
في القصر القديم فوق الضباب.
“لا، لم أجبره على تغيير إيمانه”. قال الأب أوترفسكي بلطف: “لقر علمته فقط تعاليم الأم الأرض وإحساس الآثار والشظايا التي تجلبها الحياة. آمل أن يتذكر منزل الروح، عناق الأم، متى شعر بالضياع”.
‘الشمس الصغير في التسلسل 5 أيضًا…’ تنهد كلاين بإرتياح وهو يلقيه عينيه على النجم القرمزي الذي قد مثل الشمس ألقاه على نجم آخر.
“كيف يمكن ذلك؟ كيف يمكن أن تبدو السيرين سيئة لهذه الدرجة؟”
لقد مثل الآنسة العدل. خلال الشهر الماضي أو نحو ذلك، أكملت العديد من مهام علماء النفس الكيميائيين وبادلت مساهمتها في تركيبة جرعة مسافر الأحلام.
إستمتعوا~~~
هذا قد عنى أيضًا أنها كانت على وشك مقابلة هفين رامبيس مرةً أخرى.
عند التفكير في لقائه، شعر إملين على الفور بالسخط. لم يستطع إلا أن يغمغم، “لقد أُجبر على القيام بعمل تطوعي، ليس من تلقاء نفسه. لم يمكن السماح له بتحديد الفترة. كان يحتاج إلى الخدمة لمدة نصف عام على الأقل!”
~~~~~~~~~~~
أجابت شيو بطريقة صارمة، “روحانيتك الفائضة خطيرة نوعًا ما. ستحتاجين إلى عدة أيام من التأمل لإبقائها تحت السيطرة. آه، لا يُسمح لك بالتدخين أو الشرب. لا تنغمسي كثيرًا في مشاعرك.”
فصول اليوم وفصلي الأمس، أرحوا أنها أعجبتكم
بعد ترديد الاسم الشرفي وتقديم طلبه، نظر إلى زعيم مجلس الستة أعضاء، كولين إلياد، وهو يسير باتجاه كتل الجليد من بعيد.
أراكم غدا إن شاء الله
لم تستطع شيو رؤية وجه السيدة ولاحظت فقط أن فك السيدة كان ناعم وبشرتها فاتحة.
إستمتعوا~~~
لقد بدا وكأنه هذا قد تداخل مع رحلات ليمانو، لكن فورس شعرت أنه لن يجد أي شخص وجود الكثير من قوى التجاوز مفرط. الى جانب ذلك، كان الاثنان متكاملان. فببعد كل شيء، يمكنها ايجار رحلات ليمانو لأعضاء نادي التاروت الآخرين والحصول على أموال من قوى التجاوز. ومع ذلك، لم تكن قادرة على تأجير نفسها.
مر هذا الرقم عبر الجليد الأزرق ووصل إلى الفضاء الضيق حيث كان به ديريك. لقد أخرج الجرعة ووضعها عن طريق فم ديريك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
