تحقيق دالي.
896: تحقيق دالي.
“فقط لو كان بالإمكان أن يكون مثلك، وأن يكون على استعداد لأخذ زمام المبادرة عند مواجهة امرأة، وله مهارة في خلق جوٍ موحٍ، فقط لو كان الأمر كذلك، لكان لدينا أطفال بالفعل على الأرجح.”
‘لأن أشتري قاموس في وقت متأخر من الليل، في مدينة فوضوية إلى حد ما. علاوة على ذلك، من الواضح أنني أبدو كشخص من إنتيس. هذا أمر خطير إلى حد ما… لا، لا يمكنني الاستمرار في ارتداء هذا القفاز…’ ذهل دانيتز لبضع ثوان قبل أن يرفع يده ويحاول خلع قفاز الملاكمة.
كان الشكل يقف وسط الظل. كان يرتدي عباءة سوداء، بظل عينين أزرق واحمر للخدود. في لمحة، بدا وكأنه ظل أو شبح طاف من جثة.
“هذا ليس شيئًا يحتاج إلى الاخفاء.”
عندما انتهى من فعل ذلك نصفيا، توقف فجأة ودرس أندرسون. عندما رآه يرتدي قفازًا أسود على يده اليسرى، قام بضحكة مكتومة جوفاء وارتدى قفازه مرة أخرى.
“أعتقد أنه في القارة الجنوبية، مكان مثل هذا يتطلب القوة”.
لقد أضاف دانيتز بابتسامة خافتة
ظل تعبير أندرسون كما هو مع استمراره في تمسيد ذقنه.
“دعنا نذهب إلى ميدان التدريب. دعنا نقوم ببعض التمارين!”
على الرغم من أن مدينة الفضة كانت تحتوي فقط على العشب أسود الوجه الصالح للأكل في المنطقة المجاورة لها، إلا أنه لم يكن بها نوع واحد فقط من النباتات. كانت أنواع عديدة من النباتات، كلها غريبة. باستخدام قوى مختلفة، كان بإمكانها أن تنمو وتتكاثر في بيئة مظلمة تفتقر إلى الشمس ولا يوجد بها سوى البرق. كان من تقاليد مدينة الفضة اختيار نباتات مختلفة ومزجها بأعضاء الوحوش لإنشاء أنواع مختلفة من المراهم. كانت فعالة بشكل خاص عند علاج معظم الإصابات والأمراض. لقد منعت السكان من الموت لمجرد مشكلة تافهة.
“إذن، ما الذي تنوي فعله؟”
عندما انتهى من فعل ذلك نصفيا، توقف فجأة ودرس أندرسون. عندما رآه يرتدي قفازًا أسود على يده اليسرى، قام بضحكة مكتومة جوفاء وارتدى قفازه مرة أخرى.
سخرت دالي.
أشار دانيتز إلى الدرج وقال، “أخطط للعثور على رئيس الفندق واستعارة قاموسه. أعتقد أنه سيعلم أطفاله الدوتانية”.
“هذه فكرة تستحق المتابعة. ولكن حتى مع القاموس، لن تتمكن من إتقانها في أي وقت قريب. حتى إذا فهمت بعض المصطلحات، فسيظل الأمر صعبًا إلى حد ما. فبعد كل شيء، اللغة هنا مختلفة تمامًا نظام من القارة الشمالية “، قال أندرسون مع ‘تسك’. “لماذا لا أقترح حلاً لك. من المحتمل أن قبطانتك قد علمتك بعض السحر الشعائري في مجال إله المعرفة والحكمة، أليس كذلك؟”
“نعم”
“سيدتي، لقد قلتِ الكثير.”
هز أندرسون رأسه وضحك.
رد
دانيتز
داخل الصالة الصغيرة، وقف كلاين بجانب الباب، لقد رفع يده اليمنى، فاركا صدغيه. ووقف هناك مثل التمثال.
بإيماءة دون تفكير ثانٍ.
‘لم أحصل على معلومات المشؤوم الأغرب التي يحتاجها السيد العالم… ما زلت أفتقر إلى النقاط المطلوبة لخاصية تجاوز التسلسل 5 مصاص دماء… لدي ثلاثة أصدقاء فقط. هذا لا يكفي… كل الدلائل التي لدي بشأن ضريح الزعيم السابق ليست كثيرة…’
توتر عقله بشكل غريزي وهو يرفع زئير إله الرعد، المطرقة الزرقاء الداكنة التي كانت تلف حولها شرارات كهربائية. لقد اقترب بعناية من الباب، مستعدًا لقتل أي وحوش ظهرت فجأة من الظلام.
صفق أندرسون على يديه وقال، “إذا، يمكنني أن أعلمك سحرا شعائريًا جديدًا. من خلال الصلاة إلى إله المعرفة والحكمة، ستتمكن من فهم، التعرف وكتابة الدوتانية.”
تمامًا بينما ارتدى ملابسه بتردد استعدادًا للانضمام إلى فالير في ميدان التدريب، انبثق ظل من الأطراف المظلمة للشارع وقال، “ديريك بيرغ، الزعيم طلب منك زيارته عند البرج”.
سحب كلاين بطانيته وفك حزام الأمان، غطى فمه وتثاؤب. لقد خرج من الصالة وتوجه إلى الحمام في زاوية القاعة.
هز دانيتز رأسه دون تردد.
“أنا أؤمن بلورد العواصف، وليس بإله المعرفة والحكمة. السبب وراء تلقي بعض السحر الشعائري خاصتي في الماضي رد كان بسبب القبطانة.”
على متن المنطاد، كان حزام أمان كلاين مشدود وبطانية فوقه بينما كان يميل على مقعده، وهو بالفعل في نوم عميق.
عند قول ذلك، ألقى نظرة على أندرسون.
بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.
“ألم تولد في سيغار، نشأت في لينبورغ، كنت زميلًا في الصف مع القبطانة؟”
صفق أندرسون على يديه وقال، “إذا، يمكنني أن أعلمك سحرا شعائريًا جديدًا. من خلال الصلاة إلى إله المعرفة والحكمة، ستتمكن من فهم، التعرف وكتابة الدوتانية.”
هز أندرسون رأسه وضحك.
“إذن يجب أن تكون أيضًا مؤمنًا بإله المعرفة والحكمة. ألن يكون أكثر فاعلية إذا كنت من يضع الطقس؟”
هز أندرسون رأسه وضحك.
“على الرغم من كوننا مؤمنين جميعا، فإن أولئك الذين يمكنهم تلقي الرد هم أقلية متطرفة”.
سحب كلاين بطانيته وفك حزام الأمان، غطى فمه وتثاؤب. لقد خرج من الصالة وتوجه إلى الحمام في زاوية القاعة.
على ما يبدو في تفكير، قال، “إن أفضل طريقة هي العثور على كاهن أو أسقف من كنيسة المعرفة. وجعلهم يصنعون بعض والتمائم، أه – أذكر أن هناك عددًا قليلاً من الحجاج من لينبورغ هنا في ميناء بيرنس. لماذا لا نزورهم غدا… “
كان دانيتز على وشك أن يقول “نعم” عندما كشف فجأة عن نظرة شك.
“لدي هذا الشعور المزعج بأنك ترمي لشيئ ما…”
تجمد تعبير أندرسون على الفور.
896: تحقيق دالي.
…
~~~~~~~~
على متن المنطاد، كان حزام أمان كلاين مشدود وبطانية فوقه بينما كان يميل على مقعده، وهو بالفعل في نوم عميق.
في هذه اللحظة، كان الظلام بالخارج. كان هناك القليل من الضوء من الأرض، وتحرك المشهد ببطء على الرغم من التحرك بسرعة عالية. بدا كل شيء هادئًا وصامتًا.
بعد فترة زمنية غير معروفة، استيقظ كلاين فجأة وهو يمد رقبته.
بينما كان يحتفظ بناقوس الموت عليه، كان قد شرب الكثير من الماء. كانت مثانته قد أيقظته.
صفق أندرسون على يديه وقال، “إذا، يمكنني أن أعلمك سحرا شعائريًا جديدًا. من خلال الصلاة إلى إله المعرفة والحكمة، ستتمكن من فهم، التعرف وكتابة الدوتانية.”
سحب كلاين بطانيته وفك حزام الأمان، غطى فمه وتثاؤب. لقد خرج من الصالة وتوجه إلى الحمام في زاوية القاعة.
بعد أن أراح نفسه، غسل يده وغادر الحمام. عندما دخل القاعة، رأى فجأة شخصية.
كان الشكل يقف وسط الظل. كان يرتدي عباءة سوداء، بظل عينين أزرق واحمر للخدود. في لمحة، بدا وكأنه ظل أو شبح طاف من جثة.
بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.
بعد أن أراح نفسه، غسل يده وغادر الحمام. عندما دخل القاعة، رأى فجأة شخصية.
أطلق كلاين ضحكة مكتومة ناعمة.
كان الشكل يقف وسط الظل. كان يرتدي عباءة سوداء، بظل عينين أزرق واحمر للخدود. في لمحة، بدا وكأنه ظل أو شبح طاف من جثة.
‘السيدة دالي…’ من الواضح أن كلاين تعرف عليها بينما تفاعل على الفور وكأنه قفز من الخوف.
نظرت دالي إلى الأعلى، وتحدثت بابتسامة لا تختلف عن ذي قبل.
مشت دالي بضع خطوات للأمام ونظرت إلى وجه دواين دانتيس. لقد أوقفت نظرتها عند عينيه وهي تلف شفتيها في إبتسامة.
“على الرغم من كوننا مؤمنين جميعا، فإن أولئك الذين يمكنهم تلقي الرد هم أقلية متطرفة”.
“عيناك وجوك يشبه صديق لي، وخاصةً العينين”.
ظل تعبير أندرسون كما هو مع استمراره في تمسيد ذقنه.
تظاهر كلاين على الفور بالإستناره بيتما قال بابتسامة، “سيدتي، إذا تم تبديل جنسينا، فستكون هذه طريقة نموذجية للتقرب من شخص ما”.
“هذا ليس شيئًا يحتاج إلى الاخفاء.”
لم تبتعد عينا دالي وهي تضحك.
“ليست هناك حاجة لأي مبادلة. لا يغير الاختلاف بين الجنسين تعريف مثل هذه الأفعال.”
استرخى ديريك بينما فتح الباب ورحب، “فالير، ألست تقود فريق دورية اليوم؟”
“إذا كان هذا في أي وقت آخر، لكنت أحاول حقًا خداعك إلى السرير إذا قلت شيئًا كهذا، حتى أنني كنت أنني سأخدعك طوال الطريق إلى الزواج.”
“ومع ذلك، ليس لدي مثل هذه الأفكار في الوقت الحالي. لقد جئت لأن عيناك تذكرانني به حقًا.”
‘إن الحديث مع السيدة دالي أمر مربك حقًا… لا يمكنني السماح لها بقيادة المحادثة؛ وإلا، قد تدرك أن دواين دانتيس ليس كازانوفا لديه تفضيل واسع أو خبير رومانسي. بدلاً من ذلك، ليس إلا رجل عديم الخبرة أمام النساء الساحرات… لا بد لي من أخذ زمام المبادرة في هذه المحادثة…’ تحرك ذهن كلاين وهو يسأل مباشرةً بطريقة نصف ممازحة، “سيدتي، هل تحبين صديقك هذا؟”
“إذن يجب أن تكون أيضًا مؤمنًا بإله المعرفة والحكمة. ألن يكون أكثر فاعلية إذا كنت من يضع الطقس؟”
‘إن الحديث مع السيدة دالي أمر مربك حقًا… لا يمكنني السماح لها بقيادة المحادثة؛ وإلا، قد تدرك أن دواين دانتيس ليس كازانوفا لديه تفضيل واسع أو خبير رومانسي. بدلاً من ذلك، ليس إلا رجل عديم الخبرة أمام النساء الساحرات… لا بد لي من أخذ زمام المبادرة في هذه المحادثة…’ تحرك ذهن كلاين وهو يسأل مباشرةً بطريقة نصف ممازحة، “سيدتي، هل تحبين صديقك هذا؟”
“ألم تولد في سيغار، نشأت في لينبورغ، كنت زميلًا في الصف مع القبطانة؟”
فوجئت دالي لثانية واحدة قبل أن ترفع حاجبيها وتخفض رأسها وتبتسم.
كان الشكل يقف وسط الظل. كان يرتدي عباءة سوداء، بظل عينين أزرق واحمر للخدود. في لمحة، بدا وكأنه ظل أو شبح طاف من جثة.
لقد أضاف دانيتز بابتسامة خافتة
“هذا ليس شيئًا يحتاج إلى الاخفاء.”
“فقط لو كان بالإمكان أن يكون مثلك، وأن يكون على استعداد لأخذ زمام المبادرة عند مواجهة امرأة، وله مهارة في خلق جوٍ موحٍ، فقط لو كان الأمر كذلك، لكان لدينا أطفال بالفعل على الأرجح.”
“أعتقد أنه في القارة الجنوبية، مكان مثل هذا يتطلب القوة”.
“لسوء الحظ، إنه رجل متحفظ. عندما يتحدث معي، كل ما تحدث عنه هو الأمور المتعلقة بالعمل أو تجاربه. أي تلميحات أُعطيت له أو أي نكتة ذهبت فوق الحدود جعلته يبدو غير مرتاح. غالبًا ما كان يجد أعذارًا للمغادرة. لقد بدا كبيرا في السن، ولم يعتني بشعره. وكان لديه أيضًا ذاكرة سيئة. حتى أنه نسي عيد ميلادي. وكلما فكرت فيه، أكنت سأصاب بالغضب، وتتولد لدي الرغية في دفعه إلى الفراش، ربط ذراعيه على درابزين السرير… “
‘لأن أشتري قاموس في وقت متأخر من الليل، في مدينة فوضوية إلى حد ما. علاوة على ذلك، من الواضح أنني أبدو كشخص من إنتيس. هذا أمر خطير إلى حد ما… لا، لا يمكنني الاستمرار في ارتداء هذا القفاز…’ ذهل دانيتز لبضع ثوان قبل أن يرفع يده ويحاول خلع قفاز الملاكمة.
“فقط لو كان بالإمكان أن يكون مثلك، وأن يكون على استعداد لأخذ زمام المبادرة عند مواجهة امرأة، وله مهارة في خلق جوٍ موحٍ، فقط لو كان الأمر كذلك، لكان لدينا أطفال بالفعل على الأرجح.”
نظر كلاين إلى رأس دالي بنظرة قاتمة وهو يتنهد لمقاطعتها.
“سيدتي، لقد قلتِ الكثير.”
“من هناك؟” سأل ديريك بصوت عميق.
بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.
نظرت دالي إلى الأعلى، وتحدثت بابتسامة لا تختلف عن ذي قبل.
“اعتقدت أنك ستستمتع بالحديث عن الأمور المتعلقة بهذا الموضوع على مستوى أعمق.”
“إذن لماذا لم تحولي هذه الأفكار إلى أفعال؟ أستطيع أن أقول إنك لست امرأة يمكنها التحدث فقط.”
أطلق كلاين ضحكة مكتومة ناعمة.
“إذن لماذا لم تحولي هذه الأفكار إلى أفعال؟ أستطيع أن أقول إنك لست امرأة يمكنها التحدث فقط.”
“خمن.”
سخرت دالي.
“إذن لماذا لم تحولي هذه الأفكار إلى أفعال؟ أستطيع أن أقول إنك لست امرأة يمكنها التحدث فقط.”
“خمن.”
نظر كلاين إلى رأس دالي بنظرة قاتمة وهو يتنهد لمقاطعتها.
بعد ذلك، أومأت برأسها.
“من هناك؟” سأل ديريك بصوت عميق.
دانيتز
“أشكرك على عدم قول إنني كنت أضايقك”.
‘إن الحديث مع السيدة دالي أمر مربك حقًا… لا يمكنني السماح لها بقيادة المحادثة؛ وإلا، قد تدرك أن دواين دانتيس ليس كازانوفا لديه تفضيل واسع أو خبير رومانسي. بدلاً من ذلك، ليس إلا رجل عديم الخبرة أمام النساء الساحرات… لا بد لي من أخذ زمام المبادرة في هذه المحادثة…’ تحرك ذهن كلاين وهو يسأل مباشرةً بطريقة نصف ممازحة، “سيدتي، هل تحبين صديقك هذا؟”
وبينما كانت تتحدث، استدارت وتوجهت إلى الصالة الواسعة حيث كان القفازات الحمراء. انحرفت زوايا فم كلاين قليلاً بينما عاد إلى غرفته، وهو يهز رأسه.
بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.
داخل الصالة الصغيرة، وقف كلاين بجانب الباب، لقد رفع يده اليمنى، فاركا صدغيه. ووقف هناك مثل التمثال.
عندما وصلت إلى مدخل الصالة الواسعة، رأت دالي، التي سقطت عيناه على ألواح الأرضية، فجأة رباط حذاء غير مقيد.
عندما وصلت إلى مدخل الصالة الواسعة، رأت دالي، التي سقطت عيناه على ألواح الأرضية، فجأة رباط حذاء غير مقيد.
توتر عقله بشكل غريزي وهو يرفع زئير إله الرعد، المطرقة الزرقاء الداكنة التي كانت تلف حولها شرارات كهربائية. لقد اقترب بعناية من الباب، مستعدًا لقتل أي وحوش ظهرت فجأة من الظلام.
لقد حولت نظرتها إلى الأعلى بينما عكست عيناها ليونارد ميتشل ذو الشعر الأسود والعيون الخضراء.
‘إن الحديث مع السيدة دالي أمر مربك حقًا… لا يمكنني السماح لها بقيادة المحادثة؛ وإلا، قد تدرك أن دواين دانتيس ليس كازانوفا لديه تفضيل واسع أو خبير رومانسي. بدلاً من ذلك، ليس إلا رجل عديم الخبرة أمام النساء الساحرات… لا بد لي من أخذ زمام المبادرة في هذه المحادثة…’ تحرك ذهن كلاين وهو يسأل مباشرةً بطريقة نصف ممازحة، “سيدتي، هل تحبين صديقك هذا؟”
بعد فترة زمنية غير معروفة، استيقظ كلاين فجأة وهو يمد رقبته.
نظر ليونارد إلى دواين دانتيس وهو يدخل الردهة وقال بصوت مكبوت، “لديه الكثير من الأسرار. إنه ليس شخصًا بسيطًا.”
ضحكت دالي وأومئت برأسها.
لقد كانت نسخًا مبسطة من الطب السحري والمراهم المقدسة وصيغ الزيوت العطرية التي حصلت عليها أجيال من صائدي الشياطين من جرعهم. وهكذا أصبحت هذه المنتجات منخفضة المستوى تقليدًا!
“خمن.”
“أنا أعلم.”
“هذا ليس شيئًا يحتاج إلى الاخفاء.”
“ومع ذلك، ليس لدي مثل هذه الأفكار في الوقت الحالي. لقد جئت لأن عيناك تذكرانني به حقًا.”
لقد أضاف دانيتز بابتسامة خافتة
بعد قول هذا، مرت بخفة متجاوزةً ليونارد ميتشل ودخلت الصالة الواسعة.
كان الشكل يقف وسط الظل. كان يرتدي عباءة سوداء، بظل عينين أزرق واحمر للخدود. في لمحة، بدا وكأنه ظل أو شبح طاف من جثة.
في منزل بيرغ في مدينة الفضة.
بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.
“لسوء الحظ، إنه رجل متحفظ. عندما يتحدث معي، كل ما تحدث عنه هو الأمور المتعلقة بالعمل أو تجاربه. أي تلميحات أُعطيت له أو أي نكتة ذهبت فوق الحدود جعلته يبدو غير مرتاح. غالبًا ما كان يجد أعذارًا للمغادرة. لقد بدا كبيرا في السن، ولم يعتني بشعره. وكان لديه أيضًا ذاكرة سيئة. حتى أنه نسي عيد ميلادي. وكلما فكرت فيه، أكنت سأصاب بالغضب، وتتولد لدي الرغية في دفعه إلى الفراش، ربط ذراعيه على درابزين السرير… “
ظل ليونارد واقفًا عند الباب، يراقب الظلال الطويلة التي تم سحبها من الأضواء في الخارج. ببطء وبصمت، لقد زفر.
داخل الصالة الصغيرة، وقف كلاين بجانب الباب، لقد رفع يده اليمنى، فاركا صدغيه. ووقف هناك مثل التمثال.
…
896: تحقيق دالي.
في منزل بيرغ في مدينة الفضة.
توتر عقله بشكل غريزي وهو يرفع زئير إله الرعد، المطرقة الزرقاء الداكنة التي كانت تلف حولها شرارات كهربائية. لقد اقترب بعناية من الباب، مستعدًا لقتل أي وحوش ظهرت فجأة من الظلام.
جلس ديريك على كرسي، يتغذى على الخبز المصنوع من مسحوق العشب أسود الوجه بينما قام بإدراج الأمور التي لم يكملها بعد في الآونة الأخيرة.
لقد أضاف دانيتز بابتسامة خافتة
‘لم أحصل على معلومات المشؤوم الأغرب التي يحتاجها السيد العالم… ما زلت أفتقر إلى النقاط المطلوبة لخاصية تجاوز التسلسل 5 مصاص دماء… لدي ثلاثة أصدقاء فقط. هذا لا يكفي… كل الدلائل التي لدي بشأن ضريح الزعيم السابق ليست كثيرة…’
بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.
بينما أومضت الأفكار في ذهنه، ملأ ديريك بطنه وخلع قميصه. حاملا حاوية مفتوحة تم نحتها من الحجر، لقد استخدم السائل الأسود اللزج بداخله للمسح على الكدمات الواضحة على جسده.
على الرغم من أن مدينة الفضة كانت تحتوي فقط على العشب أسود الوجه الصالح للأكل في المنطقة المجاورة لها، إلا أنه لم يكن بها نوع واحد فقط من النباتات. كانت أنواع عديدة من النباتات، كلها غريبة. باستخدام قوى مختلفة، كان بإمكانها أن تنمو وتتكاثر في بيئة مظلمة تفتقر إلى الشمس ولا يوجد بها سوى البرق. كان من تقاليد مدينة الفضة اختيار نباتات مختلفة ومزجها بأعضاء الوحوش لإنشاء أنواع مختلفة من المراهم. كانت فعالة بشكل خاص عند علاج معظم الإصابات والأمراض. لقد منعت السكان من الموت لمجرد مشكلة تافهة.
لقد كانت نسخًا مبسطة من الطب السحري والمراهم المقدسة وصيغ الزيوت العطرية التي حصلت عليها أجيال من صائدي الشياطين من جرعهم. وهكذا أصبحت هذه المنتجات منخفضة المستوى تقليدًا!
توتر عقله بشكل غريزي وهو يرفع زئير إله الرعد، المطرقة الزرقاء الداكنة التي كانت تلف حولها شرارات كهربائية. لقد اقترب بعناية من الباب، مستعدًا لقتل أي وحوش ظهرت فجأة من الظلام.
“إذن يجب أن تكون أيضًا مؤمنًا بإله المعرفة والحكمة. ألن يكون أكثر فاعلية إذا كنت من يضع الطقس؟”
بعد أن وضع ديريك المرهم مباشرةً وإستنشق الرائحة القويع قبل أن يرتدي ملابسه، سمع فجأة طرقًا على الباب.
“هذا ليس شيئًا يحتاج إلى الاخفاء.”
“من هناك؟” سأل ديريك بصوت عميق.
توتر عقله بشكل غريزي وهو يرفع زئير إله الرعد، المطرقة الزرقاء الداكنة التي كانت تلف حولها شرارات كهربائية. لقد اقترب بعناية من الباب، مستعدًا لقتل أي وحوش ظهرت فجأة من الظلام.
“أنا أؤمن بلورد العواصف، وليس بإله المعرفة والحكمة. السبب وراء تلقي بعض السحر الشعائري خاصتي في الماضي رد كان بسبب القبطانة.”
“من هناك؟” سأل ديريك بصوت عميق.
بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.
ظهر صوت أجش من الخارج:
ظل تعبير أندرسون كما هو مع استمراره في تمسيد ذقنه.
“فالير”.
على متن المنطاد، كان حزام أمان كلاين مشدود وبطانية فوقه بينما كان يميل على مقعده، وهو بالفعل في نوم عميق.
في الوقت نفسه، شق الضوء الساطع طريقه عبر شقوق الأبواب والنوافذ. كانت تلك قوة بالادين الفجر.
على ما يبدو في تفكير، قال، “إن أفضل طريقة هي العثور على كاهن أو أسقف من كنيسة المعرفة. وجعلهم يصنعون بعض والتمائم، أه – أذكر أن هناك عددًا قليلاً من الحجاج من لينبورغ هنا في ميناء بيرنس. لماذا لا نزورهم غدا… “
استرخى ديريك بينما فتح الباب ورحب، “فالير، ألست تقود فريق دورية اليوم؟”
بينما أومضت الأفكار في ذهنه، ملأ ديريك بطنه وخلع قميصه. حاملا حاوية مفتوحة تم نحتها من الحجر، لقد استخدم السائل الأسود اللزج بداخله للمسح على الكدمات الواضحة على جسده.
“عيناك وجوك يشبه صديق لي، وخاصةً العينين”.
كان فالير يقف بإرتفاع 2.2 متر وصادق مؤخرًا ديريك. كان ديريك أيضًا أكثر إعجابًا به لأن فالير كان قادرًا على كبح قواه إلى حد كبير وكان شخصًا يعتني جيدًا برفاقه.
بالإضافة إلى ذلك، تضمنت منطقة دوريات فرققه الأخيرة ضريح الزعيم السابق.
كان فالير يقف بإرتفاع 2.2 متر وصادق مؤخرًا ديريك. كان ديريك أيضًا أكثر إعجابًا به لأن فالير كان قادرًا على كبح قواه إلى حد كبير وكان شخصًا يعتني جيدًا برفاقه.
“لسوء الحظ، إنه رجل متحفظ. عندما يتحدث معي، كل ما تحدث عنه هو الأمور المتعلقة بالعمل أو تجاربه. أي تلميحات أُعطيت له أو أي نكتة ذهبت فوق الحدود جعلته يبدو غير مرتاح. غالبًا ما كان يجد أعذارًا للمغادرة. لقد بدا كبيرا في السن، ولم يعتني بشعره. وكان لديه أيضًا ذاكرة سيئة. حتى أنه نسي عيد ميلادي. وكلما فكرت فيه، أكنت سأصاب بالغضب، وتتولد لدي الرغية في دفعه إلى الفراش، ربط ذراعيه على درابزين السرير… “
كان لفالير شعر بني مائل إلى الأصفر يشبه شعر ديريك ولحية كثيفة. كانت هوايته المفضلة هي القتال مع الآخرين. عند سماع ذلك، قال بابتسامة، “لقد أمر مجلس الستة أعضاء فريقنا للتو بتخطي منطقة ضريح الزعيم السابق. وتلك المنطقة هي آخر مكان لمهمة الدورية خاصتما.”
على الرغم من أن مدينة الفضة كانت تحتوي فقط على العشب أسود الوجه الصالح للأكل في المنطقة المجاورة لها، إلا أنه لم يكن بها نوع واحد فقط من النباتات. كانت أنواع عديدة من النباتات، كلها غريبة. باستخدام قوى مختلفة، كان بإمكانها أن تنمو وتتكاثر في بيئة مظلمة تفتقر إلى الشمس ولا يوجد بها سوى البرق. كان من تقاليد مدينة الفضة اختيار نباتات مختلفة ومزجها بأعضاء الوحوش لإنشاء أنواع مختلفة من المراهم. كانت فعالة بشكل خاص عند علاج معظم الإصابات والأمراض. لقد منعت السكان من الموت لمجرد مشكلة تافهة.
“دعنا نذهب إلى ميدان التدريب. دعنا نقوم ببعض التمارين!”
على الرغم من أن مدينة الفضة كانت تحتوي فقط على العشب أسود الوجه الصالح للأكل في المنطقة المجاورة لها، إلا أنه لم يكن بها نوع واحد فقط من النباتات. كانت أنواع عديدة من النباتات، كلها غريبة. باستخدام قوى مختلفة، كان بإمكانها أن تنمو وتتكاثر في بيئة مظلمة تفتقر إلى الشمس ولا يوجد بها سوى البرق. كان من تقاليد مدينة الفضة اختيار نباتات مختلفة ومزجها بأعضاء الوحوش لإنشاء أنواع مختلفة من المراهم. كانت فعالة بشكل خاص عند علاج معظم الإصابات والأمراض. لقد منعت السكان من الموت لمجرد مشكلة تافهة.
‘أمر مجلس الستة أعضاء بشكل خاص فرق الدوريات بتخطي تلك المنطقة؟ هل يخططون لفتح مدخل ضريح الزعيم السابق اليوم؟ أتساءل ما الذي سيحدث… آمل ألا تكون هناك مؤامرة شريرة من جانب الشيخ لوفيا…’ كان ديريك منزعج بينما سارع ببناء اتصالات، لكنه كان في حيرة من أمره.
ظل ليونارد واقفًا عند الباب، يراقب الظلال الطويلة التي تم سحبها من الأضواء في الخارج. ببطء وبصمت، لقد زفر.
تمامًا بينما ارتدى ملابسه بتردد استعدادًا للانضمام إلى فالير في ميدان التدريب، انبثق ظل من الأطراف المظلمة للشارع وقال، “ديريك بيرغ، الزعيم طلب منك زيارته عند البرج”.
“ألم تولد في سيغار، نشأت في لينبورغ، كنت زميلًا في الصف مع القبطانة؟”
~~~~~~~~
فوجئت دالي لثانية واحدة قبل أن ترفع حاجبيها وتخفض رأسها وتبتسم.
بعد قول هذا، مرت بخفة متجاوزةً ليونارد ميتشل ودخلت الصالة الواسعة.
دانيتز
بعدما غطت بضعة أمتار، أبطأت من سرعتها وأخفضت رأسها مرة أخرى.
ظل ليونارد واقفًا عند الباب، يراقب الظلال الطويلة التي تم سحبها من الأضواء في الخارج. ببطء وبصمت، لقد زفر.
توتر عقله بشكل غريزي وهو يرفع زئير إله الرعد، المطرقة الزرقاء الداكنة التي كانت تلف حولها شرارات كهربائية. لقد اقترب بعناية من الباب، مستعدًا لقتل أي وحوش ظهرت فجأة من الظلام.
داخل الصالة الصغيرة، وقف كلاين بجانب الباب، لقد رفع يده اليمنى، فاركا صدغيه. ووقف هناك مثل التمثال.
نظرت دالي إلى الأعلى، وتحدثت بابتسامة لا تختلف عن ذي قبل.
????????????????
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
