مباشر.
852: مباشر.
علقت الشمس بشكل مشرق في الجو. في ركن مظلم صامت من المقبرة، رفع ليونارد ميتشل المجرفة بجانبه فجأة.
زاد إرتفاع تلال التربة الموجودة على الجانب تدريجياً في الارتفاع بينما أصبحت حفرة التابوت واضحة. بين الحين والآخر، كان هناك عابرون، لكنهم لم يلاحظوا شيئًا، كما لو أن حلمًا كان يحدث هناك.
لم يسأل سويست أكثر بينما نظر إلى زملائه الآخرين.
أخيرًا، ألقى ليونارد المجرفة وانحنى. مد يده وأمسك طرفي غطاء التابوت بكلتا يديه.
وباستخدام قوة هائلة، فتح الغطاء الخشبي الثقيل واكتشف أن المسامير الطويلة والسميكة قد سقطت في وقت ما. لم يكن هناك شيء داخل التابوت شديد السواد.
علقت الشمس بشكل مشرق في الجو. في ركن مظلم صامت من المقبرة، رفع ليونارد ميتشل المجرفة بجانبه فجأة.
لا شيئ!
“هل تم التسلل من قبلكم يا رفاق؟ هل هذا هدفكم من المجيء إلى باكلوند؟”
واصل ليونارد الحفاظ على جسده منحني بينما كان يشاهد هذا المشهد بصمت دون أي حركة أخرى. لقد وقف هناك مثل تمثال متحجر لفترة طويلة جدا.
…
“بمساعدة الكاتدرائية المقدسة، أكد القديس أنثوني أن المتسلل قد كان جيرمان سبارو. والنتيجة هي أن هذا المجرم المجنون كان لا يزال على قيد الحياة لكنه غير موجود في هذا العالم.”
في حلمه الضبابي، رأى كلاين شاهد قبر عليه مرثية. لقد وقف بصمت بين العديد من شواهد القبور الأخرى بينما كان مصبوغ بضوء القمر القرمزي.
تحطم هذا المشهد على الفور بينما استيقظ كلاين. لقد أكد أنه كان لا يزال دواين دانتيس وأنه لا يزال داخل غرفة النوم الرئيسية في 160 شارع بوكلوند.
‘يبدو أن الحلم يخبرني بشيئ…’ كمتنبئ، تعامل كلاين مع كل حلم بجدية. لم يكن هذا استثناء. لقد ركز ونفض نفسه من حالة النعاس قبل محاولة تقديم تفسير.
~~~~~~~~
‘ذلك على الأرجح قبرًا…’
وباستخدام قوة هائلة، فتح الغطاء الخشبي الثقيل واكتشف أن المسامير الطويلة والسميكة قد سقطت في وقت ما. لم يكن هناك شيء داخل التابوت شديد السواد.
‘إنه يمثل متوفيا معين أو شيئ متعلق بالعودة من الموت…’
لم يسأل سويست أكثر بينما نظر إلى زملائه الآخرين.
‘من خبرتي وفهمي له سيوجه الأمر بوسائل مختلفة. سيكون هذا أكثر تعقيدًا وإزعاجًا، وسيضيع المزيد من الوقت. قبل أن يحدث ذلك، يجب أن أجده وأعطيه تحذير آخر. يجب أن يدمر ذلك كل ما في ذهنه. فبعد كل شيء، لم تتعرض الكنيسة لأي خسائر مادية، ولم يمت أحد.”
‘يمثل ضوء القمر القرمزي الإلهة، المقابلة لكنيسة الليل الدائم و صقور الليل… إذا كنت قد رأيت القمر مباشرةً، فكان سيشمل القمر البدائي، سلف مصاصي الدماء ليليث، وشجرة الرغبة الأم…’
‘همم، قد يكون دانيتز على علم بالوضع في غربي بالام… نفس الشيء بالنسبة للسيدة الناسك. وبالمثل بالنسبة للملكة الغوامض التي تدعمها… سأجمع المعلومات الاستخبارية أولاً من هذه القنوات…’
‘ذلك على الأرجح قبرًا…’
‘كان القبر مصبوغ بلون يشبه الدم تقريبا. هذا يرمز لشيء سيء…’
‘إنه يمثل متوفيا معين أو شيئ متعلق بالعودة من الموت…’
بينما قام كلاين بتفسير الحلم، جمع كل المحتوى وحاول التوصل إلى نتيجة فعالة وذات مغزى.
بعد بعض التفكير الجاد، بدأ يظن أن وحي الحلم كان يشير إلى هو السابق وإلى كنيسة الليل الدائم.
بعد إجراء الاتصالات مع ما حدث في الأيام القليلة الماضية، توصل كلاين ببطء إلى الإجابة.
‘نظرًا لأن دواين دانتيس قد توجه مرارًا إلى كاتدرائية القديس صموئيل، فلا بد أنه تمت إضافته إلى قائمة المشتبه بهم. إذا لم يغادر ليونارد باكلوند، فلا بد أن هذا قد جذب انتباهه. فبعد كل شيء، إنه يعلم أن دواين دانتيس ليس شخص بسيط وله أصول غامضة…’
في حلمه الضبابي، رأى كلاين شاهد قبر عليه مرثية. لقد وقف بصمت بين العديد من شواهد القبور الأخرى بينما كان مصبوغ بضوء القمر القرمزي.
‘بصفته ملاك من مسار النهاب، لربما اكتشف جد ليونارد أنه للضباب الرمادي ومسار المتنبئ روابط معقدة، ويعرف أن التسلسل 0 المقابل يدعى الأحمق…’
“أرجوك اعذرني على هذا التطفل. أنت على قائمة تحقيقنا.”
‘يبدو أن الحلم يخبرني بشيئ…’ كمتنبئ، تعامل كلاين مع كل حلم بجدية. لم يكن هذا استثناء. لقد ركز ونفض نفسه من حالة النعاس قبل محاولة تقديم تفسير.
‘بهذه الطريقة، سيكونون قادرين بطبيعة الحال على إقامة روابط مع الاسم الشرفي للأحمق الذي انتشر سابقًا، وسيعتقدون أنني عضو في منظمة سرية تعبد الأحمق. وبالتطور بناءً على هذا الدليل، يمكنهم أن يجمعوا أيضًا الشخص الذي قتل لانيفوس و البطل اللص الإمبراطور الأسود الذي استخدموا بطاقات التاروت…’
‘يبدو أن الحلم يخبرني بشيئ…’ كمتنبئ، تعامل كلاين مع كل حلم بجدية. لم يكن هذا استثناء. لقد ركز ونفض نفسه من حالة النعاس قبل محاولة تقديم تفسير.
‘جنبًا إلى جنب مع أدلة جيرمان سبارو التي تركتها ورائي عمداً، بالإضافة إلى تحقيقات ليونارد السابقة في شارلوك موريارتي، ليس من المستحيل عليه تجميع الأشياء والعثور على ما هو مريب للغاية.’
‘وفي البداية، لم يكن تمويه شارلوك موريارتي جيدًا جدًا. طالما أن ليونارد حقق بجدية، فلن يكون من الصعب اكتشاف أن المحقق العظيم يشبه زميله السابق… لذا، ذهب إلى تينغن لحفر القبر للتأكيد؟’
بعد سلسلة من المعلومات والتحليلات التكميلية، بدأ في إسناد المهام لفريق القفازات الحمراء الخاص به.
بينما قام كلاين بتفسير الحلم، جمع كل المحتوى وحاول التوصل إلى نتيجة فعالة وذات مغزى.
لقد فكر بصمت، جالسًا على كرسي متراجع وأدار رأسه لينظر إلى الشرفة. رأى رجلاً أسود الشعر وذو عينين خضراوين يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء يقفز برشاقة إلى الداخل. لم يكن سوى ليونارد ميتشل.
بينما كان يفكر في الأمر، سحب كلاين وسادة ظهر وجلس. لقد شعر أنه قد وجد بالفعل الإجابة على حلمه.
بالام
بدأ بجدية في تحليل ما يمكن أن يحدث تاليا، مع الأخذ في الاعتبار ما إذا كان ينبغي عليه التخلي عن هوية دواين دانتيس.
بالام
‘ليس لدى ليونارد طريقة لنقل نظرياته واستنتاجاته إلى صقور الليل الآخرين لأنه لن يكون قادرًا على شرح النقاط الرئيسية لاستدلاله. هذا سوف يكشف سره…’
بعد إجراء الاتصالات مع ما حدث في الأيام القليلة الماضية، توصل كلاين ببطء إلى الإجابة.
‘من خبرتي وفهمي له سيوجه الأمر بوسائل مختلفة. سيكون هذا أكثر تعقيدًا وإزعاجًا، وسيضيع المزيد من الوقت. قبل أن يحدث ذلك، يجب أن أجده وأعطيه تحذير آخر. يجب أن يدمر ذلك كل ما في ذهنه. فبعد كل شيء، لم تتعرض الكنيسة لأي خسائر مادية، ولم يمت أحد.”
واصل ليونارد الحفاظ على جسده منحني بينما كان يشاهد هذا المشهد بصمت دون أي حركة أخرى. لقد وقف هناك مثل تمثال متحجر لفترة طويلة جدا.
‘نعم، بالنسبة لدواين دانتيس، فقد إهتممت بشكل خاص بالوقت. لقد صنعت بشكل خاص مسارات لنشاطي في القارة الجنوبية على مدار الأشهر القليلة الماضية، بشكل مذهل مع تراجع مشاهدات جيرمان سبارو. وهذا يشمل مستعمرة إنتيس، لذلك سيكون من الصعب التحقق من الأمر…’
‘يمثل ضوء القمر القرمزي الإلهة، المقابلة لكنيسة الليل الدائم و صقور الليل… إذا كنت قد رأيت القمر مباشرةً، فكان سيشمل القمر البدائي، سلف مصاصي الدماء ليليث، وشجرة الرغبة الأم…’
لقد وضع عرض أنه لم يكن خائف من معرفة ليونارد.
‘هذا يعني أيضًا أن ليونارد قد اكتشف، في أحسن الأحوال، أن جيرمان سبارو يساوي شارلوك موريارتي يساوي كلاين موريتي. سيصدق فقط أنني أتعاون *معهم*، جزء من منظمة سرية تؤمن بالأحمق…’
‘هيه هيه، بالنسبة له، دواين دانتيس هو متجاوز قوي وغامض يمكنه أن يشعر بالجد فيه، نصف إله. هذا تناقض واضح مع الهويات الأخرى.’
بينما كان يفكر في الأمر، سحب كلاين وسادة ظهر وجلس. لقد شعر أنه قد وجد بالفعل الإجابة على حلمه.
بعد إجراء الاتصالات مع ما حدث في الأيام القليلة الماضية، توصل كلاين ببطء إلى الإجابة.
سرعان ما توصل كلاين إلى إجراءات مضادة بينما وجه انتباهه إلى المسألة التي واجهها في
مسرح قدامى جيش شرقي
بالام
لم يسأل سويست أكثر بينما نظر إلى زملائه الآخرين.
في فترة ما بعد الظهر.
‘لماذا قد يطلبونني مباشرةً من أجل صفقة أسلحة خاصة؟’
بعد إجراء الاتصالات مع ما حدث في الأيام القليلة الماضية، توصل كلاين ببطء إلى الإجابة.
‘يبدو أن الحلم يخبرني بشيئ…’ كمتنبئ، تعامل كلاين مع كل حلم بجدية. لم يكن هذا استثناء. لقد ركز ونفض نفسه من حالة النعاس قبل محاولة تقديم تفسير.
‘لقد أقامت للتو صداقة مع ماخت ولم أواجه أي اختبارات. أنا لا أستحق مثل هذه الثقة…’
‘ربما هو اختبار؟’
لقد فكر بصمت، جالسًا على كرسي متراجع وأدار رأسه لينظر إلى الشرفة. رأى رجلاً أسود الشعر وذو عينين خضراوين يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء يقفز برشاقة إلى الداخل. لم يكن سوى ليونارد ميتشل.
‘في البداية، ستكون مجرد بنادق ومدافع. من المحتمل أن تكون الكمية محدودة. كما أنها لن تتضمن عناصر عالية الجودة. علاوة على ذلك، سأحتاج إلى الحصول على النقود قبل استلام البضائع. إذا كان لدي أي مشاكل حقيقية، فلن يتكبدوا أي خسائر. سوف يعانون فقط من تداعيات سقوط دفعة صغيرة من الأسلحة في أيدي ضمن مجال سيطرتهم.’
سرعان ما كبح جماح أفكاره وانحنى بطريقة تفتقر إلى اللباقة.
‘نعم… بالنسبة لهم، رجل ثري مثلي، بخلفية معقدة وفهم عميق لغربي بالام، هو بالفعل مرشح ممتاز. أولا، لدي المال. ثانيًا، لدي الشجاعة. ثالثًا، لدي الموارد والعلاقات الاجتماعية، مما يسمح ببيع الأسلحة إلى الفصائل المناسبة. رابعًا، ليس لدي خلفية في المراتب العليا للمملكة. يمكنني دائمًا أن أكون كبش فداء وأن أنبذ.’
‘يجب أن يكونوا قد أرسلوا أشخاصًا لمراقبتي في الخفاء… طالما أن هذا “العمل” سيكتمل بسلاسة، سأكون شريكًا وثيقًا مع الجيش… سيساعد هذا في تحقيقاتي في الحقيقة وراء ضباب باكلوند الدخاني العظيم…’
‘المشكلة التي لدي الآن هي أنه ليس لدي أي معرفة فعلية بمقاومة غربي بالام والقبائل المختلفة… ليس لدي أي فكرة عن مكان ذلك الزميل، أندرسون. ليس لدي طريقة الاتصال الخاصة به أيضًا…’
‘همم، قد يكون دانيتز على علم بالوضع في غربي بالام… نفس الشيء بالنسبة للسيدة الناسك. وبالمثل بالنسبة للملكة الغوامض التي تدعمها… سأجمع المعلومات الاستخبارية أولاً من هذه القنوات…’
مسرح قدامى جيش شرقي
‘يمثل ضوء القمر القرمزي الإلهة، المقابلة لكنيسة الليل الدائم و صقور الليل… إذا كنت قد رأيت القمر مباشرةً، فكان سيشمل القمر البدائي، سلف مصاصي الدماء ليليث، وشجرة الرغبة الأم…’
بعد أن اتخذ قراره، تباطأ دماغ كلاين العامل مع سقوط إحساس بالنعاس عليه مرة أخرى. لقد ترك جسده ينزلق شيئًا فشيئًا وهو يدخل تحت البطانيات.
…
جلس هناك بصمت وهو يرفع يده لتمشيط شعره، ويستعد لبدء العمل.
في قبو كاتدرائية القديس صموئيل، تمكن ليونارد، الذي عاد من تينغن، من الحضور في الوقت المناسب للاجتماع الداخلي للفريق.
أطلعهم سويست أولاً على استنتاج رئيس الأساقفة وما حصلت عليه فرق صقور الليل المحلية الأخرى.
سرعان ما توصل كلاين إلى إجراءات مضادة بينما وجه انتباهه إلى المسألة التي واجهها في
“بمساعدة الكاتدرائية المقدسة، أكد القديس أنثوني أن المتسلل قد كان جيرمان سبارو. والنتيجة هي أن هذا المجرم المجنون كان لا يزال على قيد الحياة لكنه غير موجود في هذا العالم.”
في حلمه الضبابي، رأى كلاين شاهد قبر عليه مرثية. لقد وقف بصمت بين العديد من شواهد القبور الأخرى بينما كان مصبوغ بضوء القمر القرمزي.
أطلعهم سويست أولاً على استنتاج رئيس الأساقفة وما حصلت عليه فرق صقور الليل المحلية الأخرى.
“هذا بيان متناقض حقًا. أنا لا أفهمه أيضًا. لم يشرح جلالته أي شيء أيضًا.”
في هذه اللحظة، في عيون ليونارد، كان دواين دانتيس لا يزال يرتدي بدلة رسمية في الحلم. كانت سوالفه رمادية، وله وجه زاوي بكمية هائلة من السحر.
“باختصار، سيكون تركيزنا على التحقيق مع جيرمان سبارو.”
رفع كلاين يده لمداعبة سوالفه البيضاء وضحك.
“وفقًا للمعلومات التي قدمتها MI9، فإن جيرمان سبارو هي هوية مزورة. لقد جاء في الأصل من باكلوند…”
ظل ليونارد صامتًا لثانية قبل أن يهز كتفيه.
بعد أن أنهى سويست الإستخلاص، سأل، “هل لديكم ما تضيفونه؟”
“لا.” رفع كلاين في تنكر دواين دانتيس كوب النبيذ الأحمر وارتشفه. “لسنا نحن، بل هو وحده”.
فتح ليونارد فمه وكان على وشك أن يقول شيئًا ما، لكن عينيه لمعت مرتين قبل أن يصمت مرة أخرى.
في فترة ما بعد الظهر.
أدار سويست رأسه ونظر إليه، وناداه بالاسم.
“ليونارد، هل اكتشفت أي أدلة؟”
ظل ليونارد صامتًا لثانية قبل أن يهز كتفيه.
“وفقًا للمعلومات التي قدمتها MI9، فإن جيرمان سبارو هي هوية مزورة. لقد جاء في الأصل من باكلوند…”
“لقد تم القضاء على ذلك الدليل.”
نظر إليه كلاين بعيونه الزرقاء العميقة التي بدت وكأنها قد شاهدت تقلبات الحياة.
لم يسأل سويست أكثر بينما نظر إلى زملائه الآخرين.
انتهز ليونارد الفرصة ليسأل: “ماذا يريد أن يفعل حقا؟ لم يأخذ أي شيء”.
“ليونارد، هل اكتشفت أي أدلة؟”
بعد سلسلة من المعلومات والتحليلات التكميلية، بدأ في إسناد المهام لفريق القفازات الحمراء الخاص به.
??????????
“وفقًا للمعلومات التي قدمتها MI9، فإن جيرمان سبارو هي هوية مزورة. لقد جاء في الأصل من باكلوند…”
بعد تعيين كل شيء، احتفظ ليونارد ميتشل بقائمة أسماء تطلبت منه دخول أحلامهم لإجراء تدقيق متقاطع. لقد عاد إلى غرفة الاستراحة أعلاه وألقى بجسده في السرير.
مسرح قدامى جيش شرقي
جلس هناك بصمت وهو يرفع يده لتمشيط شعره، ويستعد لبدء العمل.
انتهز ليونارد الفرصة ليسأل: “ماذا يريد أن يفعل حقا؟ لم يأخذ أي شيء”.
ومع ذلك، فإن الحلم الأول الذي دخله لم يكن أي شخص في قائمة الأسماء.
بعد إجراء الاتصالات مع ما حدث في الأيام القليلة الماضية، توصل كلاين ببطء إلى الإجابة.
كان هدفه دواين دانتيس!
رفع كلاين يده لمداعبة سوالفه البيضاء وضحك.
بعد أن أنهى سويست الإستخلاص، سأل، “هل لديكم ما تضيفونه؟”
‘هيه هيه، بالنسبة له، دواين دانتيس هو متجاوز قوي وغامض يمكنه أن يشعر بالجد فيه، نصف إله. هذا تناقض واضح مع الهويات الأخرى.’
بعد اعتبارات متكررة، قرر التحدث إلى عضو المنظمة السرية هذا، وحش لا يموت من الحقبة الرابعة، وجهاً لوجه. أراد أن يرى ما هي المعلومات التي يمكنه سماعها.
بدا هذا متسرع إلى حد ما، ولكن مع معرفة الطرفين بأسرار بعضهما البعض، كان لا يزال اختيارًا جيدًا.
جلس هناك بصمت وهو يرفع يده لتمشيط شعره، ويستعد لبدء العمل.
…
‘نعم… بالنسبة لهم، رجل ثري مثلي، بخلفية معقدة وفهم عميق لغربي بالام، هو بالفعل مرشح ممتاز. أولا، لدي المال. ثانيًا، لدي الشجاعة. ثالثًا، لدي الموارد والعلاقات الاجتماعية، مما يسمح ببيع الأسلحة إلى الفصائل المناسبة. رابعًا، ليس لدي خلفية في المراتب العليا للمملكة. يمكنني دائمًا أن أكون كبش فداء وأن أنبذ.’
160 شارع بوكلوند. أصبح عقل كلاين النعاس واضحًا فجأة بينما علم أن شخصًا ما قد دخل في حلمه.
ومع ذلك، فإن الحلم الأول الذي دخله لم يكن أي شخص في قائمة الأسماء.
لقد فكر بصمت، جالسًا على كرسي متراجع وأدار رأسه لينظر إلى الشرفة. رأى رجلاً أسود الشعر وذو عينين خضراوين يرتدي قميصًا أبيض وسترة سوداء يقفز برشاقة إلى الداخل. لم يكن سوى ليونارد ميتشل.
“وفقًا للمعلومات التي قدمتها MI9، فإن جيرمان سبارو هي هوية مزورة. لقد جاء في الأصل من باكلوند…”
‘لم أذهب للبحث عنك، وها أنت قادم إلى عتبة بابي… كان صقور الليل الآخرون يطرقون الباب بأدب قبل الدخول. أنت فقط من يقفز إلى الشرفات…’ سخر كلاين وهو ينظر إلى الشاعر يقترب منه.
‘لقد أقامت للتو صداقة مع ماخت ولم أواجه أي اختبارات. أنا لا أستحق مثل هذه الثقة…’
في هذه اللحظة، في عيون ليونارد، كان دواين دانتيس لا يزال يرتدي بدلة رسمية في الحلم. كانت سوالفه رمادية، وله وجه زاوي بكمية هائلة من السحر.
ظل ليونارد صامتًا لثانية قبل أن يهز كتفيه.
في هذه اللحظة، ارتدى رجل الأعمال ابتسامة، كما لو أنه لم يخفي حقيقة أنه ظل واضحًا وأنه لم يتأثر بالكابوس.
“جيرمان سبارو؟” سأل ليونارد بنبرة عميقة.
“ألم يعلمك باليز زورواست بعض الأخلاق؟” قال كلاين بلهجة ظن أنها تطابق انطباع ليونارد عنه.
أدار سويست رأسه ونظر إليه، وناداه بالاسم.
‘باليز زورواست… لقد حذرني مرة أخرى…’ تفاجأ ليونارد بينما تذكر الاسم.
‘ذلك على الأرجح قبرًا…’
سرعان ما كبح جماح أفكاره وانحنى بطريقة تفتقر إلى اللباقة.
لقد وضع عرض أنه لم يكن خائف من معرفة ليونارد.
“أرجوك اعذرني على هذا التطفل. أنت على قائمة تحقيقنا.”
“هل تم التسلل من قبلكم يا رفاق؟ هل هذا هدفكم من المجيء إلى باكلوند؟”
“لا.” رفع كلاين في تنكر دواين دانتيس كوب النبيذ الأحمر وارتشفه. “لسنا نحن، بل هو وحده”.
لقد وضع عرض أنه لم يكن خائف من معرفة ليونارد.
“جيرمان سبارو؟” سأل ليونارد بنبرة عميقة.
“بمساعدة الكاتدرائية المقدسة، أكد القديس أنثوني أن المتسلل قد كان جيرمان سبارو. والنتيجة هي أن هذا المجرم المجنون كان لا يزال على قيد الحياة لكنه غير موجود في هذا العالم.”
‘ربما هو اختبار؟’
نظر إليه كلاين بعيونه الزرقاء العميقة التي بدت وكأنها قد شاهدت تقلبات الحياة.
فتح ليونارد فمه وكان على وشك أن يقول شيئًا ما، لكن عينيه لمعت مرتين قبل أن يصمت مرة أخرى.
بعد اعتبارات متكررة، قرر التحدث إلى عضو المنظمة السرية هذا، وحش لا يموت من الحقبة الرابعة، وجهاً لوجه. أراد أن يرى ما هي المعلومات التي يمكنه سماعها.
“أليس هذا واضحا؟”
انتهز ليونارد الفرصة ليسأل: “ماذا يريد أن يفعل حقا؟ لم يأخذ أي شيء”.
رفع كلاين يده لمداعبة سوالفه البيضاء وضحك.
~~~~~~~~
مسرح قدامى جيش شرقي
“ما برأيك هو الجواب؟”
‘نعم… بالنسبة لهم، رجل ثري مثلي، بخلفية معقدة وفهم عميق لغربي بالام، هو بالفعل مرشح ممتاز. أولا، لدي المال. ثانيًا، لدي الشجاعة. ثالثًا، لدي الموارد والعلاقات الاجتماعية، مما يسمح ببيع الأسلحة إلى الفصائل المناسبة. رابعًا، ليس لدي خلفية في المراتب العليا للمملكة. يمكنني دائمًا أن أكون كبش فداء وأن أنبذ.’
~~~~~~~~
??????????
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
