خطوة التنين
“عليك أن تبلي أفضل من ذلك أيها الجنرال الشاب” ، ابتسم بوند وهو يهز بإصبعه.
كانت سيلفي أو بالأحرى صورتها الظلية ، تتوهج في ضوء بنفسجي نوعا ما.
أومأت أختي برأسها بحزن. “أنا أيضا ، سمعت من صديقتي أن الكثير من الرجال هناك يتمتعون بمظهر جيد واخلاق عالية “.
مع تفكيك عواصف النار الصغيرة التي كانت في راحتي ، استعدت لمحاولة لضرب عجوز الجان مرة أخرى عندما هبط وابل من المدافع العاصفة من فوق.
بنقرة لساني ، تجاهلت استفزاز بوند وركزت انتباهي على هجوم كامو.
تحدث كامو وهو يطفو على الأرض ، رفعني بشكل سريع على قدمي بينما قام كامو يوضع رأسه تحت ذراعي الأخرى.
تهربت بسهولة من مدافع الرياح حتى ارتفعت الأرض تحت قدمي وتصلبت حول ساقي ، مما جعلني غير قادر على الحركة.
“انتظر بصرك؟” كررت وراءه كما تجعدت حواجبي في الارتباك.
أصابتني إحدى كرات الريح في كتفي ، لكنني شعرت وكأنني أصبت بقذيفة مدفع.
كبحت الحاجة إلى اللعن وضغط على أسناني بسبب الألم.
هكذا تريد أن تلعب!.
أشرت بيدي غير قادر على تكوين وصف دقيق لما شاهدته.
كان ليكون رد فعلي الأولي هو رفع جدار من الأرض أو الجليد على أمل منع وابل كامو ، ولكن خلال الأيام القليلة الماضية ، كنت أحاول باستمرار التفكير في طرق أفضل لمواجهة مواقف معينة.
“لقد استغرق الأمر بالتأكيد جزءًا كبيرًا من وقتي“.
شحب وجه إيلي وهي تصرخ. “لن تفعل“.
وهذا يعني أن علي في كثير من الأحيان تشغيل سيناريوهات مختلفة ومحاولة التفكير في طرق متعددة للتغلب عليها مع مراعاة تكلفة المانا والقدرة على التحمل الجسدي.
في البداية ، اعتقدت أن قوة التعويذات هي التي تسببت في الحفر أسفل بوند ، لكنني كنت أعلم أن الأمر لم يكن بهذه البساطة.
شعرت أن الكرات كانت صلبة تقريبا ، لكنها كانت في الواقع رياح مضغوطة في كرة ، لذا بغض النظر عن ردي المعتاد المتمثل في صنع جدار صلب على أمل صد موجة الرياح ، غلفت ذراعي مع رياح مكثفة.
إذا أصابني ذلك ، فأنا سأنتهي بالتأكيد.
بدلاً من محاولة منع الهجوم ، استخدمت قفاز الرياح لإعادة توجيه كرات الريح. كما توقعت دفع تصادم الرياح كرات كامو في اتجاهات مختلفة.
ابتسمت كما وجهت قفاز الريح إلى أسفل ، “سيتعين على كلاكما القيام بعمل أفضل!”. وبفكرة آخرى ، أطلقت الرياح على الحجر الذي يقيد ساقي على الأرض.
قمت بقمع الضحك محاولًا النهوض عندما اندفع الألم.
“مفهوم مثير للاهتمام” تحدث كامو باستحسان بينما ظل يطفو فوقي في دوامة من الرياح.
إذا أصابني ذلك ، فأنا سأنتهي بالتأكيد.
قال بهدوء ، “في بعض الأحيان ، ولكن في نفس الوقت ، حقيقة أن آخر شيء رأيته عيناي كان زوجتي يسمح لي بالحفاظ عليها سليمة بداخلي.”
أضاف بوند بابتسامة حريصة: “هذا الغرور سيكون سبب موتك“.
“انتظر بصرك؟” كررت وراءه كما تجعدت حواجبي في الارتباك.
بدأ القزم العجوز يركض نحوي مع أجزاء من الأرض تتجمع حوله ، بينما تشكل درعًا من الحجر في منتصف تحركه ، في هذه الأثناء حافظ كامو على مسافته وأعد تعويذة أخرى.
“ماذا تعني؟” أجابت مرتبكة بشكل واضح.
كبحت الحاجة إلى اللعن وضغط على أسناني بسبب الألم.
كنت أتوقع وابل رياح أخر من الجني ، لكن بدلا من ذلك ، تشكلت عاصفة خلف القزم مباشرة ، مما أدى إلى تسريع حركته بشكل مفاجئ بحيث أصبحت قبضته الحجرية في نطاقي قبل أن أتمكن من الرد.
كان بوند سريعًا ولكن كان لا يزال لدي الوقت للرد أو هكذا اعتقدت.
“لقب فارغ ، بعد أن فقدت زوجتي وبصري خلال الحرب الأخيرة ، لم يكن لدي أي نية للقتال مرة أخرى ”
عندما حاولت رفع ذراعي لصد قبضته المعززة ، واجهت مقاومة مضغوطة ، ومرة أخرى تملكني الإحساس المألوف لسجدي وهو مغمور في سائل لزج.
” ايضا أستطيع أن أشعر أن مستوى قوتك يرتفع بثبات.”
كامو ، أثناء تسريع حركة بوند كان يزيد أيضًا من ضغط الهواء من حولي لإبطائي.
عندما حاولت رفع ذراعي لصد قبضته المعززة ، واجهت مقاومة مضغوطة ، ومرة أخرى تملكني الإحساس المألوف لسجدي وهو مغمور في سائل لزج.
قبل أن أتمكن من الخروج من تعويذته ، تم لمس وجهي بلمسة مليئة بالحب من قبضة بوند الحجرية العملاقة.
“لكن لا يمكنني رؤية تفاصيل الوجه ، ولهذا يقال لي إنني يمكن أن أبدو فظا أو متبلدا.”
تنهدت وأنا أعاني من أجل الحفاظ على صوتي .
إمتلأت رؤيتي باللون الأسود لجزء من الثانية ووجدت نفسي على الأرض مع شكل بوند الذي يرتدي الحجارة على بعد أمتار قليلة.
أصابتني إحدى كرات الريح في كتفي ، لكنني شعرت وكأنني أصبت بقذيفة مدفع.
“لقب فارغ ، بعد أن فقدت زوجتي وبصري خلال الحرب الأخيرة ، لم يكن لدي أي نية للقتال مرة أخرى ”
تجاهلت رنين أذني العالي ، أجبرت نفسي على التركيز.
رصدت أثرا للتردد على وجه بوند ، لكن لم يكن هناك أي طريقة لإيقاف هجومه الآن بعد أن كان على بعد بوصات فقط مني.
تحركت التروس في ذهني بسرعة فائقة ووجدت نفسي أفكر في الشقوق التي تتشكل في الأرض كلما تحرك بوند ، في كل مرة كان يصد هجوم جسدي ، ستكون فوهة بركان تتشكل تحت قدميه كما لو أن نيزك قد اصطدم.
لكنه تحدق كما لو كان يقرأ أفكاري ، “على مستواي فإن استشعار الحركة في الهواء من خلال حركة رأسك أمر سهل“.
في البداية ، اعتقدت أن قوة التعويذات هي التي تسببت في الحفر أسفل بوند ، لكنني كنت أعلم أن الأمر لم يكن بهذه البساطة.
لقد فكرت كثيرًا في ذكريات حياتي الماضية التي عادت إلى الظهور مما جعلني أفكر بشكل أعمق في السؤال الأكبر لي.
لقد كذبت ، لم تكن مجرد أجزاء قليلة من جسدي هي التي شعرت بالألم ، بل كانت كل ألياف جسدي.
“حاول منع هذا!” صاح بوند بينما رفع ذراعه الصخرية في الهواء ، ثم بدأ الحجر الذي شكل القبضة السميكة المدرعة يهتز كما لو كان ينبض بالحياة.
في العادة إذا حاولت صد هذا الهجوم القوي بيد واحدة فقط فإن ذراعي ستتحطم تماما ، لكن بدلاً من ذلك أخذت الأرض الموجودة تحتي كل الصدمة.
سرعان ما تغير شكل ذراع بوند المكسو بالحجارة إلى شكل مطرقة عملاقة كانت ضعف حجمه.
غطت تيارات الرياح المطرقة لأنها عندما كانت على وشك الانزلاق نحوي.
“حسنًا ، هذا شيء جيد ، حاولي الحصول على قسط من الراحة.”
إذا أصابني ذلك ، فأنا سأنتهي بالتأكيد.
قامت إميلي التي كانت تتابع خلف أختي بتعديل نظارتها وهي تطل على منطقة القتال.
إمتلأت رؤيتي باللون الأسود لجزء من الثانية ووجدت نفسي على الأرض مع شكل بوند الذي يرتدي الحجارة على بعد أمتار قليلة.
استمرت ذكريات الحفر التي شكلها بوند في التردد في ذهني عندما توقفت فجأة.
سخر كامو وعيناه ما زالتا تنظران للخلف نحو الفوهة.
عندما حاولت رفع ذراعي لصد قبضته المعززة ، واجهت مقاومة مضغوطة ، ومرة أخرى تملكني الإحساس المألوف لسجدي وهو مغمور في سائل لزج.
كنت ما أزال مستلقيًا على الأرض ، لذلك رفعت يدي مباشرة امام طريق المطرقة العملاقة.
عززت جسدي ولكن ليس بالطريقة الوقائية التي كنت أفعلها عادة ، بدلاً من ذلك تخيلت مسارًا يشبه النفق من المانا يربط داخل وخارج جسدي.
كانت سيلفي في حالة شبه واعية لأنها كانت خاملة من إستخراج المانا من قرن أوتو ، كنت قلقا في البداية لكنني شعرت بحالة عقلها المرتاح من خلال العقد بيننا.
رصدت أثرا للتردد على وجه بوند ، لكن لم يكن هناك أي طريقة لإيقاف هجومه الآن بعد أن كان على بعد بوصات فقط مني.
“لحسن الحظ لم تصل الحفرة إلى الأقراص الموجودة تحت الأرض.”
إذا لم ينجح هذا ، فسوف أشعر بالألم كثيرًا ، أعتقد هذا.
“لا تكن حذرا جدا ، لقد تعاملت مع الأمر بسرعة إلى حد ما “.
لا تبكي يا آرثر! ، لا تبكي.
ضربت المطرقة كفي مثل النيزك وشعرت بجسمي كله يرتجف.
لقد وعدت بالكشف عن النتائج التي توصلت إليها بشأن نمو تدفق المانا في الأسبوع المقبل ، بعد جمع المزيد من البيانات من القطع الأثرية لإميلي.
“وإذا إستشعرت منك حتى فكرة في التساهل معي ، الآن بعد أن عرفت ، سأضربك بشدة …”
في العادة إذا حاولت صد هذا الهجوم القوي بيد واحدة فقط فإن ذراعي ستتحطم تماما ، لكن بدلاً من ذلك أخذت الأرض الموجودة تحتي كل الصدمة.
لقد حاول أن يضع ذراعي فوق كتفه ، إلا أن ساقي أصبح تتدحرجان على الأرض بسبب اختلافاتنا في الارتفاع.
جاءت أختي راكضة نحوي مع نظرة مليئة بالقلق.
لقد وجدت نفسي في مركز فوهة بركان بحجم غرفتي بينما كانت يدي ممدودة ، صحيح أنني شعرت بألم في ذراعي وكتفي وأضلاع وظهري ، لكنني نجحت.
كامو ، أثناء تسريع حركة بوند كان يزيد أيضًا من ضغط الهواء من حولي لإبطائي.
كان بوند ، الذي كان لا يزال يرتدي درعه الحجري ينظر إليّ بشكل غير مصدق حتى تسللت ابتسامة على وجهه الملتحي.
“هذا رائع” لكن صوتها الواضح جعلني ارغب في النوم
“أنت مخيف بعض الشيء أيها الجنرال.”
قمت بقمع الضحك محاولًا النهوض عندما اندفع الألم.
“قصة قديمة لوقت آخر لكن نعم ، هذا هو سبب بقائي في عزلة لفترة طويلة “.
لقد كذبت ، لم تكن مجرد أجزاء قليلة من جسدي هي التي شعرت بالألم ، بل كانت كل ألياف جسدي.
“كان يجب أن أذهب معها.”
“اغغغ” ، صرخت ونجحت أخيرًا في الجلوس.
بفتح قفل وفتح باب غرفتي ، وجدت نفسي أتساءل عن سبب تفكيري السابق.
قام بوند بنزع درعه الترابي ومد يده القوية.
كبحت الحاجة إلى اللعن وضغط على أسناني بسبب الألم.
لقد وعدت بالكشف عن النتائج التي توصلت إليها بشأن نمو تدفق المانا في الأسبوع المقبل ، بعد جمع المزيد من البيانات من القطع الأثرية لإميلي.
“هذا مؤلم ، أليس كذلك؟”
قبل أن أتمكن من الخروج من تعويذته ، تم لمس وجهي بلمسة مليئة بالحب من قبضة بوند الحجرية العملاقة.
“للغاية ، لقد جعلته يبدو وكأنه لا شيء.”
نهضت بعناية على قدمي. “حسنًا … سأراك غدًا.”
كنت راضيا عن رد فعلها لذلك تجاهلتها ، وتركت خيالها يسيطر عليها قبل أن أشق طريقي إلى حافة غرفة التدريب.
أجاب القزم “حسنًا ، لدي سيطرة أفضل على هذه التقنية أكثر منك ، ايضا لن اكون غبي بما يكفي لمحاولة تحويل قوة هجوم بهذع القوة في المقام الأول“.
في العادة إذا حاولت صد هذا الهجوم القوي بيد واحدة فقط فإن ذراعي ستتحطم تماما ، لكن بدلاً من ذلك أخذت الأرض الموجودة تحتي كل الصدمة.
أومأت أختي برأسها بحزن. “أنا أيضا ، سمعت من صديقتي أن الكثير من الرجال هناك يتمتعون بمظهر جيد واخلاق عالية “.
لقد حاول أن يضع ذراعي فوق كتفه ، إلا أن ساقي أصبح تتدحرجان على الأرض بسبب اختلافاتنا في الارتفاع.
“لا تكن حذرا جدا ، لقد تعاملت مع الأمر بسرعة إلى حد ما “.
“هنا ، دعني أساعدك”
خدشت رأسي. “حسنًا على الأقل أنت تحرزين بعض التقدم ، لقد كنت أواجه صعوبة في استيعاب المانا “.
تحدث كامو وهو يطفو على الأرض ، رفعني بشكل سريع على قدمي بينما قام كامو يوضع رأسه تحت ذراعي الأخرى.
تمكنت بالكاد من أن أجيبها قبل أن أنام
” تسك ، كنت على وشك حمل الصبي مثل الأميرة” تحدث بوند وهو يغمز نحوي.
كان ليكون رد فعلي الأولي هو رفع جدار من الأرض أو الجليد على أمل منع وابل كامو ، ولكن خلال الأيام القليلة الماضية ، كنت أحاول باستمرار التفكير في طرق أفضل لمواجهة مواقف معينة.
جلست مقابل الحائط البارد ، وأخذت نفسًا بينما كنت أشاهد إميلي وأختي يحزمان بعضًا من معدات التدريب بينما كان بوند يتحدث إلى ألانيس.
دحرجت عيني واتكأت على كامو.
كان ليكون رد فعلي الأولي هو رفع جدار من الأرض أو الجليد على أمل منع وابل كامو ، ولكن خلال الأيام القليلة الماضية ، كنت أحاول باستمرار التفكير في طرق أفضل لمواجهة مواقف معينة.
“اتركني مع بعض الكرامة.”
“لقد جازفت ، لكنني أعتقد أن الأمر يستحق ذلك؟”
سخر كامو وعيناه ما زالتا تنظران للخلف نحو الفوهة.
“شكرًا لاهتمامك إيلي” ، ابتسمت قبل أن أدير نظرتي إلى مساعدتي عن قرب.
“في الوقت الحالي ، نعم لكننا سنرى كيف سيشعر جسدي حيال هذا صباح الغد” تأوهت وأنا أعرج إلى جانب الجني.
رصدت أثرا للتردد على وجه بوند ، لكن لم يكن هناك أي طريقة لإيقاف هجومه الآن بعد أن كان على بعد بوصات فقط مني.
جاءت أختي راكضة نحوي مع نظرة مليئة بالقلق.
جلس كامو بجانبي. “أختك حيوية تمامًا.”
“هل انت بخير؟ أعني ، أعلم أنك قوي ، لكن تلك كانت حفرة كبيرة صنعتها للتو “.
” ايضا أستطيع أن أشعر أن مستوى قوتك يرتفع بثبات.”
قامت إميلي التي كانت تتابع خلف أختي بتعديل نظارتها وهي تطل على منطقة القتال.
“لا تكن مفرط الحماية! أصبح لدي زوجتي الأولى عندما كنت في سن أختك “شخر بوند.
“لحسن الحظ لم تصل الحفرة إلى الأقراص الموجودة تحت الأرض.”
في البداية ، اعتقدت أن قوة التعويذات هي التي تسببت في الحفر أسفل بوند ، لكنني كنت أعلم أن الأمر لم يكن بهذه البساطة.
“شكرًا لاهتمامك إيلي” ، ابتسمت قبل أن أدير نظرتي إلى مساعدتي عن قرب.
“يجب أن أكون بخير ، … أليس كذلك ألانيس؟”
تحولت عيناها إلى مرأة مع ألوان متعددة لمدة ثانية قبل أن تعود إلى حالتها الأصلية.
“أنا؟”
“لقد عطلت الصدمة تدفق المانا ، وهو سبب آلامك الداخلية ، أقترح أن تحصل على قسط من الراحة ، الجنرال آرثر “.
“أنت شاب ، أيها الجنرال آرثر.”
وافق بوند “فكرة جيدة ، أنا أتذكر محاولاتي الأولى في تجربة تعويذة تحويل القوة ، أنت محظوظ لأنك تخلصت من بعض الألم ”
جلس كامو بجانبي. “أختك حيوية تمامًا.”
“هيستر والأميرة كاثلين يزوران الأمير كورتيس في أكاديمية لانسلر على أي حال” ذكرني كامو وهو ما جعلني محبطًا.
“أوه ، يمكنني تخيل عيون هؤلاء الفرسان المحتملين تتلألأ بالعرق عندما يرون الأميرة” تنهدت إميلي.
خدشت رأسي. “حسنًا على الأقل أنت تحرزين بعض التقدم ، لقد كنت أواجه صعوبة في استيعاب المانا “.
ابتسمت كما وجهت قفاز الريح إلى أسفل ، “سيتعين على كلاكما القيام بعمل أفضل!”. وبفكرة آخرى ، أطلقت الرياح على الحجر الذي يقيد ساقي على الأرض.
“كان يجب أن أذهب معها.”
“لا تكن حذرا جدا ، لقد تعاملت مع الأمر بسرعة إلى حد ما “.
بعد ما بدا وكأنه ساعة تراجعت التغييرات غير المنتظمة في جسدها قبل أن تعود تدريجيًا إلى شكل الثعلب.
أومأت أختي برأسها بحزن. “أنا أيضا ، سمعت من صديقتي أن الكثير من الرجال هناك يتمتعون بمظهر جيد واخلاق عالية “.
“نعم ،” ضحكت.
“لقد استغرق الأمر بالتأكيد جزءًا كبيرًا من وقتي“.
“الينور! أنت في الثانية عشرة من عمرك فقط! ” صرخت وأنا اوبخها.
“لا ، أنا- أنا سيدة فضولية معزولة عن العالم بسبب نشأتي المميزة لكوني الأخت العزيزة لأصغر رمح في هذه القارة! ” أعربت عن أسفها تمسح دمعة غير موجودة.
دخلت إميلي في نوبة من الضحك بينما بدت ألانيس مستمتعة وأنا أحدق في أختي.
في هذه الأثناء كان لدى كامو وألانيس نظرة من التسلية ولكن لا يبدو أنهما لديهما أي نية لدعمي.
“لا تكن مفرط الحماية! أصبح لدي زوجتي الأولى عندما كنت في سن أختك “شخر بوند.
“بالطبع أنا مندهش ، لقد كنا نتدرب معًا لبضعة أسابيع ولم أشك في أي شيء مرة واحدة ، أعني بصرف النظر عن براعتك القتالية ، فإن سلوكك لا يظهر حقيقة أنك لا تستطيع الرؤية “.
“حسنًا ، البشر والأقزام لديهم معايير مجتمعية مختلفة لهذه النوع من الأشياء” اعترضت.
تمكنت بالكاد من أن أجيبها قبل أن أنام
“أوه ، أنت عنصري يا أخي.”
ابتسمت كما وجهت قفاز الريح إلى أسفل ، “سيتعين على كلاكما القيام بعمل أفضل!”. وبفكرة آخرى ، أطلقت الرياح على الحجر الذي يقيد ساقي على الأرض.
هزت شقيقتي رأسها باستنكار بينما أمسك بوند بقلبه في حالة من اليأس الوهمي.
“يبدو الأمر وكأنك تتحدث عن التجربة” قلت بجدية كما وجهت نظري إليه.
كامو ، أثناء تسريع حركة بوند كان يزيد أيضًا من ضغط الهواء من حولي لإبطائي.
في هذه الأثناء كان لدى كامو وألانيس نظرة من التسلية ولكن لا يبدو أنهما لديهما أي نية لدعمي.
هزت رأسها الصغير. “لا حاجة ، يمكنني الحصول على ساعات نوم أقل وأكثر من ذلك أثناء امتصاص هذه المانا في الواقع “.
قمت بقمع الضحك محاولًا النهوض عندما اندفع الألم.
نقرت على لساني. “حسنًا ، سيدة إليانور أنا متأكد من أن الأولاد سوف يتدفقون نحوك عندما يدركون أن شقيقك يمكنه اختيار إخفائهم من على وجه القارة بنقرة من إصبعه.”
شحب وجه إيلي وهي تصرخ. “لن تفعل“.
“أراهن أنه كذلك” ، أومأت برأسي لكني تسألت عما إذا كان يستطيع معرفة ما أفعله.
كنت راضيا عن رد فعلها لذلك تجاهلتها ، وتركت خيالها يسيطر عليها قبل أن أشق طريقي إلى حافة غرفة التدريب.
جلست مقابل الحائط البارد ، وأخذت نفسًا بينما كنت أشاهد إميلي وأختي يحزمان بعضًا من معدات التدريب بينما كان بوند يتحدث إلى ألانيس.
أشرت بيدي غير قادر على تكوين وصف دقيق لما شاهدته.
جلس كامو بجانبي. “أختك حيوية تمامًا.”
“قصة قديمة لوقت آخر لكن نعم ، هذا هو سبب بقائي في عزلة لفترة طويلة “.
“نعم ،” ضحكت.
هكذا تريد أن تلعب!.
“هذا محزن ولكن … لطيف”
تنهد الجني العجوز. “لابد أنك قلق عليها مع استمرار الحرب“.
“هي ووالداي جزء كبير من سبب وجودي في هذه الحرب” أجبت وأنا أحدق بمرح على منظر أختي وإميلي وهما يضحكان في خضم محادثاتهما.
خدشت رأسي. “حسنًا على الأقل أنت تحرزين بعض التقدم ، لقد كنت أواجه صعوبة في استيعاب المانا “.
أجاب كامو ، ” أنا أفهم ، حماية أحبائك هي أكبر حافز للجنود في المعركة ، ولكن فقدان الشخص الذي تريد حمايته هو الذي يتسبب في ضياع الجنود“.
وهذا يعني أن علي في كثير من الأحيان تشغيل سيناريوهات مختلفة ومحاولة التفكير في طرق متعددة للتغلب عليها مع مراعاة تكلفة المانا والقدرة على التحمل الجسدي.
“أنا بخير”
“يبدو الأمر وكأنك تتحدث عن التجربة” قلت بجدية كما وجهت نظري إليه.
“لقد عطلت الصدمة تدفق المانا ، وهو سبب آلامك الداخلية ، أقترح أن تحصل على قسط من الراحة ، الجنرال آرثر “.
“قصة قديمة لوقت آخر لكن نعم ، هذا هو سبب بقائي في عزلة لفترة طويلة “.
ابتسم الجني وترك شعره يعود على وجهه.
“لكن فيريون ذكر أنك رئيس وحدة الآن؟”
“هذا رائع” لكن صوتها الواضح جعلني ارغب في النوم
“لقب فارغ ، بعد أن فقدت زوجتي وبصري خلال الحرب الأخيرة ، لم يكن لدي أي نية للقتال مرة أخرى ”
هزت رأسها الصغير. “لا حاجة ، يمكنني الحصول على ساعات نوم أقل وأكثر من ذلك أثناء امتصاص هذه المانا في الواقع “.
تمتم إلى نفسه ” لكن قبل ذلك ، أعطيت الصلاحيات للتمثيل.”
“انتظر بصرك؟” كررت وراءه كما تجعدت حواجبي في الارتباك.
رفع كامو الشعر الفضي ليكشف عن عينين مغلقتين مع ندبة خشنة تمر عبر جفونه بشكل طولي.
“انتظر ، أنت تخبرني أنك لم تكن قادرًا على الرؤية لكل هذا الوقت؟ ” صخرت غير قادر على إبعاد نظري عنه.
“متفاجئ؟”
ابتسم الجني وترك شعره يعود على وجهه.
في هذه الأثناء كان لدى كامو وألانيس نظرة من التسلية ولكن لا يبدو أنهما لديهما أي نية لدعمي.
“بالطبع أنا مندهش ، لقد كنا نتدرب معًا لبضعة أسابيع ولم أشك في أي شيء مرة واحدة ، أعني بصرف النظر عن براعتك القتالية ، فإن سلوكك لا يظهر حقيقة أنك لا تستطيع الرؤية “.
صحح “ما زلت أرى ، إن الرؤية بعينك هي ممارسة عامة ، لكن أنت ترى أيضا عندما تسمح لك سيطرتك على الريح بأن تشعر حتى بأصغر تغيير من حولك.”
“هيستر والأميرة كاثلين يزوران الأمير كورتيس في أكاديمية لانسلر على أي حال” ذكرني كامو وهو ما جعلني محبطًا.
استمرت ذكريات الحفر التي شكلها بوند في التردد في ذهني عندما توقفت فجأة.
تركت تنهدا ثقيلا ومندهشًا.
هكذا تريد أن تلعب!.
بعد دقيقة صمت ، سألت ، “هل هذا ما كنت تفعله بعد التقاعد؟”
“هذا مؤلم ، أليس كذلك؟”
“لقد استغرق الأمر بالتأكيد جزءًا كبيرًا من وقتي“.
“أراهن أنه كذلك” ، أومأت برأسي لكني تسألت عما إذا كان يستطيع معرفة ما أفعله.
لكنه تحدق كما لو كان يقرأ أفكاري ، “على مستواي فإن استشعار الحركة في الهواء من خلال حركة رأسك أمر سهل“.
نهضت بعناية على قدمي. “حسنًا … سأراك غدًا.”
“لكن لا يمكنني رؤية تفاصيل الوجه ، ولهذا يقال لي إنني يمكن أن أبدو فظا أو متبلدا.”
” أنا ارى الان – أه! ، لا اقصد الأهانة“.
“أنت – جسدك كان يتغير.”
“لا تكن حذرا جدا ، لقد تعاملت مع الأمر بسرعة إلى حد ما “.
“أنت شاب ، أيها الجنرال آرثر.”
تهربت بسهولة من مدافع الرياح حتى ارتفعت الأرض تحت قدمي وتصلبت حول ساقي ، مما جعلني غير قادر على الحركة.
ترددت قبل أن أسأل ، هل … إفتقدت الرؤية في أي وقت مضى؟”
في هذه الأثناء كان لدى كامو وألانيس نظرة من التسلية ولكن لا يبدو أنهما لديهما أي نية لدعمي.
بالطبع سيفتقدها أيها الأبله ، من منا لن يفعل عند عدم وجود أحد حواسه
” ايضا أستطيع أن أشعر أن مستوى قوتك يرتفع بثبات.”
قال بهدوء ، “في بعض الأحيان ، ولكن في نفس الوقت ، حقيقة أن آخر شيء رأيته عيناي كان زوجتي يسمح لي بالحفاظ عليها سليمة بداخلي.”
لا تبكي يا آرثر! ، لا تبكي.
“هذا محزن ولكن … لطيف”
تنهدت وأنا أعاني من أجل الحفاظ على صوتي .
“انتظر بصرك؟” كررت وراءه كما تجعدت حواجبي في الارتباك.
“أود أن أسمع قصتك في وقت ما.”
كانت سيلفي في حالة شبه واعية لأنها كانت خاملة من إستخراج المانا من قرن أوتو ، كنت قلقا في البداية لكنني شعرت بحالة عقلها المرتاح من خلال العقد بيننا.
“أنت شاب ، أيها الجنرال آرثر.”
“أنت مخيف بعض الشيء أيها الجنرال.”
أجاب كامو وهو يفرك حنجرته ، ” لا يحدث شيء جيد من وراء سماع القصص المأساوية عندما تكون أمامك حرب طاحنة ، الآن اذهب ، احصل على قسط من الراحة وعد غدًا بعقل جديد “.
وافق بوند “فكرة جيدة ، أنا أتذكر محاولاتي الأولى في تجربة تعويذة تحويل القوة ، أنت محظوظ لأنك تخلصت من بعض الألم ”
هزت شقيقتي رأسها باستنكار بينما أمسك بوند بقلبه في حالة من اليأس الوهمي.
نهضت بعناية على قدمي. “حسنًا … سأراك غدًا.”
لوح كامو نحوي مباشرة ، ولم يكن هناك ما يدل على ضعف بصره.
“انتظر ، أنت تخبرني أنك لم تكن قادرًا على الرؤية لكل هذا الوقت؟ ” صخرت غير قادر على إبعاد نظري عنه.
“وإذا إستشعرت منك حتى فكرة في التساهل معي ، الآن بعد أن عرفت ، سأضربك بشدة …”
“لا تقلق” قلت هز رأسي.
ابتسمت كما وجهت قفاز الريح إلى أسفل ، “سيتعين على كلاكما القيام بعمل أفضل!”. وبفكرة آخرى ، أطلقت الرياح على الحجر الذي يقيد ساقي على الأرض.
“أنا في الواقع أكثر خوفًا منك الآن.”
تحركت التروس في ذهني بسرعة فائقة ووجدت نفسي أفكر في الشقوق التي تتشكل في الأرض كلما تحرك بوند ، في كل مرة كان يصد هجوم جسدي ، ستكون فوهة بركان تتشكل تحت قدميه كما لو أن نيزك قد اصطدم.
إنحنت شفاه الجني في ابتسامة عند سماعي.
لقد كذبت ، لم تكن مجرد أجزاء قليلة من جسدي هي التي شعرت بالألم ، بل كانت كل ألياف جسدي.
“حسنا”
. “خذ قسطا من الراحة.”
لقد إتبعت شقيقتي مع وحشها وألانيس برفقة إميلي إلى غرفة عمل الحرفية في القلعة بعد أن ذكرت أن قوسها يحتاج إلى بعض الإصلاحات والضبط الدقيق.
لكنه تحدق كما لو كان يقرأ أفكاري ، “على مستواي فإن استشعار الحركة في الهواء من خلال حركة رأسك أمر سهل“.
كانت مساعدة التدريب الخاصة بي تجمع ملاحظات مكثفة على أساس يومي أثناء التدريب لكنها رفضت مشاركتها معي.
قالت ألانيس إن التدريب كان يسير بالطريقة التي صممتها وأي معلومات أخرى ستتم مشاركتها معي قد تعيق تدريبي في هذه المرحلة.
لقد وعدت بالكشف عن النتائج التي توصلت إليها بشأن نمو تدفق المانا في الأسبوع المقبل ، بعد جمع المزيد من البيانات من القطع الأثرية لإميلي.
“قصة قديمة لوقت آخر لكن نعم ، هذا هو سبب بقائي في عزلة لفترة طويلة “.
كان السير في القاعة الفارغة خلال جوف الليل هذه الأيام هو الوقت المناسب الذي تتحرك فيه أفكاري.
لقد فكرت كثيرًا في ذكريات حياتي الماضية التي عادت إلى الظهور مما جعلني أفكر بشكل أعمق في السؤال الأكبر لي.
“لقب فارغ ، بعد أن فقدت زوجتي وبصري خلال الحرب الأخيرة ، لم يكن لدي أي نية للقتال مرة أخرى ”
لقد وعدت بالكشف عن النتائج التي توصلت إليها بشأن نمو تدفق المانا في الأسبوع المقبل ، بعد جمع المزيد من البيانات من القطع الأثرية لإميلي.
لما أنا في هذا العالم؟.
كنت أتوقع وابل رياح أخر من الجني ، لكن بدلا من ذلك ، تشكلت عاصفة خلف القزم مباشرة ، مما أدى إلى تسريع حركته بشكل مفاجئ بحيث أصبحت قبضته الحجرية في نطاقي قبل أن أتمكن من الرد.
رفضت نفسي المليئة بالشك التصديق أن كل هذا كان مصادفة ولكن لم يكن لدي أي معلومات كافية لمعرفة كيف جئت إلى هذا العالم أو هذ البعد ربما.
رصدت أثرا للتردد على وجه بوند ، لكن لم يكن هناك أي طريقة لإيقاف هجومه الآن بعد أن كان على بعد بوصات فقط مني.
“انتظر ، أنت تخبرني أنك لم تكن قادرًا على الرؤية لكل هذا الوقت؟ ” صخرت غير قادر على إبعاد نظري عنه.
كنت أعلم أن الازوراس ، وبشكل رئيسي اللورد إندراث ، عرف عني أكثر مما أخبرت به أي أحد ، لكنني لم أكن سأحصل على أي نوع من الإجابات منه دون أي شيء في المقابل.
“لكن لا يمكنني رؤية تفاصيل الوجه ، ولهذا يقال لي إنني يمكن أن أبدو فظا أو متبلدا.”
كان لدي بعض الأمل في أنه إذا خرجت ديكاثين منتصرة من هذه الحرب فسيكون اللورد إندراث أكثر ميلًا لمشاركة بعض الأفكار حولي… لكن هذا كان مجرد أمل.
“بالطبع أنا مندهش ، لقد كنا نتدرب معًا لبضعة أسابيع ولم أشك في أي شيء مرة واحدة ، أعني بصرف النظر عن براعتك القتالية ، فإن سلوكك لا يظهر حقيقة أنك لا تستطيع الرؤية “.
سخر كامو وعيناه ما زالتا تنظران للخلف نحو الفوهة.
كانت الطريقة الأكثر ضمانا للحصول على بعض الإجابات وكذلك سبب رفضي قبول الأداة الممنوحة للرماح هي تجاوز المرحلة البيضاء لفتح الرسالة التي تركتها سيلفيا لي بعد أن افترقنا.
بالطبع سيفتقدها أيها الأبله ، من منا لن يفعل عند عدم وجود أحد حواسه
آمل أن يؤدي استخراج المانا من قرن أوتو إلى اختراق مرحلة النواة البيضاء … اعتقد هذا.
“للغاية ، لقد جعلته يبدو وكأنه لا شيء.”
كانت سيلفي في حالة شبه واعية لأنها كانت خاملة من إستخراج المانا من قرن أوتو ، كنت قلقا في البداية لكنني شعرت بحالة عقلها المرتاح من خلال العقد بيننا.
قمت بقمع الضحك محاولًا النهوض عندما اندفع الألم.
بفتح قفل وفتح باب غرفتي ، وجدت نفسي أتساءل عن سبب تفكيري السابق.
ابتسم الجني وترك شعره يعود على وجهه.
كانت سيلفي أو بالأحرى صورتها الظلية ، تتوهج في ضوء بنفسجي نوعا ما.
” أنا ارى الان – أه! ، لا اقصد الأهانة“.
“اتركني مع بعض الكرامة.”
لكن ما صدمني هو أن شكلها بدأ يتغير بشكل متقطع ، ظهرت أجنحتها وتقلصت فجأة بينما كان ذيلها يتحرك قبل الانقباض ، لقد أصبحت أطراف الثعلب الصغيرة لسيلفي مسطحة ، بينما امتدت مخالبها إلى شيء يشبه بشكل غامض … يد بشرية.
“هي ووالداي جزء كبير من سبب وجودي في هذه الحرب” أجبت وأنا أحدق بمرح على منظر أختي وإميلي وهما يضحكان في خضم محادثاتهما.
“س-سيلفي؟”
وهذا يعني أن علي في كثير من الأحيان تشغيل سيناريوهات مختلفة ومحاولة التفكير في طرق متعددة للتغلب عليها مع مراعاة تكلفة المانا والقدرة على التحمل الجسدي.
تمتمت بينما كنت غير متأكد ما إذا كنت سأحاول التقدم بها أو الابتعاد لمنحها بعض المسافة.
تحدث كامو وهو يطفو على الأرض ، رفعني بشكل سريع على قدمي بينما قام كامو يوضع رأسه تحت ذراعي الأخرى.
“حسنًا ، البشر والأقزام لديهم معايير مجتمعية مختلفة لهذه النوع من الأشياء” اعترضت.
بعد ما بدا وكأنه ساعة تراجعت التغييرات غير المنتظمة في جسدها قبل أن تعود تدريجيًا إلى شكل الثعلب.
“حسنًا ، هذا شيء جيد ، حاولي الحصول على قسط من الراحة.”
كنت راضيا عن رد فعلها لذلك تجاهلتها ، وتركت خيالها يسيطر عليها قبل أن أشق طريقي إلى حافة غرفة التدريب.
حبست أنفاسي انتظرت أن تفعل سيلفي شيئًا … أي شيء.
بعد ذلك ، فتحت عيناها لتكشف عن اثنين الأعين أو الأجرام السماوية الشفافة مثل التوباز ، أخرجت نفسا عميقا عندما أمالت سيلفي رأسها.
“آرثر؟ ماذا دهاك؟”
“اغغغ” ، صرخت ونجحت أخيرًا في الجلوس.
“أنا؟”
إنحنت شفاه الجني في ابتسامة عند سماعي.
“لا شيء … هل أنت بخير؟”
كانت مساعدة التدريب الخاصة بي تجمع ملاحظات مكثفة على أساس يومي أثناء التدريب لكنها رفضت مشاركتها معي.
“ماذا تعني؟” أجابت مرتبكة بشكل واضح.
“أنت – جسدك كان يتغير.”
لقد فكرت كثيرًا في ذكريات حياتي الماضية التي عادت إلى الظهور مما جعلني أفكر بشكل أعمق في السؤال الأكبر لي.
أشرت بيدي غير قادر على تكوين وصف دقيق لما شاهدته.
بالطبع سيفتقدها أيها الأبله ، من منا لن يفعل عند عدم وجود أحد حواسه
“أنا بخير”
“في الحقيقة أشعر أنني بحالة جيدة! المانا في هذا القرن قوية حقًا “.
“لقد عطلت الصدمة تدفق المانا ، وهو سبب آلامك الداخلية ، أقترح أن تحصل على قسط من الراحة ، الجنرال آرثر “.
خدشت رأسي. “حسنًا على الأقل أنت تحرزين بعض التقدم ، لقد كنت أواجه صعوبة في استيعاب المانا “.
لكنه تحدق كما لو كان يقرأ أفكاري ، “على مستواي فإن استشعار الحركة في الهواء من خلال حركة رأسك أمر سهل“.
” حقا؟ كانت المانا تتدفق بداخلي بشكل طبيعي ، كما لو كانت خاصة بي. ”
“مفهوم مثير للاهتمام” تحدث كامو باستحسان بينما ظل يطفو فوقي في دوامة من الرياح.
شعرت بالحيرة بسبب الاختلاف بين تقدم سيلفي وتقدمي ، لكن التعب الذي أصابني تغلب على أي رغبة للتحقيق بشكل أعمق في الأمر.
قمت بقمع الضحك محاولًا النهوض عندما اندفع الألم.
“حسنًا ، هذا شيء جيد ، حاولي الحصول على قسط من الراحة.”
كانت مساعدة التدريب الخاصة بي تجمع ملاحظات مكثفة على أساس يومي أثناء التدريب لكنها رفضت مشاركتها معي.
هزت رأسها الصغير. “لا حاجة ، يمكنني الحصول على ساعات نوم أقل وأكثر من ذلك أثناء امتصاص هذه المانا في الواقع “.
بدلاً من محاولة منع الهجوم ، استخدمت قفاز الرياح لإعادة توجيه كرات الريح. كما توقعت دفع تصادم الرياح كرات كامو في اتجاهات مختلفة.
كامو ، أثناء تسريع حركة بوند كان يزيد أيضًا من ضغط الهواء من حولي لإبطائي.
سقطت على سريري المسطح. “حسنًا ، هذا الصغير يحتاج إلى النوم ، أظن أنني لن أكون قادرًا حتى على العودة إلى غرفة نومي خلال الأسابيع القليلة المقبلة ، لذلك أحتاج إلى الاستمتاع بشعور هذا السرير بينما يمكنني ذلك “.
“أنا؟”
“أستطيع أن أشعر أن تدريبك يسير على ما يرام“.
“س-سيلفي؟”
” ايضا أستطيع أن أشعر أن مستوى قوتك يرتفع بثبات.”
كان السير في القاعة الفارغة خلال جوف الليل هذه الأيام هو الوقت المناسب الذي تتحرك فيه أفكاري.
“مم ، مع تقدم تدريبي الحالي ، يجب أن أكون قادرًا على الوصول إلى المرحلة البيضاء قريبًا إذا كان بإمكاني استخراج المانا من قرن أوتو ، “غمغمت بشكل نعس.
“انتظر ، أنت تخبرني أنك لم تكن قادرًا على الرؤية لكل هذا الوقت؟ ” صخرت غير قادر على إبعاد نظري عنه.
“هذا رائع” لكن صوتها الواضح جعلني ارغب في النوم
سرعان ما تغير شكل ذراع بوند المكسو بالحجارة إلى شكل مطرقة عملاقة كانت ضعف حجمه.
. “خذ قسطا من الراحة.”
“لا شيء … هل أنت بخير؟”
“أنت … أيضًا”
تمكنت بالكاد من أن أجيبها قبل أن أنام
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
