المئة
“اتبعني.”
“هل لديك أي عبيد فريد من نوعهم؟”
قادني الموظف الذي قدم نفسه باسم بن إلى غرفة مظلمة منعزلة. كان هناك رجل يجلس بالداخل بدا وكأنه يدرس النجوم.
كونغ
“ليس بعد، لا يزال أمامي شيء صغير لأعتني به.”
“إي…ان؟”
“هذه الغرفة محمية من خلال تعويذة سحرية لمنع الآخرين من التنصت على حديثنا. يمكنك المضي قدمًا وطلب منه أي شيء تريده.”
جلجلة! جلجلة!
“من هو؟”
“مرحبا، أنا إيان.”
“أوه… الم تسمع بهم قط؟ إنهم نوع خاص من العبيد يستخدمون في أعمال بيع وشراء المعلومات. إنهم مفيدين للغاية لأن عقولهم يمكن أن تكون مرتبطة عبر مسافات طويلة تسمح بتبادل المعلومات.”
“هذه هي هديتي للمغامر المتسول. أخبره أنني سأشكره، سأشكره بشكل صحيح عندما أكبر.”
“هل يمكنك ضمان تكتمه؟”
“بالطبع، فإن أي معلومات تتعلق بالعميل آمنة.”
“جيد، ثم أود أن أعرف كل ما تعرفه عن شركة جير ومريم.”
“اسمي ميلبوميني، وكما ترى لا أستطيع أن أرى وبالتالي أواجه بعض المشاكل في التجول.”
لجزء من الثانية رأيت تعبير بن يتقلب، لكنه سرعان ما استعاد رباطة جأشه.
“من هو؟”
وبينما كنت جالسًا لمنحها الحقيبة، ربتت على رأسي كأنها تعرفني.
“هل حصلت على هذا ماريون؟ كل شيء عن جير ومريم.”
قدمنا لبعضنا البعض عناقًا كبير. وقفت طفلة صغيرة وراءه صامتة طوال ذلك الوقت ممسكة بكومه.
“لا حاجة لهذا جوهرا، يبدو أن المشكلة التي كنت فيها لم تحل بعد، يمكن أن نعيش جيدًا بدون المال. اعتني بنفسك أولا.”
كان الرجل المسمى ماريون ذو عيون زرقاء وفضية غريبة. بدأ يردد تعويذة وأغلق عينيه لفترة من الوقت قبل التحدث.
” الشخص المعروف باسم مريم هو في الواقع أردال فيرميليون تور، أمير إمبراطورية البلقان الثاني. لقد عاد مؤخراً من مهمة تجسس في دولة مجاورة. هناك أيضًا بعض الأخبار التي تفيد بأن الأمير الثالث قام بالعديد من المحاولات* في حياته.” (اتوقع قصده انه تجسس اكثر من مرة مثل مريم)
قادني الموظف الذي قدم نفسه باسم بن إلى غرفة مظلمة منعزلة. كان هناك رجل يجلس بالداخل بدا وكأنه يدرس النجوم.
‘همم… كان أميرًا إذا.’
قفزت فجأة وقبلت خدي.
“سيدي، للأسف، المعلومات التي عرفتها اليوم تفوق دفعتك السابقة.”
توجه إليّ بن وهو يحمل كيس الذهب الذي أعطيته له.
“حسنًا، لم نلتق أبدًا من قبل لذا خذ هذا الكيس أيضا.”
ألقيت نحوه حقيبة من العملات الذهبية. اخذها وبعد التحقق من المحتويات في الداخل وافق عليها على الفور.
قذفته بكيس آخر مملوءة بمزيد من الذهب واتجهت نحو المخرج.
جلجلة! جلجلة!
“عزيزي العميل، يرجى العودة في أي وقت. أيضًا، سأريك الطريق إلى قصر الأمير أردال. يمكنك اعتبارها هدية من المتجر.”
لم أستطع إلا أن أضحك من تغيير بن المفاجئ في الموقف. كان مثل التاجر الحقيقي الذي يعطي قيمة للزبائن المهمين. بعد أن سمحت لبن أن يعلمني كيفية الوصول إلى القصر، شققت طريقي عبر الممر الجبلي.
ساعدتها على ارتداء حذائها، ثم أمسكت بيدها لقيادة الطريق.
استغرق الأمر مني حوالي نصف يوم من السفر قبل رؤية القصر. حلقت في الارجاء، ثم رسمت مصفوفة نقل فوري خلف صخرة كبيرة. ثم قضيت بقية اليوم في التحقق من التدابير الأمنية الخاصة بهم.
“نحن قريبون جدا من بعضنا، أقرب من أي شخص آخر.”
“لينا، يرجى تسليط الضوء على الأمير وأي شخصيات بارزة أخرى.”
“سأعرض الصور على قرنيتك.”
“بالتأكيد!”
كان يجلس الأمير على اريكة، في وسط القصر. كان هذا المكان الأكثر أمانًا، وقد توقعت أن يتمركز إيشان وبقية أفراد العصابة بالقرب منه.
“نعم، ولكن كيف تعرف اسمي؟”
“يجب أن أبدأ بقطع رأس الأفعى أولاً.”
‘مهلا! ما الأمر مع كل هذه الألقاب الغريبة!’
“علم.”
شووو!
“ما رأيك ميلبوميني؟”
شبكة العنكبوت الخاصة بي سمحت لي بالاقتراب من القصر بسهولة، استخدمت مهارتي المسامير النانوية والحواس الشديدة، مما جعلني أشق طريقي دون أن يتم اكتشافي. في النهاية وصلت إلى مدخل غرفة الأمير.
“همم؟ هل تحبان بعضكما؟”
‘لماذا ا!!!!!!!!!!’
‘همم، هل هذا فخ اكتشاف السحر؟’
ساعدتها على ارتداء حذائها، ثم أمسكت بيدها لقيادة الطريق.
مباشرة بالقرب من الباب، بدأت حواس العنكبوت الخاصة بي بالعمل، مما سمح لي بتجنب الفخ بسهولة. لو لم يكن الأمر كذلك لكان بلا شك سيؤدي إلى حالة من الفوضى.
“أربعة فضيات، سيدي.”
أخذت غفوة قصيرة، مستلقيًا على رماد قصر الكونت، قبل أن أتجه نحو جارتمار.
شو شو
بصمت عند دخولي إلى الغرفة، أطلقت شباك العنكبوت، وربطت ذراعيه وقدميه بشكل جيد. قبضت على الأمير وهو غير مدرك، لذا لم يتمكن من المقاومة.
[تم الحصول على لقب (مختطف الظلام)]
رفعته على كتفي. ثم عدت إلى الصخرة على التل ثم عدت مرة أخرى إلى القصر.
“من هو؟”
“جوهرا!”
كانت فيزدا تركع على الأرض.
“لقد عانت من تجربة مؤلمة، ولهذا فهي تتحدث بخجل.”
“لماذا تركعين؟ لا يبدو الأمر مريحًا.”
“يرجى إخفاء وجهي.”
“اعتقدت أنه سيكون من الجيد أن أنتظرك بهذه الوضعية، من هو هذا الرجل الذي تحمله؟”
“طلب مني صديق اسمه جوهرا أن أقدم لك هذه هدية وداعًا”
“هو الشخص الذي يقف وراء هذه الفوضى بأكملها.”
‘هذه هي أسوأ حالة ممكنة. من خلال التأثير على مستقبل إيان*، يمكن أن أضع الألغام في خطر أيضًا. كيف يمكنني الخروج من هذا؟’
“أجل.”
تركت ابتسامة شريرة، ثم حملته إلى غرفة منعزلة في الطابق الأرضي قبل العودة إلى قصر الأمير.
“جيد، ثم أود أن أعرف كل ما تعرفه عن شركة جير ومريم.”
“جوهرا، هل تريد مني استخدام صورة ثلاثية الأبعاد لإخفاء مظهرك.”
“ربما عليّ خطف إيشان وكارلين. هؤلاء الأشخاص سيئون للغاية، وربما ارتكبوا جرائم لا حصر لها طوال حياتهم. سيكون من الأفضل الاعتناء بهم من أجل مستقبل أفضل.”
لقد تم اختطافهم بدون أي عوائق. كانا كلاهما نائمين، ناهيك عن أنني وصلت إلى مستوى لا يستطيع مقاومتي سوى عدد قليل جدًا من البشر.
نظرًا لعدم قدرتها على قبول أي من الأعذار، لم يكن لدي أي خيار سوى إظهار خاتمي لكي لا يسيء فهمها، لم أكن أريدها أن تظن أنني مثلي.
“همم؟ هل تحبان بعضكما؟”
[تم الحصول على لقب (مختطف الظلام)]
كانت الحياة تزدهر من حولي، وكان الربيع يمشي إلى الأمام، لكن أفكاري كانت مظلمة للغاية، مشغولة بالمأساة التي عانى منها صديقي العزيز الكونت.
‘مهلاً، هذا اللقب…’
فتحت الحقيبة وعند رؤية اللون الذهبي اللامع، حاولت على الفور إعادته لي.
بعد أن افقدتهم وعيهم، قمت بحملهم على كل كتف وألقيت بهم في مصفوفة النقل.
“آه هل هو مغامر الآن؟ كنت أتساءل ما إذا كان على ما يرام. كيف حاله؟”
بعد إرسال الاثنين منهم، سحقت الصخرة إلى عدة قطع حتى لا تترك أي دليل. على أي حال كنا قد وصلنا بالفعل إلى حد أن جزءًا كبيرًا من قصرنا كان يسكن فيه السجناء المحبوسين في شبكات العنكبوت.
‘همم، هل هذا فخ اكتشاف السحر؟’
“لينا، سأترك الأمر لك لرعاية هؤلاء الأشخاص، فقط تأكدي من اخراج بعض المعلومات منهم أولاً.”
ولذا فقد اشتريت إلف عالي متنكر كإنسان.
“حسنًا، سأقوم بجعل ريلي يفعل هذه المهمة وإبلاغك بذلك عند الانتهاء.”
‘إلف عال في مكان مثل هذا؟’
“جيد”
[تم الحصول على لقب (مختطف الظلام)]
سألتني فيزدا بتعبير فضولي.
“هل يجب عليك المغادرة على الفور؟”
“تعال هنا إيان، قل مرحباً لجوهرا.”
“إذا، هل انتهى كل شيء الآن؟”
كنت أذهب ذهابًا وإيابًا لدرجة أنني نسيت هدفي الأصلي.
“آه هل هو مغامر الآن؟ كنت أتساءل ما إذا كان على ما يرام. كيف حاله؟”
“ليس بعد، لا يزال أمامي شيء صغير لأعتني به.”
شو شو
هزت رأسها، وعرفت أنها تفهم أنه لم يبقى سوى مسألة صغيرة.
“من هو؟”
“ثم سأراكِ في المرة القادمة.”
“رينا لا!”
“حسنًا جوهرا.”
كان يجلس الأمير على اريكة، في وسط القصر. كان هذا المكان الأكثر أمانًا، وقد توقعت أن يتمركز إيشان وبقية أفراد العصابة بالقرب منه.
ساعدتها على ارتداء حذائها، ثم أمسكت بيدها لقيادة الطريق.
باستخدام مصفوفة النقل الآني، عدت إلى أنقاض قصر الكونت.
كونغ
“حسنًا، لم يكن من المفترض عليّ أن أظهر وجهي مجددًا في هذه المملكة.”
لقد تم اختطافهم بدون أي عوائق. كانا كلاهما نائمين، ناهيك عن أنني وصلت إلى مستوى لا يستطيع مقاومتي سوى عدد قليل جدًا من البشر.
“جوهرا، هل تريد مني استخدام صورة ثلاثية الأبعاد لإخفاء مظهرك.”
“اسمي ميلبوميني، وكما ترى لا أستطيع أن أرى وبالتالي أواجه بعض المشاكل في التجول.”
“هل هذا ممكن؟”
وبينما كنت جالسًا لمنحها الحقيبة، ربتت على رأسي كأنها تعرفني.
“ثم سأراكِ في المرة القادمة.”
“نعم، يمكنني أن أجعل وجهك يبدو مختلفًا، أو على الأقل يصعب التعرف عليه.”
“جئت من قبل تعليمات شخص يعرفك جيدًا.”
“جيد، بمظهر مختلف، يجب أن يصبح كل شيء أكثر سلاسة.”
“ثم سأراكِ في المرة القادمة.”
توجه إليّ بن وهو يحمل كيس الذهب الذي أعطيته له.
“ثم عند دخولك إلى المدينة، سأغير وجهك.”
عانقني بإحكام وقال.
“هذه الغرفة محمية من خلال تعويذة سحرية لمنع الآخرين من التنصت على حديثنا. يمكنك المضي قدمًا وطلب منه أي شيء تريده.”
“حسنًا، لا يزال أمامنا بعض الوقت، قد أحصل أيضًا على بعض النوم.”
أخذت غفوة قصيرة، مستلقيًا على رماد قصر الكونت، قبل أن أتجه نحو جارتمار.
كانت الحياة تزدهر من حولي، وكان الربيع يمشي إلى الأمام، لكن أفكاري كانت مظلمة للغاية، مشغولة بالمأساة التي عانى منها صديقي العزيز الكونت.
“ما الذي تصفه بأنه فريد؟”
“في المستقبل، ينبغي أن أبقي تفاعلاتي مع الآخرين في حدها الأدنى.”
غادرت السوق في عجلة من أمري، كنت محرجًا جدًا.
جعلتها تركب على ظهري وتوجهت إلى الإسكافي* الوحيد في المدينة.
بعد أن توصلت إلى هذا القرار، شققت طريقي إلى مخبز داريل، اوقفت لينا صورة وجهي ثلاثية الأبعاد إلا بعد أن كنت في الداخل.
“همم، في الواقع كان لدي بعض الأعمال لأعتني بها هنا.”
رفعته على كتفي. ثم عدت إلى الصخرة على التل ثم عدت مرة أخرى إلى القصر.
“لم أرك منذ وقت طويل!”
“نحن قريبون جدا من بعضنا، أقرب من أي شخص آخر.”
“اووه! جوهرا، كيف حالك؟”
“همم؟ هل تحبان بعضكما؟”
قدمنا لبعضنا البعض عناقًا كبير. وقفت طفلة صغيرة وراءه صامتة طوال ذلك الوقت ممسكة بكومه.
“تعال هنا إيان، قل مرحباً لجوهرا.”
“إي…ان؟”
“أحد المعارف؟”
“مرحبا، أنا إيان.”
كان الرجل المسمى ماريون ذو عيون زرقاء وفضية غريبة. بدأ يردد تعويذة وأغلق عينيه لفترة من الوقت قبل التحدث.
“لقد عانت من تجربة مؤلمة، ولهذا فهي تتحدث بخجل.”
‘همم… كان أميرًا إذا.’
“لا…لا توجد مشكلة…”
بصمت عند دخولي إلى الغرفة، أطلقت شباك العنكبوت، وربطت ذراعيه وقدميه بشكل جيد. قبضت على الأمير وهو غير مدرك، لذا لم يتمكن من المقاومة.
رحب بي المدير بابتسامة مبهرة.
لقد صدمت حقًا، وتعثرت ولم أستطع الاستجابة بشكل صحيح. كانت العديد من الأفكار تتسابق عبر عقلي.
هزت رأسها، وعرفت أنها تفهم أنه لم يبقى سوى مسألة صغيرة.
‘إذا كانت هذه هي إيان، فما الذي سيحدث لاحقًا؟’
“يجب أن أبدأ بقطع رأس الأفعى أولاً.”
أخذت غفوة قصيرة، مستلقيًا على رماد قصر الكونت، قبل أن أتجه نحو جارتمار.
‘هذه هي أسوأ حالة ممكنة. من خلال التأثير على مستقبل إيان*، يمكن أن أضع الألغام في خطر أيضًا. كيف يمكنني الخروج من هذا؟’
(إيان هي المغامرة التي أنقذها جوهرا في بداية الرواية)
“داريل دعنا نتكلم لوحدنا لثانية.”
شدته إلى الجانب ثم تحدثت إليه بلهجة متدلية.
فتحت الباب ودخلت المتجر.
“ماذا؟ أمي، من هو هذا العم؟”
“لدي بعض الأمور المهمة التي يجب الاهتمام بها، لذلك لا أعتقد أنني سأكون قادرًا على مقابلتك مرة أخرى لبعض الوقت. لقد حصلت على مكافأة لائقة جدًا من مهمتي الأخيرة، لذا يرجى أخذ هذه الأموال ومنح إيان حياة أفضل، بعيدًا عن هذه المدينة.”
أعطيته حقيبة مليئة بالأحجار الكريمة، كان هناك ما يكفي من ثروة للتأكد من أنه لن يحتاج إلى العمل في يوم آخر طوال حياته.
“لا حاجة لهذا جوهرا، يبدو أن المشكلة التي كنت فيها لم تحل بعد، يمكن أن نعيش جيدًا بدون المال. اعتني بنفسك أولا.”
“هو الشخص الذي يقف وراء هذه الفوضى بأكملها.”
هززت رأسي. ستكون هناك مخاطر أكبر في طريقي، واضطررت إلى الابتعاد عن إيان قدر الإمكان.
“لدي الكثير، يرجى قبول هذا المبلغ الصغير داريل.”
برؤيته لتعبيري الحازم، في النهاية استسلم وقبل الحقيبة.
بعد أن افقدتهم وعيهم، قمت بحملهم على كل كتف وألقيت بهم في مصفوفة النقل.
“هل يجب عليك المغادرة على الفور؟”
“هل يمكنك قبول هذه الحقيبة نيابة عن آني؟”
“أجل.”
لقد صدمت حقًا، وتعثرت ولم أستطع الاستجابة بشكل صحيح. كانت العديد من الأفكار تتسابق عبر عقلي.
وراااج
“هذه هي هديتي للمغامر المتسول. أخبره أنني سأشكره، سأشكره بشكل صحيح عندما أكبر.”
“هل يمكنك قبول هذه الحقيبة نيابة عن آني؟”
عانقني بإحكام وقال.
“هذا يكفي، يمكننا كتابة العقد على الفور.”
“على الرغم من أننا قد لا نكون مرتبطين بالدم، إلا أنني سأعتبرك دائمًا أخي. لا أعرف ما الذي تتعامل معه في الوقت الحالي، ولكن بمجرد حل المشكلة، أنا متأكد من أننا يمكن أن نرى بعضنا البعض مرة أخرى.”
بصمت عند دخولي إلى الغرفة، أطلقت شباك العنكبوت، وربطت ذراعيه وقدميه بشكل جيد. قبضت على الأمير وهو غير مدرك، لذا لم يتمكن من المقاومة.
“اهتم بنفسك اخي.”
وأنا أغادر أمرت لينا بتفعيل الصورة ثلاثية الأبعاد.
كانت فيزدا تركع على الأرض.
“يرجى إخفاء وجهي.”
“جيد، ثم أود أن أعرف كل ما تعرفه عن شركة جير ومريم.”
“علم.”
“إي…ان؟”
“حسناً، ثم هل يمكنك أن تريني ما لديك؟”
بعد اختبار التمويه على عدد قليل من معارفي في السوق، أصبح من الواضح لي أنه كان فعالًا جدًا.
‘هذه هي أسوأ حالة ممكنة. من خلال التأثير على مستقبل إيان*، يمكن أن أضع الألغام في خطر أيضًا. كيف يمكنني الخروج من هذا؟’
“أوه… الم تسمع بهم قط؟ إنهم نوع خاص من العبيد يستخدمون في أعمال بيع وشراء المعلومات. إنهم مفيدين للغاية لأن عقولهم يمكن أن تكون مرتبطة عبر مسافات طويلة تسمح بتبادل المعلومات.”
“عفوا، هل أنت الآنسة آني؟”
“نعم، ولكن كيف تعرف اسمي؟”
“لينا، سأترك الأمر لك لرعاية هؤلاء الأشخاص، فقط تأكدي من اخراج بعض المعلومات منهم أولاً.”
“جئت من قبل تعليمات شخص يعرفك جيدًا.”
بعد اختبار التمويه على عدد قليل من معارفي في السوق، أصبح من الواضح لي أنه كان فعالًا جدًا.
“أحد المعارف؟”
فتحت الباب ودخلت المتجر.
جلجلة! جلجلة!
سألني موظف الاستقبال من نقابة المغامرين بعيون واسعة.
سحبت الحقيبة الصغيرة المليئة ببضع عملات ذهبية.
“اتبعني.”
‘همم… كان أميرًا إذا.’
“طلب مني صديق اسمه جوهرا أن أقدم لك هذه هدية وداعًا”
لقد تم اختطافهم بدون أي عوائق. كانا كلاهما نائمين، ناهيك عن أنني وصلت إلى مستوى لا يستطيع مقاومتي سوى عدد قليل جدًا من البشر.
“بالتأكيد!”
فتحت الحقيبة وعند رؤية اللون الذهبي اللامع، حاولت على الفور إعادته لي.
“هذا يكفي، يمكننا كتابة العقد على الفور.”
“لا، لم أفعل أي شيء أبداً لأستحق كل هذا، لا يمكنني قبول الهدية.”
“لا على الإطلاق، ثم أعتقد أنك تريد أن تبحث عن اختيار أرخص بدلاً من ذلك أليس كذلك؟”
“يرجى أخذ ذلك، وإلا سأكون في مأزق.”
“ماذا؟ أمي، من هو هذا العم؟”
بصمت عند دخولي إلى الغرفة، أطلقت شباك العنكبوت، وربطت ذراعيه وقدميه بشكل جيد. قبضت على الأمير وهو غير مدرك، لذا لم يتمكن من المقاومة.
“هذا صديق جوهرا.”
“سيدي، للأسف، المعلومات التي عرفتها اليوم تفوق دفعتك السابقة.”
“آه هل هو مغامر الآن؟ كنت أتساءل ما إذا كان على ما يرام. كيف حاله؟”
(إيان هي المغامرة التي أنقذها جوهرا في بداية الرواية)
سألني موظف الاستقبال من نقابة المغامرين بعيون واسعة.
“عزيزي العميل، يرجى العودة في أي وقت. أيضًا، سأريك الطريق إلى قصر الأمير أردال. يمكنك اعتبارها هدية من المتجر.”
“حسنا. نعم نوعا ما.”
“بالتأكيد!”
سألت المزيد من الأسئلة بعد رؤية ردي المحرج.
“عزيزي العميل، يرجى العودة في أي وقت. أيضًا، سأريك الطريق إلى قصر الأمير أردال. يمكنك اعتبارها هدية من المتجر.”
“كيف تعرفت عليه؟”
بعد إرسال الاثنين منهم، سحقت الصخرة إلى عدة قطع حتى لا تترك أي دليل. على أي حال كنا قد وصلنا بالفعل إلى حد أن جزءًا كبيرًا من قصرنا كان يسكن فيه السجناء المحبوسين في شبكات العنكبوت.
“نحن قريبون جدا من بعضنا، أقرب من أي شخص آخر.”
‘لماذا ا!!!!!!!!!!’
ولذا فقد اشتريت إلف عالي متنكر كإنسان.
“همم؟ هل تحبان بعضكما؟”
“لا هذا ليس هكذا! أنا متزوج بالفعل مع شخص آخر.”
“جوهرا!”
نظرًا لعدم قدرتها على قبول أي من الأعذار، لم يكن لدي أي خيار سوى إظهار خاتمي لكي لا يسيء فهمها، لم أكن أريدها أن تظن أنني مثلي.
[تم الحصول على لقب (مختطف الظلام)]
“هل يمكنك قبول هذه الحقيبة نيابة عن آني؟”
قفزت فجأة وقبلت خدي.
“بالتأكيد!”
“حسنًا جوهرا.”
“رينا لا!”
“هو؟ لم يكن لدينا الوقت لتعليمه بشكل صحيح منذ انه وصل للتو، فهل سيكون ذلك على ما يرام؟ لا يوجد أيضًا أي ضمان فيما يتعلق… بمشاكل الصحة.”
“هيهي ~ الأمر على ما يرام. منذ أن العم سوف يعطيه لنا بطريقة أو بأخرى.”
شو شو
وبينما كنت جالسًا لمنحها الحقيبة، ربتت على رأسي كأنها تعرفني.
فتحت الباب ودخلت المتجر.
“طلب مني صديق اسمه جوهرا أن أقدم لك هذه هدية وداعًا”
جوكك
قفزت فجأة وقبلت خدي.
[تم الحصول على لقب (مختطف الظلام)]
“هذه هي هديتي للمغامر المتسول. أخبره أنني سأشكره، سأشكره بشكل صحيح عندما أكبر.”
بعد اختبار التمويه على عدد قليل من معارفي في السوق، أصبح من الواضح لي أنه كان فعالًا جدًا.
[تم الحصول على لقب (شاذ جنسي*)]
(هنا لم تأتي بمعنى مثلي إنما لديه ميول للأطفال)
“إي…ان؟”
“ما الذي تصفه بأنه فريد؟”
“نعم… سوف أخبره”
“عزيزي العميل، يرجى العودة في أي وقت. أيضًا، سأريك الطريق إلى قصر الأمير أردال. يمكنك اعتبارها هدية من المتجر.”
غادرت السوق في عجلة من أمري، كنت محرجًا جدًا.
‘شكرًا لينا.’
‘ما هذا اللقب؟ أنا لست شاذ جنسيا.’
‘مهلاً، هذا اللقب…’
“كم الثمن؟”
بدأت أبكي بالخجل، لكن بغض النظر عن مقدار الشكوى أو عدد البكاء التي بكيت، لم يختفي اللقب.
“ما الذي تصفه بأنه فريد؟”
“حسنًا … أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن نوفر لك حذاءًا لائقًا.”
‘لماذا ا!!!!!!!!!!’
“هذه هي هديتي للمغامر المتسول. أخبره أنني سأشكره، سأشكره بشكل صحيح عندما أكبر.”
جعلتها تركب على ظهري وتوجهت إلى الإسكافي* الوحيد في المدينة.
وأخيراً توقفت عن الجري عندما وصلت الى سوق العبيد.
“اعتقدت أنه سيكون من الجيد أن أنتظرك بهذه الوضعية، من هو هذا الرجل الذي تحمله؟”
“حسنا. نعم نوعا ما.”
“همم، في الواقع كان لدي بعض الأعمال لأعتني بها هنا.”
كانت الحياة تزدهر من حولي، وكان الربيع يمشي إلى الأمام، لكن أفكاري كانت مظلمة للغاية، مشغولة بالمأساة التي عانى منها صديقي العزيز الكونت.
“اهتم بنفسك اخي.”
فتحت الباب ودخلت المتجر.
“إسمح لي يا سيدي، كيف يمكنني مساعدتك؟”
“هل يمكنك ضمان تكتمه؟”
رحب بي المدير بابتسامة مبهرة.
“حسناً، ثم هل يمكنك أن تريني ما لديك؟”
“هل لديك أي عبيد فريد من نوعهم؟”
“حسنًا … أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن نوفر لك حذاءًا لائقًا.”
“ها أنت ذا.”
“ما الذي تصفه بأنه فريد؟”
أخذت غفوة قصيرة، مستلقيًا على رماد قصر الكونت، قبل أن أتجه نحو جارتمار.
“جئت من قبل تعليمات شخص يعرفك جيدًا.”
“جوهرا، العبد الذي تبحث عنه هو أي عبد قد يربطه بالاله بحيث يمكن أن يكون جنسه من الدماء المختلطة مثل: إلف الظلام و أنصاف التنانين و أنصاف مصاصي الدماء والمستذئبين.”
‘شكرًا لينا.’
“أنا أبحث عن إلف مظلم أو نصف مصاص دماء أو نصف تنين او مستذئبين. هل لديك أي عبيد من تلك الأعراق؟”
“في المستقبل، ينبغي أن أبقي تفاعلاتي مع الآخرين في حدها الأدنى.”
“في هذه الأيام، لا يبدو أنه يوجد إلف مظلم، ولم أسمع عن الأجناس الثلاثة الأخرى التي ذكرتها.”
“في المستقبل، ينبغي أن أبقي تفاعلاتي مع الآخرين في حدها الأدنى.”
كانت فيزدا تركع على الأرض.
“حسناً، ثم هل يمكنك أن تريني ما لديك؟”
وبينما كنت جالسًا لمنحها الحقيبة، ربتت على رأسي كأنها تعرفني.
فتحت الباب ودخلت المتجر.
بعد فحصي لمتاجر العبيد الثلاثة الموجودة في المدينة، وجدت أخيرًا جوهرة خفية.
‘إلف عال في مكان مثل هذا؟’
كانت تتنكر في شكل طفل أعمى، ولكن في الواقع كانت إلف عالي. ربما كانت تستخدم نوعًا ما من تعدد الأشكال أو الوهم الذي كنت الوحيد الذي يمكنني الرؤية من خلالها، لكنني تصرفت وكأنني جاهل بالحقيقة.
“نعم، ولكن كيف تعرف اسمي؟”
“حسنًا، سأقوم بجعل ريلي يفعل هذه المهمة وإبلاغك بذلك عند الانتهاء.”
“هم… ماذا عن هذا الطفل هناك؟”
“كيف تعرفت عليه؟”
“هو؟ لم يكن لدينا الوقت لتعليمه بشكل صحيح منذ انه وصل للتو، فهل سيكون ذلك على ما يرام؟ لا يوجد أيضًا أي ضمان فيما يتعلق… بمشاكل الصحة.”
“لا هذا ليس هكذا! أنا متزوج بالفعل مع شخص آخر.”
“كم الثمن؟”
“رينا لا!”
ألقيت نحوه حقيبة من العملات الذهبية. اخذها وبعد التحقق من المحتويات في الداخل وافق عليها على الفور.
” الشخص المعروف باسم مريم هو في الواقع أردال فيرميليون تور، أمير إمبراطورية البلقان الثاني. لقد عاد مؤخراً من مهمة تجسس في دولة مجاورة. هناك أيضًا بعض الأخبار التي تفيد بأن الأمير الثالث قام بالعديد من المحاولات* في حياته.” (اتوقع قصده انه تجسس اكثر من مرة مثل مريم)
عانقني بإحكام وقال.
“هذا يكفي، يمكننا كتابة العقد على الفور.”
ولذا فقد اشتريت إلف عالي متنكر كإنسان.
(إيان هي المغامرة التي أنقذها جوهرا في بداية الرواية)
“اسمي ميلبوميني، وكما ترى لا أستطيع أن أرى وبالتالي أواجه بعض المشاكل في التجول.”
“ليس بعد، لا يزال أمامي شيء صغير لأعتني به.”
“لا يوجد مشاكل، من الجيد أن ألتقي بك ميلبوميني”
مباشرة بالقرب من الباب، بدأت حواس العنكبوت الخاصة بي بالعمل، مما سمح لي بتجنب الفخ بسهولة. لو لم يكن الأمر كذلك لكان بلا شك سيؤدي إلى حالة من الفوضى.
بعد أن كتبت العقد، تركت سوق العبيد.
“جوهرا، هل تريد مني استخدام صورة ثلاثية الأبعاد لإخفاء مظهرك.”
وأخيراً توقفت عن الجري عندما وصلت الى سوق العبيد.
“حسنًا … أعتقد أنه سيكون من الأفضل أن نوفر لك حذاءًا لائقًا.”
“همم، في الواقع كان لدي بعض الأعمال لأعتني بها هنا.”
“اسمي ميلبوميني، وكما ترى لا أستطيع أن أرى وبالتالي أواجه بعض المشاكل في التجول.”
“حقا؟”
“هذا صديق جوهرا.”
“لا…لا توجد مشكلة…”
جعلتها تركب على ظهري وتوجهت إلى الإسكافي* الوحيد في المدينة.
“لم أرك منذ وقت طويل!”
(صانع الأحذية)
“ماذا؟ أمي، من هو هذا العم؟”
“نحن نبحث عن زوج مريح من الأحذية، وأفضل جودة لديك.”
كان صاحب المتجر يحدق في وجهي بشكل غريب، وقد صمت لمدة خمس ثوانٍ جيدة قبل أن يرجع لحالته العادية. كنت بالتأكيد عميلًا غريبًا.
“بالتأكيد، هل هذه الأحذية لعبدك؟”
سحبت الحقيبة الصغيرة المليئة ببضع عملات ذهبية.
“نعم، هل هناك شيء خاطئ؟”
كونغ
“لا على الإطلاق، ثم أعتقد أنك تريد أن تبحث عن اختيار أرخص بدلاً من ذلك أليس كذلك؟”
“لا، ألم تسمعني فقط أطلب أفضل ما لديك.”
سقطت شكاويّ على آذان صماء ولم تذهب بعد ألقابي المخزية.
كان صاحب المتجر يحدق في وجهي بشكل غريب، وقد صمت لمدة خمس ثوانٍ جيدة قبل أن يرجع لحالته العادية. كنت بالتأكيد عميلًا غريبًا.
قذفته بكيس آخر مملوءة بمزيد من الذهب واتجهت نحو المخرج.
“ما رأيك ميلبوميني؟”
أعطيته حقيبة مليئة بالأحجار الكريمة، كان هناك ما يكفي من ثروة للتأكد من أنه لن يحتاج إلى العمل في يوم آخر طوال حياته.
‘اللعنة’
“أنا لا أمانع، كل شيء على ما يرام.”
“بالتأكيد!”
سحبت الحقيبة الصغيرة المليئة ببضع عملات ذهبية.
“جيد، إذن كم ثمن هذا الحذاء؟”
كانت الحياة تزدهر من حولي، وكان الربيع يمشي إلى الأمام، لكن أفكاري كانت مظلمة للغاية، مشغولة بالمأساة التي عانى منها صديقي العزيز الكونت.
“أربعة فضيات، سيدي.”
“ها أنت ذا.”
“من هو؟”
ساعدتها على ارتداء حذائها، ثم أمسكت بيدها لقيادة الطريق.
كانت الحياة تزدهر من حولي، وكان الربيع يمشي إلى الأمام، لكن أفكاري كانت مظلمة للغاية، مشغولة بالمأساة التي عانى منها صديقي العزيز الكونت.
“الآن دعنا نوفر لك بعض الملابس الجديدة، حسناً؟”
“إي…ان؟”
‘مهلاً، هذا اللقب…’
احمر وجهها خجلا وردت بصوت خجول.
[تم الحصول على لقب (شاذ جنسي*)]
فتحت الباب ودخلت المتجر.
“مازلنا في النهار أليس كذلك؟”
[تم الحصول على لقب (الفحل)]
بعد أن توصلت إلى هذا القرار، شققت طريقي إلى مخبز داريل، اوقفت لينا صورة وجهي ثلاثية الأبعاد إلا بعد أن كنت في الداخل.
مباشرة بالقرب من الباب، بدأت حواس العنكبوت الخاصة بي بالعمل، مما سمح لي بتجنب الفخ بسهولة. لو لم يكن الأمر كذلك لكان بلا شك سيؤدي إلى حالة من الفوضى.
‘مهلا! ما الأمر مع كل هذه الألقاب الغريبة!’
“أربعة فضيات، سيدي.”
كونغ
سقطت شكاويّ على آذان صماء ولم تذهب بعد ألقابي المخزية.
“هو الشخص الذي يقف وراء هذه الفوضى بأكملها.”
“جوهرا، العبد الذي تبحث عنه هو أي عبد قد يربطه بالاله بحيث يمكن أن يكون جنسه من الدماء المختلطة مثل: إلف الظلام و أنصاف التنانين و أنصاف مصاصي الدماء والمستذئبين.”
‘اللعنة’
‘مهلا! ما الأمر مع كل هذه الألقاب الغريبة!’
وأنا أغادر أمرت لينا بتفعيل الصورة ثلاثية الأبعاد.
ترجمة: Scrub
وأخيراً توقفت عن الجري عندما وصلت الى سوق العبيد.
“داريل دعنا نتكلم لوحدنا لثانية.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
