إفتراض جريء.
521: إفتراض جريء.
في الصباح، ذهب إلى عدد قليل من مستشفيات الكنيسة في بايام لتقديم رعاية المستشفيات لبعض المحتضرين، لمساعدتهم على تحقيق رغباتهم، والانخراط في مستوى أعمق من التمثيل، لكنه فشل في العثور على هدف مناسب.
ثم قمع صوته وقال: “هذا الشيء لا يبدو وكأنه من حرفية البشر. قد ينتمي إلى العمالقة أو الشياطين”.
على المحيط، كان للقراصنة ثلاث اهتمامات مشتركة بارزة- الخمور، النساء والمقامرة. أخذ ألجر ويلسون ساعته الفضية فقط، فتحها وعرف أين يجب أن يذهب أولاً.
في الساعة الحادية عشرة والربع، لم تكن بيوت الدعارة والحانات قد فتحت بعد. فقط أوكار القمار كانت ستجمع بسهولة حفنة من الناس الذين أرادوا صنع ثروة.
“ولكن عليّ مغادرة هذا المكان أيضًا”.
“وبسبب هذا، لا يمكننا عادة تجنيد عدد كافٍ من أفراد الطاقم. في كل مرة نركن فيها في الميناء لإعادة الإمداد، سيكون هناك أشخاص يستقيلون…”
كان ألجر أكثر دراية بهذه المدينة الساحلية من مسقط رأسه الصغير. استمر دون توقف على الإطلاق أثناء التنقل في طريقه، واستدار بسلاسة في كل زاوية حتى وصل خارج كازينو يقع في زقاق منعزل.
ابتسم ألجر دون رد.
وفقًا لما كان يعرفه، كان مالك هذا الكازينو قائدًا لعصابة ذات خلفية عميقة. كان لديه علاقة لا يمكن تفسيرها ولكن غير واضحة مع شخصية مهمة في مكتب الحاكم العام. لقد كان الخيار الأول للكثير من القراصنة لشراء وبيع بضائعهم المسروقة.
وضع دانيتز مكاسبه وتمتم، “إنها ليست مشكلة كبيرة. كان هناك إحياء لغادة قديمة ما أدت إلى سقوط أسقف عواصف.”
وبسبب هذا، غالبًا ما ظهر القراصنة هنا. قد يستبدلون غنائمهم بالذهب في الصباح، لكنهم سيفقدون كل شيء في الليل ويتم طردهم.
في هذه اللحظة، فهم قيمة كلمات الإمبراطور روزيل: افترض بجرأة وتحقق بعناية!
لم يتابع الموضوع. ناظرا إلى الموزع، قال لنفسه، “ساعدني في مراقبة مكان وجود الفولاذي.”
ارتدى ألجر معطفه البني السميك. ضغط قبعته للأسفل، قطعة من الملابس جاءت من البر الرئيسي؛ ودفع الباب نصف المغلق. تحت نظرة الحراس الساهرة، دخل الكازينو.
تم حظر الكازينوهات داخل مملكة لوين. لم يكن بالإمكان سوى إرفاقها بالحانات كغرف، ولكن في مستعمرات المملكة الشاسعة في الخارج، لم تكن قانونية فحسب، بل كانت أيضًا صناعة أساسية. من بينها، كان بايام من أرخبيل رورستد وأليث من شرقي بالام الأكثر شهرة في المنطقة. سيزورهم العديد من أباطرة الأعمال خصيصًا من باكلوند أو ساحل ميدسيشاير ليوم كبير من المقامرة.
حدث أن دانيتز كان يقوم بقلب زاوية بطاقته بيده اليمنى، لذا فقد كاد يقفز من جلده من الصفعة وكاد يرسل كرة نارية نحو الرجل الذي خلفه.
أثناء مسح المنطقة، رأى ألجر مجموعة متنوعة من ألعاب الورق، بالإضافة إلى ألعاب الطاولة المستمدة من النرد.
كان جميع المقامرين يدرسون بعناية بطاقتهم المخفية، إما للإنسحاب أو الاستمرار، مع عدم اهتمام أي منهم بما كان يحدث إلى جانبه.
“وبسبب هذا، لا يمكننا عادة تجنيد عدد كافٍ من أفراد الطاقم. في كل مرة نركن فيها في الميناء لإعادة الإمداد، سيكون هناك أشخاص يستقيلون…”
بما أنه الوقت كان لا يزال مبكراً، لم يكن هناك الكثير من المقامرين، وسرعان ما قام ألجر بمسحهم جميعاً.
التقى هو وألجر في الاجتماع الخاص السابق، وكان يعلم أن الطرف الآخر لديه سفينة شبحية وعشرات من البحارة. كان زميلا قويا ولكن غير معر
ارتدى ألجر معطفه البني السميك. ضغط قبعته للأسفل، قطعة من الملابس جاءت من البر الرئيسي؛ ودفع الباب نصف المغلق. تحت نظرة الحراس الساهرة، دخل الكازينو.
فجأة أضاءت عيناه، وتعرف على الفور على هوية شخص مقنع.
لقد خلع قبعته، صعد إلى طاولة بوكر تكساس، وربت على كتف هدفه. انحنى وهمس في أذن الرجل، “المشتعل”.
حدث أن دانيتز كان يقوم بقلب زاوية بطاقته بيده اليمنى، لذا فقد كاد يقفز من جلده من الصفعة وكاد يرسل كرة نارية نحو الرجل الذي خلفه.
بعد أن تعرض للهجوم من قبل مافيتي الفولاذي، كان يعلم أنه لا ينبغي له أن يبحث عن معلومات بمظهره الحقيقي، حيث يمكن استهدافه من قبل القراصنة الجشعين.
حدّق دانيتز في الأوراق المكشوفة وأجاب ببساطة: “لن تعرف”.
على الرغم من أن معظم القراصنة لم يكونوا أقوياء ولم يسجلوا كتهديد لدانيتز، إلا أنه كان لا يزال لا يرغب في الكشف عن نفسه، خشية أن يؤخر ذلك خطة صيد مافيتي الفولاذي.
“ولكن عليّ مغادرة هذا المكان أيضًا”.
ومع ذلك، لدهشته، تم كشف تنكره الذي بذل جهدًا كبيرًا لارتدائه بعد ساعة فقط من مغادرته المنزل.
وبسبب هذا، غالبًا ما ظهر القراصنة هنا. قد يستبدلون غنائمهم بالذهب في الصباح، لكنهم سيفقدون كل شيء في الليل ويتم طردهم.
أدار رأسه بسرعة إلى الجانب ونظر من زاوية عينه إلى الشخص الذي “حياه”.
عندما رأى الشعر الأزرق الداكن الشبيه بالأعشاب البحرية، استرخى دانيتز قليلاً وتحول لملاحظة إذا سمع اللاعبون الآخرون التحية.
تم حظر الكازينوهات داخل مملكة لوين. لم يكن بالإمكان سوى إرفاقها بالحانات كغرف، ولكن في مستعمرات المملكة الشاسعة في الخارج، لم تكن قانونية فحسب، بل كانت أيضًا صناعة أساسية. من بينها، كان بايام من أرخبيل رورستد وأليث من شرقي بالام الأكثر شهرة في المنطقة. سيزورهم العديد من أباطرة الأعمال خصيصًا من باكلوند أو ساحل ميدسيشاير ليوم كبير من المقامرة.
أدار دانيتز رأسه في تفاجئ وصرخ: “كيف عرفت؟”
كان جميع المقامرين يدرسون بعناية بطاقتهم المخفية، إما للإنسحاب أو الاستمرار، مع عدم اهتمام أي منهم بما كان يحدث إلى جانبه.
“وبسبب هذا، لا يمكننا عادة تجنيد عدد كافٍ من أفراد الطاقم. في كل مرة نركن فيها في الميناء لإعادة الإمداد، سيكون هناك أشخاص يستقيلون…”
“لماذا أنت هنا؟” سأل دانيتز عرضيا.
“ولكن عليّ مغادرة هذا المكان أيضًا”.
التقى هو وألجر في الاجتماع الخاص السابق، وكان يعلم أن الطرف الآخر لديه سفينة شبحية وعشرات من البحارة. كان زميلا قويا ولكن غير معر
على الرغم من أن معظم القراصنة لم يكونوا أقوياء ولم يسجلوا كتهديد لدانيتز، إلا أنه كان لا يزال لا يرغب في الكشف عن نفسه، خشية أن يؤخر ذلك خطة صيد مافيتي الفولاذي.
وف.
وفقًا لحكم نائبة الأدميرال الجبل الجليدي، إذا كان طاقم قراصنة صغير وضعيف قادرًا على الاحتفاظ بسفينة شبحية قديمة، فهذا يعني أنهم مدعومون بفصيل قوي. ربما كانوا أعضاء في كنيسة العواصف، أو ربما كانوا مرتبطين بملك قراصنة معين أو منظمة سرية. عادة ما ينكرون أنفسهم على أنهم قراصنة عاديون ويجمعون المعلومات لمن هم مخلصون له حقًا. كان من السهل مسح أي آثار لأنفسهم في المواعيد المحددة، وفي بعض الأحيان، القيام بأشياء غير ملائمة للقوة التي تدعمهم. على سبيل المثال، إسكات الآخرين أو نهب بعض الأغراض الخاصة.
وفقًا لحكم نائبة الأدميرال الجبل الجليدي، إذا كان طاقم قراصنة صغير وضعيف قادرًا على الاحتفاظ بسفينة شبحية قديمة، فهذا يعني أنهم مدعومون بفصيل قوي. ربما كانوا أعضاء في كنيسة العواصف، أو ربما كانوا مرتبطين بملك قراصنة معين أو منظمة سرية. عادة ما ينكرون أنفسهم على أنهم قراصنة عاديون ويجمعون المعلومات لمن هم مخلصون له حقًا. كان من السهل مسح أي آثار لأنفسهم في المواعيد المحددة، وفي بعض الأحيان، القيام بأشياء غير ملائمة للقوة التي تدعمهم. على سبيل المثال، إسكات الآخرين أو نهب بعض الأغراض الخاصة.
“هذا الرفيق ليس سيئا.”
“أعطني مجموعة من بطاقات التاروت.”
كان هناك عدد غير قليل من طواقم القراصنة مثل هذا، ولن يزعج أحد بشكل خاص بمثل هذه الأمور.
“ماذا عن ذلك؟ هل تريد النظر في هذه الصفقة؟”
سحب ألجر على كرسي قريب وجلس. أمال رأسه وسأل بصوت منخفض: “سمعت أن قبطانتكم حصل على مفتاح الموت؟”
شخر دانيتز ضاحكا.
‘سوف أتوجه إلى البار حيث يجتمع المغامرون. يجب أن يكون هناك العديد من الأجانب الذين قد يموتون في زاوية مظلمة مثل الكلاب الضالة من أجل متابعة الثروة في البحر، بينما قد لا تسمع أسرهم عنهم مرة أخرى…’ قام كلاين بقمع أفكاره وركز على طعامه اللذيذ.
“اعتقدت أن لديك دماغًا، لكنك خيبت ظني.”
بمشاهدة قبطان السفينة الشبحية وهو يغادر، لم يستطع دانيتز إلا التذمر.
“كيف يمكن الحصول على مثل هذا الشيء بسهولة؟”
“سنقوم بالتأكيد ببيعه إذا كنت تريد ذلك ونقدم سعرًا مناسبًا!”
“ماذا عن ذلك؟ هل تريد النظر في هذه الصفقة؟”
قال ألجر عرضرا “ربما لديه أسرار أخرى. ربما يريد شخص ما القيام بمعامله مع قبطانتكم”.
ثم سرعان ما حدد مشتبه به: روزيل غوستاف!
“من يدري؟ هراء لعين!” مستاء من يده الجديدة، لعن دويتز بصوتٍ عال.
ثم قمع صوته وقال: “هذا الشيء لا يبدو وكأنه من حرفية البشر. قد ينتمي إلى العمالقة أو الشياطين”.
“اعتقدت أن لديك دماغًا، لكنك خيبت ظني.”
قال ألجر عرضرا “ربما لديه أسرار أخرى. ربما يريد شخص ما القيام بمعامله مع قبطانتكم”.
“حرفية؟ قبطانتكم لا تزال تصر على تعليمكم جميعا اللغة؟” سأل ألجر بتسلية.
“لماذا أنت هنا؟” سأل دانيتز عرضيا.
أثناء مسح المنطقة، رأى ألجر مجموعة متنوعة من ألعاب الورق، بالإضافة إلى ألعاب الطاولة المستمدة من النرد.
كانت الشائعات أن نائبة الأدميرال الجبل الجليدي كانت امرأة شديدة الصرامة عندما يتعلق الأمر بالمعرفة. لم تستطع تحمل رؤية مجموعة من الأميين تحت قيادتها، لذلك كان هناك في كل يوم في الحلم الذهبي، دروس عن المعرفة العامة والقراءة، وفي كل يوم كانت تجبر الطاقم على التناوب على المشاركة.
“أعطني مجموعة من بطاقات التاروت.”
قال دانيز متمنيا أن ينسى، “الأمر أصعب بكثير من القتال!”
“وبسبب هذا، لا يمكننا عادة تجنيد عدد كافٍ من أفراد الطاقم. في كل مرة نركن فيها في الميناء لإعادة الإمداد، سيكون هناك أشخاص يستقيلون…”
تسربت الرائحة القوية إلى أنف كلاين وعززت سيل لعابه بشكل كبير.
لم يتابع الموضوع. ناظرا إلى الموزع، قال لنفسه، “ساعدني في مراقبة مكان وجود الفولاذي.”
كان هناك عدد غير قليل من طواقم القراصنة مثل هذا، ولن يزعج أحد بشكل خاص بمثل هذه الأمور.
“مافيتي الفولاذي؟ زميل أدميرال الدم الثاني؟” نظر ألجر للأسفل في ذراع المشتعل اليسرى، التي كانت مدعومة قليلاً بجبيرة، وسأل، “هل تعرضت للهجوم؟”
“للمفتاح؟”
“ولكن عليّ مغادرة هذا المكان أيضًا”.
“لقد تم أكل دماغه من قبل زومبي حقا!” أكد دانيتز.
استدار وسار نحو الباب.
“هل تريد الانتقام منه؟” خمن ألجر من لهجة وطلب الآخر.
التقى هو وألجر في الاجتماع الخاص السابق، وكان يعلم أن الطرف الآخر لديه سفينة شبحية وعشرات من البحارة. كان زميلا قويا ولكن غير معر
“هيه هيه”. ابتسم دانيتز دون رد، لقد بدا وكأنه يركز على بطاقته المخفية الجديدة.
ارتدى ألجر معطفه البني السميك. ضغط قبعته للأسفل، قطعة من الملابس جاءت من البر الرئيسي؛ ودفع الباب نصف المغلق. تحت نظرة الحراس الساهرة، دخل الكازينو.
فكر ألجر للحظة قبل أن يقول، “آخر مرة ظهر فيها قائدك كانت قبل سبعة أيام، بالقرب من جزيرة سونيا. تم تأكيد ذلك بتلغراف. لن تصل الحلم الذهبي إلى بايام بهذه السرعة.”
في مطعم العجوز جون.
أجاب دانيتز بتردد
“هل لديك مساعد جديد؟ إذا كنت وحدك، فأنت لست ندا للفولاذي حتى لو كان وحيدًا. وكما تعلم، دائمًا ما يرافقه حشد من الناس.”
بالنسبة لسؤال ألجر، كان رد دانيتز هو التخلص من رقاقة.
“أعطني مجموعة من بطاقات التاروت.”
“همم… الـ15 من شارع أميريس هو منزل غير مأهول. اكتب المعلومات على قطعة من الورق وألقها فيه”.
“أدعوا!”
وف.
“من هو؟” افترض ألجر في البداية أن موقف دانيتز كان موافقة ضمنية. لقد علق آماله بالسؤال لأنه كان فعل خطير.
وضع دانيتز مكاسبه وتمتم، “إنها ليست مشكلة كبيرة. كان هناك إحياء لغادة قديمة ما أدت إلى سقوط أسقف عواصف.”
حدّق دانيتز في الأوراق المكشوفة وأجاب ببساطة: “لن تعرف”.
“لا تنس أموالي.”
‘لن أعرفه؟ يجب أن يكون الشخص الذي لديه القوة للتعامل مع مافيتي الفولاذي يتمتع بشهرة صغيرة في البحر بغض النظر عما إذا كان قرصانًا أو مغامرا… إلا إذا كان ينتمي إلى منظمة سرية معينة، أو أنها المرة الأولى التي يسافر فيها في البحار. بالطبع، من الممكن أيضًا أن دانيتز لا يرغب في الإجابة، خوفًا من كشف سر. هذا هو الأكثر احتمالية… شخص ينتمي إلى منظمة معينة، أول مرة يسافر في البحار، لديه القوة للتعامل مع مافيتي الفولاذي…’ نظر ألجر إلى الأعلى قليلاً بينما كان لديه فجأة تخمين جريء.
ارتدى ألجر معطفه البني السميك. ضغط قبعته للأسفل، قطعة من الملابس جاءت من البر الرئيسي؛ ودفع الباب نصف المغلق. تحت نظرة الحراس الساهرة، دخل الكازينو.
لقد نقر على حافة الطاولة وسأل، كما لو كان يتحدث عن الطقس، “هل كان ميناء بانسي ممتع؟”
“همم… الـ15 من شارع أميريس هو منزل غير مأهول. اكتب المعلومات على قطعة من الورق وألقها فيه”.
لقد شدد على كلمة “ممتع”.
فجأة أضاءت عيناه، وتعرف على الفور على هوية شخص مقنع.
ابتسم ألجر دون رد.
أدار دانيتز رأسه في تفاجئ وصرخ: “كيف عرفت؟”
“من هو؟” افترض ألجر في البداية أن موقف دانيتز كان موافقة ضمنية. لقد علق آماله بالسؤال لأنه كان فعل خطير.
بينما كان ينتظر، فكر بهدوء في سؤال:
كان يظن أنه مع أسلوب كنيسة العواصف، كان من المستحيل أن ينشروا مشاكلهم الخاصة. علاوة على ذلك، وصل ركاب العقيق الأبيض الليلة الماضية فقط. الأشخاص الذين شاهدوا التطورات وقعوا جميعًا اتفاقيات السرية، فكيف يمكن أن تنتشر الأخبار بهذه السرعة؟
ومع ذلك، لدهشته، تم كشف تنكره الذي بذل جهدًا كبيرًا لارتدائه بعد ساعة فقط من مغادرته المنزل.
ابتسم ألجر دون رد.
في هذه اللحظة، فهم قيمة كلمات الإمبراطور روزيل: افترض بجرأة وتحقق بعناية!
في هذه اللحظة، فهم قيمة كلمات الإمبراطور روزيل: افترض بجرأة وتحقق بعناية!
وضع دانيتز مكاسبه وتمتم، “إنها ليست مشكلة كبيرة. كان هناك إحياء لغادة قديمة ما أدت إلى سقوط أسقف عواصف.”
‘كما هو متوقع…’ ضحك ألجر وقال “سأساعدك في مراقبة الفولاذي.”
“ماذا عن ذلك؟ هل تريد النظر في هذه الصفقة؟”
“هذا الرفيق ليس سيئا.”
“ولكن كيف يمكنني الاتصال بك؟”
“هيه هيه”. ابتسم دانيتز دون رد، لقد بدا وكأنه يركز على بطاقته المخفية الجديدة.
بعد أن تعرض للهجوم من قبل مافيتي الفولاذي، كان يعلم أنه لا ينبغي له أن يبحث عن معلومات بمظهره الحقيقي، حيث يمكن استهدافه من قبل القراصنة الجشعين.
“همم… الـ15 من شارع أميريس هو منزل غير مأهول. اكتب المعلومات على قطعة من الورق وألقها فيه”.
استدار وسار نحو الباب.
وضع دانيتز مكاسبه وتمتم، “إنها ليست مشكلة كبيرة. كان هناك إحياء لغادة قديمة ما أدت إلى سقوط أسقف عواصف.”
أجاب دانيتز بتردد
أومأ ألجر برأسه ووقف بينما ربت دانيتز المشتعل على الكتف.
ثم قمع صوته وقال: “هذا الشيء لا يبدو وكأنه من حرفية البشر. قد ينتمي إلى العمالقة أو الشياطين”.
“لا تنس أموالي.”
في مطعم العجوز جون.
عندما رأى الشعر الأزرق الداكن الشبيه بالأعشاب البحرية، استرخى دانيتز قليلاً وتحول لملاحظة إذا سمع اللاعبون الآخرون التحية.
استدار وسار نحو الباب.
“هذا الرفيق ليس سيئا.”
كان هناك عدد غير قليل من طواقم القراصنة مثل هذا، ولن يزعج أحد بشكل خاص بمثل هذه الأمور.
بمشاهدة قبطان السفينة الشبحية وهو يغادر، لم يستطع دانيتز إلا التذمر.
عندما رأى الشعر الأزرق الداكن الشبيه بالأعشاب البحرية، استرخى دانيتز قليلاً وتحول لملاحظة إذا سمع اللاعبون الآخرون التحية.
“هذا الرفيق ليس سيئا.”
“من هو؟” افترض ألجر في البداية أن موقف دانيتز كان موافقة ضمنية. لقد علق آماله بالسؤال لأنه كان فعل خطير.
“ولكن عليّ مغادرة هذا المكان أيضًا”.
بمشاهدة قبطان السفينة الشبحية وهو يغادر، لم يستطع دانيتز إلا التذمر.
حدث أن دانيتز كان يقوم بقلب زاوية بطاقته بيده اليمنى، لذا فقد كاد يقفز من جلده من الصفعة وكاد يرسل كرة نارية نحو الرجل الذي خلفه.
لم يستطع الوثوق بألجر. ربما في غضون بضع دقائق، قد يقود مافيتي الفولاذي وقراصنته للإنقضاض عليه.
“لماذا أنت هنا؟” سأل دانيتز عرضيا.
“ماذا عن ذلك؟ هل تريد النظر في هذه الصفقة؟”
بعد مغادرته الكازينو، سار ألجر، الذي كان يرتدي زوجًا من السراويل الفضفاضة المحلية، في الشارع. دخل متجرا ووجد منضدة. ابتسم وأخرج حفنة من البنسات البرونزية.
‘ماذا يفعل مبارك الأحمق في هذا الوقت؟’
“أعطني مجموعة من بطاقات التاروت.”
ومع ذلك، لدهشته، تم كشف تنكره الذي بذل جهدًا كبيرًا لارتدائه بعد ساعة فقط من مغادرته المنزل.
‘ماذا يفعل مبارك الأحمق في هذا الوقت؟’
بينما كان ينتظر، فكر بهدوء في سؤال:
‘ماذا يفعل مبارك الأحمق في هذا الوقت؟’
‘ماذا يفعل مبارك الأحمق في هذا الوقت؟’
أدار دانيتز رأسه في تفاجئ وصرخ: “كيف عرفت؟”
…
في مطعم العجوز جون.
وف.
راقب كلاين النادل وهو يضع صحن السمك المشوي أمامه. كان ملفوفًا بشيء يشبه القش ومغطى بجميع أنواع التوابل، بعضها لم يتعرف عليها.
‘سوف أتوجه إلى البار حيث يجتمع المغامرون. يجب أن يكون هناك العديد من الأجانب الذين قد يموتون في زاوية مظلمة مثل الكلاب الضالة من أجل متابعة الثروة في البحر، بينما قد لا تسمع أسرهم عنهم مرة أخرى…’ قام كلاين بقمع أفكاره وركز على طعامه اللذيذ.
تسربت الرائحة القوية إلى أنف كلاين وعززت سيل لعابه بشكل كبير.
“هذا الرفيق ليس سيئا.”
‘كما هو متوقع من أرخبيل التوابل…’ كان كلاين على وشك التقاط سكينه وشوكة عندما رأى النادل يضع شيئين يشبهان أغصان الأشجار على طبقه.
ثم سرعان ما حدد مشتبه به: روزيل غوستاف!
‘عيدان طعام؟’ صدم كلاين.
‘كما هو متوقع من أرخبيل التوابل…’ كان كلاين على وشك التقاط سكينه وشوكة عندما رأى النادل يضع شيئين يشبهان أغصان الأشجار على طبقه.
“ولكن كيف يمكنني الاتصال بك؟”
ثم سرعان ما حدد مشتبه به: روزيل غوستاف!
“هذا هو نوع أدوات المائدة التي يجب عليك استخدامها عند تناول هذا الطبق. يقال أن الإمبراطور روزيل استلهمهم من عادات الآلف”. قدم النادل
تم حظر الكازينوهات داخل مملكة لوين. لم يكن بالإمكان سوى إرفاقها بالحانات كغرف، ولكن في مستعمرات المملكة الشاسعة في الخارج، لم تكن قانونية فحسب، بل كانت أيضًا صناعة أساسية. من بينها، كان بايام من أرخبيل رورستد وأليث من شرقي بالام الأكثر شهرة في المنطقة. سيزورهم العديد من أباطرة الأعمال خصيصًا من باكلوند أو ساحل ميدسيشاير ليوم كبير من المقامرة.
‘عادات الآلف؟ هم حقا عرق يحب الطبخ وتناول الأطباق الشهية… أو بالأحرى، إنه مجرد عذر خرج به روزيل…’ خمن كلاين، إلى حد كبير نتيجة لفهمه لشخصية هذا الشخص بعينه.
“من هو؟” افترض ألجر في البداية أن موقف دانيتز كان موافقة ضمنية. لقد علق آماله بالسؤال لأنه كان فعل خطير.
في الصباح، ذهب إلى عدد قليل من مستشفيات الكنيسة في بايام لتقديم رعاية المستشفيات لبعض المحتضرين، لمساعدتهم على تحقيق رغباتهم، والانخراط في مستوى أعمق من التمثيل، لكنه فشل في العثور على هدف مناسب.
بعد مغادرته الكازينو، سار ألجر، الذي كان يرتدي زوجًا من السراويل الفضفاضة المحلية، في الشارع. دخل متجرا ووجد منضدة. ابتسم وأخرج حفنة من البنسات البرونزية.
كان ألجر أكثر دراية بهذه المدينة الساحلية من مسقط رأسه الصغير. استمر دون توقف على الإطلاق أثناء التنقل في طريقه، واستدار بسلاسة في كل زاوية حتى وصل خارج كازينو يقع في زقاق منعزل.
هذا لا يعني أن أحدا لم يموت في المستشفى، بل كان لديهم أقارب إما كانوا يرافقونهم أو شهدوا وفاتهم. لم يكن هناك إمكانية لإخفاء نفسه على أنه المتوفى ماعدا لإرهاب الناس.
“سنقوم بالتأكيد ببيعه إذا كنت تريد ذلك ونقدم سعرًا مناسبًا!”
‘سوف أتوجه إلى البار حيث يجتمع المغامرون. يجب أن يكون هناك العديد من الأجانب الذين قد يموتون في زاوية مظلمة مثل الكلاب الضالة من أجل متابعة الثروة في البحر، بينما قد لا تسمع أسرهم عنهم مرة أخرى…’ قام كلاين بقمع أفكاره وركز على طعامه اللذيذ.
حدّق دانيتز في الأوراق المكشوفة وأجاب ببساطة: “لن تعرف”.
“هذا الرفيق ليس سيئا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
