معركة للموت.
287: معركة للموت.
هبطت قبضته بلا رحمة على حلق لانيفوس، وكسرت عظامه ورشت لحمه.
في اللحظة التي التقت فيها أعينهم، انحنى لانيفوس فجأة وتدحرج إلى الأمام.
كيف كان الفصل إذا؟ نهاية لانيفوس وهضمه الجرعة حدث الكثير.
وبمجرد ظهور أي علامات على محاولة لانيفوس للهروب، كان عازمًا على مضايقته وعدم منحه فرصة للقيام بذلك.
كلانغ!
دون أي شك أو تردد، اتخذ كلاين زمام المبادرة لتقليل قوته اللاحقة.
في لحظة تقريبا، تم إرسال البطاقات التي إلتصقت جسده طائرة. كانت الجروح البشعة على رقبته وصدره الأيمن ورسغه وكاحله تلتوي بجنون، تنشر محلاقا تلو الآخر في أشكال مقرفة!
تم إطلاق بطاقة تاروت، بملاك وبوق، بشكل حاد مثل خنجر، وغرست نفسها في جدار المجاري، وكان موقعها في نفس ارتفاع عنق لانيفوس قبل لحظات فقط.
أخذ لانيفوس خطوتين للخلف وانحنى إلى الحائط.
“هاهاهاهاهاهاها!”
كلانغ! كلانغ! كلانغ!
تدحرج لانيفوس، قفز إلى جانبه، أو ألقى بنفسه إلى الأمام، متجنبًا البطاقات الثلاثة التي جاءت على التوالي برشاقة غير طبيعية. تصادمهم مع الجدران والألواح والخرسانة أعطى صدى مثل المعدن يضرب جدار.
في هذه الأثناء، من زاوية عينه، رأى أن الرجل في قناع المهرج كان يلاحقه عن كثب، وليس أبطأ بكثير مما كان عليه. في يده كان هناك كومة سميكة من البطاقات حيث أطلقها بألفة ومهارة كبيرة.
صماااك! صماااك! صماااك! بانغ! بانغ! بانغ!
على سطح بطاقة مقتربة كانت الشمس مع خمس ملامح وجه. بيده اليسرى، دعم لانيفوس نفسه ضد الجدار وقفز في الهواء، وغير مساره بشكل جذري.
بذلت أذرع كلاين القوة، واستدار فجأة، ليلف عنق لانيفوس!
‘سوف يأتي صقور الليل والجيش قريبًا. لا يمكنني التأخير أكثر من هذا!’ في هذه اللحظة، كان عقل لانيفوس واضحًا جدًا.
في تلك اللحظة سمع صوت قطع قبل أن يشعر فجأة بألم حاد في كاحله!
في تلك اللحظة سمع صوت قطع قبل أن يشعر فجأة بألم حاد في كاحله!
‘أطلق بطاقتين؟ وصلت إحدهما متأخرة قليلاً وكان يستهدف الاتجاه الذي كنت أهرب فيه؟ هل يستطيع توقع تحركاتي؟’ في اللحظة التي هبط فيها على الأرض، تحمل لانيفوس الألم وتدحرج مرة أخرى.
قام لانيفوس بأرجحت كوعه للجانب ورفع ذراعه، وضرب قبضة خصمه بدقة.
تميمة؟ هجم لانيفوس وجهه بينما قفز على الفور إلى الجانب في محاولة لتفادي الهجوم الوشيك.
كلانغ!
بطاقة تاروت أخرى أصابت موقعه الأصلي، تأز باستمرار استجابةً للصدمة.
كاتشا!
لقد كان حينها فقط أن لانيفوس لاحظ بطاقة مغمورة بعمق في كاحله الأيمن. البطاقة التي أظهرت النجوم، حاويات مياه ومياه مقدسة طلطخة باللون الأحمر.
على سطح بطاقة مقتربة كانت الشمس مع خمس ملامح وجه. بيده اليسرى، دعم لانيفوس نفسه ضد الجدار وقفز في الهواء، وغير مساره بشكل جذري.
سو! سو! سو!
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم~~
لم يكن لدى لانيفوس حتى الوقت الكافي للتفكير أو علاج إصاباته. تحولت البطاقات الواحدة تلو الأخرى إلى خناجر طائرة حادة على ما يبدو، تنطلق نحو أجزاء مختلفة من جسده.
“هههه، هههه… هههههه…” ضحك كلاين كثيرا لدرجة أنه إنقطع عنه التنفس. ضحكته كانت سوءا جرأة من البكاء.
في وقت قريب جدًا، تسببت الإصابات في ساقه اليمنى وصدره، والآثار المتبقية من الثقب في صدره، وكذلك اشتباك مستوى أنصاف الآلهة السابق في أن يصبح النهاب ذو التسلسل 9 بطيئًا. كان هذا على النقيض مع الرشاقة والسرعة التي اشتهر بها النهابون.
كيف كان الفصل إذا؟ نهاية لانيفوس وهضمه الجرعة حدث الكثير.
بوو! أرسل بطاقة تطير، لكن تمزقًا عميقًا مزق جرحا من خلال معصمه، واحد استمر بالنزيف بغزارة.
‘كانت خدعة؟’ تماما عندما أومضت هذه الفكرة في ذهنه، انعكست زوايا فم المهرج المرتفعة بوضوح في عينيه. كان هناك أيضًا شعلة حمراء داكنة أشعلت دون علمه في قبضة المهرج اليسرى.
‘سوف يأتي صقور الليل والجيش قريبًا. لا يمكنني التأخير أكثر من هذا!’ في هذه اللحظة، كان عقل لانيفوس واضحًا جدًا.
مع صوت ضرب، لا زال قد ألقى بنفسه إلى الأمام، لكنه كان أضعف بكثير مما كان يتوقع.
فجأة، توقف في مساراته وتوقف عن المراوغة، مما سمح لبطاقة تظهر الشيطان بضربه مباشرة في رقبته.
تصاعدت القوة المتفجرة مثل المد الغزير، مما تسبب في تحرك جسد كلاين من الصدمة بينما إهتز قليلاً.
كلاين لم يستغل الوضع للهجوم. لأنه قد توقع هذا لفترة طويلة، أدار جسده إلى الجانب وتراجع خطوة إلى الوراء.
في لحظة تقريبا، تم إرسال البطاقات التي إلتصقت جسده طائرة. كانت الجروح البشعة على رقبته وصدره الأيمن ورسغه وكاحله تلتوي بجنون، تنشر محلاقا تلو الآخر في أشكال مقرفة!
كاتشا!
على جلده، ظهرت العديد من الحبات الصغيرة. كانت هذه الحبات ذات صبغة معدنية كما لو أنها تحولت إلى مجموعة من الدروع.
كلانغ! تم إطلاق بطاقة تاروت، ولكن تم صدها من قبل الحبوب الجميلة.
بعيون ملطخة بالدماء، حدّق لانيفوس في المهرج الذي أوقف أوراقه بعد أن توقف. قال، نصف ضاحك ونصف ساخر، “بغض النظر عن كل شيئ، بعد أن يعذبه إله، سيحصل المرء دائمًا على شيء في المقابل.”
قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته، كان قد قفز بالفعل عبر المياه الملوثة في القناة بقدمه اليسرى، ورمي نفسه على العدو المقابل له.
قبل أن يتمكن من إنهاء كلماته، كان قد قفز بالفعل عبر المياه الملوثة في القناة بقدمه اليسرى، ورمي نفسه على العدو المقابل له.
بااا!
كما لو كان يتوقع هذا، خطى كلاين إلى الجانب، وسحب يده اليسرى من جيبه، جمعها في قبضة، وألقى بها في صدغ لانيفوس.
وبمجرد ظهور أي علامات على محاولة لانيفوس للهروب، كان عازمًا على مضايقته وعدم منحه فرصة للقيام بذلك.
بام!
‘هذا…’ تجمدت نظرة لانيفوس على الفور.
قام لانيفوس بأرجحت كوعه للجانب ورفع ذراعه، وضرب قبضة خصمه بدقة.
إستمتعوا~~~~~
تصاعدت القوة المتفجرة مثل المد الغزير، مما تسبب في تحرك جسد كلاين من الصدمة بينما إهتز قليلاً.
بااا! بااا! بااا!
في هذه الأثناء، من زاوية عينه، رأى أن الرجل في قناع المهرج كان يلاحقه عن كثب، وليس أبطأ بكثير مما كان عليه. في يده كان هناك كومة سميكة من البطاقات حيث أطلقها بألفة ومهارة كبيرة.
صدت انفجارات قوية شديدة في أذن كلاين. اللكمات، كل واحدة أثقل وأسرع من السابقه، إنعكست باستمرار في عينيه.
في اللحظة التي لامست فيها أصابع كلاين الأرض، إنطلق جسده مثل كرة المدفع وهو ينقض مباشرة لظهر لانيفوس.
أما بالنسبة لكلاين، فهو لم يختار المقاومة على الإطلاق ودخل بسرعة في سبات عميق.
جعلته موجة الهجمات يبدو وكأنه قد نسي الحفاظ على توازنه. ترنح وسقط إلى الجانب، ثم، بدعم من كوعه الأيسر، تدحرج في اتجاه مختلف.
صماااك! صماااك! صماااك! بانغ! بانغ! بانغ!
سو! سو! سو!
جاءت لكمات وركلات لانيفوس بسرعة وبشراسة، وكادت تضرب كلاين عدة مرات، ولكن بفضل توازنه وحركاته المبالغ فيها التي تتحدى الفطرة السليمة، تمكن من المراوغة بنجاح. في بعض الأحيان، كان على الحائط وفي أوقات أخرى، على الأرض. كان الأمر كما لو كان يقوم بعمل بهلواني.
وبمجرد ظهور أي علامات على محاولة لانيفوس للهروب، كان عازمًا على مضايقته وعدم منحه فرصة للقيام بذلك.
تدحرج لانيفوس، قفز إلى جانبه، أو ألقى بنفسه إلى الأمام، متجنبًا البطاقات الثلاثة التي جاءت على التوالي برشاقة غير طبيعية. تصادمهم مع الجدران والألواح والخرسانة أعطى صدى مثل المعدن يضرب جدار.
بدا هادئًا جدًا دون أدنى قدر من نفاد الصبر. كان الأمر كما لو أنه قرر سحب المعركة لأطول فترة ممكنة حتى وصل صقور الليل والجيش.
كان هذا هو السبب في أنه كان محظوظًا بما يكفي للهروب من يد السيدة شارون ذات مرة في تينغن!
فووو! أصبح كلاين فجأة هادئًا للغاية، كما لو أن ما كان أمامه ليس سوى هدف.
وبمجرد ظهور أي علامات على محاولة لانيفوس للهروب، كان عازمًا على مضايقته وعدم منحه فرصة للقيام بذلك.
بااا!
ومع ذلك، كلما نام بشكل غير طبيعي، كان سيستيقظ غريزيًا!
أجبرت لكمة لانيفوس كلاين على استخدام الارتداد من الجدار ليعود إلى الهواء، وبالنسبة له، هو نفسه، لم يتردد في الالتفاف والفرار نحو نفق آخر.
أخذ لانيفوس خطوتين للخلف وانحنى إلى الحائط.
ارتدت زوايا تلك الشفاه البارزة والأنف الأحمر اللامع والوجه الأبيض تعبيرًا سعيدًا للغاية.
في اللحظة التي لامست فيها أصابع كلاين الأرض، إنطلق جسده مثل كرة المدفع وهو ينقض مباشرة لظهر لانيفوس.
كنت أريد إطلاق فصول أكثر، ولكن أعاني من صداع مدمر الأن… أحس أن رأسي سينفجر لذلك هذه فصول اليوم فقط…
في تلك اللحظة، ظهرت صورة في ذهنه.
أجبرت لكمة لانيفوس كلاين على استخدام الارتداد من الجدار ليعود إلى الهواء، وبالنسبة له، هو نفسه، لم يتردد في الالتفاف والفرار نحو نفق آخر.
مع ارتداء قناع المهرج، حدّق كلاين في عدوه اللدود وأجاب بلا مبالاة، “بدون سبب”.
“يبدو كما لو أنه ليس لدى لانيفوس عظام. يجب أن أجبره على تحريف الجزء العلوي من جسده وأسقط لكمة على جسده.”
هبطت قبضته بلا رحمة على حلق لانيفوس، وكسرت عظامه ورشت لحمه.
كان هذا حدس مهرج!
سو! سو! سو!
إستمتعوا~~~~~
دون أي شك أو تردد، اتخذ كلاين زمام المبادرة لتقليل قوته اللاحقة.
كان هذا هو السبب في أنه كان محظوظًا بما يكفي للهروب من يد السيدة شارون ذات مرة في تينغن!
مع صوت ضرب، لا زال قد ألقى بنفسه إلى الأمام، لكنه كان أضعف بكثير مما كان يتوقع.
فجأة، توقف في مساراته وتوقف عن المراوغة، مما سمح لبطاقة تظهر الشيطان بضربه مباشرة في رقبته.
كاتشا!
بضوضاء شديدة، قام لانيفوس بتحريف الجزء العلوي من جسمه فجأة بينما بقيت ساقيه غير متحركتين. واجه وجهه إلى الخلف بينما أشارت أصابع قدميه إلى الأمام.
بعد بضع ثوانٍ، هدأ أخيرًا. لقد طوى جسده ببطء وغمز بعينه اليسرى في الجزء الأكثر قتامة من المجاري. ثم ابتسم وتمتم لنفسه، “قائد…”
في مثل هذا المشهد المرعب، ألقى لانيفوس لكمة تجاه رأس كلاين. كانت قوة اللكمة قوية جدًا لدرجة أن الهواء أنتج صوت متفجر.
بعد كل هذا، أخذ خطوتين للوراء ونظر إلى عدوه.
‘أطلق بطاقتين؟ وصلت إحدهما متأخرة قليلاً وكان يستهدف الاتجاه الذي كنت أهرب فيه؟ هل يستطيع توقع تحركاتي؟’ في اللحظة التي هبط فيها على الأرض، تحمل لانيفوس الألم وتدحرج مرة أخرى.
بوووم!
لم تضرب قبضته سوى الهواء، وكانت قبضته لا تزال على بعد عشرين أو ثلاثين سم من وجه كلاين.
جاءت لكمات وركلات لانيفوس بسرعة وبشراسة، وكادت تضرب كلاين عدة مرات، ولكن بفضل توازنه وحركاته المبالغ فيها التي تتحدى الفطرة السليمة، تمكن من المراوغة بنجاح. في بعض الأحيان، كان على الحائط وفي أوقات أخرى، على الأرض. كان الأمر كما لو كان يقوم بعمل بهلواني.
الريح، التي انبثقت من اللكمة، انتشرت في شعر كلاين، لكنه لم ينتهز الفرصة لمهاجمة العدو. وبدلاً من ذلك، قال كلمة واحدة في هيرميس القديمة، “قرمزي!”
كان هذا هو السبب في أنه كان محظوظًا بما يكفي للهروب من يد السيدة شارون ذات مرة في تينغن!
تميمة؟ هجم لانيفوس وجهه بينما قفز على الفور إلى الجانب في محاولة لتفادي الهجوم الوشيك.
سمح له هذا الألم الشديد أخيرًا بتخليص نفسه من التأثيرات المنومة، لكن ااحبيبات الدقيقة بلون الحديد على جسده كانت قد إختفت جميعها.
ومع ذلك، لم يكن كلاين قد ألقى التميمة بعد. بدلاً من ذلك، قام بإحكام قبضته اليسرى بإحكام وإتبع في اتجاه لانيفوس.
سمح له هذا الألم الشديد أخيرًا بتخليص نفسه من التأثيرات المنومة، لكن ااحبيبات الدقيقة بلون الحديد على جسده كانت قد إختفت جميعها.
وبالمثل ألقى بنفسه على الجانب وتدحرج على الأرض أيضًا، مما تسبب في اتساع المسافة بينهما قليلاً.
مع صوت ضرب، لا زال قد ألقى بنفسه إلى الأمام، لكنه كان أضعف بكثير مما كان يتوقع.
‘كانت خدعة؟’ تماما عندما أومضت هذه الفكرة في ذهنه، انعكست زوايا فم المهرج المرتفعة بوضوح في عينيه. كان هناك أيضًا شعلة حمراء داكنة أشعلت دون علمه في قبضة المهرج اليسرى.
لم يكن لدى لانيفوس حتى الوقت الكافي للتفكير أو علاج إصاباته. تحولت البطاقات الواحدة تلو الأخرى إلى خناجر طائرة حادة على ما يبدو، تنطلق نحو أجزاء مختلفة من جسده.
في تلك اللحظة، ظهرت صورة في ذهنه.
‘هذا…’ تجمدت نظرة لانيفوس على الفور.
فووو! أصبح كلاين فجأة هادئًا للغاية، كما لو أن ما كان أمامه ليس سوى هدف.
دخل صوت طقطقة خفيفة في أذنيه، ولفه شعورًا هادئًا ومرخي هو وكلاين على الفور.
‘ما الدي يحاول القيام به؟ يريد كلانا… أن نتأثر في نفس الوقت… للسماح… لصقور الليل والجيش… بالاندفاع إلى هنا في الوقت المناسب…’ تدلت جفون لانيفوس بشدة، والإرهاق والضعف اللذين كان يقمعهما بدأوا في رفع رؤوسهم دون تحكم.
لقد بذل قصارى جهده كي لا ينام، آملاً أن يعتمد على تفرد جسده ليتحمل خلال الفترة الأكثر شدة من التأثيرات المنومة للتميمة.
أما بالنسبة لكلاين، فهو لم يختار المقاومة على الإطلاق ودخل بسرعة في سبات عميق.
‘كانت خدعة؟’ تماما عندما أومضت هذه الفكرة في ذهنه، انعكست زوايا فم المهرج المرتفعة بوضوح في عينيه. كان هناك أيضًا شعلة حمراء داكنة أشعلت دون علمه في قبضة المهرج اليسرى.
ومع ذلك، كلما نام بشكل غير طبيعي، كان سيستيقظ غريزيًا!
كان هذا هو الشيء الفريد من نوعه حوله عند محاربة غزوات الوساطة والحلم!
كان هذا هو السبب في أنه كان محظوظًا بما يكفي للهروب من يد السيدة شارون ذات مرة في تينغن!
في القتال الآن، بعد أن ثبت أن رمي أوراقه كان غير فعال، أخرج على الفور تميمة نوم وأمسكها بإحكام في راحة يده، في انتظار الفرصة للتأثير على نفسه وعلى عدوه!
سو! سو!
سمح له هذا الألم الشديد أخيرًا بتخليص نفسه من التأثيرات المنومة، لكن ااحبيبات الدقيقة بلون الحديد على جسده كانت قد إختفت جميعها.
في ثانية واحدة فقط، تحرر بالقوة من الحالة العقلية غير الطبيعية في حلمه. وإنعكست شخصية لانيفوس المذهولة بوضوح في عينيه.
بذلت أذرع كلاين القوة، واستدار فجأة، ليلف عنق لانيفوس!
‘سوف يأتي صقور الليل والجيش قريبًا. لا يمكنني التأخير أكثر من هذا!’ في هذه اللحظة، كان عقل لانيفوس واضحًا جدًا.
فووو! أصبح كلاين فجأة هادئًا للغاية، كما لو أن ما كان أمامه ليس سوى هدف.
بام!
أجبرت لكمة لانيفوس كلاين على استخدام الارتداد من الجدار ليعود إلى الهواء، وبالنسبة له، هو نفسه، لم يتردد في الالتفاف والفرار نحو نفق آخر.
أخذ نفسا عميقا، ولف خصره، وسحب كتفه للخلف قبل دفع قبضته إلى الأمام بكل قوته!
بام! كاتشا!
وبالمثل ألقى بنفسه على الجانب وتدحرج على الأرض أيضًا، مما تسبب في اتساع المسافة بينهما قليلاً.
هبطت قبضته بلا رحمة على حلق لانيفوس، وكسرت عظامه ورشت لحمه.
بعد كل هذا، أخذ خطوتين للوراء ونظر إلى عدوه.
أخذ لانيفوس خطوتين للخلف وانحنى إلى الحائط.
سمح له هذا الألم الشديد أخيرًا بتخليص نفسه من التأثيرات المنومة، لكن ااحبيبات الدقيقة بلون الحديد على جسده كانت قد إختفت جميعها.
“لا…” مع عينيه مفتوحتان بشكل كبير، انهار لانيفوس على الأرض في المجاري، غير قادر على قبول مصيره. أخيرا، توقف تنفسه.
بعد أن هبطت لكمة كلاين، مد يده إلى جيبه بيده اليسرى وسحب ورقتين.
سو! سو!
طعنت كلتا البطاقتين في عين مع تدفق السائل القرمزي.
بوووم!
عانى لانيفوس بشكل مفاجئ من الألم دون ترك صرخة مأساوية. بدلاً من ذلك، ألقى بنفسه فجأة في محاولة لجعل موقفه الأخير!
كلاين لم يستغل الوضع للهجوم. لأنه قد توقع هذا لفترة طويلة، أدار جسده إلى الجانب وتراجع خطوة إلى الوراء.
287: معركة للموت.
بااا!
في أعقاب ذلك، أثناء اغتنام اللحظة التي سقط فيها لانيفوس للأمام، اتخذ خطوتين ووصل خلفه. مد يداه وأمسك رقبة عدوه.
تميمة؟ هجم لانيفوس وجهه بينما قفز على الفور إلى الجانب في محاولة لتفادي الهجوم الوشيك.
بوو! أرسل بطاقة تطير، لكن تمزقًا عميقًا مزق جرحا من خلال معصمه، واحد استمر بالنزيف بغزارة.
كاتشا!
“لا…” مع عينيه مفتوحتان بشكل كبير، انهار لانيفوس على الأرض في المجاري، غير قادر على قبول مصيره. أخيرا، توقف تنفسه.
بذلت أذرع كلاين القوة، واستدار فجأة، ليلف عنق لانيفوس!
المهم أراكم غدا إن شاء الله
بعد بضع ثوانٍ، هدأ أخيرًا. لقد طوى جسده ببطء وغمز بعينه اليسرى في الجزء الأكثر قتامة من المجاري. ثم ابتسم وتمتم لنفسه، “قائد…”
بعد كل هذا، أخذ خطوتين للوراء ونظر إلى عدوه.
قطرات من سائل انزلقت بهدوء وسقطت على طوقه.
مع بطاقة مغروسة في عينه، نظر لانيفوس إلى الأمام بشكل ضعيف بينما سقط على الأرض. في الوقت نفسه، كان مرتبكًا للغاية وسُئل بطريقة متقطعة، “لماذا… تريد… قتلي…”
كيف كان الفصل إذا؟ نهاية لانيفوس وهضمه الجرعة حدث الكثير.
مع ارتداء قناع المهرج، حدّق كلاين في عدوه اللدود وأجاب بلا مبالاة، “بدون سبب”.
كان هذا هو السبب في أنه كان محظوظًا بما يكفي للهروب من يد السيدة شارون ذات مرة في تينغن!
وبالمثل ألقى بنفسه على الجانب وتدحرج على الأرض أيضًا، مما تسبب في اتساع المسافة بينهما قليلاً.
“لا…” مع عينيه مفتوحتان بشكل كبير، انهار لانيفوس على الأرض في المجاري، غير قادر على قبول مصيره. أخيرا، توقف تنفسه.
في تلك اللحظة، تقدم كلاين، الذي بدا أنه هادئ للغاية، فجأة إلى الأمام، شدد ساقه اليمنى، وبكل قوته، ركل رأس.
كما لو كان يتوقع هذا، خطى كلاين إلى الجانب، وسحب يده اليسرى من جيبه، جمعها في قبضة، وألقى بها في صدغ لانيفوس.
بام!
في اللحظة التي لامست فيها أصابع كلاين الأرض، إنطلق جسده مثل كرة المدفع وهو ينقض مباشرة لظهر لانيفوس.
بام! كاتشا!
لم تعد رقبته، التي كانت مشوهة بشكل سيئ بالفعل، قادرة على تحمل الضغط وتم إرسالها وهي تحلق مثل كرة مطاطية. ارتطمت بشدة في الحائط، وخلقت رقعة حمراء وبيضاء!
عند رؤية هذا المشهد، جلس كلاين فجأة.
في تلك اللحظة، تقدم كلاين، الذي بدا أنه هادئ للغاية، فجأة إلى الأمام، شدد ساقه اليمنى، وبكل قوته، ركل رأس.
“هاهاهاهاهاهاها!”
في اللحظة التي لامست فيها أصابع كلاين الأرض، إنطلق جسده مثل كرة المدفع وهو ينقض مباشرة لظهر لانيفوس.
“هههههههههههه”.
لقد ضحك بجنون بصوت مكبوت. قناع “المهرج” بدا سعيدا جدا.
ارتدت زوايا تلك الشفاه البارزة والأنف الأحمر اللامع والوجه الأبيض تعبيرًا سعيدًا للغاية.
“هههه، هههه… هههههه…” ضحك كلاين كثيرا لدرجة أنه إنقطع عنه التنفس. ضحكته كانت سوءا جرأة من البكاء.
تم إطلاق بطاقة تاروت، بملاك وبوق، بشكل حاد مثل خنجر، وغرست نفسها في جدار المجاري، وكان موقعها في نفس ارتفاع عنق لانيفوس قبل لحظات فقط.
‘ما الدي يحاول القيام به؟ يريد كلانا… أن نتأثر في نفس الوقت… للسماح… لصقور الليل والجيش… بالاندفاع إلى هنا في الوقت المناسب…’ تدلت جفون لانيفوس بشدة، والإرهاق والضعف اللذين كان يقمعهما بدأوا في رفع رؤوسهم دون تحكم.
بعد بضع ثوانٍ، هدأ أخيرًا. لقد طوى جسده ببطء وغمز بعينه اليسرى في الجزء الأكثر قتامة من المجاري. ثم ابتسم وتمتم لنفسه، “قائد…”
كلانغ! كلانغ! كلانغ!
“انظر، لقد أنقذنا لوين مرة أخرى …”
“انظر، لقد أنقذنا لوين مرة أخرى …”
قطرات من سائل انزلقت بهدوء وسقطت على طوقه.
بطاقة تاروت أخرى أصابت موقعه الأصلي، تأز باستمرار استجابةً للصدمة.
في تلك اللحظة، شعر أن جرعة المهرج قد تم هضمها بالكامل.
بعد بضع ثوانٍ، هدأ أخيرًا. لقد طوى جسده ببطء وغمز بعينه اليسرى في الجزء الأكثر قتامة من المجاري. ثم ابتسم وتمتم لنفسه، “قائد…”
‘كانت خدعة؟’ تماما عندما أومضت هذه الفكرة في ذهنه، انعكست زوايا فم المهرج المرتفعة بوضوح في عينيه. كان هناك أيضًا شعلة حمراء داكنة أشعلت دون علمه في قبضة المهرج اليسرى.
~~~~~~~~~~
لقد بذل قصارى جهده كي لا ينام، آملاً أن يعتمد على تفرد جسده ليتحمل خلال الفترة الأكثر شدة من التأثيرات المنومة للتميمة.
فصول اليوم، أرجوا أنها أعجبتكم~~
بطاقة تاروت أخرى أصابت موقعه الأصلي، تأز باستمرار استجابةً للصدمة.
كنت أريد إطلاق فصول أكثر، ولكن أعاني من صداع مدمر الأن… أحس أن رأسي سينفجر لذلك هذه فصول اليوم فقط…
قام لانيفوس بأرجحت كوعه للجانب ورفع ذراعه، وضرب قبضة خصمه بدقة.
كيف كان الفصل إذا؟ نهاية لانيفوس وهضمه الجرعة حدث الكثير.
بضوضاء شديدة، قام لانيفوس بتحريف الجزء العلوي من جسمه فجأة بينما بقيت ساقيه غير متحركتين. واجه وجهه إلى الخلف بينما أشارت أصابع قدميه إلى الأمام.
طعنت كلتا البطاقتين في عين مع تدفق السائل القرمزي.
المهم أراكم غدا إن شاء الله
عانى لانيفوس بشكل مفاجئ من الألم دون ترك صرخة مأساوية. بدلاً من ذلك، ألقى بنفسه فجأة في محاولة لجعل موقفه الأخير!
كاتشا!
إستمتعوا~~~~~
لقد بذل قصارى جهده كي لا ينام، آملاً أن يعتمد على تفرد جسده ليتحمل خلال الفترة الأكثر شدة من التأثيرات المنومة للتميمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
