محقق من النوع السحري.
224: محقق من النوع السحري.
‘زمانجر… كلمة “محارب” بلغة الأراضي المرتفعة…’ كلاين، مؤرخ زائف ولكن باحث غوامض حقيقي، شعر فجأة بألم حاد في رأسه، وجسده طار لا إراديًا من عاصفة الأفكار.
كانت الغرفة المعتمة مغطاة بحجاب رقيق من ضوء القمر القرمزي، وكان كل شيء غير واضح.
كانت سرعة الفعل سريعة جدًا لدرجة أن المزلاج لم يسقط حتى كان هناك اهتزاز، وأدخل نفسه بدقة في الحفرة المطابقة.
كان الرجال الثلاثة في المعاطف السوداء ينامون في أماكن مختلفة. وعلى الأريكة، كانت عيون كلاين الممزوجة في الظلام نصف مغلقة، كما لو كان قد دخل في سبات عميق.
محركا غطاء الصرف لفتح الطريق، أمسك كلاين أنفاسه وصعد الدرج المعدني العمودي.
كان حلمه عالمًا رماديًا مشوهًا، يتألق أحيانًا بإشعاع.
“موقع جثة زريل.”
بينما لفت الرياح وقام حائط الروحانية، هربت جميع الفئران، وواصل كلاين طقسه كما فعل من قبل.
أخيرًا، استقر التألق لتشكيل مشهد.
ومع ذلك، لم يظهر شيء في هذا العالم الضبابي الوهمي.
“الشوارع والحدائق ليست للأشخاص مثلكم لكي تناموا فيها!”
لقد كانت زاوية قاتمة، أرض مليئة بمياه الصرف الصحي. كان رجل ذو شعر بني قصير، قميص أبيض، وسترة بنية يميل على الجدار، محاطًا بمجموعة كبيرة من الجرذان الرمادية.
تم عض نصف شفاه الرجل، وكشف ذلك عن أسنانه المصفرة واللثة المتعفنة. كان أنفه ملطخًا بالدم فقط، ممزوجًا ببعض الشعر القصير، واختفى اللحم على وجهه، قطعة قطعة، مما كشف عن عظم أبيض. كانت الديدان البيضاء السمينة تزحف في كل مكان، تلتوي باستمرار، وبدا أن حلقه كان ضحية وحش بري ما. نصفه على الأقل مفقود.
“يا أبناء الكلبات!”
بالكاد استطاع كلاين أن يثبت أن هذا كان زريل فيكتور لي. كان من المستحيل تقريبًا ربطه بالرجل الناضج والوسيم في الصورة بالأبيض والأسود التي التقطها مع إيان.
أولاً، أغلق النصف غير المغلق من النافذة، ثم قفز إلى النافذة بمزلاج. انحرفت يده اليمنى إلى الداخل، وأغلقت النصف الآخر من النافذة.
‘زريل ميت بالفعل. في غضون أيام قليلة، من المحتمل أن يتم أكله لدرجة أنه سيكون عظمًا فقط. قد لا يبقى له حتى هيكل عظمي كامل…’ ترك كلاين الحلم وتذكر ما رآه للتو.
لقد أخذ بعض المنعطفات وتوجه إلى القسم الشرقي المجاور.
لقد سمحت له تجاربه السابقة أن يشهد جثثًا مماثلة بهدوء أكبر.
كانت سرعة الفعل سريعة جدًا لدرجة أن المزلاج لم يسقط حتى كان هناك اهتزاز، وأدخل نفسه بدقة في الحفرة المطابقة.
تم عض نصف شفاه الرجل، وكشف ذلك عن أسنانه المصفرة واللثة المتعفنة. كان أنفه ملطخًا بالدم فقط، ممزوجًا ببعض الشعر القصير، واختفى اللحم على وجهه، قطعة قطعة، مما كشف عن عظم أبيض. كانت الديدان البيضاء السمينة تزحف في كل مكان، تلتوي باستمرار، وبدا أن حلقه كان ضحية وحش بري ما. نصفه على الأقل مفقود.
نظر كلاين عبر النافذة إلى القمر القرمزي، فكر كلاين لأكثر من عشر ثوان وقرر أن يحاول التواصل مع روح الرجل ذو النعطف الأسود بجوار الأريكة.
كلانغ! صدى صوت يصعب إزالته، مثل رياح قوية تضرب سطح الزجاج.
عبس قليلا، وعندما كان على وشك المضي قدما للاستفسار، سمع فجأة صرخة أمامه.
خلال الأيام القليلة الماضية من الاستعدادات، ابتكر زجاجة من مستخلص أمانتا ودواء عين الأرواح. بالنسبة لعامل الصفاء، لم يكن كلاين بحاجة إليه. كان شخصياً قادراً على غزو أحلام الآخرين والتواصل بقوة مع أرواحهم مع الحفاظ على الهدوء والعقلانية.
كانت الغرفة المعتمة مغطاة بحجاب رقيق من ضوء القمر القرمزي، وكان كل شيء غير واضح.
بعد إعداد مذبح بسيط وترك العطر الهادئ والمسكن ينطلق لخلق حالة نصف حلم، صلى كلاين لنفسه، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة”.
“من أرسلك إلى منزل زريل؟” نظر إليه كلاين وسأل بصوت عميق.
بعد ذلك، دخل العالم فوق الضباب الرمادي واستخدم أكثر من ثلثي روحانيته لتقديم رد.
استدار كلاين وسار حتى النهاية حيث رأى عددًا كبيرًا من النقاط الخفيفة الروحانية وألوان الهالة.
كان هذا هو نفس المشهد الذي شاهده في عرافة الحلم.
‘عندما أتقدم إلى التسلسل 7، يجب أن تسمح لي هذه الصلوات أيضًا باستخدام القليل من قوة الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، تمامًا مثل طقس الاستدعاء والإعطاء خاصتي…’ بالنظر حوله، أصدر كلاين حكمًا تقريبيًا وعاد بسرعة إلى العالم الحقيقي.
لقد مرّ بما بدا وكأنه سماء نجمية وعاصفة فوضى من الأفكار، ودخل العابم العقلي للهدف. هناك، رأى شخصية الرجل الوهمية تطفو في الجو.
كان حلمه عالمًا رماديًا مشوهًا، يتألق أحيانًا بإشعاع.
“من أرسلك إلى منزل زريل؟” نظر إليه كلاين وسأل بصوت عميق.
“الشوارع والحدائق ليست للأشخاص مثلكم لكي تناموا فيها!”
‘شارك متجاوز في هذا.’
رد الرجل في حالة ذهول، وعيناه الوهمتان فارغتين، “ميرسول. أرسلني ميرسول لكي أنتظر الصبي المسمى إيان”.
بعد ذلك بوقت قصير، خرج من الوساطة وشعر برأسه ينبض.
تغير النور في عالمه الروحي، وكشف عن رجل نحيف وقادر المظهر وذو بشرة داكنة. لم يكن سوى زعيم المجموعة الذي كان يلاحق إيان في القطار البخاري.
…
وووش!
‘كما هو متوقع، إنه هو…’ كلاين، الذي استنفد الكثير من روحانيته في الاستجابة للصلاة، بدأ يشعر بالإرهاق. سأل على عجل، “من أمر ميرسول؟”
بعد تكهنات متكررة، مشى كلاين لفترة طويلة بمساعدة الشعر البني المصفر القصير حتى وصل إلى ركن في القسم الشرقي حيث كان هناك مدخل للصرف الصحي.
لقد سمحت له تجاربه السابقة أن يشهد جثثًا مماثلة بهدوء أكبر.
قال الرجل بصراحة “لا فكرة… إنه “جلاد” لعصابة زمانجر خاصتنا. لا يمكن لأحد أن يأمر بخلاف الرئيس”.
“موقع جثة زريل.”
‘زمانجر… كلمة “محارب” بلغة الأراضي المرتفعة…’ كلاين، مؤرخ زائف ولكن باحث غوامض حقيقي، شعر فجأة بألم حاد في رأسه، وجسده طار لا إراديًا من عاصفة الأفكار.
“سأجعل من إيان يتصل بالشرطة”. تمتم وهو يزيل المواد ويزيل جدار الروحانية.
بعد ذلك بوقت قصير، خرج من الوساطة وشعر برأسه ينبض.
“من أرسلك إلى منزل زريل؟” نظر إليه كلاين وسأل بصوت عميق.
لم يكن في عجلة من أمره للمغادرة. قام بشكل منهجي بتعبئة المواد والشعر القصير البني المصفر قبل فتح النافذة للسماح لرياح الليل الباردة بتفريق رائحة مستخلص أمانثا ودواء عين الأرواح.
بعد بعض التفكير، توصل كلاين إلى قرار. كان عليه إنهاء هذه المسألة هنا وعدم المشاركة أكثر من ذلك. بغض النظر عن كل شيئ، لقد استوفى متطلبات الوظيفة التي عهدت إليه.
أثناء حدوث ذلك، عاد كلاين إلى الشرفة، وأغلق الباب من الداخل، ومسح جميع الأماكن التي لمسها.
‘زريل ميت بالفعل. في غضون أيام قليلة، من المحتمل أن يتم أكله لدرجة أنه سيكون عظمًا فقط. قد لا يبقى له حتى هيكل عظمي كامل…’ ترك كلاين الحلم وتذكر ما رآه للتو.
غادر كلاين المنطقة المجاورة بسرعة، وكذلك شارع الزهرة، لكنه لم يأخذ عربة مستأجرة مباشرة إلى شارع مينسك في قسم شاروود.
عندما عادت غرفة نوم زريل إلى حالتها الأصلية، وضع حينها يده على صدره وانحنى نحو الرجال الثلاثة الذين كانوا لا يزالون نائمين بشكل سليم.
مقيما ظهره، وضع كلاين قفازاته وقفز ببراعة للنافذة. واقفا بثبات، لقد مشى على أطراف أصابعه في المساحة الضيقة ببراعة بشكل غير طبيعي.
‘شخص ما تعامل مع روح زريل…’
رفع المزلاج العمودي للنافذة المفتوحة واستخدم بطاقة التاروت لإمساك قاعها. مع قدرات المهرج خاصته، أخذ التفاصيل وعدّل التوازن.
كان الرجال الثلاثة في المعاطف السوداء ينامون في أماكن مختلفة. وعلى الأريكة، كانت عيون كلاين الممزوجة في الظلام نصف مغلقة، كما لو كان قد دخل في سبات عميق.
بعد بضع ثوان، سحب كلاين بطاقة التاروت ببطء، وتوقف المزلاج الرأسي فجأة في مكانه ولم يسقط أكثر.
لقد أخذ بعض المنعطفات وتوجه إلى القسم الشرقي المجاور.
وووش!
أولاً، أغلق النصف غير المغلق من النافذة، ثم قفز إلى النافذة بمزلاج. انحرفت يده اليمنى إلى الداخل، وأغلقت النصف الآخر من النافذة.
رد الرجل في حالة ذهول، وعيناه الوهمتان فارغتين، “ميرسول. أرسلني ميرسول لكي أنتظر الصبي المسمى إيان”.
كانت سرعة الفعل سريعة جدًا لدرجة أن المزلاج لم يسقط حتى كان هناك اهتزاز، وأدخل نفسه بدقة في الحفرة المطابقة.
قبل اثني عشر عامًا، بعد الطاعون الكبير، قامت مملكة لوين تدريجياً ببناء نظام صرف صحي متقدم في العاصمة، وفي ضربة واحدة، تجاوزت “تراث روزيل” لجمهورية إنتيس.
عرف كلاين أن الرجال الثلاثة في غرفة النوم كانوا على وشك الاستيقاظ. دون المزيد من الإضافات، قفز إلى الشارع.
كلانغ! صدى صوت يصعب إزالته، مثل رياح قوية تضرب سطح الزجاج.
غادر كلاين المنطقة المجاورة بسرعة، وكذلك شارع الزهرة، لكنه لم يأخذ عربة مستأجرة مباشرة إلى شارع مينسك في قسم شاروود.
عرف كلاين أن الرجال الثلاثة في غرفة النوم كانوا على وشك الاستيقاظ. دون المزيد من الإضافات، قفز إلى الشارع.
‘عندما أتقدم إلى التسلسل 7، يجب أن تسمح لي هذه الصلوات أيضًا باستخدام القليل من قوة الفضاء الغامض فوق الضباب الرمادي، تمامًا مثل طقس الاستدعاء والإعطاء خاصتي…’ بالنظر حوله، أصدر كلاين حكمًا تقريبيًا وعاد بسرعة إلى العالم الحقيقي.
بالنسبة لـهو الحالي، لن يشكل الارتفاع من الطابق الثاني أي خطر. كان الأمر فقط أنه لم يستطع الحفاظ على صمته عندما هبط، لذلك لم يصدر أي ضوضاء واضحة.
224: محقق من النوع السحري.
غادر كلاين المنطقة المجاورة بسرعة، وكذلك شارع الزهرة، لكنه لم يأخذ عربة مستأجرة مباشرة إلى شارع مينسك في قسم شاروود.
…ذهل كلاين، ثم ظهر المصطلح المقابل “قانون الفقراء” في ذهنه، وفهم ما يجري.
كان هناك إنقسام في الطريق أمامه، واحد كان مخبأ نسبيًا. إنبعثت رائحة نفاذة كثيفة من هناك.
لقد أخذ بعض المنعطفات وتوجه إلى القسم الشرقي المجاور.
…
‘شارك متجاوز في هذا.’
كانت ليلة باردة، وأرسلت الريح قشعريرة شديدة إلى عظامه. ارتجف كلاين وقرر أنه سيحتاج إلى سترة إضافية لمهامه المستقبلية. قرر شراء الفحم في أحد الأيام التالية وترك المدفأة تؤدي دورها.
“موقع جثة زريل.”
بعد فترة غير معروفة، دخل قسم باكلوند الشرقي رغم عدم وجود خريطة. لقد اعتمد بشكل كامل على الغريزة.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من مصابيح الغاز التي يمكن رؤيتها من مسافة بعيدة، لولا لحقيقة أن السحب الداكنة لم تغطي القمر القرمزي، لكان كلاين سيعتقد أن أجزاء كثيرة من الطريق ستكون سوداء.
إستمتعوا~~~~~~
وبينما كان يسير، رأى فجأة أزواج من العيون تظهر في الظلام الدامس أمامه. جاءوا ينحدرون من مسافة بعيدة.
لقد عرجوا بعيدا من مسافة ضبابية بصمت.
لقد عرجوا بعيدا من مسافة ضبابية بصمت.
كان هذا هو نفس المشهد الذي شاهده في عرافة الحلم.
‘جثث حية؟’ توقف كلاين فجأة. لقد مد يده التميمة القداسة وبطاقات التاروت، وقام بسرعة بتفعيل رؤيته الروحية.
رأى الهالات الملونة غير الصحية والضعيفه ورأى وجوه الشخصيات العديدة.
كان الرجال الثلاثة في المعاطف السوداء ينامون في أماكن مختلفة. وعلى الأريكة، كانت عيون كلاين الممزوجة في الظلام نصف مغلقة، كما لو كان قد دخل في سبات عميق.
لم يكن في عجلة من أمره للمغادرة. قام بشكل منهجي بتعبئة المواد والشعر القصير البني المصفر قبل فتح النافذة للسماح لرياح الليل الباردة بتفريق رائحة مستخلص أمانثا ودواء عين الأرواح.
كان أولئك جميعها أناس أحياء، أناس عاديون بتعبيرات مخدرة، عيون شاغرة، وحركات ضعيفة. كان هناك رجال ونساء.
بعد ذلك، دخل العالم فوق الضباب الرمادي واستخدم أكثر من ثلثي روحانيته لتقديم رد.
‘إنها منتصف الليل تقريبًا. لماذا لا يزالون يمشون في الشوارع…’ في حيرة، مالّ كلاين بحذر إلى جانب، متجاوزا المجموعة على الرصيف، ولكن سرعان ما صادف موجة ثانية، وموجة ثالثة؛ جميعهم يعانون من نفس الألم وسط الخدر.
تغير النور في عالمه الروحي، وكشف عن رجل نحيف وقادر المظهر وذو بشرة داكنة. لم يكن سوى زعيم المجموعة الذي كان يلاحق إيان في القطار البخاري.
رد الرجل في حالة ذهول، وعيناه الوهمتان فارغتين، “ميرسول. أرسلني ميرسول لكي أنتظر الصبي المسمى إيان”.
عبس قليلا، وعندما كان على وشك المضي قدما للاستفسار، سمع فجأة صرخة أمامه.
‘كما هو متوقع، إنه هو…’ كلاين، الذي استنفد الكثير من روحانيته في الاستجابة للصلاة، بدأ يشعر بالإرهاق. سأل على عجل، “من أمر ميرسول؟”
“سأجعل من إيان يتصل بالشرطة”. تمتم وهو يزيل المواد ويزيل جدار الروحانية.
“انهضوا جميعاً!
لقد اختبر نفس الشيء بنفسه.
“يا أبناء الكلبات!”
كانت ليلة باردة، وأرسلت الريح قشعريرة شديدة إلى عظامه. ارتجف كلاين وقرر أنه سيحتاج إلى سترة إضافية لمهامه المستقبلية. قرر شراء الفحم في أحد الأيام التالية وترك المدفأة تؤدي دورها.
“الشوارع والحدائق ليست للأشخاص مثلكم لكي تناموا فيها!”
لقد عرجوا بعيدا من مسافة ضبابية بصمت.
لقد عرجوا بعيدا من مسافة ضبابية بصمت.
…ذهل كلاين، ثم ظهر المصطلح المقابل “قانون الفقراء” في ذهنه، وفهم ما يجري.
لقد اختبر نفس الشيء بنفسه.
تم عض نصف شفاه الرجل، وكشف ذلك عن أسنانه المصفرة واللثة المتعفنة. كان أنفه ملطخًا بالدم فقط، ممزوجًا ببعض الشعر القصير، واختفى اللحم على وجهه، قطعة قطعة، مما كشف عن عظم أبيض. كانت الديدان البيضاء السمينة تزحف في كل مكان، تلتوي باستمرار، وبدا أن حلقه كان ضحية وحش بري ما. نصفه على الأقل مفقود.
فووو… زفر كلاين، واصل وتيرته، وتوجه إلى منزله المكون من غرفة نوم واحدة في شارع النخلة السوداء في القسم الشرقي.
“موقع جثة زريل.”
غادر كلاين المنطقة المجاورة بسرعة، وكذلك شارع الزهرة، لكنه لم يأخذ عربة مستأجرة مباشرة إلى شارع مينسك في قسم شاروود.
هناك، نام لمدة ساعتين. بعد استعادة بعض روحانيته، خرج مرة أخرى وكسر غصنًا ذابلًا ليكون بمثابة “عصا إستنباء”.
عندما تلا الكلمات، تحولت عيون كلاين إلى اللون الأسود. اختفى بؤبؤ وبياض عينيه. استخدم بسرعة التأمل لدخول الحلم.
…
“موقع جثة زريل.”
‘حقيقة أن شخصًا ما كان قادرًا على التمويه مثل زريل، مما جعل المحققين الآخرين غير قادرين على الرؤية من خلاله، يثبت أيضًا هذه النقطة.’
“موقع جثة زريل.”
كان حلمه عالمًا رماديًا مشوهًا، يتألق أحيانًا بإشعاع.
…
“موقع جثة زريل.”
بعد تكهنات متكررة، مشى كلاين لفترة طويلة بمساعدة الشعر البني المصفر القصير حتى وصل إلى ركن في القسم الشرقي حيث كان هناك مدخل للصرف الصحي.
قبل اثني عشر عامًا، بعد الطاعون الكبير، قامت مملكة لوين تدريجياً ببناء نظام صرف صحي متقدم في العاصمة، وفي ضربة واحدة، تجاوزت “تراث روزيل” لجمهورية إنتيس.
‘شخص ما تعامل مع روح زريل…’
محركا غطاء الصرف لفتح الطريق، أمسك كلاين أنفاسه وصعد الدرج المعدني العمودي.
استدار كلاين وسار حتى النهاية حيث رأى عددًا كبيرًا من النقاط الخفيفة الروحانية وألوان الهالة.
نظرًا لأن ملابسه لم تكن مصنوعة خصيصًا، فقد كان غير قادر على جلب العديد من الأشياء بسبب نقص الجيوب. لم يحضر زيت كويلاغ الذي كان قد تعلم عنه من فري. شعر كلاين بالأسف بشكل خاص لأنه لم يجلب زيت كويلاغ المنعش والمبدد للرائحة.
“من أرسلك إلى منزل زريل؟” نظر إليه كلاين وسأل بصوت عميق.
بعد عشر ثوان، لامست أقدام كلاين الأرض اللزجة.
تسبب الشعور بالقذارة في ظهور قشعريرة دقيقة على ذراعيه وجسمه. ومع ذلك، لم يكن بإمكانه سوى تحملها ومواصلة المشي إلى الأمام، مغامرًا في عمق المجاري الخالية والهادئة.
“الشوارع والحدائق ليست للأشخاص مثلكم لكي تناموا فيها!”
كان هناك إنقسام في الطريق أمامه، واحد كان مخبأ نسبيًا. إنبعثت رائحة نفاذة كثيفة من هناك.
تغير النور في عالمه الروحي، وكشف عن رجل نحيف وقادر المظهر وذو بشرة داكنة. لم يكن سوى زعيم المجموعة الذي كان يلاحق إيان في القطار البخاري.
استدار كلاين وسار حتى النهاية حيث رأى عددًا كبيرًا من النقاط الخفيفة الروحانية وألوان الهالة.
“سبب وفاة زريل.”
دون الحاجة إلى استخدام شمعة، قام بتنشيط رؤيته الروحية ورأى مباشرة أنه في الزاوية المظلمة، كان هناك جثة فاسدة تم عضها إلى قطع.
كان هذا هو نفس المشهد الذي شاهده في عرافة الحلم.
لقد مرّ بما بدا وكأنه سماء نجمية وعاصفة فوضى من الأفكار، ودخل العابم العقلي للهدف. هناك، رأى شخصية الرجل الوهمية تطفو في الجو.
عندما عادت غرفة نوم زريل إلى حالتها الأصلية، وضع حينها يده على صدره وانحنى نحو الرجال الثلاثة الذين كانوا لا يزالون نائمين بشكل سليم.
صرير!
لقد سمحت له تجاربه السابقة أن يشهد جثثًا مماثلة بهدوء أكبر.
استدار كلاين وسار حتى النهاية حيث رأى عددًا كبيرًا من النقاط الخفيفة الروحانية وألوان الهالة.
لقد تفرقت الفئران الرمادية المتجمعة بكثافة في كل اتجاه، ولكن كان هناك أيضًا بعض الذين بقوا حيث كانوا، غير راغبين في المغادرة وترك طعامهم.
كانت الغرفة المعتمة مغطاة بحجاب رقيق من ضوء القمر القرمزي، وكان كل شيء غير واضح.
بعد التأكد من أنه كان زريل، تردد كلاين للحظة قبل أن يبدأ بسرعة طقس وساطة.
‘حسنًا… إذا لم يكن هناك أي خطأ في وصف إيان، ومات زريل قبل بضعة أيام فقط، يجب أن أتمكن من الحصول على بعض المعلومات التقريبية عن طريق توجيه روحه…’ فكر بثقة.
كان أولئك جميعها أناس أحياء، أناس عاديون بتعبيرات مخدرة، عيون شاغرة، وحركات ضعيفة. كان هناك رجال ونساء.
بعد بعض التفكير، توصل كلاين إلى قرار. كان عليه إنهاء هذه المسألة هنا وعدم المشاركة أكثر من ذلك. بغض النظر عن كل شيئ، لقد استوفى متطلبات الوظيفة التي عهدت إليه.
وووش!
هناك، نام لمدة ساعتين. بعد استعادة بعض روحانيته، خرج مرة أخرى وكسر غصنًا ذابلًا ليكون بمثابة “عصا إستنباء”.
بينما لفت الرياح وقام حائط الروحانية، هربت جميع الفئران، وواصل كلاين طقسه كما فعل من قبل.
كلانغ! صدى صوت يصعب إزالته، مثل رياح قوية تضرب سطح الزجاج.
“سبب وفاة زريل.”
“سبب وفاة زريل”.
‘كما هو متوقع، إنه هو…’ كلاين، الذي استنفد الكثير من روحانيته في الاستجابة للصلاة، بدأ يشعر بالإرهاق. سأل على عجل، “من أمر ميرسول؟”
…
وووش!
بعد ذلك، دخل العالم فوق الضباب الرمادي واستخدم أكثر من ثلثي روحانيته لتقديم رد.
عندما تلا الكلمات، تحولت عيون كلاين إلى اللون الأسود. اختفى بؤبؤ وبياض عينيه. استخدم بسرعة التأمل لدخول الحلم.
…
ومع ذلك، لم يظهر شيء في هذا العالم الضبابي الوهمي.
224: محقق من النوع السحري.
فتح كلاين عينيه، عبس قليلاً بينما أصدر حكمه.
‘فشل التوجيه…’
224: محقق من النوع السحري.
‘شخص ما تعامل مع روح زريل…’
بالنسبة لـهو الحالي، لن يشكل الارتفاع من الطابق الثاني أي خطر. كان الأمر فقط أنه لم يستطع الحفاظ على صمته عندما هبط، لذلك لم يصدر أي ضوضاء واضحة.
‘شارك متجاوز في هذا.’
كان هذا هو نفس المشهد الذي شاهده في عرافة الحلم.
‘حقيقة أن شخصًا ما كان قادرًا على التمويه مثل زريل، مما جعل المحققين الآخرين غير قادرين على الرؤية من خلاله، يثبت أيضًا هذه النقطة.’
“انهضوا جميعاً!
بعد بعض التفكير، توصل كلاين إلى قرار. كان عليه إنهاء هذه المسألة هنا وعدم المشاركة أكثر من ذلك. بغض النظر عن كل شيئ، لقد استوفى متطلبات الوظيفة التي عهدت إليه.
“سأجعل من إيان يتصل بالشرطة”. تمتم وهو يزيل المواد ويزيل جدار الروحانية.
لقد كانت زاوية قاتمة، أرض مليئة بمياه الصرف الصحي. كان رجل ذو شعر بني قصير، قميص أبيض، وسترة بنية يميل على الجدار، محاطًا بمجموعة كبيرة من الجرذان الرمادية.
~~~~~~
بعد إعداد مذبح بسيط وترك العطر الهادئ والمسكن ينطلق لخلق حالة نصف حلم، صلى كلاين لنفسه، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة”.
أولا رمضان مبارك لنا ولكم جميعا.
‘إنها منتصف الليل تقريبًا. لماذا لا يزالون يمشون في الشوارع…’ في حيرة، مالّ كلاين بحذر إلى جانب، متجاوزا المجموعة على الرصيف، ولكن سرعان ما صادف موجة ثانية، وموجة ثالثة؛ جميعهم يعانون من نفس الألم وسط الخدر.
‘فشل التوجيه…’
وأيضا أسف جميعا، كنت أريد إطلاق فصول أكثر ولكن متعب جدا،
كان أولئك جميعها أناس أحياء، أناس عاديون بتعبيرات مخدرة، عيون شاغرة، وحركات ضعيفة. كان هناك رجال ونساء.
أسف أيضا على عدم الإطلاق لمدة، كانت لدي مشكلة مع النت. المهن سيعود كل شيئ إلى طبيعته إن شاء الله
“يا أبناء الكلبات!”
أراكم غدا إن شاء الله
لقد تفرقت الفئران الرمادية المتجمعة بكثافة في كل اتجاه، ولكن كان هناك أيضًا بعض الذين بقوا حيث كانوا، غير راغبين في المغادرة وترك طعامهم.
بعد تكهنات متكررة، مشى كلاين لفترة طويلة بمساعدة الشعر البني المصفر القصير حتى وصل إلى ركن في القسم الشرقي حيث كان هناك مدخل للصرف الصحي.
إستمتعوا~~~~~~
‘حسنًا… إذا لم يكن هناك أي خطأ في وصف إيان، ومات زريل قبل بضعة أيام فقط، يجب أن أتمكن من الحصول على بعض المعلومات التقريبية عن طريق توجيه روحه…’ فكر بثقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
