الفصل الخامس و العشرون
رفاق من أجل تجنب الإلتباس من الآن و صاعدا سأقوم بالتالي:
‘هولاي!’
ترجمة الدرع الذي يتم إرتداؤه ب”درع”
و ترجمة الدرع الذي يتم حمله ب”ترس”
مع العلم أنهما مرادفان
يبدو أنهم كانوا يتجادلون مع بعضهم البعض.
قراءة ممتعة~
‘لقد إكتسبت هوية جديدة ، ماذا حدث؟’
***
‘يا لورد ، سوف أربطهم بشباكي.’
كوووووكووونغ!
‘أنتم الآن أراكنيد-متقدمة.’
[+ 31412 نقطة خبرة]
[لقد إكتسبت هوية جديدة]
ترجمة الدرع الذي يتم إرتداؤه ب”درع” و ترجمة الدرع الذي يتم حمله ب”ترس” مع العلم أنهما مرادفان
بدأ الضوء الساطع في التلاشي.
بدأ الضوء الساطع في التلاشي.
‘لم يتم إبادتي؟ و ما خطب نقاط الخبرة هذه ، هل كان أنا من قتل نابي؟’
‘لا يوجد مكان في هذا العالم حيث لن أجدكم!’
‘لقد إكتسبت هوية جديدة ، ماذا حدث؟’
كنت أتساءل عندها بدأت بيانكا بالشكوى.
“ما … ما الذي يحدث! لماذا لم يختفي؟ أجبني أيها الحكيم!”
غير راضٍ عن جسدي الجديد ، لكمة الجدران عدة مرات في غضب قبل أن أفتح صفحة الحالة الخاصة بي.
كانت لورينا تنادي بشكل محموم على حكمة الحكيم خاصتها.
سألتني آرين ساخطة إلى حد ما ، غير متفاجئة إطلاقا بقدراتها على الكلام المكتشفة حديثًا.
‘أوه ، هل لديها أيضا تلك المهارة؟’
‘بيانكا ، غطي السماء بشباكك!’
“لورينا. أنت. دائما. تملكين. مزاجا. ناريا. جدا. نحن. كنا. مخطئين.”
مظهر ألبيون قد تحول إلى نصف بشري نصف نمل أبيض. التخاطر خاصتها قفز للمستوى 2 و تعلمت مهارة جديدة ، النفس البارد.
يبدو أنهم كانوا يتجادلون مع بعضهم البعض.
“ال… ملك؟”
“إخرس ماتيلدا! ألا تتذكر كيف كنت مترددًا أيضا في قتل سوليست و لهذا السبب فقدنا رفيقًا؟ و كيف يكون هذا ممكنا يا حكمة الحكيم ، هل فقدت عقلك؟ لم يمت لأنه لم يكن لديه كارما شريرة كافية؟ لا تقل مثل هذه الأشياء الغبية! كيف يمكنه تحقيق هذا المستوى دون تراكم كارما شريرة لديه؟ هاي حكمة الحكيم! أجبني ، لا تعد إلى السبات! اللعنة ، ما الذي يحدث ، كيف يمكن أن يموت نابي!”
سألتني آرين ساخطة إلى حد ما ، غير متفاجئة إطلاقا بقدراتها على الكلام المكتشفة حديثًا.
“لورينا ، لقد ضحى نابي بنفسه لأنه آمن بك ، لكن هل هذا الملك ليس شريرا بعد كل شيء؟”
بيانكا و الأراكنيد الآخرون أطلقوا شباكهم في الهواء ، متقاطعة في جميع الإتجاهات ، و أغلقت السماء تمامًا.
إستمرت لورينا و أعضاء الرابطة الآخرين بالحديث فيما بينهم ، بينما أتباعي الحشرات هرعوا ليحيطوهم.
“آه … حان وقت العودة ، لم يعد هناك شيء لكسبه هنا بعد الآن!”
‘يا لورد ، هل أنت بخير؟’
هيوب!
‘أنا بخير ، لكن لا يمكنني التحرك على الإطلاق بسبب هذه السيوف.’
‘بيانكا ، غطي السماء بشباكك!’
السيوف التي ثبتتني في مكاني كان من المستحيل إزاحتها ، حتى عندما حاولت السحب بكل قوتي.
“ماذا!”
‘سوف أقتل كل هؤلاء المتسللين!’
الجزء العلوي من أجسامهم قد أصبح الآن الخاص بالإنسان.
‘كوني حذرة ألبيون ، فهي قوية جدا. إذا أمكن ، أمسكوا إثنين منهم أحيائا ، أنا بحاجة لمعرفة كيفية إزالة هذه السيوف.’
لقد تغير تعبيرها بسرعة ، هل هذه قوة مديحي؟
‘يا لورد ، سوف أربطهم بشباكي.’
بدأ الضوء الساطع في التلاشي.
بيانكا كانت تطلق شباك العنكبوت ، و مع مساعدة النمل الأبيض ، كنت واثقا من أنهم قادرون على هزيمة العدو. على الرغم من أن أعضاء الرابطة كانوا أقوياء ، إلا أن أعدادهم كانت صغيرة ، بالإضافة إلى أن نقاط حياتهم و المانا لم تكن مرتفعة.
“يا لورد … هل هذا الجزء العلوي لرجل؟”
“آه … حان وقت العودة ، لم يعد هناك شيء لكسبه هنا بعد الآن!”
“اللعنة على هذا! ما الذي تخطط له من خلال إبقائنا محاصرين هنا؟ ليس و كأنه يمكننا المساعدة في موقفك. فقط المحارب البشري المختار يمكنه سحب هذا السيف ، لذلك عليك فقط البقاء هناك و التفكير في أفعالك إلى الأبد!”
كانت لورينا مذعورة بينما إستشعرت الأزمة الوشيكة ..
“هذا لأنك قمت بعصياني في المرة الأخيرة ، لكنني ما زلت سأعطيك فرصة.”
‘بيانكا ، غطي السماء بشباكك!’
مظهر ألبيون قد تحول إلى نصف بشري نصف نمل أبيض. التخاطر خاصتها قفز للمستوى 2 و تعلمت مهارة جديدة ، النفس البارد.
أمرتها بعرقلة طريق هروبهم.
“أحسنت عملا.”
تشششش! تشششش!
‘كوني حذرة ألبيون ، فهي قوية جدا. إذا أمكن ، أمسكوا إثنين منهم أحيائا ، أنا بحاجة لمعرفة كيفية إزالة هذه السيوف.’
بيانكا و الأراكنيد الآخرون أطلقوا شباكهم في الهواء ، متقاطعة في جميع الإتجاهات ، و أغلقت السماء تمامًا.
“هذا … إذا في النهاية إنه جسد رجل.”
“اللعنة على هذا! ما الذي تخطط له من خلال إبقائنا محاصرين هنا؟ ليس و كأنه يمكننا المساعدة في موقفك. فقط المحارب البشري المختار يمكنه سحب هذا السيف ، لذلك عليك فقط البقاء هناك و التفكير في أفعالك إلى الأبد!”
إقتربت من جسدي العظمي ، لكنني شعرت أن قوتي كانت تتركني.
“ما الذي يجب علي التفكير فيه؟ أنا لست نادما على أي من أفعالي! أنا أقسم على أنه ، أنت و ما يسمى بالرابطة خاصتكم سوف تدفعون ثمن أفعالكم اليوم!”
‘بيانكا ، غطي السماء بشباكك!’
لقد حاولت مرة أخرى بكل قوتي سحب السيوف ، لكن الأمر كان بلا فائدة. إذا كانت كلمات لورينا صحيحة ، فقد تكون قد أعطتني عن غير قصد دليلا. كنت قد بدأت صياغة خطة للخروج ، لكنني إعتقدت أنه من المهم التركيز على التعامل معهم أولاً.
“هذا تجسيدي ، لا حاجة إلى أن تكوني حذرة جدا.”
‘بيانكا ، ألبيون ، لا تدعوهم يفلتون.’
‘بيانكا قاطعي ذلك المحارب!’
“سيجدال ، هل يمكنك إستخدام تلك المهارة الآن؟!”
أمرتها بعرقلة طريق هروبهم.
أثناء قيادتي لأتباعي ، قامت بالتحدث إلى الفارس ذو الأسلوب الغربي ..
‘ألبيون ، أطلبي من الجميع التجمع من حولي.’
“أنا مستعد ، تعالوا بسرعة بالقرب مني! أنصت لكلماتي ، بإسم الرب ، أرجعنا إلى المعبد! بايفورست*!”
(جسر قوس قزح في الأساطير الإغريقية إن كنت من محبي مارفل ستعرفه جيدا)
كوووووكووونغ!
‘بيانكا قاطعي ذلك المحارب!’
“هذا تجسيدي ، لا حاجة إلى أن تكوني حذرة جدا.”
تششش!
قالت أنه فقط المحاربين المختارون هم من يمكنهم سحبه ، إذا أعتقد أنني سأخفق إذا لم يتم إختياري. بقيت جالسًا على الأرض لبعض الوقت ، قلقا بشأن وضعي و أتمنى لو كنت لا أزال أملك حكمة الحكيم.
تماما عندما كانت شباك العنكبوت على وشك الوصول ، 7 أضواء متعددة الألوان سقطت من السماء. مثل قوس قزح غلف مجموعة سيجدال ، قبل أن يختفوا في ومضة.
كانت لورينا مذعورة بينما إستشعرت الأزمة الوشيكة ..
“ماذا!”
“حسنًا … إذا كان الملك يحبه ، فلا بأس؟”
‘يا لورد ، المتسللون قد رحلوا!’
يبدو أنهم كانوا يتجادلون مع بعضهم البعض.
الشباك التي أطلقتها بيانكا طارت عبر الهواء بدون التسبب بأي ضرر ، لقد إفترضت أن التعويذة السابقة كانت شكلاً من أشكال سحر النقل عن بعد.
‘يبدو أن سرقة الحياة السلبية لا تزال سارية المفعول. سحقا ، يجب أن أحاول بسرعة و أسحبه!’
‘لا يوجد مكان في هذا العالم حيث لن أجدكم!’
“اللورد ، التجسيد خاصتك قد تغير.”
لقد قدمت تعهدًا رسميا لنفسي لتعقب أعضاء الرابطة حتى نهاية الأرض.
لقد تغير تعبيرها بسرعة ، هل هذه قوة مديحي؟
‘ألبيون ، أطلبي من الجميع التجمع من حولي.’
‘هو … سوف أساعدهم أولاً على التطور. كان يجب علي حقا فعل هذا في وقت مبكر.’
كانت الرابطة قد غادرت ، لكن سحر السيف ظل قائما و أنا لا زلت عالقًا.
‘شكرا لك يا لورد ، سوف أخدمك إلى الأبد بإخلاص و من أعماق قلبي.’
‘هو … سوف أساعدهم أولاً على التطور. كان يجب علي حقا فعل هذا في وقت مبكر.’
من بين الثلاثة ، كانت جينا هي التي تشبه البشر أكثر من غيرها. إذا قامت بتغطية ذراعيها و ساقيها و أجنحتها ، فستبدو مثل إمرأة رائعة لافتة للنظر مع شعرها و عيونها الذهبية.
لقد أتيحت لي الكثير من الفرص لتطوير أتباعي ، لكنني قمت بتأجيل ذلك من أجل قوتي الشخصية. ربما لو كنت قد ركزت عليهم أكثر قليلاً ، فقد يكونوا قادرين على منع أعضاء الرابطة من الفرار. لقد عانيت من أول هزيمة مريرة منذ أن عادت مشاعري ، وكان ذلك بسبب غطرستي.
‘سوف أقتل كل هؤلاء المتسللين!’
‘سأشرع بالإهتمام بتطوراتكم ، أرجوا ألا تتفاجؤوا كثيرا إذا تغير مظهركم.’
بيانكا كانت تطلق شباك العنكبوت ، و مع مساعدة النمل الأبيض ، كنت واثقا من أنهم قادرون على هزيمة العدو. على الرغم من أن أعضاء الرابطة كانوا أقوياء ، إلا أن أعدادهم كانت صغيرة ، بالإضافة إلى أن نقاط حياتهم و المانا لم تكن مرتفعة.
‘شكرا لك يا لورد ، سوف أخدمك إلى الأبد بإخلاص و من أعماق قلبي.’
غير راضٍ عن جسدي الجديد ، لكمة الجدران عدة مرات في غضب قبل أن أفتح صفحة الحالة الخاصة بي.
كان بإمكاني الشعور بمقدار سعادتها الغامرة من خلال إرتجاف صوتها. شعرت بالفضاعة من مدى عدم كفائتي كقائد التي كنت عليها. كانت تظهر مثل هذا التقدير و لكن كل ما كان علي فعله هو تحديد خيار في صفحة الحالة.
“نعم بيانكا ، على الرغم من عدم تعاونك ، ستحصلين على فرصة ثانية.”
‘لنرى ، ألبيون … الملكة أنتيليان؟ حسنًا ، هناك خيار واحد ، لذلك ليس لدي الكثير من الخيارات ، لكن ما هو الأنتيليان؟’
‘لقد حان الآن وقت العناكب.’
هاااه!
★
مظهر ألبيون قد تحول إلى نصف بشري نصف نمل أبيض. التخاطر خاصتها قفز للمستوى 2 و تعلمت مهارة جديدة ، النفس البارد.
“ال… ملك؟”
“يا لورد ، أشعر أنني نشطة للغاية!”
★
“أوه ، ألبون يمكنك التحدث الآن؟”
“اللعنة ، رومانسيتي قد دمرت … الكبيرة و الناعمة خاصتي … رابطة التناسخ الغبية ، سأجعلكم بالتأكيد تدفعون الثمن مقابل إجباري على التخلي عن جسدي الأنثوي!”
كانت الآن تقاطعا بين إنسان و نمل أبيض. بإستثناء قرني الإستشعار ، كان لديها جزء علوي لجسم إمرأة و وجه بشعر فضي مذهل.
الجزء العلوي من أجسامهم قد أصبح الآن الخاص بالإنسان.
“شكرا لك يا لورد لمباركتي بهذه الفرصة.”
بيانكا كانت تطلق شباك العنكبوت ، و مع مساعدة النمل الأبيض ، كنت واثقا من أنهم قادرون على هزيمة العدو. على الرغم من أن أعضاء الرابطة كانوا أقوياء ، إلا أن أعدادهم كانت صغيرة ، بالإضافة إلى أن نقاط حياتهم و المانا لم تكن مرتفعة.
لقد إنحنت لي و أنا ربت على رأسها.
بدأ الضوء الساطع في التلاشي.
“أحسنت عملا.”
رفاق من أجل تجنب الإلتباس من الآن و صاعدا سأقوم بالتالي:
التالين في الخط كانوا النمل الذهبي ، مير ، تاجان ، جينا ، الذين تطوروا إلى أنتيليان ذهبية.
كوووووكووونغ!
من بين الثلاثة ، كانت جينا هي التي تشبه البشر أكثر من غيرها. إذا قامت بتغطية ذراعيها و ساقيها و أجنحتها ، فستبدو مثل إمرأة رائعة لافتة للنظر مع شعرها و عيونها الذهبية.
‘بيانكا قاطعي ذلك المحارب!’
“جينا ، أنت الأقرب للبشرية ، من وجهة نظر البشر ، قد لا يكون هناك من سوف يرفضك.”
[لقد إستخدمت تغيير التجسيد]
“يا لورد ، أنا لا أهتم بمودة الآخرين و أريد فقط إستحسانك.”
ودعت الحشرات و توجهت إلى الخيمة. ربما تعرف إيان أو جوين شيئًا عن المحاربين المختارين. على أي حال ، لم أدرك أنه منذ أن تحولت إلى تجسيدي الجديد ، كنت أتجول بالأرجاء بلا ملابس.
كان صوتها الواضح و الإيقاعي تغييرًا مرحبًا به ، حيث ساعد في تخفيف سوء وضعي الحالي إلى حد ما.
السيوف التي ثبتتني في مكاني كان من المستحيل إزاحتها ، حتى عندما حاولت السحب بكل قوتي.
“شكرا لك جينا ، أنا أتطلع إلى ذلك.”
“آه … حان وقت العودة ، لم يعد هناك شيء لكسبه هنا بعد الآن!”
إكتسب مير و تاجان و جينا على التوالي المهارات: ترس الماء ، درع اللهب ، و اللعاب المتفجر . أيضا ، إكتسبت جينا مهارة إضافية ، الإختباء. جميع النمل الأبيض العملاق الذين شاركوا في حملاتنا تطوروا إلى أنتيليان. إحصائياتهم تضاعفت أكثر أو أقل و إكتسبوا بصقا حمضيا أكثر قوة.
“على الإطلاق ، أنت تبدين جميلة.”
‘لقد حان الآن وقت العناكب.’
“على الإطلاق ، أنت تبدين جميلة.”
“ليجول ، هتان ، آرين ، تعالوا إلي!”
‘هولاي!’
‘يا لورد ، ساعدنا في التطور إلى كائنات رائعة!’
إستمرت لورينا و أعضاء الرابطة الآخرين بالحديث فيما بينهم ، بينما أتباعي الحشرات هرعوا ليحيطوهم.
تحدثت آرين إلي تخاطريا، متحمسة بشكل واضح لتطورها. و لكن ماذا علي أن أفعل إذا كان هناك خيار واحد فقط؟
كانت لورينا تنادي بشكل محموم على حكمة الحكيم خاصتها.
‘أنتم الآن أراكنيد-متقدمة.’
‘لا يوجد مكان في هذا العالم حيث لن أجدكم!’
الجزء العلوي من أجسامهم قد أصبح الآن الخاص بالإنسان.
‘بيانكا ، غطي السماء بشباكك!’
“يا لورد … هل هذا الجزء العلوي لرجل؟”
“على الإطلاق ، أنت تبدين جميلة.”
سألتني آرين ساخطة إلى حد ما ، غير متفاجئة إطلاقا بقدراتها على الكلام المكتشفة حديثًا.
يبدو أنهم كانوا يتجادلون مع بعضهم البعض.
“على الإطلاق ، أنت تبدين جميلة.”
قمت بالمشي و تجاوزها ، بينما بقيت متجمدةً بتعبير تفاجئ ، إقتربت ألبيون مني.
“حسنًا … إذا كان الملك يحبه ، فلا بأس؟”
[إعادة تصميم التجسيد قد إكتملت]
لقد تغير تعبيرها بسرعة ، هل هذه قوة مديحي؟
‘يا لورد ، المتسللون قد رحلوا!’
“يا لورد ، لماذا لا أستطيع أن أتطور كذلك!”
رفاق من أجل تجنب الإلتباس من الآن و صاعدا سأقوم بالتالي:
كنت أتساءل عندها بدأت بيانكا بالشكوى.
إستيقظت في غرفتي المحجوزة في عش النمل الأبيض.
“هذا لأنك قمت بعصياني في المرة الأخيرة ، لكنني ما زلت سأعطيك فرصة.”
الكاتانا لم يتزحزح حتى عندما أخرجت كل قوتي. بعد عدة محاولات ، إستسلمت و سرت بضع خطوات مبتعدا عن جسدي.
‘هل تعدني؟’
‘شكرا لك يا لورد ، سوف أخدمك إلى الأبد بإخلاص و من أعماق قلبي.’
متجاهلا تذمرها ، قررت التركيز على التلميح الذي إنزلق من لورينا.
‘بيانكا ، ألبيون ، لا تدعوهم يفلتون.’
‘إنه أمر مخز أن يتم ختمي كليا من قبل أعضاء الرابطة في الأرض خاصتي!’
“أحسنت عملا.”
فتحت حالتي وحددت المهارة تغيير التجسيد.
إستمرت لورينا و أعضاء الرابطة الآخرين بالحديث فيما بينهم ، بينما أتباعي الحشرات هرعوا ليحيطوهم.
[لقد إستخدمت تغيير التجسيد]
‘هو … سوف أساعدهم أولاً على التطور. كان يجب علي حقا فعل هذا في وقت مبكر.’
[إنشاء تجسيد جديد]
‘هل تعدني؟’
“نعم بيانكا ، على الرغم من عدم تعاونك ، ستحصلين على فرصة ثانية.”
“نعم ، لم يكن لدي أي خيار”
‘هولاي!’
هاااه!
كنت أفكر أنه إذا أردت أن أكون قادرًا على سحب هذا السيف ، كان علي أن أصبح أولاً بطلا للجنس البشري ، و بالطبع كان معظم المحاربين رجالًا. لسوء الحظ كان حلمي بإمتلاك تجسيد أنثى أمرًا مستحيلًا.
“اللعنة ، رومانسيتي قد دمرت … الكبيرة و الناعمة خاصتي … رابطة التناسخ الغبية ، سأجعلكم بالتأكيد تدفعون الثمن مقابل إجباري على التخلي عن جسدي الأنثوي!”
[إعادة تصميم التجسيد قد إكتملت]
“هذا لأنك قمت بعصياني في المرة الأخيرة ، لكنني ما زلت سأعطيك فرصة.”
“اللعنة ، رومانسيتي قد دمرت … الكبيرة و الناعمة خاصتي … رابطة التناسخ الغبية ، سأجعلكم بالتأكيد تدفعون الثمن مقابل إجباري على التخلي عن جسدي الأنثوي!”
‘بيانكا قاطعي ذلك المحارب!’
كنت جالسًا على الأرض ، أتذمر و ألعن نحو السماء بقبضة مغلقة.
لقد تغير تعبيرها بسرعة ، هل هذه قوة مديحي؟
“عكس التجسيد!”
“أنا مستعد ، تعالوا بسرعة بالقرب مني! أنصت لكلماتي ، بإسم الرب ، أرجعنا إلى المعبد! بايفورست*!” (جسر قوس قزح في الأساطير الإغريقية إن كنت من محبي مارفل ستعرفه جيدا)
إستيقظت في غرفتي المحجوزة في عش النمل الأبيض.
‘لا يوجد مكان في هذا العالم حيث لن أجدكم!’
“هذا … إذا في النهاية إنه جسد رجل.”
“نعم بيانكا ، على الرغم من عدم تعاونك ، ستحصلين على فرصة ثانية.”
غير راضٍ عن جسدي الجديد ، لكمة الجدران عدة مرات في غضب قبل أن أفتح صفحة الحالة الخاصة بي.
تحدثت آرين إلي تخاطريا، متحمسة بشكل واضح لتطورها. و لكن ماذا علي أن أفعل إذا كان هناك خيار واحد فقط؟
★
تششش!
الإسم: لا يوجد
الجنس: ذكر
الحالة: طبيعي
النوع: بشري
الصنف: محارب
الرتبة: E-
المستوى: 1/99
نقاط الحياة: 73/73
نقاط السحر: 66/66
الهجوم: 48
الدفاع: 8
الرشاقة: 34
الذكاء: 24
الحظ: 12
الكاريزما: 34
✧ المهارات الفريدة
[التخاطر مستوى1] [قرائة العقل مستوى1] [الرابطة الروحية مستوى1] [القطع المضاعف مستوى1] [المقاومة الجسدية مستوى1] [المقاومة السحرية مستوى1] [عكس التجسيد مستوى1] [أرجحة السيف مستوى1] [الدفاع المقدس مستوى1] [القطع الرباعي مستوى1] [التفادي مستوى1] [سحق الترس مستوى1]
✧الألقاب (نشطة)
[ساحر الحفرة]
✧الألقاب (غير النشطة)
[صياد الجرذان] [أضرب-و-أهرب] [المنقذ مستوى3] [بارد القلب مستوى2] [ذابح التنين مستوى1] [مبيد النمل مستوى14] [ذابح العملاق مستوى2] [مهلك العناكب مستوى3] [حِداد مندفعي الفراغ مستوى5]
[الشَرَك مستوى1]
الشباك التي أطلقتها بيانكا طارت عبر الهواء بدون التسبب بأي ضرر ، لقد إفترضت أن التعويذة السابقة كانت شكلاً من أشكال سحر النقل عن بعد.
★
[+ 31412 نقطة خبرة] [لقد إكتسبت هوية جديدة]
إذا ، أنا فقط بحاجة لأن أصبح بطلاً بين البشر لسحب السيف صحيح؟
‘شكرا لك يا لورد ، سوف أخدمك إلى الأبد بإخلاص و من أعماق قلبي.’
خرجت من العش و مشيت إلى شاطئ البحيرة حيث كان جسدي مختوما.
“ما الذي يجب علي التفكير فيه؟ أنا لست نادما على أي من أفعالي! أنا أقسم على أنه ، أنت و ما يسمى بالرابطة خاصتكم سوف تدفعون ثمن أفعالكم اليوم!”
“من أنت؟ رائحتك مثل اللورد.”
“سأعود للخلف.’
آرين ، وقفت أمامي.
“جينا ، أنت الأقرب للبشرية ، من وجهة نظر البشر ، قد لا يكون هناك من سوف يرفضك.”
“هذا تجسيدي ، لا حاجة إلى أن تكوني حذرة جدا.”
‘لقد إكتسبت هوية جديدة ، ماذا حدث؟’
“ال… ملك؟”
‘هولاي!’
قمت بالمشي و تجاوزها ، بينما بقيت متجمدةً بتعبير تفاجئ ، إقتربت ألبيون مني.
فتحت حالتي وحددت المهارة تغيير التجسيد.
“اللورد ، التجسيد خاصتك قد تغير.”
إذا ، أنا فقط بحاجة لأن أصبح بطلاً بين البشر لسحب السيف صحيح؟
“نعم ، لم يكن لدي أي خيار”
كنت أتساءل عندها بدأت بيانكا بالشكوى.
إقتربت من جسدي العظمي ، لكنني شعرت أن قوتي كانت تتركني.
“يا لورد ، لماذا لا أستطيع أن أتطور كذلك!”
‘يبدو أن سرقة الحياة السلبية لا تزال سارية المفعول. سحقا ، يجب أن أحاول بسرعة و أسحبه!’
“يا لورد ، أشعر أنني نشطة للغاية!”
هيوب!
‘يا لورد ، المتسللون قد رحلوا!’
الكاتانا لم يتزحزح حتى عندما أخرجت كل قوتي. بعد عدة محاولات ، إستسلمت و سرت بضع خطوات مبتعدا عن جسدي.
الكاتانا لم يتزحزح حتى عندما أخرجت كل قوتي. بعد عدة محاولات ، إستسلمت و سرت بضع خطوات مبتعدا عن جسدي.
قالت أنه فقط المحاربين المختارون هم من يمكنهم سحبه ، إذا أعتقد أنني سأخفق إذا لم يتم إختياري. بقيت جالسًا على الأرض لبعض الوقت ، قلقا بشأن وضعي و أتمنى لو كنت لا أزال أملك حكمة الحكيم.
“على الإطلاق ، أنت تبدين جميلة.”
“سأعود للخلف.’
“عكس التجسيد!”
ودعت الحشرات و توجهت إلى الخيمة. ربما تعرف إيان أو جوين شيئًا عن المحاربين المختارين. على أي حال ، لم أدرك أنه منذ أن تحولت إلى تجسيدي الجديد ، كنت أتجول بالأرجاء بلا ملابس.
“عكس التجسيد!”
تماما عندما كانت شباك العنكبوت على وشك الوصول ، 7 أضواء متعددة الألوان سقطت من السماء. مثل قوس قزح غلف مجموعة سيجدال ، قبل أن يختفوا في ومضة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
