القيمة الحقيقية للحجر
الفصل 17 القيمة الحقيقية للحجر
“ليست غلطتي أنه لي لثغ الآن!” كان ليث غاضباً من استهزاءها المتواصل بصوته الجديد.”هل ستسمحين لي أن أسمع نهاية الأمر؟”
‘لماذا تقول هذا؟’ سأل الصوت الأنثوي.
‘اللعنة ، تركها هكذا كانت خطوة غبية. من المؤكد أنها تعرف الأسباب الحقيقية لفعلي ذلك. من الصعب قبول شخص آخر في رأسك ، وقراءة كل واحدة من أكثر أفكارك وذكرياتك إحراجاً.’
“حسناً ، بالعودة إلى عالمي ، كونك مرتبطاً بالحياة مع شخص ما لن يكون لديك أي علاقة حميمة معه كان تعريف النكتة للزواج.”
أومأ ليث.
هز ليث رأسه ، وتغطى جسده بالعرق البارد.
‘هذا مضحك.’ ضحك الصوت. ‘وأيضاً نوع من الحزن.’
‘في الوقت الحالي ، كل ما يمكنني تقديمه لك هو جيب بُعدي.’
“لا تهتمي بالنكات. دعيني أفهم هذا مباشرة: لقد كنت ذات مرة تحفة عظيمة ، مليئة بالكنوز والمعرفة. الآن كل ما كان لديك وتعرفينه ضائع. بالإضافة إلى أنك تضاءلت إلى حجم الرخام. هل فاتني شيء؟”
لقد قضوا كل الوقت في طريق العودة يدردشون. كان ليث مهتماً حقاً بفهم حدود واستخدامات مهارات شريكته الجديدة.
‘لا ، جميع تصريحاتك صحيحة.’
“ممتاز.” قال ليث.
“أنت أيضاً لم تختاريني بسبب موهبتي أو أفضليتي. فقط لأنني أملك ، وأقتبس ‘الحد الأدنى من القوى السحرية للحفاظ على حياتك’. هذا لا يجعلني أكثر من نظام دعم الحياة خارج العلامة التجارية.”
كان ليث يشعر بشعور غريب حول خجل عقل سولوس.
‘هذا ليس صحيحاً تماماً. أنا الآن مرتبطة معك حتى يفرقنا موتك.’
“هل يمكنها أيضاً تخزين أشياء مثل البرق أو الكرات النارية أو السهام الواردة؟ إذا كان الأمر كذلك ، فستكون أداة لا تقدر بثمن لكل من الهجوم والدفاع.”
“ليست غلطتي أنه لي لثغ الآن!” كان ليث غاضباً من استهزاءها المتواصل بصوته الجديد.”هل ستسمحين لي أن أسمع نهاية الأمر؟”
“هذا يبدو أكثر وأكثر مثل الزواج.” نخر ليث.
‘أنا لست طفيلي ، يمكنك رؤيتي كمُعايِش. سوف نستفيد من علاقتنا.’
‘لا.’ قتل الصوت آمال ليث.’إن الجيب البعدي خارج المكان والزمان ، لذا فهو يرفض كل من الحياة والطاقة الحركية.’ شعر الصوت بخيبة أمل المضيف ، وأضاف بسرعة:
“كيف؟ هل تقولين أنه إذا تمكنت من استعادة قوتك ، فستستعيدين أيضاً ذكرياتك والتحف السحرية؟”
ثم استخدم ليث سحر الأرض والرياح لإفساد المناطق المحيطة ، ومحاكاة علامات الصراع التي خلفتها معركته السابقة مع الخنزير.
‘لا ، هؤلاء فُقِدوا إلى الأبد. أنا مثلك تماماً. عندما تكبر ، هل يمكنك بصق الطعام الذي تناولته في الماضي احتياطياً لنقله إلى شخص آخر؟ لا. نفس الشيء ينطبق علي.’
“الولاء الحقيقي نادر جداً من سلعة ما بحيث لا تستطيع رفضه عندما تجده. لذا ، حتى أنا مقتنع بحسن النية ، اعتبري نفسك تحت المراقبة.”
“ثم ما هو فيه لي؟ متعة مرافقتك؟”
حتى لو فعل ذلك ، لم يكن لديه طريقة لبيع البضائع خارج قريته الصغيرة.
ترجمة: Acedia
‘في الوقت الحالي ، كل ما يمكنني تقديمه لك هو جيب بُعدي.’
“قولي ماذا؟”
“هناك أشياء لا حصر لها يمكن أن تخطئ في ترك حيوان ميت بمفرده ، حتى لبضع دقائق. أحد المارة الذي يدعي أنه قتله ، نابش نفايات يعتقد أنه قد حالفه الحظ في العثور على وجبة مجانية ، اختر ما تريد. مع حظي ، أنا لا أثق أبداً بالاحتمالات.”
‘لحظة ، أنا أبحث في ذكرياتك لتسهيل فهمه. إنه يعمل مثل حقيبة النهب في دونجون u0026L المحصن.’
“ذلك مثير للاهتمام.” تأمل ليث.”مساحة متعددة الأبعاد حيث يمكنني تخزين أشيائي دون إعاقة وزنها. ما حجم هذا الجيب؟”
حتى لو فعل ذلك ، لم يكن لديه طريقة لبيع البضائع خارج قريته الصغيرة.
‘عشرة أمتار مكعبة كبيرة. يمكنه تخزين أي شيء يصل إلى مثل هذا الحجم ، بغض النظر عن الوزن ، طالما أنه شيء جامد.’
ومض حدس قاسٍ في عيون ليث.
“أنا آسفة ، أنا آسفة حقاً. إن الأمر مجرد أن موقفك الصبي المضحك أصبح أكثر مرحاً الآن بعد أن أصبح لديك لثغ.” عندما سمعته لأول مرة يناديها “فيليا” ، ضحكت بشدة بما يكفي للسقوط من على كرسيها ، وهي تعانق بطنها.
“ليست غلطتي أنه لي لثغ الآن!” كان ليث غاضباً من استهزاءها المتواصل بصوته الجديد.”هل ستسمحين لي أن أسمع نهاية الأمر؟”
“هل يمكنها أيضاً تخزين أشياء مثل البرق أو الكرات النارية أو السهام الواردة؟ إذا كان الأمر كذلك ، فستكون أداة لا تقدر بثمن لكل من الهجوم والدفاع.”
‘هذا مضحك.’ ضحك الصوت. ‘وأيضاً نوع من الحزن.’
وضع ليث الحقيبة حول رقبته والخنزير في الجيب البعدي.
‘لا.’ قتل الصوت آمال ليث.’إن الجيب البعدي خارج المكان والزمان ، لذا فهو يرفض كل من الحياة والطاقة الحركية.’ شعر الصوت بخيبة أمل المضيف ، وأضاف بسرعة:
“من المفترض أن تكوني تحفة رائعة ، لذلك سأسميك على اسم أكبر ساحر سحري ، وإن كان خيالياً ، والذي أعجبت به دائماً عندما كنت طفلاً. سولوس.”
‘وهذا يعني أيضاً أن كل ما تقوم بتخزينه لن يتعفن أو يبرد أو يسخن. سيبقى الوميض المحمص ساخناً ولذيذاً ، مجمداً في لحظة الانتهاء من طهيه.’
‘لحظة ، أنا أبحث في ذكرياتك لتسهيل فهمه. إنه يعمل مثل حقيبة النهب في دونجون u0026L المحصن.’
أومأ ليث. “كل هذا اللحم سيسمح لي بتخطي الصيد لفترة من الوقت ، لذلك أفضل الاحتفاظ به وتنضجه. أما بالنسبة للجلد ، فينبغي أن نصنع سجادة جميلة لغرفة نوم والداي.”
“هذا بالكاد يعتبر بمثابة بطانة فضية.” على الرغم من المدة التي بدت فيها محادثته تستغرقه ، إلا أنها كانت تحدث فقط داخل عقولهم. بالكاد مرت ثانية بعد أن تمكن ليث من الوصول إلى ذكريات الحجر.
كان ليث يشعر بشعور غريب حول خجل عقل سولوس.
“أياً كان. لقد أنقذتِني على الأقل من مأزقي الحالي. الآن أعرف كيف أعيد الخنزير ، أنا فقط بحاجة إلى عذر لائق لشرح كيفية تدبره.”
“أعتقد أن واحد يجب أن يكون كافياً لتحريكه بمجرد تحميله. والثاني ضروري لسحبه إلى العربة بسهولة.”
العقل الحجري هز كتفيه.
‘أبقيها بسيطة. أسقطه على حافة الغابة ، وأخبر سيليا بأنك تمكنت من نقله إلى ذلك المكان قبل قتله. يجب أن يكون من الأسهل التصديق بأن هذه هي الحقيقة.’
دون انتظار الرد ، بدأ ليث يركض بأقصى سرعة نحو منزل سيليا. بمجرد خروجهما من نطاق الارتباط العقلي (10 أمتار/ 10.9 ياردة) ، استطاع ليث أخيراً أن يتنفس الصعداء.
أومأ ليث.
بعد بضع دقائق ، اقتربت سيليا وليث من نقطة الهبوط ، وركبا عربة ذات الحصانين التي استخدمتها لتحريك أثقل البضائع حولها.
“حاذق وذكي. حقيقة أن عقولنا مرتبطة لا تزال تخيفني ، ولكن بفضل ذلك أستطيع أن أرى أنه ليس لديك خبث أو خطة خفية تجاهي. إذا كنت حقاً ما تقولينه ، فسأبقيك.”
“الولاء الحقيقي نادر جداً من سلعة ما بحيث لا تستطيع رفضه عندما تجده. لذا ، حتى أنا مقتنع بحسن النية ، اعتبري نفسك تحت المراقبة.”
ثم أسقط الحقيبة برفق على الأرض.
وضع ليث الحقيبة حول رقبته والخنزير في الجيب البعدي.
“بالمناسبة ، لا يمكنني الاستمرار في مناداتك ‘أنت’ و ‘حجر’. أليس لديك اسم؟”
‘لا.’ بدا الصوت حزيناً حقاً. ‘لقد فُقِد ، مثل كل شيء آخر.’
بمجرد أن عادوا إلى منزلها وبدأوا ينزفون الطريدة ، استعادت سيليا موقف عملها.
“لا تكوني متجهمة. الاسم مجرد اسم. يمكنك مناداتي ديريك ، ليث ، سز ديلتا ، مضيف ، أياً كان. سأكون دائماً نفس الشخص الساخر ، الخبيث ، الكاذب ، الشجاع الذي كنت عليه دائماً. هل ترغبين في تسميتك؟”
ومض حدس قاسٍ في عيون ليث.
‘نعم من فضلك.’
“هذا يبدو أكثر وأكثر مثل الزواج.” نخر ليث.
‘هذا مضحك.’ ضحك الصوت. ‘وأيضاً نوع من الحزن.’
ليث كان له اسم جاهز منذ أن سمع قصة جوهر البرج.
“من المفترض أن تكوني تحفة رائعة ، لذلك سأسميك على اسم أكبر ساحر سحري ، وإن كان خيالياً ، والذي أعجبت به دائماً عندما كنت طفلاً. سولوس.”
‘لماذا تقول هذا؟’ سأل الصوت الأنثوي.
‘شكراً لك ، ليث. أنا أحب كيف يبدو. أقدر حقاً أنك سميتني باسم شخص تحبه ، بدلاً من إعطائي اسم حيوان أليف مثل سعيد أو محظوظ.’
العقل الحجري هز كتفيه.
كان ليث يشعر بشعور غريب حول خجل عقل سولوس.
ترجمة: Acedia
لقد قضوا كل الوقت في طريق العودة يدردشون. كان ليث مهتماً حقاً بفهم حدود واستخدامات مهارات شريكته الجديدة.
‘نعم من فضلك.’
بعد تقييم قدرة كل من ليث و سولوس على تنشيط الجيب البعدي ، باشر في القيام باختيار المكان الصحيح. يجب أن يكون قريب بما فيه الكفاية من حافة الغابة ومغطى بما يكفي لجعل اكتشاف الخنزير من مسافة مستحيلاً.
بعد أن ترك ليث سيليا ، بدأ هو وسولوس في الدردشة مرة أخرى ، متظاهرين بالجهل حول مشاعر بعضهما البعض.
بمجرد أن قفز ليث وسيليا من عربتهما ، أعطى سولوس الإشارة. فصلت سليا الخيول ، وقادتهم باللجام.
“هناك أشياء لا حصر لها يمكن أن تخطئ في ترك حيوان ميت بمفرده ، حتى لبضع دقائق. أحد المارة الذي يدعي أنه قتله ، نابش نفايات يعتقد أنه قد حالفه الحظ في العثور على وجبة مجانية ، اختر ما تريد. مع حظي ، أنا لا أثق أبداً بالاحتمالات.”
“من المفترض أن تكوني تحفة رائعة ، لذلك سأسميك على اسم أكبر ساحر سحري ، وإن كان خيالياً ، والذي أعجبت به دائماً عندما كنت طفلاً. سولوس.”
‘أنت لا تثق بأحد.’ تغير صوت سولوس إلى نغمة مسطحة.
“حسناً ، بالعودة إلى عالمي ، كونك مرتبطاً بالحياة مع شخص ما لن يكون لديك أي علاقة حميمة معه كان تعريف النكتة للزواج.”
“أنت تراهنين. هذه هي قاعدة الحياة رقم #1. القاعدة رقم #2 هي ‘لا يمر عمل جيد بلا عقاب’.”
ثم استخدم ليث سحر الأرض والرياح لإفساد المناطق المحيطة ، ومحاكاة علامات الصراع التي خلفتها معركته السابقة مع الخنزير.
“من المفترض أن تكوني تحفة رائعة ، لذلك سأسميك على اسم أكبر ساحر سحري ، وإن كان خيالياً ، والذي أعجبت به دائماً عندما كنت طفلاً. سولوس.”
“باه! كل هذا الجهد وأنا أحصل على نتيجة هشة. إذا ألقت سيليا نظرة ثانية على هذا المشهد ، فسوف تفضح كذبتي. لا يسعني إلا أن آمل أن تجذب الجائزة عينيها بما يكفي لعدم طرح أي أسئلة.”
‘أراهن أنه بمجرد عودتنا معاً ، ستتمكن من الوصول إلى هذا المونولوج الداخلي أيضاً. تباً حياتي. لا ألم، لا ربح. إذا كانت بالفعل ما تقوله ، فهي تستحق المخاطرة. على الأقل سيكون لدي شخص يعرف أخيراً أنا الحقيقي.’
بعد تقييم قدرة كل من ليث و سولوس على تنشيط الجيب البعدي ، باشر في القيام باختيار المكان الصحيح. يجب أن يكون قريب بما فيه الكفاية من حافة الغابة ومغطى بما يكفي لجعل اكتشاف الخنزير من مسافة مستحيلاً.
ثم أسقط الحقيبة برفق على الأرض.
“بالحكم من حجمه ، كان قريباً حقاً من أن يصبح وحشاً سحرياً. كان بإمكاننا بيعه مقابل مبلغ أكبر بكثير ، إنه نوع من الحزن.” لقد تنهدت.
هز ليث رأسه ، وتغطى جسده بالعرق البارد.
“بمجرد أن تتلقي إشارة ، أخرجي الخنزير من الجيب البعدي. سأعود في لمح البصر.”
ثم أسقط الحقيبة برفق على الأرض.
دون انتظار الرد ، بدأ ليث يركض بأقصى سرعة نحو منزل سيليا. بمجرد خروجهما من نطاق الارتباط العقلي (10 أمتار/ 10.9 ياردة) ، استطاع ليث أخيراً أن يتنفس الصعداء.
عندما رأت سيليا الطريدة بأم عينيها ، صفرت بموافقة.
“سولوس ، أعتقد أن مساعدتك ستكون لا تقدر بثمن للمساعدة في الارتقاء بتدريباتي على فنون الدفاع عن النفس إلى المستوى التالي.”
‘اللعنة ، تركها هكذا كانت خطوة غبية. من المؤكد أنها تعرف الأسباب الحقيقية لفعلي ذلك. من الصعب قبول شخص آخر في رأسك ، وقراءة كل واحدة من أكثر أفكارك وذكرياتك إحراجاً.’
“دائماً ولد العائلة ، هاه؟” بعثرت سيليا شعره ، هذه المرة لم يكن هناك استهزاء في صوتها.
“الآلهة الصالحة! يجب أن يكون هذا الشيء حوالي 300 كيلوغرام (661 رطلاً)! لم تكن تتباهى كالمعتاد.”
‘ناهيك عن أنه في D\u0026L كانت كل تحفة حساسة عادة حقيبة مليئة بالمشاكل ، في محاولة للسيطرة على المالك أو شيء من هذا القبيل. أعلم أن الأمر مجرد خيال ، ولكن لا يزال… ماذا لو تعثرت في حلقة هذا العالم الوحيدة ، كما في كتب فاسيلي بولكين؟’
أخذ ليث الحبال السميكة اللازمة لسرج الخنزير معه ، مما يسهل على الخيول سحبها خارج الغابة إلى العربة.
‘لا ، جميع تصريحاتك صحيحة.’
هز ليث رأسه ، وتغطى جسده بالعرق البارد.
‘أراهن أنه بمجرد عودتنا معاً ، ستتمكن من الوصول إلى هذا المونولوج الداخلي أيضاً. تباً حياتي. لا ألم، لا ربح. إذا كانت بالفعل ما تقوله ، فهي تستحق المخاطرة. على الأقل سيكون لدي شخص يعرف أخيراً أنا الحقيقي.’
‘أنا لست طفيلي ، يمكنك رؤيتي كمُعايِش. سوف نستفيد من علاقتنا.’
بعد بضع دقائق ، اقتربت سيليا وليث من نقطة الهبوط ، وركبا عربة ذات الحصانين التي استخدمتها لتحريك أثقل البضائع حولها.
“هل هو حقاً كبير لدرجة أنه يتطلب حصانين؟” سألت.
“أعتقد أن واحد يجب أن يكون كافياً لتحريكه بمجرد تحميله. والثاني ضروري لسحبه إلى العربة بسهولة.”
‘وهذا يعني أيضاً أن كل ما تقوم بتخزينه لن يتعفن أو يبرد أو يسخن. سيبقى الوميض المحمص ساخناً ولذيذاً ، مجمداً في لحظة الانتهاء من طهيه.’
بمجرد أن قفز ليث وسيليا من عربتهما ، أعطى سولوس الإشارة. فصلت سليا الخيول ، وقادتهم باللجام.
‘لماذا تقول هذا؟’ سأل الصوت الأنثوي.
أخذ ليث الحبال السميكة اللازمة لسرج الخنزير معه ، مما يسهل على الخيول سحبها خارج الغابة إلى العربة.
“لا تهتمي بالنكات. دعيني أفهم هذا مباشرة: لقد كنت ذات مرة تحفة عظيمة ، مليئة بالكنوز والمعرفة. الآن كل ما كان لديك وتعرفينه ضائع. بالإضافة إلى أنك تضاءلت إلى حجم الرخام. هل فاتني شيء؟”
عندما رأت سيليا الطريدة بأم عينيها ، صفرت بموافقة.
‘شكراً لك ، ليث. أنا أحب كيف يبدو. أقدر حقاً أنك سميتني باسم شخص تحبه ، بدلاً من إعطائي اسم حيوان أليف مثل سعيد أو محظوظ.’
“الآلهة الصالحة! يجب أن يكون هذا الشيء حوالي 300 كيلوغرام (661 رطلاً)! لم تكن تتباهى كالمعتاد.”
بعد بضع دقائق ، اقتربت سيليا وليث من نقطة الهبوط ، وركبا عربة ذات الحصانين التي استخدمتها لتحريك أثقل البضائع حولها.
“أنا لا أتباهى أبداً.” استخدم ليث سحر الروح لاستعادة الحقيبة خلسة ، في حين انغمست سيليا في تحجيم الوحش.
“من فضلك ، كل الرجال يفعلون.” نقرت سيليا لسانها. “أنت لست استثناء. مع كل سحرك وأسرارك ، هل تريد مني أن أصدق أنك لا تستمتع بفعلك القصير والقاتم وعديم الأسنان؟” وأضافت تضحك بصوت عالٍ.
‘لحظة ، أنا أبحث في ذكرياتك لتسهيل فهمه. إنه يعمل مثل حقيبة النهب في دونجون u0026L المحصن.’
“ليست غلطتي أنه لي لثغ الآن!” كان ليث غاضباً من استهزاءها المتواصل بصوته الجديد.”هل ستسمحين لي أن أسمع نهاية الأمر؟”
“حسناً ، بالعودة إلى عالمي ، كونك مرتبطاً بالحياة مع شخص ما لن يكون لديك أي علاقة حميمة معه كان تعريف النكتة للزواج.”
“أنا آسفة ، أنا آسفة حقاً. إن الأمر مجرد أن موقفك الصبي المضحك أصبح أكثر مرحاً الآن بعد أن أصبح لديك لثغ.” عندما سمعته لأول مرة يناديها “فيليا” ، ضحكت بشدة بما يكفي للسقوط من على كرسيها ، وهي تعانق بطنها.
“سولوس ، أعتقد أن مساعدتك ستكون لا تقدر بثمن للمساعدة في الارتقاء بتدريباتي على فنون الدفاع عن النفس إلى المستوى التالي.”
“بالحكم من حجمه ، كان قريباً حقاً من أن يصبح وحشاً سحرياً. كان بإمكاننا بيعه مقابل مبلغ أكبر بكثير ، إنه نوع من الحزن.” لقد تنهدت.
‘لا ، هؤلاء فُقِدوا إلى الأبد. أنا مثلك تماماً. عندما تكبر ، هل يمكنك بصق الطعام الذي تناولته في الماضي احتياطياً لنقله إلى شخص آخر؟ لا. نفس الشيء ينطبق علي.’
“أعتقد أن واحد يجب أن يكون كافياً لتحريكه بمجرد تحميله. والثاني ضروري لسحبه إلى العربة بسهولة.”
“نعم ، وإذا كان وحشاً سحرياً ، فسوف أكون أكثر فتكاً الآن.” وبخ ليث.
“هل هو حقاً كبير لدرجة أنه يتطلب حصانين؟” سألت.
“أنت تراهنين. هذه هي قاعدة الحياة رقم #1. القاعدة رقم #2 هي ‘لا يمر عمل جيد بلا عقاب’.”
استمروا في التخاصم حتى أصبح الخنزير آمناً وسليماً على العربة.
بمجرد أن عادوا إلى منزلها وبدأوا ينزفون الطريدة ، استعادت سيليا موقف عملها.
‘لا ، هؤلاء فُقِدوا إلى الأبد. أنا مثلك تماماً. عندما تكبر ، هل يمكنك بصق الطعام الذي تناولته في الماضي احتياطياً لنقله إلى شخص آخر؟ لا. نفس الشيء ينطبق علي.’
“أثمن قطعة هي الرأس. إذا استطعنا العثور على نبيل راغب في حشوها ، وتعليقها على موقده ، ونأخذ الفضل في القتل ، يمكننا بيعه بثمن باهظ. إن الجلد واللحم ليسا شيئاً خاص ، هل لديك أي خطط لهم؟”
‘أبقيها بسيطة. أسقطه على حافة الغابة ، وأخبر سيليا بأنك تمكنت من نقله إلى ذلك المكان قبل قتله. يجب أن يكون من الأسهل التصديق بأن هذه هي الحقيقة.’
أومأ ليث. “كل هذا اللحم سيسمح لي بتخطي الصيد لفترة من الوقت ، لذلك أفضل الاحتفاظ به وتنضجه. أما بالنسبة للجلد ، فينبغي أن نصنع سجادة جميلة لغرفة نوم والداي.”
“دائماً ولد العائلة ، هاه؟” بعثرت سيليا شعره ، هذه المرة لم يكن هناك استهزاء في صوتها.
“نعم ، وإذا كان وحشاً سحرياً ، فسوف أكون أكثر فتكاً الآن.” وبخ ليث.
“أنا فخورة جداً بكونك مهتماً جداً بعائلتك لدرجة أنني سأقوم بدبغه مجاناً. ما زلت سأحصل على نصف سعر الرأس.”
“هناك أشياء لا حصر لها يمكن أن تخطئ في ترك حيوان ميت بمفرده ، حتى لبضع دقائق. أحد المارة الذي يدعي أنه قتله ، نابش نفايات يعتقد أنه قد حالفه الحظ في العثور على وجبة مجانية ، اختر ما تريد. مع حظي ، أنا لا أثق أبداً بالاحتمالات.”
العقل الحجري هز كتفيه.
“ممتاز.” قال ليث.
“نعم ، وإذا كان وحشاً سحرياً ، فسوف أكون أكثر فتكاً الآن.” وبخ ليث.
“أنت أيضاً لم تختاريني بسبب موهبتي أو أفضليتي. فقط لأنني أملك ، وأقتبس ‘الحد الأدنى من القوى السحرية للحفاظ على حياتك’. هذا لا يجعلني أكثر من نظام دعم الحياة خارج العلامة التجارية.”
“جيد! أفضل ضربة لنا هي مع الكونت لارك نفسه. إنه محشو وفخور للغاية بمهاراته في الصيد. يجب أن أتواصل مع اتصالاتي في مزرعته لاختبار المياه. تشابك أصابع!”
عانى ليث من فكرة خسارة الكثير من المال ، لكن النصف كان أفضل من لا شيء. لم يكن يعرف كيف يدبغ الجلود أو حشو الرؤوس ويفتقر إلى الوقت والأدوات للقيام بذلك.
وضع ليث الحقيبة حول رقبته والخنزير في الجيب البعدي.
حتى لو فعل ذلك ، لم يكن لديه طريقة لبيع البضائع خارج قريته الصغيرة.
بعد أن ترك ليث سيليا ، بدأ هو وسولوس في الدردشة مرة أخرى ، متظاهرين بالجهل حول مشاعر بعضهما البعض.
“سولوس ، أعتقد أن مساعدتك ستكون لا تقدر بثمن للمساعدة في الارتقاء بتدريباتي على فنون الدفاع عن النفس إلى المستوى التالي.”
————–
ترجمة: Acedia
“أنا لا أتباهى أبداً.” استخدم ليث سحر الروح لاستعادة الحقيبة خلسة ، في حين انغمست سيليا في تحجيم الوحش.
“دائماً ولد العائلة ، هاه؟” بعثرت سيليا شعره ، هذه المرة لم يكن هناك استهزاء في صوتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
