الفصل 170: على الرغم من قدوم الآلهة، إلا أن السعادة لا تزال بعيدة؟
الفصل 170: على الرغم من قدوم الآلهة، إلا أن السعادة لا تزال بعيدة؟
تعبيره عتاب.
——————-
「إنها مثل المطرقة والإزميل، أليس كذلك؟ إذا قام البشر بتحفيز إمكاناته ولو قليلاً، فسوف يقودها ماكوتو ويفتحها. كان التخلص من العوالم المتوازية التي لا تعد ولا تحصى والتي قام الإنسانان بتوسيعها أمرًا مزعجًا حقًا. ولم يلعب تسريع ماكوتو للعملية دورًا كبيرًا في ذلك أيضًا.」(دايكوكوتين)
「كوهاهاها! أرى الآن، هذا هو مصير الجنرال الشيطان كون! 」(سوسانو)
ينقر دايكوكوتين بمطرقته بخفة على ساقها.
سوسانو-ساما يضحك بصوت عالٍ عند هذا المنظر.
أستطيع أن أفكر في عدد قليل من المرشحين، ولكن من هم؟
والآن يبدو أنه مسرور بالعيد.
「نعم، لم تكن هذه معركة يجب أن تشعر بالخجل منها.」 (أثينا)
التنين الذي يمسكه سوسانو-ساما من مؤخرة رقبته يحدق به بعينين مفتوحتين على مصراعيهما، كما لو أنه أذهل من صوته العالي.
◇◆◇◆◇◆◇◆
هذا صحيح، هذا هو ما تبقى من الجنرال الشيطاني ريفت سان.
لذلك كان قتالي يستحق الثناء من الآلهة، هاه.
مع تراجع عقله إلى عقل الرضيع، أصبح تنينًا صغيرًا لطيفًا بشكل لا يصدق.
في هذه الحالة، هل كان من الخطأ التعامل مع سيدة الأعمال مثل أثينا سما كخصم؟
إنه لطيف في المظهر فقط؛ سيكون من الصعب ذكره عندما أتحدث مع زعيم الشياطين.
لم أستطع خوض معركة على الإطلاق ضد أثينا سما.
حقا، وأتساءل ماذا يجب أن أفعل.
أنت فقط… شاهد… بالتأكيد… سأطغى عليك…
عندما سمعت أنه كان الجنرال الشيطاني، أمرت توموي بإعادته على الفور، ولكن بعد التفكير في الأمر بعناية، أدركت أنه سيكون من غير المناسب تمامًا إعادته إلى حالته الحالية.
「الحصول على الفكرة من درع ماكوتو السحري واستخدام قوتك السحرية لتحريك جسمك مباشرة يعد إنجازًا كبيرًا. أنت تتحكم في نفسك مثل الدمية، أليس كذلك؟」(دايكوكوتين)
لماذا كان واحدًا من أربعة جنرالات شياطين فقط في بلد بعيد مثل كالينيون، على أي حال؟
「حسنا اذن. من فضلك قل هذا لتسوكيومى-ساما. أنني سأبقى على قيد الحياة بطريقة ما بفضل القوة التي تلقيتها منه.」 (ماكوتو)
هل كان التوقيت الذي قمت فيه بتقوية عزيمتي سيئًا للغاية؟
ولم يذكر أي من سوسانو-ساما أو دايكوكوتين-ساما أي تفاصيل حول طبيعة هذه الهدية.
هل هذا كما هو؟
TLN: الأخت الكبرى
「لقد تم استهلاك قوته بشكل رائع والآن يشعر وكأنه حيوان أليف، أليس كذلك؟」 (سوسانو)
أثينا تنهار على ظهرها.
「أنا متأكد من أن الأمر ليس أمرًا مضحكًا بالنسبة لماكوتو دونو؛ أنت تعلم أنه لا ينبغي أن تضحك على هذا الموقف، أليس كذلك؟ 」(دايكوكوتين)
لقد كنت في الحقيقة مهملاً بسبب مظهرها. حقيقة أنني بدأت أشعر بإحساس لا أساس له من التفوق على آلهة الحشرة هي حقيقة أيضًا.
ذا دايكوكوتين ساما وجه لي كلمة.
「أشعر بنفس الشيء.」 (سوسانو)
إنه لطيف، لكنه مخيف أيضًا، أليس كذلك؟
لكن.
في وقت سابق سألته عن ياتا جاراسو فقال شيئًا شنيعًا.
「حسنًا، هل تفضلني أم الرجل العجوز دايكوكو؟ إذا ارتكبنا أي خطأ في مقدار القوة التي نستخدمها، فستحصل على دورة تدريبية عملية حول كيفية إبادتك. 」
وسمعت أنه تجسد الشمس ويسحق عيون الناظرين إليها غير المستحقين، فسألته عنها.
「احفظ الكوميديا لوقت لاحق. حسنًا، أثينا جو تشان. أنت في الواقع لا تستطيعي أن تشعري بالذراع اليسرى التي استخدمتها للدفاع، أليس كذلك؟ 」(دايكوكوتين)
وثم.
「بدأ ماكوتو–كون بالضغط عليك بشكل كبير في مرحلة ما، أليس كذلك؟ لم نتمكن من التوقف عن الابتسام وتساءلنا عما إذا كنت ستستدعي معداتك المناسبة」(سوسانو)
「لو خلقت لتمسك الشمس لكانت حارة، أليس كذلك؟ أعتقد أنه يمسك بهم ويسحقهم دون وعي. 」
هل هذا كل ما في الأمر؟
هذا ما قيل لي.
「خطأ، سوسانو–ساما. بخصوص هذه الهدية، أنا لا أعرف حقًا…」 (ماكوتو)
إنه على نطاق مختلف تمامًا.
「أشعر بنفس الشيء.」 (سوسانو)
ماذا يعني بـ “يمسك ويسحق*”.
「لا تخفي ذلك، حسنا؟ أعلم جيدًا أنك كنت مهتمًا بها بنفسك وحاولت التعرف عليها من ماكوتو، لهذا السبب جعلتك تواجههي في المقام الأول. 」(سوسانو)
ربما كنت أبدو مرتبكًا عندما أوضح دايكوكوتين-ساما تشبيهًا.
「نعم، لم تكن هذه معركة يجب أن تشعر بالخجل منها.」 (أثينا)
قال: “إنه مثل الإمساك بسيجار مشتعل وسحقه“.
ولكن مع هذه التجربة.
لقد أصبحت غير متأكد بشكل متزايد من كيفية الرد على هذا.
إذا استطاعت، فسيكون ذلك بلا معنى كأداة مراقبة.
هل هذا كل ما في الأمر؟
ربما لا استطيع خلعها بنفسي.
「كيف تنوي قطع الطريق؟」 (أثينا)
“كيف يثير الدهشة. للاعتقاد بأنك كنت عنيدًا إلى هذا الحد. لم تخض العديد من المعارك الصعبة حتى الآن، لذلك كنت مهملاً في البداية. لقد شعرت بخيبة أمل للحظة، معتقدًا أنه يجب ببساطة أن يتم قطعك والانتهاء هناك وبعد ذلك، لكنني الآن أشعر بالارتياح.」 (دايكوكوتين)
أثينا-سما تسأل باهتمام.
「في جميع الاحتمالات، لن يواجه أي مشاكل. إنه مثير للإعجاب للغاية.」(دايكوكوتين)
لقد صدمتني باعتبارها إلهة جادة للغاية، لكنها تبدو من النوع الذي يصبح مفعمًا بالحيوية مع قليل من الكحول بداخلها.
ولم يذكر أي من سوسانو-ساما أو دايكوكوتين-ساما أي تفاصيل حول طبيعة هذه الهدية.
يبدو أنهم قد أعجبوا بالكحول الياباني.
أيضًا، من المحرج أن يطلق عليك لقب “ماكوتو كون”، لذا من فضلك أسقط اللقب الشرفي أو شيء من هذا القبيل، أثينا-ساما.
وأشاد بها سوسانو-ساما أيضًا؛ يبدو أننا تمكنا من إعادة إنتاجه بنجاح كبير.
لقد أصبحت غير متأكد بشكل متزايد من كيفية الرد على هذا.
لقد اعترفوا بأنها لذيذة.
كل شيء عن هذا هو الحنين.
يبدو أن هؤلاء الثلاثة يحبون الكحول الياباني.
القرف.
يبدو أن توموي سعيد بشكل غريب بذلك.
من الواضح أن لدي الأفضلية في المعركة طالما أن قلادة عنقها لم تنخلع.
「… أفكر في التعافي قدر الإمكان، في انتظار الفرصة ثم إطلاق العنان لأراضي الشياطين.」 (ماكوتو)
سوسانو-ساما ودايكوكوتين-ساما كلاهما شياطين، أليس كذلك.
「مثل هذه الخطة المريضة! أوي أثينا! بما أنه ليس لديك أي هدية لماكوتو، يجب أن تعمل هنا! 」(سوسانو)
كان عقل ريفت-كون لا يزال في حالته التراجعية، لذا كانت تصرفاته الغريبة شائعة بين الأشخاص المخمورين.
سوسانو-ساما تقدم طلبًا غير معقول.
「لا تقلق، إنه ليس رهانًا مهمًا. إنها فقط من أجل المتعة، من أجل المتعة! لا تقلق بشأن ذلك! 」(سوسانو)
أنا لا أتوقع حقًا أي شيء من أثينا-ساما، ولا أي شيء من سوسانو-ساما أو دايكوكوتين-ساما، هل تعلم؟
وقالوا أنهم سيساعدونني في إخفاء هذا المكان عن آلهة الحشرة، وهذا أكثر من كافي.
وقالوا أنهم سيساعدونني في إخفاء هذا المكان عن آلهة الحشرة، وهذا أكثر من كافي.
هذا أمر مثير للشفقة إلى حد ما بحيث لا يمكن إظهاره للجميع في أسورا.
انتظر، هل قال حاضر؟
هاها، على الأقل هذا يمنحني بعض الفسحة.
رغم ذلك، لا أتذكر أنني تلقيت أي شيء من سوسانو-ساما أو دايكوكوتين-ساما؟
لو كانت تقاتلني بجدية، ربما كانت ترتدي الهيماتيون؟ كما تفعل تماثيلها.
إنهم لا يخططون لترك ياتا جاراسو لي، أليس كذلك؟
إذا اضطررت لمحاربة الآلهة في يوم من الأيام.
إذا أعطوني شيئًا بهذه الضخامة، سأكون منزعجًا.
وعيي ينزلق بسرعة.
「أنا؟」 (أثينا)
في وقت سابق سألته عن ياتا جاراسو فقال شيئًا شنيعًا.
“نعم! إذا قمت باستعادة جسده بشكل مناسب، وكما تعلم، قمت بمحو حوالي شهر من الذكريات، فلا توجد مشكلة، أليس كذلك؟ 」(سوسانو)
…
أنت تجعل الأمر يبدو بسيطًا جدًا.
والنتائج كما ترون هنا.
لقد كنت مستعدًا لمعركة طويلة على أي حال، لأن شيكي لن يتمكن من التعافي بسرعة.
「لو وصلنا مبكرًا، لكان بإمكاننا الاهتمام بالأمور قبل تقديم هذا الوعد. لكننا لن ندع الأمور تنتهي بهذه الطريقة أيضًا. علينا على الأقل أن نمنح ماكوتو بعض الخبرة في القتال ضد الآلهة. إذا اضطررت إلى الاختيار بينك، الذي حصل على القوة الإلهية من أنيكي وتلك الإلهة المخادعة، فأنت الأجمل. 」(سوسانو)
فهل من الممكن أن يشفيه الله سريعا؟
تم صد معظم هجماتي بواسطة درعها الدائري الكبير.
「… على الرغم من أنني كنت أشرب الخمر، فإن ذلك سيكون أمرًا بسيطًا. مم، إذا كنت سأقدم له هدية، فقد يكون من الأفضل أن أجعله مطيعًا لي تمامًا وأمنحه الحماية الإلهية.」(أثينا)
أنا مثير للشفقة، أليس كذلك.
انه ممكن…
「سوف أقابله، على ما أعتقد. إنه صندوق مشي مليئ بالمفاجآت، لدي شعور بأنه قادر على جعل المستحيل ممكنًا. 」(سوسانو)
「يبدو هذا رائعًا، افعله، افعله فقط!」 (سوسانو)
وربما هو موافق.
لا تشعل النيران!
القرف.
… يعني من فضلك لا تشعل النيران.
إنه سوسانو-ساما.
أيضًا، من المحرج أن يطلق عليك لقب “ماكوتو كون”، لذا من فضلك أسقط اللقب الشرفي أو شيء من هذا القبيل، أثينا-ساما.
كما هو متوقع من شيفا – لا؛ كما هو متوقع، كانت أثينا تزييف حالتها.
「بالنسبة لنا، هذه أرض أجنبية، هل تعلم؟ إذا تسببنا في الكثير من المتاعب هنا، فلن نكون مختلفين كثيرًا عن تلك الفتاة. 」(دايكوكوتين)
منذ أن قال ذلك بنظرة جدية، انتهى بي الأمر بمواجهة أثينا-سما.
「… أنت على حق.」 (أثينا)
إنه سوسانو-ساما.
「كما قال سوسانو، إذا قمت باستعادة جسده ومحو ذكرياته، فلن تكون هناك مشكلة. ربما لا يزال بعض الخوف المنقوش في ذهنه باقيًا، لكن ليست هناك حاجة إلى أن تكون دقيقًا بما يكفي لمحوه كله. سوسانو، أنت لست سكرانًا حتى، لا ينبغي عليك تشجيع جو تشان*.」(دايكوكوتين)
「نعم.」 (ماكوتو)
「…تش. سيكون الأمر مثيرًا للاهتمام أيضًا.」(سوسانو)
「من غير المرجح أن نلتقي مرة أخرى في حياتك. ذات يوم، عندما تنتهي حياتك، سوف نرحب بك بأذرع مفتوحة. 」 (أثينا)
「خطأ، سوسانو–ساما. بخصوص هذه الهدية، أنا لا أعرف حقًا…」 (ماكوتو)
هاها، على الأقل هذا يمنحني بعض الفسحة.
「أرى! لقد كنت تأمل في ذلك، ماكوتو! لا تقلق، سنفاجئك بالتأكيد! 」(سوسانو)
لسبب ما، بدأت مسابقة الكاريوكي.
سوسانو-ساما ليس في حالة سكر، أليس كذلك؟!
「من غير المرجح أن نلتقي مرة أخرى في حياتك. ذات يوم، عندما تنتهي حياتك، سوف نرحب بك بأذرع مفتوحة. 」 (أثينا)
هل يحاول إلقاء هذا النوع من النكتة غير المضحكة بهذا المظهر؟!
「… أنت على حق.」 (أثينا)
أنا بالتأكيد لا أقدر أن أكاد أموت دون أن أعرف حتى من خلال وضع قوة إلهية في جسدي، هل تعلم؟!
「كيف تنوي قطع الطريق؟」 (أثينا)
لكن.
هذا صحيح، هذا هو ما تبقى من الجنرال الشيطاني ريفت سان.
ولم يذكر أي من سوسانو-ساما أو دايكوكوتين-ساما أي تفاصيل حول طبيعة هذه الهدية.
معركتي مع أثينا ساما كانت معقولة، لكن ربما كان يحاول أن يقول إنني قاتلت بشكل جيد حقًا.
ربما كان ذلك بسبب أن ضيوف الشرف، الآلهة، كانوا يشربون المشروبات بشدة، لكن وليمة الليل سارت بشكل جيد.
لذلك أود أن أكون منغمسًا في هذا الشعور لفترة أطول.
كنت سعيدًا لأنهم استمتعوا بالاحتفالات والطعام.
أنيكي.
أكثر اللحظات التي لا تنسى في تلك الليلة كانت خدعة أثينا-ساما السحرية باستخدام الجنرال الشيطاني ريفت-كن.
أيضًا، من المحرج أن يطلق عليك لقب “ماكوتو كون”، لذا من فضلك أسقط اللقب الشرفي أو شيء من هذا القبيل، أثينا-ساما.
“اشفِ!” صرخت أثينا-ساما بصوت عالي الروح.
لقد كنت في الحقيقة مهملاً بسبب مظهرها. حقيقة أنني بدأت أشعر بإحساس لا أساس له من التفوق على آلهة الحشرة هي حقيقة أيضًا.
نما ريفت كون ليصبح تنينًا ضخمًا ومهيبًا، يذكرني بالنجا من الأساطير الهندوسية.
من الواضح أن لدي الأفضلية في المعركة طالما أن قلادة عنقها لم تنخلع.
وكان لذلك الأثر المذهل.
الآلهة لم تعد هنا بعد الآن أيضاً.
ضجت القاعة بالتصفيق.
ضجت القاعة بالتصفيق.
هل تسمي هذا… خدعة سحرية؟
عندما كنت على الأرض كنت أشعر بذلك باستمرار بعد التدريب، هذا التعب العميق الذي يجعلني غير قادر على فعل أي شيء.
كان عقل ريفت-كون لا يزال في حالته التراجعية، لذا كانت تصرفاته الغريبة شائعة بين الأشخاص المخمورين.
والنتائج كما ترون هنا.
كانت أثينا-سما سعيدة.
أنا بالتأكيد لا أقدر أن أكاد أموت دون أن أعرف حتى من خلال وضع قوة إلهية في جسدي، هل تعلم؟!
حاولت سوسانو-ساما مواجهتها.
كنت سعيدًا لأنهم استمتعوا بالاحتفالات والطعام.
أوقفه دايكوكوتين-ساما.
「ماكوتو دونو، يجب أن ترسم قوسك كل يوم. من فضلك أسرع واكتشف الهدية من سوسانو ومني. 」(دايكوكوتين)
لسبب ما، بدأت مسابقة الكاريوكي.
لسبب ما، بدأت مسابقة الكاريوكي.
طارت الفطائر عبر الغرفة.
كان توموي وميو وشيكي يراقبون منذ البداية وفي مرحلة ما بدت ميو وكأنها تريد التدخل، لكن الاثنين الآخرين أوقفوها.
… لقد كان الأمر مذهلاً حقًا، أليس كذلك.
إنه شعور لم أشعر به ولو مرة واحدة منذ مجيئي إلى هنا.
لم أكن أنوي أن أشرب الكثير، لكن رأسي كان يدور في نهاية الليل.
「… من المحبط أنه لا يمكننا فعل أي شيء سوى الدعاء من أجل أن يكون هذا كافياً. آمل ألا يكون الشيء التالي الذي نسمعه عن هذا العالم هو طلب تدميره. 」(دايكوكوتين)
انتهى بي الأمر بمرافقتي بشكل مخجل إلى غرفتي من قبل الآلهة.
「حسنًا إذن، الشيء الآخر. سوريهيت، هل كان الأمر مزعجًا بعد كل شيء؟ 」(دايكوكوتين)
يبدو أن هذه الوليمة غير العادية استمرت حتى الصباح، وذلك بفضل المتطوعين الذين عملوا طوال الليل.
「حسنًا إذن، الشيء الآخر. سوريهيت، هل كان الأمر مزعجًا بعد كل شيء؟ 」(دايكوكوتين)
◇◆◇◆◇◆◇◆
حسنا كان ذلك مفاجئا.
أنا أسأل نفسي.
「… أنت على حق.」 (أثينا)
أنا في موقف لا يملك فيه جسدي أي قوة على الإطلاق، وأنا أتساءل عن نفسي.
أوف.
الأرض باردة، هاه. انتظر، هذا ليس كل شيء.
「لقد استخدمت ذلك لإخراج تدفق المعركة من سيطرة ماكوتو، هاه؟ بعد ذلك، فقد التركيز واتخذ خطوة سيئة باستخدام الهجمات التي تتطلب جهدًا بدنيًا في تتابع سريع، مما أدى إلى هزيمة نفسه بشكل فعال. كما هو متوقع منك، أثينا، أنت تظهرين حكمة سنواتك العديدة! 」(سوسانو)
هل هذا كل ما يمكنني فعله؟
كان توموي وميو وشيكي يراقبون منذ البداية وفي مرحلة ما بدت ميو وكأنها تريد التدخل، لكن الاثنين الآخرين أوقفوها.
هل كان هذا هو الاختيار الصحيح؟
「لا تقلق بشأن علاجي. آسف لكونك أنانية. فقط اسمحوا لي أن أكذب هنا لهذا اليوم. أعط الناس في روتسجارد عذرًا جيدًا.」 (ماكوتو)
…
「ماكوتو، هذا إله. كانت هناك أشياء لم تكن لتعرفها دون مواجهة شخص ما، أليس كذلك؟ 」(سوسانو)
أعتقد أن الأمر لا يستحق حتى التفكير فيه.
ستكون أكثر سعادة إذا أعاد ياتا جاراسو سان، لذلك لا يمكن قول المزيد.
أنا مستلقي على الأرض هكذا.
「ط ط ط.」 (دايكوكوتين)
لا أستطيع حتى تحريك إصبع.
「بصراحة، سأعترف على الرغم من كبريائي بأنني كنت غارقة. هذا الصبي يتجاوز بالفعل الإطار البشري.」 (أثينا)
هذا هو كيف هو.
أنا فقط.
في هذه الحالة، هل كان من الخطأ التعامل مع سيدة الأعمال مثل أثينا سما كخصم؟
“كيف يثير الدهشة. للاعتقاد بأنك كنت عنيدًا إلى هذا الحد. لم تخض العديد من المعارك الصعبة حتى الآن، لذلك كنت مهملاً في البداية. لقد شعرت بخيبة أمل للحظة، معتقدًا أنه يجب ببساطة أن يتم قطعك والانتهاء هناك وبعد ذلك، لكنني الآن أشعر بالارتياح.」 (دايكوكوتين)
هل يجب أن أختار سوسانو-ساما أو دايكوكوتين-ساما بدلاً من ذلك؟
مع مطردها في يد واحدة، استدعت الرمح واحدًا تلو الآخر لمواصلة المعركة على المدى المتوسط والبعيد.
هذا ليس حتى مضحك.
ذا دايكوكوتين ساما وجه لي كلمة.
أنا بلا شك نادم لأنني لم أتمكن من فعل هذا القدر إلا.
موضوع محادثتهم هو المعركة بين ماكوتو وأثينا.
لم يكن بإمكاني اختيار أي شخص غيرها.
「لذا. هل تقول أن قوة أنيكي ظهرت فقط في تلك القدرة الغريبة على التدخل؟ لقد كانت تلك قدرة غير مكتملة تمامًا. كان يسمى ساكاي أو شيء من هذا، أليس كذلك؟ فقط دقتها تشبه أسلوب أنيكي.」(سوسانو)
إن يومي أزوسا الذي صنعه لي الإلدواس والسهام التي لم أعطها اسمًا تتدحرج أمام عيني.
يربت سوسانو على ظهر أثينا.
إنهم غير متضررين.
「لذا قد يتعافى تسوكويومي–ساما تمامًا قريبًا؟ من الجيد سماع ذلك.」 (ماكوتو)
كما هو متوقع من الحرفيين رفيعي المستوى؛ عملهم على مستوى آخر.
「…تش. سيكون الأمر مثيرًا للاهتمام أيضًا.」(سوسانو)
أنا مثير للشفقة، أليس كذلك.
لا أريد مستقبلاً حيث لا أستطيع أن أرفع يدي ضد تلك الإلهة.
أنا فقط.
“حسنا اذن. أثينا تشان، أين يؤلمك~؟ 」(سوسانو)
لقد ضربت ولا أستطيع التحرك.
إذا أعطوني شيئًا بهذه الضخامة، سأكون منزعجًا.
「ماكوتو، احصل على بعض التدريب من أثينا.」 (سوسانو)
ولم يذكر أي من سوسانو-ساما أو دايكوكوتين-ساما أي تفاصيل حول طبيعة هذه الهدية.
قدمت لي سوسانو-ساما هذا الاقتراح بعد الإفطار؛ أجبته بالطبع: “من فضلك انقذني“.
لا تشعل النيران!
السبب الأول لذلك هو أن خصمي سيكون إلهة، بمعنى آخر، إلهة أنثى.
「ما هذا؟」 (أثينا)
「حسنًا، هل تفضلني أم الرجل العجوز دايكوكو؟ إذا ارتكبنا أي خطأ في مقدار القوة التي نستخدمها، فستحصل على دورة تدريبية عملية حول كيفية إبادتك. 」
نما ريفت كون ليصبح تنينًا ضخمًا ومهيبًا، يذكرني بالنجا من الأساطير الهندوسية.
منذ أن قال ذلك بنظرة جدية، انتهى بي الأمر بمواجهة أثينا-سما.
الآن بعد أن أفكر في الأمر، هذه هي المرة الأولى منذ مجيئي إلى هذا العالم التي أشعر فيها بالإرهاق الشديد لدرجة أنني لا أستطيع تحريك إصبع واحد.
والنتائج كما ترون هنا.
「أود أن أسأل شيئين آخرين، هل سيكون ذلك على ما يرام، جو تشان؟」 (دايكوكوتين)
كان توموي وميو وشيكي يراقبون منذ البداية وفي مرحلة ما بدت ميو وكأنها تريد التدخل، لكن الاثنين الآخرين أوقفوها.
「حسنًا، إذا كان بهذه القوة، فهذا ماكوتو. أنا متأكد من أنه لن يواجه أي مشكلة إذا حارب الإلهة.」 (سوسانو)
الآن بعد أن أفكر في الأمر، هذه هي المرة الأولى منذ مجيئي إلى هذا العالم التي أشعر فيها بالإرهاق الشديد لدرجة أنني لا أستطيع تحريك إصبع واحد.
أنت تجعل الأمر يبدو بسيطًا جدًا.
لقد طاردت هذا الشعور وكنت “يائسًا” من أجله، لكنني قررت عدم التفكير في الأمر.
أنيكي.
أنا أدرك أنني لم أكن أعرف كيف سيكون الأمر عندما يتم دفعي إلى أقصى حدودي، لذا فهذه فائدة كبيرة بالنسبة لي.
تم صد معظم هجماتي بواسطة درعها الدائري الكبير.
نعمة إنقاذي هي أنني تمكنت بصعوبة من قول “شكرًا جزيلا” قبل أن أنهار.
「التنظيف بعد أعمال التخلص هذه. لقد أخبرت ماكوتو أنك ستقدم له هدية ولكنك تخطط لجعل ماكوتو يفعل ذلك، أليس كذلك أيها الرجل العجوز؟ الانتقام من إجبارك على القيام بمثل هذا العمل المزعج؟」 (سوسانو)
الإلهة أثينا، إلهة الحرب، أثينا.
دايكوكوتين يعطي إيماءة كبيرة.
قوتها ترقى إلى مستوى اسمها.
سوسانو-ساما ودايكوكوتين-ساما كلاهما شياطين، أليس كذلك.
إنها قوية بشكل مخيف.
“حسنا اذن. أثينا تشان، أين يؤلمك~؟ 」(سوسانو)
أشك في أن هذا هو شكلها الأصلي، وربما هذا ليس معداتها المناسبة أيضًا. أشك في أنني تمكنت حتى من جعلها تقاتلني بجدية.
انتهى بي الأمر بمرافقتي بشكل مخجل إلى غرفتي من قبل الآلهة.
لو كانت تقاتلني بجدية، ربما كانت ترتدي الهيماتيون؟ كما تفعل تماثيلها.
أنيكي.
TLN: الهيماتيون هو أحد تلك الأشياء الشبيهة بالرداء/اللباس التي كان يرتديها اليونانيون القدماء.
والنتائج كما ترون هنا.
لم أستطع خوض معركة على الإطلاق ضد أثينا سما.
تركب الآلهة ياتا-جاراسو، في طريق عودتهم إلى العالم حيث توجد اليابان، حيث عاش ماكوتو ذات يوم.
لقد كنت في الحقيقة مهملاً بسبب مظهرها. حقيقة أنني بدأت أشعر بإحساس لا أساس له من التفوق على آلهة الحشرة هي حقيقة أيضًا.
「… لا أستطيع أن أشعر بذراعي اليمنى أيضًا.」 (أثينا)
لكن إهمالي لكونها “امرأة” اختفى مع هجومها الأول.
أنا مثير للشفقة، أليس كذلك.
لم يخترق الرمح جسدي، لكنه اخترق درع القوة السحرية الخاص بي* واضطررت إلى تحريك جسدي بشكل غريب لتجنبه.
ربما كنت أبدو مرتبكًا عندما أوضح دايكوكوتين-ساما تشبيهًا.
TLN*: تم التغيير من اسم ملك المؤقت إلى “جسم القوة السحرية“
「نعم، لم تكن هذه معركة يجب أن تشعر بالخجل منها.」 (أثينا)
على الرغم من أنني قمت بتشكيلها بالكامل بأقصى كثافة منذ البداية، حيث كنت أواجه آلهة.
ربما لا استطيع خلعها بنفسي.
وكانت تلك بداية المعركة.
ليست هزيمة ضيقة، بل هزيمة ساحقة.
مع مطردها في يد واحدة، استدعت الرمح واحدًا تلو الآخر لمواصلة المعركة على المدى المتوسط والبعيد.
「واكا سما!」
كان ردي هو استخدام السحر الذي تعلمته في هذا العالم بحرية، بالإضافة إلى قوسي ودرع القوة السحري الخاص بي.
إنهم لا يخططون لترك ياتا جاراسو لي، أليس كذلك؟
قرب نهاية المعركة، أصبحت يائسًا حتى لأصغر قدر من القوة السحرية وخلعت ملابسي وخواتمي مقابل القوة التي تعتمد على سوريهيت*.
أنا لا أتوقع حقًا أي شيء من أثينا-ساما، ولا أي شيء من سوسانو-ساما أو دايكوكوتين-ساما، هل تعلم؟
TLN*: في اللغة اليابانية هذا هو “必中/hicchuu” والذي يُترجم إلى “ضرب الهدف”. لست متأكدًا مما إذا كان هذا قد تم طرحه من قبل وتم تسميته بشيء آخر بواسطة ملك، لذا فهذا ما سأفعله الآن.
لا أريد أن تكون معركة قريبة.
ربما لم تكن أثينا-ساما بحاجة إلى الموافقة على خطتي، لكنها فعلت ذلك.
「لذا قد يتعافى تسوكويومي–ساما تمامًا قريبًا؟ من الجيد سماع ذلك.」 (ماكوتو)
ومع ذلك فإن النتيجة بالنسبة لي هي الهزيمة المطلقة.
「شكرًا جزيلاً لك.」 (ماكوتو)
ليست هزيمة ضيقة، بل هزيمة ساحقة.
لا يزال لدي ما يكفي من الصورة المتبقية في ذهني.
بعد كل شيء، على الرغم من حقيقة أنها كانت تتنفس بصعوبة، قامت أثينا-ساما بسرعة بإصلاح بدلتها التي تمزقت هنا وهناك وهي الآن تتحدث بشكل طبيعي مع سوسانو-ساما والآخرين.
لقد غابت عن ذهني تمامًا، لكن حتى لو تذكرت، فأنا لا أعرف عنها ما يكفي لوضع أي افتراضات عنها على أي حال.
فرق كبير عني، الذي لا يستطيع التحرك.
لقد طاردت هذا الشعور وكنت “يائسًا” من أجله، لكنني قررت عدم التفكير في الأمر.
تم صد معظم هجماتي بواسطة درعها الدائري الكبير.
وقالوا أنهم سيساعدونني في إخفاء هذا المكان عن آلهة الحشرة، وهذا أكثر من كافي.
كان هذا الدرع يطفو في الهواء، ويتغير شكله ويتضاعف أحيانًا.
أعتقد أن الأمر لا يستحق حتى التفكير فيه.
صرخت مرات لا تحصى بأن الأمر سخيف وغير عادل.
إنه لطيف في المظهر فقط؛ سيكون من الصعب ذكره عندما أتحدث مع زعيم الشياطين.
لقد بدأت أدرك قليلًا ما يشعر به الأعداء الذين يواجهونني.
TLN*: في اللغة اليابانية هذا هو “必中/hicchuu” والذي يُترجم إلى “ضرب الهدف”. لست متأكدًا مما إذا كان هذا قد تم طرحه من قبل وتم تسميته بشيء آخر بواسطة ملك، لذا فهذا ما سأفعله الآن.
ومع ذلك، قمت بتنفيذ بعض الهجمات الجيدة، لكنها استخدمت ذراعيها لصدها وإزالتها. باختصار، لم تكن فعالة.
أوقفه دايكوكوتين-ساما.
「… حسنًا، لقد استخدامت كل قوتك في النهاية بمثابة فشل ولكنك قمت بعمل جيد بشكل عام يا ماكوتو. بصراحة، لقد صمدت لفترة أطول بكثير مما كنت أتوقع. حتى مرحلة ما في منتصف المباراة، كنت أفكر أن هذا الأمر برمته ربما لم يكن ضروريًا بالنسبة لك. 」(سوسانو)
أنا بلا شك نادم لأنني لم أتمكن من فعل هذا القدر إلا.
إنه سوسانو-ساما.
「لا تقلق، إنه ليس رهانًا مهمًا. إنها فقط من أجل المتعة، من أجل المتعة! لا تقلق بشأن ذلك! 」(سوسانو)
بتحريك عيني فقط في اتجاه صوته، أرى أن أتباعي الثلاثة قد اندفعوا نحوي أيضًا.
「ماكوتو، احصل على بعض التدريب من أثينا.」 (سوسانو)
أنا سعيد لأن الوحيدين الذين كانوا يشاهدونهم هم والآلهة الأخرى.
「كما اعتقدت، أنت تتحدث عن مكان أسورا؟」 (سوسانو)
هذا أمر مثير للشفقة إلى حد ما بحيث لا يمكن إظهاره للجميع في أسورا.
「بالنسبة لنا، هذه أرض أجنبية، هل تعلم؟ إذا تسببنا في الكثير من المتاعب هنا، فلن نكون مختلفين كثيرًا عن تلك الفتاة. 」(دايكوكوتين)
هاها، على الأقل هذا يمنحني بعض الفسحة.
وربما هو موافق.
“كيف يثير الدهشة. للاعتقاد بأنك كنت عنيدًا إلى هذا الحد. لم تخض العديد من المعارك الصعبة حتى الآن، لذلك كنت مهملاً في البداية. لقد شعرت بخيبة أمل للحظة، معتقدًا أنه يجب ببساطة أن يتم قطعك والانتهاء هناك وبعد ذلك، لكنني الآن أشعر بالارتياح.」 (دايكوكوتين)
هل كان التوقيت الذي قمت فيه بتقوية عزيمتي سيئًا للغاية؟
سوسانو-ساما ودايكوكوتين-ساما كلاهما شياطين، أليس كذلك.
هذا صحيح، هذا هو ما تبقى من الجنرال الشيطاني ريفت سان.
أشعر بصرامة منهم تشبه إحساسي بالرماية.
هذا أمر مثير للشفقة إلى حد ما بحيث لا يمكن إظهاره للجميع في أسورا.
「في الواقع، لكنك قاتلت بشجاعة، ماكوتو كون. الآن إذن، دعنا نصلح حالتك. 」(أثينا)
「واكا سما!」
ربما مازلت ثملًا منذ الليلة الماضية، لكن أثينا-ساما التي تضيف “كون” إلى اسمي هي الألطف بينهم جميعًا.
الإلهة أثينا، إلهة الحرب، أثينا.
「لا، أثينا–ساما. ذلك ليس ضروريا. لم أشعر بهذا منذ وقت طويل، لذلك أود أن أبقى هكذا.」 (ماكوتو)
TLN: كوشيناداهيمي هي إله شنتو، زوجة سوسانو.
عندما كنت على الأرض كنت أشعر بذلك باستمرار بعد التدريب، هذا التعب العميق الذي يجعلني غير قادر على فعل أي شيء.
ليست هزيمة ضيقة، بل هزيمة ساحقة.
إنه شعور لم أشعر به ولو مرة واحدة منذ مجيئي إلى هنا.
「أرى! لقد كنت تأمل في ذلك، ماكوتو! لا تقلق، سنفاجئك بالتأكيد! 」(سوسانو)
إنه شعور كان ضروريًا بالنسبة لي لكي أصدق أنني سأتمكن غدًا من المضي قدمًا أكثر مما فعلت اليوم.
أثينا تطوي ذراعها في وضع مهيب.
لذلك أود أن أكون منغمسًا في هذا الشعور لفترة أطول.
「بدأ ماكوتو–كون بالضغط عليك بشكل كبير في مرحلة ما، أليس كذلك؟ لم نتمكن من التوقف عن الابتسام وتساءلنا عما إذا كنت ستستدعي معداتك المناسبة」(سوسانو)
「ماكوتو، هذا إله. كانت هناك أشياء لم تكن لتعرفها دون مواجهة شخص ما، أليس كذلك؟ 」(سوسانو)
أنا مثير للشفقة، أليس كذلك.
「… نعم.」 (ماكوتو)
◇◆◇◆◇◆◇◆
「في الحدث غير المحتمل الذي اضطررت فيه لمحاربة تلك الإلهة، ستكون هذه التجربة ضرورية لك.」(سوسانو)
◇◆◇◆◇◆◇◆
「نعم.」 (ماكوتو)
أوقفه دايكوكوتين-ساما.
لا أستطيع أن أسأل ماذا فعلوا بالحشرة.
「أشعر بنفس الشيء.」 (سوسانو)
لكن.
“اشفِ!” صرخت أثينا-ساما بصوت عالي الروح.
على أقل تقدير، لم يبيدوها.
كل شيء عن هذا هو الحنين.
「كعقاب، وضعنا عليها عدة قيود، بما في ذلك الحد من مدى قدرتها على التدخل في العالم وتعليق نمو سيطرتها. حتى تلك مجرد إجراءات اتخذناها عندما دخل أنيكي المرحلة الأولى من التعافي. 」(سوسانو)
「… لا أستطيع أن أشعر بذراعي اليمنى أيضًا.」 (أثينا)
「لذا قد يتعافى تسوكويومي–ساما تمامًا قريبًا؟ من الجيد سماع ذلك.」 (ماكوتو)
「… على الرغم من أنني كنت أشرب الخمر، فإن ذلك سيكون أمرًا بسيطًا. مم، إذا كنت سأقدم له هدية، فقد يكون من الأفضل أن أجعله مطيعًا لي تمامًا وأمنحه الحماية الإلهية.」(أثينا)
إذا كان ذلك من شأنه أن يتحقق.
◇◆◇◆◇◆◇◆
أود أن أقابله مرة أخرى في حياتي.
「لقد استخدمت ذلك لإخراج تدفق المعركة من سيطرة ماكوتو، هاه؟ بعد ذلك، فقد التركيز واتخذ خطوة سيئة باستخدام الهجمات التي تتطلب جهدًا بدنيًا في تتابع سريع، مما أدى إلى هزيمة نفسه بشكل فعال. كما هو متوقع منك، أثينا، أنت تظهرين حكمة سنواتك العديدة! 」(سوسانو)
「شكرًا. سيكون أنيكي سعيدًا أيضًا. على أي حال، قمنا بتجهيز الأمور لمراقبتها للتأكد من أنها لم تنتهك تلك القيود. 」(سوسانو)
صرخت مرات لا تحصى بأن الأمر سخيف وغير عادل.
「إذا كنت تريد الانضباط، عليك أن ترتدي الياقة. ومن المفهوم أنها لم تكن سعيدة جدًا بذلك، لذلك قررت أن أرتدي قلادة بدلاً من ذلك. عندما حاولت أن أضع هذه الياقة المسننة عليها، تحدثت إلى هذين الاثنين. أخبرتهم أن الرجال سيكونون دائمًا متساهلين تجاه النساء.」 (أثينا)
سوسانو-ساما يضحك بصوت عالٍ عند هذا المنظر.
أثينا سما، أنت تخيفني.
كنت سعيدًا لأنهم استمتعوا بالاحتفالات والطعام.
「لقد قررنا فقط أن نترك هذا التصميم وراءنا في هذه الحالة. حسنًا، أنا أفهم ما تحاول قوله. ربما لاحظتم ذلك من حقيقة أننا لا نسمي تلك الإلهة باسمها، ولكننا في وضع حيث يجب علينا دائمًا أن نعطي ذلك قدرًا معينًا من الاعتبار. إذا تجاهلنا هذه الحقيقة، فلن نختلف عن ذلك.」(دايكوكوتين)
التنين الذي يمسكه سوسانو-ساما من مؤخرة رقبته يحدق به بعينين مفتوحتين على مصراعيهما، كما لو أنه أذهل من صوته العالي.
كما اعتقدت، فهم لا يذكرون اسمها عمدًا.
لكن.
لقد خمنت نوعًا ما أن هذا هو الحال.
◇◆◇◆◇◆◇◆
بمعنى آخر، قد تكون تلك الحشرة آلهة أعرفها.
「واكا سما!」
أستطيع أن أفكر في عدد قليل من المرشحين، ولكن من هم؟
「… حسنًا، لقد استخدامت كل قوتك في النهاية بمثابة فشل ولكنك قمت بعمل جيد بشكل عام يا ماكوتو. بصراحة، لقد صمدت لفترة أطول بكثير مما كنت أتوقع. حتى مرحلة ما في منتصف المباراة، كنت أفكر أن هذا الأمر برمته ربما لم يكن ضروريًا بالنسبة لك. 」(سوسانو)
「إنها لا تزال تحمل قوة الإله. لا يوجد شيء يمكنك القيام به حيال ذلك الآن، ولكن هناك الوعد المسبق. إذا أصبحت معاديًا بشكل علني تجاه الهيومان، فستتخذ تلك الإلهة إجراءً مباشرًا ضدك، ماكوتو دونو.」 (دايكوكوتين)
هاها، على الأقل هذا يمنحني بعض الفسحة.
「… نعم.」 (ماكوتو)
「الحصول على الفكرة من درع ماكوتو السحري واستخدام قوتك السحرية لتحريك جسمك مباشرة يعد إنجازًا كبيرًا. أنت تتحكم في نفسك مثل الدمية، أليس كذلك؟」(دايكوكوتين)
「لو وصلنا مبكرًا، لكان بإمكاننا الاهتمام بالأمور قبل تقديم هذا الوعد. لكننا لن ندع الأمور تنتهي بهذه الطريقة أيضًا. علينا على الأقل أن نمنح ماكوتو بعض الخبرة في القتال ضد الآلهة. إذا اضطررت إلى الاختيار بينك، الذي حصل على القوة الإلهية من أنيكي وتلك الإلهة المخادعة، فأنت الأجمل. 」(سوسانو)
ربما مازلت ثملًا منذ الليلة الماضية، لكن أثينا-ساما التي تضيف “كون” إلى اسمي هي الألطف بينهم جميعًا.
「شكرًا جزيلاً لك.」 (ماكوتو)
「لقد استخدمت ذلك لإخراج تدفق المعركة من سيطرة ماكوتو، هاه؟ بعد ذلك، فقد التركيز واتخذ خطوة سيئة باستخدام الهجمات التي تتطلب جهدًا بدنيًا في تتابع سريع، مما أدى إلى هزيمة نفسه بشكل فعال. كما هو متوقع منك، أثينا، أنت تظهرين حكمة سنواتك العديدة! 」(سوسانو)
「نعم. تذكر، لا تستهلك كل قوتك. طريقتك الهادئة في القتال في منتصف المباراة كانت جيدة. تأكد من أنك قادر دائمًا على استخدام ذلك. لا تخف من زيادة قوتك السحرية، ارسم قوسك. إذا فعلت ذلك، سوف تكون على ما يرام. وإذا جاء الوقت المناسب، فلا تكسر القلادة أبدًا. لن يتضرر بسهولة، ولكن إذا اختفى جهاز المراقبة هذا، فقد تحاول هذه الغبية مسحك بأي وسيلة ممكنة. 」(سوسانو)
『واهاهاها!』
「نعم، لم تكن هذه معركة يجب أن تشعر بالخجل منها.」 (أثينا)
كما هو متوقع من شيفا – لا؛ كما هو متوقع، كانت أثينا تزييف حالتها.
「ط ط ط.」 (دايكوكوتين)
على الرغم من أنني قمت بتشكيلها بالكامل بأقصى كثافة منذ البداية، حيث كنت أواجه آلهة.
لذلك كان قتالي يستحق الثناء من الآلهة، هاه.
سوسانو-ساما ليس في حالة سكر، أليس كذلك؟!
هاها، أنا مرتاح قليلا.
هل يحاول إلقاء هذا النوع من النكتة غير المضحكة بهذا المظهر؟!
لا أريد مستقبلاً حيث لا أستطيع أن أرفع يدي ضد تلك الإلهة.
هل هذا كل ما في الأمر؟
من الواضح أن لدي الأفضلية في المعركة طالما أن قلادة عنقها لم تنخلع.
وعندما يأتي ذلك اليوم، سأقوم بالتأكيد وأسقطها.
هذه هي المعلومات التي يسعدني أن أعرفها.
وأشاد بها سوسانو-ساما أيضًا؛ يبدو أننا تمكنا من إعادة إنتاجه بنجاح كبير.
ربما لا استطيع خلعها بنفسي.
وعيي ينزلق بسرعة.
إذا استطاعت، فسيكون ذلك بلا معنى كأداة مراقبة.
سوسانو-ساما ليس في حالة سكر، أليس كذلك؟!
ولكن مع هذه التجربة.
يبدو أن هذه الوليمة غير العادية استمرت حتى الصباح، وذلك بفضل المتطوعين الذين عملوا طوال الليل.
أعتقد أنني أستطيع إرهاق نفسي مرة أخرى.
لا أستطيع أن أسأل ماذا فعلوا بالحشرة.
لا يزال لدي ما يكفي من الصورة المتبقية في ذهني.
التنين الذي يمسكه سوسانو-ساما من مؤخرة رقبته يحدق به بعينين مفتوحتين على مصراعيهما، كما لو أنه أذهل من صوته العالي.
「حسنا اذن. سوف نعود الآن. اجعل أتباعك يشفونك بشكل صحيح. 」(سوسانو)
منذ أن قال ذلك بنظرة جدية، انتهى بي الأمر بمواجهة أثينا-سما.
「ماكوتو دونو، يجب أن ترسم قوسك كل يوم. من فضلك أسرع واكتشف الهدية من سوسانو ومني. 」(دايكوكوتين)
مع مطردها في يد واحدة، استدعت الرمح واحدًا تلو الآخر لمواصلة المعركة على المدى المتوسط والبعيد.
「من غير المرجح أن نلتقي مرة أخرى في حياتك. ذات يوم، عندما تنتهي حياتك، سوف نرحب بك بأذرع مفتوحة. 」 (أثينا)
「… أنت على حق.」 (أثينا)
حسنا كان ذلك مفاجئا.
هذا هو كيف هو.
وكان وصولهم مفاجئًا أيضًا، لذا فأنا لست متفاجئًا جدًا.
「لو وصلنا مبكرًا، لكان بإمكاننا الاهتمام بالأمور قبل تقديم هذا الوعد. لكننا لن ندع الأمور تنتهي بهذه الطريقة أيضًا. علينا على الأقل أن نمنح ماكوتو بعض الخبرة في القتال ضد الآلهة. إذا اضطررت إلى الاختيار بينك، الذي حصل على القوة الإلهية من أنيكي وتلك الإلهة المخادعة، فأنت الأجمل. 」(سوسانو)
「حسنا اذن. من فضلك قل هذا لتسوكيومى-ساما. أنني سأبقى على قيد الحياة بطريقة ما بفضل القوة التي تلقيتها منه.」 (ماكوتو)
لقد خمنت نوعًا ما أن هذا هو الحال.
「… نعم، سأخبر أنيكي بذلك بالتأكيد. كان ممتعا حقا. أوه نعم، أنيكي* يحب ياتا جاراسو أيضًا، لذا لا أستطيع أن أعطيه لك. إنها إلهة شمس نادرة وإله مهم جدًا، لذا سيكون من المؤلم أن تغضبها.」 (سوسانو)
「ماكوتو، احصل على بعض التدريب من أثينا.」 (سوسانو)
TLN: الأخت الكبرى
「من غير المرجح أن نلتقي مرة أخرى في حياتك. ذات يوم، عندما تنتهي حياتك، سوف نرحب بك بأذرع مفتوحة. 」 (أثينا)
أنيكي.
وكانت تلك بداية المعركة.
آه، أماتيراسو-ساما.
ماذا يعني بـ “يمسك ويسحق*”.
لقد غابت عن ذهني تمامًا، لكن حتى لو تذكرت، فأنا لا أعرف عنها ما يكفي لوضع أي افتراضات عنها على أي حال.
لا أستطيع حتى تحريك إصبع.
معركتي مع أثينا ساما كانت معقولة، لكن ربما كان يحاول أن يقول إنني قاتلت بشكل جيد حقًا.
انتظر، هل قال حاضر؟
حسنا، أعني.
TLN*: تم التغيير من اسم ملك المؤقت إلى “جسم القوة السحرية“
ستكون أكثر سعادة إذا أعاد ياتا جاراسو سان، لذلك لا يمكن قول المزيد.
「لو وصلنا مبكرًا، لكان بإمكاننا الاهتمام بالأمور قبل تقديم هذا الوعد. لكننا لن ندع الأمور تنتهي بهذه الطريقة أيضًا. علينا على الأقل أن نمنح ماكوتو بعض الخبرة في القتال ضد الآلهة. إذا اضطررت إلى الاختيار بينك، الذي حصل على القوة الإلهية من أنيكي وتلك الإلهة المخادعة، فأنت الأجمل. 」(سوسانو)
「واكا!」
TLN: الأخت الكبرى
「واكا سما!」
هل كان هذا هو الاختيار الصحيح؟
「واكا سما!」
الأرض باردة، هاه. انتظر، هذا ليس كل شيء.
يلوحون بأيديهم في وجهي، ويختفي الآلهة الثلاثة.
أعتقد أن الأمر لا يستحق حتى التفكير فيه.
بمجرد رحيلهم، يهرع أتباعي إلى جانبي، وينادون باسمي.
أنا مثير للشفقة، أليس كذلك.
「لا تقلق بشأن علاجي. آسف لكونك أنانية. فقط اسمحوا لي أن أكذب هنا لهذا اليوم. أعط الناس في روتسجارد عذرًا جيدًا.」 (ماكوتو)
إنهم غير متضررين.
أحاول مقاومة التعب الذي يدفعني إلى النوم العميق.
أنا فقط.
الآلهة لم تعد هنا بعد الآن أيضاً.
「ما هذا؟」 (أثينا)
أوف.
لقد خمنت نوعًا ما أن هذا هو الحال.
وعيي ينزلق بسرعة.
يبدو أن توموي سعيد بشكل غريب بذلك.
كل شيء عن هذا هو الحنين.
「لا، أثينا–ساما. ذلك ليس ضروريا. لم أشعر بهذا منذ وقت طويل، لذلك أود أن أبقى هكذا.」 (ماكوتو)
القرف.
تعبيره عتاب.
إذا اضطررت لمحاربة الآلهة في يوم من الأيام.
「…تش. سيكون الأمر مثيرًا للاهتمام أيضًا.」(سوسانو)
وعندما يأتي ذلك اليوم، سأقوم بالتأكيد وأسقطها.
أنا أسأل نفسي.
لا أريد أن تكون معركة قريبة.
وربما هو موافق.
أنت فقط… شاهد… بالتأكيد… سأطغى عليك…
وعيي ينزلق بسرعة.
◇◆◇◆◇◆◇◆
TLN*: في اللغة اليابانية هذا هو “必中/hicchuu” والذي يُترجم إلى “ضرب الهدف”. لست متأكدًا مما إذا كان هذا قد تم طرحه من قبل وتم تسميته بشيء آخر بواسطة ملك، لذا فهذا ما سأفعله الآن.
“حسنا اذن. أثينا تشان، أين يؤلمك~؟ 」(سوسانو)
والآن يبدو أنه مسرور بالعيد.
「هذا تحرش جنسي، سأخبر كوشينادا–ساما.」 (أثينا)
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
TLN: كوشيناداهيمي هي إله شنتو، زوجة سوسانو.
「أوغو…」 (أثينا)
「أول شيء تفعله هو التهديد بإخبار زوجتي!」 (سوسانو)
ومع ذلك فإن النتيجة بالنسبة لي هي الهزيمة المطلقة.
「احفظ الكوميديا لوقت لاحق. حسنًا، أثينا جو تشان. أنت في الواقع لا تستطيعي أن تشعري بالذراع اليسرى التي استخدمتها للدفاع، أليس كذلك؟ 」(دايكوكوتين)
لقد بدأت أدرك قليلًا ما يشعر به الأعداء الذين يواجهونني.
「… لا أستطيع أن أشعر بذراعي اليمنى أيضًا.」 (أثينا)
هذه هي المعلومات التي يسعدني أن أعرفها.
「بدأ ماكوتو–كون بالضغط عليك بشكل كبير في مرحلة ما، أليس كذلك؟ لم نتمكن من التوقف عن الابتسام وتساءلنا عما إذا كنت ستستدعي معداتك المناسبة」(سوسانو)
لم أستطع خوض معركة على الإطلاق ضد أثينا سما.
「… هل سيكون الإنسان، لا، الهيومان الذي تم تعديله بواسطة تلك الفتاة قادرًا على مثل هذه الأشياء؟」 (أثينا)
أنا أدرك أنني لم أكن أعرف كيف سيكون الأمر عندما يتم دفعي إلى أقصى حدودي، لذا فهذه فائدة كبيرة بالنسبة لي.
أثينا تطوي ذراعها في وضع مهيب.
「هيوه!」 (أثينا)
ينقر دايكوكوتين بمطرقته بخفة على ساقها.
ربما لا استطيع خلعها بنفسي.
「هنا.」(دايكوكوتين)
لذلك كان قتالي يستحق الثناء من الآلهة، هاه.
「هيوه!」 (أثينا)
「أود أن أسأل شيئين آخرين، هل سيكون ذلك على ما يرام، جو تشان؟」 (دايكوكوتين)
أثينا تنهار على ظهرها.
「أول شيء تفعله هو التهديد بإخبار زوجتي!」 (سوسانو)
كما هو متوقع من شيفا – لا؛ كما هو متوقع، كانت أثينا تزييف حالتها.
الإلهة أثينا، إلهة الحرب، أثينا.
「الحصول على الفكرة من درع ماكوتو السحري واستخدام قوتك السحرية لتحريك جسمك مباشرة يعد إنجازًا كبيرًا. أنت تتحكم في نفسك مثل الدمية، أليس كذلك؟」(دايكوكوتين)
حسنا، أعني.
「لقد استخدمت ذلك لإخراج تدفق المعركة من سيطرة ماكوتو، هاه؟ بعد ذلك، فقد التركيز واتخذ خطوة سيئة باستخدام الهجمات التي تتطلب جهدًا بدنيًا في تتابع سريع، مما أدى إلى هزيمة نفسه بشكل فعال. كما هو متوقع منك، أثينا، أنت تظهرين حكمة سنواتك العديدة! 」(سوسانو)
لم يكن بإمكاني اختيار أي شخص غيرها.
「ما زلت صغيرة! لا أريد أن يتم التعليق على عمري من قبل أمثالكما! 」(أثينا)
معركتي مع أثينا ساما كانت معقولة، لكن ربما كان يحاول أن يقول إنني قاتلت بشكل جيد حقًا.
『واهاهاها!』
لا أريد أن تكون معركة قريبة.
تركب الآلهة ياتا-جاراسو، في طريق عودتهم إلى العالم حيث توجد اليابان، حيث عاش ماكوتو ذات يوم.
「في جميع الاحتمالات، لن يواجه أي مشاكل. إنه مثير للإعجاب للغاية.」(دايكوكوتين)
موضوع محادثتهم هو المعركة بين ماكوتو وأثينا.
سوسانو-ساما يضحك بصوت عالٍ عند هذا المنظر.
「حسنًا، إذا كان بهذه القوة، فهذا ماكوتو. أنا متأكد من أنه لن يواجه أي مشكلة إذا حارب الإلهة.」 (سوسانو)
أثينا-سما تسأل باهتمام.
「في جميع الاحتمالات، لن يواجه أي مشاكل. إنه مثير للإعجاب للغاية.」(دايكوكوتين)
「سوف أقابله، على ما أعتقد. إنه صندوق مشي مليئ بالمفاجآت، لدي شعور بأنه قادر على جعل المستحيل ممكنًا. 」(سوسانو)
「بصراحة، سأعترف على الرغم من كبريائي بأنني كنت غارقة. هذا الصبي يتجاوز بالفعل الإطار البشري.」 (أثينا)
الأرض باردة، هاه. انتظر، هذا ليس كل شيء.
「مهما كان الأمر، فهو هيومان. يوجد بالفعل إنسانان نقيان في هذا العالم. ربما كان ذلك لأنه كان مفيدًا في تشكيل المستقبل حيث وصلت الإلهة إلى حدودها، لكن الجمع بين البشر وماكوتو غير عادي.」 (سوسانو)
انتهى بي الأمر بمرافقتي بشكل مخجل إلى غرفتي من قبل الآلهة.
「إنها مثل المطرقة والإزميل، أليس كذلك؟ إذا قام البشر بتحفيز إمكاناته ولو قليلاً، فسوف يقودها ماكوتو ويفتحها. كان التخلص من العوالم المتوازية التي لا تعد ولا تحصى والتي قام الإنسانان بتوسيعها أمرًا مزعجًا حقًا. ولم يلعب تسريع ماكوتو للعملية دورًا كبيرًا في ذلك أيضًا.」(دايكوكوتين)
كان ردي هو استخدام السحر الذي تعلمته في هذا العالم بحرية، بالإضافة إلى قوسي ودرع القوة السحري الخاص بي.
「التنظيف بعد أعمال التخلص هذه. لقد أخبرت ماكوتو أنك ستقدم له هدية ولكنك تخطط لجعل ماكوتو يفعل ذلك، أليس كذلك أيها الرجل العجوز؟ الانتقام من إجبارك على القيام بمثل هذا العمل المزعج؟」 (سوسانو)
ربما لم تكن أثينا-ساما بحاجة إلى الموافقة على خطتي، لكنها فعلت ذلك.
「هو هو هو. من الجيد أن تكون على استعداد لتحمل المصاعب أثناء شبابك. أخبره جو تشان أننا لن نلتقي مرة أخرى، لكنني أتساءل. أستطيع رؤيتنا نلتقي مرة أخرى.」(دايكوكوتين)
عندما سمعت أنه كان الجنرال الشيطاني، أمرت توموي بإعادته على الفور، ولكن بعد التفكير في الأمر بعناية، أدركت أنه سيكون من غير المناسب تمامًا إعادته إلى حالته الحالية.
「… هل تريد الرهان عليه؟」 (سوسانو)
…
“بالطبع. جو تشان لن يقابله، لكنني سأفعل. ماذا عنك يا سوسانو؟ 」(دايكوكوتين)
「ماكوتو، هذا إله. كانت هناك أشياء لم تكن لتعرفها دون مواجهة شخص ما، أليس كذلك؟ 」(سوسانو)
「سوف أقابله، على ما أعتقد. إنه صندوق مشي مليئ بالمفاجآت، لدي شعور بأنه قادر على جعل المستحيل ممكنًا. 」(سوسانو)
يبدو أنهم قد أعجبوا بالكحول الياباني.
「انتظر، لم أقل كلمة واحدة عن الرهان!」 (أثينا)
انه ممكن…
「مرحبًا، هل أثينا–ساما العظيمة لا تثق بما تقوله للآخرين؟ بقول مثل هذه الأشياء الغامضة، هل أنت نفس تلك الإلهة؟ 」(سوسانو)
أنا فقط.
「أوغو…」 (أثينا)
وعندما يأتي ذلك اليوم، سأقوم بالتأكيد وأسقطها.
「لا تقلق، إنه ليس رهانًا مهمًا. إنها فقط من أجل المتعة، من أجل المتعة! لا تقلق بشأن ذلك! 」(سوسانو)
「لذا. هل تقول أن قوة أنيكي ظهرت فقط في تلك القدرة الغريبة على التدخل؟ لقد كانت تلك قدرة غير مكتملة تمامًا. كان يسمى ساكاي أو شيء من هذا، أليس كذلك؟ فقط دقتها تشبه أسلوب أنيكي.」(سوسانو)
يربت سوسانو على ظهر أثينا.
“حسنا اذن. أثينا تشان، أين يؤلمك~؟ 」(سوسانو)
أثينا تتأوه ونظرة الخلاف على وجهها.
لقد كنت مستعدًا لمعركة طويلة على أي حال، لأن شيكي لن يتمكن من التعافي بسرعة.
「أود أن أسأل شيئين آخرين، هل سيكون ذلك على ما يرام، جو تشان؟」 (دايكوكوتين)
لقد طاردت هذا الشعور وكنت “يائسًا” من أجله، لكنني قررت عدم التفكير في الأمر.
「ما هذا؟」 (أثينا)
وعيي ينزلق بسرعة.
「الأول يتعلق بقوة ماكوتو. ما نوع التغييرات التي حدثت داخل ماكوتو بسبب قوة تسوكويومي دونو؟ 」(دايكوكوتين)
يبدو أن هؤلاء الثلاثة يحبون الكحول الياباني.
「هذا…」 (أثينا)
هل تسمي هذا… خدعة سحرية؟
「لا تخفي ذلك، حسنا؟ أعلم جيدًا أنك كنت مهتمًا بها بنفسك وحاولت التعرف عليها من ماكوتو، لهذا السبب جعلتك تواجههي في المقام الأول. 」(سوسانو)
بتحريك عيني فقط في اتجاه صوته، أرى أن أتباعي الثلاثة قد اندفعوا نحوي أيضًا.
「… إنه الآن ماكر للغاية، لكن كان يجب أن تخمن ذلك الآن.」 (أثينا)
كان عقل ريفت-كون لا يزال في حالته التراجعية، لذا كانت تصرفاته الغريبة شائعة بين الأشخاص المخمورين.
「كما اعتقدت، أنت تتحدث عن مكان أسورا؟」 (سوسانو)
أشعر بصرامة منهم تشبه إحساسي بالرماية.
「نعم. من المحتمل أن يكون الدافع هو عقد مع شخص يمكنه التلاعب بالفضاء، ولكن يبدو أنه استخدم قدرًا كبيرًا من القوة الإلهية لتوسيع تلك المساحة الصغيرة إلى عالم كامل. لقد تم استخدام الجزء من تلك القوة الذي كان من المفترض أن ينمي قدراته من أجل ذلك. يمكن القول أنه بطريقة ما، مرتبط بهذا العالم. 」(أثينا)
يبدو أن توموي سعيد بشكل غريب بذلك.
「لذا. هل تقول أن قوة أنيكي ظهرت فقط في تلك القدرة الغريبة على التدخل؟ لقد كانت تلك قدرة غير مكتملة تمامًا. كان يسمى ساكاي أو شيء من هذا، أليس كذلك؟ فقط دقتها تشبه أسلوب أنيكي.」(سوسانو)
「… أنت على حق.」 (أثينا)
「بغض النظر عن مدة وجوده، لم أسمع أبدًا عن مساهمة قوة إله القمر في الخلق. قد يكون هذا مثالاً على الاحتمالات الجديدة الناجمة عن التفاعل بين الناس والآلهة. 」(دايكوكوتين)
لقد صدمتني باعتبارها إلهة جادة للغاية، لكنها تبدو من النوع الذي يصبح مفعمًا بالحيوية مع قليل من الكحول بداخلها.
「أعتقد أن الأمر كان أشبه باليابان بسبب آثار حنينه إلى الوطن. سيكون الأمر مؤلمًا حقًا إذا وجدته الإلهة، لكن… 」(سوسانو)
بمعنى آخر، قد تكون تلك الحشرة آلهة أعرفها.
يتذكر سوسانو دهشته من مدى تشابه عالم ماكوتو مع اليابان.
「بصراحة، سأعترف على الرغم من كبريائي بأنني كنت غارقة. هذا الصبي يتجاوز بالفعل الإطار البشري.」 (أثينا)
「من المحتمل أن يكون لهذا تأثير كبير. لقد تأكدنا من أن الفتاة لا تستطيع التدخل في الأمر، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك ما يدعو للقلق الآن.」 (أثينا)
موضوع محادثتهم هو المعركة بين ماكوتو وأثينا.
دايكوكوتين يعطي إيماءة كبيرة.
لقد كنت مستعدًا لمعركة طويلة على أي حال، لأن شيكي لن يتمكن من التعافي بسرعة.
وربما هو موافق.
「نعم، لم تكن هذه معركة يجب أن تشعر بالخجل منها.」 (أثينا)
「حسنًا إذن، الشيء الآخر. سوريهيت، هل كان الأمر مزعجًا بعد كل شيء؟ 」(دايكوكوتين)
أنا أسأل نفسي.
「… نعم. كان ذلك مصدر إزعاج كبير. خاصة أنه ينغمس في المعركة وينسى عواطفه ويقاتل بلا رحمة. لقد أطلق النار عليّ بلا هوادة، وبحلول الوقت الذي لم أستطع فيه رفع ذراعي بعد الآن، شعرت بصراحة وكأنني أواجه آلة. أنا أرتجف الآن فقط أتذكر ذلك. 」(أثينا)
「هذا تحرش جنسي، سأخبر كوشينادا–ساما.」 (أثينا)
「عزيزتي. من الجيد أن القدرة التي يطورها هي موهبته بالقوس. هذا هو الأفضل لماكوتو. إنه يستخدم بالفعل هذا Surehit ليس فقط مع القوس، ولكن أيضًا مع سحره.」(دايكوكوتين)
فجأة يضيق دايكوكوتن عينيه وينظر إلى سوسانو.
الأرض باردة، هاه. انتظر، هذا ليس كل شيء.
تعبيره عتاب.
ولكن مع هذه التجربة.
「مرحبًا، لقد اقترحت للتو طريقة لإعداد ماكوتو حتى يتمكن من تدبر أمره بطريقة ما إذا قاتل إلهًا، كما تعلم؟」 (سوسانو)
◇◆◇◆◇◆◇◆
「… من المحبط أنه لا يمكننا فعل أي شيء سوى الدعاء من أجل أن يكون هذا كافياً. آمل ألا يكون الشيء التالي الذي نسمعه عن هذا العالم هو طلب تدميره. 」(دايكوكوتين)
「في الواقع، لكنك قاتلت بشجاعة، ماكوتو كون. الآن إذن، دعنا نصلح حالتك. 」(أثينا)
「أشعر بنفس الشيء.」 (سوسانو)
「شكرًا. سيكون أنيكي سعيدًا أيضًا. على أي حال، قمنا بتجهيز الأمور لمراقبتها للتأكد من أنها لم تنتهك تلك القيود. 」(سوسانو)
“أنا أيضاً. العوالم التي دمرتها تدخل الآلهة هي وجود حزين. 」(أثينا)
الآلهة لم تعد هنا بعد الآن أيضاً.
ناقش الآلهة الثلاثة ماكوتو.
تعبيره عتاب.
المستقبل الذي سيصرخ فيه على الهدية التي تركوها له ليس بعيدًا.
「حسنًا، هل تفضلني أم الرجل العجوز دايكوكو؟ إذا ارتكبنا أي خطأ في مقدار القوة التي نستخدمها، فستحصل على دورة تدريبية عملية حول كيفية إبادتك. 」
هاها، على الأقل هذا يمنحني بعض الفسحة.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
أوقفه دايكوكوتين-ساما.
———–
「الحصول على الفكرة من درع ماكوتو السحري واستخدام قوتك السحرية لتحريك جسمك مباشرة يعد إنجازًا كبيرًا. أنت تتحكم في نفسك مثل الدمية، أليس كذلك؟」(دايكوكوتين)
「أوغو…」 (أثينا)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
