منظمة خيرية
الفصل 261 منظمة خيرية
عندما لاحظ أنها لم تكن سعيدة للغاية ، توقف على الفور عن فعل أي شيء من شأنه أن يؤدي إلى تفاقم الوضع. مشى ببساطة نحو موقف السيارات. بمجرد رحيل وانغ يو ، استدارت شين شيشي ونظرت إلى تشانغ هنغ.
سيكون من غير الحكمة بالنسبة لهم العودة إلى مركز التسوق في الوقت الحالي ، لذلك أحضر تشانغ هنغ هاياس اسوكا إلى مطعم مختلف لتناول الطعام الساخن. بعد ذلك ، ساعدها في اختيار التوفو المخمر والشاي والنبيذ الأبيض الذي تريده عائلتها. كما اشترت بعض الهدايا لأبناء أخيها وقميصا قصير الأكمام في غير موسمه لنفسها أيضا.
“نعم ، لكن كل ما نفعله يبدو أنه لا يحظى بشعبية هنا. نحن متخصصون في دراسة والتعامل مع الكائنات الفضائية التي تغزو البلاد. أنت تعرف عنهم ، أليس كذلك؟
كانت رؤية شهية هاياس اسوكا الشرهة للبيع بالتجزئة كافية لإثبات أن النساء يمكن أن يكن مثل قطار هكسي السريع الهارب عندما يتعلق الأمر بالتسوق. كان الظلام قد حل بالفعل عندما انتهت أخيرا. بعد تناول بعض الرامين لتناول العشاء ، أعادها تشانغ هنغ إلى نزلها. بمجرد أن أصبحت آمنة ، عاد إلى مسكنه.
“وانغ يو. أعتقد أننا يجب أن نحاول أن نهدأ الليلة. دعنا نكتشف طريقة أخرى للتعامل مع هذه المسألة”.
تم جدولة الامتحانات النهائية لكل دورة بشكل مختلف ولم يحصل جميع الطلاب على فترات راحة الفصل الدراسي في نفس الوقت. في ذلك الوقت ، حتى الدفعة الأخيرة من الطلاب كانت قد انتهت من نهائياتهم ، وترك بيت الشباب مع متدربي الجامعة مثل تشانغ هنغ و ما وي. مع رحيل معظم الطلاب ، كان الحرم الجامعي صامتا بشكل مخيف في الليل.
“قل لي ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك؟ لن نكتشف أبدا كيفية التعامل مع هذا الشيء إذا لم نقترب منه. وبينما نتكلم الآن، ربما يكون قد قتل بالفعل شخصا بريئا. قلت لها… أخبرتها أن هذه ستكون مهمة خطيرة. وافقت على القيام بذلك ، ووعدتها بدفع أموال جيدة لها للتعويض عن المخاطر التي ستواجهها “.
بعد فترة ، رأى تشانغ هنغ وجها مألوفا تحت مصباح الشارع. كانت شين شيشي. لم يرها بعد عشاءهما غير السار منذ وقت ليس ببعيد ، وكانت آخر ذكرياته عنها عندما ركبت سيارة مرسيدس سوداء. قادمة من عائلة ثرية ، لم تكن بحاجة إلى العمل في الجامعة خلال فترات الراحة ، لذلك فوجئ تشانغ هنغ بأنها لا تزال حول الحرم الجامعي. كان يقف إلى جانبها الشاب الذي اصطحبها فى سيارة مرسيدس. يبدو أنهم كانوا في جدال ساخن.
“لا يمكن اعتبار هذا خطرا. سنبقى بالقرب منها ونقفز إذا حدث أي شيء. سأضمن سلامتها شخصيا”.
“لا أستطيع قبول اقتراحك! لا يمكننا أن نجعل شخصا بريئا يخاطر بمثل هذه المخاطر”.
كانت الظروف في ذلك الوقت حرجة ، وبالتالي ، لم تقل شين شيشي كلمة واحدة عنها. لقد سمعت عن الشائعات التي تدور حولها فى الجامعة. على الرغم من أنها كانت غير سارة ، إلا أنها لم تكلف نفسها عناء شرح نفسها حتى لو كان ذلك يفسر اختفائها المفاجئ من الجامعة أو عدم عودتها إلى السكن ليلا. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنها كانت على ما يرام مع الشائعات. الآن بعد أن انتشرت في جميع أنحاء الجامعة ، تم تحقيق هدفها. ومع ذلك ، كانت ترغب في الاحتفاظ بها ، خاصة أمام تشانغ هنغ.
“لا يمكن اعتبار هذا خطرا. سنبقى بالقرب منها ونقفز إذا حدث أي شيء. سأضمن سلامتها شخصيا”.
“دعونا ننهي الأمر هنا الليلة” ، قالت شين شيشي للشاب.
“ضمان سلامتها؟ أنت؟ أو يانغ تسيهي؟ لا عليك. حتى الآن ، ما زلنا لا نستطيع معرفة ما هو هذا الشيء بحق الجحيم أو كيف من المفترض أن نتعامل معه. لا يمكننا حتى حماية أنفسنا ، ناهيك عن حمايتها!
“قل لي ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك؟ لن نكتشف أبدا كيفية التعامل مع هذا الشيء إذا لم نقترب منه. وبينما نتكلم الآن، ربما يكون قد قتل بالفعل شخصا بريئا. قلت لها… أخبرتها أن هذه ستكون مهمة خطيرة. وافقت على القيام بذلك ، ووعدتها بدفع أموال جيدة لها للتعويض عن المخاطر التي ستواجهها “.
كل ما قالته شين شيشي لتشانغ هنغ شرحت حجتها مع وانغ يو. ومع ذلك ، لا تزال تحتفظ بالكثير من التفاصيل عنه ، مثل نوع الكائنات الفضائية التي كانوا يتعاملون معها أو لماذا تكون حياة أي شخص معرضة للخطر من التعامل معهم. كان هناك أيضا احتمال أن تشانغ هنغ لم يسمع أيا منها ، مع الأخذ في الاعتبار أنه كانت هناك مسافة بينهما في وقت سابق. ومع ذلك ، لم ترغب شين شيشي في الخوض في الموضوع أكثر ، وعدم الرغبة في الانغماس فيه بعد شرحها الموجز.
“لا! ليس لديها أي فكرة عما هي على وشك أن تصادفه …
كانت الظروف في ذلك الوقت حرجة ، وبالتالي ، لم تقل شين شيشي كلمة واحدة عنها. لقد سمعت عن الشائعات التي تدور حولها فى الجامعة. على الرغم من أنها كانت غير سارة ، إلا أنها لم تكلف نفسها عناء شرح نفسها حتى لو كان ذلك يفسر اختفائها المفاجئ من الجامعة أو عدم عودتها إلى السكن ليلا. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنها كانت على ما يرام مع الشائعات. الآن بعد أن انتشرت في جميع أنحاء الجامعة ، تم تحقيق هدفها. ومع ذلك ، كانت ترغب في الاحتفاظ بها ، خاصة أمام تشانغ هنغ.
فجأة ، توقفت شين شيشي مؤقتا عندما لاحظت تشانغ هنغ يسير نحوها. حاول الشاب السخرية من تشانغ هنغ عن طريق تصويب حاجبيه ، فقط ليقابله عبوس شين شي شي. خلال التجمع الأخير ، كان من المفترض أن يصطحب الشاب شين شيشي في مكان بعيد عن المطعم. لم تعتقد أبدا أنه سيقود سيارته بالفعل على طول الطريق إلى هناك ويأخذ زمام المبادرة لفتح الباب لها.
سيكون من غير الحكمة بالنسبة لهم العودة إلى مركز التسوق في الوقت الحالي ، لذلك أحضر تشانغ هنغ هاياس اسوكا إلى مطعم مختلف لتناول الطعام الساخن. بعد ذلك ، ساعدها في اختيار التوفو المخمر والشاي والنبيذ الأبيض الذي تريده عائلتها. كما اشترت بعض الهدايا لأبناء أخيها وقميصا قصير الأكمام في غير موسمه لنفسها أيضا.
كانت الظروف في ذلك الوقت حرجة ، وبالتالي ، لم تقل شين شيشي كلمة واحدة عنها. لقد سمعت عن الشائعات التي تدور حولها فى الجامعة. على الرغم من أنها كانت غير سارة ، إلا أنها لم تكلف نفسها عناء شرح نفسها حتى لو كان ذلك يفسر اختفائها المفاجئ من الجامعة أو عدم عودتها إلى السكن ليلا. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنها كانت على ما يرام مع الشائعات. الآن بعد أن انتشرت في جميع أنحاء الجامعة ، تم تحقيق هدفها. ومع ذلك ، كانت ترغب في الاحتفاظ بها ، خاصة أمام تشانغ هنغ.
كانت الظروف في ذلك الوقت حرجة ، وبالتالي ، لم تقل شين شيشي كلمة واحدة عنها. لقد سمعت عن الشائعات التي تدور حولها فى الجامعة. على الرغم من أنها كانت غير سارة ، إلا أنها لم تكلف نفسها عناء شرح نفسها حتى لو كان ذلك يفسر اختفائها المفاجئ من الجامعة أو عدم عودتها إلى السكن ليلا. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنها كانت على ما يرام مع الشائعات. الآن بعد أن انتشرت في جميع أنحاء الجامعة ، تم تحقيق هدفها. ومع ذلك ، كانت ترغب في الاحتفاظ بها ، خاصة أمام تشانغ هنغ.
على الرغم من أنها لم تكن تحمل أي مشاعر رومانسية تجاه تشانغ هنغ ، إلا أنها اضطرت إلى الاعتراف بأنه ترك لها انطباعا ممتازا. لقد هجرها العديد من الأصدقاء بسبب الحادث الأخير ، ولم يتحدث معها سوى عدد قليل دون إصدار أحكام.
“قل لي ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك؟ لن نكتشف أبدا كيفية التعامل مع هذا الشيء إذا لم نقترب منه. وبينما نتكلم الآن، ربما يكون قد قتل بالفعل شخصا بريئا. قلت لها… أخبرتها أن هذه ستكون مهمة خطيرة. وافقت على القيام بذلك ، ووعدتها بدفع أموال جيدة لها للتعويض عن المخاطر التي ستواجهها “.
“دعونا ننهي الأمر هنا الليلة” ، قالت شين شيشي للشاب.
“ضمان سلامتها؟ أنت؟ أو يانغ تسيهي؟ لا عليك. حتى الآن ، ما زلنا لا نستطيع معرفة ما هو هذا الشيء بحق الجحيم أو كيف من المفترض أن نتعامل معه. لا يمكننا حتى حماية أنفسنا ، ناهيك عن حمايتها!
“حسنا. سأرسل لك رسالة وي شات لاحقا.”
تم جدولة الامتحانات النهائية لكل دورة بشكل مختلف ولم يحصل جميع الطلاب على فترات راحة الفصل الدراسي في نفس الوقت. في ذلك الوقت ، حتى الدفعة الأخيرة من الطلاب كانت قد انتهت من نهائياتهم ، وترك بيت الشباب مع متدربي الجامعة مثل تشانغ هنغ و ما وي. مع رحيل معظم الطلاب ، كان الحرم الجامعي صامتا بشكل مخيف في الليل.
أومأ الشاب برأسه وتوقف عن التحديق في تشانغ هنغ
سيكون من غير الحكمة بالنسبة لهم العودة إلى مركز التسوق في الوقت الحالي ، لذلك أحضر تشانغ هنغ هاياس اسوكا إلى مطعم مختلف لتناول الطعام الساخن. بعد ذلك ، ساعدها في اختيار التوفو المخمر والشاي والنبيذ الأبيض الذي تريده عائلتها. كما اشترت بعض الهدايا لأبناء أخيها وقميصا قصير الأكمام في غير موسمه لنفسها أيضا.
“وانغ يو. أعتقد أننا يجب أن نحاول أن نهدأ الليلة. دعنا نكتشف طريقة أخرى للتعامل مع هذه المسألة”.
“ضمان سلامتها؟ أنت؟ أو يانغ تسيهي؟ لا عليك. حتى الآن ، ما زلنا لا نستطيع معرفة ما هو هذا الشيء بحق الجحيم أو كيف من المفترض أن نتعامل معه. لا يمكننا حتى حماية أنفسنا ، ناهيك عن حمايتها!
رفع وانغ يو حاجبيه ، مستشعرا أن شين شيشي لم تكن سعيدة جدا بالأمر برمته. منذ المرة الأولى التي التقيا فيها ، ترك نضجها العاطفي انطباعا عميقا عليه. مهما كان الموقف ، فإن شين شيشي ستعطي الأولوية دائما لمشاعر من حولها.
بعد فترة ، رأى تشانغ هنغ وجها مألوفا تحت مصباح الشارع. كانت شين شيشي. لم يرها بعد عشاءهما غير السار منذ وقت ليس ببعيد ، وكانت آخر ذكرياته عنها عندما ركبت سيارة مرسيدس سوداء. قادمة من عائلة ثرية ، لم تكن بحاجة إلى العمل في الجامعة خلال فترات الراحة ، لذلك فوجئ تشانغ هنغ بأنها لا تزال حول الحرم الجامعي. كان يقف إلى جانبها الشاب الذي اصطحبها فى سيارة مرسيدس. يبدو أنهم كانوا في جدال ساخن.
عندما لاحظ أنها لم تكن سعيدة للغاية ، توقف على الفور عن فعل أي شيء من شأنه أن يؤدي إلى تفاقم الوضع. مشى ببساطة نحو موقف السيارات. بمجرد رحيل وانغ يو ، استدارت شين شيشي ونظرت إلى تشانغ هنغ.
أومأ الشاب برأسه وتوقف عن التحديق في تشانغ هنغ
“أنا آسفة. أشعر بالرغبة في تناول بعض شاي الحليب. هل ترغب في المجيء معي؟”
كل ما قالته شين شيشي لتشانغ هنغ شرحت حجتها مع وانغ يو. ومع ذلك ، لا تزال تحتفظ بالكثير من التفاصيل عنه ، مثل نوع الكائنات الفضائية التي كانوا يتعاملون معها أو لماذا تكون حياة أي شخص معرضة للخطر من التعامل معهم. كان هناك أيضا احتمال أن تشانغ هنغ لم يسمع أيا منها ، مع الأخذ في الاعتبار أنه كانت هناك مسافة بينهما في وقت سابق. ومع ذلك ، لم ترغب شين شيشي في الخوض في الموضوع أكثر ، وعدم الرغبة في الانغماس فيه بعد شرحها الموجز.
استطاع تشانغ هنغ أن يرى أن شين شيشي كانت بالتأكيد في مزاج سيئ لذلك لم يرفض عرضها. خرج كلاهما من الجامعة إلى كوكو ، وهو متجر شاي بالحليب بالقرب من محطة الحافلات. اشترت شين شيشي كوبين من شاي الحليب وسلم واحدا بسكر أقل إلى تشانغ هنغ.
استطاع تشانغ هنغ أن يرى أن شين شيشي كانت بالتأكيد في مزاج سيئ لذلك لم يرفض عرضها. خرج كلاهما من الجامعة إلى كوكو ، وهو متجر شاي بالحليب بالقرب من محطة الحافلات. اشترت شين شيشي كوبين من شاي الحليب وسلم واحدا بسكر أقل إلى تشانغ هنغ.
“أعتقد أنك تغيرت كثيرا.”
“يبدو أنك تفعل شيئا ذا مغزى كبير.”
كان كلاهما مجرد معارف ، ولم تكن شين شيشي تعرف الكثير عن تشانغ هنغ. لذلك ، توصلت إلى بيان عشوائي وسرعان ما نقلت المحادثة إلى الشاب الذي كانت معه.
“قل لي ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك؟ لن نكتشف أبدا كيفية التعامل مع هذا الشيء إذا لم نقترب منه. وبينما نتكلم الآن، ربما يكون قد قتل بالفعل شخصا بريئا. قلت لها… أخبرتها أن هذه ستكون مهمة خطيرة. وافقت على القيام بذلك ، ووعدتها بدفع أموال جيدة لها للتعويض عن المخاطر التي ستواجهها “.
“وانغ يو. لقد تعرفت عليه من منظمة خيرية»، قالت شين شيشي بينما كانت تزرع قشة في كوبها.
“نعم ، لكن كل ما نفعله يبدو أنه لا يحظى بشعبية هنا. نحن متخصصون في دراسة والتعامل مع الكائنات الفضائية التي تغزو البلاد. أنت تعرف عنهم ، أليس كذلك؟
“منظمة خيرية؟”
تم جدولة الامتحانات النهائية لكل دورة بشكل مختلف ولم يحصل جميع الطلاب على فترات راحة الفصل الدراسي في نفس الوقت. في ذلك الوقت ، حتى الدفعة الأخيرة من الطلاب كانت قد انتهت من نهائياتهم ، وترك بيت الشباب مع متدربي الجامعة مثل تشانغ هنغ و ما وي. مع رحيل معظم الطلاب ، كان الحرم الجامعي صامتا بشكل مخيف في الليل.
“نعم ، لكن كل ما نفعله يبدو أنه لا يحظى بشعبية هنا. نحن متخصصون في دراسة والتعامل مع الكائنات الفضائية التي تغزو البلاد. أنت تعرف عنهم ، أليس كذلك؟
“لا يمكن اعتبار هذا خطرا. سنبقى بالقرب منها ونقفز إذا حدث أي شيء. سأضمن سلامتها شخصيا”.
“لقد سمعت عنهم في فصل علم الأحياء في المدرسة الثانوية.”
“لقد سمعت عنهم في فصل علم الأحياء في المدرسة الثانوية.”
“هذه الكائنات تجلب آثارا كارثية على نظامنا البيئي. فهي لا تؤثر على الاقتصاد فحسب ، بل ستؤدي في النهاية إلى انقراض جميع أشكال الحياة على هذا الكوكب. نعتقد أن بقاء البشر ذاته قد يكون مهددا معهم. بلدنا هو مثال جيد على الضرر الذي يمكن أن تسببه هذه الكائنات خارج كوكب الأرض. على الرغم من أن الحكومة تحاول حل المشكلة مرة واحدة وإلى الأبد ، إلا أن القوى العاملة تفتقر بشدة ، وهذا هو السبب في أن منظمات مثل منظمتنا تقدم المساعدة لهم. عادة ما يقوم السكان بإبلاغنا بأي مشاهدات ، أو يستفسرون عنها عبر الإنترنت. عندما يكون لدينا ما يكفي من المعلومات، سنسافر إلى المواقع المتضررة ونوفر لهم خدمة تحديد الهوية المجانية”.
“دعونا ننهي الأمر هنا الليلة” ، قالت شين شيشي للشاب.
“يبدو أنك تفعل شيئا ذا مغزى كبير.”
بعد فترة ، رأى تشانغ هنغ وجها مألوفا تحت مصباح الشارع. كانت شين شيشي. لم يرها بعد عشاءهما غير السار منذ وقت ليس ببعيد ، وكانت آخر ذكرياته عنها عندما ركبت سيارة مرسيدس سوداء. قادمة من عائلة ثرية ، لم تكن بحاجة إلى العمل في الجامعة خلال فترات الراحة ، لذلك فوجئ تشانغ هنغ بأنها لا تزال حول الحرم الجامعي. كان يقف إلى جانبها الشاب الذي اصطحبها فى سيارة مرسيدس. يبدو أنهم كانوا في جدال ساخن.
كل ما قالته شين شيشي لتشانغ هنغ شرحت حجتها مع وانغ يو. ومع ذلك ، لا تزال تحتفظ بالكثير من التفاصيل عنه ، مثل نوع الكائنات الفضائية التي كانوا يتعاملون معها أو لماذا تكون حياة أي شخص معرضة للخطر من التعامل معهم. كان هناك أيضا احتمال أن تشانغ هنغ لم يسمع أيا منها ، مع الأخذ في الاعتبار أنه كانت هناك مسافة بينهما في وقت سابق. ومع ذلك ، لم ترغب شين شيشي في الخوض في الموضوع أكثر ، وعدم الرغبة في الانغماس فيه بعد شرحها الموجز.
عندما لاحظ أنها لم تكن سعيدة للغاية ، توقف على الفور عن فعل أي شيء من شأنه أن يؤدي إلى تفاقم الوضع. مشى ببساطة نحو موقف السيارات. بمجرد رحيل وانغ يو ، استدارت شين شيشي ونظرت إلى تشانغ هنغ.
____________________
“نعم ، لكن كل ما نفعله يبدو أنه لا يحظى بشعبية هنا. نحن متخصصون في دراسة والتعامل مع الكائنات الفضائية التي تغزو البلاد. أنت تعرف عنهم ، أليس كذلك؟
Cobra
Cobra
“يبدو أنك تفعل شيئا ذا مغزى كبير.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
