الشمس الخالدة
الفصل 77 – الشمس الخالدة
فكر تشونغ يو بعمق، وتواصل بشكل أعمق وأعمق في محاولة لاستكشاف المزيد من الأرواح. مرت لحظات واستمر الوقت في الهروب، لكنه ما زال غير قادر على العثور على الوقت.
تم جذب أضواء القمر المحيطة بواسطة بوابة النقل الآني الحجرية العملاقة، وفي لحظة عابرة فقط، استعاد القمر لمعانه المعتاد. لن يعرف أحد أبدًا أن صبيًا بشريًا صغيرًا متكللاً في ضوء القمر كان يتجه نحو الشمس خلال فترة زمنية مدتها خمسة عشر دقيقة.
لقد كانت رحلة رائعة وخيالية، ولم يستغرق الأمر سوى غمضة عين للانتقال الفوري من البركان إلى القمر؛ لكن الرحلة لم تكن بهذه البساطة عند السفر من القمر إلى الشمس. كان الوقت الذي يقضيه أطول بكثير، بحيث يمكن لـ تشونغ يو أن يقول بأنه كان يسافر في الضوء، وكانت سرعته كبيرة بشكل لا يصدق!
لقد كان سريعًا بشكل لا يمكن تصوره لدرجة أنه لم يعد يشعر كما لو كان يسافر عبر الفضاء، بل قام بتحريف الفضاء نفسه مباشرة للقفز من نقطة إلى أخرى – كوكب تلو الآخر يومض أمامه كأنهم ضباب.
بالطبع، كل هذا بفضل شين هوو، بدونه، أخشى أنني كنت سأموت منذ فترة طويلة في روح الشيطان يين إفلوفيوم.
وصل تشونغ يو ببطء، وأقام رابطًا مع الشمس تحته؛ كان بإمكانه رؤية الأرواح التي كانت تحوم حول الشمس، والمشي البطيء والرقص الرشيق للأرواح التي لا تعد ولا تحصى والتي كانت قوية مثل الآلهة.
“هذا هو النجم السماوي الذهبي، هناك يتواجد القصر السماوي الذهبي، مسكن الإله الذهبي الساقط. إله فطري ولد من عبادة الكائنات الحية له. أولئك الذين لديهم أرواح ذهبية فطرية كانوا محظوظين، الذين ولدوا أثناء الثوران السماوي الذهبي، ملأتهم القوة الذهبية السماوية للكواكب وأشبعت أجسادهم.”
بعد اكتمال الروح والصعود إلى ممارس تشي، سيصل المتدرب في النهاية إلى مرحلة الروح الإنسانية كواحد. ومن الواضح، في ظل هذا الشكل، لم تكن شجرة سوي الأقوى من حيث القدرة القتالية. لكن كان لسوي سوفيرين أسبابه الخاصة في اختيار شجرة سوي.
أشار شين هيو إلى أحد الأجرام السماوية التي تومض أمامهم وقال: “كان على النجم السماوي الذهبي إلهًا من عصر سيادة سوي، الإله الذهبي. خلال كل سلالة، سيكون هناك إله ذهبي يحرس هذا النجم. كما هو الحال في عصر ملوك فوكسي الأرضيين، سيكون هناك جيل بعد جيل من الملوك السماويين الذهبيين، لكنني أتساءل عما إذا كانوا لا يزالون موجودين الآن. بخلاف النجم السماوي الذهبي، هناك أيضًا النجم السماوي الناري، والنجم السماوي الأرضي، والنجم السماوي الخشبي، والنجم السماوي المائي. بالإضافة إلى القمر والشمس، هناك سبعة نجوم سماوية. ولا شك أن الشمس هي الأقوى، يليها القمر، والخمس الأخرى هي نفسها تقريبًا. انظر، هذا هو نجم الماء السماوي.”
حتى رؤساء مدارس بوابة السيوف لم يتمكنوا من فعل ذلك، ومع ذلك كان هنا.
تباطأت سرعته، وببطء، نزل على السطح.
كان تشونغ يو محاطًا بأشعة من الضوء، وطار عبر نجم الماء السماوي وحلّق بالقرب من الشمس.
============ ترجمة Xenzia من فريق مايسترا
كانت الشمس في متناول اليد، وكانت تكبر أكثر فأكثر، وانبعثت منها موجات حرارية وتحولت إلى مخلوقات مشتعلة ذات قوى قوية بشكل لا يصدق.
فتح تشونغ يو عينيه فجأة، وأتم اتخاذ قراره، لقد كان الغراب الذهبي يعشش على شجرة النار.
أصيب تشونغ يو بالذهول، وسار إلى بوابة القصر وألقى بنظره إلى الأمام. كان المحيط حوله الذي يبلغ طوله مليار ميل مشتعلًا بالنار؛ كان سطح الشمس عبارة عن محيط من اللهب، يحتوي على قدر لا مثيل له من القوة.
القوة المطلقة للطواطم الطبيعية، كانت بارزة؛ مع زيادة طفيفة في القوة، يمكنهم بسهولة سحق القمر!
ليس هذا فحسب، يمكن لـ تشونغ يو أن يشعر بالطاقة الهائلة الموجودة في أشعة الشمس، إذا تمكن من حصادها وإظهارها في سيف التشي الخاص به، فسيؤدي ذلك إلى زيادة في جودة قوته!
ليس هذا فحسب، يمكن لـ تشونغ يو أن يشعر بالطاقة الهائلة الموجودة في أشعة الشمس، إذا تمكن من حصادها وإظهارها في سيف التشي الخاص به، فسيؤدي ذلك إلى زيادة في جودة قوته!
ضوء مشع!
إذا خرجت من هذا القصر، أفترض أنني ربما سأتبخر إلى رماد؟ أو ربما لن يتبقى الرماد حتى….
عرف تشونغ يو أن هناك عددًا لا بأس به من ممارسي سيف بوابات التشي الذين حصدوا الضوء المشع وأعادو تشكيله كسيف تشي. إحدى مهارات السيف البارزة للاستفادة من ذلك كانت مهارة سيف أورورا الميتا مغناطيسي. يجب على المرء أن يصل إلى أقاصي الأرض، إلى القطبين المغناطيسيين حيث يمكن للمرء بعد ذلك حصاد أشعة الشفق القطبي، وفي النهاية إكمال أشعة الشفق القطبي في في هيئة سيف تشي ذو قوة لا تصدق.
كان تشونغ يو محاطًا بأشعة من الضوء، وطار عبر نجم الماء السماوي وحلّق بالقرب من الشمس.
بخلاف هذا، كان هناك فن عميق آخر من نوع مماثل في بوابة السيوف، فن سيف حيود الفراغ العظيم. من أجل إكمال سيف تشي، يجب على المتدرب أن يصعد إلى الحدود العليا للغلاف الجوي ويحصد الأشعة من الفراغ في المجرة.
مهارات السيف التي تشبه هذه كانت صعبة إلى حد ما في الممارسة، وخاصة فن سيف حيود الفراغ العظيم. حتى الجهود المبذولة على مدى مئات السنين قد لا تضمن نجاح الفرد في تنمية هذه المهارة.
تباطأت سرعته، وببطء، نزل على السطح.
لكن كان لدى تشونغ يو شعور بأنه إذا أتم زراعته بجانب الشمس، فإن بضعة أيام من الزمن ستسمح برفع فن سيف حيود الفراغ العظيم المبهم إلى مرحلة قوية جدًا!
لكن كان لدى تشونغ يو شعور بأنه إذا أتم زراعته بجانب الشمس، فإن بضعة أيام من الزمن ستسمح برفع فن سيف حيود الفراغ العظيم المبهم إلى مرحلة قوية جدًا!
أطلق تشونغ يو صافرة مطولة وواضحة، وخرجت روحه من جسده وانفجرت نفسه خارجة من محيطها المادي، واقترب الكيانان نحو سوي سوفيرين من على بعد مئات الأقدام.
“أرواح الشمس هي الأقوى بين الأرواح السماوية السبعة، وتتخذ أشكالًا عديدة. وفقًا لشخصيتهم وتصوراتهم الشخصية، سيُظهر كل متدرب روح شمس مختلفة للآخرين. “
أشار شين هيو إلى أحد الأجرام السماوية التي تومض أمامهم وقال: “كان على النجم السماوي الذهبي إلهًا من عصر سيادة سوي، الإله الذهبي. خلال كل سلالة، سيكون هناك إله ذهبي يحرس هذا النجم. كما هو الحال في عصر ملوك فوكسي الأرضيين، سيكون هناك جيل بعد جيل من الملوك السماويين الذهبيين، لكنني أتساءل عما إذا كانوا لا يزالون موجودين الآن. بخلاف النجم السماوي الذهبي، هناك أيضًا النجم السماوي الناري، والنجم السماوي الأرضي، والنجم السماوي الخشبي، والنجم السماوي المائي. بالإضافة إلى القمر والشمس، هناك سبعة نجوم سماوية. ولا شك أن الشمس هي الأقوى، يليها القمر، والخمس الأخرى هي نفسها تقريبًا. انظر، هذا هو نجم الماء السماوي.”
قال شين هوو، “مثل شو شيانغ شين من بوابة السيوف، حامل روح الشمس؛ الروح التي أظهرها كانت إله غراب النار، ويمكنه أن يتحول إلى إنسان ذو رأس غراب، وبالمعنى الدقيق للكلمة، يعتبر جيدًا جدًا ليكون قادرًا على الوصول إلى هذه المرحلة. على الرغم من أنني رأيت أفضل منها، مثل تلك التي أظهرت إله الغراب الذهبي، وهو أقوى بكثير من الغراب الناري. هناك أيضًا تنين النار، وطائر الفينيق الناري، وثعبان النار، وثور النار وجميع المخلوقات الغريبة والعجيبة الأخرى.
إذا خرجت من هذا القصر، أفترض أنني ربما سأتبخر إلى رماد؟ أو ربما لن يتبقى الرماد حتى….
القصر، كان لديه القدرة على صد موجات الحرارة من الشمس، ولن يتمكن المرء من الشعور بالحرارة العالية على الإطلاق، كان بالتأكيد أكثر مما يمكن أن يصفه بمجرد “رائع”.
ضوء القمر الذي يحيط بـ تشونغ يو جعله قريبًا من الشمس، وبدأ ضوء الشمس يحترق عبر ضوء القمر، مما يطمس توهجه اللطيف.
كانت الشمس في متناول اليد، وكانت تكبر أكثر فأكثر، وانبعثت منها موجات حرارية وتحولت إلى مخلوقات مشتعلة ذات قوى قوية بشكل لا يصدق.
كان تشونغ يو يشعر بالقلق والتوتر، إذا تم القضاء على ضوء القمر تمامًا، فسوف يتبخر على الفور بسبب قوة الحرارة الشديدة أو يتحول إلى رماد بواسطة أشعة الشمس!
أحاط به ضوء القمر ودفعه نحو الشمس دون أي علامة على التباطؤ!
“هذا هو النجم السماوي الذهبي، هناك يتواجد القصر السماوي الذهبي، مسكن الإله الذهبي الساقط. إله فطري ولد من عبادة الكائنات الحية له. أولئك الذين لديهم أرواح ذهبية فطرية كانوا محظوظين، الذين ولدوا أثناء الثوران السماوي الذهبي، ملأتهم القوة الذهبية السماوية للكواكب وأشبعت أجسادهم.”
حدق تشونغ يو في الشمس بينما كان يقترب منها، فجأة، ظهرت بقعة سوداء على سطح الشمس. أصبحت أكبر وأكبر في عينيه وسرعان ما اصطدم بها!
كان المقصود من الوصول إلى الحواس إنشاء رابط بين المتدرب والروح، وهو اتصال من شأنه أن يصبح الوسيلة التي يمكن من خلالها أن يتفاعل كلا الجانبين مع بعضهما البعض.
ارتجف جسد تشونغ يو من الخوف، واستعد على الفور للتأثير، ولكن فجأة، انطلقت أشعة الضوء من البقعة السوداء، وومضت أشعة الضوء مباشرة نحوه وجذبته إلى عمود ضوء.
تباطأت سرعته، وببطء، نزل على السطح.
كان هناك أيضًا كيرين النار وطيور فيرميليون النار وأعشاب النار ولوتس وأسماك وعدد لا يحصى من المظاهر الحية الأخرى للنار؛ لقد كانت موجودة في شكل نباتات ومخلوقات ومجموعة كبيرة من الأشياء الغريبة.
وكانت تلك الأشعة الضوئية تنبعث من قصر يطفو في الهواء فوق البقعة السوداء الموجودة على سطح الشمس.
كانت تلك هي الفظائع والوحشية التي كانت متأصلة في الغراب الذهبي – هواء مخلوق شرس ومخيف!
لم يستطع قلب تشونغ يو التوقف عن الخفقان من الرعب، فنظر حوله وأدرك أنه كان في منتصف القصر؛ كان الهواء المحيط باردًا للغاية ومنعشًا، وكانت الحرارة الهائلة الناجمة عن الشمس الحارقة تبدو وكأنها لم تكن موجودة أبدًا.
كان لدى بوابة السيوف العديد من الكتب والسجلات التي تصف مثل هذه الظواهر.
القصر، كان لديه القدرة على صد موجات الحرارة من الشمس، ولن يتمكن المرء من الشعور بالحرارة العالية على الإطلاق، كان بالتأكيد أكثر مما يمكن أن يصفه بمجرد “رائع”.
وهذا يعني أن الغراب الذهبي كان فريدًا مثل شجرة سوي – وجود فريد منقطع النظير!
“هذا هو القصر التقي الذي تركه وريث شين هيو السابق، وكان مخصصًا للوريث التالي حتى يتمكن من إظهار روح الشمس. لكن الآن، أنت محظوظ، يمكنك الاستمتاع بهذه الخدمة الفاخرة التي كانت مخصصة للاستخدام الحصري لورثة شين هيو.” قال شين هيو.
القوة المطلقة للطواطم الطبيعية، كانت بارزة؛ مع زيادة طفيفة في القوة، يمكنهم بسهولة سحق القمر!
“أنا حقا في الشمس؟”
انه ليس سيئا.
أصيب تشونغ يو بالذهول، وسار إلى بوابة القصر وألقى بنظره إلى الأمام. كان المحيط حوله الذي يبلغ طوله مليار ميل مشتعلًا بالنار؛ كان سطح الشمس عبارة عن محيط من اللهب، يحتوي على قدر لا مثيل له من القوة.
“إن إظهار الروح هنا أسهل بكثير مما هو عليه في البرية العظيمة. هنا، يكون الصدى مع الأرواح أكبر، مما يسمح لك بالوصول إليها بسهولة!”
كان بإمكانه رؤية اندماج النيران في أشجار النار وجبال النار وسحب النار، وكان بإمكانه رؤية تنانين النار تحلق في السماء وتسبح في المحيط، وتتنقل وتزأر وتصفر بفخر. كل هذه الظواهر المذهلة نتجت عن سحر المنحوتات الطوطمية الطبيعية.!
بعضهم رفرف بأجنحته، وكانوا غربان النار؛ وبعضها ملفوف في الشمس، وكان عبارة عن تنانين نارية وثعابين نارية؛ كان هناك واحد اتخذ شكل شجرة سوي؛ والغراب الذهبي الذي كان ينام في عشه على الأشجار.
إذا خرجت من هذا القصر، أفترض أنني ربما سأتبخر إلى رماد؟ أو ربما لن يتبقى الرماد حتى….
احتاج سوي سوفيرين إلى مصدر ضوء، شعلة من اللهب يمكنها التخلص من الظلام الذي كان يخيم على عرقه ذات يوم. كان بحاجة إلى تنوير العالم بلمحة من الأمل، وبالتالي، كانت شجرة سوي اللطيفة هي الروح الأكثر ملاءمة.
الشمس التي لا حدود لها.
كان لدى تشونغ يو مفاهيمه وتصوراته الخاصة عندما يتعلق الأمر بإظهار الروح، حيث تصور معظم ممارسي تشي بوابة السيوف بأرواحهم واستخدموا نفسياتهم للوصول إلى الروح؛ لكنه اعتبر ذلك خطأ. الطريقة الصحيحة للقيام بذلك هي التواصل مع الروح، باستخدام سحر الروح الجوهري لجذب الروح، والسماح بالاندماج التلقائي بين الاثنين معًا.
ضوء القمر الذي يحيط بـ تشونغ يو جعله قريبًا من الشمس، وبدأ ضوء الشمس يحترق عبر ضوء القمر، مما يطمس توهجه اللطيف.
لم تكن هناك حدود لاتساع الشمس، ولم تكن هناك حدود لقوتها.
“أنا حقا في الشمس؟”
فتح تشونغ يو عينيه فجأة، وأتم اتخاذ قراره، لقد كان الغراب الذهبي يعشش على شجرة النار.
بالنسبة لإنسان لم يكن بعد ممارسًا للتشي، تطأ قدمه الشمس، لن يصدقه أي كائن حي في العالم حتى لو قال ذلك!
أشار شين هيو إلى أحد الأجرام السماوية التي تومض أمامهم وقال: “كان على النجم السماوي الذهبي إلهًا من عصر سيادة سوي، الإله الذهبي. خلال كل سلالة، سيكون هناك إله ذهبي يحرس هذا النجم. كما هو الحال في عصر ملوك فوكسي الأرضيين، سيكون هناك جيل بعد جيل من الملوك السماويين الذهبيين، لكنني أتساءل عما إذا كانوا لا يزالون موجودين الآن. بخلاف النجم السماوي الذهبي، هناك أيضًا النجم السماوي الناري، والنجم السماوي الأرضي، والنجم السماوي الخشبي، والنجم السماوي المائي. بالإضافة إلى القمر والشمس، هناك سبعة نجوم سماوية. ولا شك أن الشمس هي الأقوى، يليها القمر، والخمس الأخرى هي نفسها تقريبًا. انظر، هذا هو نجم الماء السماوي.”
أشار شين هيو إلى أحد الأجرام السماوية التي تومض أمامهم وقال: “كان على النجم السماوي الذهبي إلهًا من عصر سيادة سوي، الإله الذهبي. خلال كل سلالة، سيكون هناك إله ذهبي يحرس هذا النجم. كما هو الحال في عصر ملوك فوكسي الأرضيين، سيكون هناك جيل بعد جيل من الملوك السماويين الذهبيين، لكنني أتساءل عما إذا كانوا لا يزالون موجودين الآن. بخلاف النجم السماوي الذهبي، هناك أيضًا النجم السماوي الناري، والنجم السماوي الأرضي، والنجم السماوي الخشبي، والنجم السماوي المائي. بالإضافة إلى القمر والشمس، هناك سبعة نجوم سماوية. ولا شك أن الشمس هي الأقوى، يليها القمر، والخمس الأخرى هي نفسها تقريبًا. انظر، هذا هو نجم الماء السماوي.”
حتى رؤساء مدارس بوابة السيوف لم يتمكنوا من فعل ذلك، ومع ذلك كان هنا.
“هذا هو القصر التقي الذي تركه وريث شين هيو السابق، وكان مخصصًا للوريث التالي حتى يتمكن من إظهار روح الشمس. لكن الآن، أنت محظوظ، يمكنك الاستمتاع بهذه الخدمة الفاخرة التي كانت مخصصة للاستخدام الحصري لورثة شين هيو.” قال شين هيو.
ماذا اختار سوفيرين سوي؟ ربما شجرة سوي؟
بالطبع، كل هذا بفضل شين هوو، بدونه، أخشى أنني كنت سأموت منذ فترة طويلة في روح الشيطان يين إفلوفيوم.
لم يستطع قلب تشونغ يو التوقف عن الخفقان من الرعب، فنظر حوله وأدرك أنه كان في منتصف القصر؛ كان الهواء المحيط باردًا للغاية ومنعشًا، وكانت الحرارة الهائلة الناجمة عن الشمس الحارقة تبدو وكأنها لم تكن موجودة أبدًا.
“إن إظهار الروح هنا أسهل بكثير مما هو عليه في البرية العظيمة. هنا، يكون الصدى مع الأرواح أكبر، مما يسمح لك بالوصول إليها بسهولة!”
كانت الشمس في متناول اليد، وكانت تكبر أكثر فأكثر، وانبعثت منها موجات حرارية وتحولت إلى مخلوقات مشتعلة ذات قوى قوية بشكل لا يصدق.
ثم سخر شين هوو، “ما هي بوابة السيوف، ما هي مدينة شيان كونغ، كيف يمكن مقارنة الأرواح التي لديهم بروح الشمس العظيمة؟ كانت روح سوي سوفيرين أيضًا روح شمس، ومعها أصبح نورًا رائدًا، الطليعة التي بشرت بعصر جديد، وصاحب السيادة بين الآلهة! الشاب فوكسي، أي نوع من روح الشمس يمكنك حصاده، هذا يعتمد عليك!”
أشار شين هيو إلى أحد الأجرام السماوية التي تومض أمامهم وقال: “كان على النجم السماوي الذهبي إلهًا من عصر سيادة سوي، الإله الذهبي. خلال كل سلالة، سيكون هناك إله ذهبي يحرس هذا النجم. كما هو الحال في عصر ملوك فوكسي الأرضيين، سيكون هناك جيل بعد جيل من الملوك السماويين الذهبيين، لكنني أتساءل عما إذا كانوا لا يزالون موجودين الآن. بخلاف النجم السماوي الذهبي، هناك أيضًا النجم السماوي الناري، والنجم السماوي الأرضي، والنجم السماوي الخشبي، والنجم السماوي المائي. بالإضافة إلى القمر والشمس، هناك سبعة نجوم سماوية. ولا شك أن الشمس هي الأقوى، يليها القمر، والخمس الأخرى هي نفسها تقريبًا. انظر، هذا هو نجم الماء السماوي.”
تذكر تشونغ يو أفكاره، وجلس في وضع اللوتس أمام القصر ومد حواسه ليظهر روح الشمس.
قلب نمر شرس وجسم تنين جياو. هل أنا قوي بما فيه الكفاية لأتمكن من احتواء الشمس بداخلي؟
أطلق تشونغ يو صافرة مطولة وواضحة، وخرجت روحه من جسده وانفجرت نفسه خارجة من محيطها المادي، واقترب الكيانان نحو سوي سوفيرين من على بعد مئات الأقدام.
حدق تشونغ يو في الشمس بينما كان يقترب منها، فجأة، ظهرت بقعة سوداء على سطح الشمس. أصبحت أكبر وأكبر في عينيه وسرعان ما اصطدم بها!
جلس الملك سوي أيضًا في وضع اللوتس، ورفع ذراعه وكان تشونغ يو جالسًا في منتصف كفه؛ في مواجهة لهب الشمس الحارقة، قام بحذر بتوسيع تصوره.
القوة المطلقة للطواطم الطبيعية، كانت بارزة؛ مع زيادة طفيفة في القوة، يمكنهم بسهولة سحق القمر!
كان المقصود من الوصول إلى الحواس إنشاء رابط بين المتدرب والروح، وهو اتصال من شأنه أن يصبح الوسيلة التي يمكن من خلالها أن يتفاعل كلا الجانبين مع بعضهما البعض.
بعد اكتمال الروح والصعود إلى ممارس تشي، سيصل المتدرب في النهاية إلى مرحلة الروح الإنسانية كواحد. ومن الواضح، في ظل هذا الشكل، لم تكن شجرة سوي الأقوى من حيث القدرة القتالية. لكن كان لسوي سوفيرين أسبابه الخاصة في اختيار شجرة سوي.
“مع الخمسة تشي في العالم، كل شيء سوف يأتي في مكانه؛ سوف تندمج الروح مع الروح، وتلد قديسًا!”
كان لدى بوابة السيوف العديد من الكتب والسجلات التي تصف مثل هذه الظواهر.
كان تشونغ يو محاطًا بأشعة من الضوء، وطار عبر نجم الماء السماوي وحلّق بالقرب من الشمس.
لكن كان لدى تشونغ يو شعور بأنه إذا أتم زراعته بجانب الشمس، فإن بضعة أيام من الزمن ستسمح برفع فن سيف حيود الفراغ العظيم المبهم إلى مرحلة قوية جدًا!
“مع الخمسة تشي في العالم، كل شيء سوف يأتي في مكانه؛ سوف تندمج الروح مع الروح، وتلد قديسًا!”
كانت الشمس في متناول اليد، وكانت تكبر أكثر فأكثر، وانبعثت منها موجات حرارية وتحولت إلى مخلوقات مشتعلة ذات قوى قوية بشكل لا يصدق.
الجملة تتحدث عن بشرٍ تواصل مع الأرواح، ونشأ رابط بينهما، اتصال يتفاعلون من خلاله؛ وعندما تجلت الروح، صعد الفاني إلى ممارس تشي. ومن هنا ولد قديس. بالطبع، سيكون من المبالغة مساواة ممارس تشي بالقديس.
حدق تشونغ يو في الشمس بينما كان يقترب منها، فجأة، ظهرت بقعة سوداء على سطح الشمس. أصبحت أكبر وأكبر في عينيه وسرعان ما اصطدم بها!
“الإلهي والبشري، الجوهر الذي يزدهر!”
تصف هذه الجملة اللحظة التي تم فيها استشعار الروح، وهذا الشعور الذي لا يمكن تفسيره والذي تم جمعه في الداخل. عندما تتحد الروح والنفس، فإن قوة لا توصف ستجمعهما معًا وتدمجهما كواحد. هذا الاندماج من شأنه أن يولد عتمان. فقط الروح التي اكتملت بالروح يمكن الاعتراف بها على أنها اليوان شين.
لقد كانت رحلة رائعة وخيالية، ولم يستغرق الأمر سوى غمضة عين للانتقال الفوري من البركان إلى القمر؛ لكن الرحلة لم تكن بهذه البساطة عند السفر من القمر إلى الشمس. كان الوقت الذي يقضيه أطول بكثير، بحيث يمكن لـ تشونغ يو أن يقول بأنه كان يسافر في الضوء، وكانت سرعته كبيرة بشكل لا يصدق!
كان لدى تشونغ يو مفاهيمه وتصوراته الخاصة عندما يتعلق الأمر بإظهار الروح، حيث تصور معظم ممارسي تشي بوابة السيوف بأرواحهم واستخدموا نفسياتهم للوصول إلى الروح؛ لكنه اعتبر ذلك خطأ. الطريقة الصحيحة للقيام بذلك هي التواصل مع الروح، باستخدام سحر الروح الجوهري لجذب الروح، والسماح بالاندماج التلقائي بين الاثنين معًا.
انه ليس سيئا.
كان شين هوو يحوم في القصر، وهو يحدق في تشونغ يو مع الثناء في قلبه، يا للحسرة من المؤسف أنه ليس من عرق فوكسي السماوي ذو الدم النقي. لكن بصراحة، حتى العرق السماوي فوكسي ذو الدم النقي قد لا يكون قادرًا على إدراك جوهر إظهار الروح بهذه السرعة….
وصل تشونغ يو ببطء، وأقام رابطًا مع الشمس تحته؛ كان بإمكانه رؤية الأرواح التي كانت تحوم حول الشمس، والمشي البطيء والرقص الرشيق للأرواح التي لا تعد ولا تحصى والتي كانت قوية مثل الآلهة.
تم جذب أضواء القمر المحيطة بواسطة بوابة النقل الآني الحجرية العملاقة، وفي لحظة عابرة فقط، استعاد القمر لمعانه المعتاد. لن يعرف أحد أبدًا أن صبيًا بشريًا صغيرًا متكللاً في ضوء القمر كان يتجه نحو الشمس خلال فترة زمنية مدتها خمسة عشر دقيقة.
بعضهم رفرف بأجنحته، وكانوا غربان النار؛ وبعضها ملفوف في الشمس، وكان عبارة عن تنانين نارية وثعابين نارية؛ كان هناك واحد اتخذ شكل شجرة سوي؛ والغراب الذهبي الذي كان ينام في عشه على الأشجار.
كان بإمكانه رؤية اندماج النيران في أشجار النار وجبال النار وسحب النار، وكان بإمكانه رؤية تنانين النار تحلق في السماء وتسبح في المحيط، وتتنقل وتزأر وتصفر بفخر. كل هذه الظواهر المذهلة نتجت عن سحر المنحوتات الطوطمية الطبيعية.!
كان هناك أيضًا كيرين النار وطيور فيرميليون النار وأعشاب النار ولوتس وأسماك وعدد لا يحصى من المظاهر الحية الأخرى للنار؛ لقد كانت موجودة في شكل نباتات ومخلوقات ومجموعة كبيرة من الأشياء الغريبة.
في الشمس، كانت غربان النار ترفرف في قطعان، وتتناثر أزهار اللوتس النارية على الأرض، وتمرح تنانين النار في صحبة العنقاء. ولكن لم يكن هناك سوى شجرة سوي واحدة فقط، والتي كانت تستقر فوقها كف يد واحد فقط، وكان بداخلها غراب ذهبي منفرد!
ماذا اختار سوفيرين سوي؟ ربما شجرة سوي؟
لم يستطع قلب تشونغ يو التوقف عن الخفقان من الرعب، فنظر حوله وأدرك أنه كان في منتصف القصر؛ كان الهواء المحيط باردًا للغاية ومنعشًا، وكانت الحرارة الهائلة الناجمة عن الشمس الحارقة تبدو وكأنها لم تكن موجودة أبدًا.
شجرة سوي، المعروفة أيضًا باسم شجرة النار، هي نفس نوع شجرة النار الشاهقة التي وقفت شامخة خارج القصر مباشرةً في فن تصور قصر اللهب الخاص بسي سوفيرين.
لقد كانت رحلة رائعة وخيالية، ولم يستغرق الأمر سوى غمضة عين للانتقال الفوري من البركان إلى القمر؛ لكن الرحلة لم تكن بهذه البساطة عند السفر من القمر إلى الشمس. كان الوقت الذي يقضيه أطول بكثير، بحيث يمكن لـ تشونغ يو أن يقول بأنه كان يسافر في الضوء، وكانت سرعته كبيرة بشكل لا يصدق!
في هذه الشمس العظيمة، ما هي أقوى روح؟ وأي روح يجب أن أظهرها وأدمجها مع روحي؟
“أرواح الشمس هي الأقوى بين الأرواح السماوية السبعة، وتتخذ أشكالًا عديدة. وفقًا لشخصيتهم وتصوراتهم الشخصية، سيُظهر كل متدرب روح شمس مختلفة للآخرين. “
فكر تشونغ يو بعمق، وتواصل بشكل أعمق وأعمق في محاولة لاستكشاف المزيد من الأرواح. مرت لحظات واستمر الوقت في الهروب، لكنه ما زال غير قادر على العثور على الوقت.
تم جذب أضواء القمر المحيطة بواسطة بوابة النقل الآني الحجرية العملاقة، وفي لحظة عابرة فقط، استعاد القمر لمعانه المعتاد. لن يعرف أحد أبدًا أن صبيًا بشريًا صغيرًا متكللاً في ضوء القمر كان يتجه نحو الشمس خلال فترة زمنية مدتها خمسة عشر دقيقة.
بعد اكتمال الروح والصعود إلى ممارس تشي، سيصل المتدرب في النهاية إلى مرحلة الروح الإنسانية كواحد. ومن الواضح، في ظل هذا الشكل، لم تكن شجرة سوي الأقوى من حيث القدرة القتالية. لكن كان لسوي سوفيرين أسبابه الخاصة في اختيار شجرة سوي.
شجرة سوي، المعروفة أيضًا باسم شجرة النار، هي نفس نوع شجرة النار الشاهقة التي وقفت شامخة خارج القصر مباشرةً في فن تصور قصر اللهب الخاص بسي سوفيرين.
احتاج سوي سوفيرين إلى مصدر ضوء، شعلة من اللهب يمكنها التخلص من الظلام الذي كان يخيم على عرقه ذات يوم. كان بحاجة إلى تنوير العالم بلمحة من الأمل، وبالتالي، كانت شجرة سوي اللطيفة هي الروح الأكثر ملاءمة.
إذا خرجت من هذا القصر، أفترض أنني ربما سأتبخر إلى رماد؟ أو ربما لن يتبقى الرماد حتى….
نحن البشر ضعفاء بطبيعتنا، ومواهبنا فقيرة وأعمارنا عابرة. ما أحتاجه ليس مجرد درء الظلام، بل أن أكون أقوى وأقوى إنسان على الإطلاق؛ وبدلاً من أن أكون منارة متلألئة للأمل، سأكون النار المشتعلة التي تضيء الطريق إلى المجد. سأشق طريقًا وأنير طريقًا للبشرية لاغتصاب أعلى عرش في العالم، ولجعل البشر… المرشد الأعلى لجميع الأجناس!
الشمس سوف تلد روحًا واحدة فقط تأخذ شكل الغراب الذهبي!
فتح تشونغ يو عينيه فجأة، وأتم اتخاذ قراره، لقد كان الغراب الذهبي يعشش على شجرة النار.
في الشمس، كانت غربان النار ترفرف في قطعان، وتتناثر أزهار اللوتس النارية على الأرض، وتمرح تنانين النار في صحبة العنقاء. ولكن لم يكن هناك سوى شجرة سوي واحدة فقط، والتي كانت تستقر فوقها كف يد واحد فقط، وكان بداخلها غراب ذهبي منفرد!
مدد الغراب الذهبي جناحيه للخارج وأطلق صرخة واضحة، وضرب جناحيه من شجرة سوي وطار للأسفل ليمسك بتنين النار. بنقرة واحدة، اختفى تنين النار في فمه.
اندفع نحوه انفجار هائل من الهواء، مملوء بالوحشية الحارقة، وابتلع روحه!
وهذا يعني أن الغراب الذهبي كان فريدًا مثل شجرة سوي – وجود فريد منقطع النظير!
الشمس سوف تلد روحًا واحدة فقط تأخذ شكل الغراب الذهبي!
كان هناك أيضًا كيرين النار وطيور فيرميليون النار وأعشاب النار ولوتس وأسماك وعدد لا يحصى من المظاهر الحية الأخرى للنار؛ لقد كانت موجودة في شكل نباتات ومخلوقات ومجموعة كبيرة من الأشياء الغريبة.
لم تكن هناك حدود لاتساع الشمس، ولم تكن هناك حدود لقوتها.
لقد هدأ عقله وركز، وتواصل عقله وروحه مع الغراب الذهبي الذي كان يجلس في العش على شجرة سوي، لكنه لم يتأثر. بعد وقت طويل، شعر تشونغ يو فجأة بموجة من الحرارة تتدفق نحوه، وبدأت عيون الغراب الذهبي تتفتح أخيرًا.
أحاط به ضوء القمر ودفعه نحو الشمس دون أي علامة على التباطؤ!
اندفع نحوه انفجار هائل من الهواء، مملوء بالوحشية الحارقة، وابتلع روحه!
أصيب تشونغ يو بالذهول، وسار إلى بوابة القصر وألقى بنظره إلى الأمام. كان المحيط حوله الذي يبلغ طوله مليار ميل مشتعلًا بالنار؛ كان سطح الشمس عبارة عن محيط من اللهب، يحتوي على قدر لا مثيل له من القوة.
مدد الغراب الذهبي جناحيه للخارج وأطلق صرخة واضحة، وضرب جناحيه من شجرة سوي وطار للأسفل ليمسك بتنين النار. بنقرة واحدة، اختفى تنين النار في فمه.
كانت تلك هي الفظائع والوحشية التي كانت متأصلة في الغراب الذهبي – هواء مخلوق شرس ومخيف!
مدد الغراب الذهبي جناحيه للخارج وأطلق صرخة واضحة، وضرب جناحيه من شجرة سوي وطار للأسفل ليمسك بتنين النار. بنقرة واحدة، اختفى تنين النار في فمه.
وكانت تلك الأشعة الضوئية تنبعث من قصر يطفو في الهواء فوق البقعة السوداء الموجودة على سطح الشمس.
لم تكن هناك حدود لاتساع الشمس، ولم تكن هناك حدود لقوتها.
بعد ذلك مباشرة، تحول وتحول إلى كائن سماوي مجنح ثلاثي الأرجل؛ مخلوق ذو جسم بشري له أرجل الغراب. رفع يده وجاء مباشرة إلى تشونغ يو!
قلب نمر شرس وجسم تنين جياو. هل أنا قوي بما فيه الكفاية لأتمكن من احتواء الشمس بداخلي؟
نحن البشر ضعفاء بطبيعتنا، ومواهبنا فقيرة وأعمارنا عابرة. ما أحتاجه ليس مجرد درء الظلام، بل أن أكون أقوى وأقوى إنسان على الإطلاق؛ وبدلاً من أن أكون منارة متلألئة للأمل، سأكون النار المشتعلة التي تضيء الطريق إلى المجد. سأشق طريقًا وأنير طريقًا للبشرية لاغتصاب أعلى عرش في العالم، ولجعل البشر… المرشد الأعلى لجميع الأجناس!
كانت كفه تكبر في رؤية تشونغ يو؛ فجأة، أصيب تشونغ يو بموجة من الدوار واختفى الكائن السماوي ذو الثلاثة أرجل، بينما في الوقت نفسه، أشرقت شمس مصغرة خلف روحه وكانت الشمس الصغيرة تنبعث منها أضواء مشعة لافتة للنظر!
============
ترجمة Xenzia من فريق مايسترا
بعضهم رفرف بأجنحته، وكانوا غربان النار؛ وبعضها ملفوف في الشمس، وكان عبارة عن تنانين نارية وثعابين نارية؛ كان هناك واحد اتخذ شكل شجرة سوي؛ والغراب الذهبي الذي كان ينام في عشه على الأشجار.
احتاج سوي سوفيرين إلى مصدر ضوء، شعلة من اللهب يمكنها التخلص من الظلام الذي كان يخيم على عرقه ذات يوم. كان بحاجة إلى تنوير العالم بلمحة من الأمل، وبالتالي، كانت شجرة سوي اللطيفة هي الروح الأكثر ملاءمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
