الفصل 151: ظروف الإلهة، عناد ماكوتو
الفصل 151: ظروف الإلهة، عناد ماكوتو
حسناً، الآن…
————–
“… واكا-ساما، مشكلة” (شيكي)
“واكا سما، إنها حشرة!!” (شيكي)
ما يجب القيام به؟
صوت شيكي المضطرب.
أنا قادر على مقاومة ذلك في الوقت الراهن.
وكانت تلك الكلمات إشارة.
“… هل لديك الوقت لخوض قتال، يا إلهة؟” (ماكوتو)
هذا أحد الإجراءات المضادة التي اتخذناها منذ أن اختطفني “ذلك الشخص“.
أيضًا، وافق تسوكويومي-ساما على حريتي.
الإشارة التي تدل على تدخل الإلهة.
“أومو، أود أن أذهب إلى اليمين في هذه اللحظة والهيجان جا جا. ولكن يبدو أن واكا قد اعترف أيضًا بالأجناس الموجودة في أسورا جا. وعلينا أن نشاركهم هذه الفرحة أيضًا. كخدم واكا يعيشون في نفس أسورا” (توموي)
بعد فترة وجيزة من كلمات شيكي …
هذا سيء.
امتد ضوء ذهبي من سماء الليل التي كنا ننظر إليها.
“ربما يكون هذا مجال الآلهة. لقد كنت هنا من قبل” (ماكوتو)
ستارة من الضوء باقية، ضوء عمودي رقيق كأنه يقطع الليل عنوة.
لكن عندما عدت إلى صوابي، رأيت جسد شيكي كله يرتجف.
يمكن أن ينظر إليه على أنه جميل ومهيب، لكنه بالنسبة لي كان نورًا لا يجلب إلا الاشمئزاز بداخلي.
كل كلمة لها تثير الغضب.
ليس هناك خطأ، إنها هي.
إن عدم القدرة على تحديد وجودها مثل انعكاس منتشر يثير غضبي أيضًا.
في اللحظة التي سمعت فيها الإشارة، بدأت بشكل تلقائي في تأليف الأغنية.
كانت صورة التعويذة وبنيتها بسيطة جدًا.
إجراءات مضادة للاختطاف.
لقد كنت ممتنًا لنصيحة شيكي من أعماق قلبي.
لم أكن أتوقع استخدامه في هذه اللحظة بالرغم من ذلك.
“المكان الذي أشار إليه توموي على الخريطة في المرة الأخيرة، المنطقة التي كانت تقع فيها أراضي كالينيون ذات يوم، احصل على تلك المنطقة” هو ما أمر به.
كانت صورة التعويذة وبنيتها بسيطة جدًا.
ما زلت لا أعرف بوضوح نسبة فوزي على الآلهة.
في مواجهة النقل القسري الشبيه بالعاصفة، أسقطت مرساة وتحملتها.
حتى أنني أستطيع أن أقول إنها تتخذ إجراءات يائسة.
هذا كل ما هو عليه.
ستكون القدرة على استخدام لغة مشتركة أمرًا مريحًا.
شيكي الذي جاء على الفور إلى جانبي، وأنا، غمرنا هذا الضوء.
لقد بذلت قصارى جهدي أيضًا.
عندما نظرت إليه، شعرت بالاتساع فيه ومداه واسع للغاية.
لقد بذلت قصارى جهدي أيضًا.
إنها تحيط بالبوابة الرئيسية للأكاديمية وحتى بجزء من حديقتها التي تقع على عمق كبير.
طلبت منهم أن يبقوا على أهبة الاستعداد، وأن يكونوا جاهزين للعمل، وأن يقطعوا عملية نقل الأفكار.
ربما حددت هويتنا، وبقعة الضوء كانت تضيق، وفي الوقت نفسه، شعرت بقوة وكأنها تحاول أن تسحبني إلى الأعلى.
شعرت بامتنان طفيف تجاه مرؤوس الإلهة التي قاطعتني.
شعرت بسحب القوة.
حتى لو لم أكن أنا، لكان أي شخص قد هرب.
بمعنى آخر، أنا أقاوم قوتها.
◇◆◇◆◇◆◇◆
أشعر ببعض السعادة لأنني قادر على مواجهة قوة الإلهة.
كان الدم ملتصقًا به بشكل كثيف.
لأنني قادر على الشعور بأنني تقدمت منذ آخر مرة.
“… أرى. يبدو أن جلبك إلى هذا المجال كان بمثابة خدمة كبيرة لشخص مثلك. دون أن تتمكن من رؤية شخصيتي، سوف تقوم الآن…” (حشرة)
“يا لها من قوة هائلة. واكا-ساما، هل أنت بخير؟!” (شيكي)
لقد تمكنت من خلق وقت فارغ بالنسبة لي.
“لا توجد مشاكل بعد. تش، يجب عليها أن تستسلم بسرعة وتختفي. كوه، وقتا طويلا!” (ماكوتو)
(… لقد كنت آمنًا يا واكا. هل كان هناك أي أمر خطير؟) (توموي)
وقت التدخل طويل.
أمسح أسفل أنفي وزاوية عيني.
أنا قادر على مقاومة ذلك في الوقت الراهن.
“إلهة سما يجب أن تذهب بعد ذلك. لا داعي للاعتماد على شخص قبيح مثلي” (ماكوتو)
لا يزال من الممكن معارضة ذلك، ولكن كما قال شيكي، الأمر لم ينته بعد.
قال “الذين أرادوا المشاركة”، لكن توموي وميو كانا متأكدين من أنه بمجرد أن يخبروهما بالقصة، ليس فقط الوحدة التي كانت في وضع الاستعداد في حالة استدعائهما إلى روتسجارد، حتى الآخرين سوف يسلحون أنفسهم وسوف يريدون المشاركة.
كلما استمر الأمر لفترة أطول، كلما تم كشط المرساة التي قمت بإنشائها. ومع مرور الوقت، سوف تختفي تمامًا بالتأكيد.
“أليس هذا جيدًا؟ لأنك تعلم، حتى لو سمعت بالأمر، سنكون معارضين لها في النهاية، وحتى هذه المرة يجب أن تفهم أننا كنا نحاول القيام بشيء ما“ (ماكوتو)
وهذا ما يسمى معركة الاستنزاف.
لا أستطيع أن أقول إنني سأتمكن من هزيمتها بالتأكيد، لكنني أقترب منها.
في الوقت نفسه، فكرت في الهجوم، لكنني لم أكن أعرف “أين” كانت، لذلك لم أتمكن من ذلك.
لكن لكي يتم نقلي دون طرح أي أسئلة، فأنا أرفض.
“… واكا-ساما، مشكلة” (شيكي)
أستطيع أن أقول أن جسد شيكي كان يرتجف.
“ماذا؟!” (ماكوتو)
أشياء مثل البركات أو الحماية الإلهية؛ الهيومان غريبون فقط.
“هذا قد يجذب انتباه الهيومان. على الأرجح سيلاحظون أن هذا الضوء ينبع من الإلهة. والأشخاص الذين يروننا نخالف ذلك سوف…” (شيكي)
“حسنا، هذا جيد. بغض النظر عما إذا كنت نصف إنسان أو غولم، يبدو أنك لا تمتلك قدرًا كبيرًا من القوة على أي حال. والآن يا ميسومي. سأرسلك إلى ليميا، أنقذ البطل. بسبب الهجوم المفاجئ لعرق الشياطين، الوضع ليس على ما يرام. على محمل الجد، يا لهم من زملاء وقحين” (حشرة)
!!
“المحتويات هي… حماية الأبطال، وإسقاط حصن ستيلا. هاتين النقطتين، لا يوجد خطأ أليس كذلك؟ ” (ماكوتو)
هراء.
“أنت حقًا تسخر مني الآن يا ميسومي“
هذه هي البوابة الرئيسية للأكاديمية.
هذه اللحظة؟!
حتى لو لم يكن هناك الكثير من الناس حولك، فهذا لا يعني أنه لا يوجد أحد.
“لذلك هذا هو الحال حقًا” (شيكي)
هذا سيء.
“الأيام التي أمضيتها في التدريب في أسورا، اعترف واكا-ساما بذلك. ولا يغتفر خيانة أي من هذين. واجه التحدي بكل ما لديك” (ميو)
“قرف“
نحن نتحدث عن تلك المرأة، لذلك ربما لا أتوقع أنها ستفعل شيئًا مشابهًا لما فعلته تسوكويومي-ساما في المرة السابقة.
القوة الموضوعة في النقل الآني تصبح أقوى.
إذا كنت تتباهى بكلمات كبيرة مثل كونك الإله الوحيد، فأعتقد أن واجبك هو أن تقودهم بشكل صحيح للسعي من أجل أشياء أخرى غير الجمال. فقط تعليمهم أن ينظروا بلا جدوى إلى أنصاف البشر.
تلك الحشرة!
“!!”
توقيتها يشبه الالهة.
(؟!!)
هل هي عبقرية في التحرش؟!
بعد فترة وجيزة من كلمات شيكي …
“واكا سما، هذا يمكن أن يبطل كل جهودنا في هذه الأيام القليلة. هناك الكثير من المضايقات في جعل المعبد تصنفنا كأعداء للالهة. لقد غطيت الآن المناطق المحيطة بالظلام، لكني لا أعرف متى ستتطاير بقوة الإله“ (شيكي)
بالنسبة إلى ماكوتو الذي رأى فقط أنصاف البشر والوحوش الذين يعيشون في أسورا كأهداف للحماية والأصدقاء، كانت تلك كلمات لا يتوقعها المرء منه.
شيكي مؤلف تمامًا.
لكن… بصراحة، ليس لدي ثقة بالنفس في الحفاظ على هدوئي أمام الحشرة.
أنا هنا، ضد التلاعب بهذا الخطأ مرة أخرى!
(أنا بخير، كلاكما. لقد شعر بها شيكي بشكل ما، لذا يمكنك أن تطلب منه مرجعًا لاحقًا. ولذا، لدي شيء أريد أن أسأله لكما) (ماكوتو)
… عليك اللعنة.
أعتقد أن هناك الكثير من الوقت قبل أن نسقط.
لقد بذل الجميع قصارى جهدهم كأعضاء في الشركة.
!!
لقد بذلت قصارى جهدي أيضًا.
هذا… يبدو لطيفًا نوعًا ما.
أعتقد أن الوضع كان يسير على ما يرام حتى الآن.
بمعنى آخر، احتمالات أن قراءة شيكي كانت صحيحة عالية جدًا.
…اللعنة!!
كنت حتى أشك في ذلك.
لم أخسر هذه المعركة بسبب قوتنا، حسنًا؟
لا أعرف مقدار أفعالنا التي تدركها الإلهة، لذا تحرك بحذر في حالة حدوث ذلك.
فقط خذني أيتها الوغدة.
وبقيت الشقوق هناك لبعض الوقت، لكنها اختفت في النهاية.
القوة تغادر جسدي.
هذا… نفس المرة السابقة.
من حيث الوقت، كان حوالي 10 ثانية.
“هذا قد يجذب انتباه الهيومان. على الأرجح سيلاحظون أن هذا الضوء ينبع من الإلهة. والأشخاص الذين يروننا نخالف ذلك سوف…” (شيكي)
معركتي مع الآلهة انتهت بالخسارة.
تدخل الآلهة. اختطاف سيدهم مرة ثانية.
لحسن الحظ، أولئك الذين رأوا نور الإلهة وجاءوا إلى هنا بشكل أسرع، على الأرجح لم يتعرفوا عليّ وشيكي بعد.
حتى لو لم أكن أنا، لكان أي شخص قد هرب.
لقد كنت ممتنًا لنصيحة شيكي من أعماق قلبي.
… حقًا، الأمر لا يسير كما أتوقع.
لقد تم جرنا للأعلى مع كمية كبيرة من الرصف الحجري والأرض في المناطق المحيطة بنا، وغمرنا الضوء.
القوة تغادر جسدي.
“شكرا شيكي. لو كنت وحدي هناك، لكنت بالتأكيد نافستها من باب العناد. أنا آسف لمرافقتك لي “(ماكوتو)
… عليك اللعنة.
“لم أتوقع أبدًا أن يأتي يوم أقابل فيه الإلهة. لا تمانع في ذلك، ستكون هذه تجربة جيدة “(شيكي)
أنا غاضب من نفسي لعدم قدرتي على تحديد مكانها.
حتى لو أخبرتني بذلك بوجه شاحب، فإن شيكي غير مقنع تمامًا.
إنه الشيء القوي تمامًا.
في المقام الأول، لا أعرف إذا كانت ستظهر وجهها أم لا.
في النهاية أنا فقط، لكن هذا النوع من الأشياء يثيرني.
كنت حتى أشك في ذلك.
“لذلك هذا هو الحال حقًا” (شيكي)
بعد فترة وجيزة من هذا التبادل، تم إحضارنا أنا وشيكي إلى الفضاء البلاتيني الذي رأيته لأول مرة عندما أتيت إلى هذا العالم.
من حيث الوقت، كان حوالي 10 ثانية.
أنا ممتن لأن الأرض والحجر لم يسقطا فوقنا.
“كيف تجرؤ على قول ذلك بعد هذا الأسلوب من الكلام. ليس لدي شكل لإظهار لأمثالك. القوة السحرية وعزلة الحضور؛ بفضل تعلمك شيئًا مزعجًا مثل هذا، واجهت مشكلة في العثور على موقعك مؤخرًا. منذ لحظة بدا الأمر وكأنه أصبح أقوى لثانية واحدة، لكنه الآن خافت جدًا لدرجة أنني لا أستطيع معرفة ما إذا كان موجودًا أم لا. انتهى بي الأمر باستخدام الكهنة. للاعتقاد بأنك كنت بالفعل في مدينة الاكاديمية، فقد دخلت حقًا إلى أعماق كبيرة.؟ من لذي معك هو… هيومان؟ هذا ليس المقصود. “لكن قوته السحرية هي بالتأكيد قوة الهيومان… لكنها تشبه ميسومي، تمامًا الحضور المخفف” (حشرة)
◇◆◇◆◇◆◇◆
“… هل تقول ذلك بجدية؟ أنت، باختصار، شخص مرتبط بالهيومان. والأبطال هم بشر ولدوا في نفس العالم مثلك، هل تعلم؟ للذهاب إلى سباق الشياطين دون إنقاذهم، لا ينبغي أن يكون هناك سبب واحد لذلك. أنا لست حرًا جدًا لمرافقة مثل هذا التحدي الغبي” (حشرة)
المكان الذي سمعت فيه صوت ذلك الشخص، صوت تلك الإلهة.
وبغض النظر عن ذلك، انتهى بي الأمر بمحاربة عرق الشياطين كما أرادت.
في ذلك الوقت الذي اعتقدت فيه أنني سأضربها مرة واحدة عندما أعود إلى هنا، اعتقدت أنني سأكون الشخص الذي سيدخل إلى أراضيها.
يظهر حضور.
لكن عندما أتذكر الإحساس الذي شعرت به الآن، يبدو أن إجراءاتي المضادة لم تكن كافية.
ولا حتى على سبيل المزاح.
… حقًا، الأمر لا يسير كما أتوقع.
“شيكي، سأتحكم في القطرات، لذا هل يمكنك من فضلك أن تغلفنا في الظلام لإخفاء شخصياتنا؟” (ماكوتو)
ما زلت بعيدًا عن عالم الالهة هاه.
“إلهة سما يجب أن تذهب بعد ذلك. لا داعي للاعتماد على شخص قبيح مثلي” (ماكوتو)
حتى لو كانت فاسدة، فهي لا تزال آلهة بعد كل شيء.
شعرت بقشعريرة تسري في عمودي الفقري.
لسبب ما، ظهرت في ذهني ذكريات الوقت الذي ألقيت فيه في الأرض القاحلة.
من المحتمل أن يكون لدى شيكي نوع من المؤشرات ولهذا السبب فهو يرتجف.
فوفوفو.
(توموي، ميو) (ماكوتو)
لماذا… لماذا علي أن آتي إلى هنا مرة أخرى بسبب راحة ذلك الخطأ؟!
ليس هناك خطأ، إنها هي.
“وا-واكا-ساما؟” (شيكي)
أعتقد أن الوضع كان يسير على ما يرام حتى الآن.
“….”
في الوقت نفسه، فكرت في الهجوم، لكنني لم أكن أعرف “أين” كانت، لذلك لم أتمكن من ذلك.
ربما لاحظ شيكي حالتي، فهو يناديني بخجل.
“لقد قال: “بالنسبة للمبتدئين، لا بأس بالمكان الذي أشرت إليه فقط”، ولكن… هل تفهم جيدًا، ميو؟” (توموي)
لكنني بصمت أخرج الأوشين.
“كوغ، لا تخبرني، إنهم يشقون طريقهم بالقوة؟! هذا الذي لا عقل له! “(حشرة)
إنه في الأصل أكبر حجمًا ولا يمكن حمله في الجيب، لكنني طلبت منهم أن يصنعوه بحجم أصغر حتى يمكن استخدامه كسلاح مخفي.
شعرت بقشعريرة تسري في عمودي الفقري.
أزيل الغمد الذي يغطي النصل، وأمسك بيدي الخيط الطويل القادم من المقبض.
حتى أنني أستطيع أن أقول إنها تتخذ إجراءات يائسة.
أنا أرجحة الآلة في الهواء.
ليست حشرة تحمل لقب آلهة، بل إله.
أحني جسدي إلى نصف حجمه، وأفكر في الأوشين كجزء من جسدي… وفي نفس واحد، أطلقه للأمام إلى نقطة واحدة.
“أنت حقًا تسخر مني الآن يا ميسومي“
“!!”
“يجعلك تغلي، أليس كذلك؟” (توموي)
ينظر شيكي إلى النقطة التي اصطدمت فيها الآلة.
بل إنني أعتقد أن إمكانية إجراء هذه المفاوضات كانت أقرب إلى المعجزة.
في قسم الغرفة، لا نعرف حتى كم من الوقت وإلى أين يصل، اخترق الأوشين جدارًا لامعًا كان على بعد عدة أمتار منا وظهرت عدة شقوق.
اتبعت أنا وشيكي أثر الضوء الذهبي، وغلفتنا كرة من الظلام، وسقطنا مباشرة في عاصمة ليميا.
للأسف، يبدو أنه لم يكن هناك ما يكفي من القوة. وبمرور الوقت، سقط دون أن يصدر أي ضجيج.
الإحساس يصبح أقوى.
وبقيت الشقوق هناك لبعض الوقت، لكنها اختفت في النهاية.
وهذا أيضًا أحد الإجراءات المضادة.
حتى لو كانت الإلهة فاسدة، فهي لا تزال إلهًا.
… عليك اللعنة.
تركت غضبي يقودني للحظة ثم نفثته على الجدران، لكن بعد أن شهدت هجومًا واحدًا، تمكنت من الهدوء قليلاً.
هناك جزء مني يريد أن يرى نوع رد الفعل الذي ستحدثه الإلهة، لكنني اتخذت دون وعي موقفًا مثل الممثل وصرخت بصوت عالٍ. ربما كان ينبغي عليّ أن أقطع كل الطريق وأستخدم كلمة “خام” لجعل الأمر يبدو أكثر عنفًا؟ لسبب ما، قول “خام” أمر صعب بشكل غريب. <طريقة غير رسمية لقول “أنا“>
قد يكون التعامل معها خطيرًا الآن.
لقد كنت أستخدم” boku=أنا” لفترة طويلة، لذلك أشعر أنه لن يتغير في حياتي.
لدي الكثير من الأفكار عنها، وأعتقد أنني يجب أن أكون هادئًا قدر الإمكان.
إذا كان صحيحًا أن الإلهة لا يمكنها تقديم الدعم للأبطال بحرية والتدخل بإرادتها في ساحة المعركة، ألا يعني هذا أنه يمكنني إبرام صفقة هنا؟
لكن… بصراحة، ليس لدي ثقة بالنفس في الحفاظ على هدوئي أمام الحشرة.
من فضلك دع الحشرة تقضي وقتًا سيئًا مع هؤلاء الضيوف المحتملين.
“ربما يكون هذا مجال الآلهة. لقد كنت هنا من قبل” (ماكوتو)
ما يهم هؤلاء الفتيات هو حقيقة أن ماكوتو أعطاهن أمرًا عفويًا.
عندما استعدت وجبتي، قدمت ردًا متأخرًا لشيكي.
(… لقد كنت آمنًا يا واكا. هل كان هناك أي أمر خطير؟) (توموي)
“لذلك هذا هو الحال حقًا” (شيكي)
حسنًا، هذه المرة شيكي هنا معي.
ربما شعر شيكي بالتوتر، فقد خفض رأسه للأسفل قليلاً.
لكن ندم شيكي لم يستمر حتى النهاية.
حسنًا، هذه المرة شيكي هنا معي.
أنا هنا، ضد التلاعب بهذا الخطأ مرة أخرى!
أشعر بالارتياح قليلا.
لا تعبث!!
أيضًا، بغض النظر عن مكان ذهولي في هذا العالم، لا يزال بإمكاني استخدام نقل الأفكار.
لا، شيكي قال ذلك أيضاً.
حتى في الوقت الذي تم اختطافي فيه إلى ساحة المعركة، لم أعبر هذا المكان، لكن في النهاية تمكنت من الهروب إلى أسورا.
وأتساءل كم أكره هذه المرأة.
صحيح.
أستقبلها بلطف.
ليست هناك حاجة للخوف مثل المرة السابقة.
حتى في الوقت الذي تم اختطافي فيه إلى ساحة المعركة، لم أعبر هذا المكان، لكن في النهاية تمكنت من الهروب إلى أسورا.
لا أستطيع أن أقول إنني سأتمكن من هزيمتها بالتأكيد، لكنني أقترب منها.
“… واكا-ساما، مشكلة” (شيكي)
“لعدم القدرة على الرد عليها حتى أصبح قريبًا جدًا، كان من المستحيل تعويضه برصاصة مضادة. لو كنت في حالة تأهب لربما تمكنت من ملاحظة ذلك بشكل أسرع قليلاً. أنا آسف حقًا” (شيكي)
كانت صورة التعويذة وبنيتها بسيطة جدًا.
“لا، من الجيد أن نقوم بالإجراء المضاد بشكل صحيح في المرة القادمة بالتأكيد. لقد شهد شيكي أيضًا تجربة الاختطاف، وتم حلق المرساة تمامًا. أعتقد أنه في النهاية لم يكن الأمر لينجح على أي حال، لذا لا تمانع في ذلك“ (ماكوتو)
ذهبت الإلهة إلى حد محاولة استخدامي، لذلك يبدو أنه لا شك أن الوضع محفوف بالمخاطر تمامًا.
أرد على كلام شيكي الذي أشعر بالخوف منه قليلاً.
لقد فكر كثيرًا في الأمر بنفسه، وتوصل إلى نتيجة مفادها أنه “يتمنى” ذلك.
بعد ذلك مباشرة، تلقيت نقلًا للأفكار من توموي وميو.
ولكن في تلك الأوقات، بدلاً من تسميتها بشيء أراده ماكوتو تمامًا، كانت جميعها أشياء لها غرض آخر في الاعتبار.
طلبت منهم أن يبقوا على أهبة الاستعداد، وأن يكونوا جاهزين للعمل، وأن يقطعوا عملية نقل الأفكار.
في النهاية أنا فقط، لكن هذا النوع من الأشياء يثيرني.
أثناء وجودهم في وضع الاستعداد في أسورا، أترك البدلاء في الأكاديمية.
“فوفو، أنت تقولي ما هو واضح، ميو. “شيء من هذا القبيل” لا يهم الآن” (توموي)
وهذا أيضًا أحد الإجراءات المضادة.
“همف، انتهيت. حسنا، لقد وعدت. اتفاق بين الإنسان واله، إذا لم تفي به، عندما يحدث ذلك، جهز نفسك. ادفع جانبًا الخطر الذي يقترب من البطل، ودعنا نرى، بينما نفعل ذلك، نسقط ذلك الحصن. إذا كنت لا تستطيع، موت. لا، ستفعل ذلك حتى لو قتلك“ (حشرة)
لا أعرف مقدار أفعالنا التي تدركها الإلهة، لذا تحرك بحذر في حالة حدوث ذلك.
ربما لاحظ شيكي حالتي، فهو يناديني بخجل.
بهذا، اكتشفت الإلهة بطاقتي المسماة شيكي بالتأكيد.
شعرت بقشعريرة تسري في عمودي الفقري.
أعتقد بشكل ضعيف أن توموي وميو لا يزالان آمنين.
“كوغ، لا تخبرني، إنهم يشقون طريقهم بالقوة؟! هذا الذي لا عقل له! “(حشرة)
هاه ~ لكن لا تزال هذه صدمة.
لكنني بصمت أخرج الأوشين.
صحيح أنني اعتقدت أن أول إجراء مضاد لي سيعمل ضد الإلهة.
اللعنة، إذا كنت لا أزال غير قادر على التحدث باللغة المشتركة، فلن أسامح هذه المرأة أبدًا.
لكني مازلت لا أعرف تفاصيل الخاتم الذي استخدمه العرق الشيطاني، وما زال الطرف الآخر إلهًا.
لأنه في النهاية سأفعل ما قالته لي، هذا ليس ممتعًا.
ولكن، كان عرق الشياطين قادرًا على مواجهة الإلهة، لذلك اعتقدت أننا سنكون قادرين أيضًا على ذلك، هل تعلم؟
يبدو أن العالم في حالة من الفوضى على أي حال.
حسنًا، إنه فشل واحد فقط.
“صحيح. ولكن هل من المقبول أن نتحدث عن هذا؟ إذا كان هذا مجال الآلهة، ألن ينتقل إليها كل ما يتم الحديث عنه هنا؟” (شيكي)
دعونا نترك الأمر على النحو التالي: سنتدبر الأمر في المرة القادمة.
أريد أن أحاول ذلك. لا، أردت تجربتها.
لا أعتقد أن الآلهة تنوي أن تأتي لقتلنا على الفور على أي حال.
لقد بذلت قصارى جهدي أيضًا.
“صحيح. ولكن هل من المقبول أن نتحدث عن هذا؟ إذا كان هذا مجال الآلهة، ألن ينتقل إليها كل ما يتم الحديث عنه هنا؟” (شيكي)
تلك الحشرة!
“أليس هذا جيدًا؟ لأنك تعلم، حتى لو سمعت بالأمر، سنكون معارضين لها في النهاية، وحتى هذه المرة يجب أن تفهم أننا كنا نحاول القيام بشيء ما“ (ماكوتو)
… دعونا نحشد قوانا.
في المقام الأول، هل هي حقًا بهذه القدرة؟
تفاجأ توموي وميو بكلماتي.
لا أعتقد أنها مهمة كما يعتقد شيكي.
أي أنها استخدمت أسلوبًا مثل الاستدعاء البشري لحل مشاكلها.
“… واكا-ساما هادئ جدًا” (شيكي)
لقد اعتدت على التواصل الكتابي لدرجة أنني لم أفكر فيه.
“أتساءل لماذا. ربما أنا فقط أشعر بالملل من هذا. أنا حقًا أناني، وربما لا أستطيع أن أقول الكثير لجين. وأيضًا، إذا ظهرت تلك المرأة أمامي، فقد أتمكن من لكمها بمجرد أن تعرف ذلك. إلى ملك الأنانية” (ماكوتو)
“لا توجد مشاكل بعد. تش، يجب عليها أن تستسلم بسرعة وتختفي. كوه، وقتا طويلا!” (ماكوتو)
في حالتها ستكون الملكة؟ حسنًا ، من يهتم.
“لن أدع هذا النوع من الأشياء يحدث مرتين. امم، ليس لدي الوقت للتحدث معك. الجواب الوحيد هو العدالة. اذهب” (خطأ)
هذا هو مدى تعبت من هذا الوضع أنا.
أحني جسدي إلى نصف حجمه، وأفكر في الأوشين كجزء من جسدي… وفي نفس واحد، أطلقه للأمام إلى نقطة واحدة.
إنها حالة عقلية صامتة بشكل مدهش.
في هذه الحالة، هذا يعني على الأرجح أن الوقت لم يحن بعد.
“أنت حقًا تسخر مني الآن يا ميسومي“
ربما تحول ضيوف العالم الأصلي، أو أيًا كان ما كانوا يتحدثون عنه، إلى ريح خلفية بالنسبة لي؟
“أوه، آلهة ساما، لم أراك منذ وقت طويل” (ماكوتو)
ما يجب القيام به؟
يظهر حضور.
كانت توموي ترتجف من الفرح الذي سيطر على جسدها، وبينما ارتفعت معنوياتها دون أي علامات توقف، فمها مائل.
حضور عملاق كأنه موجود في كل جزء من هذا المكان.
بعد فترة وجيزة من هذا التبادل، تم إحضارنا أنا وشيكي إلى الفضاء البلاتيني الذي رأيته لأول مرة عندما أتيت إلى هذا العالم.
أستطيع أن أقول أن جسد شيكي كان يرتجف.
لقد كنت أستخدم” boku=أنا” لفترة طويلة، لذلك أشعر أنه لن يتغير في حياتي.
تحديد موقعها… لا يعمل.
تدخل الآلهة. اختطاف سيدهم مرة ثانية.
“لقد أمرتك بالبقاء هناك لبقية حياتك، ومع ذلك، فقد كسرت ذلك بسهولة. علاوة على ذلك، عندما اتصلت بك للسماح لك بالمساعدة في ساحة المعركة، انتهى بك الأمر إلى القيام بشيء سخيف. لقد تصرفت أيضًا بعنف هنا منذ لحظات قليلة، أليس كذلك؟ هل تفهم موقفك؟” (حشرة)
(تلك الإلهة! ماذا فعلت لك تلك الإلهة، واكا-ساما؟! هل تأذيت في أي مكان؟!) (ميو)
كلمات كبيرة جدًا لشخص اختطفني.
ولكن للأسف، توقف ذلك الوقت بسبب صرخة لم تكن طبيعية على الإطلاق.
أيضًا، وافق تسوكويومي-ساما على حريتي.
لقد أذهلني إحساس قوي بالقيء.
ليست حشرة تحمل لقب آلهة، بل إله.
سخيف؟
تلك الحشرة!
لقد جعلتني فجأة أتقاتل مع قاتلة التنانين، لذا لا أعتقد أن لديك الحق في قول ذلك.
“كما تعلمون، هذه هي المرة الثالثة لي. لقد اعتدت بالفعل. أشعر وكأنني سأكون قادرًا على تحدي جميع عوامل الجذب المثيرة للصراخ في أي متنزه ترفيهي. من المحتمل أن يتم إرسالنا مباشرة إلى عاصمة ليميا” (ماكوتو)
حتى لو لم أكن أنا، لكان أي شخص قد هرب.
لقد مر الاثنان بالفعل عبر مقر إقامة ماكوتو بأكمله وكانا يغادران مع القوات التي كانت داخل القصر. كانوا يخبرون الظروف لكل عرق.
“بدون أي تفسير للموقف، فجأة جعلتني أقاتل مع شخص مخيف مثل قاتلة التنين. حتى لو كنت إلهًا، أليست هذه طريقة أنانية جدًا؟” (ماكوتو)
“كوغ، لا تخبرني، إنهم يشقون طريقهم بالقوة؟! هذا الذي لا عقل له! “(حشرة)
“… ليس هناك أنانية في التصرفات التي يتخذها اله تجاه الناس. يجب على الأشخاص الذين يتم استخدامهم أن يرتجفوا من السعادة لتلقي هذا الشرف. “لقد فتنت” هذا ما سيقولونه “(حشرة)
إنها المسافة التي أستطيع أن أقول فيها أن ضوء القمر ليس هو الذي يضيء الليل، بل نور مدينة تحترق.
“بالتأكيد أنت تمزحي. ومن المحزن أن طريقة تفكيرنا مختلفة تماما. فهل سنبارك ظهورك هذه المرة؟ ” (ماكوتو)
شيكي الذي جاء على الفور إلى جانبي، وأنا، غمرنا هذا الضوء.
أستقبلها بلطف.
لا أعتقد أنها مهمة كما يعتقد شيكي.
كل كلمة لها تثير الغضب.
إنها تحيط بالبوابة الرئيسية للأكاديمية وحتى بجزء من حديقتها التي تقع على عمق كبير.
التحيز، لا، في هذه الحالة سيكون الانطباعات الأولى.
“… واكا-ساما هادئ جدًا” (شيكي)
إنه الشيء القوي تمامًا.
“المحتويات هي… حماية الأبطال، وإسقاط حصن ستيلا. هاتين النقطتين، لا يوجد خطأ أليس كذلك؟ ” (ماكوتو)
إن عدم القدرة على تحديد وجودها مثل انعكاس منتشر يثير غضبي أيضًا.
ينمو حضور الإلهة بشكل جذري مع كلماتها.
أنا غاضب من نفسي لعدم قدرتي على تحديد مكانها.
“هذه هي المرة الأولى جا. في المرة الأولى التي أمرنا فيها واكا بنفسه بالقتال من أجله، بالتوجه إلى ساحة المعركة. أرى، هذا هو ما نشعر به – جا نا… واكا يرغب في كالينيون، وأمرنا بالحصول عليه. كوكوكوكو!!!” (توموي)
“كيف تجرؤ على قول ذلك بعد هذا الأسلوب من الكلام. ليس لدي شكل لإظهار لأمثالك. القوة السحرية وعزلة الحضور؛ بفضل تعلمك شيئًا مزعجًا مثل هذا، واجهت مشكلة في العثور على موقعك مؤخرًا. منذ لحظة بدا الأمر وكأنه أصبح أقوى لثانية واحدة، لكنه الآن خافت جدًا لدرجة أنني لا أستطيع معرفة ما إذا كان موجودًا أم لا. انتهى بي الأمر باستخدام الكهنة. للاعتقاد بأنك كنت بالفعل في مدينة الاكاديمية، فقد دخلت حقًا إلى أعماق كبيرة.؟ من لذي معك هو… هيومان؟ هذا ليس المقصود. “لكن قوته السحرية هي بالتأكيد قوة الهيومان… لكنها تشبه ميسومي، تمامًا الحضور المخفف” (حشرة)
قد يكون من الممكن إذا استخدمت كل مخرجات [ساكاي] للإدراك.
“…”
أعتقد أن هذا كان تصرفًا نابعًا من مزاجي السريع. هذا الشيء المتعلق بالصفقة كان أيضًا مجرد شيء تبادر إلى ذهني ولم أقرر ما يجب فعله بعد. لم تكن هناك أشياء كثيرة تسير على ما يرام في هذا العالم عندما أركض بمفردي وأقوم بشيء بمفردي.
إشارة كما لو كان السبر.
“هذه هي المرة الأولى جا. في المرة الأولى التي أمرنا فيها واكا بنفسه بالقتال من أجله، بالتوجه إلى ساحة المعركة. أرى، هذا هو ما نشعر به – جا نا… واكا يرغب في كالينيون، وأمرنا بالحصول عليه. كوكوكوكو!!!” (توموي)
يبدو أنها مهتمة بشيكي.
“يا لها من قوة هائلة. واكا-ساما، هل أنت بخير؟!” (شيكي)
لقد كان في السابق هيومان، ولكن من حيث القوة السحرية، فهو ليتش. أليست قوته السحرية هي قوة أوندد؟
أي أنها استخدمت أسلوبًا مثل الاستدعاء البشري لحل مشاكلها.
هذه المرأة تعرف حقًا كيف تضغط على أزراري.
“إيه، أنت على حق. عليك اللعنة. لم تفعل أي شيء مفرط لجسدي، أليس كذلك؟ ” (ماكوتو)
ومن المؤلم أنني لا أعرف أين هي. لا أستطيع استيعاب وجودها.
“واكا سما، إنها حشرة!!” (شيكي)
لأنني استخدمت [ساكاي] للبحث عن موقعها، تسربت قوتي السحرية، ويبدو أنها لاحظت ذلك بشدة.
بعد فترة وجيزة من كلمات شيكي …
يبدو أن شيكي أيضًا لا يستطيع فهم موقع الإلهة. كيف مزعجة.
يبدو أن شيكي لا يزال يتنفس بعمق وفي حالة من الفوضى تمامًا.
الآن بعد أن أفكر في الأمر، سبب مجيئي إلى هذا العالم، وكل المشاكل أيضًا؛ لن تكون هناك مشاكل إذا لم تفعل كل ذلك وجعلتني بطاعة بطلاً بدلاً من القيام بأشياء غبية.
كنت حتى أشك في ذلك.
وبغض النظر عن ذلك، انتهى بي الأمر بمحاربة عرق الشياطين كما أرادت.
أنا وشيكي كنا مغطيين بقوة خارجية.
لم أكن لأتعرض للهجوم من قبل تنين عظيم في الأرض القاحلة، ولم أكن لأطلق علي لقب رجل قبيح من قبل الهيومان.
اتبعت أنا وشيكي أثر الضوء الذهبي، وغلفتنا كرة من الظلام، وسقطنا مباشرة في عاصمة ليميا.
حتى العمل، ربما لم أفعل ذلك.
“مع هذا، ستصل الفصول الأربعة إلى أسورا ديسو ؟ يجب أن تكوني سعيدة، توموي-سان” (ميو)
“حسنا، هذا جيد. بغض النظر عما إذا كنت نصف إنسان أو غولم، يبدو أنك لا تمتلك قدرًا كبيرًا من القوة على أي حال. والآن يا ميسومي. سأرسلك إلى ليميا، أنقذ البطل. بسبب الهجوم المفاجئ لعرق الشياطين، الوضع ليس على ما يرام. على محمل الجد، يا لهم من زملاء وقحين” (حشرة)
“… ليس هناك أنانية في التصرفات التي يتخذها اله تجاه الناس. يجب على الأشخاص الذين يتم استخدامهم أن يرتجفوا من السعادة لتلقي هذا الشرف. “لقد فتنت” هذا ما سيقولونه “(حشرة)
“إلهة سما يجب أن تذهب بعد ذلك. لا داعي للاعتماد على شخص قبيح مثلي” (ماكوتو)
لقد عانيت من نزيف في الأنف من قبل، ولكن خروج الدم من عيني، ألا يبدو ذلك سيئًا؟
أرد عليها مليئة بالسخرية.
آه… يا له من إحساس رهيب.
لم يقل شيكي كلمة واحدة منذ وصول تلك المرأة.
لم تكن هناك كلمات لهذه اللحظة.
ربما فقد كلماته بسبب لقائه الأول معها.
… دعونا نحشد قوانا.
هل يمكن تسمية محادثة بالصوت فقط باجتماع؟
إحساس عائم مفاجئ.
وهكذا، الهجوم المفاجئ لعرق الشياطين.
حتى لو قبلت ذلك بطاعة، فإن قلبي لن يستقر.
لإنقاذ البطل.
شعرت بالوجود الذي شعرت به من ظهري ينمو بعيدًا. أستطيع أن أقول أن مشاعري كانت تهدأ.
إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، آخر مرة كانت معركة بالقرب من عاصمة ليميا، أليس كذلك؟
لكن عندما عدت إلى صوابي، رأيت جسد شيكي كله يرتجف.
العاصمة وحصن ستيلا قريبان، لذا ألا يمكنهم إعادة تجميع صفوفهم؟
هذا ما فكرت به في ذهني والذي كان واضحًا بشكل غير متوقع.
الهدف الحقيقي لسباق الشياطين هو بطل ليميا، مما حكم عليه شيكي.
(تلك الإلهة! ماذا فعلت لك تلك الإلهة، واكا-ساما؟! هل تأذيت في أي مكان؟!) (ميو)
ذهبت الإلهة إلى حد محاولة استخدامي، لذلك يبدو أنه لا شك أن الوضع محفوف بالمخاطر تمامًا.
لسبب ما، ظهرت في ذهني ذكريات الوقت الذي ألقيت فيه في الأرض القاحلة.
… بطل الإمبراطورية لم يتوجه إلى هناك لتقديم الدعم، أليس كذلك؟
هذه هي البوابة الرئيسية للأكاديمية.
بمعنى آخر، احتمالات أن قراءة شيكي كانت صحيحة عالية جدًا.
“… واكا-ساما هادئ جدًا” (شيكي)
“لا حاجة لتخبرني. لو كان بإمكاني فعل ذلك، لفعلت. الآلهة لها ظروف إلهية خاصة بها. ظروف أن شخصًا مثلك ليس لديه المؤهلات اللازمة لمعرفتها. لو كان الأمر تدخلًا محدودًا لكان أمرًا واحدًا، لكن هل تعتقد أن الإله يمكنه النزول بلا مبالاة؟” (حشرة)
لقد كنت أفكر كثيرًا في أشياء تتعلق بالإلهة.
تسألني بنبرة وكأنها تعتبرني مغفلًا من أعماق قلبها.
في قسم الغرفة، لا نعرف حتى كم من الوقت وإلى أين يصل، اخترق الأوشين جدارًا لامعًا كان على بعد عدة أمتار منا وظهرت عدة شقوق.
مثل الجحيم أود أن أعرف!
كلمات كبيرة جدًا لشخص اختطفني.
هل تسأل شخصًا نشأ في عالم لا يعرف فيه أحد ما إذا كان هناك إله بالفعل؟!
وبقيت الشقوق هناك لبعض الوقت، لكنها اختفت في النهاية.
”لكن في المرة الأخيرة، حتى عرق الشياطين كان قادرًا على منع تدخلك، هل تعلم؟” (ماكوتو)
الوضع الحالي للعالم يخبرني بذلك أيضًا.
“لن أدع هذا النوع من الأشياء يحدث مرتين. امم، ليس لدي الوقت للتحدث معك. الجواب الوحيد هو العدالة. اذهب” (خطأ)
في المقام الأول، هل هي حقًا بهذه القدرة؟
هل تدهور الوضع؟
حسنًا، يجب أن تكون الآلهة مشغولة الآن، لذا ربما يجب أن أتصل بتوموي وميو.
توقف صوت الإلهة بشكل ضعيف، وتغيرت لهجتها إلى صوت أسرع قليلاً.
كنت حتى أشك في ذلك.
لكن لكي يتم نقلي دون طرح أي أسئلة، فأنا أرفض.
يبدو أن شيكي لا يزال يتنفس بعمق وفي حالة من الفوضى تمامًا.
لأنه في النهاية سأفعل ما قالته لي، هذا ليس ممتعًا.
… بطل الإمبراطورية لم يتوجه إلى هناك لتقديم الدعم، أليس كذلك؟
خاصة إذا كنت أتبع كلمات هذه الإلهة.
“لعدم القدرة على الرد عليها حتى أصبح قريبًا جدًا، كان من المستحيل تعويضه برصاصة مضادة. لو كنت في حالة تأهب لربما تمكنت من ملاحظة ذلك بشكل أسرع قليلاً. أنا آسف حقًا” (شيكي)
“حتى لو فعلت ذلك، في أسوأ الأحوال، قد أتحول إلى جانب عرق الشياطين، هل تعلمي؟” (ماكوتو)
إن عدم القدرة على تحديد وجودها مثل انعكاس منتشر يثير غضبي أيضًا.
شعرت بقوتها السحرية في الواقع، وأخبرتها بإرادتي بصوت عالٍ.
أشعر ببعض السعادة لأنني قادر على مواجهة قوة الإلهة.
أقوم بإنشاء مرساة مرة أخرى.
الفصل 151: ظروف الإلهة، عناد ماكوتو
إذا كان صحيحًا أن الإلهة لا يمكنها تقديم الدعم للأبطال بحرية والتدخل بإرادتها في ساحة المعركة، ألا يعني هذا أنه يمكنني إبرام صفقة هنا؟
هناك جزء مني يريد أن يرى نوع رد الفعل الذي ستحدثه الإلهة، لكنني اتخذت دون وعي موقفًا مثل الممثل وصرخت بصوت عالٍ. ربما كان ينبغي عليّ أن أقطع كل الطريق وأستخدم كلمة “خام” لجعل الأمر يبدو أكثر عنفًا؟ لسبب ما، قول “خام” أمر صعب بشكل غريب. <طريقة غير رسمية لقول “أنا“>
هذا ما فكرت به في ذهني والذي كان واضحًا بشكل غير متوقع.
لا أعرف إذا كان الأمر سيسير كما أتوقع، لكن قوة الإلهة بدأت تتضاءل.
إشارة كما لو كان السبر.
“… هل تقول ذلك بجدية؟ أنت، باختصار، شخص مرتبط بالهيومان. والأبطال هم بشر ولدوا في نفس العالم مثلك، هل تعلم؟ للذهاب إلى سباق الشياطين دون إنقاذهم، لا ينبغي أن يكون هناك سبب واحد لذلك. أنا لست حرًا جدًا لمرافقة مثل هذا التحدي الغبي” (حشرة)
لا أمانع حقًا إذا لم يتم التوصل إلى صفقة.
…
لم أكن لأتعرض للهجوم من قبل تنين عظيم في الأرض القاحلة، ولم أكن لأطلق علي لقب رجل قبيح من قبل الهيومان.
تحدي؟
المكان الذي سمعت فيه صوت ذلك الشخص، صوت تلك الإلهة.
لا تعبث!!
“شكرا شيكي. لو كنت وحدي هناك، لكنت بالتأكيد نافستها من باب العناد. أنا آسف لمرافقتك لي “(ماكوتو)
“أهاهاها!! أليس هناك سبب؟! ذلك لأنني أكرهك! هذا لأنني لا أريد أن أطيع إرادتك! كيف هذا؟ ألا تعتقد أنني سأنسجم تمامًا مع عرق الشياطين؟!” (ماكوتو)
“… ليس هناك أنانية في التصرفات التي يتخذها اله تجاه الناس. يجب على الأشخاص الذين يتم استخدامهم أن يرتجفوا من السعادة لتلقي هذا الشرف. “لقد فتنت” هذا ما سيقولونه “(حشرة)
أتذكر الوقت الذي قام فيه ممثل نقابة التجار بتغيير مفاجئ في موقفه.
“أتساءل لماذا. ربما أنا فقط أشعر بالملل من هذا. أنا حقًا أناني، وربما لا أستطيع أن أقول الكثير لجين. وأيضًا، إذا ظهرت تلك المرأة أمامي، فقد أتمكن من لكمها بمجرد أن تعرف ذلك. إلى ملك الأنانية” (ماكوتو)
هناك جزء مني يريد أن يرى نوع رد الفعل الذي ستحدثه الإلهة، لكنني اتخذت دون وعي موقفًا مثل الممثل وصرخت بصوت عالٍ. ربما كان ينبغي عليّ أن أقطع كل الطريق وأستخدم كلمة “خام” لجعل الأمر يبدو أكثر عنفًا؟ لسبب ما، قول “خام” أمر صعب بشكل غريب. <طريقة غير رسمية لقول “أنا“>
وقت التدخل طويل.
لقد كنت أستخدم” boku=أنا” لفترة طويلة، لذلك أشعر أنه لن يتغير في حياتي.
إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، آخر مرة كانت معركة بالقرب من عاصمة ليميا، أليس كذلك؟
اه صحيح اترك هذا جانبا …
أعتقد أن الوضع كان يسير على ما يرام حتى الآن.
لا أمانع حقًا إذا لم يتم التوصل إلى صفقة.
بعد فترة وجيزة من هذا التبادل، تم إحضارنا أنا وشيكي إلى الفضاء البلاتيني الذي رأيته لأول مرة عندما أتيت إلى هذا العالم.
ليس الأمر وكأنني لا أريد الذهاب إلى ليميا لإنقاذ البطل.
هذا هو مدى تعبت من هذا الوضع أنا.
أعتقد أن هذا كان تصرفًا نابعًا من مزاجي السريع. هذا الشيء المتعلق بالصفقة كان أيضًا مجرد شيء تبادر إلى ذهني ولم أقرر ما يجب فعله بعد. لم تكن هناك أشياء كثيرة تسير على ما يرام في هذا العالم عندما أركض بمفردي وأقوم بشيء بمفردي.
حسنًا، هذه المرة شيكي هنا معي.
أعلم ذلك جيدًا بشكل مؤلم!
تركت غضبي يقودني للحظة ثم نفثته على الجدران، لكن بعد أن شهدت هجومًا واحدًا، تمكنت من الهدوء قليلاً.
لكن!
تفاجأ توموي وميو بكلماتي.
لم تتغير تصريحات الإلهة على الإطلاق منذ ذلك الحين، وهذا ما أغضبني حقًا.
“لعدم القدرة على الرد عليها حتى أصبح قريبًا جدًا، كان من المستحيل تعويضه برصاصة مضادة. لو كنت في حالة تأهب لربما تمكنت من ملاحظة ذلك بشكل أسرع قليلاً. أنا آسف حقًا” (شيكي)
الغضب يتدفق بداخلي دون أي وسيلة لاحتوائه.
“بجدية… أنا بالطبع سعيد بالتحرك من أجل هذا الشخص، ولكن الاعتماد علينا بهذه الطريقة وجعله يترك الأمور لنا، لم أكن أعلم أن الأمر سيكون جيدًا للغاية” (ميو)
حتى حلقي شعرت وكأن شيئًا ما يتجمع، وشعرت أنني أتصرف وفقًا لمشاعري.
وكأن ما كان ينفث يعود بصمت إلى معدتي.
“يا له من مزاج طفولي غبي. إنكار الإله الوحيد في هذا العالم، ماذا تنوي أن تفعل؟ أنت والعرق الشيطاني، لا، السكان في هذا العالم كله لن يكونوا قادرين على العيش بدون حمايتي الإلهية” (حشرة)
طريقتها في قول أي شيء تريده وعدم انتظار رد الطرف الآخر لا تزال هي نفسها في الأساس.
“لا تجعلني أضحك. لقد كنت أعيش منذ عدة سنوات في هذا النوع من العالم. في الواقع، إن الهيومان الذين يعيشون متمسكين بالاله ويعتمدون عليه بلا تفكير هو ما لا أستطيع فهمه!” (ماكوتو)
هذا… نفس المرة السابقة.
أشياء مثل البركات أو الحماية الإلهية؛ الهيومان غريبون فقط.
يظهر حضور.
على الأقل حاول تطوير السحر والتقنيات بنفسك.
حتى الآن، طلب منهم ماكوتو أشياء كثيرة، وطلب منهم أيضًا.
إذا كنت تتباهى بكلمات كبيرة مثل كونك الإله الوحيد، فأعتقد أن واجبك هو أن تقودهم بشكل صحيح للسعي من أجل أشياء أخرى غير الجمال. فقط تعليمهم أن ينظروا بلا جدوى إلى أنصاف البشر.
حتى الآن، طلب منهم ماكوتو أشياء كثيرة، وطلب منهم أيضًا.
“إن وضع عالمك السابق في نفس مستوى العوالم الأخرى هو دليل على جهلك. في هذا العالم أنا القاعدة. إذا كنت لا تنوي متابعته، فلا بأس بمسحك هنا والآن أنت تعلم؟ ” (حشرة)
ولكن هذا هو اقتراح لها.
“تهديد سيء. لو كنت قادرًا على فعل ذلك، لفعلت ذلك بعد حادثة النقل الآني السابقة. لأنه يبدو أنني لم أتحرك كما أردتني أن أفعل بعد كل شيء. أنت لست قاعدة مطلقة، أنت تكذبي. ما اله. لا يمكنك حتى تغيير هذا العالم المعوج كما يحلو لك، منتج معيب! “(ماكوتو)
هاه ~ لكن لا تزال هذه صدمة.
لقد كنت أفكر كثيرًا في أشياء تتعلق بالإلهة.
عندما استعدت وجبتي، قدمت ردًا متأخرًا لشيكي.
أي أنها استخدمت أسلوبًا مثل الاستدعاء البشري لحل مشاكلها.
ما يهم هؤلاء الفتيات هو حقيقة أن ماكوتو أعطاهن أمرًا عفويًا.
الوضع الحالي للعالم يخبرني بذلك أيضًا.
بصراحة، لا أعرف إلى أي مدى يمكنني القتال ضدها الآن.
وحتى الآن، فهي مقيدة بما تسميه قواعد الآلهة وتستخدمني للذهاب لإنقاذ الأبطال.
لسبب ما، ظهرت في ذهني ذكريات الوقت الذي ألقيت فيه في الأرض القاحلة.
حتى أنني أستطيع أن أقول إنها تتخذ إجراءات يائسة.
في ذلك الوقت الذي اعتقدت فيه أنني سأضربها مرة واحدة عندما أعود إلى هنا، اعتقدت أنني سأكون الشخص الذي سيدخل إلى أراضيها.
“… أرى. يبدو أن جلبك إلى هذا المجال كان بمثابة خدمة كبيرة لشخص مثلك. دون أن تتمكن من رؤية شخصيتي، سوف تقوم الآن…” (حشرة)
“لم أتوقع أبدًا أن يأتي يوم أقابل فيه الإلهة. لا تمانع في ذلك، ستكون هذه تجربة جيدة “(شيكي)
قرف…
أرد على كلام شيكي الذي أشعر بالخوف منه قليلاً.
شعرت بقشعريرة تسري في عمودي الفقري.
“لا حاجة لتخبرني. لو كان بإمكاني فعل ذلك، لفعلت. الآلهة لها ظروف إلهية خاصة بها. ظروف أن شخصًا مثلك ليس لديه المؤهلات اللازمة لمعرفتها. لو كان الأمر تدخلًا محدودًا لكان أمرًا واحدًا، لكن هل تعتقد أن الإله يمكنه النزول بلا مبالاة؟” (حشرة)
“إلهة سما، الناس في الاجتماع يقولون أنه إذا كنت ستجعلهم ينتظرون لفترة أطول، فسوف يدخلون بالقوة!”
حتى لو لم يكن هناك الكثير من الناس حولك، فهذا لا يعني أنه لا يوجد أحد.
“!!الوقت والوقت! فقط افهم الأمر بالفعل، أنا أقول إنني لا أريد الذهاب إلى هذا الاجتماع! “(حشرة)
وقت التدخل طويل.
صوت مختلف يتردد في الفضاء. يبدو أنه في عجلة من امرنا.
“أنت-مفهوم. سأحاول” (شيكي)
شعرت بالوجود الذي شعرت به من ظهري ينمو بعيدًا. أستطيع أن أقول أن مشاعري كانت تهدأ.
لا أمانع حقًا إذا لم يتم التوصل إلى صفقة.
وكأن ما كان ينفث يعود بصمت إلى معدتي.
أشعر بالارتياح قليلا.
…
كلمات كبيرة جدًا لشخص اختطفني.
ربما قلت الكثير؟
وحتى الآن، فهي مقيدة بما تسميه قواعد الآلهة وتستخدمني للذهاب لإنقاذ الأبطال.
بصراحة، كان غضبي يتجاهل سببي وكنت أتلفظ بكلمات طائشة.
قرف…
البقاء هادئًا معها، لا يزال أمرًا صعبًا بالنسبة لي حاليًا.
شعرت بقوتها السحرية في الواقع، وأخبرتها بإرادتي بصوت عالٍ.
هذا هو مقدار ما تراكم بداخلي.
“حتى لو فعلت ذلك، في أسوأ الأحوال، قد أتحول إلى جانب عرق الشياطين، هل تعلمي؟” (ماكوتو)
أن تخبرني فقط بالأشياء التي يجب أن أفعلها وتستخدمني يمينًا ويسارًا، فأنا حقًا لا أستطيع تحمل ذلك.
في الواقع، شعتر توموي أن السحالي، التي تم استدعاؤها إلى روتسجارد، هي التي قامت بالمهمة الأقل جاذبية.
لقد اعتقدت أن هناك سببًا لعدم محي الإلهة لي، لكن ربما هناك نوع من العوائق في الظل؟
دعونا نترك الأمر على النحو التالي: سنتدبر الأمر في المرة القادمة.
بصراحة، لا أعرف إلى أي مدى يمكنني القتال ضدها الآن.
قد يكون من السابق لأوانه محاربتها، لكنني ما زلت أرغب في معارضتها بطريقة ما.
أريد أن أحاول ذلك. لا، أردت تجربتها.
وبغض النظر عن ذلك، انتهى بي الأمر بمحاربة عرق الشياطين كما أرادت.
لأنها هي السبب الحقيقي لكل ما يحدث.
لقد كان في السابق هيومان، ولكن من حيث القوة السحرية، فهو ليتش. أليست قوته السحرية هي قوة أوندد؟
لكن عندما عدت إلى صوابي، رأيت جسد شيكي كله يرتجف.
بمعنى آخر، أنا أقاوم قوتها.
إنه لا يرتجف من الإثارة. وهو يرتجف بسبب الخوف.
أزيل الغمد الذي يغطي النصل، وأمسك بيدي الخيط الطويل القادم من المقبض.
لقد عرّضت شيكي للخطر الشديد.
فهل الحصول على لغة مشتركة أمر مقرف إلى هذا الحد؟!
ما زلت لا أعرف بوضوح نسبة فوزي على الآلهة.
وأتساءل كم أكره هذه المرأة.
من المحتمل أن يكون لدى شيكي نوع من المؤشرات ولهذا السبب فهو يرتجف.
“بجدية… أنا بالطبع سعيد بالتحرك من أجل هذا الشخص، ولكن الاعتماد علينا بهذه الطريقة وجعله يترك الأمور لنا، لم أكن أعلم أن الأمر سيكون جيدًا للغاية” (ميو)
في هذه الحالة، هذا يعني على الأرجح أن الوقت لم يحن بعد.
لقد أعطاهم ماكوتو الحد الأدنى من التعليمات.
بالتأكيد، مازلت لم أفكر في طريقة لإظهار شكلها الحقيقي بعد.
ليس هناك خطأ، إنها هي.
قد يكون من الممكن إذا استخدمت كل مخرجات [ساكاي] للإدراك.
ليس لدي نية واحدة للذهاب إلى أبعد من ذلك لأطلب من هذه المرأة أن تصبح جميلة.
“لكن هذا من العالم الأصلي-“
يجب أن أترك الأوامر له في وقت لاحق.
“أفهم! سأذهب على الفور! يمكنك العودة وتهدئتهم-” (حشرة)
الفصول الأربعة التي تمنتها.
“كيا، كياا!”
تفاجأ توموي وميو بكلماتي.
“كوغ، لا تخبرني، إنهم يشقون طريقهم بالقوة؟! هذا الذي لا عقل له! “(حشرة)
ستارة من الضوء باقية، ضوء عمودي رقيق كأنه يقطع الليل عنوة.
شعرت بامتنان طفيف تجاه مرؤوس الإلهة التي قاطعتني.
بالكاد وصلنا في الوقت المناسب.
لقد تمكنت من خلق وقت فارغ بالنسبة لي.
حتى أنني أستطيع أن أقول إنها تتخذ إجراءات يائسة.
وقت التفكير.
أعتقد أن الوضع كان يسير على ما يرام حتى الآن.
ولكن للأسف، توقف ذلك الوقت بسبب صرخة لم تكن طبيعية على الإطلاق.
إنها حالة عقلية صامتة بشكل مدهش.
“ميسومي! أفهم الآن أنك تشعر بعدم الرضا تجاهي. إذن دعنا نجعل هذه المرة الأخيرة. من الآن فصاعدًا، طالما أنك لا تظهر عداءًا مباشرًا تجاه الهيومان، فلن أتدخل معك. ماذا عن ذلك؟” (حشرة)
شعرت بسحب القوة.
هذا… يبدو لطيفًا نوعًا ما.
أريد أن أحاول ذلك. لا، أردت تجربتها.
ولكن هذا هو اقتراح لها.
أشياء مثل البركات أو الحماية الإلهية؛ الهيومان غريبون فقط.
حتى لو قبلت ذلك بطاعة، فإن قلبي لن يستقر.
أيضًا، وافق تسوكويومي-ساما على حريتي.
حتى لو كنت على وشك أن أُمحى منذ لحظات قليلة، فهذا لا يعني أن غضبي تجاه الإلهة قد تلاشى.
“….”
قد يكون من السابق لأوانه محاربتها، لكنني ما زلت أرغب في معارضتها بطريقة ما.
أنا قادر على مقاومة ذلك في الوقت الراهن.
“هذا لن يكون كافيا. بناءً على طلبك، سأذهب مباشرة لإنقاذ بطل ليس لدي أي علاقة به، أليس كذلك؟ ” (ماكوتو)
أشعر ببعض السعادة لأنني قادر على مواجهة قوة الإلهة.
“… أرى. لذلك كنت تتذمر لأنك أردت المكافأة. همف، أنا لا أحب هذا الجشع منكم أيها البشر. حتى الهيومان الخاص بي، لم أتمكن من إخراج هذا الجزء منهم من قاعدة البشر التي خلقوا منها. كونك هيومان ولكنك تعيش كإنسان، فهذا هو الجشع المناسب تمامًا. حسنا، أنت محظوظ. لقد كان هروبك الضيق من الموت الآن محظوظًا أيضًا، لكن الآن ليس لدي الوقت الكافي للمفاوضات. قل ما تريد، لكن قله بشكل صحيح في هذه اللحظة” (خطأ)
في النهاية أنا فقط، لكن هذا النوع من الأشياء يثيرني.
هذه اللحظة؟!
(؟!!)
ماذا يجب أن أطلب؟
وفي الوقت نفسه، ظهرت بوابة ضباب عملاقة نادرًا ما تُرى في أسورا.
ليس الأمر كما كنت أتوقع أن يحدث ذلك.
“هذا قد يجذب انتباه الهيومان. على الأرجح سيلاحظون أن هذا الضوء ينبع من الإلهة. والأشخاص الذين يروننا نخالف ذلك سوف…” (شيكي)
بصراحة، كنت أهدف فقط إلى مضايقتها.
إنه لا يرتجف من الإثارة. وهو يرتجف بسبب الخوف.
إذا كنت سأحصل على شيء ما، فإن ما أحتاجه حاليًا هو …
الإحساس يصبح أقوى.
الأقزام يصنعون المعدات بالفعل.
تحديد موقعها… لا يعمل.
فيما يتعلق بالسحر، لدي بالفعل الفهم الذي أعطته لي هذه المرأة، ومن حيث المقدار، ربما لدي قوة سحرية أكثر من الآلهة.
“كما تعلمون، هذه هي المرة الثالثة لي. لقد اعتدت بالفعل. أشعر وكأنني سأكون قادرًا على تحدي جميع عوامل الجذب المثيرة للصراخ في أي متنزه ترفيهي. من المحتمل أن يتم إرسالنا مباشرة إلى عاصمة ليميا” (ماكوتو)
في هذه الحالة، تغيير هذا المظهر الخارجي؟
لم أكن لأتعرض للهجوم من قبل تنين عظيم في الأرض القاحلة، ولم أكن لأطلق علي لقب رجل قبيح من قبل الهيومان.
ولا حتى على سبيل المزاح.
لقد تمكنت من التأكد من اشتعال النيران في بلدة كبيرة.
لقد كنت أعيش مع هذا المظهر منذ ولادتي.
لماذا… لماذا علي أن آتي إلى هنا مرة أخرى بسبب راحة ذلك الخطأ؟!
ليس لدي نية واحدة للذهاب إلى أبعد من ذلك لأطلب من هذه المرأة أن تصبح جميلة.
… دعونا نحشد قوانا.
ما يجب القيام به؟
لا أستطيع إعطاء تعليمات مفصلة.
ماذا علي أن أفعل؟
أزيل الغمد الذي يغطي النصل، وأمسك بيدي الخيط الطويل القادم من المقبض.
“انتهى الوقت. حتى دون أن تقرر ما تريد وتقول أنك تريد شيئًا ما، هذا هو جشع الطفل حرفيًا.” (حشرة)
أنني يجب أن أقوم بتقييم سكان أسورا أعلى.
“… في هذه الحالة، أريد أن ينال هذا الشخص نعمة اللغة المشتركة. لقد حذرناك، فلم نذهب إلى الهيكل لنسأل“.
اه صحيح اترك هذا جانبا …
صوت يتردد من جانبي.
ليست هناك حاجة للخوف مثل المرة السابقة.
شيكي.
“شكرا شيكي. لو كنت وحدي هناك، لكنت بالتأكيد نافستها من باب العناد. أنا آسف لمرافقتك لي “(ماكوتو)
أرى، اللغة.
لإنقاذ البطل.
ستكون القدرة على استخدام لغة مشتركة أمرًا مريحًا.
ولكن للأسف، توقف ذلك الوقت بسبب صرخة لم تكن طبيعية على الإطلاق.
لقد اعتدت على التواصل الكتابي لدرجة أنني لم أفكر فيه.
“نعم، بسبب لعنتك” (ماكوتو)
حتى أنها تبدو وكأنها رغبة معتدلة وليست مفرطة.
(؟!!)
“لا أتذكر السماح بخطابك يا ضعيف. لكن…همف، لغة مشتركة؟ لا يمكنك التحدث؟” (حشرة)
“أوه، آلهة ساما، لم أراك منذ وقت طويل” (ماكوتو)
“نعم، بسبب لعنتك” (ماكوتو)
هذه هي البوابة الرئيسية للأكاديمية.
“لقد استبعدت فقط كلمات هيومان من” فهمك “. لكي تكون غير قادر على التحدث حتى أثناء الدراسة، فإن عدم كفاءتك أقل من أنصاف البشر، ميسومي” (خطأ)
طريقتها في قول أي شيء تريده وعدم انتظار رد الطرف الآخر لا تزال هي نفسها في الأساس.
“… هل لديك الوقت لخوض قتال، يا إلهة؟” (ماكوتو)
“هذه هي المرة الأولى جا. في المرة الأولى التي أمرنا فيها واكا بنفسه بالقتال من أجله، بالتوجه إلى ساحة المعركة. أرى، هذا هو ما نشعر به – جا نا… واكا يرغب في كالينيون، وأمرنا بالحصول عليه. كوكوكوكو!!!” (توموي)
آه، مذهل.
حتى حلقي شعرت وكأن شيئًا ما يتجمع، وشعرت أنني أتصرف وفقًا لمشاعري.
حتى لو لم أفعل ذلك عن وعي، فإن الكلمات القاسية تخرج بشكل طبيعي.
توقيتها يشبه الالهة.
وأتساءل كم أكره هذه المرأة.
شعرت بقشعريرة تسري في عمودي الفقري.
أو ربما يكون هذا رد فعل عنيفًا لمحاولتك التحدث معها بلطف في البداية؟
هذه المرأة تعرف حقًا كيف تضغط على أزراري.
“أنت تفتقد -سما. إلى أي مدى ستغضبني. كما هو متوقع من طفل الشعب الذي ترك عالمي جانباً. لا بأس. شيء من هذا القبيل، أستطيع أن أدفعه لك مقدما. آرا، لا يدخل؟ كم هو غريب. شيء من هذا القبيل، لا ينبغي أن يكون غير قادر على الدخول “(حشرة)
سوف يمنحون المصلحة الذاتية لسيدهم.
جسدي. بالمعنى الدقيق للكلمة، رأسي.
طلبت منهم أن يبقوا على أهبة الاستعداد، وأن يكونوا جاهزين للعمل، وأن يقطعوا عملية نقل الأفكار.
شعرت بإحساس غريب وكأن دماغي تم الإمساك به من يدين ويتم مداعبته.
“… واكا-ساما، مشكلة” (شيكي)
فهل الحصول على لغة مشتركة أمر مقرف إلى هذا الحد؟!
“!!”
“غوغ“
لأنني قادر على الشعور بأنني تقدمت منذ آخر مرة.
“هذا مؤلم؟ كم هو غريب. ولكن ينبغي أن يكون على ما يرام أليس كذلك؟ أنت من تمنيت ذلك، لذا إذا حدث شيء بسببه، فهو ليس خطأي. حتى لو مت، افهم جيدًا أن هذه ليست مسؤوليتي، حسنًا؟ هذا شيء كنت تتمناه بعد كل شيء” (حشرة)
“تهديد سيء. لو كنت قادرًا على فعل ذلك، لفعلت ذلك بعد حادثة النقل الآني السابقة. لأنه يبدو أنني لم أتحرك كما أردتني أن أفعل بعد كل شيء. أنت لست قاعدة مطلقة، أنت تكذبي. ما اله. لا يمكنك حتى تغيير هذا العالم المعوج كما يحلو لك، منتج معيب! “(ماكوتو)
الإحساس يصبح أقوى.
قرف…
إحساس غريب كما لو أن دماغي قد انهار. يتردد صدى الألم الذي يشبه الصداع النصفي بشكل متقطع.
أعتقد بشكل ضعيف أن توموي وميو لا يزالان آمنين.
آه… يا له من إحساس رهيب.
شيكي.
لا أريد أن أتأوه أمام هذه المرأة حتى لو قتلني ذلك، لذلك فقط أشوه تعبيري وأتحمل الألم.
… حقًا، الأمر لا يسير كما أتوقع.
لقد أذهلني إحساس قوي بالقيء.
أعتقد بشكل ضعيف أن توموي وميو لا يزالان آمنين.
“همف، انتهيت. حسنا، لقد وعدت. اتفاق بين الإنسان واله، إذا لم تفي به، عندما يحدث ذلك، جهز نفسك. ادفع جانبًا الخطر الذي يقترب من البطل، ودعنا نرى، بينما نفعل ذلك، نسقط ذلك الحصن. إذا كنت لا تستطيع، موت. لا، ستفعل ذلك حتى لو قتلك“ (حشرة)
“!!”
“المحتويات هي… حماية الأبطال، وإسقاط حصن ستيلا. هاتين النقطتين، لا يوجد خطأ أليس كذلك؟ ” (ماكوتو)
“واكا سما، هذا يمكن أن يبطل كل جهودنا في هذه الأيام القليلة. هناك الكثير من المضايقات في جعل المعبد تصنفنا كأعداء للالهة. لقد غطيت الآن المناطق المحيطة بالظلام، لكني لا أعرف متى ستتطاير بقوة الإله“ (شيكي)
أؤكد صفقة الآلهة.
أثناء وجودهم في وضع الاستعداد في أسورا، أترك البدلاء في الأكاديمية.
اللعنة، إذا كنت لا أزال غير قادر على التحدث باللغة المشتركة، فلن أسامح هذه المرأة أبدًا.
لماذا… لماذا علي أن آتي إلى هنا مرة أخرى بسبب راحة ذلك الخطأ؟!
“… نعم، اختفي على الفور! اه، إنهم هنا بالفعل. سأتوجه إلى هناك الآن…” (خطأ)
“لا، من الجيد أن نقوم بالإجراء المضاد بشكل صحيح في المرة القادمة بالتأكيد. لقد شهد شيكي أيضًا تجربة الاختطاف، وتم حلق المرساة تمامًا. أعتقد أنه في النهاية لم يكن الأمر لينجح على أي حال، لذا لا تمانع في ذلك“ (ماكوتو)
إحساس عائم مفاجئ.
(إيه؟!)
هذا… نفس المرة السابقة.
من المحتمل أن يكون لدى شيكي نوع من المؤشرات ولهذا السبب فهو يرتجف.
ينمو حضور الإلهة بشكل جذري مع كلماتها.
كنت مهتما قليلا.
طريقتها في قول أي شيء تريده وعدم انتظار رد الطرف الآخر لا تزال هي نفسها في الأساس.
لأنني استخدمت [ساكاي] للبحث عن موقعها، تسربت قوتي السحرية، ويبدو أنها لاحظت ذلك بشدة.
بل إنني أعتقد أن إمكانية إجراء هذه المفاوضات كانت أقرب إلى المعجزة.
هذا كل ما هو عليه.
ربما تحول ضيوف العالم الأصلي، أو أيًا كان ما كانوا يتحدثون عنه، إلى ريح خلفية بالنسبة لي؟
حضور عملاق كأنه موجود في كل جزء من هذا المكان.
من فضلك دع الحشرة تقضي وقتًا سيئًا مع هؤلاء الضيوف المحتملين.
لقد كنت ممتنًا لنصيحة شيكي من أعماق قلبي.
“واكا ساما، ينزف من الأنف… وأيضًا هناك دم يخرج من عينيك” (شيكي)
وأتساءل كم أكره هذه المرأة.
أمسح أسفل أنفي وزاوية عيني.
الهدف الحقيقي لسباق الشياطين هو بطل ليميا، مما حكم عليه شيكي.
كان الدم ملتصقًا به بشكل كثيف.
اللعنة، إذا كنت لا أزال غير قادر على التحدث باللغة المشتركة، فلن أسامح هذه المرأة أبدًا.
“إيه، أنت على حق. عليك اللعنة. لم تفعل أي شيء مفرط لجسدي، أليس كذلك؟ ” (ماكوتو)
وحتى الآن، فهي مقيدة بما تسميه قواعد الآلهة وتستخدمني للذهاب لإنقاذ الأبطال.
ينبغي أن يكون على ما يرام، أليس كذلك؟
أرد عليها مليئة بالسخرية.
لقد عانيت من نزيف في الأنف من قبل، ولكن خروج الدم من عيني، ألا يبدو ذلك سيئًا؟
لا أمانع حقًا إذا لم يتم التوصل إلى صفقة.
“واكا ساما، هذا… كما هو متوقع، إله. لم أشعر أنني أستطيع تقديم أي قوة قتالية هناك. ولكن في المستقبل القريب، سأفعل بالتأكيد-!!” (شيكي)
أتساءل كيف ستشعر توموي وميو بعد سماع القصة من شيكي لاحقًا.
يبدو أن شيكي أدرك عجزه تجاه الإلهة.
إنه الشيء القوي تمامًا.
أتساءل كيف ستشعر توموي وميو بعد سماع القصة من شيكي لاحقًا.
وهذا أيضًا أحد الإجراءات المضادة.
كنت مهتما قليلا.
يجب أن أترك الأوامر له في وقت لاحق.
لكن ندم شيكي لم يستمر حتى النهاية.
الفصول الأربعة التي تمنتها.
أنا وشيكي كنا مغطيين بقوة خارجية.
إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، آخر مرة كانت معركة بالقرب من عاصمة ليميا، أليس كذلك؟
إحساس غير سار كما لو كان يدفع شيئًا نحوي بقوة.
صحيح.
وبعد ذلك، كما تملي التجربة، كنا نسقط على الأرجح من ارتفاع عالٍ، ونتذوق إحساسًا كما لو كان قد انتُزع من الجزء السفلي من الجسم.
لأنني استخدمت [ساكاي] للبحث عن موقعها، تسربت قوتي السحرية، ويبدو أنها لاحظت ذلك بشدة.
“أوه؟!” (شيكي)
من المحتمل أن يكون لدى شيكي نوع من المؤشرات ولهذا السبب فهو يرتجف.
“شيكي، أنا سعيد بقرارك هذا. دعنا نبذل قصارى جهدنا “(ماكوتو)
———–
“واكا سما؟! ما-هذا هو ما هو في العالم؟!” (شيكي)
أنني يجب أن أقوم بتقييم سكان أسورا أعلى.
“كما تعلمون، هذه هي المرة الثالثة لي. لقد اعتدت بالفعل. أشعر وكأنني سأكون قادرًا على تحدي جميع عوامل الجذب المثيرة للصراخ في أي متنزه ترفيهي. من المحتمل أن يتم إرسالنا مباشرة إلى عاصمة ليميا” (ماكوتو)
بعد فترة وجيزة من هذا التبادل، تم إحضارنا أنا وشيكي إلى الفضاء البلاتيني الذي رأيته لأول مرة عندما أتيت إلى هذا العالم.
بينما كان شيكي الصراخ ملتصقًا بي، اخترقنا السحب بينما تدور رؤيتنا. ربما كنا نسقط في ساحة المعركة. لقد كنت مؤلفة جدًا.
يبدو أن شيكي لا يزال يتنفس بعمق وفي حالة من الفوضى تمامًا.
أعتقد أن هناك الكثير من الوقت قبل أن نسقط.
لقد كنت أفكر كثيرًا في أشياء تتعلق بالإلهة.
إن التحكم في الإسقاط هو بالتأكيد خدمة ذاتية، لذلك ربما تكون هناك حاجة إلى التصرف مسبقًا.
نحن نتحدث عن تلك المرأة، لذلك ربما لا أتوقع أنها ستفعل شيئًا مشابهًا لما فعلته تسوكويومي-ساما في المرة السابقة.
“واكا سما، إنها حشرة!!” (شيكي)
حسنًا، يجب أن تكون الآلهة مشغولة الآن، لذا ربما يجب أن أتصل بتوموي وميو.
حتى العمل، ربما لم أفعل ذلك.
… انتظر.
لقد بذلت قصارى جهدي أيضًا.
توموي… وميو.
المكان الذي سمعت فيه صوت ذلك الشخص، صوت تلك الإلهة.
إذا كان هذين…
جسدي. بالمعنى الدقيق للكلمة، رأسي.
لا، شيكي قال ذلك أيضاً.
(؟!!)
أنني يجب أن أقوم بتقييم سكان أسورا أعلى.
ماذا علي أن أفعل؟
في هذه الحالة… نعم.
لقد تم جرنا للأعلى مع كمية كبيرة من الرصف الحجري والأرض في المناطق المحيطة بنا، وغمرنا الضوء.
… دعونا نحشد قوانا.
فقط خذني أيتها الوغدة.
يبدو أن العالم في حالة من الفوضى على أي حال.
ما زلت لا أعرف بوضوح نسبة فوزي على الآلهة.
(توموي، ميو) (ماكوتو)
“كيا، كياا!”
أقوم بتوصيل نقل الفكر مع هذين الاثنين.
“انتهى الوقت. حتى دون أن تقرر ما تريد وتقول أنك تريد شيئًا ما، هذا هو جشع الطفل حرفيًا.” (حشرة)
يبدو أن شيكي لا يزال يتنفس بعمق وفي حالة من الفوضى تمامًا.
لا أعتقد أن الآلهة تنوي أن تأتي لقتلنا على الفور على أي حال.
يجب أن أترك الأوامر له في وقت لاحق.
ينظر شيكي إلى النقطة التي اصطدمت فيها الآلة.
(… لقد كنت آمنًا يا واكا. هل كان هناك أي أمر خطير؟) (توموي)
البقاء هادئًا معها، لا يزال أمرًا صعبًا بالنسبة لي حاليًا.
(تلك الإلهة! ماذا فعلت لك تلك الإلهة، واكا-ساما؟! هل تأذيت في أي مكان؟!) (ميو)
توقف صوت الإلهة بشكل ضعيف، وتغيرت لهجتها إلى صوت أسرع قليلاً.
(أنا بخير، كلاكما. لقد شعر بها شيكي بشكل ما، لذا يمكنك أن تطلب منه مرجعًا لاحقًا. ولذا، لدي شيء أريد أن أسأله لكما) (ماكوتو)
ربما قلت الكثير؟
(بالطبع. بغض النظر عن المكان، سنكون هناك. أين أنت الآن؟) (توموي)
لا يزال من الممكن معارضة ذلك، ولكن كما قال شيكي، الأمر لم ينته بعد.
(اترك الأمر لي !! سأكون بجانبك على الفور ~) (ميو)
حتى كالينيون كانت معلومات تلقاها من أمينة المكتبة إيفا التي كانت تعمل في أكاديمية روتسغارد.
(ربما أكون في سماء عاصمة ليميا. لكن كلاكما لا يحتاج إلى الحضور) (ماكوتو)
لم تتغير تصريحات الإلهة على الإطلاق منذ ذلك الحين، وهذا ما أغضبني حقًا.
(؟!!)
(الاستيلاء على كالينيون) (ماكوتو)
(إيه؟!)
“لا أتذكر السماح بخطابك يا ضعيف. لكن…همف، لغة مشتركة؟ لا يمكنك التحدث؟” (حشرة)
تفاجأ توموي وميو بكلماتي.
لا يزال من الممكن معارضة ذلك، ولكن كما قال شيكي، الأمر لم ينته بعد.
حسنًا، ماذا علي أن أفعل؟
إذا كنت تتباهى بكلمات كبيرة مثل كونك الإله الوحيد، فأعتقد أن واجبك هو أن تقودهم بشكل صحيح للسعي من أجل أشياء أخرى غير الجمال. فقط تعليمهم أن ينظروا بلا جدوى إلى أنصاف البشر.
لا يزال الأقارب المجنحون وآل جورجون يشعرون بعدم الارتياح.
“… ليس هناك أنانية في التصرفات التي يتخذها اله تجاه الناس. يجب على الأشخاص الذين يتم استخدامهم أن يرتجفوا من السعادة لتلقي هذا الشرف. “لقد فتنت” هذا ما سيقولونه “(حشرة)
في هذه الحالة…
بعد فترة وجيزة من هذا التبادل، تم إحضارنا أنا وشيكي إلى الفضاء البلاتيني الذي رأيته لأول مرة عندما أتيت إلى هذا العالم.
(توموي، ميو، في هذا الجانب سنكون أنا وشيكي بخير. لهذا السبب، يا رفاق، وأيضًااورك المرتفعات وسحالي الضباب، إذا كان هناك أشخاص يريدون ذلك، فاسمحوا لهؤلاء الأشخاص بالدخول أيضًا) (ماكوتو)
“واكا ساما، هذا… كما هو متوقع، إله. لم أشعر أنني أستطيع تقديم أي قوة قتالية هناك. ولكن في المستقبل القريب، سأفعل بالتأكيد-!!” (شيكي)
أتوقف عن كلامي للحظة.
“بالتأكيد أنت تمزحي. ومن المحزن أن طريقة تفكيرنا مختلفة تماما. فهل سنبارك ظهورك هذه المرة؟ ” (ماكوتو)
ربما فهمت توموي ما أحاول قوله. كانت المشاعر التي لا يمكن تحويلها إلى كلمات مختلطة، ويمكنني حتى أن أصف الأجواء في ذلك الجانب.
(إيه؟!)
(الاستيلاء على كالينيون) (ماكوتو)
صوت شيكي المضطرب.
لا أستطيع إعطاء تعليمات مفصلة.
أمسح أسفل أنفي وزاوية عيني.
لأنني لا أعرف الكثير عن المكان نفسه.
يبدو أن شيكي أدرك عجزه تجاه الإلهة.
لهذا السبب، بعد أن قلت ذلك، أضفت بعض التعليمات التقريبية، وتركت توموي وميو في أيدي شيكي.
“… أرى. يبدو أن جلبك إلى هذا المجال كان بمثابة خدمة كبيرة لشخص مثلك. دون أن تتمكن من رؤية شخصيتي، سوف تقوم الآن…” (حشرة)
لقد قطعت نقل الفكرة وتنفست بعمق.
لقد أذهلني إحساس قوي بالقيء.
حسناً، الآن…
بصراحة، لا أعرف إلى أي مدى يمكنني القتال ضدها الآن.
ومن الغريب أنه مع اقتراب ساحة المعركة أكثر من أي وقت مضى، أستطيع أن أقول إن رأسي أصبح أكثر وضوحًا وبرودة.
“تهديد سيء. لو كنت قادرًا على فعل ذلك، لفعلت ذلك بعد حادثة النقل الآني السابقة. لأنه يبدو أنني لم أتحرك كما أردتني أن أفعل بعد كل شيء. أنت لست قاعدة مطلقة، أنت تكذبي. ما اله. لا يمكنك حتى تغيير هذا العالم المعوج كما يحلو لك، منتج معيب! “(ماكوتو)
في النهاية أنا فقط، لكن هذا النوع من الأشياء يثيرني.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
يبدو الأمر كما لو أنني كسرت قوقعة وتغيرت.
لقد كنت أفكر كثيرًا في أشياء تتعلق بالإلهة.
“شيكي، سأتحكم في القطرات، لذا هل يمكنك من فضلك أن تغلفنا في الظلام لإخفاء شخصياتنا؟” (ماكوتو)
في المقام الأول، لا أعرف إذا كانت ستظهر وجهها أم لا.
“أنت-مفهوم. سأحاول” (شيكي)
“… واكا-ساما هادئ جدًا” (شيكي)
“بعد ذلك…” (ماكوتو)
هذا هو مدى تعبت من هذا الوضع أنا.
لقد تمكنت من التأكد من اشتعال النيران في بلدة كبيرة.
حتى لو كنت على وشك أن أُمحى منذ لحظات قليلة، فهذا لا يعني أن غضبي تجاه الإلهة قد تلاشى.
بالكاد وصلنا في الوقت المناسب.
لقد اعتقدت أن هناك سببًا لعدم محي الإلهة لي، لكن ربما هناك نوع من العوائق في الظل؟
إنها المسافة التي أستطيع أن أقول فيها أن ضوء القمر ليس هو الذي يضيء الليل، بل نور مدينة تحترق.
في المقام الأول، لا أعرف إذا كانت ستظهر وجهها أم لا.
اتبعت أنا وشيكي أثر الضوء الذهبي، وغلفتنا كرة من الظلام، وسقطنا مباشرة في عاصمة ليميا.
ومن المؤلم أنني لا أعرف أين هي. لا أستطيع استيعاب وجودها.
◇◆◇◆◇◆◇◆
بصراحة، كنت أهدف فقط إلى مضايقتها.
“… مرحبًا، ميو” (توموي)
أنا هنا، ضد التلاعب بهذا الخطأ مرة أخرى!
“…”
“حتى لو فعلت ذلك، في أسوأ الأحوال، قد أتحول إلى جانب عرق الشياطين، هل تعلمي؟” (ماكوتو)
“يجعلك تغلي، أليس كذلك؟” (توموي)
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
“… نعم، إلى حد الارتعاش” (ميو)
ولكن للأسف، توقف ذلك الوقت بسبب صرخة لم تكن طبيعية على الإطلاق.
دون النظر إلى بعضهما البعض، تواجه توموي وميو اللذان كانا في أسورا أمامهما وأعينهما مغلقة.
أتذكر الوقت الذي قام فيه ممثل نقابة التجار بتغيير مفاجئ في موقفه.
تدخل الآلهة. اختطاف سيدهم مرة ثانية.
وفي الوقت نفسه، ظهرت بوابة ضباب عملاقة نادرًا ما تُرى في أسورا.
كان لدى الاثنين العديد من الأشياء التي أرادوا إخبارها لشيكي الذي كان مع ماكوتو، لكن تلقوا صدمة من كلمات ماكوتو، فقد نسوا مثل هذا الشيء التافه.
هذا… نفس المرة السابقة.
لقد كان أمرًا جعلهم يشعرون بتغيير في عقلية ماكوتو.
أومأت توموي وميو بارتياح وأخبرا المحاربين بكلمات ماكوتو وهدفه بوجه وديع.
“مع هذا، ستصل الفصول الأربعة إلى أسورا ديسو ؟ يجب أن تكوني سعيدة، توموي-سان” (ميو)
في هذه الحالة، هذا يعني على الأرجح أن الوقت لم يحن بعد.
“فوفو، أنت تقولي ما هو واضح، ميو. “شيء من هذا القبيل” لا يهم الآن” (توموي)
أنا قادر على مقاومة ذلك في الوقت الراهن.
كانت توموي ترتجف من الفرح الذي سيطر على جسدها، وبينما ارتفعت معنوياتها دون أي علامات توقف، فمها مائل.
هذا هو مقدار ما تراكم بداخلي.
الفصول الأربعة التي تمنتها.
“لقد استبعدت فقط كلمات هيومان من” فهمك “. لكي تكون غير قادر على التحدث حتى أثناء الدراسة، فإن عدم كفاءتك أقل من أنصاف البشر، ميسومي” (خطأ)
ومع ذلك، فقد وصفت رغبتها هذه بأنها “شيء من هذا القبيل“.
“لذلك هذا هو الحال حقًا” (شيكي)
“هذه هي المرة الأولى جا. في المرة الأولى التي أمرنا فيها واكا بنفسه بالقتال من أجله، بالتوجه إلى ساحة المعركة. أرى، هذا هو ما نشعر به – جا نا… واكا يرغب في كالينيون، وأمرنا بالحصول عليه. كوكوكوكو!!!” (توموي)
صحيح أنني اعتقدت أن أول إجراء مضاد لي سيعمل ضد الإلهة.
“بجدية… أنا بالطبع سعيد بالتحرك من أجل هذا الشخص، ولكن الاعتماد علينا بهذه الطريقة وجعله يترك الأمور لنا، لم أكن أعلم أن الأمر سيكون جيدًا للغاية” (ميو)
خاصة إذا كنت أتبع كلمات هذه الإلهة.
ما يهم هؤلاء الفتيات هو حقيقة أن ماكوتو أعطاهن أمرًا عفويًا.
أنني يجب أن أقوم بتقييم سكان أسورا أعلى.
حتى الآن، طلب منهم ماكوتو أشياء كثيرة، وطلب منهم أيضًا.
امتد ضوء ذهبي من سماء الليل التي كنا ننظر إليها.
ولكن في تلك الأوقات، بدلاً من تسميتها بشيء أراده ماكوتو تمامًا، كانت جميعها أشياء لها غرض آخر في الاعتبار.
وقت التدخل طويل.
حتى كالينيون كانت معلومات تلقاها من أمينة المكتبة إيفا التي كانت تعمل في أكاديمية روتسغارد.
ومن المؤلم أنني لا أعرف أين هي. لا أستطيع استيعاب وجودها.
لكن هذه المنطقة كانت مرتبطة بوالدي ماكوتو، لذلك كان لديه اهتمام قوي بها.
…
لقد فكر كثيرًا في الأمر بنفسه، وتوصل إلى نتيجة مفادها أنه “يتمنى” ذلك.
اللعنة، إذا كنت لا أزال غير قادر على التحدث باللغة المشتركة، فلن أسامح هذه المرأة أبدًا.
قال سيد توموي وميو، ميسومي ماكوتو، إنه يريد ذلك. فيحصلون عليها بأمره ويقدمونها له.
“أهاهاها!! أليس هناك سبب؟! ذلك لأنني أكرهك! هذا لأنني لا أريد أن أطيع إرادتك! كيف هذا؟ ألا تعتقد أنني سأنسجم تمامًا مع عرق الشياطين؟!” (ماكوتو)
سوف يمنحون المصلحة الذاتية لسيدهم.
أرد على كلام شيكي الذي أشعر بالخوف منه قليلاً.
وهذا جعلهم سعداء بشكل لا يطاق.
(توموي، ميو) (ماكوتو)
“لقد قال: “بالنسبة للمبتدئين، لا بأس بالمكان الذي أشرت إليه فقط”، ولكن… هل تفهم جيدًا، ميو؟” (توموي)
وفي الوقت نفسه، ظهرت بوابة ضباب عملاقة نادرًا ما تُرى في أسورا.
“بالطبع. المنطقة بأكملها، والعرق الشيطاني، وأيضًا كل الأطراف المتورطة سوف تختفي-ديسو وا” (ميو)
طلبت منهم أن يبقوا على أهبة الاستعداد، وأن يكونوا جاهزين للعمل، وأن يقطعوا عملية نقل الأفكار.
“أومو، أود أن أذهب إلى اليمين في هذه اللحظة والهيجان جا جا. ولكن يبدو أن واكا قد اعترف أيضًا بالأجناس الموجودة في أسورا جا. وعلينا أن نشاركهم هذه الفرحة أيضًا. كخدم واكا يعيشون في نفس أسورا” (توموي)
“كوغ، لا تخبرني، إنهم يشقون طريقهم بالقوة؟! هذا الذي لا عقل له! “(حشرة)
“… نعم. السحالي والعفاريت، أليس كذلك؟” (ميو)
“… أرى. لذلك كنت تتذمر لأنك أردت المكافأة. همف، أنا لا أحب هذا الجشع منكم أيها البشر. حتى الهيومان الخاص بي، لم أتمكن من إخراج هذا الجزء منهم من قاعدة البشر التي خلقوا منها. كونك هيومان ولكنك تعيش كإنسان، فهذا هو الجشع المناسب تمامًا. حسنا، أنت محظوظ. لقد كان هروبك الضيق من الموت الآن محظوظًا أيضًا، لكن الآن ليس لدي الوقت الكافي للمفاوضات. قل ما تريد، لكن قله بشكل صحيح في هذه اللحظة” (خطأ)
لقد أعطاهم ماكوتو الحد الأدنى من التعليمات.
حسنًا، هذه المرة شيكي هنا معي.
“المكان الذي أشار إليه توموي على الخريطة في المرة الأخيرة، المنطقة التي كانت تقع فيها أراضي كالينيون ذات يوم، احصل على تلك المنطقة” هو ما أمر به.
“لقد أمرتك بالبقاء هناك لبقية حياتك، ومع ذلك، فقد كسرت ذلك بسهولة. علاوة على ذلك، عندما اتصلت بك للسماح لك بالمساعدة في ساحة المعركة، انتهى بك الأمر إلى القيام بشيء سخيف. لقد تصرفت أيضًا بعنف هنا منذ لحظات قليلة، أليس كذلك؟ هل تفهم موقفك؟” (حشرة)
وفيما يتعلق بذلك، لم يقم فقط بتعيين توموي زميو، لكنه لا يمانع في السماح لـ اورك المرتفعات وسحالي الضباب الذين يرغبون في المشاركة.
“… ليس هناك أنانية في التصرفات التي يتخذها اله تجاه الناس. يجب على الأشخاص الذين يتم استخدامهم أن يرتجفوا من السعادة لتلقي هذا الشرف. “لقد فتنت” هذا ما سيقولونه “(حشرة)
بالنسبة إلى ماكوتو الذي رأى فقط أنصاف البشر والوحوش الذين يعيشون في أسورا كأهداف للحماية والأصدقاء، كانت تلك كلمات لا يتوقعها المرء منه.
لقد أذهلني إحساس قوي بالقيء.
لكنه قال ذلك حقا.
قال “الذين أرادوا المشاركة”، لكن توموي وميو كانا متأكدين من أنه بمجرد أن يخبروهما بالقصة، ليس فقط الوحدة التي كانت في وضع الاستعداد في حالة استدعائهما إلى روتسجارد، حتى الآخرين سوف يسلحون أنفسهم وسوف يريدون المشاركة.
قال “الذين أرادوا المشاركة”، لكن توموي وميو كانا متأكدين من أنه بمجرد أن يخبروهما بالقصة، ليس فقط الوحدة التي كانت في وضع الاستعداد في حالة استدعائهما إلى روتسجارد، حتى الآخرين سوف يسلحون أنفسهم وسوف يريدون المشاركة.
…اللعنة!!
في الواقع، شعتر توموي أن السحالي، التي تم استدعاؤها إلى روتسجارد، هي التي قامت بالمهمة الأقل جاذبية.
أثناء وجودهم في وضع الاستعداد في أسورا، أترك البدلاء في الأكاديمية.
لقد مر الاثنان بالفعل عبر مقر إقامة ماكوتو بأكمله وكانا يغادران مع القوات التي كانت داخل القصر. كانوا يخبرون الظروف لكل عرق.
الوضع الحالي للعالم يخبرني بذلك أيضًا.
توجهت توموي إلى الأراضي السكنية للسحالي. توجه ميو إلى الأراضي السكنية للعفاريت. بعد اختلاف بسيط في الوقت، يحدث هدير.
بينما كان شيكي الصراخ ملتصقًا بي، اخترقنا السحب بينما تدور رؤيتنا. ربما كنا نسقط في ساحة المعركة. لقد كنت مؤلفة جدًا.
صرخة حرب من السعادة.
“فوفو، أنت تقولي ما هو واضح، ميو. “شيء من هذا القبيل” لا يهم الآن” (توموي)
أومأت توموي وميو بارتياح وأخبرا المحاربين بكلمات ماكوتو وهدفه بوجه وديع.
“واكا سما، هذا يمكن أن يبطل كل جهودنا في هذه الأيام القليلة. هناك الكثير من المضايقات في جعل المعبد تصنفنا كأعداء للالهة. لقد غطيت الآن المناطق المحيطة بالظلام، لكني لا أعرف متى ستتطاير بقوة الإله“ (شيكي)
“واكا يقاتل أيضًا في مكان آخر. استمع هنا، سنقدم لواكا نصرًا كاملاً” (توموي)
“المكان الذي أشار إليه توموي على الخريطة في المرة الأخيرة، المنطقة التي كانت تقع فيها أراضي كالينيون ذات يوم، احصل على تلك المنطقة” هو ما أمر به.
“الأيام التي أمضيتها في التدريب في أسورا، اعترف واكا-ساما بذلك. ولا يغتفر خيانة أي من هذين. واجه التحدي بكل ما لديك” (ميو)
أومأت توموي وميو بارتياح وأخبرا المحاربين بكلمات ماكوتو وهدفه بوجه وديع.
تردد صدى كلمات الزعيمين، توموي وميو، في صمت.
شيكي.
وفي الوقت نفسه، ظهرت بوابة ضباب عملاقة نادرًا ما تُرى في أسورا.
———–
لم تكن هناك كلمات لهذه اللحظة.
“… واكا-ساما، مشكلة” (شيكي)
بعد الاثنين اللذين كانا يسيران، تعبر الوحدات المختلطة من السحالي والعفاريت البوابة بصمت وتختفي.
“لقد استبعدت فقط كلمات هيومان من” فهمك “. لكي تكون غير قادر على التحدث حتى أثناء الدراسة، فإن عدم كفاءتك أقل من أنصاف البشر، ميسومي” (خطأ)
ربما لم يريدوا أن تتسرب النار التي بداخلهم إلى الخارج حتى ولو للحظة واحدة، فقد أبقوا أفواههم مغلقة وكانوا يتراكمونها عمدًا في تلك اللحظة التي تنفجر فيها.
ولكن، كان عرق الشياطين قادرًا على مواجهة الإلهة، لذلك اعتقدت أننا سنكون قادرين أيضًا على ذلك، هل تعلم؟
في هذا اليوم، يقترب أسورا من حملته الأولى.
“… واكا-ساما هادئ جدًا” (شيكي)
هذه اللحظة؟!
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
حسنًا، ماذا علي أن أفعل؟
———–
يبدو أنها مهتمة بشيكي.
ولكن، كان عرق الشياطين قادرًا على مواجهة الإلهة، لذلك اعتقدت أننا سنكون قادرين أيضًا على ذلك، هل تعلم؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
