طريق الصعود
الفصل 39: طريق الصعود
ابتسمت الروح السماوية بعد رؤية تصميم هاي لو لان.
____________
ترجمة: Scrub
برعاية: Hamdan
صار أسياد الغو الخالدين في حيرة من أمرهم.
“إذا تم إيقاف شخص في الرتبة 8، فكيف من المفترض أن نتجاوز هذا؟” العديد من الرتب 7 وحتى بعض الأضعف في الرتبة 8 أصيبوا بالإحباط.
لم تكن هاي لو لان تعلم أنها على حق، فقد جعل غو الجهد السفر على طريق الصعود أكثر صعوبة، لكنه لم يكن بدون فائدة.
لقد كان لوحًا فارغًا تمامًا أو لاستخدام السياق من عالم فانغ يوان، كان شبه آلي.
الروح السماوية هزت رأسها.
“إمبراطور الضوء،” استخدمت هاي لو لان حركة قاتلة خاصة لمعلومات مسار الدم، فقد سمحت للأشخاص من نفس الدم بالتحدث مع بعضهم البعض بشكل تخاطري.
“من أملى مثل هذه الأمور؟ ألم ينكسر القدر؟”
“المجال المنعزل الأصلي للسماء والأرض، الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، لا يختبر مستوى زراعة الفرد، بل قوة إرادة الفرد وجهده! عندما كنت في الرتبة 7، وصلت إلى بعض الرتبة 8. لذا، يجب أن يكون المبدأ سيكون هو نفسه تقريبًا بالنسبة لطريق الصعود هذا.”
فكر إمبراطور الضوء في الأمر: “ما تقوله هاي لو لان منطقي، في أساطير رن زو الأصلية في سعيه للعثور على الحكمة، سافر هو وابنه، القوة العظيمة القتالية الحقيقية إلى الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، خلال رحلتهم التي واجهها القوة العظيمة القتالية الحقيقية. واجه العديد من الغو الأسطوري مثل غو الجهد، وغو التواضع، وغو التسامح وغو الثبات، وغو القدرة، وغو القوي!”
“همف، الخطوة الأولى للصعود هي امتلاك الإرادة للنجاح، إذا كان العقل مهزومًا بالفعل فلا فائدة من الاستمرار في طريق الصعود.” فكر تشان بو دو في نفسه.
تساءل إمبراطور الضوء: “آخر مرة حصلت فيها هاي لو لان على غو القدرة من الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، أتساءل عما إذا كان الغو الآخرى موجودة هنا أيضًا؟”
“إنه واحد من المرتبة السابعة من تحالف الحب العظيم.”
قبل أن يتمكن الآخرون من مناقشة المزيد، بدأ تشان بو دو في تسريع وتيرته حيث اتخذ خطوة بعد خطوة على طريق الصعود.
من بين 5 الغو الأسطوري للطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، تم الحصول على غو الجهد بواسطة هاي لو لان، بينما ذهب غو القدرة وغو الثبات إلى فانغ يوان.
“المجال المنعزل الأصلي للسماء والأرض، الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، لا يختبر مستوى زراعة الفرد، بل قوة إرادة الفرد وجهده! عندما كنت في الرتبة 7، وصلت إلى بعض الرتبة 8. لذا، يجب أن يكون المبدأ سيكون هو نفسه تقريبًا بالنسبة لطريق الصعود هذا.”
أدى هذا إلى وجود غو التسامح، وغو التواضع، وغو القوي!
يبدو وكأنه قد مات، ولكن من الواضح أنه كان على قيد الحياة وما زال يفكر.
“حسنًا، من الذكريات التي تركها المتهور الوحشي، يبدو أن الفتاة الشرسة تحمل غو الجهد، بينما يحمل هذا الرجل العضلي غو الثبات والقدرة.” كان الروح السماوية يقيس تشان بو دو و هاي لو لان.
شاهد جميع أسياد الغو الخالدين وهم يتساءلون عما إذا كان قد تمكن من اكتشاف خدعة للتغلب على القوة الطاردة الغامضة.
لقد كان لوحًا فارغًا تمامًا أو لاستخدام السياق من عالم فانغ يوان، كان شبه آلي.
“أوه، لا يبدو أن هذين الشخصين فقط، بل هناك هذه الشخصية الغامضة ذات القلنسوة التي لا أستطيع الرؤية من خلالها، ويمكنني أن أشعر بهالة القتل الشديدة المنبعثة من تلك السيدة الجليدية.”
“المجال المنعزل الأصلي للسماء والأرض، الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، لا يختبر مستوى زراعة الفرد، بل قوة إرادة الفرد وجهده! عندما كنت في الرتبة 7، وصلت إلى بعض الرتبة 8. لذا، يجب أن يكون المبدأ سيكون هو نفسه تقريبًا بالنسبة لطريق الصعود هذا.”
كم هو مثير للاهتمام أن رغبته قد تتحقق بعد كل شيء.
لكنه لم يشعر بالخوف أو الرهبة.
فجأة، خرج تشان بو دو من بين الحشد وبدأ خطوته الأولى على طريق الصعود.
رغم أن سرعته لم تكن كبيرة، إلا أن هذا العمل الفذ صدم الآخرين، وكان أولئك الذين كانوا على طريق الهبوط أيضًا مندهشين جدًا لدرجة أنهم انزلقوا قليلاً.
فكر إمبراطور الضوء في الأمر: “ما تقوله هاي لو لان منطقي، في أساطير رن زو الأصلية في سعيه للعثور على الحكمة، سافر هو وابنه، القوة العظيمة القتالية الحقيقية إلى الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، خلال رحلتهم التي واجهها القوة العظيمة القتالية الحقيقية. واجه العديد من الغو الأسطوري مثل غو الجهد، وغو التواضع، وغو التسامح وغو الثبات، وغو القدرة، وغو القوي!”
شاهد جميع أسياد الغو الخالدين وهم يتساءلون عما إذا كان قد تمكن من اكتشاف خدعة للتغلب على القوة الطاردة الغامضة.
“إذا كان الآخرون قادرين على القيام بذلك، فلماذا لا أستطيع أنا؟ إذا نجح الآخرون، فلماذا لا أستطيع أنا؟ إذا فشل الآخرون، فلماذا يجب أن أفعل ذلك! أنا فقط أعرف الجهد المضني الذي بذلته للوصول إلى هنا وسأستخدم جهدي لنحت طريق صعودي!”
صار بقية أسياد الغو الخالدين مندهشين قليلاً وحتى الأشخاص الذين كانوا على طريق الصعود نظروا إلى الأسفل ليروا مصير سيد الغو الخالد.
“هل اكتشف شيئا؟”
كانت الهاوية العادية تبدو وكأنها سجن لأنها كانت سجنًا، ومنذ ملايين السنين تمكن أول سجين فيها من الهروب وثبت لاحقًا عدم فعاليته.
“هذا هو تشان بو دو بعد كل شيء، إنه المستنسخ الذي اكتسب أسلوب المتهور الوحشي، تحول الحرية الغير مكتمل!”
صار بقية أسياد الغو الخالدين مندهشين قليلاً وحتى الأشخاص الذين كانوا على طريق الصعود نظروا إلى الأسفل ليروا مصير سيد الغو الخالد.
تساءل إمبراطور الضوء: “آخر مرة حصلت فيها هاي لو لان على غو القدرة من الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، أتساءل عما إذا كان الغو الآخرى موجودة هنا أيضًا؟”
حبس الجميع أنفاسهم بينما وضع تشان بو دو قدميه على طريق الصعود.
بمجرد أن لمست قدماه الطريق.
فجأة، خرج تشان بو دو من بين الحشد وبدأ خطوته الأولى على طريق الصعود.
“إيه؟ إنه لا يزال واقفاً، هل نجح الأمر؟”
لقد ظهرت الحقيقة!
“دعونا لا نقفز إلى الاستنتاجات، فقد ينتهي به الأمر مثل ذلك الشخص الذي في المرتبة السابعة.”
جذبت هذه النقطة انتباه كوكبة النجوم أيضًا. باعتبارها إحدى مزارعي مسار الحكمة، كانت لديها القدرة على تذكر كل اسم واجهته على الإطلاق، وكانت تعلم أنها أجرت بحثًا مكثفًا حول المنافسة حتى الآن: “لماذا لا أتذكر اسم هذا الشخص؟”
قبل أن يتمكن الآخرون من مناقشة المزيد، بدأ تشان بو دو في تسريع وتيرته حيث اتخذ خطوة بعد خطوة على طريق الصعود.
“ماذا يحدث في الداخل؟”
رغم أن سرعته لم تكن كبيرة، إلا أن هذا العمل الفذ صدم الآخرين، وكان أولئك الذين كانوا على طريق الهبوط أيضًا مندهشين جدًا لدرجة أنهم انزلقوا قليلاً.
“همف، الخطوة الأولى للصعود هي امتلاك الإرادة للنجاح، إذا كان العقل مهزومًا بالفعل فلا فائدة من الاستمرار في طريق الصعود.” فكر تشان بو دو في نفسه.
“حسنًا، من الذكريات التي تركها المتهور الوحشي، يبدو أن الفتاة الشرسة تحمل غو الجهد، بينما يحمل هذا الرجل العضلي غو الثبات والقدرة.” كان الروح السماوية يقيس تشان بو دو و هاي لو لان.
عند رؤية تشان بو دو وهو يكتسب قيادة مذهلة، تم تحفيز الروح القتالية لدى هاي لو لان، واتخذت خطوتها الأولى على طريق الصعود.
كانت الهاوية العادية مكانًا مخيفًا، في أساطير رين زو، انتهى الأمر بابنه الأول محاصرًا في الهاوية العادية ولم يتمكن من الهروب إلا بمساعدة غو السمعة.
لقد كان لوحًا فارغًا تمامًا أو لاستخدام السياق من عالم فانغ يوان، كان شبه آلي.
“إذا كان الآخرون قادرين على القيام بذلك، فلماذا لا أستطيع أنا؟ إذا نجح الآخرون، فلماذا لا أستطيع أنا؟ إذا فشل الآخرون، فلماذا يجب أن أفعل ذلك! أنا فقط أعرف الجهد المضني الذي بذلته للوصول إلى هنا وسأستخدم جهدي لنحت طريق صعودي!”
زأرت هاي لو لان في قلبها، وبدأ غو الجهد في إظهار تأثيره، عند أول خطوة كاملة لها على طريق الصعود، شعرت بعبء كبير يوضع عليها، أصعب من أي شيء تعاملت معه على الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل.
في الواقع، استمر فانغ يوان في الإشارة إليه على أنه هذا الشخص ولكن مع قائمة فانغ يوان الموثقة جيدًا للأشخاص الذين دخلوا سماء الوحوش المندمجة، لماذا لم يتمكن من معرفة اسم هذا الشخص؟
عبست: “هل يسير في طريق الصعود بهذه السرعة رغم الضغط؟ هذا مستحيل!”
صرّت هاي لو لان على أسنانها وهي تشق طريقها ببطء.
كان تشان بو دو قريب للوصول إلى الطابق الثاني. تجدر الإشارة إلى أن طريق الصعود يحتوي على 9 طوابق للأعلى وطريق السقوط يحتوي على 8 طوابق فقط للأسفل.
ولكن عندما حاول شين شانغ السير في طريق الصعود، هبطت ساقه الأولى بشكل جيد ولكن في خطوته الثانية، تم صده!
عندما رأوا شخصان نجحا في السير على الطريق، بدأ الآخرون في التفكير: “هل الثقة هي المفتاح؟ إذا فكرت في الفشل فسوف تخسر تلقائيًا؟”
أول من حاول كان يينغ غوانغ شين، ثم إمبراطور الضوء، والشخصية المقنعة، وو شواي، وهي تشون تشيو.
فجأة، خرج تشان بو دو من بين الحشد وبدأ خطوته الأولى على طريق الصعود.
ولكن عندما حاول شين شانغ السير في طريق الصعود، هبطت ساقه الأولى بشكل جيد ولكن في خطوته الثانية، تم صده!
على الرغم من أنه لم يتم إعادته بعيدًا، وسرعان ما عاد إلى نقطة البداية، إلا أنه أدرك أن محاولته الثانية أدت إلى إعادته مرة أخرى.
فكر إمبراطور الضوء في الأمر: “ما تقوله هاي لو لان منطقي، في أساطير رن زو الأصلية في سعيه للعثور على الحكمة، سافر هو وابنه، القوة العظيمة القتالية الحقيقية إلى الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، خلال رحلتهم التي واجهها القوة العظيمة القتالية الحقيقية. واجه العديد من الغو الأسطوري مثل غو الجهد، وغو التواضع، وغو التسامح وغو الثبات، وغو القدرة، وغو القوي!”
لقد حير هذا الآخرين بشكل كبير وجعل ثقة الجميع تنخفض.
سخرت الروح السماوية: “همف، ماذا تعرفون فقط حقيقة أنكم تجلسون هنا تشتكون، تخبرني بما يكفي، فقط اقفزوا في طريق الهبوط إلى الهاوية العادية و… اعتذر.”
“هيهي،” بدأت الروح السماوية تضحك.
“نظرًا لأن عددًا لا بأس به منكم قد تجاوزوا ذلك، يمكنني أن أخبركم بهذا السر، أنتم نصف على حق، فالخطوة الأولى تتضمن امتلاك العقلية الصحيحة، ولكنها أيضًا اختبار للإمكانات! ليس لدى الجميع فرصة للصعود حتى عندما تتاح لك الفرصة، لا يهم مدى قوتك!”
خلف تشان بو دو كان يينغ غوانغ شين الذي كان يظهر علامات طفيفة على التعب، بناءً على سرعته.
بعد كل شيء، كان يعلم في قلبه أنه يفتقر إلى الموهبة والقوة حتى لمتابعة طريق الصعود.
عبس المشاركون.
شاهد جميع أسياد الغو الخالدين وهم يتساءلون عما إذا كان قد تمكن من اكتشاف خدعة للتغلب على القوة الطاردة الغامضة.
كان الرجل باهتًا تمامًا، ولم يكن هناك شيء مميز فيه.
“كيف يكون هذا عادلا؟”
“همم، كم يبدو مثيرًا للاهتمام أنه بخير في الواقع، لا شيء فيه يبدو غريبًا، يبدو تمامًا … عاديًا.” لم يظهر تحقيق كوكبة النجوم أي شيء غير طبيعي.
“نعم! ما الذي يحدد إمكانات الفرد على أي حال؟”
صار بقية أسياد الغو الخالدين مندهشين قليلاً وحتى الأشخاص الذين كانوا على طريق الصعود نظروا إلى الأسفل ليروا مصير سيد الغو الخالد.
“من أملى مثل هذه الأمور؟ ألم ينكسر القدر؟”
“لا تعميك سرعتهم، هاي لو لان، لا يمكن لأحد أن يرى مقدار الجهد الذي تبذلينه، كل خطوة تتخذينها هي إجراء وكل إجراء يؤدي إلى نتائج، على الرغم من أنني لا أعرف ما هي النتيجة حتى الآن يومًا ما ستحدث النتائج تغييرًا نوعيًا، خاصة عندما يتراكم عدد كافٍ منها معًا!” كانت هاي لو لان تشجع نفسها على مواصلة المضي قدمًا.
سخرت الروح السماوية: “همف، ماذا تعرفون فقط حقيقة أنكم تجلسون هنا تشتكون، تخبرني بما يكفي، فقط اقفزوا في طريق الهبوط إلى الهاوية العادية و… اعتذر.”
الهاوية العادية!
بعد هروبها من العبودية، عملت بجد تحت قيادة الموقر الخالد الشمس العملاقة، وتدربت على مسار القوة، وتسللت إلى سماء الوحوش المندمجة، ولم تأكل جثث الوحوش المقفرة فحسب، بل جثث البشر أيضًا!
كانت الهاوية العادية مكانًا مخيفًا، في أساطير رين زو، انتهى الأمر بابنه الأول محاصرًا في الهاوية العادية ولم يتمكن من الهروب إلا بمساعدة غو السمعة.
كانت الهاوية العادية الأسطورية في أسفل طريق الهبوط.
أي شخص لديه خبرة في الحياة سيكون كافيًا لدفع شخص عادي إلى الجنون لبقية حياته، ومع ذلك استمرت هاي لو لان في المضي قدمًا!
“تش، للاعتقاد أنني قلت هذا.” لعنت الروح السماوية بسبب لسانه، وهي سمة اكتسبها من سيده.
كانت الهاوية العادية مكانًا مخيفًا، في أساطير رين زو، انتهى الأمر بابنه الأول محاصرًا في الهاوية العادية ولم يتمكن من الهروب إلا بمساعدة غو السمعة.
على الفور، ظهر سيد الغو الخالد خارج سماء الوحوش المندمجة.
“أنا آسف لأن الأمر يتعلق بالأسرار السماوية ولا أستطيع الكشف عن أي شيء إلا إذا أصبحت سيدي الرسمي، لكن يمكنني أن أخبرك أن سيد الغو الخالد لن يموت في الواقع يجب أن يظهر خلال 3…2…”
“ماذا سيحدث إذا انتهى بنا الأمر في الهاوية العادية؟” “سأل خالد من الرتبة 7.
قام أسياد الغو الخالدين بإخلاء دائرة نصف قطرها كيلومتر واحد منه لأنهم لا يريدون الوقوع في غضب الموقرين.
بعد كل شيء، كان يعلم في قلبه أنه يفتقر إلى الموهبة والقوة حتى لمتابعة طريق الصعود.
لم يقضي فانغ يوان الكثير من الوقت في التحقيق لأنه كان يقاوم جوعه، لكنه وجد أيضًا أنه من الغريب أن يكون هذا الشخص عاديًا جدًا.
“من هو الذي خرج؟”
وبعبارة أخرى، كان قد استسلم قبل أن يبدأ.
تشكلت ابتسامة خبيثة على وجه الروح السماوية: “أنت على وشك اكتشاف ذلك.”
قبل أن تنتهي الكلمات حتى من مغادرة فم الروح السماوية تم تفجير سيد غو خالد وسقط في طريق السقوط حتى الهاوية العادية.
صار بقية أسياد الغو الخالدين مندهشين قليلاً وحتى الأشخاص الذين كانوا على طريق الصعود نظروا إلى الأسفل ليروا مصير سيد الغو الخالد.
أسرع الجميع إلى التراجع.
لم يقضي فانغ يوان الكثير من الوقت في التحقيق لأنه كان يقاوم جوعه، لكنه وجد أيضًا أنه من الغريب أن يكون هذا الشخص عاديًا جدًا.
حتى الموقرون في الخارج كانوا فضوليين.
لقد كان لوحًا فارغًا تمامًا أو لاستخدام السياق من عالم فانغ يوان، كان شبه آلي.
“غو السمعة، لقد كنت في الهاوية العادية ماذا سيحدث بمجرد دخولها؟” سألت كوكبة النجوم.
لم تكن هاي لو لان تعلم أنها على حق، فقد جعل غو الجهد السفر على طريق الصعود أكثر صعوبة، لكنه لم يكن بدون فائدة.
“أنا آسف لأن الأمر يتعلق بالأسرار السماوية ولا أستطيع الكشف عن أي شيء إلا إذا أصبحت سيدي الرسمي، لكن يمكنني أن أخبرك أن سيد الغو الخالد لن يموت في الواقع يجب أن يظهر خلال 3…2…”
جذبت هذه النقطة انتباه كوكبة النجوم أيضًا. باعتبارها إحدى مزارعي مسار الحكمة، كانت لديها القدرة على تذكر كل اسم واجهته على الإطلاق، وكانت تعلم أنها أجرت بحثًا مكثفًا حول المنافسة حتى الآن: “لماذا لا أتذكر اسم هذا الشخص؟”
على الفور، ظهر سيد الغو الخالد خارج سماء الوحوش المندمجة.
صدم ظهوره المفاجئ القوى التي لا تعد ولا تحصى والتي كانت تنتظر في الخارج أعضائها وقادتها.
في كل خطوة خطتها، كانت تشعر أنه على الرغم من أن العبء أصبح أثقل، إلا أن قدرتها على التعامل معه أصبحت أقوى أيضًا.
“من هو الذي خرج؟”
عندما رأوا شخصان نجحا في السير على الطريق، بدأ الآخرون في التفكير: “هل الثقة هي المفتاح؟ إذا فكرت في الفشل فسوف تخسر تلقائيًا؟”
في الواقع، استمر فانغ يوان في الإشارة إليه على أنه هذا الشخص ولكن مع قائمة فانغ يوان الموثقة جيدًا للأشخاص الذين دخلوا سماء الوحوش المندمجة، لماذا لم يتمكن من معرفة اسم هذا الشخص؟
“إنه واحد من المرتبة السابعة من تحالف الحب العظيم.”
“كيف خرج؟”
“ماذا يحدث في الداخل؟”
“اسأله بسرعة!”
كان تشان بو دو قريب للوصول إلى الطابق الثاني. تجدر الإشارة إلى أن طريق الصعود يحتوي على 9 طوابق للأعلى وطريق السقوط يحتوي على 8 طوابق فقط للأسفل.
قبل أن يتمكن أسياد الغو الخالدين من مطاردته للحصول على معلومات، نزلت عليه 4 هالات قوية، مما أدى إلى شل جميع الحاضرين!
صرّت هاي لو لان على أسنانها وهي تشق طريقها ببطء.
لقد عادت بذاكرتها إلى كل أيام المعاناة التي أوصلتها إلى ما كانت عليه، وكانت ذكراها تبدأ دائمًا باليوم الذي ماتت فيه والدتها، إلى الأيام التي كانت تحت عشيقة والدها، إلى ذلك اليوم المشؤوم في مبنى اليانغ الثمانية والثمانين الحقيقي.
“…يجب أن يكون هذا عمل الموقرين!”
أسرع الجميع إلى التراجع.
“هذا هو تشان بو دو بعد كل شيء، إنه المستنسخ الذي اكتسب أسلوب المتهور الوحشي، تحول الحرية الغير مكتمل!”
قام أسياد الغو الخالدين بإخلاء دائرة نصف قطرها كيلومتر واحد منه لأنهم لا يريدون الوقوع في غضب الموقرين.
“همم، كم يبدو مثيرًا للاهتمام أنه بخير في الواقع، لا شيء فيه يبدو غريبًا، يبدو تمامًا … عاديًا.” لم يظهر تحقيق كوكبة النجوم أي شيء غير طبيعي.
“هل اكتشف شيئا؟”
كان الرجل باهتًا تمامًا، ولم يكن هناك شيء مميز فيه.
فكر إمبراطور الضوء في الأمر: “ما تقوله هاي لو لان منطقي، في أساطير رن زو الأصلية في سعيه للعثور على الحكمة، سافر هو وابنه، القوة العظيمة القتالية الحقيقية إلى الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، خلال رحلتهم التي واجهها القوة العظيمة القتالية الحقيقية. واجه العديد من الغو الأسطوري مثل غو الجهد، وغو التواضع، وغو التسامح وغو الثبات، وغو القدرة، وغو القوي!”
“انتظر!” أدركت كوكبة النجوم أن كونه “طبيعيًا” كان أمرًا غير طبيعي في حد ذاته، وكان لدى الناس اختلاف معهم، سواء كان ذلك في موقفهم أو سلوكهم، كان هناك دائمًا شيء خاص في كل كائن حي.
كم هو مثير للاهتمام أن رغبته قد تتحقق بعد كل شيء.
هذا ما يجعل الفرد فردًا، ولكن بعد مزيد من الفحص، يبدو أن هذا الرجل لم يعد لديه أي “حياة” بالنسبة له، ولم يكن لديه أي سلوك، ولا مشاعر، ولا طموحات، ولا شيء!
يبدو وكأنه قد مات، ولكن من الواضح أنه كان على قيد الحياة وما زال يفكر.
بعد هروبها من العبودية، عملت بجد تحت قيادة الموقر الخالد الشمس العملاقة، وتدربت على مسار القوة، وتسللت إلى سماء الوحوش المندمجة، ولم تأكل جثث الوحوش المقفرة فحسب، بل جثث البشر أيضًا!
“نعم! ما الذي يحدد إمكانات الفرد على أي حال؟”
لكنه لم يشعر بالخوف أو الرهبة.
واصل الرجل ذو القلنسوة سرعته، لا سريعًا ولا بطيئًا. لكن كل خطوة اتخذها كانت حازمة وحاسمة.
لقد كان لوحًا فارغًا تمامًا أو لاستخدام السياق من عالم فانغ يوان، كان شبه آلي.
“حسنًا، الأمر لا يتعلق بشخصيته فحسب، بل بحظه أيضًا، فهو ليس لديه حظ إيجابي أو حظ سلبي، إنه موجود بينهما حيث لا يجذب أي شيء محظوظ أو مؤسف. يا له من أمر غريب.” ألقى تحقيق الشمس العملاقة مزيدًا من الضوء على هذه المسألة.
تساءل إمبراطور الضوء: “آخر مرة حصلت فيها هاي لو لان على غو القدرة من الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، أتساءل عما إذا كان الغو الآخرى موجودة هنا أيضًا؟”
وبعبارة أخرى، كان قد استسلم قبل أن يبدأ.
لم يقضي فانغ يوان الكثير من الوقت في التحقيق لأنه كان يقاوم جوعه، لكنه وجد أيضًا أنه من الغريب أن يكون هذا الشخص عاديًا جدًا.
في الواقع، استمر فانغ يوان في الإشارة إليه على أنه هذا الشخص ولكن مع قائمة فانغ يوان الموثقة جيدًا للأشخاص الذين دخلوا سماء الوحوش المندمجة، لماذا لم يتمكن من معرفة اسم هذا الشخص؟
بعد كل شيء، كان يعلم في قلبه أنه يفتقر إلى الموهبة والقوة حتى لمتابعة طريق الصعود.
سأل فانغ يوان مرؤوسيه عن قائمة الأسماء التي تم إرسالها إلى سماء الوحوش المندمجة والبحث في القائمة لم يتمكن فانغ يوان من العثور على اسم هذا الشخص!
كانت الهاوية العادية تبدو وكأنها سجن لأنها كانت سجنًا، ومنذ ملايين السنين تمكن أول سجين فيها من الهروب وثبت لاحقًا عدم فعاليته.
زأرت هاي لو لان في قلبها، وبدأ غو الجهد في إظهار تأثيره، عند أول خطوة كاملة لها على طريق الصعود، شعرت بعبء كبير يوضع عليها، أصعب من أي شيء تعاملت معه على الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل.
كما لو أنهم تم محوهم من الوجود بشكل معقد، ومع ذلك فهو يقف أمامهم.
زأرت هاي لو لان في قلبها، وبدأ غو الجهد في إظهار تأثيره، عند أول خطوة كاملة لها على طريق الصعود، شعرت بعبء كبير يوضع عليها، أصعب من أي شيء تعاملت معه على الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل.
جذبت هذه النقطة انتباه كوكبة النجوم أيضًا. باعتبارها إحدى مزارعي مسار الحكمة، كانت لديها القدرة على تذكر كل اسم واجهته على الإطلاق، وكانت تعلم أنها أجرت بحثًا مكثفًا حول المنافسة حتى الآن: “لماذا لا أتذكر اسم هذا الشخص؟”
“هيهي،” بدأت الروح السماوية تضحك.
حبس الجميع أنفاسهم بينما وضع تشان بو دو قدميه على طريق الصعود.
بينما كان جميع الموقرين يفكرون، قال الروح الطيفية لنفسه: “همف، للاعتقاد أن تأثيرات الهاوية العادية مرعبة إلى هذا الحد.”
قبل أن يتمكن أسياد الغو الخالدين من مطاردته للحصول على معلومات، نزلت عليه 4 هالات قوية، مما أدى إلى شل جميع الحاضرين!
كان لدى الروح الطيفية بعض الفهم لأنه كان في شراكة مع إرادة السماء!
في كل خطوة خطتها، كانت تشعر أنه على الرغم من أن العبء أصبح أثقل، إلا أن قدرتها على التعامل معه أصبحت أقوى أيضًا.
“ماذا تعرف، كان المقصود من فخ الهاوية العادية أن يحاصر الأشخاص الذين اقتربوا من الخروج من القدر، ولكن المفارقة كانت أن أي فرد من هؤلاء الأفراد كان يتمتع بسمعة قوية جدًا بحيث لا يمكن أن يتورط في الهاوية العادية، فقط أشخاص دون المستوى مع الإرادة الضعيفة ينتهي الأمر بهذه الطريقة.” شخرت إرادة السماء في عقل الروح الطيفية.
عند رؤية تشان بو دو وهو يكتسب قيادة مذهلة، تم تحفيز الروح القتالية لدى هاي لو لان، واتخذت خطوتها الأولى على طريق الصعود.
رغم أن سرعته لم تكن كبيرة، إلا أن هذا العمل الفذ صدم الآخرين، وكان أولئك الذين كانوا على طريق الهبوط أيضًا مندهشين جدًا لدرجة أنهم انزلقوا قليلاً.
لقد ظهرت الحقيقة!
“لا تعميك سرعتهم، هاي لو لان، لا يمكن لأحد أن يرى مقدار الجهد الذي تبذلينه، كل خطوة تتخذينها هي إجراء وكل إجراء يؤدي إلى نتائج، على الرغم من أنني لا أعرف ما هي النتيجة حتى الآن يومًا ما ستحدث النتائج تغييرًا نوعيًا، خاصة عندما يتراكم عدد كافٍ منها معًا!” كانت هاي لو لان تشجع نفسها على مواصلة المضي قدمًا.
كانت الهاوية العادية تبدو وكأنها سجن لأنها كانت سجنًا، ومنذ ملايين السنين تمكن أول سجين فيها من الهروب وثبت لاحقًا عدم فعاليته.
سرعان ما فقد الموقرون الاهتمام بغموض الهاوية العادية وقرروا استنتاج مثل هذه الأمور لاحقًا.
في الوقت الحالي، كانت حالة السباق إلى قمة طريق الصعود أكثر أهمية!
كان تشان بو دو قريب للوصول إلى الطابق الثاني. تجدر الإشارة إلى أن طريق الصعود يحتوي على 9 طوابق للأعلى وطريق السقوط يحتوي على 8 طوابق فقط للأسفل.
لقد حير هذا الآخرين بشكل كبير وجعل ثقة الجميع تنخفض.
تساءل إمبراطور الضوء: “آخر مرة حصلت فيها هاي لو لان على غو القدرة من الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، أتساءل عما إذا كان الغو الآخرى موجودة هنا أيضًا؟”
مما يجعل السقوط أسهل ويصعب الصعود.
صار بقية أسياد الغو الخالدين مندهشين قليلاً وحتى الأشخاص الذين كانوا على طريق الصعود نظروا إلى الأسفل ليروا مصير سيد الغو الخالد.
خلف تشان بو دو كان يينغ غوانغ شين الذي كان يظهر علامات طفيفة على التعب، بناءً على سرعته.
بالقرب من يينغ غوانغ شين كان هناك شخصية غامضة مقنعة، نظر يينغ غوانغ شين إلى الوراء وعرف من هو لكنه قرر عدم قول له شيء بعد كل ما يمكن قوله فإنه مدين له.
“إذا كان الآخرون قادرين على القيام بذلك، فلماذا لا أستطيع أنا؟ إذا نجح الآخرون، فلماذا لا أستطيع أنا؟ إذا فشل الآخرون، فلماذا يجب أن أفعل ذلك! أنا فقط أعرف الجهد المضني الذي بذلته للوصول إلى هنا وسأستخدم جهدي لنحت طريق صعودي!”
واصل الرجل ذو القلنسوة سرعته، لا سريعًا ولا بطيئًا. لكن كل خطوة اتخذها كانت حازمة وحاسمة.
“ماذا يحدث في الداخل؟”
فكر إمبراطور الضوء في الأمر: “ما تقوله هاي لو لان منطقي، في أساطير رن زو الأصلية في سعيه للعثور على الحكمة، سافر هو وابنه، القوة العظيمة القتالية الحقيقية إلى الطريق المنحدر لأعلى ولأسفل، خلال رحلتهم التي واجهها القوة العظيمة القتالية الحقيقية. واجه العديد من الغو الأسطوري مثل غو الجهد، وغو التواضع، وغو التسامح وغو الثبات، وغو القدرة، وغو القوي!”
خلف هذين الاثنين كان إمبراطور الضوء الذي بقي في البداية بالقرب من هاي لو لان، ومع ذلك، شجعته على الاستمرار.
بمجرد أن لمست قدماه الطريق.
مما يترك المركز الأخير الحالي، هاي لو لان.
“غو السمعة، لقد كنت في الهاوية العادية ماذا سيحدث بمجرد دخولها؟” سألت كوكبة النجوم.
“كيف خرج؟”
“يبدو أن الآخرين لا يشعرون بنفس الضغط مثلي، هناك سببان إما بسبب غو الجهد أو بسبب بنية القوة العظيمة القتالية الحقيقية.”
لم تكن هاي لو لان تعلم أنها على حق، فقد جعل غو الجهد السفر على طريق الصعود أكثر صعوبة، لكنه لم يكن بدون فائدة.
“حسنًا، الأمر لا يتعلق بشخصيته فحسب، بل بحظه أيضًا، فهو ليس لديه حظ إيجابي أو حظ سلبي، إنه موجود بينهما حيث لا يجذب أي شيء محظوظ أو مؤسف. يا له من أمر غريب.” ألقى تحقيق الشمس العملاقة مزيدًا من الضوء على هذه المسألة.
في كل خطوة خطتها، كانت تشعر أنه على الرغم من أن العبء أصبح أثقل، إلا أن قدرتها على التعامل معه أصبحت أقوى أيضًا.
الهاوية العادية!
في كل خطوة خطتها، كانت تشعر أنه على الرغم من أن العبء أصبح أثقل، إلا أن قدرتها على التعامل معه أصبحت أقوى أيضًا.
“لا تعميك سرعتهم، هاي لو لان، لا يمكن لأحد أن يرى مقدار الجهد الذي تبذلينه، كل خطوة تتخذينها هي إجراء وكل إجراء يؤدي إلى نتائج، على الرغم من أنني لا أعرف ما هي النتيجة حتى الآن يومًا ما ستحدث النتائج تغييرًا نوعيًا، خاصة عندما يتراكم عدد كافٍ منها معًا!” كانت هاي لو لان تشجع نفسها على مواصلة المضي قدمًا.
“إذا كان الآخرون قادرين على القيام بذلك، فلماذا لا أستطيع أنا؟ إذا نجح الآخرون، فلماذا لا أستطيع أنا؟ إذا فشل الآخرون، فلماذا يجب أن أفعل ذلك! أنا فقط أعرف الجهد المضني الذي بذلته للوصول إلى هنا وسأستخدم جهدي لنحت طريق صعودي!”
“هذا هو تشان بو دو بعد كل شيء، إنه المستنسخ الذي اكتسب أسلوب المتهور الوحشي، تحول الحرية الغير مكتمل!”
لقد عادت بذاكرتها إلى كل أيام المعاناة التي أوصلتها إلى ما كانت عليه، وكانت ذكراها تبدأ دائمًا باليوم الذي ماتت فيه والدتها، إلى الأيام التي كانت تحت عشيقة والدها، إلى ذلك اليوم المشؤوم في مبنى اليانغ الثمانية والثمانين الحقيقي.
“يبدو أن الآخرين لا يشعرون بنفس الضغط مثلي، هناك سببان إما بسبب غو الجهد أو بسبب بنية القوة العظيمة القتالية الحقيقية.”
“هذا هو تشان بو دو بعد كل شيء، إنه المستنسخ الذي اكتسب أسلوب المتهور الوحشي، تحول الحرية الغير مكتمل!”
منذ ذلك اليوم فصاعدًا، تغيرت حياتها بالكامل، حيث أُجبرت على العبودية على يد فانغ يوان ثم لاحقًا على يد يينغ وو شي.
“هل اكتشف شيئا؟”
بعد هروبها من العبودية، عملت بجد تحت قيادة الموقر الخالد الشمس العملاقة، وتدربت على مسار القوة، وتسللت إلى سماء الوحوش المندمجة، ولم تأكل جثث الوحوش المقفرة فحسب، بل جثث البشر أيضًا!
عبس المشاركون.
أي شخص لديه خبرة في الحياة سيكون كافيًا لدفع شخص عادي إلى الجنون لبقية حياته، ومع ذلك استمرت هاي لو لان في المضي قدمًا!
في الواقع، استمر فانغ يوان في الإشارة إليه على أنه هذا الشخص ولكن مع قائمة فانغ يوان الموثقة جيدًا للأشخاص الذين دخلوا سماء الوحوش المندمجة، لماذا لم يتمكن من معرفة اسم هذا الشخص؟
وبينما كان الآخرون سيصلون للطابق الثاني، كانت لا تزال في منتصف الطابق الأول فقط، لكن كل خطوة اتخذتها تطلبت كل قوة إرادتها، لكنها مع ذلك ثابرت.
كانت الهالة الخالدة الغامضة تنمو بداخلها.
لم يكن أحد يعلم مدى قوة الأعباء الملقاة على عاتقها، ولم يكن أحد يعرف مقدار الجهد الذي بذلته لتخطو خطوة واحدة، ولم يكن أحد يعلم أن نتائج العمل سترجح كفة المد لصالحها في المستقبل!
ولكن عندما حاول شين شانغ السير في طريق الصعود، هبطت ساقه الأولى بشكل جيد ولكن في خطوته الثانية، تم صده!
كانت الهالة الخالدة الغامضة تنمو بداخلها.
ابتسمت الروح السماوية بعد رؤية تصميم هاي لو لان.
____________
ترجمة: Scrub
برعاية: Hamdan
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
