الفصل 130: خلفية طالب معين (العلوي) ~لم الشمل~
الفصل 130: خلفية طالب معين (العلوي) ~لم الشمل~
نبيل كبير يعرفه الجميع في ليميا، الابن الثاني لهوبليس.
—————
وهو أحد الطلاب الذين يتعلمون في روتسجارد.
“لماذا انت…؟“
لكنه ليس طالبا بسيطا.
نبيل كبير يعرفه الجميع في ليميا، الابن الثاني لهوبليس.
الذين منحوه طريقة التفكير هذه كانوا اثنان.
وفوق ذلك فهو متفوق في الفنون الأدبية والعسكرية، ويتمتع بإحساس قوي بالعدالة. حقا أصيل.
“نعم. سوف تحصل على القدرة على تحقيق رغباتك “
لأن الابن الأكبر يجب أن يتابع مسيرته، فهو يشارك في قتال سباق الشياطين في الخطوط الأمامية، والابن الثاني يعرف الخطر الذي يواجهه الابن الأكبر، لذلك تلقى تعليم النخبة في الأكاديمية.
لقد كانوا قلقين بشأن روريا، وبينما أمرهم رايدو بحماية روريا من أمر مختلف، فقد منعوا أيضًا إيلومجاند وأي شخص مرتبط به من الاقتراب من روريا.
بمعنى آخر، في حالة حدوث شيء ما، سيتم معاملته كاحتياطي، أو تأمين.
“الأكاديمية توافق عليه.. دواء سيجعلني أقوى“
لكن هذا ليس شيئًا غريبًا في بيت النبلاء، ويتفهم إيلومجاند هوبليس هذا الواقع ويتقبله.
كانت فرص نجاة أحد النبلاء من هناك، روريا، منخفضة جدًا لدرجة أنها جعلت إيلومغاند يفقد ثقته.
فهل هو إذن الابن الثاني المطيع لرب الأسرة؟ الجواب هو لا.
ليس غريباً أن يكون هناك طالب لم يراه من قبل ويتحدث معه.
اختلف إيلومجاند مع انحطاط النبلاء في ليميا، بل ويمكن اعتباره كراهية. ومع ذلك، فقد اتبع فكرة والده بطاعة، لأنه كان عليه أن يتصرف كالطفل الخاضع.
صحيح أنها خافت من الكلمة الرئيسية كالينيون وحاولت المغادرة بسبب شعورها بعدم الرغبة في المشاركة.
مخبأ بداخله رغبته في إصلاح النبلاء.
بمعنى آخر، في حالة حدوث شيء ما، سيتم معاملته كاحتياطي، أو تأمين.
مسؤولية الناس في الطبقة العليا.
ليست الكلمات إيلومغاند، ولا هوبليس؛ ردت الفتاة التي تدعى روريا على كلمة كالينيون وتصلبت.
هذا هو المثل الأعلى لإيلومغاند.
“…”
منذ أن ولد كنبيل، سيعيش حياة لا تخجل من تلك الدماء، ويحمي الضعفاء، ويصبح سيفهم ودرعهم.
“؟!”
سوف يقسم الولاء الحقيقي للملك، وبالتالي، سيتم منحه الأرض لإدارتها.
كان لديه وجه قبيح تمامًا.
إنه يحمل قناعة ويريد بناء حكومة صالحة، ولهذا السبب يعشق الناس الذين يعيشون في أراضيهم النبلاء الذين يعملون كسيد إقطاعي.
على أية حال، أراد إزالة سوء الفهم.
لم يكن عظيماً لأنه كان مختاراً منذ ولادته.
بصراحة، أراد أن يكون مصدر قوتها حتى لو اضطر إلى مغادرة الأكاديمية. وأرادها أن تخبره المزيد عن تلك الأيديولوجيات.
في نبلاء ليميا، هذه أيديولوجية غير عادية حقا.
تشير روريا إلى اليد التي تم الإمساك بها لدرجة الألم، وتسأله.
الذين منحوه طريقة التفكير هذه كانوا اثنان.
“… تركت بلدك وشعبك وهربت؟“
الأولى هي فتاة من منزل كانوا أصدقاء معهم.
الطلاب الذين أظهروا نموًا إلى درجة غير طبيعية.
وعندما عبر عن مُثُله الطفولية، أكدت تلك بابتسامة عريضة وصفقت له.
“قوة؟ هل تقول ذلك بمعرفة قوتي؟ “
الكلمات التي كانت مجرد واجهة رائعة وعرضية، في تلك اللحظة، تحولت إلى حلم لإلومغاند. كان صوت التصفيق في ذلك الوقت وابتسامتها، بالنسبة له، ذكرى مهيبة أكثر من نعمة الإلهة، وبقيت فيه حية.
“قوة؟ هل تقول ذلك بمعرفة قوتي؟ “
أما الأخرى فكانت البطلة التي نزلت مؤخرًا إلى هذا العالم.
“… فهمتها. سوف أتعاون. هل لديك أي شروط؟“
البطل الذي نزل فجأة ذات يوم.
نبيل كبير يعرفه الجميع في ليميا، الابن الثاني لهوبليس.
وقالت أشياء لا يقيدها المذهب الكريم والملكية. كلمات مليئة بالحرية.
لذلك بدلاً من إقراضها مهاراته، كان يقدم لها المعلومات أو يساعدها في مجال التمويل.
لقد تعلمت بثبات أن تهتم بكلماتها، ولكن لا يبدو أن أساس أيديولوجيتها قد تغير.
الفتاة التي كان من المفترض أن تشاركه نفس مُثُله، سقطت وعاشت حياة مخزية.
بالنسبة للعديد من النبلاء، كان هذا الرأي فيها أمرًا خطيرًا، لكن إيلومجاند شعر أنها ستكون قادرة على توفير نخاع حلمه ومثاله الغامض والكبير للغاية. وكان واعيا بقوة لأحلامه وخططه الإصلاحية. وعندما التقى بالبطل بدأ هذا الحلم يتخذ شكلاً محددًا.
في الوقت الحالي ليست هذه هي المشكلة بالرغم من ذلك.
ولهذا السبب ذهب سراً ليسمع أحاديث البطل الذي أمره بعدم التورط مع والده أكثر من اللازم.
على أية حال، لم يتمكن من الحفاظ على رباطة جأشه.
وفي بعض الأحيان كان يتعاون معها أيضًا بالقدر الذي يسمح له بذلك.
كان لديه وجه قبيح تمامًا.
كان نمو البطل، أوتوناشي هيبيكي، هائلاً، وترك إيلومجاند بسهولة في الغبار، لكنه لم يشعر حتى بالغيرة تجاه نموها الآخر.
كان نمو البطل، أوتوناشي هيبيكي، هائلاً، وترك إيلومجاند بسهولة في الغبار، لكنه لم يشعر حتى بالغيرة تجاه نموها الآخر.
لذلك بدلاً من إقراضها مهاراته، كان يقدم لها المعلومات أو يساعدها في مجال التمويل.
هذا ما كان يعتقده.
“عندما تتخرج، دعونا نقاتل معًا“
هذا ما كان يعتقده.
في أحد الأيام، تلقى أخيرًا التماسًا جديًا من هيبيكي.
بالنسبة له كان الأمر لا ينسى، لكنه اسم فتاة كان من المفترض أن لا يقابلها مرة أخرى.
بصراحة، أراد أن يكون مصدر قوتها حتى لو اضطر إلى مغادرة الأكاديمية. وأرادها أن تخبره المزيد عن تلك الأيديولوجيات.
عند رؤيتها بهذه الحالة، لم يتمكن إيلومجاند من كبح مشاعره.
سمع إيلومجاند أنها كانت في نفس عمره تقريبًا، لكنه شعر أن هيبيكي كانت ناضجًا إلى حد ما. ربما لأن كلمات هيبيكي كانت شيئًا يهدف إليه، وكان تفكيرها عدة خطوات في المستقبل.
“… تركت بلدك وشعبك وهربت؟“
لكن إيلومجاند هوبليس أخذ في الاعتبار نوايا أسرته، وقرر الالتحاق بالأكاديمية حتى التخرج.
“لا توجد آثار ثانوية، وهي أيضًا مادة تمت الموافقة عليها من قبل الأكاديمية، لذا فإن أي عمليات تفتيش لن تؤدي إلى ظهور مشاكل. بعد التأكد من مدى تأثيرها على شخص متفوق مثل إيلومجاند، تخطط الأكاديمية لنشرها. ماذا عنها؟ قد تكون طريقة فظة لقول ذلك، ولكن هل ستتعاون كعينة؟ “
إن الحرب مع العرق الشيطاني على نطاق لن ينتهي إلا بعد عدة سنوات، لذلك إذا وصل إلى منصب حيث سيخلف عائلة هوبليس، فسيكون ذلك مناسبًا لإصلاح النبلاء.
عندما يتم مناداتها باسمها، تستدير الفتاة.
من أجل التعاون مع هيبيكي أيضًا، لم يستطع أن يضيع فرصة التعلم في الأكاديمية والعلاقات التي يمكن أن يحصل عليها فيها.
مسؤولية الناس في الطبقة العليا.
عند التفكير مرة أخرى في الأمر، كان هذا عندما تباعد.
“آه، هل يمكنك ترك الأمر عند هذا الحد؟“
—
من أجل التعاون مع هيبيكي أيضًا، لم يستطع أن يضيع فرصة التعلم في الأكاديمية والعلاقات التي يمكن أن يحصل عليها فيها.
في ربيع تلك الأرض.
أما الأخرى فكانت البطلة التي نزلت مؤخرًا إلى هذا العالم.
في عطلة في مدينة الأكاديمية، يجتمع مع فتاة معينة.
بالنسبة له، روريا هي الشريك الذي تعهد معه بهذا المثل الأعلى. وكان من المفترض أن تضحي بنفسها كنبيلة لحماية الناس.
لقد تغير كلاهما كثيرًا في المظهر. ولكن بسبب الملحقات المميزة، تمكن إيلومغاند من معرفة أنها هي.
كانت الكلمات الأولى بمثابة شرارة وتم إلقاء المزيد من كلمات الازدراء تجاه روريا.
قلادة سوداء تحتوي على جرس وشريط.
في عطلة في مدينة الأكاديمية، يجتمع مع فتاة معينة.
كان لدى شابتها وحالتها نفس الملحقات ولكن من الواضح أن الجو الذي تم تقديمه كان مختلفًا. واستطاع أن يربط بدقة بين الشخص الموجود في ذاكرته والذي أمامه على أنه نفس الشخص.
الاثنان الذين لم يتمكنوا من ربط الكلمات بشكل صحيح.
“روريا؟ هل أنت روريا أنسلاند؟“
بالنسبة للعديد من النبلاء، كان هذا الرأي فيها أمرًا خطيرًا، لكن إيلومجاند شعر أنها ستكون قادرة على توفير نخاع حلمه ومثاله الغامض والكبير للغاية. وكان واعيا بقوة لأحلامه وخططه الإصلاحية. وعندما التقى بالبطل بدأ هذا الحلم يتخذ شكلاً محددًا.
بصوت متباعد، ينادي إيلومجاند بشكل انعكاسي على الفتاة التي كانت على وشك المرور بجانبه.
عند التفكير مرة أخرى في الأمر، كان هذا عندما تباعد.
لقد كان اسم شخص غير متوقع بشكل لا يصدق.
“نعم. سوف تحصل على القدرة على تحقيق رغباتك “
بالنسبة له كان الأمر لا ينسى، لكنه اسم فتاة كان من المفترض أن لا يقابلها مرة أخرى.
“آسف ولكن، هل يمكنك من فضلك إطلاق سراحي بالفعل؟ إن هذا مؤلم “(روريا)
“…”
لقد حصلت على وظيفة نادلة في هذه المدينة، وقبل أن تحصل على أسلوب حياتها الحالي، تلقت معاملة قاسية وكانت تعاني. حتى في حياتها الحالية، طاردها شبح ماضيها، وهي غير متأكدة من المدة التي يمكنها الاستمرار فيها على هذا النحو.
عندما يتم مناداتها باسمها، تستدير الفتاة.
هذه ليست الطريقة التي يجب أن يتصرف بها، ليست هذه هي الطريقة التي يجب أن يتصرف بها الهيومان الذي من المفترض أن يقف على القمة. يفهم إيلومجاند هذا أيضًا.
رأت الفتاة التي كانت ترتدي ملابس النادلة أن صاحب الصوت هو إيلوم الذي يتجول في المدينة مع أصدقائه وينظر إليه.
وفي بعض الأحيان كان يتعاون معها أيضًا بالقدر الذي يسمح له بذلك.
إنها فتاة كانت عيونها باردة وشعرت كما لو أنها ليس لديها طموح.
كانت الكلمات الأولى بمثابة شرارة وتم إلقاء المزيد من كلمات الازدراء تجاه روريا.
ولم يرن جرس القلادة، وأظهر أنها مجرد زخرفة بسيطة.
وعندما عبر عن مُثُله الطفولية، أكدت تلك بابتسامة عريضة وصفقت له.
“لماذا انت…؟“
وعندما عبر عن مُثُله الطفولية، أكدت تلك بابتسامة عريضة وصفقت له.
“من أنت؟ هل التقينا من قبل؟” (روريا)
بالنسبة له، روريا هي بلا شك حبه الأول. علاوة على ذلك، فهي الفتاة التي منحته ذاكرة جميلة مغلفة بالأحلام والمثل العليا.
“هذا أنا! إيلومجاند! ليميا، عائلة هوبليس! ألم نلتقي عدة مرات في كالينيون، في إقليم أنسلاند؟ أنت لا… تتذكر؟“
لم يقابل رايدو بنفسه، ولكن في كل مرة حاول فيها مقابلة روريا، كان أحد موظفي تلك الشركة يعيقه.
“!!”
لقد حصلت على وظيفة نادلة في هذه المدينة، وقبل أن تحصل على أسلوب حياتها الحالي، تلقت معاملة قاسية وكانت تعاني. حتى في حياتها الحالية، طاردها شبح ماضيها، وهي غير متأكدة من المدة التي يمكنها الاستمرار فيها على هذا النحو.
ليست الكلمات إيلومغاند، ولا هوبليس؛ ردت الفتاة التي تدعى روريا على كلمة كالينيون وتصلبت.
في ربيع تلك الأرض.
“أتذكر. لعبنا في أحواض الزهور في أجاريست. أوي روريا، ما هو؟! لماذا تحاول الرحيل؟!”
كان هذا النوع من المشاعر والكلمات المتناقضة يتصادم داخل إيلومجاند.
“أنا لا أتذكر الطالب سما جيدًا. اعذرني!!”(روريا)
“… إحراج للهيومان. أنسلاند وأنت. على الرغم من أننا نتعلم في الأكاديمية كل يوم لهزيمة سباق الشياطين. تمامًا كما قال الجميع، أن يسقط أحد النبلاء في الشوارع لمجرد البقاء على قيد الحياة، فهذا مجرد إحراج! “
“انتظري!”
وعندما عبر عن مُثُله الطفولية، أكدت تلك بابتسامة عريضة وصفقت له.
يمسك إيلومجاند بيد روريا ويقيد حركات الفتاة التي كانت تحاول المغادرة.
أنها نبيلة من بلد مدمر.
في تلك اللحظة ارتجف جسدها بشدة ونظرت إلى ذراعها التي تم الإمساك بها والخوف في عينيها.
ولم يرن جرس القلادة، وأظهر أنها مجرد زخرفة بسيطة.
قام أحد الأشخاص المرافقين لإلومغاند بحركة وكأنه يفكر في اسم كالينيون.
تم ذكر عدة أسماء للطلاب الذين يعرفهم إيلومغاند.
“أوم، إيلوم-سان. عندما قلت كالينيون، كنت تقصد الدولة التي كانت حول إليسيون وانهارت في المراحل الأولى من غزو عرق الشياطين، أليس كذلك؟ “لقد ظهر اسم هذا المكان في الفصل السابق“
ولهذا السبب أصبحت شركة كوزونوها ورايدو هدفين لكراهيته دون تمييز.
“ص-نعم، هذا صحيح. إنها نبيلة ازدهرت في كالينيون. ابنة عائلة أنسلاند“
“أليس هذا غريبا؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فقد تم تدمير تلك الدولة على الفور في زخم غزو عرق الشياطين. في هذه الحالة، النبيل الذي كان مزدهرًا في تلك الأرض كان يجب أن يسقط أيضًا…”
وقالت أشياء لا يقيدها المذهب الكريم والملكية. كلمات مليئة بالحرية.
“انت!”
ولكن منذ أن هزمهم رايدو وأتباعه شيكي، في كل مرة حاول فيها مقابلة روريا، كانوا يعيقون الطريق.
الكلمات التي يمكن اعتبارها غير حساسة اعترض عليها إيلومجاند.
“قد يكون هذا وقحا مني، ولكن بالمعدل الحالي، فمن المشكوك فيه إذا كنت ستتمكن من مساعدة البطل سما. شخص غير قادر حتى على التعامل مع عائق واحد. هذا ما تفكر فيه صحيح؟“
كان السؤال الذي طرحه طبيعيًا جدًا، لكن إيلومغاند الذي كان متأكدًا عمليًا من أن الفتاة التي أمامه كانت أحد معارفه، فكر في مشاعر روريا ومنعه من مواصلة ما كان سيقوله.
بينما تفاجأ إيلومغاند بالتغيير الذي طرأ على روريا، كان وجودها يتحرك داخل قلبه.
“اه اسف. لا حسنًا، لا بد أنك خلطت بيني وبين شخص مشابه” (روريا)
في المقام الأول، كان الحب الأول الخافت لإيلومجاند هو ما خلق مُثُله الحالية.
“يجب أن تكون روريا. تلك القلادة التي حول رقبتك، والجرس الذي لا يرن. إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، كانت ترتدي نفس الشيء أيضًا. كما أنك بالتأكيد ردت على ما قلته. أنت… روريا، أليس كذلك؟”
عندما يتم مناداتها باسمها، تستدير الفتاة.
يستخدم إيلومجاند نبرة غير آمنة وهذا غير طبيعي بالنسبة له.
لكن إيلومجاند هوبليس أخذ في الاعتبار نوايا أسرته، وقرر الالتحاق بالأكاديمية حتى التخرج.
متفوق في الفنون الأدبية والعسكرية، وهو بالفعل يفيض بالثقة بالنفس، ومع ذلك، فهذه هي المرة الأولى التي يراها رفاقه من حوله في حيرة من أمره.
كان لايم لاتيه هو الأول. ثم لف تاغابة وأكوا وإيريس وأيضًا القزم الأكبر.
كالينيون هي إحدى الدول التي دمرها عرق الشياطين بالكامل.
“الأشخاص الذين يقولون مثل هذه الكلمات السامية والقوية يعرفون فقط كيف يضطهدون الضعفاء، هل تعلمون؟ أنت في مثل هذا المكان المنفصل عن القتال وتدرس بشكل مريح. هل تعتقد أنه يمكنك القيام بشيء مثل الحرب؟ “(روريا)
كانت فرص نجاة أحد النبلاء من هناك، روريا، منخفضة جدًا لدرجة أنها جعلت إيلومغاند يفقد ثقته.
على أية حال، لم يتمكن من الحفاظ على رباطة جأشه.
“… نعم. أنا حقا روريا. لا أتذكر طفولتي كثيرًا، لكن ربما ليس من الخطأ أنني التقيت بك من قبل “(روريا)
هذا ما كان يعتقده.
بمرور الوقت، وبسبب نظرة إيلومغاند التي لا تتزعزع، تعترف روريا بذلك وكأنها تستسلم.
كان لدى شابتها وحالتها نفس الملحقات ولكن من الواضح أن الجو الذي تم تقديمه كان مختلفًا. واستطاع أن يربط بدقة بين الشخص الموجود في ذاكرته والذي أمامه على أنه نفس الشخص.
أنها نبيلة من بلد مدمر.
بالنسبة له، روريا هي الشريك الذي تعهد معه بهذا المثل الأعلى. وكان من المفترض أن تضحي بنفسها كنبيلة لحماية الناس.
وفي الحقيقة، لم يكن الأمر كما لو كانت روريا تتظاهر بالجهل.
“… إحراج للهيومان. أنسلاند وأنت. على الرغم من أننا نتعلم في الأكاديمية كل يوم لهزيمة سباق الشياطين. تمامًا كما قال الجميع، أن يسقط أحد النبلاء في الشوارع لمجرد البقاء على قيد الحياة، فهذا مجرد إحراج! “
هربت روريا وشقيقتها إيفا من نيران الحرب على يد والديهما، وتلقوا معاملة فظيعة بسبب ذلك.
“مهلا، قل شيئا!”
لهذا السبب كانت تنسى دون وعي ذكريات طفولتها، وفي الواقع، فهي لا تتذكر عمليًا أي شيء من حياتها في إقليم أنسلاند.
“يجب أن أقول شيئًا”، وفي اللحظة التي كان على وشك فتح فمه.
صحيح أنها خافت من الكلمة الرئيسية كالينيون وحاولت المغادرة بسبب شعورها بعدم الرغبة في المشاركة.
ليس الأمر كما لو أنه سُمح لها بالهروب وعاشت حياة سهلة.
“آسف ولكن، هل يمكنك من فضلك إطلاق سراحي بالفعل؟ إن هذا مؤلم “(روريا)
من أجل التعاون مع هيبيكي أيضًا، لم يستطع أن يضيع فرصة التعلم في الأكاديمية والعلاقات التي يمكن أن يحصل عليها فيها.
تشير روريا إلى اليد التي تم الإمساك بها لدرجة الألم، وتسأله.
في عطلة في مدينة الأكاديمية، يجتمع مع فتاة معينة.
“… آسف“
الكلمات التي كانت مجرد واجهة رائعة وعرضية، في تلك اللحظة، تحولت إلى حلم لإلومغاند. كان صوت التصفيق في ذلك الوقت وابتسامتها، بالنسبة له، ذكرى مهيبة أكثر من نعمة الإلهة، وبقيت فيه حية.
“لا تمانع في ذلك” (روريا)
ولكن منذ أن هزمهم رايدو وأتباعه شيكي، في كل مرة حاول فيها مقابلة روريا، كانوا يعيقون الطريق.
الاثنان الذين لم يتمكنوا من ربط الكلمات بشكل صحيح.
هذا هو المثل الأعلى لإيلومغاند.
إنها محادثة بين شخص يريد المغادرة في أقرب وقت ممكن، ويشعر بالقلق بشأن كيفية قطع الأمر، لذا فمن الواضح أن الأمر سينتهي بهذه الطريقة بالرغم من ذلك.
في ربيع تلك الأرض.
“روريا، لماذا أنت في هذه المدينة؟ أنت، بلدك كان ينبغي أن تسقط في المعركة مع العرق الشيطاني “
كالينيون هي إحدى الدول التي دمرها عرق الشياطين بالكامل.
كانت كلمات إيلومجاند مختلفة قليلاً عما شعر به حقًا وتم إطلاقها على روريا.
كان هذا النوع من المشاعر والكلمات المتناقضة يتصادم داخل إيلومجاند.
في الحقيقة، أراد أن يكون سعيدًا بشأن سلامة روريا وأراد احتضان تلك المشاعر.
“ماذا؟!”
بالنسبة له، روريا هي بلا شك حبه الأول. علاوة على ذلك، فهي الفتاة التي منحته ذاكرة جميلة مغلفة بالأحلام والمثل العليا.
ولكن منذ أن هزمهم رايدو وأتباعه شيكي، في كل مرة حاول فيها مقابلة روريا، كانوا يعيقون الطريق.
ولكن لأنه كان مع أصحابه، امتنع عن القيام بذلك.
بصراحة، أراد أن يكون مصدر قوتها حتى لو اضطر إلى مغادرة الأكاديمية. وأرادها أن تخبره المزيد عن تلك الأيديولوجيات.
ما حدث في المقابل هو الطريقة التي يجب أن يتصرف بها النبلاء والتي كانت دائمًا تكمن في قلبه والتناقض في سلامة روريا.
كان نمو البطل، أوتوناشي هيبيكي، هائلاً، وترك إيلومجاند بسهولة في الغبار، لكنه لم يشعر حتى بالغيرة تجاه نموها الآخر.
“لقد… تم قيادتي للهروب. من قبل والدي “(روريا)
في بعض الأحيان، مع المخططات.
“!!!”
لأن الابن الأكبر يجب أن يتابع مسيرته، فهو يشارك في قتال سباق الشياطين في الخطوط الأمامية، والابن الثاني يعرف الخطر الذي يواجهه الابن الأكبر، لذلك تلقى تعليم النخبة في الأكاديمية.
لقد أحدثت كلمات روريا صدمة كبيرة ليس فقط لإيلومغاند، بل لرفاقه أيضًا.
ولهذا السبب أصبحت شركة كوزونوها ورايدو هدفين لكراهيته دون تمييز.
في المقام الأول، كان الحب الأول الخافت لإيلومجاند هو ما خلق مُثُله الحالية.
لقد تعلمت بثبات أن تهتم بكلماتها، ولكن لا يبدو أن أساس أيديولوجيتها قد تغير.
بالنسبة له، روريا هي الشريك الذي تعهد معه بهذا المثل الأعلى. وكان من المفترض أن تضحي بنفسها كنبيلة لحماية الناس.
“ماذا حدث للتعهد في ذلك الوقت؟“
هذا هو مدى عمقها في قلبه.
“!!!”
ولكن الحقيقة هي أنها لا تزال على قيد الحياة، علاوة على ذلك، فقد تخلت عن شعبها وهربت.
لذلك بدلاً من إقراضها مهاراته، كان يقدم لها المعلومات أو يساعدها في مجال التمويل.
يحدث صراع شديد داخل إيلومجاند. ولدت العديد من المشاعر، واصطدمت، وارتدت.
لقد تغير كلاهما كثيرًا في المظهر. ولكن بسبب الملحقات المميزة، تمكن إيلومغاند من معرفة أنها هي.
ماذا يمكن أن يقول؟ لم يستطع جمع نفسه.
في عطلة في مدينة الأكاديمية، يجتمع مع فتاة معينة.
“آسف ولكن، هل يمكنك من فضلك إطلاق سراحي بالفعل؟ إن هذا مؤلم “(روريا)
“ماذا حدث للتعهد في ذلك الوقت؟“
الذين منحوه طريقة التفكير هذه كانوا اثنان.
“إذا كانت على قيد الحياة، فهذا في حد ذاته يجعلني سعيدا“
———–
“بقاء النبيل على قيد الحياة أمر محرج“
لقد كانوا قلقين بشأن روريا، وبينما أمرهم رايدو بحماية روريا من أمر مختلف، فقد منعوا أيضًا إيلومجاند وأي شخص مرتبط به من الاقتراب من روريا.
“لابد أن فقدان والديك كان أمرًا قاسيًا“
كان لايم لاتيه هو الأول. ثم لف تاغابة وأكوا وإيريس وأيضًا القزم الأكبر.
”البطل ساما هو الآن في الطليعة ويحمي الناس من قبضة العرق الشيطاني المميت، ويقاتل بكل ما يملك، ومع ذلك…”
“مهلا، قل شيئا!”
“انه بخير. من الآن فصاعدا سأكون هنا من أجلك“
لقد كان قادرًا بطريقة ما على تحديد المكان الذي كانت تعمل فيه روريا.
“انتظري!”
كان هذا النوع من المشاعر والكلمات المتناقضة يتصادم داخل إيلومجاند.
“… إحراج للهيومان. أنسلاند وأنت. على الرغم من أننا نتعلم في الأكاديمية كل يوم لهزيمة سباق الشياطين. تمامًا كما قال الجميع، أن يسقط أحد النبلاء في الشوارع لمجرد البقاء على قيد الحياة، فهذا مجرد إحراج! “
“… تركت بلدك وشعبك وهربت؟“
هناك العديد من الطلاب الذين لا يعرفهم.
بصق أحد رفاقه كلمات لروريا بعيون ازدراء.
لقد كان اسم شخص غير متوقع بشكل لا يصدق.
“أنت الأسوء. إذا كنت نبيلاً، فيجب أن تكون أول من يصطدم بالسيوف مع العدو لحماية الناس “
في الواقع، في هذه المسألة، لم يكن لشيكي ورايدو أي دور فيها.
“حتى أنك وصلت إلى حد كونك نادلة لحماية حياتك؟ اعرف العار“
“ماذا حدث للتعهد في ذلك الوقت؟“
كانت الكلمات الأولى بمثابة شرارة وتم إلقاء المزيد من كلمات الازدراء تجاه روريا.
إنه يحمل قناعة ويريد بناء حكومة صالحة، ولهذا السبب يعشق الناس الذين يعيشون في أراضيهم النبلاء الذين يعملون كسيد إقطاعي.
لقد كانت كلمات قاسية.
كلاهما كانا يرتديان زي السحرة.
لكن جزءًا من إيلومجاند شعر بهذه الطريقة أيضًا. حتى لو لم يكن تماما.
إن الحرب مع العرق الشيطاني على نطاق لن ينتهي إلا بعد عدة سنوات، لذلك إذا وصل إلى منصب حيث سيخلف عائلة هوبليس، فسيكون ذلك مناسبًا لإصلاح النبلاء.
ولهذا لم يتمكن من عرقلة كلام أصحابه.
في بعض الأحيان، مع المخططات.
وجهت روريا وجهًا كما لو أنها استسلمت، وكأنها تقول “فقط قل ما تريد“.
هربت روريا وشقيقتها إيفا من نيران الحرب على يد والديهما، وتلقوا معاملة فظيعة بسبب ذلك.
ولم يكن هناك اعتراض.
بالنسبة له كان الأمر لا ينسى، لكنه اسم فتاة كان من المفترض أن لا يقابلها مرة أخرى.
عند رؤيتها بهذه الحالة، لم يتمكن إيلومجاند من كبح مشاعره.
يستخدم إيلومجاند نبرة غير آمنة وهذا غير طبيعي بالنسبة له.
“… إحراج للهيومان. أنسلاند وأنت. على الرغم من أننا نتعلم في الأكاديمية كل يوم لهزيمة سباق الشياطين. تمامًا كما قال الجميع، أن يسقط أحد النبلاء في الشوارع لمجرد البقاء على قيد الحياة، فهذا مجرد إحراج! “
“انتظري!”
“… على الرغم من أنك لم تختبر أبدًا إمكانية الموت. أنت لا تعرف حتى كيف عشت حتى الآن، لذا من فضلك لا تتحدث كما لو كنت تعرف “(روريا)
بالنسبة إلى إيلومغاند، كانت تلك ذكرى لا تزال حية.
عند سماع كلمات إيلومغاند، ارتجفت حواجب روريا قليلاً ودحضت.
قلب إيلومغاند يتردد.
نغمة صغيرة وضعيفة.
“… من هم يا رفاق؟“
ولكن دون توقف، تمكنت من قول ذلك حتى النهاية.
بعد النظر إليه لفترة من الوقت، رفع إيلومجاند رأسه مرة أخرى، لكن ذلك الطالب كان قد غادر بالفعل.
ليس الأمر كما لو أنه سُمح لها بالهروب وعاشت حياة سهلة.
بالنسبة للعديد من النبلاء، كان هذا الرأي فيها أمرًا خطيرًا، لكن إيلومجاند شعر أنها ستكون قادرة على توفير نخاع حلمه ومثاله الغامض والكبير للغاية. وكان واعيا بقوة لأحلامه وخططه الإصلاحية. وعندما التقى بالبطل بدأ هذا الحلم يتخذ شكلاً محددًا.
لقد حصلت على وظيفة نادلة في هذه المدينة، وقبل أن تحصل على أسلوب حياتها الحالي، تلقت معاملة قاسية وكانت تعاني. حتى في حياتها الحالية، طاردها شبح ماضيها، وهي غير متأكدة من المدة التي يمكنها الاستمرار فيها على هذا النحو.
أنها نبيلة من بلد مدمر.
بقول كل هذه الأشياء عندما تعيش في بيئة مزدهرة وتقضي أيامها في الأكاديمية دون أي إزعاج، ربما لم تستطع منع نفسها من التعبير عن مشاعرها.
الأولى هي فتاة من منزل كانوا أصدقاء معهم.
“ماذا؟!”
“!!!”
“النبيل الخائن والجبان يهيننا؟!”
الفصل 130: خلفية طالب معين (العلوي) ~لم الشمل~
“مثل الجحيم، سأهرب من القتال وأتشبث بحياتي مثلك!”
“إذا كانت على قيد الحياة، فهذا في حد ذاته يجعلني سعيدا“
“لدي العزم على الموت باستقامة!”
“… نعم. أنا حقا روريا. لا أتذكر طفولتي كثيرًا، لكن ربما ليس من الخطأ أنني التقيت بك من قبل “(روريا)
“الأشخاص الذين يقولون مثل هذه الكلمات السامية والقوية يعرفون فقط كيف يضطهدون الضعفاء، هل تعلمون؟ أنت في مثل هذا المكان المنفصل عن القتال وتدرس بشكل مريح. هل تعتقد أنه يمكنك القيام بشيء مثل الحرب؟ “(روريا)
بينما تفاجأ إيلومغاند بالتغيير الذي طرأ على روريا، كان وجودها يتحرك داخل قلبه.
“اسكتي!”
إنه يحمل قناعة ويريد بناء حكومة صالحة، ولهذا السبب يعشق الناس الذين يعيشون في أراضيهم النبلاء الذين يعملون كسيد إقطاعي.
لم يتمكن رفاق إيلومجاند من تحمل دحض روريا بعد الآن وقاموا بدفع كتفها.
بعد النظر إليه لفترة من الوقت، رفع إيلومجاند رأسه مرة أخرى، لكن ذلك الطالب كان قد غادر بالفعل.
روريا تترنح وتتراجع. لكن الحرارة في عينيها لم تتراجع وكانت تنظر إليهم ببساطة.
كان لايم لاتيه هو الأول. ثم لف تاغابة وأكوا وإيريس وأيضًا القزم الأكبر.
“روريا… أنت، إلى أي مدى سوف… ومع ذلك…”
“… فهمتها. سوف أتعاون. هل لديك أي شروط؟“
“مهلا، قل شيئا!”
بينما تفاجأ إيلومغاند بالتغيير الذي طرأ على روريا، كان وجودها يتحرك داخل قلبه.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
حبه الأول.
في المقام الأول، كان الحب الأول الخافت لإيلومجاند هو ما خلق مُثُله الحالية.
إنها على قيد الحياة.
في تلك اللحظة ارتجف جسدها بشدة ونظرت إلى ذراعها التي تم الإمساك بها والخوف في عينيها.
الفتاة التي كان من المفترض أن تشاركه نفس مُثُله، سقطت وعاشت حياة مخزية.
لكن إيلومجاند هوبليس أخذ في الاعتبار نوايا أسرته، وقرر الالتحاق بالأكاديمية حتى التخرج.
على أية حال، لم يتمكن من الحفاظ على رباطة جأشه.
عند التفكير مرة أخرى في الأمر، كان هذا عندما تباعد.
“يجب أن أقول شيئًا”، وفي اللحظة التي كان على وشك فتح فمه.
أشار أحد الرفاق إلى الزي الرسمي لأكاديمية روتسغارد، وحاول إبعاد الاثنين.
“آه، هل يمكنك ترك الأمر عند هذا الحد؟“
يستخدم إيلومجاند نبرة غير آمنة وهذا غير طبيعي بالنسبة له.
مجموعة من اثنين تقطع بينهما.
ولكن ما برز هو وجه الرجل ذو القامة الصغيرة.
كلاهما كانا يرتديان زي السحرة.
“حتى أنك وصلت إلى حد كونك نادلة لحماية حياتك؟ اعرف العار“
ولكن ما برز هو وجه الرجل ذو القامة الصغيرة.
“ماذا حدث للتعهد في ذلك الوقت؟“
كان لديه وجه قبيح تمامًا.
تحول غضب إيلومجاند تجاه شركة كوزونوها ببطء إلى كراهية.
وفقًا لمعايير الهيومان في هذا العالم، ليس هناك شك في أنه في أدنى مستوياته.
“من أنت؟ هل التقينا من قبل؟” (روريا)
وحش من نوع نصف إنسان. حسنًا، مظهر يناسب مظهر القرد نصف البشري.
لكنه ربما يزيل الخط الفاصل بين الاثنين. كانت هذه هي المرة الأولى التي يحمل فيها انطباعًا فظًا عن شخص ما منذ مجيئه إلى الأكاديمية.
إنها على قيد الحياة.
في الوقت الحالي ليست هذه هي المشكلة بالرغم من ذلك.
بالمعنى الدقيق للكلمة، شركة كوزونوها اعترضت الطريق.
“… من هم يا رفاق؟“
الطلاب الذين أظهروا نموًا إلى درجة غير طبيعية.
“أويوي، ألا تستطيع رؤية هذه الملابس؟ هل أنتم أغبياء يا رفاق؟“
“أليس هذا غريبا؟ إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، فقد تم تدمير تلك الدولة على الفور في زخم غزو عرق الشياطين. في هذه الحالة، النبيل الذي كان مزدهرًا في تلك الأرض كان يجب أن يسقط أيضًا…”
أشار أحد الرفاق إلى الزي الرسمي لأكاديمية روتسغارد، وحاول إبعاد الاثنين.
كانت كلمات إيلومغاند ممتزجة بالحذر.
دون أن يتمكن من تبديل مشاعره الآن، تحدث إلى الاثنين اللذين يبدو أنهما لا علاقة لهما بالأكاديمية، بموقف شديد.
“ألا تريد السلطة؟ مما سمعته أن الأمور لم تسير على ما يرام بالنسبة لك“
هذه ليست الطريقة التي يجب أن يتصرف بها، ليست هذه هي الطريقة التي يجب أن يتصرف بها الهيومان الذي من المفترض أن يقف على القمة. يفهم إيلومجاند هذا أيضًا.
لقد حصلت على وظيفة نادلة في هذه المدينة، وقبل أن تحصل على أسلوب حياتها الحالي، تلقت معاملة قاسية وكانت تعاني. حتى في حياتها الحالية، طاردها شبح ماضيها، وهي غير متأكدة من المدة التي يمكنها الاستمرار فيها على هذا النحو.
لكن في الوقت الحالي، لا يزال رأسه مليئًا بالكامل بروريا.
“آسف ولكن، هل يمكنك من فضلك إطلاق سراحي بالفعل؟ إن هذا مؤلم “(روريا)
“على أية حال، أريد أن أتحدث معها، نحن الاثنان فقط“
—
هذا ما كان يعتقده.
في الواقع، في هذه المسألة، لم يكن لشيكي ورايدو أي دور فيها.
لكن…
ولم يرن جرس القلادة، وأظهر أنها مجرد زخرفة بسيطة.
هذين الاثنين، رايدو وشيكي، يتدخلان في رغبة إيلومجاند تمامًا، وسيشكلان جدارًا كبيرًا في طريقه.
“مهلا، قل شيئا!”
◇◆◇◆◇◆◇◆
سوف يقسم الولاء الحقيقي للملك، وبالتالي، سيتم منحه الأرض لإدارتها.
قوة ساحقة.
سمع إيلومجاند أنها كانت في نفس عمره تقريبًا، لكنه شعر أن هيبيكي كانت ناضجًا إلى حد ما. ربما لأن كلمات هيبيكي كانت شيئًا يهدف إليه، وكان تفكيرها عدة خطوات في المستقبل.
هذه هي القوة التي أظهرها رايدو وشيكي.
هذه هي القوة التي أظهرها رايدو وشيكي.
بالنسبة إلى إيلومغاند، كانت تلك ذكرى لا تزال حية.
وجهت روريا وجهًا كما لو أنها استسلمت، وكأنها تقول “فقط قل ما تريد“.
لقد كان قادرًا بطريقة ما على تحديد المكان الذي كانت تعمل فيه روريا.
غوتيتسو، وهو مطعم يعمل أيضًا كحانة.
غوتيتسو، وهو مطعم يعمل أيضًا كحانة.
—————
ولكن منذ أن هزمهم رايدو وأتباعه شيكي، في كل مرة حاول فيها مقابلة روريا، كانوا يعيقون الطريق.
الكلمات التي يمكن اعتبارها غير حساسة اعترض عليها إيلومجاند.
بالمعنى الدقيق للكلمة، شركة كوزونوها اعترضت الطريق.
في عطلة في مدينة الأكاديمية، يجتمع مع فتاة معينة.
لم يقابل رايدو بنفسه، ولكن في كل مرة حاول فيها مقابلة روريا، كان أحد موظفي تلك الشركة يعيقه.
“الأشخاص الذين يقولون مثل هذه الكلمات السامية والقوية يعرفون فقط كيف يضطهدون الضعفاء، هل تعلمون؟ أنت في مثل هذا المكان المنفصل عن القتال وتدرس بشكل مريح. هل تعتقد أنه يمكنك القيام بشيء مثل الحرب؟ “(روريا)
في بعض الأحيان، مع المخططات.
———–
في بعض الأحيان، مع السلطة.
ولكن ما برز هو وجه الرجل ذو القامة الصغيرة.
لقد كان الأمر مهينًا.
هربت روريا وشقيقتها إيفا من نيران الحرب على يد والديهما، وتلقوا معاملة فظيعة بسبب ذلك.
يتراكم نفاد الصبر في قلب إيلومجاند.
“روريا… أنت، إلى أي مدى سوف… ومع ذلك…”
الكلمات التي قالها في لم شملهم ربما كانت أكثر من اللازم، هذا ما كان يعتقده.
كان لايم لاتيه هو الأول. ثم لف تاغابة وأكوا وإيريس وأيضًا القزم الأكبر.
“لهذا السبب سأقابلها مرة أخرى وأعتذر“
في عطلة في مدينة الأكاديمية، يجتمع مع فتاة معينة.
على أية حال، أراد إزالة سوء الفهم.
“لهذا السبب سأقابلها مرة أخرى وأعتذر“
بعد كل شيء، ليس هناك شك في أنه سعيد لأنها كانت على قيد الحياة.
الطلاب الذين أظهروا نموًا إلى درجة غير طبيعية.
لكنه لم يتمكن من تحقيق ذلك على الإطلاق.
لم يتمكن رفاق إيلومجاند من تحمل دحض روريا بعد الآن وقاموا بدفع كتفها.
وبينما كان يتلقى المال من أسرته، طلب المساعدة ووظف أشخاصًا، لكن ذلك لم ينجح أيضًا.
الذين منحوه طريقة التفكير هذه كانوا اثنان.
“مهما كان الندم الذي أشعر به، فسوف تقف في طريقي، هاه“
لأن الابن الأكبر يجب أن يتابع مسيرته، فهو يشارك في قتال سباق الشياطين في الخطوط الأمامية، والابن الثاني يعرف الخطر الذي يواجهه الابن الأكبر، لذلك تلقى تعليم النخبة في الأكاديمية.
تحول غضب إيلومجاند تجاه شركة كوزونوها ببطء إلى كراهية.
وحش من نوع نصف إنسان. حسنًا، مظهر يناسب مظهر القرد نصف البشري.
في الواقع، في هذه المسألة، لم يكن لشيكي ورايدو أي دور فيها.
على أية حال، لم يتمكن من الحفاظ على رباطة جأشه.
عندما ذهب موظفو شركة كوزونوها إلى جوتيتسو لتناول وجبة، أخبرتهم روريا بشكل غير مباشر أن إيلومغاند كان يتابعها وطلبت منهم التحقق منه من فضلك.
———– ترجمة
كان لايم لاتيه هو الأول. ثم لف تاغابة وأكوا وإيريس وأيضًا القزم الأكبر.
من أجل التعاون مع هيبيكي أيضًا، لم يستطع أن يضيع فرصة التعلم في الأكاديمية والعلاقات التي يمكن أن يحصل عليها فيها.
لقد كانوا قلقين بشأن روريا، وبينما أمرهم رايدو بحماية روريا من أمر مختلف، فقد منعوا أيضًا إيلومجاند وأي شخص مرتبط به من الاقتراب من روريا.
“!!!”
لم يكن إيلومغاند على علم بذلك.
لكن هذا ليس شيئًا غريبًا في بيت النبلاء، ويتفهم إيلومجاند هوبليس هذا الواقع ويتقبله.
ولهذا السبب أصبحت شركة كوزونوها ورايدو هدفين لكراهيته دون تمييز.
“مهما كان الندم الذي أشعر به، فسوف تقف في طريقي، هاه“
“إيلومغاند هوبليس-ساما، أليس كذلك؟“
“انه بخير. من الآن فصاعدا سأكون هنا من أجلك“
“من أنت؟“
في البداية، أكاديمية روتسجارد هائلة.
“ألا تريد السلطة؟ مما سمعته أن الأمور لم تسير على ما يرام بالنسبة لك“
بينما تفاجأ إيلومغاند بالتغيير الذي طرأ على روريا، كان وجودها يتحرك داخل قلبه.
في ذلك الوقت، تحدث طالب غير معروف إلى إيلومجاند.
“النبيل الخائن والجبان يهيننا؟!”
كانت كلمات إيلومغاند ممتزجة بالحذر.
بالمعنى الدقيق للكلمة، شركة كوزونوها اعترضت الطريق.
في البداية، أكاديمية روتسجارد هائلة.
هذه ليست الطريقة التي يجب أن يتصرف بها، ليست هذه هي الطريقة التي يجب أن يتصرف بها الهيومان الذي من المفترض أن يقف على القمة. يفهم إيلومجاند هذا أيضًا.
هناك العديد من الطلاب الذين لا يعرفهم.
“من أنت؟ هل التقينا من قبل؟” (روريا)
ليس غريباً أن يكون هناك طالب لم يراه من قبل ويتحدث معه.
لكن جزءًا من إيلومجاند شعر بهذه الطريقة أيضًا. حتى لو لم يكن تماما.
ومع ذلك، كان إيلومجاند حذرًا لأنه تم استدعاؤه عندما كان بمفرده وفي مكان يوجد به عدد قليل من الناس.
كانت كلمات إيلومجاند مختلفة قليلاً عما شعر به حقًا وتم إطلاقها على روريا.
“قوة؟ هل تقول ذلك بمعرفة قوتي؟ “
كان لدى شابتها وحالتها نفس الملحقات ولكن من الواضح أن الجو الذي تم تقديمه كان مختلفًا. واستطاع أن يربط بدقة بين الشخص الموجود في ذاكرته والذي أمامه على أنه نفس الشخص.
“بالطبع. قوتك وأيضا قلبك الذي يرغب في المزيد من القوة “
“آه، هل يمكنك ترك الأمر عند هذا الحد؟“
“؟!”
لذلك بدلاً من إقراضها مهاراته، كان يقدم لها المعلومات أو يساعدها في مجال التمويل.
“قد يكون هذا وقحا مني، ولكن بالمعدل الحالي، فمن المشكوك فيه إذا كنت ستتمكن من مساعدة البطل سما. شخص غير قادر حتى على التعامل مع عائق واحد. هذا ما تفكر فيه صحيح؟“
هذا هو المثل الأعلى لإيلومغاند.
“أنت، من أنت؟!”
وعندما عبر عن مُثُله الطفولية، أكدت تلك بابتسامة عريضة وصفقت له.
“حليفك. لدي شيء يجري تطويره في الأكاديمية. دواء سحري من شأنه أن يرفع من قوتك الجسدية والسحرية. خلق رائد. عند اختباره على طالب عادي، تم التأكد من إظهار مدى معين من الفعالية. يجب أن يكون الطالب الذي تعرفه بالفعل، إيلومغاند-ساما.“
“إذا كانت على قيد الحياة، فهذا في حد ذاته يجعلني سعيدا“
تم ذكر عدة أسماء للطلاب الذين يعرفهم إيلومغاند.
لقد كان الأمر مهينًا.
الطلاب الذين أظهروا نموًا إلى درجة غير طبيعية.
الكلمات التي يمكن اعتبارها غير حساسة اعترض عليها إيلومجاند.
قلب إيلومغاند يتردد.
هذا هو المثل الأعلى لإيلومغاند.
“لا توجد آثار ثانوية، وهي أيضًا مادة تمت الموافقة عليها من قبل الأكاديمية، لذا فإن أي عمليات تفتيش لن تؤدي إلى ظهور مشاكل. بعد التأكد من مدى تأثيرها على شخص متفوق مثل إيلومجاند، تخطط الأكاديمية لنشرها. ماذا عنها؟ قد تكون طريقة فظة لقول ذلك، ولكن هل ستتعاون كعينة؟ “
ولكن ما برز هو وجه الرجل ذو القامة الصغيرة.
“الأكاديمية توافق عليه.. دواء سيجعلني أقوى“
“من أنت؟ هل التقينا من قبل؟” (روريا)
“نعم. سوف تحصل على القدرة على تحقيق رغباتك “
مجموعة من اثنين تقطع بينهما.
“… فهمتها. سوف أتعاون. هل لديك أي شروط؟“
—————
“من الجيد أن أبلغ فقط رؤسائي والأشخاص المسؤولين عن التقدم المحرز“
“آسف ولكن، هل يمكنك من فضلك إطلاق سراحي بالفعل؟ إن هذا مؤلم “(روريا)
يأخذ الطالب زجاجة تحتوي على حبوب، ويمسكها بإبهامه وسبابته، ويقدمها إلى إيلومجاند.
أنها نبيلة من بلد مدمر.
يمد ابن هوبليس الثاني يده اليمنى ويفتح كفه.
“إيلومغاند هوبليس-ساما، أليس كذلك؟“
“من فضلك اشرب واحدة كل يوم. ليست هناك مشكلة في استهلاك المزيد، ولكن ليس هناك أي تأثير أيضًا، لذا يرجى الامتناع عن القيام بذلك. إذا أخبرت رئيسك قبل الانتهاء منه، سأحضر المزيد”.
“أويوي، ألا تستطيع رؤية هذه الملابس؟ هل أنتم أغبياء يا رفاق؟“
ينظر إيلومجاند إلى الزجاجة التي حصل عليها، ويقول له الطالب نصيحة بسيطة.
ولكن دون توقف، تمكنت من قول ذلك حتى النهاية.
بعد النظر إليه لفترة من الوقت، رفع إيلومجاند رأسه مرة أخرى، لكن ذلك الطالب كان قد غادر بالفعل.
لكن جزءًا من إيلومجاند شعر بهذه الطريقة أيضًا. حتى لو لم يكن تماما.
وفوق ذلك فهو متفوق في الفنون الأدبية والعسكرية، ويتمتع بإحساس قوي بالعدالة. حقا أصيل.
“… فهمتها. سوف أتعاون. هل لديك أي شروط؟“
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
“اه اسف. لا حسنًا، لا بد أنك خلطت بيني وبين شخص مشابه” (روريا)
———–
“انه بخير. من الآن فصاعدا سأكون هنا من أجلك“
“بالطبع. قوتك وأيضا قلبك الذي يرغب في المزيد من القوة “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
