نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 675

الفصل 675: المنحرف القديم!

 

 

 

مجرد التفكير في ملِك الشبح العملاق، وملامحه المهددة، واللمعان العميق الذي كان حاضِرًا دائمًا في عينيه والذي جعل الأمر يبدو وكأنه يستطيع أن ينظر بعمق في عقل المرء، تسبب في ارتعاش باي شياوتشون.

“صاحب السمو، لم تبدأ زهرة أوركيد ملِك الشبح في الازدهار بعد … علاوة على ذلك، أوضح لي سيد السَّماء الكبرى أنه لن يفتح غلّاية مستحضر الأرواح لنا وحدنا …

 

احترم الجميع القوة، وبالنسبة لهذا باي هاو، حتى لو أصبح أقوى مما هو عليه، فسيظل تحت تصرف ملِك الشبح العملاق ودعوته. لذلك، لسماع القليل من الإطراء منه بدأ ممتعًا جدًا للأذن.

“لقد انتهيت. اللعنة….” ملأ الندم العميق قلبه، وأدرك أنه حقًا، حقًا، لم يكن ينبغي أن يذهب ويؤدي تعزيزات روحية على روحِه الوليدة. عرف العالم بأسره ما حدث، ومجرد التفكير في ذلك تركه ضعيفًا في ركبتيه.

لم يستجب ملِك الشبح العملاق على الإطلاق، وفي الواقع، أغلق عينيه. داخليًا، بات مسرورًا لأن باي شياوتشون يُمكِنه فهم معنى كلماته.

 

“إنها ليست مشكلة كبيرة حقًا، لقول الحقيقة. ما لم يظهر بالفعل، فقط انسى الأمر. ومع ذلك، إذا واجهته، فكن حذرًا. لحسن الحظ، لقد حققت اختراقًا في قاعدة الزراعة، لذلك سيساعد ذلك إلى حد ما “. ثم استمر ملِك الشبح العملاق في تقديم بعض التحذيرات والنصائح حول هذه المسألة.

ثم فكَّر في العواقب المحتملة لأفعاله، وبدأ قلبه يتسابق…. لحسن الحظ، كان يرتدي قناعه، ولديه أيضًا سنوات من الخبرة في العيش تحت الغطاء. على الرُغمِ من أنه يخشى الموت بقدر ما كان يخشى دائمًا، إلا أنه أصبح منذ فترة طويلة سيدًا مطلقًا في مواكبة الفعل.

 

 

 

“ربما لا يعرف ملِك الشبح العملاق هويتي الحقيقية … إذا فعل ذلك، فلن يُرسِل رسالة تستدعيني إلى اجتماع … قناعي لا يُصدق، لذلك لا توجد طريقة يُمكِن لأي شخص أن يشعر بها تقلبات قاعدة زراعتي … داخليًا، كان يمسك بكل قشة ممكنة لتهدئة نفسه، ولكن في الخارج، بدا هادئًا تمامًا. أبقى يديه مشبكتين خلف ظهره، وأعطى إيماءة طفيفة لحراس المدينة، ثم طارَ معهم نحوَ القصر الملِكي.

 

 

“صاحب السمو، هل من الجيد أن تمارس المزيد من الضغط على العشائر الثلاث الكبرى؟” من النظرة في عينيه، بدا باي شياوتشون وكأنّه ببساطة لم يكُن على استعداد لإسقاط الأمر.

على طول الطريق، ظلت تعبيرات وجهه طبيعية تمامًا. ومع ذلك، في الداخل، تسابق عقله وهو يحاول معرفة سبب استدعاء ملِك الشبح العملاق له. في النهاية، بات واثقًا بنسبة تسعين بالمائة من أنها مجرد مصادفة، ولا علاقة لها بهويته الحقيقية.

 

 

حتى أثناء خروجه، تمتم ملِك الشبح العملاق عرضًا، “عشيرة تشين حقيرة بشكل خاص. خاصة رئيس عشيرتهم. إنه دائمًا محظوظ مع النساء، ومع ذلك تجرأ على صياغة راية محظورة … همف!”

على الرُغمِ من أن ذلك جعله يشعر بتحسن طفيف، إلا أنه لا يزالُ هناك احتمال بنسبة عشرة بالمائة أنه في خطر شديد. نتيجة لذلك، لم يستطِع محو القلق تمامًا. عليه ببساطة أن يُجبر نفسه على التزام الهدوء، والحفاظ على تعبيره هادئًا وهو يتبع الحراس نحوَ القصر.

 

 

من حيث حقيقة أن باي شياوتشون قد شكل روحِه الوليدة دون أي مشاكل، لم يكن ملِك الشبح العملاق مهتمًا بالتحديق، ولم يفكَّر حتى في ربطه بالهارب المطلوب باي شياوتشون. لم يكن الأمر أن ملِك الشبح العملاق لم يكن سريع البديهة بشأن مثل هذه الأشياء، بل لأن لدى باي هاو خلفية واضحة ومعروفة للغاية. لذلك، لم يكن هناك سبب لربطه بباي شياوتشون.

عامل الحراس باي شياوتشون باحترام شديد. عند الوصول إلى نقطة معينة، شبكوا أيديهم وغادروا، تاركين باي شياوتشون واقفًا أمام القصر الملِكي. بعد لحظة، دخل إلى الداخل، وأول شيء سمِعَه هو صوت دوق منادي الموت.

 

 

 

“صاحب السمو، لم تبدأ زهرة أوركيد ملِك الشبح في الازدهار بعد … علاوة على ذلك، أوضح لي سيد السَّماء الكبرى أنه لن يفتح غلّاية مستحضر الأرواح لنا وحدنا …

 

 

 

بعد ذلك جاء صوت ملِك الشبح العملاق. “عد إلى سيد السَّماء الكبرى وأخبره أن ملِك الشبح العملاق يوافق على أن يدين له بمعروف كبير!”

 

 

سارع باي شياوتشون إلى العرش، وبذل قُصارى جهده للسيطرة على قلقه. وقف أمام ملِك الشبح العملاق، شبك يديه وانحنى بعمق.

“نعم يا صاحب السمو. سأذهب لترتيب الأمور على الفور “. يُمكِن رؤية تعبير رسمي للغاية على وجه دوق منادي الموت وهو يشبك يديه وينحني لملِك الشبح العملاق. بعد أن استدار للمغادرة، رأى باي شياوتشون يدخل القصر، وظهرت ابتسامة باهتة على وجهه. أعطى إيماءة سريعة لباي شياوتشون، وغادر.

“إنها ليست مشكلة كبيرة حقًا، لقول الحقيقة. ما لم يظهر بالفعل، فقط انسى الأمر. ومع ذلك، إذا واجهته، فكن حذرًا. لحسن الحظ، لقد حققت اختراقًا في قاعدة الزراعة، لذلك سيساعد ذلك إلى حد ما “. ثم استمر ملِك الشبح العملاق في تقديم بعض التحذيرات والنصائح حول هذه المسألة.

 

 

سارع باي شياوتشون إلى العرش، وبذل قُصارى جهده للسيطرة على قلقه. وقف أمام ملِك الشبح العملاق، شبك يديه وانحنى بعمق.

بعد مغادرته، جلس ملِك الشبح العملاق هناك على عرشه، وأصابع يده اليمنى الخمسة تنقر على بعضها البعض وهو يحسب شيئًا ما.

 

 

“تحياتي يا صاحب السمو!” بدأ تعبير ملِك الشبح العملاق قاتمًا على وجهه، كما لو أنه يتصارع مع بعض الأمور المهمة. عندما نظرَ إلى باي شياوتشون، يُمكِن رؤية تعبير خافت عن المفاجأة على وجهه.

عامل الحراس باي شياوتشون باحترام شديد. عند الوصول إلى نقطة معينة، شبكوا أيديهم وغادروا، تاركين باي شياوتشون واقفًا أمام القصر الملِكي. بعد لحظة، دخل إلى الداخل، وأول شيء سمِعَه هو صوت دوق منادي الموت.

 

 

“إيه؟ هل حققت اختراقًا؟” في البداية، يُمكِن رؤية نظرة الثناء في عينيه، ولكن بعد لحظة، تحولت إلى شيء أشبه بالشك. لقد كان شخصًا متمرسًا وداهية، ولديه بصيرة استثنائية، وقد التقط عصبية باي شياوتشون. بالطبع، كان باي شياوتشون دائمًا متوترًا في حضوره. الفرق هو أنه في الماضي، لم يفعل أي شيء للتستر عليه، بينما الآن … فعل. تومض عيون ملِك الشبح العملاق.

 

 

 

استطاع باي شياوتشون أن يرى على الفور الشك في عيون ملِك الشبح العملاق، وتسبب في قفز قلبه إلى حلقه مع إدراك أنه قد انزلق. بالنظر إلى شخصيته، فإن حقيقة أنه حقق للتو اختراقًا في قاعدة الزراعة تعني أنه لا ينبغي أن يتجول بمظهر هادئ…. بدأ قلبه يتسابق، وتصاعد توتره. فجأة، خطرت له فكَّرة، واتخذ قراره على الفور. دون أدنى تردد، جعل نفسه يبدو أكثر توترًا، متوترًا لدرجة أنه بدا خائفًا. في الواقع، تجنب نظره حتى لا ينظر إلى ملِك الشبح العملاق.

بعد ذلك جاء صوت ملِك الشبح العملاق. “عد إلى سيد السَّماء الكبرى وأخبره أن ملِك الشبح العملاق يوافق على أن يدين له بمعروف كبير!”

 

 

نظر إليه ملِك الشبح العملاق بصمت، وكما فعل، بدأ الضغط الهائل يتراكم في القاعة الكُبْرَى. بدأ باي شياوتشون يرتجف ببطء بشكل واضح، وبدأ العرق يتدفق عليه. بدا وكأنه لا يستطيع السيطرة على نفسه … وهو ما كان عليه الحال بالفعل. لقد شعر في الواقع كما لو أن الكثير من الضغط يُثقِل كاهله لدرجة أنه قد يتم سحقه إلى مسحوق.

“نعم يا صاحب السمو. سأذهب لترتيب الأمور على الفور “. يُمكِن رؤية تعبير رسمي للغاية على وجه دوق منادي الموت وهو يشبك يديه وينحني لملِك الشبح العملاق. بعد أن استدار للمغادرة، رأى باي شياوتشون يدخل القصر، وظهرت ابتسامة باهتة على وجهه. أعطى إيماءة سريعة لباي شياوتشون، وغادر.

 

 

مع تزايد الضغط، صرخ باي شياوتشون أخيرًا، “صاحب السمو، خادمك المتواضع ارتكب خطأ فادحًا … لم أكن أُريد أن أفعل ذلك! لكن الشيء هو أن العشائر الثلاث الكبرى لديها حقًا حقد كبير نحوي. لولًا حقيقة أن خادمك المتواضع لديه مثل هذا اللقب المُثير للإعجاب، أعتقد أن حياتي الصغيرة المسكينة ستُباد بالفعل…. بالمناسبة، تكرهني عشيرة باي بعمق بشكلٍ خاص.

على الرُغمِ من أنه تحدث تحت أنفاسه تقريبًا، إلا أن كلماته وصلت إلى باي شياوتشون واضحة مثل النهار.

 

“نعم يا صاحب السمو. سأذهب لترتيب الأمور على الفور “. يُمكِن رؤية تعبير رسمي للغاية على وجه دوق منادي الموت وهو يشبك يديه وينحني لملِك الشبح العملاق. بعد أن استدار للمغادرة، رأى باي شياوتشون يدخل القصر، وظهرت ابتسامة باهتة على وجهه. أعطى إيماءة سريعة لباي شياوتشون، وغادر.

“لذلك، شعر خادمك المتواضع أنه ليس لديه خيار آخر. على الرُغمِ من حقيقة أن سموك لديه خطط أخرى للعشائر الثلاث، إلا أن خادمك المتواضع أمر سرًا بعض الناس بالذهاب لإحداث مشاكل لهم … عند هذه النقطة، بدا باي شياوتشون حقًا وكأنه على وشك البكاء من الخوف.

مع تزايد الضغط، صرخ باي شياوتشون أخيرًا، “صاحب السمو، خادمك المتواضع ارتكب خطأ فادحًا … لم أكن أُريد أن أفعل ذلك! لكن الشيء هو أن العشائر الثلاث الكبرى لديها حقًا حقد كبير نحوي. لولًا حقيقة أن خادمك المتواضع لديه مثل هذا اللقب المُثير للإعجاب، أعتقد أن حياتي الصغيرة المسكينة ستُباد بالفعل…. بالمناسبة، تكرهني عشيرة باي بعمق بشكلٍ خاص.

 

 

اتسعت عيون ملِك الشبح العملاق. لقد علِمَ منذ فترة طويلة بحقيقة أن باي شياوتشون قد أرسل أشخاصًا للضغط على العشائر الثلاث الكبرى. لذلك، وضعه هذا العرض العصبي في منتصف الضحك والدموع. من الواضح أن باي شياوتشون أساء فهم سبب استدعائه، وبالتالي بدأ يشعر بالتوتر.

 

 

الفصل 675: المنحرف القديم!

“كفى هراءًا!” قال ملِك الشبح العملاق، وهو يحدّق في باي شياوتشون.

 

 

 

تسبب وهجه على الفور في تهدئة باي شياوتشون في الداخل. خارجيًا، على الرُغمِ من ذلك، نظرَ إلى ملِك الشبح العملاق بعيون لامعة.

على الرُغمِ من أن ذلك جعله يشعر بتحسن طفيف، إلا أنه لا يزالُ هناك احتمال بنسبة عشرة بالمائة أنه في خطر شديد. نتيجة لذلك، لم يستطِع محو القلق تمامًا. عليه ببساطة أن يُجبر نفسه على التزام الهدوء، والحفاظ على تعبيره هادئًا وهو يتبع الحراس نحوَ القصر.

 

حتى أثناء خروجه، تمتم ملِك الشبح العملاق عرضًا، “عشيرة تشين حقيرة بشكل خاص. خاصة رئيس عشيرتهم. إنه دائمًا محظوظ مع النساء، ومع ذلك تجرأ على صياغة راية محظورة … همف!”

يُمكِن لملِك الشبح العملاق أن يقول إن باي شياوتشون شعر بالظلم، لكنه قرر ببساطة تجاهله. قال بصوتٍ غير مبالي “لقد استدعيتك هنا اليوم بسبب بعض الأوامر التي نزلت من الإمبراطور اللدود. وصدرت مذكرة توقيف بحق باي شياوتشون، اللواء من السور العظيم والمزارع من طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم. أنا أعهد إليك بالأمر. إذا ظهر باي شياوتشون في المنطقة التي أسيطر عليها، سيَتِمَّ إرسالك لاعتقاله “.

استطاع باي شياوتشون أن يرى على الفور الشك في عيون ملِك الشبح العملاق، وتسبب في قفز قلبه إلى حلقه مع إدراك أنه قد انزلق. بالنظر إلى شخصيته، فإن حقيقة أنه حقق للتو اختراقًا في قاعدة الزراعة تعني أنه لا ينبغي أن يتجول بمظهر هادئ…. بدأ قلبه يتسابق، وتصاعد توتره. فجأة، خطرت له فكَّرة، واتخذ قراره على الفور. دون أدنى تردد، جعل نفسه يبدو أكثر توترًا، متوترًا لدرجة أنه بدا خائفًا. في الواقع، تجنب نظره حتى لا ينظر إلى ملِك الشبح العملاق.

 

 

ظهر تعبير جدي على وجه باي شياوتشون. دون أدنى تردد، أخرج صدره وأجاب بصوت عالٍ، “لا تقلق يا صاحب السمو! في طريقي إلى مدينة الشبح العملاق سمِعَت عن باي شياوتشون. همف! إذا تجرأ الشيطان باي على الظهور بالقرب من مدينة الشبح العملاق، فسوف يقبض عليه خادمك المتواضع على الفور!

احترم الجميع القوة، وبالنسبة لهذا باي هاو، حتى لو أصبح أقوى مما هو عليه، فسيظل تحت تصرف ملِك الشبح العملاق ودعوته. لذلك، لسماع القليل من الإطراء منه بدأ ممتعًا جدًا للأذن.

 

 

تم نطق كلماته بحسم يُمكِن أن يقطع الأظافر ويقطع الحديد، وتسبب في إيماءة ملِك الشبح العملاق في رضا.

نظرَ إليه ملِك الشبح العملاق بتجهم للحظة. الحقيقة هي أن لديه بالفعل بعض الخطط الخاصة في ذهنه للعشائر الثلاث الكبرى. بعد كل شيء، كانت حقيقة أن البطاركة المسجونين من عشائر باي وتشين لديهم قواعد زراعة عالم ديفا ذات أهمية بالنسبة له. علاوة على ذلك، عرِفَ ملِك الشبح العملاق أنه إذا سقطت العشائر الثلاث الكبرى، فإن العشائر الأخرى ستنهض في مكانها، ولم يشعر حقًا بالرغبة في التعامل مع قوى ضعيفة صاعدة من هذا القبيل.

 

 

“إنها ليست مشكلة كبيرة حقًا، لقول الحقيقة. ما لم يظهر بالفعل، فقط انسى الأمر. ومع ذلك، إذا واجهته، فكن حذرًا. لحسن الحظ، لقد حققت اختراقًا في قاعدة الزراعة، لذلك سيساعد ذلك إلى حد ما “. ثم استمر ملِك الشبح العملاق في تقديم بعض التحذيرات والنصائح حول هذه المسألة.

 

 

مجرد التفكير في ملِك الشبح العملاق، وملامحه المهددة، واللمعان العميق الذي كان حاضِرًا دائمًا في عينيه والذي جعل الأمر يبدو وكأنه يستطيع أن ينظر بعمق في عقل المرء، تسبب في ارتعاش باي شياوتشون.

“صاحب السمو، عندما يتعلق الأمر باختراق قاعدة زراعتي، يجب أن أشكرك … لولًا إصرارك على أن أذهب إلى التأمل المنعزل، لما نجح خادمك المتواضع. صاحب السمو، أنت حقًا كائن سماوي وجبار، لا مثيل له إلى الأبد! كانت الكلمات التي قلتها لي مثل إكسير صوفي دفعني إلى آفاق جديدة. صاحب السمو، آمل أن تستدعوني كثيرًا للجماهير، وبالتالي، يُمكِن أن تستمر قاعدة زراعتي في التحسن بسرعة كبيرة! لم يبد باي شياوتشون محرجًا على الإطلاق لأنه انطلق غريزيًا في نوبة من الإطراء.

 

“إنها ليست مشكلة كبيرة حقًا، لقول الحقيقة. ما لم يظهر بالفعل، فقط انسى الأمر. ومع ذلك، إذا واجهته، فكن حذرًا. لحسن الحظ، لقد حققت اختراقًا في قاعدة الزراعة، لذلك سيساعد ذلك إلى حد ما “. ثم استمر ملِك الشبح العملاق في تقديم بعض التحذيرات والنصائح حول هذه المسألة.

شخر ملِك الشبح العملاق ردًا على كلمات باي شياوتشون، ولكن في الداخل، شعر في الواقع بوخز من المتعة. بعد كل شيء، لم يستطِع أن ينسى كيف كان لدى باي هاو الجرأة لصفعه على جانب رأسه والتصرف بطريقة متغطرسة للغاية. لذلك، كان هذا الانعكاس الكامل ممتعًا للغاية. بعد كل شيء، هو نصف حاكم عظيم، نوع الشخص الذي يُمكِنه التحكُم في كل مسألة من حوله. إذا أراد ذلك، يُمكِنه أن يغفر لأي شخص أي شيء. تم حلَّ كل الكارما. في الواقع، بعد استعادة قاعدة زراعته، مجرد تفكير من جانبه قد استعاد جميع العناصر السحرية التي سلمها.

“لذلك، شعر خادمك المتواضع أنه ليس لديه خيار آخر. على الرُغمِ من حقيقة أن سموك لديه خطط أخرى للعشائر الثلاث، إلا أن خادمك المتواضع أمر سرًا بعض الناس بالذهاب لإحداث مشاكل لهم … عند هذه النقطة، بدا باي شياوتشون حقًا وكأنه على وشك البكاء من الخوف.

 

تم نطق كلماته بحسم يُمكِن أن يقطع الأظافر ويقطع الحديد، وتسبب في إيماءة ملِك الشبح العملاق في رضا.

احترم الجميع القوة، وبالنسبة لهذا باي هاو، حتى لو أصبح أقوى مما هو عليه، فسيظل تحت تصرف ملِك الشبح العملاق ودعوته. لذلك، لسماع القليل من الإطراء منه بدأ ممتعًا جدًا للأذن.

 

 

ثم فكَّر في العواقب المحتملة لأفعاله، وبدأ قلبه يتسابق…. لحسن الحظ، كان يرتدي قناعه، ولديه أيضًا سنوات من الخبرة في العيش تحت الغطاء. على الرُغمِ من أنه يخشى الموت بقدر ما كان يخشى دائمًا، إلا أنه أصبح منذ فترة طويلة سيدًا مطلقًا في مواكبة الفعل.

من حيث حقيقة أن باي شياوتشون قد شكل روحِه الوليدة دون أي مشاكل، لم يكن ملِك الشبح العملاق مهتمًا بالتحديق، ولم يفكَّر حتى في ربطه بالهارب المطلوب باي شياوتشون. لم يكن الأمر أن ملِك الشبح العملاق لم يكن سريع البديهة بشأن مثل هذه الأشياء، بل لأن لدى باي هاو خلفية واضحة ومعروفة للغاية. لذلك، لم يكن هناك سبب لربطه بباي شياوتشون.

“ربما لا يعرف ملِك الشبح العملاق هويتي الحقيقية … إذا فعل ذلك، فلن يُرسِل رسالة تستدعيني إلى اجتماع … قناعي لا يُصدق، لذلك لا توجد طريقة يُمكِن لأي شخص أن يشعر بها تقلبات قاعدة زراعتي … داخليًا، كان يمسك بكل قشة ممكنة لتهدئة نفسه، ولكن في الخارج، بدا هادئًا تمامًا. أبقى يديه مشبكتين خلف ظهره، وأعطى إيماءة طفيفة لحراس المدينة، ثم طارَ معهم نحوَ القصر الملِكي.

 

على الرُغمِ من أنه تحدث تحت أنفاسه تقريبًا، إلا أن كلماته وصلت إلى باي شياوتشون واضحة مثل النهار.

على الرُغمِ من أن التوقيت غريبًا بعض الشيء، إلا أن ملِك الشبح العملاق عرِفَ أنه نظرًا لأن باي هاو قد تلقى قطرة من دم روحِه، فإن ذلك سيسهل عليه أيضًا تكوين روح وليدة. كواحد من مرؤوسي ملِك الشبح العملاق، جاءت قوة باي هاو من النعم الجيدة للملِك، ومن الطبيعي أن يصبح أقوى أمرًا جيدًا. لم يكلف ملِك الشبح العملاق عناء النظر في مسألة السلحفاة الصغيرة.

بعد لحظة، عبس وتمتم، “ما زلت غير متأكد تمامًا من التوقيت. ومع ذلك، بناء على التاريخ، يجب أن تكون زهرة أوركيد ملِك الشبح العملاق في غلّاية مستحضر الأرواح جاهزة للازدهار “.

 

 

بعد الانتهاء من محادثتهم، لوّحَ ملِك الشبح العملاق بيده لإخراج باي شياوتشون.

من حيث حقيقة أن باي شياوتشون قد شكل روحِه الوليدة دون أي مشاكل، لم يكن ملِك الشبح العملاق مهتمًا بالتحديق، ولم يفكَّر حتى في ربطه بالهارب المطلوب باي شياوتشون. لم يكن الأمر أن ملِك الشبح العملاق لم يكن سريع البديهة بشأن مثل هذه الأشياء، بل لأن لدى باي هاو خلفية واضحة ومعروفة للغاية. لذلك، لم يكن هناك سبب لربطه بباي شياوتشون.

 

ثم، بوجه يشعّ بالبر، تظاهر بأنه لم يسمِعَ، وخرج من القاعة.

في هذه المرحلة، تنهد باي شياوتشون بارتياح في قلبه. وأستعدَ للمغادرة عندما قرر أنه بحاجة إلى جعل تصرُفِهِ أكثر إقناعًا. نظرَ من فوق كتفه، فتح فمه كما لو أنهُ يريد أن يقول شيئًا، لكنه تراجع بعد ذلك.

 

 

على الرُغمِ من أنه تحدث تحت أنفاسه تقريبًا، إلا أن كلماته وصلت إلى باي شياوتشون واضحة مثل النهار.

لاحظ ملِك الشبح العملاق، وسأل. “ما الخطأ الآن؟”

 

 

استطاع باي شياوتشون أن يرى على الفور الشك في عيون ملِك الشبح العملاق، وتسبب في قفز قلبه إلى حلقه مع إدراك أنه قد انزلق. بالنظر إلى شخصيته، فإن حقيقة أنه حقق للتو اختراقًا في قاعدة الزراعة تعني أنه لا ينبغي أن يتجول بمظهر هادئ…. بدأ قلبه يتسابق، وتصاعد توتره. فجأة، خطرت له فكَّرة، واتخذ قراره على الفور. دون أدنى تردد، جعل نفسه يبدو أكثر توترًا، متوترًا لدرجة أنه بدا خائفًا. في الواقع، تجنب نظره حتى لا ينظر إلى ملِك الشبح العملاق.

“صاحب السمو، هل من الجيد أن تمارس المزيد من الضغط على العشائر الثلاث الكبرى؟” من النظرة في عينيه، بدا باي شياوتشون وكأنّه ببساطة لم يكُن على استعداد لإسقاط الأمر.

 

 

 

نظرَ إليه ملِك الشبح العملاق بتجهم للحظة. الحقيقة هي أن لديه بالفعل بعض الخطط الخاصة في ذهنه للعشائر الثلاث الكبرى. بعد كل شيء، كانت حقيقة أن البطاركة المسجونين من عشائر باي وتشين لديهم قواعد زراعة عالم ديفا ذات أهمية بالنسبة له. علاوة على ذلك، عرِفَ ملِك الشبح العملاق أنه إذا سقطت العشائر الثلاث الكبرى، فإن العشائر الأخرى ستنهض في مكانها، ولم يشعر حقًا بالرغبة في التعامل مع قوى ضعيفة صاعدة من هذا القبيل.

“صاحب السمو، عندما يتعلق الأمر باختراق قاعدة زراعتي، يجب أن أشكرك … لولًا إصرارك على أن أذهب إلى التأمل المنعزل، لما نجح خادمك المتواضع. صاحب السمو، أنت حقًا كائن سماوي وجبار، لا مثيل له إلى الأبد! كانت الكلمات التي قلتها لي مثل إكسير صوفي دفعني إلى آفاق جديدة. صاحب السمو، آمل أن تستدعوني كثيرًا للجماهير، وبالتالي، يُمكِن أن تستمر قاعدة زراعتي في التحسن بسرعة كبيرة! لم يبد باي شياوتشون محرجًا على الإطلاق لأنه انطلق غريزيًا في نوبة من الإطراء.

 

من حيث حقيقة أن باي شياوتشون قد شكل روحِه الوليدة دون أي مشاكل، لم يكن ملِك الشبح العملاق مهتمًا بالتحديق، ولم يفكَّر حتى في ربطه بالهارب المطلوب باي شياوتشون. لم يكن الأمر أن ملِك الشبح العملاق لم يكن سريع البديهة بشأن مثل هذه الأشياء، بل لأن لدى باي هاو خلفية واضحة ومعروفة للغاية. لذلك، لم يكن هناك سبب لربطه بباي شياوتشون.

ومع ذلك، بعد أن قدم باي شياوتشون اقتراحه، فكَّر ملِك الشبح العملاق في الأمر للحظة، ثم تذكر مشهد مطاردة تلك العشائر الثلاث.

 

 

علاوة على ذلك، يشير ذلك إلى أن الملِك يلمح إلى أنه يجب عليه … الذهاب وابتزازهم؟ هل كانت هذه مكافأته على المخاطرة بحياته وأطرافه من أجل ملِك الشبح العملاق؟

“لقد ظُلمت حقًا في كل هذا … هذه العشائر الثلاث موجودة منذ آلاف السنين، ولديها مدخرات احتياطية عميقة. ربما هذا ما أعطاهم الشجاعة للتمرد …” مع ذلك، أعطى باي شياوتشون نظرة ذات مغزى.

على الرُغمِ من أنه تحدث تحت أنفاسه تقريبًا، إلا أن كلماته وصلت إلى باي شياوتشون واضحة مثل النهار.

 

سارع باي شياوتشون إلى العرش، وبذل قُصارى جهده للسيطرة على قلقه. وقف أمام ملِك الشبح العملاق، شبك يديه وانحنى بعمق.

فوجئ باي شياوتشون قليلًا، ولكن بعد تحليل كلمات الملِك، بدأت عيناه تلمعان. ثم بدأ قلبه ينبض عندما أدرك أنه عندما قال ملِك الشبح العملاق مدخرات احتياطية عميقة، كان يعني على الأرجح أن العشائر الثلاث الكبرى غنية للغاية.

 

 

 

علاوة على ذلك، يشير ذلك إلى أن الملِك يلمح إلى أنه يجب عليه … الذهاب وابتزازهم؟ هل كانت هذه مكافأته على المخاطرة بحياته وأطرافه من أجل ملِك الشبح العملاق؟

“إنها ليست مشكلة كبيرة حقًا، لقول الحقيقة. ما لم يظهر بالفعل، فقط انسى الأمر. ومع ذلك، إذا واجهته، فكن حذرًا. لحسن الحظ، لقد حققت اختراقًا في قاعدة الزراعة، لذلك سيساعد ذلك إلى حد ما “. ثم استمر ملِك الشبح العملاق في تقديم بعض التحذيرات والنصائح حول هذه المسألة.

 

احترم الجميع القوة، وبالنسبة لهذا باي هاو، حتى لو أصبح أقوى مما هو عليه، فسيظل تحت تصرف ملِك الشبح العملاق ودعوته. لذلك، لسماع القليل من الإطراء منه بدأ ممتعًا جدًا للأذن.

على الرُغمِ من أنهُ متحمسًا لهذا الاحتمال، فقد قرر أنه ربما يجب عليه التحقق مرة أخرى من صحة فهمه. “لا تخف يا صاحب السمو. عيناي حادتان مثل السيوف. لا يهم مدى عمق المدخرات الاحتياطية للعشائر الثلاث الكبرى، فإن خادمك المتواضع سيرى أسفل كل شيء “.

“تحياتي يا صاحب السمو!” بدأ تعبير ملِك الشبح العملاق قاتمًا على وجهه، كما لو أنه يتصارع مع بعض الأمور المهمة. عندما نظرَ إلى باي شياوتشون، يُمكِن رؤية تعبير خافت عن المفاجأة على وجهه.

 

 

لم يستجب ملِك الشبح العملاق على الإطلاق، وفي الواقع، أغلق عينيه. داخليًا، بات مسرورًا لأن باي شياوتشون يُمكِنه فهم معنى كلماته.

ثم، بوجه يشعّ بالبر، تظاهر بأنه لم يسمِعَ، وخرج من القاعة.

 

 

أصبح باي شياوتشون متحمسًا على الفور لرد فعل ملِك الشبح العملاق، وأنه يشير إلى موافقته الضمنية…. عندما فكَّر باي شياوتشون في كيفية مطاردة العشائر له، وكيف نهض فجأة في العالم، بدأ حماسه في التراكم.

لم يستجب ملِك الشبح العملاق على الإطلاق، وفي الواقع، أغلق عينيه. داخليًا، بات مسرورًا لأن باي شياوتشون يُمكِنه فهم معنى كلماته.

 

على الرُغمِ من أنه تحدث تحت أنفاسه تقريبًا، إلا أن كلماته وصلت إلى باي شياوتشون واضحة مثل النهار.

“ابتزاز …. لم أفعل شيئًا كهذا من قبل. كم هو مُثير أن تكون قادرًا على التخلص من عدو…. ومع ذلك، بالنظر إلى حقيقة أن ملِك الشبح العملاق لم يصدر أوامر رسمية، فهذا يشير إلى أنه يريدني أن أبقي الأمور منخفضة … شد قبضتيه بحماس، واستدار وخرج من القاعة الكبرى.

بعد ذلك جاء صوت ملِك الشبح العملاق. “عد إلى سيد السَّماء الكبرى وأخبره أن ملِك الشبح العملاق يوافق على أن يدين له بمعروف كبير!”

 

في هذه المرحلة، تنهد باي شياوتشون بارتياح في قلبه. وأستعدَ للمغادرة عندما قرر أنه بحاجة إلى جعل تصرُفِهِ أكثر إقناعًا. نظرَ من فوق كتفه، فتح فمه كما لو أنهُ يريد أن يقول شيئًا، لكنه تراجع بعد ذلك.

حتى أثناء خروجه، تمتم ملِك الشبح العملاق عرضًا، “عشيرة تشين حقيرة بشكل خاص. خاصة رئيس عشيرتهم. إنه دائمًا محظوظ مع النساء، ومع ذلك تجرأ على صياغة راية محظورة … همف!”

عامل الحراس باي شياوتشون باحترام شديد. عند الوصول إلى نقطة معينة، شبكوا أيديهم وغادروا، تاركين باي شياوتشون واقفًا أمام القصر الملِكي. بعد لحظة، دخل إلى الداخل، وأول شيء سمِعَه هو صوت دوق منادي الموت.

 

ثم، بوجه يشعّ بالبر، تظاهر بأنه لم يسمِعَ، وخرج من القاعة.

على الرُغمِ من أنه تحدث تحت أنفاسه تقريبًا، إلا أن كلماته وصلت إلى باي شياوتشون واضحة مثل النهار.

 

 

ثم فكَّر في العواقب المحتملة لأفعاله، وبدأ قلبه يتسابق…. لحسن الحظ، كان يرتدي قناعه، ولديه أيضًا سنوات من الخبرة في العيش تحت الغطاء. على الرُغمِ من أنه يخشى الموت بقدر ما كان يخشى دائمًا، إلا أنه أصبح منذ فترة طويلة سيدًا مطلقًا في مواكبة الفعل.

ردًا على ذلك، سقط فك باي شياوتشون، وتوقف حتى عن المشي. ظهرت عيناه في التفكير، وأدرك أن هناك جانبين لما قاله ملِك الشبح العملاق كانا مهمين. الأول كان عن راية محظورة، والثاني … عندما قال محظوظ مع النساء….

اتسعت عيون ملِك الشبح العملاق. لقد علِمَ منذ فترة طويلة بحقيقة أن باي شياوتشون قد أرسل أشخاصًا للضغط على العشائر الثلاث الكبرى. لذلك، وضعه هذا العرض العصبي في منتصف الضحك والدموع. من الواضح أن باي شياوتشون أساء فهم سبب استدعائه، وبالتالي بدأ يشعر بالتوتر.

 

 

عندما استدارت العجلات في رأسه، تمتم لنفسه، “هذا المنحرف القديم !!”

 

 

على الرُغمِ من أنهُ متحمسًا لهذا الاحتمال، فقد قرر أنه ربما يجب عليه التحقق مرة أخرى من صحة فهمه. “لا تخف يا صاحب السمو. عيناي حادتان مثل السيوف. لا يهم مدى عمق المدخرات الاحتياطية للعشائر الثلاث الكبرى، فإن خادمك المتواضع سيرى أسفل كل شيء “.

ثم، بوجه يشعّ بالبر، تظاهر بأنه لم يسمِعَ، وخرج من القاعة.

“إنها ليست مشكلة كبيرة حقًا، لقول الحقيقة. ما لم يظهر بالفعل، فقط انسى الأمر. ومع ذلك، إذا واجهته، فكن حذرًا. لحسن الحظ، لقد حققت اختراقًا في قاعدة الزراعة، لذلك سيساعد ذلك إلى حد ما “. ثم استمر ملِك الشبح العملاق في تقديم بعض التحذيرات والنصائح حول هذه المسألة.

 

بعد مغادرته، جلس ملِك الشبح العملاق هناك على عرشه، وأصابع يده اليمنى الخمسة تنقر على بعضها البعض وهو يحسب شيئًا ما.

بعد مغادرته، جلس ملِك الشبح العملاق هناك على عرشه، وأصابع يده اليمنى الخمسة تنقر على بعضها البعض وهو يحسب شيئًا ما.

 

استطاع باي شياوتشون أن يرى على الفور الشك في عيون ملِك الشبح العملاق، وتسبب في قفز قلبه إلى حلقه مع إدراك أنه قد انزلق. بالنظر إلى شخصيته، فإن حقيقة أنه حقق للتو اختراقًا في قاعدة الزراعة تعني أنه لا ينبغي أن يتجول بمظهر هادئ…. بدأ قلبه يتسابق، وتصاعد توتره. فجأة، خطرت له فكَّرة، واتخذ قراره على الفور. دون أدنى تردد، جعل نفسه يبدو أكثر توترًا، متوترًا لدرجة أنه بدا خائفًا. في الواقع، تجنب نظره حتى لا ينظر إلى ملِك الشبح العملاق.

بعد لحظة، عبس وتمتم، “ما زلت غير متأكد تمامًا من التوقيت. ومع ذلك، بناء على التاريخ، يجب أن تكون زهرة أوركيد ملِك الشبح العملاق في غلّاية مستحضر الأرواح جاهزة للازدهار “.

“ربما لا يعرف ملِك الشبح العملاق هويتي الحقيقية … إذا فعل ذلك، فلن يُرسِل رسالة تستدعيني إلى اجتماع … قناعي لا يُصدق، لذلك لا توجد طريقة يُمكِن لأي شخص أن يشعر بها تقلبات قاعدة زراعتي … داخليًا، كان يمسك بكل قشة ممكنة لتهدئة نفسه، ولكن في الخارج، بدا هادئًا تمامًا. أبقى يديه مشبكتين خلف ظهره، وأعطى إيماءة طفيفة لحراس المدينة، ثم طارَ معهم نحوَ القصر الملِكي.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط