الاضطراب
ووش!
أذهل أزيز السيف الاثنين للحظة، واخترق صراخ تشو فان ارتباكهما.
قطع البرق الأسود السماء بينما أمسكت بايلي يويو بالسيف الأسود.
أصبح الآخرون مذعورين ” سيدي!”
تسرب السواد إلى العالم الحارق من حوله، مما منحه ألوانًا ومشاعر غريبة. ومعها جاءت أصوات مخيفة، مثل أصوات الشياطين، مخيفة ومرعبة.
انهار موقع مورونج لي المهيمن مع فقدان السيطرة على السماء.
حدقت بايلي يويو في السيف الطنان مندهشة. يمكنها أن تشعر بقوته، وروحه لا تقل عن سيف البطريرك وسيف مورونج لي المهلك.
هذا سلاح إلهي!
وهكذا سارت الأمور.
[ولكن إلى أي أرض ينتمي؟ لماذا لم أسمع به من قبل؟ هل كان هناك سلاح إلهي غريب بخطوط سوداء بين الأسلحة الإلهية الخمسة؟]
انهار موقع مورونج لي المهيمن مع فقدان السيطرة على السماء.
اهتز جبين مورونج لي. بدأ السيف المهلك في يده بالطنين أيضًا.
توقف كل شيء عن الوجود أينما انتهى الأمر بالاثنين إلى اشتباك السيوف، مع انتهاء الكثير من الأماكن الأخرى بالتدمير من هالاتهم فقط.
مليئ بالغضب من لقاء عدوه اللدود.
[بغض النظر عن مدى عدائية السيوف، فإن حامليها ليس لديهم أدنى فكرة على الإطلاق عنهم.]
“ما الذي يحدث مع السيف المهلك؟” بالنظر إلى السيف المرتجف في يده، عبس مورونج لي وأشرقت عيناه ” ما الذي أثار حماسة السلاح الإلهي؟ لم يتصرف بهذه الطريقة من قبل، حتى عند مقابلة الأسلحة الإلهية الأخرى. فلماذا الآن…”
“لا يوجد ما يدعو للقلق، أنت فقط تقود العربة. ملك السيف المطر المتجمد يقاتل فقط مورونج لي.” تخلص تشو فان من قلقه بابتسامة.
لكن تشو فان عرف السبب.
على الرغم من أن الهروب السريع كان بطيئًا، إلا أنهم كانوا على وشك الوقوع في أعقاب اشتباك قوي للغاية، ويبقون هنا إلى الأبد كجثث.
أصبح السلاح الإلهي غاضبًا من ظهور السيف الشيطاني لأنه كان ذات يوم سيفًا إلهيا، بعد أن غير مظهره بروح السيف المقيمة الجديدة.
استخدام السيوف الإلهية أدى إلى قطع أي فرصة لجعل هذه المعركة قصيرة…
تم تشكيل الأسلحة المقدسة الخمسة العظيمة معًا والآن التقى اثنان ليجدوا واحدًا لا يمكن التعرف عليه. حتى الناس سوف يصابون بالصدمة الشديدة بسبب هذا.
تغير وجه مورونج لي وتنهد على الرغم من قدوم بايلي يويو المتحمس إليه بقوة.
من حسن الحظ أن أرواح السيف لم تستطع التحدث وإلا سيصرخ السيف المهلك ” من أنت بحق الجحيم، أيها الوغد، لتسرق منزل أخي؟ اين اخي؟”
للمعركة فائدة إضافية تتمثل في مسح أثره، حيث علق الجميع في معرفة من هو هذا الرجل الغامض…
وهكذا سارت الأمور.
أصبح السلاح الإلهي غاضبًا من ظهور السيف الشيطاني لأنه كان ذات يوم سيفًا إلهيا، بعد أن غير مظهره بروح السيف المقيمة الجديدة.
[بغض النظر عن مدى عدائية السيوف، فإن حامليها ليس لديهم أدنى فكرة على الإطلاق عنهم.]
قطع البرق الأسود السماء بينما أمسكت بايلي يويو بالسيف الأسود.
“لديك سيف إلهي الآن، لذا لا تقفي، بل هاجمي!”
[ولكن إلى أي أرض ينتمي؟ لماذا لم أسمع به من قبل؟ هل كان هناك سلاح إلهي غريب بخطوط سوداء بين الأسلحة الإلهية الخمسة؟]
أذهل أزيز السيف الاثنين للحظة، واخترق صراخ تشو فان ارتباكهما.
شهق الآخرون من الأخبار ” السيف الآلهي سيف الشمس مورونج؟! كيف بحق السماء التقيت به؟ ماذا حدث؟“
اهتزت بايلي يويو ثم ابتسمت للسيف الشيطاني، وشعرت بارتفاع معنوياتها. أصبح لديها الآن الوسائل اللازمة لإعطاء مورونج لي المعركة التي يريدها.
أصبح الآخرون مذعورين ” سيدي!”
[بما أن كلا منا لديه سيوف إلهية، لا أحد يستطيع أن يحدد النتيجة.]
“ما الذي يحدث مع السيف المهلك؟” بالنظر إلى السيف المرتجف في يده، عبس مورونج لي وأشرقت عيناه ” ما الذي أثار حماسة السلاح الإلهي؟ لم يتصرف بهذه الطريقة من قبل، حتى عند مقابلة الأسلحة الإلهية الأخرى. فلماذا الآن…”
دفعت بايلي يويو قوتها من خلال السيف الإلهي وتكثف الطنين حتى انطلقت طاقة من طرفه إلى السحب أعلاه.
[اللعنة، لقد تحولت الآن إلى شريك في السجال!]
حدثت عاصفة رعدية حقيقية الآن، مع رياح متصاعدة وومضات من الفضة حلت محل السماء القرمزية السائدة. اختلط البرق وطاقة السيف، وانتشرا ومزقا سحب النار الحمراء.
[بما أن كلا منا لديه سيوف إلهية، لا أحد يستطيع أن يحدد النتيجة.]
لقد تغير العالم مرة أخرى في ثوانٍ معدودة. على الرغم من أن المنطقة لم تكن بهذه الضخامة، فقد اختفى ثلث سحب النار. أثبت هذا أن بايلي يويو لديها الآن القدرة على الصمود بعد الضربات العشر التالية.
“قلق؟“
انهار موقع مورونج لي المهيمن مع فقدان السيطرة على السماء.
قطع البرق الأسود السماء بينما أمسكت بايلي يويو بالسيف الأسود.
استخدام السيوف الإلهية أدى إلى قطع أي فرصة لجعل هذه المعركة قصيرة…
وهكذا سارت الأمور.
ابتسم تشو فان ولوح واستمر في السير مع تشياو‘إير ” أنتما الاثنان خذا وقتكما واستمتعا. سأذهب الآن، ها ها ها…”
“لا شيء، لقد أصبحت نصب عينيه فقط…” ألقى تشو فان الضوء على الأشياء مرة أخرى ولكن بعد ذلك سعل دمًا.
ارتعش وجه مورونج لي، غاضبًا عندما شاهد تشو فان يفلت بعيدًا عنه. ثم التفت إلى خصمه وابتسامتها الشريرة بحسرة.
ضحك تشو فان ” أردت رد الجميل، والطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي تلقي ضربة قاتلة منها.”
“هذا سيستغرق بعض الوقت…”
تم تشكيل الأسلحة المقدسة الخمسة العظيمة معًا والآن التقى اثنان ليجدوا واحدًا لا يمكن التعرف عليه. حتى الناس سوف يصابون بالصدمة الشديدة بسبب هذا.
“نعم، من المستحيل أن تكون عشر حركات كافية، ولا حتى مائة، هاهاها…”
لم يتبق سوى عربة يجرها أربعة وحوش روحية مذعورة من المستوى الثالث…
ابتسمت بايلي يويو، واندفعت إلى مورونج لي ” رئيس العشيرة، لم أستخدم سيفًا إلهيًا بعد في حياتي، لذا الآن بعد أن أصبح لدي خصم لأواجهه، تأكد من الذهاب معي لبضع جولات، ها ها –ها…“
بعد عشرة أيام.
[اللعنة، لقد تحولت الآن إلى شريك في السجال!]
“نعم، من المستحيل أن تكون عشر حركات كافية، ولا حتى مائة، هاهاها…”
تغير وجه مورونج لي وتنهد على الرغم من قدوم بايلي يويو المتحمس إليه بقوة.
أصبح الآخرون مذعورين ” سيدي!”
عرف مورونج لي أنه لن يكون هناك ما يوقف تشو فان الآن ولم يشعر بالرغبة في القتال، على الناحية الآخرى بايلي يويو وجدت نفسها مع سيف إلهي للمرة الأولى وكانت متحمسة جدًا لعدم التوقف في جولة أو اثنتين.
دفعت بايلي يويو قوتها من خلال السيف الإلهي وتكثف الطنين حتى انطلقت طاقة من طرفه إلى السحب أعلاه.
اشتبك رجل محبط وامرأة متحمسة في معركة مدمرة.
اهتز العالم، واهتزت الأرض، وهز البرق، وخلف جحيم السماء. حصلت هذه المعركة على مستوى ملوك السيف الآن على دفعة على شكل سيوف إلهية، مما أطلق العنان لاضطراب في العالم من حولهم، كما لو كانت نهاية الأيام على هذا العالم البائس.
اهتز العالم، واهتزت الأرض، وهز البرق، وخلف جحيم السماء. حصلت هذه المعركة على مستوى ملوك السيف الآن على دفعة على شكل سيوف إلهية، مما أطلق العنان لاضطراب في العالم من حولهم، كما لو كانت نهاية الأيام على هذا العالم البائس.
“هذا سيستغرق بعض الوقت…”
توقف كل شيء عن الوجود أينما انتهى الأمر بالاثنين إلى اشتباك السيوف، مع انتهاء الكثير من الأماكن الأخرى بالتدمير من هالاتهم فقط.
“لديك سيف إلهي الآن، لذا لا تقفي، بل هاجمي!”
لم تشهد مثل هذه المعركة من قبل، خاصة إذا كان الشخص عاقلًا بما يكفي للاهتمام بحياته أمام هذا الدمار والهجوم الذي لا هوادة فيه.
“قلق؟“
اندفعت مورونج شوي وشوي‘إير بعيدًا في اللحظة التي عرفوا فيها أن الأمور على وشك الانهيار، ولم يدخروا حتى نظرة سريعة نحو عرض القوة المذهل والمميت بنفس القدر. الانفجارات وحدها يمكن أن تصم آذانهم إلى الأبد.
نظر الحراس إلى تشو فان ثم إلى الاضطرابات في الخارج بصدمة وشك ” الجحيم المقدس، سيدي، ماذا حدث؟ لقد انتهينا للتو من عملنا في مدينة جالفروست وضربنا وابل من رقاقات الثلج، مما أجبرنا على الفرار. ثم، كما قال سيدي، دمرت المدينة بأكملها وكنا قلقين على سلامتك. والآن العالم يتجه نحو الدمار، والسماء مليئة بالبرق والنار.”
على الرغم من أن الهروب السريع كان بطيئًا، إلا أنهم كانوا على وشك الوقوع في أعقاب اشتباك قوي للغاية، ويبقون هنا إلى الأبد كجثث.
من حسن الحظ أن أرواح السيف لم تستطع التحدث وإلا سيصرخ السيف المهلك ” من أنت بحق الجحيم، أيها الوغد، لتسرق منزل أخي؟ اين اخي؟”
اختفى تشو فان مع انتشار الدخان والغبار، مما لم يمنح مورونج شوي أي فرصة للعثور عليه.
“نعم، من المستحيل أن تكون عشر حركات كافية، ولا حتى مائة، هاهاها…”
للمعركة فائدة إضافية تتمثل في مسح أثره، حيث علق الجميع في معرفة من هو هذا الرجل الغامض…
امام الدخان المتصاعد توقفت عربة ودخل تشو فان مع تشياو‘إير قبل أن تمضي في طريقها.
اشتبك رجل محبط وامرأة متحمسة في معركة مدمرة.
نظر الحراس إلى تشو فان ثم إلى الاضطرابات في الخارج بصدمة وشك ” الجحيم المقدس، سيدي، ماذا حدث؟ لقد انتهينا للتو من عملنا في مدينة جالفروست وضربنا وابل من رقاقات الثلج، مما أجبرنا على الفرار. ثم، كما قال سيدي، دمرت المدينة بأكملها وكنا قلقين على سلامتك. والآن العالم يتجه نحو الدمار، والسماء مليئة بالبرق والنار.”
أصبح السلاح الإلهي غاضبًا من ظهور السيف الشيطاني لأنه كان ذات يوم سيفًا إلهيا، بعد أن غير مظهره بروح السيف المقيمة الجديدة.
“لا يوجد ما يدعو للقلق، أنت فقط تقود العربة. ملك السيف المطر المتجمد يقاتل فقط مورونج لي.” تخلص تشو فان من قلقه بابتسامة.
اشتبك رجل محبط وامرأة متحمسة في معركة مدمرة.
شهق الآخرون من الأخبار ” السيف الآلهي سيف الشمس مورونج؟! كيف بحق السماء التقيت به؟ ماذا حدث؟“
لكن تشو فان عرف السبب.
“لا شيء، لقد أصبحت نصب عينيه فقط…” ألقى تشو فان الضوء على الأشياء مرة أخرى ولكن بعد ذلك سعل دمًا.
استخدام السيوف الإلهية أدى إلى قطع أي فرصة لجعل هذه المعركة قصيرة…
أصبح الآخرون مذعورين ” سيدي!”
اهتز جبين مورونج لي. بدأ السيف المهلك في يده بالطنين أيضًا.
“الأب، أنت…” أصبحت تشياو‘إير قلقة.
توقف كل شيء عن الوجود أينما انتهى الأمر بالاثنين إلى اشتباك السيوف، مع انتهاء الكثير من الأماكن الأخرى بالتدمير من هالاتهم فقط.
خفف تشو فان أنفاسه ووضع حبة دواء في فمه من خاتمه ” لا بأس. لقد قمت للتو بتسوية معروف. يمكننا الذهاب الان.”
عرف تشياو‘إير الحقيقة وتنهد، واحتضنها في قلق.
عرف تشياو‘إير الحقيقة وتنهد، واحتضنها في قلق.
اهتز العالم، واهتزت الأرض، وهز البرق، وخلف جحيم السماء. حصلت هذه المعركة على مستوى ملوك السيف الآن على دفعة على شكل سيوف إلهية، مما أطلق العنان لاضطراب في العالم من حولهم، كما لو كانت نهاية الأيام على هذا العالم البائس.
لا يزال العالم من حولهم يهتز كثيرًا، موجات الصدمة من اثنين من ملوك السيوف يقاتلون لنشر الدمار في كل اتجاه.
ابتسم تشو فان ” لقد أصيبت روحي بجرح طفيف وسوف تكون بخير خلال شهر.”
لم يتبق سوى عربة يجرها أربعة وحوش روحية مذعورة من المستوى الثالث…
نظر الحراس إلى تشو فان ثم إلى الاضطرابات في الخارج بصدمة وشك ” الجحيم المقدس، سيدي، ماذا حدث؟ لقد انتهينا للتو من عملنا في مدينة جالفروست وضربنا وابل من رقاقات الثلج، مما أجبرنا على الفرار. ثم، كما قال سيدي، دمرت المدينة بأكملها وكنا قلقين على سلامتك. والآن العالم يتجه نحو الدمار، والسماء مليئة بالبرق والنار.”
بعد عشرة أيام.
ووش!
ضربت الرياح والثلوج الطريق، حيث ظهر شخص فجأة أمام عربة مسرعة، لينزلق بسهولة إلى الداخل.
ابتسم تشو فان ” لقد أصيبت روحي بجرح طفيف وسوف تكون بخير خلال شهر.”
عند رؤية من عاد، فرح الجميع ” الآنسة يويو، لقد عدت أخيرًا. لقد كان السيد قلقًا عليك طوال هذا الوقت، هاهاها…”
حدثت عاصفة رعدية حقيقية الآن، مع رياح متصاعدة وومضات من الفضة حلت محل السماء القرمزية السائدة. اختلط البرق وطاقة السيف، وانتشرا ومزقا سحب النار الحمراء.
“قلق؟“
ابتسم تشو فان ” لقد أصيبت روحي بجرح طفيف وسوف تكون بخير خلال شهر.”
عند النظر إلى تشو فان الشاحب، ابتسمت بايلي يويو ” من الأفضل أن يعتني بنفسه. إنه الشخص الذي أصيب، إذا حكمنا من خلال ذلك الوجه الشاحب، أليس كذلك؟ “
[اللعنة، لقد تحولت الآن إلى شريك في السجال!]
ابتسم تشو فان ” لقد أصيبت روحي بجرح طفيف وسوف تكون بخير خلال شهر.”
اهتز العالم، واهتزت الأرض، وهز البرق، وخلف جحيم السماء. حصلت هذه المعركة على مستوى ملوك السيف الآن على دفعة على شكل سيوف إلهية، مما أطلق العنان لاضطراب في العالم من حولهم، كما لو كانت نهاية الأيام على هذا العالم البائس.
“تش، احمق.” هزت بايلي يويو رأسها وسخرت منه ” لم يكن عليك استخدام روحك ضد مورونج شوي، انظر إلى أين أوصلت نفسك. بالطبع سوف تتضرر روحك من هجومها “.
“لا شيء، لقد أصبحت نصب عينيه فقط…” ألقى تشو فان الضوء على الأشياء مرة أخرى ولكن بعد ذلك سعل دمًا.
ضحك تشو فان ” أردت رد الجميل، والطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي تلقي ضربة قاتلة منها.”
“هذا سيستغرق بعض الوقت…”
أصبح السلاح الإلهي غاضبًا من ظهور السيف الشيطاني لأنه كان ذات يوم سيفًا إلهيا، بعد أن غير مظهره بروح السيف المقيمة الجديدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
