عصا مقابل عصا
“هل تريدين القتال كمجموعة؟” كشفت الصيف المُغري عن ابتسامة مبتهجة وهي تبتسم للفيلق. “تعالي إذن!”
الفصل 1152: عصا مقابل عصا
حتى الأحمق يمكن أن يرا أن المصفوفة السحرية كانت تعويذة تدمير واسعة النطاق.
تشكلت مصفوفة سحرية ضخمة زرقاء تدريجياً فوق المسرح. لم تكن هذه المصفوفة أضعف من لعنة الرتبة الأولي اللتي ألقتها.
نظرًا لأن مهارة فيلق اللاموتى للمسيرة الصامته لازالت مهارة بالرتبة الأولى ، فقد استدعت 60 من المحاربين العظميين الشائعين مع فرصة لاستدعاء النخبة. ومع ذلك ، عند الوصول إلى الرتبة الثانية ، سيمكن لمستحضر الأرواح ان تستدعي 100 من المحاربين العظميين من فئة النخبة مع فرصة لاستدعاء النخبة الخاصة.
عبس ألف ميل ، الذي استرخى في غرفة لكبار الشخصيات في الطابق الثالث ، وهو يشاهد المشهد على المسرح. و تمتم بنبرة توبيخ .”مسيرة تأخذ هذه الجولة بجدية. كان عليها على الأقل أن تدع الصيف المغري تقاوم. ما الهدف من الفوز الفوري؟”
…
لم يرغب فريق تنين الشر ببساطة في هزيمة فريق اشورا. والأهم من ذلك أنهم كانوا يهدفون إلى تحقيق نصر كامل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بينما يمكن للخبراء العاديين النجاة ضدها لبعض الوقت ، فإن المسيرة الصامتة ستقتلهم على الفور.
إذا فازوا بالمباراة الأولى بهذه السهولة ، فمن المحتمل أن يؤثر ذلك على معدل الدفع للنصر الكامل لفريق تنين الشر. لقد ذكَر المسيرة الصامته باللعب مع خصمها ، مما يخلق مفهوم خاطئ للجمهور بأن النصر الكامل لن يكون سهل بالنسبة لهم.
تشكلت مصفوفة سحرية ضخمة زرقاء تدريجياً فوق المسرح. لم تكن هذه المصفوفة أضعف من لعنة الرتبة الأولي اللتي ألقتها.
“طاهر، قم بإخطار التنين المعجزة والآخرين على الفور. اجعلهم يتراجعون قليلاً خلال المباراتين القادمتين.”
بالنسبة للورد المستوى 42 : الفارس العظمي, الذي استدعته المسيرة الصامته ، فيمكنه فقط مشاهدة العنصرى بلا حول ولا قوة.
“مفهوم!”
مع هبوط ضربة صاعقة تلو الأخرى، تحول أكثر من نصف المسرح إلى جحيم كهربائي. حتى المسيرة الصامتة لم تستطع الهروب من نطاق السحر في الوقت المناسب.
أرسل العنصرى ، القيقب الطاهر ، على الفور رسالة للتنين المعجزة.
صمت الجميع بينما ملأ المحاربين العظميين المسرح.
عندما كشفت المسيرة الصامته عن قدرتها على الألقاء الثلاثي ، لم تتفاجأ فقط المستويات العليا من النقابة من هذا المشهد ، ولكنها صدمت أيضًا الخبراء من مختلف القوى العظمى في غرف كبار الشخصيات في الطابق الثالث.
الفصل 1152: عصا مقابل عصا
“هل هذه المسيرة الصامتة عبقرية سحرية؟” لم تستطع العنقاء الزرقاء أن تصدق عينيها.
رغم أنها كانت تعرف كيفية الألقاء الثلاثي أيضًا، لكن القيام بذلك كان أصعب بكثير مما يمكن أن يتخيله الناس العاديين.
كلما كانت رتبة التعويذة أعلى ، كلما احتاجت للمزيد من الترانيم والرونية.
“انهض ، جيش اللاموتى!”
بعد التدريب الشاق ، كان بإمكانها فقط إلقاء تعويذتين الرتبة الأول وتعويذة واحدة من الرتبة صفر في وقت واحد ، ومع ذلك ، فقد ألقت المسيرة الصامته لعنة من الرتبة الأولي وتعويذتين من الرتبة الأولى في نفس الوقت. بينما كان كلاهما قادرين على الألقاء الثلاثي ، كان الفرق بينهما كبير.
لم تكن تعويذات الرتبة صفر تشكل تهديد للاعبي التقدم الأول. في العادة ، كانت هذه التعاويذ تستخدم فقط للإلهاء.
“هل تريدين القتال كمجموعة؟” كشفت الصيف المُغري عن ابتسامة مبتهجة وهي تبتسم للفيلق. “تعالي إذن!”
بعبارة أخرى ، كانت إحدى هجماتها الثلاثة ضعيفة للغاية.
“هل تريدين القتال كمجموعة؟” كشفت الصيف المُغري عن ابتسامة مبتهجة وهي تبتسم للفيلق. “تعالي إذن!”
يمكن للخبراء العاديين عمومًا إكمال مهمتين في وقت واحد. وبالتالي ، فإن الدفاع ضد هجومين لم يكن صعب.
تعويذات التدمير واسعة النطاق لم تفرق بين الصديق والعدو. كان كل شخص في نطاق السحر هدف للتعويذة. ومع ذلك ، كان حاجز الجليد مهارة منقذة للحياة أعطت مستخدمها مناعة خلال مدته. يمكن أن تتحمل الصيف المُغري تعويذتها بسهولة. ومع ذلك ، لم يكن لدى المستدعين مهارات اضعاف. و إذا لم تستطع المسيرة الصامتة الدفاع ضد تعويذة التدمير واسعة النطاق ، فستموت بالتأكيد.
احتاج خصومها فقط للدفاع ضد تعويذات الرتبة الأولي ، متجاهلين تعويذة الرتبة صفر تمامًا. أكثر ما يمكن أن تفعله تعويذة الرتبة صفر هو إحداث بعض الأضرار الطفيفة. إذا قاتلها خبير عادي، طالما كان حذر ، يمكنه حتى إيجاد فرصة لهجوم مضاد وقلب الطاولة.
صمت الجميع بينما ملأ المحاربين العظميين المسرح.
ومع ذلك ، من بين التعويذات الثلاثة التي استخدمها المسيرة الصامتة ، كانت اثنتان تهديد كبير ، في حين أن الثالثة يمكن أن توجه ضربة قاتلة!
عندما كشفت المسيرة الصامته عن قدرتها على الألقاء الثلاثي ، لم تتفاجأ فقط المستويات العليا من النقابة من هذا المشهد ، ولكنها صدمت أيضًا الخبراء من مختلف القوى العظمى في غرف كبار الشخصيات في الطابق الثالث.
بينما يمكن للخبراء العاديين النجاة ضدها لبعض الوقت ، فإن المسيرة الصامتة ستقتلهم على الفور.
بوم … بوم … بوم …
…
…
“الأخت الكبري ندوب ، المسيرة الصامته مذهلة! يمكن أن ينافس مستواها بالألقاء الثلاثي مستواكي تقريبًا!” صاحت سحابة الغزل بدهشة وهي تراقب المسرح.
وبقول ذلك ، خزنت الصيف المُغري عصاها الأصلية وأخرجت منجل أسود من حقيبتها. كانت هناك جماجم معقدة للغاية وأنماط سحرية محفورة على المنجل. و في لمحة ، بدا وكأنه سلاح حاصد الأرواح.
لم تتخيل أبدًا أن أي شخص آخر يمكن أن يصل إلى معايير ندوب لا تحصي.
“مفهوم!”
قال رئيس الفريق ، بهجة الخمر ، وهو يلف عينيه نحو سحابة الغزل: “بالفعل. ومع ذلك ، فهي ليست قريبة من قوة ندوب حتى الآن”. و أوضح ببطء.”ندوب تعتمد على قدراتها الخاصة علي إلقاء ثلاث تعويذات من الرتبة الأولي. بينما تلك المرأة تعتمد على عصاها.”
الفصل 1152: عصا مقابل عصا
“عصاها؟” سألت سحابة الغزل بارتباك.
حتى فئات درع اللحم مثل الفرسان الحراس و محاربي الدرع شعروا بقشعريرة تزحف علي عمودهم الفقري.
أوضح بهجة الخمر وهو يحدق في عصا الأحجار الكريمة في يد المسيرة الصامته: “هذا صحيح. عصاها هي عصا الإمبراطور القرمزي العزيزة ، صولجان الساحر. هذه العصا لها تأثير خاص يوفر تعديل بنسبة 20٪ للخطأ عند الإلقاء”. و وضح .”يمكن لـ صولجان الساحر تحسين قدرة الألقاء للفئة السحرية بشكل هائل. في يد شخص مثل المسيرة الصامته ، يصبح هذا السلاح أكثر روعة. ما لم تتمكن الصيف المُغري من الوصول إلى معايير ندوب، فلن يكون لهذه المعركة أي معنى.”
“مفهوم!”
…
اذا استخدمت صولجان الساحر بالإضافة إلى ميراث الذروة. يمكنها حتى تحدي خبير عالم المجال ، ناهيك عن الصيف المُغري.
في هذه الأثناء ، فوق المنصة ، تحولت الرماح العظمية الستة إلى ستة خطوط من الضوء الأبيض وصلت امام الصيف المُغري على الفور ؛ و كل واحد يستهدف النقاط الحيوية للعنصري.
عندما كشفت المسيرة الصامته عن قدرتها على الألقاء الثلاثي ، لم تتفاجأ فقط المستويات العليا من النقابة من هذا المشهد ، ولكنها صدمت أيضًا الخبراء من مختلف القوى العظمى في غرف كبار الشخصيات في الطابق الثالث.
حتى بدون قيود سجن العظام ، لم تستطع الصيف المُغري الهروب من هجمات الرماح العظمية سالمة.
“يا لها من خطوة حاسمة!”
“فلتموتي!” سخرت المسيرة الصامتة.
هذه الميزة العددية ساحقة!
بينغ! بينغ! بينغ!
أوضح بهجة الخمر وهو يحدق في عصا الأحجار الكريمة في يد المسيرة الصامته: “هذا صحيح. عصاها هي عصا الإمبراطور القرمزي العزيزة ، صولجان الساحر. هذه العصا لها تأثير خاص يوفر تعديل بنسبة 20٪ للخطأ عند الإلقاء”. و وضح .”يمكن لـ صولجان الساحر تحسين قدرة الألقاء للفئة السحرية بشكل هائل. في يد شخص مثل المسيرة الصامته ، يصبح هذا السلاح أكثر روعة. ما لم تتمكن الصيف المُغري من الوصول إلى معايير ندوب، فلن يكون لهذه المعركة أي معنى.”
عندما كانت الرماح على وشك ضرب الصيف المُغري، ظهرت طبقة من الجليد حول العنصرى ، وغطتها. لم يقم الحاجز الجليدي بإزالة سجن العظام فحسب ، بل أدى أيضًا إلى انحراف الرماح العظمية.
بالنسبة للورد المستوى 42 : الفارس العظمي, الذي استدعته المسيرة الصامته ، فيمكنه فقط مشاهدة العنصرى بلا حول ولا قوة.
“طاهر، قم بإخطار التنين المعجزة والآخرين على الفور. اجعلهم يتراجعون قليلاً خلال المباراتين القادمتين.”
“ليس قرار سيئ. لسوء الحظ ، يعد [الحصن الجليدي] أقوى مهارة إنقاذ حياة للعنصرى. يمكنك استخدامه لمرة واحدة فقط في هذه المباراة. فماذا ستفعلين بمجرد انتهاء مدة التعويذة؟” سألت مسيرة صامتة بازدراء.
احتاج خصومها فقط للدفاع ضد تعويذات الرتبة الأولي ، متجاهلين تعويذة الرتبة صفر تمامًا. أكثر ما يمكن أن تفعله تعويذة الرتبة صفر هو إحداث بعض الأضرار الطفيفة. إذا قاتلها خبير عادي، طالما كان حذر ، يمكنه حتى إيجاد فرصة لهجوم مضاد وقلب الطاولة.
اذا استخدمت صولجان الساحر بالإضافة إلى ميراث الذروة. يمكنها حتى تحدي خبير عالم المجال ، ناهيك عن الصيف المُغري.
بوم … بوم … بوم …
ومع ذلك ، بينما كانت المسيرة الصامته على وشك إلقاء سلسلة أخرى من التعويذات ، اكتشفت شيئ غريب بتدفق المانا فوق المسرح. فأمالت رأسها إلى الخلف لتنظر.
وبقول ذلك ، خزنت الصيف المُغري عصاها الأصلية وأخرجت منجل أسود من حقيبتها. كانت هناك جماجم معقدة للغاية وأنماط سحرية محفورة على المنجل. و في لمحة ، بدا وكأنه سلاح حاصد الأرواح.
ومع ذلك ، في اللحظة التي نظرت فيها إلى الأعلى ، شعرت بالدهشة.
بمجرد انتهاء المسيرة الصامتة من الكلام ، بدأت في الترديد مرة أخرى. في الوقت نفسه ، سيطرت على الفارس العظمي لمهاجمة الصيف المُغري.
تشكلت مصفوفة سحرية ضخمة زرقاء تدريجياً فوق المسرح. لم تكن هذه المصفوفة أضعف من لعنة الرتبة الأولي اللتي ألقتها.
بعبارة أخرى ، كانت إحدى هجماتها الثلاثة ضعيفة للغاية.
كان الجمهور مذهول بالمثل من هذا المنظر.
لم تكن هذه الخطوة سوى المهارة الأساسية والمشهورة بها مستحضري الأرواح :[فيلق اللاموتي].
“يا لها من خطوة حاسمة!”
بينغ! بينغ! بينغ!
حتى الأحمق يمكن أن يرا أن المصفوفة السحرية كانت تعويذة تدمير واسعة النطاق.
تعويذات التدمير واسعة النطاق لم تفرق بين الصديق والعدو. كان كل شخص في نطاق السحر هدف للتعويذة. ومع ذلك ، كان حاجز الجليد مهارة منقذة للحياة أعطت مستخدمها مناعة خلال مدته. يمكن أن تتحمل الصيف المُغري تعويذتها بسهولة. ومع ذلك ، لم يكن لدى المستدعين مهارات اضعاف. و إذا لم تستطع المسيرة الصامتة الدفاع ضد تعويذة التدمير واسعة النطاق ، فستموت بالتأكيد.
…
بوم … بوم … بوم …
مع هبوط ضربة صاعقة تلو الأخرى، تحول أكثر من نصف المسرح إلى جحيم كهربائي. حتى المسيرة الصامتة لم تستطع الهروب من نطاق السحر في الوقت المناسب.
“جيد! أنتِ أول شخص يجبرني على استخدام مهارتي المنقذة للحياة! كمكافأة ، سأعلمك المعنى الحقيقي لليأس!” صاحت المسيرة الصامتة ببرود وهي تحدق بالصيف المُغري.
بعد مرور العاصفة البرقية ، لم يعد من الممكن التعرف على ساحة المعركة. و خرجت الصيف المُغري أخيرًا من حصن الجليد.
كان الجمهور مذهول بالمثل من هذا المنظر.
وعندما افترض الجميع أن المسيرة الصامتة قد ماتت …
عندما أنهت مسيرة الصامت المقطع الأخير ، سحب المحاربين العظميين أنفسهم من الأرض أمامها. استخدم بعض المحاربين سيوف طويلة ودروع ، بينما استخدم البعض الآخر فؤوس قتال وبعضهم كان لديه أقواس. و في غمضة عين ، ظهر فيلق صغير امام المسيرة الصامتة.
امام الحصن الجليدي للصيف المغري، انطلق فارس الهيكل العظمي الذي تم استدعائه سابقًا من الدخان وقطع بسيفه الطويل نحو العنصرى. و بشكل غريزي ، استخدمت الصيف المُغري مهارة الوميض وظهرت على الفور على بعد 15 ياردة من موقعها الأصلي ، متجنبة هجوم الفارس العظمي.
“هل هذه المسيرة الصامتة عبقرية سحرية؟” لم تستطع العنقاء الزرقاء أن تصدق عينيها.
“انتِ لازلتي حية؟” فوجئت الصيف المُغري قليلاً عندما رأت المسيرة الصامته تكشف عن نفسها من بين سحب الدخان.
وعندما افترض الجميع أن المسيرة الصامتة قد ماتت …
بدت مستحضر الأرواح سالمة تمامًا. ومع ذلك ، و كان تعبيرها مظلم أكثر من ذي قبل.
لم تكن هذه الخطوة سوى المهارة الأساسية والمشهورة بها مستحضري الأرواح :[فيلق اللاموتي].
“جيد! أنتِ أول شخص يجبرني على استخدام مهارتي المنقذة للحياة! كمكافأة ، سأعلمك المعنى الحقيقي لليأس!” صاحت المسيرة الصامتة ببرود وهي تحدق بالصيف المُغري.
صمت الجميع بينما ملأ المحاربين العظميين المسرح.
***بتفكرني بشخصية باين من ناروتو
بعبارة أخرى ، كانت إحدى هجماتها الثلاثة ضعيفة للغاية.
لم يكن هذا السلاح سوى عصا سحرية اسقطها أحد الديناصورات المتحجرة.
في نطاق الإله ، في حين أن المستدعين لم يمتلكوا أي مهارات منقذة للحياة توفر مناعة ، فمستحضري الأرواح لديهم تلك المهارة. و كان اسم المهارة [درع الموت]. لقد أبقت هذه الورقة الرابحة مخفية. ومع ذلك ، أجبرتها الصيف المُغري على كشفها.
في هذه الأثناء ، فوق المنصة ، تحولت الرماح العظمية الستة إلى ستة خطوط من الضوء الأبيض وصلت امام الصيف المُغري على الفور ؛ و كل واحد يستهدف النقاط الحيوية للعنصري.
بمجرد انتهاء المسيرة الصامتة من الكلام ، بدأت في الترديد مرة أخرى. في الوقت نفسه ، سيطرت على الفارس العظمي لمهاجمة الصيف المُغري.
لم يرغب فريق تنين الشر ببساطة في هزيمة فريق اشورا. والأهم من ذلك أنهم كانوا يهدفون إلى تحقيق نصر كامل.
أجبرت الصيف المُغري علي تفادي هجمات الفارس العظمي أثناء مقاطعة المسيرة الصامته مع [رماح الجليد].
“مفهوم!”
ومع ذلك ، قامت المسيرة الصامتع بمنع الهجمات القادمة باستخدام جدار العظام.
تعويذات التدمير واسعة النطاق لم تفرق بين الصديق والعدو. كان كل شخص في نطاق السحر هدف للتعويذة. ومع ذلك ، كان حاجز الجليد مهارة منقذة للحياة أعطت مستخدمها مناعة خلال مدته. يمكن أن تتحمل الصيف المُغري تعويذتها بسهولة. ومع ذلك ، لم يكن لدى المستدعين مهارات اضعاف. و إذا لم تستطع المسيرة الصامتة الدفاع ضد تعويذة التدمير واسعة النطاق ، فستموت بالتأكيد.
“انهض ، جيش اللاموتى!”
حتى الأحمق يمكن أن يرا أن المصفوفة السحرية كانت تعويذة تدمير واسعة النطاق.
عندما أنهت مسيرة الصامت المقطع الأخير ، سحب المحاربين العظميين أنفسهم من الأرض أمامها. استخدم بعض المحاربين سيوف طويلة ودروع ، بينما استخدم البعض الآخر فؤوس قتال وبعضهم كان لديه أقواس. و في غمضة عين ، ظهر فيلق صغير امام المسيرة الصامتة.
على الرغم من أن غالبية الفيلق الصغير يتكون من المحاربين العظميين من المستوى 42 ، فلأن المقاومة السحرية لـ اللاموتي عالية جدًا ، حتى علف المدافع سيكون مزعج بالنسبة إلى العنصرى. علاوة على ذلك ، من بين 60 من المحاربين العظميين ، كان هناك عدد قليل من المحاربين العظميين المصنفين كنخبة من المستوى 42 ومجهزين بمعدات جيدة.
لم يرغب فريق تنين الشر ببساطة في هزيمة فريق اشورا. والأهم من ذلك أنهم كانوا يهدفون إلى تحقيق نصر كامل.
لم تكن هذه الخطوة سوى المهارة الأساسية والمشهورة بها مستحضري الأرواح :[فيلق اللاموتي].
قال رئيس الفريق ، بهجة الخمر ، وهو يلف عينيه نحو سحابة الغزل: “بالفعل. ومع ذلك ، فهي ليست قريبة من قوة ندوب حتى الآن”. و أوضح ببطء.”ندوب تعتمد على قدراتها الخاصة علي إلقاء ثلاث تعويذات من الرتبة الأولي. بينما تلك المرأة تعتمد على عصاها.”
نظرًا لأن مهارة فيلق اللاموتى للمسيرة الصامته لازالت مهارة بالرتبة الأولى ، فقد استدعت 60 من المحاربين العظميين الشائعين مع فرصة لاستدعاء النخبة. ومع ذلك ، عند الوصول إلى الرتبة الثانية ، سيمكن لمستحضر الأرواح ان تستدعي 100 من المحاربين العظميين من فئة النخبة مع فرصة لاستدعاء النخبة الخاصة.
تعويذات التدمير واسعة النطاق لم تفرق بين الصديق والعدو. كان كل شخص في نطاق السحر هدف للتعويذة. ومع ذلك ، كان حاجز الجليد مهارة منقذة للحياة أعطت مستخدمها مناعة خلال مدته. يمكن أن تتحمل الصيف المُغري تعويذتها بسهولة. ومع ذلك ، لم يكن لدى المستدعين مهارات اضعاف. و إذا لم تستطع المسيرة الصامتة الدفاع ضد تعويذة التدمير واسعة النطاق ، فستموت بالتأكيد.
صمت الجميع بينما ملأ المحاربين العظميين المسرح.
“انهض ، جيش اللاموتى!”
حتى فئات درع اللحم مثل الفرسان الحراس و محاربي الدرع شعروا بقشعريرة تزحف علي عمودهم الفقري.
وعندما افترض الجميع أن المسيرة الصامتة قد ماتت …
هذه الميزة العددية ساحقة!
الفصل 1152: عصا مقابل عصا
“هل تريدين القتال كمجموعة؟” كشفت الصيف المُغري عن ابتسامة مبتهجة وهي تبتسم للفيلق. “تعالي إذن!”
عندما أنهت مسيرة الصامت المقطع الأخير ، سحب المحاربين العظميين أنفسهم من الأرض أمامها. استخدم بعض المحاربين سيوف طويلة ودروع ، بينما استخدم البعض الآخر فؤوس قتال وبعضهم كان لديه أقواس. و في غمضة عين ، ظهر فيلق صغير امام المسيرة الصامتة.
وبقول ذلك ، خزنت الصيف المُغري عصاها الأصلية وأخرجت منجل أسود من حقيبتها. كانت هناك جماجم معقدة للغاية وأنماط سحرية محفورة على المنجل. و في لمحة ، بدا وكأنه سلاح حاصد الأرواح.
بوم … بوم … بوم …
لم يكن هذا السلاح سوى عصا سحرية اسقطها أحد الديناصورات المتحجرة.
كلما كانت رتبة التعويذة أعلى ، كلما احتاجت للمزيد من الترانيم والرونية.
تنهيدت الموت!
________________________________________
تعويذات التدمير واسعة النطاق لم تفرق بين الصديق والعدو. كان كل شخص في نطاق السحر هدف للتعويذة. ومع ذلك ، كان حاجز الجليد مهارة منقذة للحياة أعطت مستخدمها مناعة خلال مدته. يمكن أن تتحمل الصيف المُغري تعويذتها بسهولة. ومع ذلك ، لم يكن لدى المستدعين مهارات اضعاف. و إذا لم تستطع المسيرة الصامتة الدفاع ضد تعويذة التدمير واسعة النطاق ، فستموت بالتأكيد.
على الرغم من أن غالبية الفيلق الصغير يتكون من المحاربين العظميين من المستوى 42 ، فلأن المقاومة السحرية لـ اللاموتي عالية جدًا ، حتى علف المدافع سيكون مزعج بالنسبة إلى العنصرى. علاوة على ذلك ، من بين 60 من المحاربين العظميين ، كان هناك عدد قليل من المحاربين العظميين المصنفين كنخبة من المستوى 42 ومجهزين بمعدات جيدة.
الفصل 1152: عصا مقابل عصا
لم تتخيل أبدًا أن أي شخص آخر يمكن أن يصل إلى معايير ندوب لا تحصي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
