صفقة جديدة
بالرغم من أن التجارة بين اتحاد تشينغ والشمال الغربي قد بدأت بالفعل، إلا أن خط السكك الحديدي الذي يربط بينهما لم يكتمل بعد.
بعد كل شيء، شو مان نفسه من أشرف على نمو قوات قطاع الطرق في الوادي، ويمكن القول أن العديد من خطط تشينغ شين نُفّذت دائمًا بشكل مثالي عندما يتعامل معها.
سأل شو مان “لماذا لم يصلوا إلى هنا بعد؟“
عندما أراد تشينغ شين تعيين شخص لتولي هذا الأمر، لم يفكر في أي شخص سوى شو مان. وحده من يمكن اعتباره أنسب مرشح لهذا المنصب.
قال سو لي “بجوار نهر شينمو مباشرةً. لقد حان الوقت تقريبًا لإتمام الصفقة. يمكنك إرسال شخص ما ليرافقني في هذه المعاملة الأولى“
بعد كل شيء، شو مان نفسه من أشرف على نمو قوات قطاع الطرق في الوادي، ويمكن القول أن العديد من خطط تشينغ شين نُفّذت دائمًا بشكل مثالي عندما يتعامل معها.
سلم كوي شيانغ البندقية في يده إلى حسن، الذي نظر إلى البندقية الثقيلة بسعادة “قال سيدي أنك بالتأكيد ستجلب له مفاجأة. لم أتوقع أن يكون الأمر صحيحًا“
في اتحاد تشينغ، لن يكون الأمر كافيًا لو كان تشينغ شين وحده هو الذي يتعامل مع هذا العالم الفوضوي. لا يزال بعد وضعه لخطط مناسبة الاعتماد على جلادين أقوياء.
إذا تم توحيد تلك المنطقة، فإنها ستخلق نفس حالة قطاع الطرق في الوادي الذي أزعج اتحاد يانغ في ذلك الوقت، وأزعج اتحاد وانغ أيضًا.
لذلك، يمكن القول أن شو مان هو الجلاد الرئيسي لاتحاد تشينغ الذي أشرف على استراتيجية الشمال الغربي.
من أهم الأحداث التي حدثت في الأيام الأخيرة أن وانغ فوجي أعاد معه مجموعة من البضائع من السهول الوسطى. كمية البضائع التي أحضرها إلى الشمال الغربي جعلت التجار الآخرين يشعرون بالغيرة الشديدة.
ابتسم سو لي وقالزز“لا بأس. طالما أن ذلك لا يؤثر على عمل سيدك، فلن أمانع، حتى لو اضطررت إلى الانتظار شهرًا آخر. ولكن أين سيدك؟“
اقترح أحد مرؤوسي شو مان إجراء اتصالات مع وانغ فوجي وإعداده ليصبح وكيلًا لاتحاد تشينغ.
ومع ذلك، رفض شو مان الاقتراح رفضا قاطعا. قد لا يعرف الآخرون شيئًا عن وانغ فوجي، لكن كيف له ألا يعرف؟ لم يكن هذا شخصًا يمكنهم رعايته.
بعد سبعة أيام، وصل سو لي والآخرون بهدوء إلى ضفة نهر شينمو. لقد انتظروا بهدوء وصول ذلك الشاب. ولكن حتى بعد مرور يوم، لم يروا أحدًا قادمًا. على ضفة النهر، أحضر سو لي عدد قليلا من شاحنات البضائع الكبيرة الإضافية. في هذه الأثناء، كان شو مان يقف خلفه ويراقب الصفقة باعتباره تابعًا لسو لي هذه المرة.
الحدث المهم الآخر هو ظهور مجموعة من جلود الفراء فجأة في السوق.
عندما أراد تشينغ شين تعيين شخص لتولي هذا الأمر، لم يفكر في أي شخص سوى شو مان. وحده من يمكن اعتباره أنسب مرشح لهذا المنصب.
من الناحية المنطقية، هي مجرد مجموعة من جلود الفراء وليس بعض الموارد النادرة التي ظهرت، لذلك لا ينبغي أن يثير ذلك أي ضجة.
عندما رأى شو مان تعبير سو لي، علم النتيجة بالفعل. نهض ليغادر “حسنًا، احزم أغراضك واتبعني لجمع الأسلحة النارية. بعد ذلك، سنتوجه إلى نهر شينمو في أقرب وقت ممكن لإتمام الصفقة“
لكن شو مان لم ينظر للأمور من هاته الزاوية. عندما رأى جلود فراء الثعلب، أدرك على الفور أن هذه البضائع أتت حتما من السهوب.
تمتم حسن “الأخ سو لي، انظر إليك. أنت متحمس جدًا لمجرد أنك أحضرت بعض الملفوف؟“
عندما سمع الناس العاديون عن السهوب، كل ما يأتي في مخيلتهم هو مجموعات من القبائل البدوية والبرابرة. ومع ذلك، فهم شو مان بعمق مخاوف تشينغ شين. اعتبر اتحاد تشينغ السهوب نفسها ورقة هامة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لكن شو مان لم ينظر للأمور من هاته الزاوية. عندما رأى جلود فراء الثعلب، أدرك على الفور أن هذه البضائع أتت حتما من السهوب.
تمامًا مثلما قام وانغ شينغ تشي برحلة خاصة إلى الشمال الغربي لإقناع تشانغ جينغ لين بمساعدته في قمع اتحاد تشينغ، احتاج تشينغ شين إلى شخص ما لقمع اتحاد وانغ! على الرغم من أن السهوب متولجدة على بعد آلاف الكيلومترات من اتحاد تشينغ، إلا أن القبائل البدوية هناك يمكنها الوصول إلى اتحاد وانغ على الفور عن طريق المرور عبر المعقل 176.
لوح بيده وطلب من كوي شيانغ إخراج بندقية آلية. سحب كوي شيانغ مقبض الأمان الموجود على البندقية وأطلقه في السماء.
إذا تم توحيد تلك المنطقة، فإنها ستخلق نفس حالة قطاع الطرق في الوادي الذي أزعج اتحاد يانغ في ذلك الوقت، وأزعج اتحاد وانغ أيضًا.
إذا تم توحيد تلك المنطقة، فإنها ستخلق نفس حالة قطاع الطرق في الوادي الذي أزعج اتحاد يانغ في ذلك الوقت، وأزعج اتحاد وانغ أيضًا.
تمامًا كما قال شو مان، من المؤكد أن تشانغ جينغ لين لن يسمح بشيء كهذا. وذلك لأن الكثير من الناس سيموتون إذا حدث ذلك.
عكس تشينغ شين، الذي لم يهتم للأمر بتاتاً. الأشخاص الوحيدون الذين أراد حمايتهم هم شعب اتحاد تشينغ في الجنوب الغربي. حياة الآخرين لا علاقة لها به.
تمامًا كما قال شو مان، من المؤكد أن تشانغ جينغ لين لن يسمح بشيء كهذا. وذلك لأن الكثير من الناس سيموتون إذا حدث ذلك.
لذلك، وجد شو مان سو لي واقترب منه بدلاً من ذلك. لقد أراد إرسال الأسلحة النارية إلى السهوب لمساعدة إحدى القوى الكبرى هناك على توحيد المنطقة!
لم يطل شو مان الحديث وقال بجدية “العمل الذي تديره الآن صغير جدًا. أعلم جيدًا أيضًا أنك غير راضٍ عن مجرد إعادة بيع بعض الضروريات اليومية. ومع ذلك، بالتأكيد لا يمكنك الحصول على أي مساعدة من الحصن 178، لذلك يمكنك الاعتماد علينا فقط“
عكس تشينغ شين، الذي لم يهتم للأمر بتاتاً. الأشخاص الوحيدون الذين أراد حمايتهم هم شعب اتحاد تشينغ في الجنوب الغربي. حياة الآخرين لا علاقة لها به.
“من أين أنت بالضبط؟” سأل سو لي بتردد.
لذلك، وجد شو مان سو لي واقترب منه بدلاً من ذلك. لقد أراد إرسال الأسلحة النارية إلى السهوب لمساعدة إحدى القوى الكبرى هناك على توحيد المنطقة!
“ليس من الصعب التخمين” قال شو مان مبتسمًا “إذا كنت لا تستطيع حتى تخمين ذلك، فقد أضطر إلى العثور على شخص أكثر ذكاءً للعمل معه“
تردد سو لي. لقد شعر بالقلق بعض الشيء من أنه إذا أخبر شو مان بهذا، فإن الطرف الآخر سوف يتجاوزه ويعقد صفقة مباشرة مع ذلك الشاب من الأراضي العشبية.
عندما سمع الناس العاديون عن السهوب، كل ما يأتي في مخيلتهم هو مجموعات من القبائل البدوية والبرابرة. ومع ذلك، فهم شو مان بعمق مخاوف تشينغ شين. اعتبر اتحاد تشينغ السهوب نفسها ورقة هامة.
“اتحاد تشينغ؟” سأل سو لي. لكي نكون صادقين، فهو لم يتوقع حقًا أن يقترب منه اتحاد تشينغ.
جعلت هذه الكلمات سو لي سعيدًا بعض الشيء. وكما قال شو مان، فإن سمعة اتحاد تشينغ لم تكن تتمحور فقط حول حكمة تشينغ شين العظيمة، بل أيضًا حول مدى حسن معاملة جنود اتحاد تشينغ، ومدى اتحادهم، ومدى تعاطف تشينغ شين مع مرؤوسيه.
ابتسم شو مان وقال “أين أقمتم الصفقة يا رفاق؟“
تردد سو لي. لقد شعر بالقلق بعض الشيء من أنه إذا أخبر شو مان بهذا، فإن الطرف الآخر سوف يتجاوزه ويعقد صفقة مباشرة مع ذلك الشاب من الأراضي العشبية.
في اتحاد تشينغ، لن يكون الأمر كافيًا لو كان تشينغ شين وحده هو الذي يتعامل مع هذا العالم الفوضوي. لا يزال بعد وضعه لخطط مناسبة الاعتماد على جلادين أقوياء.
أصبحت ابتسامة شو مان أوسع “ماذا؟ هل أنت خائف من أن أسرق عملك؟ فلتنسى الأمر إذن. فقط تظاهر بأنني لم أبحث عنك اليوم“
عندما أراد تشينغ شين تعيين شخص لتولي هذا الأمر، لم يفكر في أي شخص سوى شو مان. وحده من يمكن اعتباره أنسب مرشح لهذا المنصب.
ومع ذلك، عندما فكر سو لي في الأمر مرة أخرى، وجد اسم تشينغ شين معروفًا في جميع أنحاء الجنوب الغربي والشمال الغربي. بالتأكيد لن يفعل شيئًا لا معنى له. لماذا إذن يحاول اتحاد تشينغ مساعدة البدو في السهول الشمالية؟ لا بد أنهم بالتأكيد يخططون لشيء ما. الآن بعد أن اقترب منه شو مان سرًا، لم يكن من المفترض بالتأكيد أن يكتشف أي شخص آخر خطة اتحاد تشينغ. في الواقع، لا ينبغي أن يرأس الخطة شخص من اتحاد تشينغ حتى. ما هم بحاجة إليه هو وكيل!
ابتسم سو لي وقالزز“لا بأس. طالما أن ذلك لا يؤثر على عمل سيدك، فلن أمانع، حتى لو اضطررت إلى الانتظار شهرًا آخر. ولكن أين سيدك؟“
قال سو لي “بجوار نهر شينمو مباشرةً. لقد حان الوقت تقريبًا لإتمام الصفقة. يمكنك إرسال شخص ما ليرافقني في هذه المعاملة الأولى“
عندما رأى شو مان تعبير سو لي، علم النتيجة بالفعل. نهض ليغادر “حسنًا، احزم أغراضك واتبعني لجمع الأسلحة النارية. بعد ذلك، سنتوجه إلى نهر شينمو في أقرب وقت ممكن لإتمام الصفقة“
ربت شو مان على كتف سو لي “أنت حقًا شخص ذكي. لا تقلق، سأرسل خمس فصائل معك هذه المرة. ولن تكون هناك حاجة لذلك مرة أخرى في الصفقات اللاحقة. بمجرد اكتمال المعاملة الأولى، ستصبح ملازمًا في اتحاد تشينغ الخاص بنا. إذا كنت ترغب في التقاعد يومًا ما، فيمكنك القدوم إلى اتحاد تشينغ لتعيش فترة تقاعدك. يمكننا أن نأمّن لك طريقًا لتنسحب في النهاية. ولكن إذا تم اكتشافك أو قتلك أو أسرك أثناء الصفقة، فلن نعترف بأنك من موظفينا. ومع ذلك، سنحاول بالتأكيد إنقاذك. أنا متأكد من أنك سمعت عن سمعة اتحاد تشينغ خاصتنا من قبل. نحن لا نخذل أبدًا أولئك الذين عملوا بجد من أجلنا“
جعلت هذه الكلمات سو لي سعيدًا بعض الشيء. وكما قال شو مان، فإن سمعة اتحاد تشينغ لم تكن تتمحور فقط حول حكمة تشينغ شين العظيمة، بل أيضًا حول مدى حسن معاملة جنود اتحاد تشينغ، ومدى اتحادهم، ومدى تعاطف تشينغ شين مع مرؤوسيه.
ألم يكن هناك صراع بين اتحاد تشينغ وشركة بيرو منذ سنوات بسبب احتجاز شركة بيرو لبعض جنود تشينغ شين؟
تردد سو لي. لقد شعر بالقلق بعض الشيء من أنه إذا أخبر شو مان بهذا، فإن الطرف الآخر سوف يتجاوزه ويعقد صفقة مباشرة مع ذلك الشاب من الأراضي العشبية.
ابتسم شو مان وقال “أين أقمتم الصفقة يا رفاق؟“
الآن بعد أن حصل على التزام شو مان، كان ذلك يعادل وجود طريقة أخرى للعيش في المستقبل.
لذلك، وجد شو مان سو لي واقترب منه بدلاً من ذلك. لقد أراد إرسال الأسلحة النارية إلى السهوب لمساعدة إحدى القوى الكبرى هناك على توحيد المنطقة!
من أهم الأحداث التي حدثت في الأيام الأخيرة أن وانغ فوجي أعاد معه مجموعة من البضائع من السهول الوسطى. كمية البضائع التي أحضرها إلى الشمال الغربي جعلت التجار الآخرين يشعرون بالغيرة الشديدة.
عندما رأى شو مان تعبير سو لي، علم النتيجة بالفعل. نهض ليغادر “حسنًا، احزم أغراضك واتبعني لجمع الأسلحة النارية. بعد ذلك، سنتوجه إلى نهر شينمو في أقرب وقت ممكن لإتمام الصفقة“
تمامًا كما قال شو مان، من المؤكد أن تشانغ جينغ لين لن يسمح بشيء كهذا. وذلك لأن الكثير من الناس سيموتون إذا حدث ذلك.
“اتحاد تشينغ؟” سأل سو لي. لكي نكون صادقين، فهو لم يتوقع حقًا أن يقترب منه اتحاد تشينغ.
بعد سبعة أيام، وصل سو لي والآخرون بهدوء إلى ضفة نهر شينمو. لقد انتظروا بهدوء وصول ذلك الشاب. ولكن حتى بعد مرور يوم، لم يروا أحدًا قادمًا. على ضفة النهر، أحضر سو لي عدد قليلا من شاحنات البضائع الكبيرة الإضافية. في هذه الأثناء، كان شو مان يقف خلفه ويراقب الصفقة باعتباره تابعًا لسو لي هذه المرة.
ربت شو مان على كتف سو لي “أنت حقًا شخص ذكي. لا تقلق، سأرسل خمس فصائل معك هذه المرة. ولن تكون هناك حاجة لذلك مرة أخرى في الصفقات اللاحقة. بمجرد اكتمال المعاملة الأولى، ستصبح ملازمًا في اتحاد تشينغ الخاص بنا. إذا كنت ترغب في التقاعد يومًا ما، فيمكنك القدوم إلى اتحاد تشينغ لتعيش فترة تقاعدك. يمكننا أن نأمّن لك طريقًا لتنسحب في النهاية. ولكن إذا تم اكتشافك أو قتلك أو أسرك أثناء الصفقة، فلن نعترف بأنك من موظفينا. ومع ذلك، سنحاول بالتأكيد إنقاذك. أنا متأكد من أنك سمعت عن سمعة اتحاد تشينغ خاصتنا من قبل. نحن لا نخذل أبدًا أولئك الذين عملوا بجد من أجلنا“
لذلك، يمكن القول أن شو مان هو الجلاد الرئيسي لاتحاد تشينغ الذي أشرف على استراتيجية الشمال الغربي.
سأل شو مان “لماذا لم يصلوا إلى هنا بعد؟“
“قد لا يكون لدى البدو إحساس جيد بالوقت، أو ربما تأخروا بسبب شيء مهم” قال سو لي “لقد وصلوا أيضًا متأخرين بيومين في المرة السابقة“
في اتحاد تشينغ، لن يكون الأمر كافيًا لو كان تشينغ شين وحده هو الذي يتعامل مع هذا العالم الفوضوي. لا يزال بعد وضعه لخطط مناسبة الاعتماد على جلادين أقوياء.
بينما تحدثوا، سُمع صوت حوافر الحصان من السطح المتجمد لنهر شينمو. استدار شو مان ونظر في الضباب. لقد رأى مجموعة من الأشخاص يقتربون تدريجيًا.
لذلك، وجد شو مان سو لي واقترب منه بدلاً من ذلك. لقد أراد إرسال الأسلحة النارية إلى السهوب لمساعدة إحدى القوى الكبرى هناك على توحيد المنطقة!
“من أين أنت بالضبط؟” سأل سو لي بتردد.
اندفع حسن فوق حصانه إلى مقدمة المجموعة. استقبل سو لي من بعيد “يا صديقي، أنا آسف لأنني تأخرت. سيدي يرسل اعتذاراته“
بينما تحدثوا، سُمع صوت حوافر الحصان من السطح المتجمد لنهر شينمو. استدار شو مان ونظر في الضباب. لقد رأى مجموعة من الأشخاص يقتربون تدريجيًا.
تمامًا مثلما قام وانغ شينغ تشي برحلة خاصة إلى الشمال الغربي لإقناع تشانغ جينغ لين بمساعدته في قمع اتحاد تشينغ، احتاج تشينغ شين إلى شخص ما لقمع اتحاد وانغ! على الرغم من أن السهوب متولجدة على بعد آلاف الكيلومترات من اتحاد تشينغ، إلا أن القبائل البدوية هناك يمكنها الوصول إلى اتحاد وانغ على الفور عن طريق المرور عبر المعقل 176.
ابتسم سو لي وقالزز“لا بأس. طالما أن ذلك لا يؤثر على عمل سيدك، فلن أمانع، حتى لو اضطررت إلى الانتظار شهرًا آخر. ولكن أين سيدك؟“
“سيدي لديه أمور أكثر أهمية للتعامل معها، لذلك سأكون الشخص الذي يتعامل معك من الآن فصاعدا” بينما تحدث حسن، نظر إلى الأشخاص خلف سو لي وأصبح حذرًا فجأة “الأخ سو لي، هؤلاء الأشخاص لم يكونوا هنا خلال الصفقة السابقة“
أصبحت ابتسامة شو مان أوسع “ماذا؟ هل أنت خائف من أن أسرق عملك؟ فلتنسى الأمر إذن. فقط تظاهر بأنني لم أبحث عنك اليوم“
أوضح سو لي بابتسامة “هؤلاء هم المرؤوسين الجدد الذين قمت بتجنيدهم. علاوة على ذلك، لدي مفاجأة كبيرة لك هذه المرة. الأشياء التي رغب بها سيدك أكثر من أي شيء، لقد أحضرتها!”
جعلت هذه الكلمات سو لي سعيدًا بعض الشيء. وكما قال شو مان، فإن سمعة اتحاد تشينغ لم تكن تتمحور فقط حول حكمة تشينغ شين العظيمة، بل أيضًا حول مدى حسن معاملة جنود اتحاد تشينغ، ومدى اتحادهم، ومدى تعاطف تشينغ شين مع مرؤوسيه.
تمتم حسن “الأخ سو لي، انظر إليك. أنت متحمس جدًا لمجرد أنك أحضرت بعض الملفوف؟“
بينما تحدثوا، سُمع صوت حوافر الحصان من السطح المتجمد لنهر شينمو. استدار شو مان ونظر في الضباب. لقد رأى مجموعة من الأشخاص يقتربون تدريجيًا.
أصبحت ابتسامة شو مان أوسع “ماذا؟ هل أنت خائف من أن أسرق عملك؟ فلتنسى الأمر إذن. فقط تظاهر بأنني لم أبحث عنك اليوم“
تصلب سو لي “أنا لا أتحدث عن الملفوف!”
أوضح سو لي بابتسامة “هؤلاء هم المرؤوسين الجدد الذين قمت بتجنيدهم. علاوة على ذلك، لدي مفاجأة كبيرة لك هذه المرة. الأشياء التي رغب بها سيدك أكثر من أي شيء، لقد أحضرتها!”
لوح بيده وطلب من كوي شيانغ إخراج بندقية آلية. سحب كوي شيانغ مقبض الأمان الموجود على البندقية وأطلقه في السماء.
“من أين أنت بالضبط؟” سأل سو لي بتردد.
عندما أراد تشينغ شين تعيين شخص لتولي هذا الأمر، لم يفكر في أي شخص سوى شو مان. وحده من يمكن اعتباره أنسب مرشح لهذا المنصب.
سلم كوي شيانغ البندقية في يده إلى حسن، الذي نظر إلى البندقية الثقيلة بسعادة “قال سيدي أنك بالتأكيد ستجلب له مفاجأة. لم أتوقع أن يكون الأمر صحيحًا“
ومع ذلك، عندما فكر سو لي في الأمر مرة أخرى، وجد اسم تشينغ شين معروفًا في جميع أنحاء الجنوب الغربي والشمال الغربي. بالتأكيد لن يفعل شيئًا لا معنى له. لماذا إذن يحاول اتحاد تشينغ مساعدة البدو في السهول الشمالية؟ لا بد أنهم بالتأكيد يخططون لشيء ما. الآن بعد أن اقترب منه شو مان سرًا، لم يكن من المفترض بالتأكيد أن يكتشف أي شخص آخر خطة اتحاد تشينغ. في الواقع، لا ينبغي أن يرأس الخطة شخص من اتحاد تشينغ حتى. ما هم بحاجة إليه هو وكيل!
تصلب سو لي “أنا لا أتحدث عن الملفوف!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
