فريق الخادمة
أشير إلى الدخول إلى الجبال المقدسة من اتجاه جبل سنشي دائمًا باسم ‘الطريق الغربي‘. وفي هذه الأثناء على ‘الطريق الشرقي‘، قاد فانيلا وتانغ هوالونغ مجموعة من الناس إلى الأمام. لقد بدأوا بالفعل برؤية الخطوط العريضة للجبال المقدسة من بعيد.
الآن بعد أن امتلكت بذور قاذف البطاطس ورفيق البطاطس الحلوة، يمكنها بسهولة أن تصبح الشخص الأكثر شعبية في الشمال الغربي.
بعد دخول سلسلة الجبال، أدرك فانيلا بعض المشاكل أيضًا. بدا أن المرأة التي تدعى تشو يينغ شو غير مهتمة باختبارات بيت أنجين بعد الآن. كل ما اهتمت به هو أماكن المجموعات الأخرى خلال الرحلة.
بالمقارنة مع فريق تشينغ يو، بدا فريق فانيلا أكثر تنظيما. في هذه المجموعة، لم يكن هناك أفراد استخبارات من الاتحادات التي تضم دوافع خفية مثل وانغ يون، ولم يكن هناك متسللين غريبين مثل رين شياو سو.
في مجموعة فانيلا، لم يكن هناك سوى قتلة محترفين من الرتبة اي تم اختيارهم بعناية. وبما أن جميعهم هنا أشخاص يريدون حقًا المشاركة في اختبارات بيت أنجين، فقد كانوا متحدين بشكل خاص.
كان الأمر مختلفًا عن المشاغبين في مجموعة تشينغ يو. إذا حدث شيء ما لتشينغ يو، فمن المحتمل أن العديد من أعضاء فريقه سيشمتون لسوء حظه.
بغض النظر عما إذا كان رين شياو سو سيعود إلى الشمال الغربي أم لا، يمكنها أن تخبر جماعة الحصن 178 أنها خادمة رين شياو سو. سيكونون بالتأكيد مهذبين جدًا تجاهها في ذلك الوقت.
وفي هذه الأثناء، سارع جميع أفراد مجموعة فانيلا تقريبًا إلى إثبات أنفسهم. لقد تطوع معظمهم لإزالة أي عقبات تعترض طريقهم.
أشير إلى الدخول إلى الجبال المقدسة من اتجاه جبل سنشي دائمًا باسم ‘الطريق الغربي‘. وفي هذه الأثناء على ‘الطريق الشرقي‘، قاد فانيلا وتانغ هوالونغ مجموعة من الناس إلى الأمام. لقد بدأوا بالفعل برؤية الخطوط العريضة للجبال المقدسة من بعيد.
لم يكن فانيلا بحاجة حتى إلى فعل أي شيء بنفسه. فعل القتلة من الرتبة اي الراغبين في الانضمام إلى بيت أنجين كل شيء من أجله.
قال فانيلا بتعبير مظلم على الجانب “فانيلا هو اسمي. آنستي، ما هو غرضك من المجيء إلى هنا؟“
على سبيل المثال، قام شخص ما باستكشاف التضاريس المحيطة مسبقًا، بينما عرف آخرون مسبقًا بوجود الرتيلاء في محيط الجبال المقدسة. لقد قدموا مثل هذا الأداء الجيد حتى يتمكنوا من جذب انتباه فانيلا لمساعدتهم في زيادة فرصهم في الانضمام إلى بيت أنجين بعد الرحلة الاستكشافية إلى الجبال المقدسة.
لذلك، افترض الجميع أن هذا التفرد يعني أنها ‘فاحصة‘ مختبئة بين الحشد.
في مرحلة ما، تأثر فانيليا بأفعال قليلاً. لم يكن عليه أن يبذل أي جهد على الإطلاق في الرحلة لأن الجميع كانوا متحمسين للغاية.
في هذه اللحظة، مشى تانغ هوالونغ من الجانب الآخر وأشار إلى فانيلا “فانيلا!”
ومع ذلك، دائمًا ما وُجد استثناء واحد أو اثنين في المجموعة. نظر فانيلا إلى تشو يينغ شو، التي ظلت في مؤخرة المجموعة. لم يستطع أن يفهم سبب قدوم هذه المرأة إلى هنا ولماذا تم اختيارها أثناء الفحص السابق.
لم يكن تشو يينغ شو شخصا عديمة الفائدة أيضًا. سمعت سابقا أن هناك نقصًا في الغذاء في الشمال الغربي وأن السكان بالكاد يملكون ما يكفي لإعالة أنفسهم. في بعض الأحيان، يمرون جميعا بمجاعة إذا ما كان الحصاد سيئا.
في الواقع، لم يكن بيت أنجين متأكدًا أيضًا مما إذا كانت هناك أي مشاكل متعلقة بتشو يينغ شو. حتى أن بيت أنجين أرسل فانيلا إلى السوق السوداء خارج مدينة ليو يانغ للتحقيق معها، لكنه لم يجد أي شيء غير عادي.
فيما يتعلق بشكوك بيت أنجين وتكهناته بشأن تشو يينغ شو، فقد شعروا دائمًا أن شيئًا ما سيحدث أينما ذهبت، لكن لم يكن لديهم أي دليل قاطع.
ابتسمت تشو يينغ شو “فانيلا؟ أي نوع من النباتات هو فانيلا؟ أيها العجوز، هل اكتشفت نباتًا غريبًا؟” لقد كانت تخطط بالفعل للنهوض وتحويل ‘فانيلا’ إلى بذرة.
بعد دخول سلسلة الجبال، أدرك فانيلا بعض المشاكل أيضًا. بدا أن المرأة التي تدعى تشو يينغ شو غير مهتمة باختبارات بيت أنجين بعد الآن. كل ما اهتمت به هو أماكن المجموعات الأخرى خلال الرحلة.
وفي بقية الوقت، ركزت كل اهتمامها على النباتات الغريبة التي تنمو على جانب الممرات. في البداية لم تكن تتفاعل مع أي شخص على الإطلاق.
الآن بعد أن امتلكت بذور قاذف البطاطس ورفيق البطاطس الحلوة، يمكنها بسهولة أن تصبح الشخص الأكثر شعبية في الشمال الغربي.
تدريجيًا، أمرت تشو يينغ شو الآخرين بالعثور على بعض النباتات الغريبة لها. لم يتمكن الكثير من الأشخاص في الفريق من معرفة هويتها، لذا لم يتمكنوا من رفض طلبها.
ولكنها لم تهتم بذلك. إذا ظلت السهول الوسطى ساقطة في الفوضى أكثر فأكثر، فيمكنها ببساطة التوجه إلى الشمال الغربي.
لم يكن الأمر أن الجميع طيبين، ولكن ترددت شائعات أن بيت أنجين سيختبرهم في العديد من الجوانب. ربما تم إرسال تشو يينغ شو من قبل بيت أنجين لمعرفة ما إذا كان لديهم أي تعاطف.
لا يمكن لهذت النبات أن ينمو تحت صخرة فحسب، بل يمكن أن يسحقها أيضًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) فيما يتعلق بشكوك بيت أنجين وتكهناته بشأن تشو يينغ شو، فقد شعروا دائمًا أن شيئًا ما سيحدث أينما ذهبت، لكن لم يكن لديهم أي دليل قاطع.
بعد كل شيء، شعر الجميع أيضًا أن تشو يينغ شو فريدة بعض الشيء. بدا الأمر كما لو أنها تهدف لشيء مختلف من مجيئها إلى هنا.
في مجموعة فانيلا، لم يكن هناك سوى قتلة محترفين من الرتبة اي تم اختيارهم بعناية. وبما أن جميعهم هنا أشخاص يريدون حقًا المشاركة في اختبارات بيت أنجين، فقد كانوا متحدين بشكل خاص.
في مرحلة ما، تأثر فانيليا بأفعال قليلاً. لم يكن عليه أن يبذل أي جهد على الإطلاق في الرحلة لأن الجميع كانوا متحمسين للغاية.
لذلك، افترض الجميع أن هذا التفرد يعني أنها ‘فاحصة‘ مختبئة بين الحشد.
لذلك، افترض الجميع أن هذا التفرد يعني أنها ‘فاحصة‘ مختبئة بين الحشد.
وفي بقية الوقت، ركزت كل اهتمامها على النباتات الغريبة التي تنمو على جانب الممرات. في البداية لم تكن تتفاعل مع أي شخص على الإطلاق.
عندما فكر فانيلا في هذا الأمر، وقع في معضلة. بعد كل شيء، كان هناك سبب وراء تقديم قيادة هذا الفريق له من قبل الرئيس. كان كل فرد في المجموعة مهمًا للغاية، وقد يصبحون الأعضاء الأساسيين في بيت أنجين في المستقبل.
قال فانيلا بتعبير مظلم على الجانب “فانيلا هو اسمي. آنستي، ما هو غرضك من المجيء إلى هنا؟“
وإلا فلن يتم تعيينهم خصيصًا لنفس الفريق.
في هذه اللحظة، مشى تانغ هوالونغ من الجانب الآخر وأشار إلى فانيلا “فانيلا!”
حتى لو لم تكن تتجول حول رين شياو سو في ذلك الوقت، فلا يزال بإمكانها أن تعيش حياة مريحة للغاية.
رافقت تشو يينغ شو المجموعة إلى الجبال لبضعة أيام فقط، لكنها نجحت بالفعل في الحصول على بذرتين. إحدى البذرتين عبارة عن نبات بطاطا حلوة متطور لم يكن له أي استخدامات سوى إنتاج كميات أكبر من البطاطس. لقد أعطت مذاقا حلوًا بشكل خاص عند تحميصها أيضًا.
ولكنها لم تهتم بذلك. إذا ظلت السهول الوسطى ساقطة في الفوضى أكثر فأكثر، فيمكنها ببساطة التوجه إلى الشمال الغربي.
شعرت تشو يينغ شو أن هذا النبات متوافق جدًا مع قاذف البطاطس، لذلك قررت أن تسميه رفيق البطاطس الحلوة من الآن فصاعدًا. بهذه الطريقة، لن يكون قاذف البطاطس وحيدًا بعد الآن.
الآن بعد أن امتلكت بذور قاذف البطاطس ورفيق البطاطس الحلوة، يمكنها بسهولة أن تصبح الشخص الأكثر شعبية في الشمال الغربي.
بالنسبة للنبات الآخر، فهو غريب بعض الشيء. بعد كل شيء، لا تزال تشو يينغ شو تفتقر إلى خبرة البقاء على قيد الحياة في البرية، لذلك لم تتمكن من التعرف على ماهية النبات.
لا يمكن لهذت النبات أن ينمو تحت صخرة فحسب، بل يمكن أن يسحقها أيضًا.
ابتسمت تشو يينغ شو “فانيلا؟ أي نوع من النباتات هو فانيلا؟ أيها العجوز، هل اكتشفت نباتًا غريبًا؟” لقد كانت تخطط بالفعل للنهوض وتحويل ‘فانيلا’ إلى بذرة.
في هذه اللحظة، مشى تانغ هوالونغ من الجانب الآخر وأشار إلى فانيلا “فانيلا!”
بعد دخول سلسلة الجبال، أدرك فانيلا بعض المشاكل أيضًا. بدا أن المرأة التي تدعى تشو يينغ شو غير مهتمة باختبارات بيت أنجين بعد الآن. كل ما اهتمت به هو أماكن المجموعات الأخرى خلال الرحلة.
“أنا هنا للمشاركة في اختبارات بيت أنجين بالطبع” عندما سمعت تشو يينغ شو أن فانيلا مجرد اسم، شعرت على الفور بخيبة أمل بعض الشيء، وأصبحت الطريقة التي تنظر بها إلى فانيلا أكثر ازدراء.
ابتسمت تشو يينغ شو “فانيلا؟ أي نوع من النباتات هو فانيلا؟ أيها العجوز، هل اكتشفت نباتًا غريبًا؟” لقد كانت تخطط بالفعل للنهوض وتحويل ‘فانيلا’ إلى بذرة.
لا يمكن لهذت النبات أن ينمو تحت صخرة فحسب، بل يمكن أن يسحقها أيضًا.
لذلك، افترض الجميع أن هذا التفرد يعني أنها ‘فاحصة‘ مختبئة بين الحشد.
قال فانيلا بتعبير مظلم على الجانب “فانيلا هو اسمي. آنستي، ما هو غرضك من المجيء إلى هنا؟“
“أنا هنا للمشاركة في اختبارات بيت أنجين بالطبع” عندما سمعت تشو يينغ شو أن فانيلا مجرد اسم، شعرت على الفور بخيبة أمل بعض الشيء، وأصبحت الطريقة التي تنظر بها إلى فانيلا أكثر ازدراء.
قال فانيلا بحزن “لماذا أشعر أنك غير مهتمة بالمشاركة في الاختبارات على الإطلاق؟ فقط ألقي نظرة على المشاركين الآخرين! كلهم مفعمون بالحيوية ومستعدون لمواجهة المخاطر في الجبال. لكن أنتِ؟ لا بأس في أن تقطفي الزهور والنباتات بنفسك، ولكن كيف لك أن تطلبي من الآخرين القيام بذلك نيابةً عنك أيضًا؟“
“أنا بشرية زهرية خارقة. وبما أن هناك نباتات غريبة هنا، بالطبع لا بد لي من جمعها” بدت تشو يينغ شو أيضًا غير سعيدة. بعد متابعة رين شياو سو لفترة طويلة، حتى الأشخاص مثل ليو لان، لي يينغ يون، تشانغ شينغ شي، وشو كي، عاملوها بلطف. من أين خرجت فانيلا هذا، والذي ليس بالشخصية المهمة حتى؟ كيف يجرؤ على الصراخ عليها.
لم يكن الأمر أن الجميع طيبين، ولكن ترددت شائعات أن بيت أنجين سيختبرهم في العديد من الجوانب. ربما تم إرسال تشو يينغ شو من قبل بيت أنجين لمعرفة ما إذا كان لديهم أي تعاطف.
كانت تشو يينغ شو امرأة سطحية بعض الشيء. وإلا لما اشترت عشرة خواتم وارتدتها كلها في أصابعها. لقد بدأت بالفعل تفتقد أيام التواجد حول رين شياو سو. لم يجرؤ أحد على الصراخ عليها، بل وتمكنت وقتها من إلقاء ثقلها وترهيب الآخرين أيضا.
قال فانيلا بحزن “لماذا أشعر أنك غير مهتمة بالمشاركة في الاختبارات على الإطلاق؟ فقط ألقي نظرة على المشاركين الآخرين! كلهم مفعمون بالحيوية ومستعدون لمواجهة المخاطر في الجبال. لكن أنتِ؟ لا بأس في أن تقطفي الزهور والنباتات بنفسك، ولكن كيف لك أن تطلبي من الآخرين القيام بذلك نيابةً عنك أيضًا؟“
في الآونة الأخيرة، تساءلت تشو يينغ شو عما إذا كانت متهورة للغاية بقدومها إلى الجبال المقدسة. بما أن سيدها كان بالتأكيد مع يانغ شياو جين، فماذا يجب أن تنادي يانغ شياو جين عندما تراها؟ سيدتي؟ عشيقة سيدي؟
كانت تشو يينغ شو امرأة سطحية بعض الشيء. وإلا لما اشترت عشرة خواتم وارتدتها كلها في أصابعها. لقد بدأت بالفعل تفتقد أيام التواجد حول رين شياو سو. لم يجرؤ أحد على الصراخ عليها، بل وتمكنت وقتها من إلقاء ثقلها وترهيب الآخرين أيضا.
بالطبع، اعتبرت تشو يينغ شو أيضًا أن يانغ شياو جين قد لا ترغب في تسكعها حول رين شياو سو.
لقد شعرت بالغرابة بعض الشيء مهما حدث. علاوة على ذلك، فقد جاءت إلى هنا على عجل لدرجة أنها لم تحضر معها أي هدايا. هل يجب عليها فقط أن تعطي خواتمها العشرة إلى يانغ شياو جين؟ تساءلت عما إذا أحبت يانغ شياو جين الخواتم أم لا.
لقد شعرت بالغرابة بعض الشيء مهما حدث. علاوة على ذلك، فقد جاءت إلى هنا على عجل لدرجة أنها لم تحضر معها أي هدايا. هل يجب عليها فقط أن تعطي خواتمها العشرة إلى يانغ شياو جين؟ تساءلت عما إذا أحبت يانغ شياو جين الخواتم أم لا.
وإلا فلن يتم تعيينهم خصيصًا لنفس الفريق.
بالطبع، اعتبرت تشو يينغ شو أيضًا أن يانغ شياو جين قد لا ترغب في تسكعها حول رين شياو سو.
بعد دخول سلسلة الجبال، أدرك فانيلا بعض المشاكل أيضًا. بدا أن المرأة التي تدعى تشو يينغ شو غير مهتمة باختبارات بيت أنجين بعد الآن. كل ما اهتمت به هو أماكن المجموعات الأخرى خلال الرحلة.
ولكنها لم تهتم بذلك. إذا ظلت السهول الوسطى ساقطة في الفوضى أكثر فأكثر، فيمكنها ببساطة التوجه إلى الشمال الغربي.
بالطبع، اعتبرت تشو يينغ شو أيضًا أن يانغ شياو جين قد لا ترغب في تسكعها حول رين شياو سو.
بغض النظر عما إذا كان رين شياو سو سيعود إلى الشمال الغربي أم لا، يمكنها أن تخبر جماعة الحصن 178 أنها خادمة رين شياو سو. سيكونون بالتأكيد مهذبين جدًا تجاهها في ذلك الوقت.
بعد كل شيء، المحاصيل التي زرعتها بيديها لم تتأثر مطلقا بالطقس القاسي!
كانت تشو يينغ شو قد سمعت من المخادع العظيم أن رين شياو سو هو القائد المستقبلي للحصن 178. في هذه الحالة، من المؤكد أن خادمة القائد المستقبلي ستتمتع أيضًا بمكانة عالية، أليس كذلك؟
في الواقع، لم يكن بيت أنجين متأكدًا أيضًا مما إذا كانت هناك أي مشاكل متعلقة بتشو يينغ شو. حتى أن بيت أنجين أرسل فانيلا إلى السوق السوداء خارج مدينة ليو يانغ للتحقيق معها، لكنه لم يجد أي شيء غير عادي.
حتى لو لم تكن تتجول حول رين شياو سو في ذلك الوقت، فلا يزال بإمكانها أن تعيش حياة مريحة للغاية.
لم يكن تشو يينغ شو شخصا عديمة الفائدة أيضًا. سمعت سابقا أن هناك نقصًا في الغذاء في الشمال الغربي وأن السكان بالكاد يملكون ما يكفي لإعالة أنفسهم. في بعض الأحيان، يمرون جميعا بمجاعة إذا ما كان الحصاد سيئا.
في مجموعة فانيلا، لم يكن هناك سوى قتلة محترفين من الرتبة اي تم اختيارهم بعناية. وبما أن جميعهم هنا أشخاص يريدون حقًا المشاركة في اختبارات بيت أنجين، فقد كانوا متحدين بشكل خاص.
سمعت تشو يينغ شو أن وانغ فوجي يذكر في المدينة أنه أحضر مثل هذه القافلة الكبيرة إلى السهول الوسطى لأنه لديه مهمة بالغة الأهمية تتمثل في توصيل المحاصيل.
ومع ذلك، دائمًا ما وُجد استثناء واحد أو اثنين في المجموعة. نظر فانيلا إلى تشو يينغ شو، التي ظلت في مؤخرة المجموعة. لم يستطع أن يفهم سبب قدوم هذه المرأة إلى هنا ولماذا تم اختيارها أثناء الفحص السابق.
على الرغم من أن أراضي الشمال الغربي كانت كبيرة، إلا أن الكثير منها لم يكن مناسبًا لزراعة المحاصيل. لم يكن السبب في ذلك أن الحصن 178 سيء في الإدارة، ولكن عائق المناخ الطبيعي دائما ما اعترض طريقهم.
الآن بعد أن امتلكت بذور قاذف البطاطس ورفيق البطاطس الحلوة، يمكنها بسهولة أن تصبح الشخص الأكثر شعبية في الشمال الغربي.
بعد كل شيء، المحاصيل التي زرعتها بيديها لم تتأثر مطلقا بالطقس القاسي!
أشير إلى الدخول إلى الجبال المقدسة من اتجاه جبل سنشي دائمًا باسم ‘الطريق الغربي‘. وفي هذه الأثناء على ‘الطريق الشرقي‘، قاد فانيلا وتانغ هوالونغ مجموعة من الناس إلى الأمام. لقد بدأوا بالفعل برؤية الخطوط العريضة للجبال المقدسة من بعيد.
بالتفكير في هذا، شعرت تشو يينغ شو براحة أكبر قليلاً. على أية حال، سيكون لديها مكان تذهب إليه مهما حدث.
وفي بقية الوقت، ركزت كل اهتمامها على النباتات الغريبة التي تنمو على جانب الممرات. في البداية لم تكن تتفاعل مع أي شخص على الإطلاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
