نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

النظام_الأول_كول 709

التمثال الحجري الغامض

التمثال الحجري الغامض

انتظر”  صُدم ليو لان عندما سمع رد رين شياو سو  “ألم يقولوا إنهم أمسكوا التجربة رقم 001؟ متى أصبح ليو يوان؟ 

سخر ليو لان قائلاً  “لا يمكنك التذكر؟ أم أنك لا تريد أن تخبرنا؟” 

 

لقد مد يده لفتح غطاء الخيمة، لكن تعابير وجهه سرعان ما تغيرت، متراجعا بخطوتين إلى الوراء.  

نظر إليه رين شياو سو  “احتفظ بهذا سرا. أعتقد أن ليو يوان هو نفسه التجربة رقم 001. أما لماذا خمنت ذلك، فلا أستطيع أن أخبرك بالسبب قبل أن أتأكد منه”  نظر رين شياو سو فجأة إلى تشو شي 

  

  

 

بدا تشو شي غير سعيد على الفور  “أنا أيضًا متحفظ جدًا، حسنًا؟ لا تقلق، لقد أنقذت أنت وخادمتك حياتنا في المعقل 61. أنا، تشو تشي، أعرف ما يجب على فعله 

بدا أن ما ذكره ليو لان الآن منطقي. بمجرد أن يعيش الشخص في حالة من الخوف لفترة كافية، فإنه سيفقد قدرته على التفكير بشكل طبيعي. في النهاية، سينتهي بهم الأمر كأسماك على لوح التقطيع.  

 

  

عندما قال ذلك، شعر رين شياو سو أن التوتر بينهما قد خف 

“لا”  هز رين شياو سو رأسه  “أنا فقط قلق من شيء آخر؛ بما أن شخصًا ما يمكنه نقل تمثال حجري إلى موقع المخيم دون أن يلاحظ أحد، فسيكون لدى هذا الشخص القدرة على قتل أي شخص بصمت أيضًا“ 

  

بينما تناقش الجميع مع بعضهم البعض، نظر ليو لان إلى رين شياو سو، الذي ظل عابسًا جانبا  “ما الأمر؟ هل اكتشفت شيئا؟“ 

سرعان ما غير الموضوع  “لهذا السبب سأقوم بإنقاذ ليو يوان هذه المرة. في الواقع، ليس هناك داع لتعريض نفسيكما للخطر معي. سيكون هؤلاء الأشخاص كافين لتمهيد الطريق لي”  

اقترب رين شياو سو لإلقاء نظرة وسأل ليو لان  “أنت من حطم الضريح بالأمس. هل ما زلت تتذكره؟“ 

  

 

هذا لن يفعل”  قال ليو لان بصدق  لقد تجاوزت شركة بيرو حدودها. كيف يمكنهم في الواقع اختطاف ليو يوان الصغير اللطيف؟ لن أقبل بهذا أبدا. سيتعين علينا أن نقلب الجبال المقدسة بأكملها رأسًا على عقب!” 

  

 

  

نظر رين شياو سو إلى السماء المظلمة وتساءل عن حال ليو يوان الآن. إذا كانت شركة بيرو قد أمسكت بالفعل ليو يوان، فمن المحتمل أن يقلب هذا المكان بأكمله رأسًا على عقب 

قال سونغ شياو من الجانب  “لقد حاول هذا الشخص أيضًا لمس الضريح بالأمس، لكنه لم يكن بنفس سرعة الرجل الآخر. هل من الممكن أن هذا التمثال يسعى لقتل أي شخص لا يحترمه؟“ 

  

“هل هذا التمثال من الأمس؟”  جلس تشينغ يو أمام التمثال وتفحصه بعناية  “أعتقد أنه كذلك حقًا. انظر، هناك بعض الحواف المكسورة حديثًا على شكله. ربما السبب وراء ذلك هو ليو لان عندما هدم الضريح بالأمس. ولكن لماذا ظهر هذا التمثال هنا؟“ 

أيها القائد المستقبلي، ما الذي تفكر فيه؟”  سأل المخادع العظيم 

“من غير المجدي التفكير في ذلك الآن”  سخر ليو لان قائلاً  “سوف أحطم هذا التمثال هنا. دعونا نرى من يمكنه استخدامه للتحايل علينا“ 

  

 

كنت أفكر أنه سيكون أمرا رائعا إذا تمكنا من العثور على يان ليو يوان بنجاح. عندما يحين الوقت، أريد إعادته إلى الشمال الغربي وعيش حياة جيدة هناك. لن نضطر إلى التورط في شؤون السهول الوسطى بعد الآن”  قال رين شياو سو متنهدا. كانت هذه كلماته الصادقة. لم يكن يريد شيئًا أكثر من الحصول على بعض السلام 

  

  

لما خرج من خيمته، فوجئ بامرأة واقفة عند باب خيمة أحدهم. كانت تشير إلى تمثال على رقعة العشب وتصرخ  “بسرعة، تعالوا وانظروا! لماذا يوجد تمثال آخر أمام هذه الخيمة؟ ألم يتم تحطيم الضريح بالأمس؟“ 

ومع ذلك، عندما سمع المخادع العظيم هذا، أضاءت عيناه  “أيها القائد المستقبلي، هل أنت جاد؟ 

هذه المرة، شعر الجميع بالقلق. لم يستطع أحد أن يفسر ما يحدث.  

 

نظر إليه رين شياو سو  “احتفظ بهذا سرا. أعتقد أن ليو يوان هو نفسه التجربة رقم 001. أما لماذا خمنت ذلك، فلا أستطيع أن أخبرك بالسبب قبل أن أتأكد منه”  نظر رين شياو سو فجأة إلى تشو شي.  

تفاجأ رين شياو سو برؤية المخادع العظيم ينهض ويتجه نحو حدود موقع المخيم  “إلى أين تذهب؟ 

سرعان ما غير الموضوع  “لهذا السبب سأقوم بإنقاذ ليو يوان هذه المرة. في الواقع، ليس هناك داع لتعريض نفسيكما للخطر معي. سيكون هؤلاء الأشخاص كافين لتمهيد الطريق لي”  

 

  

سأرسل إشارة لإخطار قواتنا من الشمال الغربي بالمجيء وتسوية الجبال المقدسة ومساعدة القائد المستقبلي في العثور على أخيك الأصغر!”  قال المخادع العظيم بحزم 

“نعم”  أومأ ليو لان برأسه وقال  “في ذلك الوقت، ركلت الضريح من الخارج فقط، لكن التمثال الموجود فيه لم يتضرر. ومع ذلك، بدأت الكثير من الحشرات في الزحف بعد انهيار الضريح، لذلك لم يقم أحد بفحص التمثال بالتفصيل بعد ذلك“ 

  

 

صُدم رين شياو سو لدرجة أنه لم يعرف كيف يجيبه حسنًا، حسنًا، لماذا لا تزال تحاول ترك انطباع في وقت كهذا؟ بحلول الوقت الذي تصل فيه قوات الحصن 178، كم سيكون الوقت؟ 

“كنت أفكر أنه سيكون أمرا رائعا إذا تمكنا من العثور على يان ليو يوان بنجاح. عندما يحين الوقت، أريد إعادته إلى الشمال الغربي وعيش حياة جيدة هناك. لن نضطر إلى التورط في شؤون السهول الوسطى بعد الآن”  قال رين شياو سو متنهدا. كانت هذه كلماته الصادقة. لم يكن يريد شيئًا أكثر من الحصول على بعض السلام.  

 

 

هيهي، أنا فقط أعبر عن موقف الحصن 178 نيابة عنهم”  قال المخادع العظيم بابتسامة 

 

  

“انتظر”  صُدم ليو لان عندما سمع رد رين شياو سو  “ألم يقولوا إنهم أمسكوا التجربة رقم 001؟ متى أصبح ليو يوان؟“ 

مرت الليلة بسلام، ولكن في صباح اليوم التالي، استيقظ رين شياو سو على صراخ شخص ما في موقع المخيم 

 

  

عندما قال ذلك، شعر رين شياو سو أن التوتر بينهما قد خف.  

لما خرج من خيمته، فوجئ بامرأة واقفة عند باب خيمة أحدهم. كانت تشير إلى تمثال على رقعة العشب وتصرخ  “بسرعة، تعالوا وانظروا! لماذا يوجد تمثال آخر أمام هذه الخيمة؟ ألم يتم تحطيم الضريح بالأمس؟ 

  

 

  

اقترب رين شياو سو لإلقاء نظرة وسأل ليو لان  “أنت من حطم الضريح بالأمس. هل ما زلت تتذكره؟ 

 

 

 

نعم”  أومأ ليو لان برأسه وقال  “في ذلك الوقت، ركلت الضريح من الخارج فقط، لكن التمثال الموجود فيه لم يتضرر. ومع ذلك، بدأت الكثير من الحشرات في الزحف بعد انهيار الضريح، لذلك لم يقم أحد بفحص التمثال بالتفصيل بعد ذلك 

  

  

  

هل هذا التمثال من الأمس؟”  جلس تشينغ يو أمام التمثال وتفحصه بعناية  “أعتقد أنه كذلك حقًا. انظر، هناك بعض الحواف المكسورة حديثًا على شكله. ربما السبب وراء ذلك هو ليو لان عندما هدم الضريح بالأمس. ولكن لماذا ظهر هذا التمثال هنا؟ 

رأى الشخص الموجود في الخيمة ميتا بالفعل. نزل خطان من الدماء والدموع على وجهه، وبدا تقريبًا في نفس حالة الشخص الذي توفي بالأمس. ما كان مختلفًا اليوم هو أن الحشرات المجهولة كانت لا تزال تزحف ذهابًا وإيابًا بين عيون الضحية وأنفه. بدا أيضًا أن هناك شيئًا يتلوى تحت جلد وجه هذا الشخص.  

 

عندما قال ذلك، شعر رين شياو سو أن التوتر بينهما قد خف.  

استدار تشينغ يو ونظر إلى الخيمة خلفه. في هذه اللحظة، تمت تغطية غطاء الخيمة بضباب خفيف، ولكن حتى مع مثل هذه الضجة الكبيرة في الخارج، لم توقظ الشخص الموجود فيها؟ 

 

 

كان رين شياو سو قلقًا للغاية لأنه حتى هو لم يعرف كيف وصل التمثال إلى موقع المخيم. 

لقد مد يده لفتح غطاء الخيمة، لكن تعابير وجهه سرعان ما تغيرت، متراجعا بخطوتين إلى الوراء 

  

هذه المرة، شعر الجميع بالقلق. لم يستطع أحد أن يفسر ما يحدث.  

رأى الشخص الموجود في الخيمة ميتا بالفعل. نزل خطان من الدماء والدموع على وجهه، وبدا تقريبًا في نفس حالة الشخص الذي توفي بالأمس. ما كان مختلفًا اليوم هو أن الحشرات المجهولة كانت لا تزال تزحف ذهابًا وإيابًا بين عيون الضحية وأنفه. بدا أيضًا أن هناك شيئًا يتلوى تحت جلد وجه هذا الشخص 

 

  

استدار تشينغ يو ونظر إلى التمثال في حيرة. بدا التمثال وكأنه يبتسم للمتوفى في الخيمة. لقد بدا غريبًا للغاية 

 

 

  

لم يعرف أحد لماذا تبعهم هذا التمثال إلى موقع المخيم. بعد كل شيء، وضعوا خيامهم على بعد عدة كيلومترات من الضريح 

سخر ليو لان  “إذن، يُفترض أن يطاردني أولاً. لقد دمرت ضريحه بالفعل، فلماذا لم يأت وينتقم مني؟ لا تحاول دائمًا ربط كل شيء بما وراء الطبيعة. في رأيي، ربما لا يزال هناك جواسيس من شركة بيرو في مجموعتنا. هناك من يحاول أن يجعلنا نمر بفترات رعب كل يوم لينهكنا!” 

  

 

هذه المرة، شعر الجميع بالقلق. لم يستطع أحد أن يفسر ما يحدث 

“هيهي، أنا فقط أعبر عن موقف الحصن 178 نيابة عنهم”  قال المخادع العظيم بابتسامة.  

  

 

بعد هدم الضريح أمس، شعر الجميع بشعور من الارتياح. لكنهم أدركوا الآن أنهم قللوا من شأن الوضع 

“أيها القائد المستقبلي، ما الذي تفكر فيه؟”  سأل المخادع العظيم.  

  

  

عندما رأت المرأة التي اكتشفت التمثال في الصباح المتوفى في الخيمة غطت فمها وبدأت في البكاء. من الواضح أن هذا الرجل والمرأة يعرفان كل منهما الآخر مسبقا. انطلاقا من التعبير المتألم للمرأة، على الأرجح أنهما زوجين 

اقترب رين شياو سو لإلقاء نظرة وسأل ليو لان  “أنت من حطم الضريح بالأمس. هل ما زلت تتذكره؟“ 

  

قال سونغ شياو من الجانب  “لقد حاول هذا الشخص أيضًا لمس الضريح بالأمس، لكنه لم يكن بنفس سرعة الرجل الآخر. هل من الممكن أن هذا التمثال يسعى لقتل أي شخص لا يحترمه؟“ 

قال سونغ شياو من الجانب  “لقد حاول هذا الشخص أيضًا لمس الضريح بالأمس، لكنه لم يكن بنفس سرعة الرجل الآخر. هل من الممكن أن هذا التمثال يسعى لقتل أي شخص لا يحترمه؟ 

 

 

بدا تشو شي غير سعيد على الفور  “أنا أيضًا متحفظ جدًا، حسنًا؟ لا تقلق، لقد أنقذت أنت وخادمتك حياتنا في المعقل 61. أنا، تشو تشي، أعرف ما يجب على فعله“ 

سخر ليو لان  “إذن، يُفترض أن يطاردني أولاً. لقد دمرت ضريحه بالفعل، فلماذا لم يأت وينتقم مني؟ لا تحاول دائمًا ربط كل شيء بما وراء الطبيعة. في رأيي، ربما لا يزال هناك جواسيس من شركة بيرو في مجموعتنا. هناك من يحاول أن يجعلنا نمر بفترات رعب كل يوم لينهكنا!” 

عندما قال ذلك، شعر رين شياو سو أن التوتر بينهما قد خف.  

 

 

بدا أن ما ذكره ليو لان الآن منطقي. بمجرد أن يعيش الشخص في حالة من الخوف لفترة كافية، فإنه سيفقد قدرته على التفكير بشكل طبيعي. في النهاية، سينتهي بهم الأمر كأسماك على لوح التقطيع 

  

  

  

لكن ألم تحترق تلك الحشرات حتى الموت بالأمس؟ من أين أتت هذه الحشرات؟ بالإضافة إلى ذلك، انظر أيضًا، هناك أيضًا مادة طاردة للحشرات منتشرة حول خيمته. هل هذه الحشرات غير خائفة حقا من طارد الحشرات؟”  تساءل تشينغ يو 

 

  

لكن صاح أحدهم فجأة  “انظروا، هناك هيكل عظمي مخبأ داخل التمثال!” 

من غير المجدي التفكير في ذلك الآن”  سخر ليو لان قائلاً  “سوف أحطم هذا التمثال هنا. دعونا نرى من يمكنه استخدامه للتحايل علينا 

 

  

  

التقط ليو لان صخرة ضخمة وألقاها على التمثال. بانغ، تحطمت كل من الصخرة والتمثال 

“هل هذا التمثال من الأمس؟”  جلس تشينغ يو أمام التمثال وتفحصه بعناية  “أعتقد أنه كذلك حقًا. انظر، هناك بعض الحواف المكسورة حديثًا على شكله. ربما السبب وراء ذلك هو ليو لان عندما هدم الضريح بالأمس. ولكن لماذا ظهر هذا التمثال هنا؟“ 

  

 

لكن صاح أحدهم فجأة  انظروا، هناك هيكل عظمي مخبأ داخل التمثال!” 

“هذا لن يفعل”  قال ليو لان بصدق  “لقد تجاوزت شركة بيرو حدودها. كيف يمكنهم في الواقع اختطاف ليو يوان الصغير اللطيف؟ لن أقبل بهذا أبدا. سيتعين علينا أن نقلب الجبال المقدسة بأكملها رأسًا على عقب!” 

 

  

انحنى ليو لان لإلقاء نظرة عليه. كان هذا الشخص على حق. هناك بالفعل هيكل عظمي أبيض أسفل التمثال الذي تم تحطيمه 

 

  

  

يبدو أن هذا التمثال مصنوع من جسد بشري. أعتقد أن هناك أشخاصًا فعلوا ذلك عن قصد. والهيكل العظمي للطفل الموجود داخل التمثال عبارة عنذبيحةتم استخدامها كوسيط لما يسمى بالآلهة”  قال وانغ يون في مكان قريب  “لقد قرأت عن هذا في أحد الكتب سابقا، ولكن حدث ذلك منذ فترة طويلة حقًا، لذلك لا أستطيع تذكر التفاصيل بالضبط 

انحنى ليو لان لإلقاء نظرة عليه. كان هذا الشخص على حق. هناك بالفعل هيكل عظمي أبيض أسفل التمثال الذي تم تحطيمه.  

 

قال سونغ شياو من الجانب  “لقد حاول هذا الشخص أيضًا لمس الضريح بالأمس، لكنه لم يكن بنفس سرعة الرجل الآخر. هل من الممكن أن هذا التمثال يسعى لقتل أي شخص لا يحترمه؟“ 

سخر ليو لان قائلاً  “لا يمكنك التذكر؟ أم أنك لا تريد أن تخبرنا؟” 

“يبدو أن هذا التمثال مصنوع من جسد بشري. أعتقد أن هناك أشخاصًا فعلوا ذلك عن قصد. والهيكل العظمي للطفل الموجود داخل التمثال عبارة عن ‘ذبيحة‘ تم استخدامها كوسيط لما يسمى بالآلهة”  قال وانغ يون في مكان قريب  “لقد قرأت عن هذا في أحد الكتب سابقا، ولكن حدث ذلك منذ فترة طويلة حقًا، لذلك لا أستطيع تذكر التفاصيل بالضبط“ 

 

سخر ليو لان  “إذن، يُفترض أن يطاردني أولاً. لقد دمرت ضريحه بالفعل، فلماذا لم يأت وينتقم مني؟ لا تحاول دائمًا ربط كل شيء بما وراء الطبيعة. في رأيي، ربما لا يزال هناك جواسيس من شركة بيرو في مجموعتنا. هناك من يحاول أن يجعلنا نمر بفترات رعب كل يوم لينهكنا!” 

من الواضح أن وانغ يون لديه ذاكرة فوتوغرافية. بما أنه تذكر استخدام مثل هذه الطقوس الغريبة، فكيف له ألا يعرف أصلها؟ 

لم يعرف أحد لماذا تبعهم هذا التمثال إلى موقع المخيم. بعد كل شيء، وضعوا خيامهم على بعد عدة كيلومترات من الضريح.  

 

لكن صاح أحدهم فجأة  “انظروا، هناك هيكل عظمي مخبأ داخل التمثال!” 

بينما تناقش الجميع مع بعضهم البعض، نظر ليو لان إلى رين شياو سو، الذي ظل عابسًا جانبا ما الأمر؟ هل اكتشفت شيئا؟ 

انحنى ليو لان لإلقاء نظرة عليه. كان هذا الشخص على حق. هناك بالفعل هيكل عظمي أبيض أسفل التمثال الذي تم تحطيمه.  

 

اقترب رين شياو سو لإلقاء نظرة وسأل ليو لان  “أنت من حطم الضريح بالأمس. هل ما زلت تتذكره؟“ 

لا”  هز رين شياو سو رأسه  “أنا فقط قلق من شيء آخر؛ بما أن شخصًا ما يمكنه نقل تمثال حجري إلى موقع المخيم دون أن يلاحظ أحد، فسيكون لدى هذا الشخص القدرة على قتل أي شخص بصمت أيضًا 

 

 

  

كان رين شياو سو قلقًا للغاية لأنه حتى هو لم يعرف كيف وصل التمثال إلى موقع المخيم. 

استدار تشينغ يو ونظر إلى الخيمة خلفه. في هذه اللحظة، تمت تغطية غطاء الخيمة بضباب خفيف، ولكن حتى مع مثل هذه الضجة الكبيرة في الخارج، لم توقظ الشخص الموجود فيها؟ 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط