ملك الهايكور
الفصل 227. ملك الهايكور
“سبعة أمتار؟ وهل قابلته من قبل؟”
“سبعة أمتار؟ وهل قابلته من قبل؟”
ظل تشارلز صامتًا، وركزت نظراته على كأس النبيذ الخاص به. لقد اعتبر هؤلاء الآلهة مجرد مواطنين أصليين ولم يكن لديه أي اهتمام بالمناقشة مع أجينو حول آلهتهم. ففي نهاية المطاف، كان على أرضهم ولم ير أي فائدة في استعداءهم بسبب مجرد نزاع أيديولوجي.
سرعان ما أدرك تشارلز أن الكائنات التي أشار إليها الهايكور بالآلهة قد تكون مجرد مجموعة من السكان الأصليين للأرض وليس ما افترضهم في الأصل.
ومع استمرار المأدبة، تحدث الملك، الذي كان يرتدي زيًا مبهرًا، مع عدد قليل من الضيوف الجالسين حوله ولم يظهر أي نية للتحدث مع تشارلز.
أصبح الآن من المنطقي لماذا قال صاحب المتجر ذو ساق مفقودة ذلك لقد مات إله.
كما كبح تشارلز أفكاره مرة أخرى ونظر نحو اتجاه الملك.
على الرغم من ذلك، كان تشارلز واضحًا أنه حتى لو لم تكن آلهة الهايكور هذه من مستوى الآلهة، إلا أنهم ما زالوا يحتفظون ببعض القوة. وإلا فلن يكون بإمكانهم إنشاء موطئ قدم في البحر الجوفي. ومع ذلك، تراجعت مكانة آلهة الهايكور في ذهنه عندما علم أنهم أقل من خالدين.
طار وجه ديب المفعم بالحيوية عبر عقل تشارلز، وقام تشارلز بقبضة يديه دون قصد. تحول مزاجه الجيد سابقًا إلى تعكر في لحظة.
يجلس أجينو بجانبه، ويبدو أنه كان متناغمًا مع أفكار تشارلز. ابتسم ابتسامة باهتة وهمس: “قبطان تشارلز، هل تجد أن آلهتنا تختلف كثيرًا عن آله في البحر الشمالي؟”
#Stephan
ظل تشارلز صامتًا، وركزت نظراته على كأس النبيذ الخاص به. لقد اعتبر هؤلاء الآلهة مجرد مواطنين أصليين ولم يكن لديه أي اهتمام بالمناقشة مع أجينو حول آلهتهم. ففي نهاية المطاف، كان على أرضهم ولم ير أي فائدة في استعداءهم بسبب مجرد نزاع أيديولوجي.
على الرغم من ذلك، كان تشارلز واضحًا أنه حتى لو لم تكن آلهة الهايكور هذه من مستوى الآلهة، إلا أنهم ما زالوا يحتفظون ببعض القوة. وإلا فلن يكون بإمكانهم إنشاء موطئ قدم في البحر الجوفي. ومع ذلك، تراجعت مكانة آلهة الهايكور في ذهنه عندما علم أنهم أقل من خالدين.
“أعلم أن هناك آلهة في البحار الشمالية – إله النور، فهتاجن، طائر المعاناة العملاق، عين الحقيقة، وعدد لا يحصى من الآخرين، ولكن ماذا لو كانوا يحملون ألقابًا كبرى ويفترض أنهم يتمتعون بالقدرة المطلقة؟”
أصاب الوحي تشارلز بموجة من الفزع. كان هذا يعني أن ديب لا يمكن أن يصبح إنسانًا مرة أخرى.
“هل يتمكن أتباعهم من مقابلتهم؟ أم يجب أن أقول، هل إيمانهم يهم آلهتهم؟” واصل أجينو كلامه وهو يلقي نظرة سريعة على الملك قيصر، الذي كان لا يزال مستمرًا في إلقاء خطابه الترحيبي.
“أعلم أن هناك آلهة في البحار الشمالية – إله النور، فهتاجن، طائر المعاناة العملاق، عين الحقيقة، وعدد لا يحصى من الآخرين، ولكن ماذا لو كانوا يحملون ألقابًا كبرى ويفترض أنهم يتمتعون بالقدرة المطلقة؟”
“قد لا تكون آلهتنا قادرة على كل شيء أو خالدة، لكنها هم معنا، ويهتمون بنا، ويظهرون لنا التعاطف.”
“يمكنك أن تسأل المتنبئ عن ذلك، فهو يعلم مقصدي”. تابع تشارلز: لا يريد أن يفقد السيطرة على المحادثة. “لقد ذكر شعبك أنهم يريدون أن يشكروني بهدية. وبناءً على ذلك، أفضّل استبدال الهدية بسؤال إذا سمح جلالتكم بذلك.”
“هل يعتبرون آلهة حقًا إذن؟ ألا ينبغي اعتبارهم مجرد مجموعة أخرى من سكان الجزيرة الأصليين العاديين؟” تساءل تشارلز.
مفاجأة رسمت وجه الملك قيصر. لم يكن يتوقع مثل هذا السؤال.
طرح أجينو سؤالاً فلسفيًا ردًا على ذلك، “ما هو تعريف الإله في ذهنك يا قبطان تشارلز؟”
هز تشارلز رأسه ووقف. “جلالتك، شكرًا لك على التوضيح. بما أن المأدبة انتهت، سأخذ إجازتي.”
كان السؤال خارج نطاق تفكير تشارلز المعتاد، لذلك ظل صامتًا.
“انتظر يا قبطان. لقد ذكرت لك هدية. بما أنك هنا، فمن الأفضل أن تقبلها”
تابع أجينو بأخذ التلميح. “يجب أن تكون الآلهة مفهومًا عالي المستوى، وليس مجرد اعتقاد ولد من الخوف. إن اعتبار الكيانات المجهولة في الماء كشخصية إلهية يبدو أمرًا أحمق بالنسبة لي.”
“ماذا لو تحول الإنسان فجأة إلى ساكن عميق؟ هل هناك طريقة لإعادته؟” سأل تشارلز.
“قد لا تفهم الآن، ولكن بمجرد أن ترى آلهتنا، سوف تفهم”.
نظر تشارلز إلى العملاق الذي أمامه بنظرة استفهام. هل الرجل القادر على مثل هذا التفكير الفلسفي هو حقًا طائفي مغسول الدماغ؟
نظر تشارلز إلى العملاق الذي أمامه بنظرة استفهام. هل الرجل القادر على مثل هذا التفكير الفلسفي هو حقًا طائفي مغسول الدماغ؟
تقدم الخدم بهدوء للبدء في تنظيف الطاولة الطويلة. بعد أن تمت إزالة الطاولة التي امتدت لأكثر من ثلاثين مترًا، لفت تشارلز أخيرًا أنظار الملك قيصر للمرة الأولى.
توقف أجينو عن تفسيره مع انتهاء خطاب الملك.
الفصل 227. ملك الهايكور
كما كبح تشارلز أفكاره مرة أخرى ونظر نحو اتجاه الملك.
انتهى العيد وسط قرقعة الكؤوس، لكن تشارلز بقي في الخلف. كان على يقين من أن الملك قد دعاه لأكثر من مجرد وجبة.
رفع الملك كأسه الذهبي نخبًا، “إلى إلهنا الأول، فليرقد بسلام في عالم آخر”.
“إذا هربت امرأة حامل، فمن الممكن أن ينتهي الأمر بتبني البشر للحدث الذي يعيش في الأعماق.”
انضم تشارلز إلى الآخرين في رفع كأسه وأخذ رشفة من الكأس. لقد وجده مألوفًا بشكل غير متوقع – لقد كان نبيذ الموز من جزيرة الأمل الخاصة به.
غرق قلب تشارلز. قد لا يعود ذلك الوغد ديب أبدًا؟
“قبطان تشارلز، هذا النبيذ مستورد نادر من جزيرة الأمل البعيدة، وهو باهظ الثمن للغاية. ويقال إنه يعادل الذهب المتدفق في بحر الضباب” ، لاحظ أجينو.
هز تشارلز رأسه ووقف. “جلالتك، شكرًا لك على التوضيح. بما أن المأدبة انتهت، سأخذ إجازتي.”
هربت ضحكة مكتومة من جيب تشارلز.
رفع الملك كأسه الذهبي نخبًا، “إلى إلهنا الأول، فليرقد بسلام في عالم آخر”.
وضع تشارلز يده على عجل في جيبه ونقر على رأسه. ثم رفع كأسه إلى أجينو. وقال تقديراً له: “في الواقع، إن الذوق فريد من نوعه إلى حد ما”.
“سبعة أمتار؟ وهل قابلته من قبل؟”
ومع استمرار المأدبة، تحدث الملك، الذي كان يرتدي زيًا مبهرًا، مع عدد قليل من الضيوف الجالسين حوله ولم يظهر أي نية للتحدث مع تشارلز.
ظل تشارلز غير منزعج واستمر في تناول العشاء. سيكون أكثر قلقًا إذا كان الملك قد أولى له اهتمامًا مفرطًا، كما لو كان هناك أجندة خفية للمأدبة.
هز تشارلز رأسه ووقف. “جلالتك، شكرًا لك على التوضيح. بما أن المأدبة انتهت، سأخذ إجازتي.”
كما وجد أنه من المثير للاهتمام أنه في حين أن معظم المآدب على الجزيرة تقام في المساء، فإن جزر القلب المحطمة عقدت مآدبها في الصباح، الذي كان غير عادي إلى حد ما.
هل يعرف أنني حاكم جزيرة الأمل؟
انتهى العيد وسط قرقعة الكؤوس، لكن تشارلز بقي في الخلف. كان على يقين من أن الملك قد دعاه لأكثر من مجرد وجبة.
انتهى العيد وسط قرقعة الكؤوس، لكن تشارلز بقي في الخلف. كان على يقين من أن الملك قد دعاه لأكثر من مجرد وجبة.
تقدم الخدم بهدوء للبدء في تنظيف الطاولة الطويلة. بعد أن تمت إزالة الطاولة التي امتدت لأكثر من ثلاثين مترًا، لفت تشارلز أخيرًا أنظار الملك قيصر للمرة الأولى.
توقف أجينو عن تفسيره مع انتهاء خطاب الملك.
أول ملاحظة للملك قيصر فاجأت تشارلز. “قبطان تشارلز، النبيذ من جزيرتك استثنائي إلى حد ما ومذاقه فريد إلى حد ما. لكن السعر باهظ إلى حد ما.”
#Stephan
هل يعرف أنني حاكم جزيرة الأمل؟
“تمامًا مثلما تهاجر أسماك الحفش من البحار الجنوبية إلى مناطق محددة في البحار الشمالية لتضع بيضها، فإن تلك المخلوقات البائسة الكامنة في البحر تعتمد على البشر للتكاثر.
حافظ تشارلز على رباطة جأشه وأجاب بهدوء، “أنت تملقني. كل الفضل يعود إلى المكونات الخاصة. إذا كنت بحاجة، يمكنني إرسال حمولة سفينة إليك.”
طار وجه ديب المفعم بالحيوية عبر عقل تشارلز، وقام تشارلز بقبضة يديه دون قصد. تحول مزاجه الجيد سابقًا إلى تعكر في لحظة.
أطلق قيصر الملك ضحكة مكتومة معتادة وأجاب، “ليس هناك حاجة لهذا. على الرغم من السعر، لا يزال بإمكاني تحمله كحاكم لجزيرة. ولكن لدي سؤال. كملك جزيرة مزدهرة، لماذا غامرت بكل هذا الطريق إلى بحر الضباب؟”
“يمكنك أن تسأل المتنبئ عن ذلك، فهو يعلم مقصدي”. تابع تشارلز: لا يريد أن يفقد السيطرة على المحادثة. “لقد ذكر شعبك أنهم يريدون أن يشكروني بهدية. وبناءً على ذلك، أفضّل استبدال الهدية بسؤال إذا سمح جلالتكم بذلك.”
“قبطان تشارلز، هل لديك صديق أصبح ساكنًا عميقًا؟ هذا أمر مؤسف حقًا.”
تململ الملك قيصر بالخاتم الأحمر في يده واستفسر: “ما هو سؤالك؟”
ظل تشارلز صامتًا، وركزت نظراته على كأس النبيذ الخاص به. لقد اعتبر هؤلاء الآلهة مجرد مواطنين أصليين ولم يكن لديه أي اهتمام بالمناقشة مع أجينو حول آلهتهم. ففي نهاية المطاف، كان على أرضهم ولم ير أي فائدة في استعداءهم بسبب مجرد نزاع أيديولوجي.
“إنه يتعلق بسكان الأعماق. إنهم يعيشون بالقرب منكم، لذا لا بد أن قبيلة الهايكور لديها معرفة واسعة بهم، أليس كذلك؟”
انتهى العيد وسط قرقعة الكؤوس، لكن تشارلز بقي في الخلف. كان على يقين من أن الملك قد دعاه لأكثر من مجرد وجبة.
“في الواقع. هؤلاء البائسون يشكلون تهديدًا دائمًا لجميع الهايكور. إنهم خطر حاربناه لعدة قرون. نحن على دراية بطبيعتهم ووحشيتهم.”
كان السؤال خارج نطاق تفكير تشارلز المعتاد، لذلك ظل صامتًا.
“ماذا لو تحول الإنسان فجأة إلى ساكن عميق؟ هل هناك طريقة لإعادته؟” سأل تشارلز.
ظل تشارلز صامتًا، وركزت نظراته على كأس النبيذ الخاص به. لقد اعتبر هؤلاء الآلهة مجرد مواطنين أصليين ولم يكن لديه أي اهتمام بالمناقشة مع أجينو حول آلهتهم. ففي نهاية المطاف، كان على أرضهم ولم ير أي فائدة في استعداءهم بسبب مجرد نزاع أيديولوجي.
مفاجأة رسمت وجه الملك قيصر. لم يكن يتوقع مثل هذا السؤال.
طار وجه ديب المفعم بالحيوية عبر عقل تشارلز، وقام تشارلز بقبضة يديه دون قصد. تحول مزاجه الجيد سابقًا إلى تعكر في لحظة.
“ليست هناك حاجة لطرح هذا السؤال على أي شخص آخر. أستطيع الإجابة عليه: لا، هذا مستحيل.”
مفاجأة رسمت وجه الملك قيصر. لم يكن يتوقع مثل هذا السؤال.
غرق قلب تشارلز. قد لا يعود ذلك الوغد ديب أبدًا؟
“قبطان تشارلز، هل لديك صديق أصبح ساكنًا عميقًا؟ هذا أمر مؤسف حقًا.”
“لكن لماذا لا؟ إذا كان من الممكن التحول من إنسان إلى ساكن عميق، ألا ينبغي أن يكون العكس ممكنًا أيضًا؟”
طرح أجينو سؤالاً فلسفيًا ردًا على ذلك، “ما هو تعريف الإله في ذهنك يا قبطان تشارلز؟”
“أنت مخطئ. لا أحد يتحول إلى ساكن عميق؛ لقد كانوا دائمًا ساكنين عميقين، فقط في مراحل مختلفة من الحياة. الشكل اليافع للساكن العميق يشبه الإنسان. عند نقطة معينة، أو تحت محفزات محددة، إنها تتحول إلى كائنات بالغة تعيش في الأعماق.
يجلس أجينو بجانبه، ويبدو أنه كان متناغمًا مع أفكار تشارلز. ابتسم ابتسامة باهتة وهمس: “قبطان تشارلز، هل تجد أن آلهتنا تختلف كثيرًا عن آله في البحر الشمالي؟”
“تمامًا مثلما تهاجر أسماك الحفش من البحار الجنوبية إلى مناطق محددة في البحار الشمالية لتضع بيضها، فإن تلك المخلوقات البائسة الكامنة في البحر تعتمد على البشر للتكاثر.
أول ملاحظة للملك قيصر فاجأت تشارلز. “قبطان تشارلز، النبيذ من جزيرتك استثنائي إلى حد ما ومذاقه فريد إلى حد ما. لكن السعر باهظ إلى حد ما.”
“إذا هربت امرأة حامل، فمن الممكن أن ينتهي الأمر بتبني البشر للحدث الذي يعيش في الأعماق.”
“أنت مخطئ. لا أحد يتحول إلى ساكن عميق؛ لقد كانوا دائمًا ساكنين عميقين، فقط في مراحل مختلفة من الحياة. الشكل اليافع للساكن العميق يشبه الإنسان. عند نقطة معينة، أو تحت محفزات محددة، إنها تتحول إلى كائنات بالغة تعيش في الأعماق.
أصاب الوحي تشارلز بموجة من الفزع. كان هذا يعني أن ديب لا يمكن أن يصبح إنسانًا مرة أخرى.
تابع أجينو بأخذ التلميح. “يجب أن تكون الآلهة مفهومًا عالي المستوى، وليس مجرد اعتقاد ولد من الخوف. إن اعتبار الكيانات المجهولة في الماء كشخصية إلهية يبدو أمرًا أحمق بالنسبة لي.”
طار وجه ديب المفعم بالحيوية عبر عقل تشارلز، وقام تشارلز بقبضة يديه دون قصد. تحول مزاجه الجيد سابقًا إلى تعكر في لحظة.
“هل يتمكن أتباعهم من مقابلتهم؟ أم يجب أن أقول، هل إيمانهم يهم آلهتهم؟” واصل أجينو كلامه وهو يلقي نظرة سريعة على الملك قيصر، الذي كان لا يزال مستمرًا في إلقاء خطابه الترحيبي.
لم يكن الأمر يتعلق فقط بفقدان رفيق قوي. في السنوات العديدة التي قضاها في هذا العالم تحت الأرض، كان ديب واحدًا من القلائل الذين يمكنه التواصل معهم حقًا.
“إذا هربت امرأة حامل، فمن الممكن أن ينتهي الأمر بتبني البشر للحدث الذي يعيش في الأعماق.”
“قبطان تشارلز، هل لديك صديق أصبح ساكنًا عميقًا؟ هذا أمر مؤسف حقًا.”
طار وجه ديب المفعم بالحيوية عبر عقل تشارلز، وقام تشارلز بقبضة يديه دون قصد. تحول مزاجه الجيد سابقًا إلى تعكر في لحظة.
هز تشارلز رأسه ووقف. “جلالتك، شكرًا لك على التوضيح. بما أن المأدبة انتهت، سأخذ إجازتي.”
“انتظر يا قبطان. لقد ذكرت لك هدية. بما أنك هنا، فمن الأفضل أن تقبلها”
“انتظر يا قبطان. لقد ذكرت لك هدية. بما أنك هنا، فمن الأفضل أن تقبلها”
انضم تشارلز إلى الآخرين في رفع كأسه وأخذ رشفة من الكأس. لقد وجده مألوفًا بشكل غير متوقع – لقد كان نبيذ الموز من جزيرة الأمل الخاصة به.
#Stephan
تابع أجينو بأخذ التلميح. “يجب أن تكون الآلهة مفهومًا عالي المستوى، وليس مجرد اعتقاد ولد من الخوف. إن اعتبار الكيانات المجهولة في الماء كشخصية إلهية يبدو أمرًا أحمق بالنسبة لي.”
كان السؤال خارج نطاق تفكير تشارلز المعتاد، لذلك ظل صامتًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
