نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بحر الأرض المغمور 189

de1344

de1344

الفصل 189. de1344

التفتت ليلي إلى فئرانها، وبعد تبادل قصير معهم، أعادت نظرتها إلى تشارلز وأومأت برأسها. “نعم، هناك جدار منقوش عليه بعض النصوص.”

 تجمع أفراد الطاقم الآخرون وأنظارهم الساهرة مثبتة على تشارلز وهو جاثي لتفقد الهيكل العظمي بمزيد من التفاصيل.

رن انفجار. ومع ذلك، بعد أن انقشع الغبار، لم يكن هناك سوى انبعاج طفيف في إطار الباب.

 بدت كل سمة عادية – باستثناء السن الذهبي الذي برز مثل الإبهام المؤلم. أخرجها تشارلز ووضعها على مستوى عينه ليتفحصها عن كثب. لقد لاحظ وجود نمط ما على السطح الذهبي المتلألئ. وضع إصبعه على النحت، فبدا أنه نقش لامرأة عارية.

أذهل البحار، وانحنى قليلاً إلى الخلف وقام بتصحيح نفسه بسرعة. “أيها القبطان، لقد تعرفت على هذه العلامة. إنها رمز لمجموعة قراصنة سيئة السمعة. سمعت من ضحايا غاراتهم أن السن الذهبي الذي يحمل مثل هذا النقش هو السمة المميزة لهم.”

 “هل يعرف أحد منكم هذه العلامة؟” تساءل تشارلز وهو يرفع ألسن حتى يتمكن طاقمه من إلقاء نظرة أفضل.

 “ليلي، أرسلي أصدقاءك لإلقاء نظرة”، أمر تشارلز.

رفع الطاقم أعناقهم إلى الأمام وتبادلوا النظرات. رفع بحار تم تجنيده حديثًا يده بفارغ الصبر وأجاب، “أيها الحاكم، أعلم. إنه -“

“اتصل بي قبطان!” انفجر تشارلز.

رفع الطاقم أعناقهم إلى الأمام وتبادلوا النظرات. رفع بحار تم تجنيده حديثًا يده بفارغ الصبر وأجاب، “أيها الحاكم، أعلم. إنه -“

أذهل البحار، وانحنى قليلاً إلى الخلف وقام بتصحيح نفسه بسرعة. “أيها القبطان، لقد تعرفت على هذه العلامة. إنها رمز لمجموعة قراصنة سيئة السمعة. سمعت من ضحايا غاراتهم أن السن الذهبي الذي يحمل مثل هذا النقش هو السمة المميزة لهم.”

ثم تبع تشارلز الفئران بخطوات سريعة وأفراد طاقمه يجرونها. كان الجزء الداخلي تمامًا كما وصفته الفئران. كان التصميم يشبه مساحة مكتبية واسعة ولكنه خالٍ من أي أثاث أو أجسام.

“القراصنة، هاه… في أي منطقة ينشطون عادة؟”

 “دعنا نذهب، إنه فارغ هنا أيضًا.” ثم وقف ديب على قدميه واتجه نحو المخرج.

“لقد اختفوا منذ فترة طويلة، ولا أحد يعرف كيف. ولكن هناك شائعات بأنهم أساءوا إلى حاكم ويريتو، وقام بإبادة عدد قليل من هؤلاء القراصنة ذوي الأسنان الذهبية منذ سنوات مضت،” أجاب البحار.

تقدمت ليندا إلى الأمام بصمت. وبعد المضغ للحظة، قامت بإخراج حمض معدتها بالقوة. هاجمت رائحة نفاذة ومثيرة للغثيان أنوف الجميع.

 فالمعلومات لم تكن ذات قيمة تذكر. تخلص تشارلز من السن الذهبي على الأرض بنقرة من معصمه.

 ألقى نظرة خاطفة على الممر المظلم أمامه، والتفت تشارلز إلى مصاص الدماء الأعمى بجواره. “أودريك، هل هناك أي مخارج في هذا الجبل؟”

 “دعونا نتحرك. نواصل بحثنا”، أمر تشارلز وقاد المجموعة إلى الأمام.

عندها فقط، تجسدت صورة ظلية مفاجئة خلف الدخان الأبيض الأزيز. على الفور، توتر الجميع وسحبوا أسلحتهم في عجلة متزامنة.

داخل مجمع المباني المظلم والقاتم، قام ديب بتدوير خنجر بيده اليسرى بخبرة بينما استخدم يمينه لخدش حكة في رقبته. كان للمحيط المرعب تأثير ضئيل عليه. حتى أنه كان لديه الوقت لمضايقة رفيقه الذي يسير بجواره.

 “أيها الرجل الضخم، هل موسكيكا مستعدة بالفعل للسماح لك بالقدوم إلى هذه الرحلة؟”

 “أيها الرجل الضخم، هل موسكيكا مستعدة بالفعل للسماح لك بالقدوم إلى هذه الرحلة؟”

 الملابس على الجسم كان لا لبس فيه أن بحار. على الرغم من الجلد الجاف، كان بإمكان تشارلز أن يرى بوضوح اليأس الخام المحفور على الوجه قبل أن يأخذ الكيان أنفاسه الأخيرة.

: “أنا من يتخذ القرارات في المنزل”. قال جيمس وهو يوجه قبضته نحو المنزل الجدران الصلبة للتحقق مما إذا كان هناك أي غرف مخفية.

 مع صوت نقر، تراجعت سلسلة خطاف تشارلز، وسحبت المومياء معها إلى الخارج.

 “تسك، جزيرة الأمل بأكملها تعرف وضع عائلتك. توقف عن هذا الفعل ~”

 “أين النقش النصي الذي ذكرته؟” سأل تشارلز ليلي.

أصبح وجه جيمس أكثر قتامة، وظل صامتًا، رافضًا الدخول في محادثة أخرى مع ديب.

v12 احتياطات سلامة موقع الاحتواء 

 “دعنا نذهب، إنه فارغ هنا أيضًا.” ثم وقف ديب على قدميه واتجه نحو المخرج.

 “هذا الرجل لديه سن ذهبية أيضًا. إنه مع ذلك القرصان.”

وسرعان ما تجمع الطاقم بأكمله مرة أخرى على طريق سلس ومعبد. الحيرة ملأت وجوههم. لقد فتشوا كل زاوية وركن في الجزيرة، لكنهم لم يعثروا على شيء. في تاريخهم الطويل في استكشاف الجزر، كانت تجربة مثل هذه هي الأولى.

 ولكن هذه كلها مجرد تكهنات. يبدو أنني لا أستطيع معرفة دوافع هؤلاء الرجال. هل يمكن أن يكون كلام البابا صحيحا حقا؟

وعلق تشارلز قائلاً: “ابقوا هادئين. لدينا مكان واحد لم نستكشفه بعد”. تبعته كل النظرات لتنظر إلى الجبل القمعي الذي يلوح في الأفق من بعيد.

 “دعونا نتحرك. نواصل بحثنا”، أمر تشارلز وقاد المجموعة إلى الأمام.

ومع اقترابهم من الجبل، انكشفت تفاصيله تدريجياً أمامهم. لا يبدو وكأنه تكوين طبيعي. كان الوجه الصخري أملسًا بشكل غير طبيعي، كما لو أن كائنًا عملاقًا استخدم شفرة لنحته وتشكيله بدقة.

 بدت كل سمة عادية – باستثناء السن الذهبي الذي برز مثل الإبهام المؤلم. أخرجها تشارلز ووضعها على مستوى عينه ليتفحصها عن كثب. لقد لاحظ وجود نمط ما على السطح الذهبي المتلألئ. وضع إصبعه على النحت، فبدا أنه نقش لامرأة عارية.

 “أيها القبطان، هناك باب على الوجه الأيسر.” انقض خفاش حاملاً الرسالة.

 الملابس على الجسم كان لا لبس فيه أن بحار. على الرغم من الجلد الجاف، كان بإمكان تشارلز أن يرى بوضوح اليأس الخام المحفور على الوجه قبل أن يأخذ الكيان أنفاسه الأخيرة.

 الباب مصنوع من الحديد الصلب ومغطى بطبقة من الأكسيد الداكن، ويبلغ ارتفاعه أربعة أمتار وعرضه ستة أمتار. لقد كان يشبه بشكل مخيف فتحة الجبل، إذا كان بها واحدة.

وبحركة سريعة لردائه، قام أودريك بتفريق الدخان. ظهرت جثة محنطة أمام أعينهم.

بوووم!

 مستغلًا الوقت بينما كان ينتظر عودة الفئران، ركع تشارلز لتفحص البقايا المحنطة عن كثب.

رن انفجار. ومع ذلك، بعد أن انقشع الغبار، لم يكن هناك سوى انبعاج طفيف في إطار الباب.

 “ليلي، أرسلي أصدقاءك لإلقاء نظرة”، أمر تشارلز.

تقدمت ليندا إلى الأمام بصمت. وبعد المضغ للحظة، قامت بإخراج حمض معدتها بالقوة. هاجمت رائحة نفاذة ومثيرة للغثيان أنوف الجميع.

فتح تشارلز فم الجثة وأخرج سنًا ذهبيًا لإجراء فحص دقيق. نفس النقش لامرأة عارية يزينه.

 وعندما شاهد تشارلز السائل السميك يبدأ في تآكل الباب الحديدي، تسللت فكرة إلى ذهنه. لماذا تحتل المؤسسة مثل هذه الجزيرة؟ الدوامات المحيطة تعني أن هذه الجزيرة غير صالحة للسكن. على الرغم من أنه قد يبدو موقعًا جيدًا للاحتفاظ بالسجناء.

وعلق تشارلز قائلاً: “ابقوا هادئين. لدينا مكان واحد لم نستكشفه بعد”. تبعته كل النظرات لتنظر إلى الجبل القمعي الذي يلوح في الأفق من بعيد.

 ولكن هذه كلها مجرد تكهنات. يبدو أنني لا أستطيع معرفة دوافع هؤلاء الرجال. هل يمكن أن يكون كلام البابا صحيحا حقا؟

“لقد اختفوا منذ فترة طويلة، ولا أحد يعرف كيف. ولكن هناك شائعات بأنهم أساءوا إلى حاكم ويريتو، وقام بإبادة عدد قليل من هؤلاء القراصنة ذوي الأسنان الذهبية منذ سنوات مضت،” أجاب البحار.

عندها فقط، تجسدت صورة ظلية مفاجئة خلف الدخان الأبيض الأزيز. على الفور، توتر الجميع وسحبوا أسلحتهم في عجلة متزامنة.

مسح تشارلز ملابسه بكفيه المتعرقتين قليلاً. ومن الغريب أنه يفضل بشدة أن يقفز مخلوق ما نحوهم بدلاً من أن يعيش هذا الصمت المثير للأعصاب.

وبحركة سريعة لردائه، قام أودريك بتفريق الدخان. ظهرت جثة محنطة أمام أعينهم.

“القراصنة، هاه… في أي منطقة ينشطون عادة؟”

 سووش!

داخل مجمع المباني المظلم والقاتم، قام ديب بتدوير خنجر بيده اليسرى بخبرة بينما استخدم يمينه لخدش حكة في رقبته. كان للمحيط المرعب تأثير ضئيل عليه. حتى أنه كان لديه الوقت لمضايقة رفيقه الذي يسير بجواره.

 مع صوت نقر، تراجعت سلسلة خطاف تشارلز، وسحبت المومياء معها إلى الخارج.

ثم تبع تشارلز الفئران بخطوات سريعة وأفراد طاقمه يجرونها. كان الجزء الداخلي تمامًا كما وصفته الفئران. كان التصميم يشبه مساحة مكتبية واسعة ولكنه خالٍ من أي أثاث أو أجسام.

 “ليلي، أرسلي أصدقاءك لإلقاء نظرة”، أمر تشارلز.

 “أيها الرجل الضخم، هل موسكيكا مستعدة بالفعل للسماح لك بالقدوم إلى هذه الرحلة؟”

مع موجة من الصرير، قفزت سبعة أو ثمانية فئران من خلال الفتحة المتآكلة واختفت بسرعة في الظلام خلفها.

 

 مستغلًا الوقت بينما كان ينتظر عودة الفئران، ركع تشارلز لتفحص البقايا المحنطة عن كثب.

وعلق تشارلز قائلاً: “ابقوا هادئين. لدينا مكان واحد لم نستكشفه بعد”. تبعته كل النظرات لتنظر إلى الجبل القمعي الذي يلوح في الأفق من بعيد.

 الملابس على الجسم كان لا لبس فيه أن بحار. على الرغم من الجلد الجاف، كان بإمكان تشارلز أن يرى بوضوح اليأس الخام المحفور على الوجه قبل أن يأخذ الكيان أنفاسه الأخيرة.

 “دعنا نذهب، إنه فارغ هنا أيضًا.” ثم وقف ديب على قدميه واتجه نحو المخرج.

وكانت الأصابع ملتوية لتقليد شكل المخلب. وكانت المسامير قد سقطت منذ فترة طويلة، وهو ما يشير إلى أنه في لحظاته الأخيرة، كان الرجل قد خدش الباب الفولاذي بشكل محموم في محاولة يائسة للهروب.

 ألقى نظرة خاطفة على الممر المظلم أمامه، والتفت تشارلز إلى مصاص الدماء الأعمى بجواره. “أودريك، هل هناك أي مخارج في هذا الجبل؟”

فتح تشارلز فم الجثة وأخرج سنًا ذهبيًا لإجراء فحص دقيق. نفس النقش لامرأة عارية يزينه.

 “أين النقش النصي الذي ذكرته؟” سأل تشارلز ليلي.

 “هذا الرجل لديه سن ذهبية أيضًا. إنه مع ذلك القرصان.”

 هز أودريك رأسه. “لا. لقد قمت بالدوران حوله وفحصه عدة مرات. هذا هو الوحيد. يمكن خداع العيون، لكن السونار لا يكذب أبدًا.”

 ألقى نظرة خاطفة على الممر المظلم أمامه، والتفت تشارلز إلى مصاص الدماء الأعمى بجواره. “أودريك، هل هناك أي مخارج في هذا الجبل؟”

وعلق تشارلز قائلاً: “ابقوا هادئين. لدينا مكان واحد لم نستكشفه بعد”. تبعته كل النظرات لتنظر إلى الجبل القمعي الذي يلوح في الأفق من بعيد.

 هز أودريك رأسه. “لا. لقد قمت بالدوران حوله وفحصه عدة مرات. هذا هو الوحيد. يمكن خداع العيون، لكن السونار لا يكذب أبدًا.”

مع موجة من الصرير، قفزت سبعة أو ثمانية فئران من خلال الفتحة المتآكلة واختفت بسرعة في الظلام خلفها.

 يبلغ سمك هذا الباب الحديدي نصف متر على الأقل. كيف وصل إلى هناك؟

 “دعونا نتحرك. نواصل بحثنا”، أمر تشارلز وقاد المجموعة إلى الأمام.

بينما كان تشارلز يفكر في هذا السؤال، ترددت نشاز من الصرير من داخل المدخل وسرعان ما ظهرت مجموعة ملونة من الفئران.

في حالة وقوع نهاية العالم على مستوى حزب العدالة والتنمية، فإن de1344 هو الأمل الأخير للمؤسسة. يجب أن يكون جميع الأعضاء في موقع احتواء الإصدار 12 بمثابة بذور الأساس ويجب أن ينتقلوا إلى de1344.

 “سيد تشارلز، هناك العديد من الغرف الفارغة هناك. لا توجد علامات تهديد، ولا حتى حشرة،” ترجمت ليلي صرير الفئران.

 

 “أي وثائق أو خرائط بحرية؟” استفسر تشارلز.

وبحركة سريعة لردائه، قام أودريك بتفريق الدخان. ظهرت جثة محنطة أمام أعينهم.

التفتت ليلي إلى فئرانها، وبعد تبادل قصير معهم، أعادت نظرتها إلى تشارلز وأومأت برأسها. “نعم، هناك جدار منقوش عليه بعض النصوص.”

 “هل يعرف أحد منكم هذه العلامة؟” تساءل تشارلز وهو يرفع ألسن حتى يتمكن طاقمه من إلقاء نظرة أفضل.

 “دعونا نذهب، ونجعلهم يقودون الطريق.”

الفصل 189. de1344

ثم تبع تشارلز الفئران بخطوات سريعة وأفراد طاقمه يجرونها. كان الجزء الداخلي تمامًا كما وصفته الفئران. كان التصميم يشبه مساحة مكتبية واسعة ولكنه خالٍ من أي أثاث أو أجسام.

 مستغلًا الوقت بينما كان ينتظر عودة الفئران، ركع تشارلز لتفحص البقايا المحنطة عن كثب.

 كانت الجدران المحيطة مصنوعة من الخرسانة السميكة، مما يذكر تشارلز بمنشأة عسكرية أكثر من أي شيء آخر.

أصبح وجه جيمس أكثر قتامة، وظل صامتًا، رافضًا الدخول في محادثة أخرى مع ديب.

 “أين النقش النصي الذي ذكرته؟” سأل تشارلز ليلي.

وعلق تشارلز قائلاً: “ابقوا هادئين. لدينا مكان واحد لم نستكشفه بعد”. تبعته كل النظرات لتنظر إلى الجبل القمعي الذي يلوح في الأفق من بعيد.

“هنا”.صرخت ليلي “هناك سلالم تؤدي إلى الطابق العاشر.”

: “أنا من يتخذ القرارات في المنزل”. قال جيمس وهو يوجه قبضته نحو المنزل الجدران الصلبة للتحقق مما إذا كان هناك أي غرف مخفية.

تردد صدى خطواتهم عبر الدرج المظلم الواسع أثناء صعودهم.

 مع صوت نقر، تراجعت سلسلة خطاف تشارلز، وسحبت المومياء معها إلى الخارج.

الطابق الثاني، الثالث، الرابع…

الطابق الثاني، الثالث، الرابع…

مسح تشارلز ملابسه بكفيه المتعرقتين قليلاً. ومن الغريب أنه يفضل بشدة أن يقفز مخلوق ما نحوهم بدلاً من أن يعيش هذا الصمت المثير للأعصاب.

 كانت الجدران المحيطة مصنوعة من الخرسانة السميكة، مما يذكر تشارلز بمنشأة عسكرية أكثر من أي شيء آخر.

قال تشارلز: “الجميع، راقبوا بعضكم البعض. أبلغوا فورًا إذا شعرتم بشيء خاطئ، أو إذا كان شخص ما مفقودًا أو إذا كان هناك شخص إضافي”.

 فالمعلومات لم تكن ذات قيمة تذكر. تخلص تشارلز من السن الذهبي على الأرض بنقرة من معصمه.

وتردد صدى اعتراف الطاقم في بئر السلم.

 الملابس على الجسم كان لا لبس فيه أن بحار. على الرغم من الجلد الجاف، كان بإمكان تشارلز أن يرى بوضوح اليأس الخام المحفور على الوجه قبل أن يأخذ الكيان أنفاسه الأخيرة.

وبعد فترة وجيزة، وصلوا إلى الطابق العاشر.

: “أنا من يتخذ القرارات في المنزل”. قال جيمس وهو يوجه قبضته نحو المنزل الجدران الصلبة للتحقق مما إذا كان هناك أي غرف مخفية.

 وقعت عيون تشارلز على النص الموجود على الحائط.

 سووش!

v12 احتياطات سلامة موقع الاحتواء 

 ألقى نظرة خاطفة على الممر المظلم أمامه، والتفت تشارلز إلى مصاص الدماء الأعمى بجواره. “أودريك، هل هناك أي مخارج في هذا الجبل؟”

 

 “ليلي، أرسلي أصدقاءك لإلقاء نظرة”، أمر تشارلز.

 تتطلب أي تجارب تتضمن مشروع de1344 تصريحًا من أربعة علماء على مستوى الدكتوراه من الرتبة AAأو أعلى. 

#Stephan

 

 “دعونا نذهب، ونجعلهم يقودون الطريق.”

 يُمنع منعًا باتًا التواصل مع أي كيان، يُطلق عليه 1344-1، والذي ظهر من de1344. الاستثناء ينطبق فقط على المتخصصين في التفاوض. يجب على المتخصص إقناع 1344-1 بالعودة إلى de1344. إذا فشل الإقناع، ينبغي إرسال فرقة عمل خاصة على الفور للقضاء على 1344-1.

أذهل البحار، وانحنى قليلاً إلى الخلف وقام بتصحيح نفسه بسرعة. “أيها القبطان، لقد تعرفت على هذه العلامة. إنها رمز لمجموعة قراصنة سيئة السمعة. سمعت من ضحايا غاراتهم أن السن الذهبي الذي يحمل مثل هذا النقش هو السمة المميزة لهم.”

 

 يُمنع منعًا باتًا التواصل مع أي كيان، يُطلق عليه 1344-1، والذي ظهر من de1344. الاستثناء ينطبق فقط على المتخصصين في التفاوض. يجب على المتخصص إقناع 1344-1 بالعودة إلى de1344. إذا فشل الإقناع، ينبغي إرسال فرقة عمل خاصة على الفور للقضاء على 1344-1.

في حالة وقوع نهاية العالم على مستوى حزب العدالة والتنمية، فإن de1344 هو الأمل الأخير للمؤسسة. يجب أن يكون جميع الأعضاء في موقع احتواء الإصدار 12 بمثابة بذور الأساس ويجب أن ينتقلوا إلى de1344.

 “أين النقش النصي الذي ذكرته؟” سأل تشارلز ليلي.

 ثقل شعور قوي بعدم الارتياح على قلب تشارلز عندما قرأ الكلمات المشؤومة، وخاصة الإشارة إلى نهاية العالم على مستوى حزب العدالة والتنمية. في السابق، كان متشككًا في هراء البابا الذي لا معنى له. الآن، بدأت بذرة الإيمان تنبت داخله.

 ثقل شعور قوي بعدم الارتياح على قلب تشارلز عندما قرأ الكلمات المشؤومة، وخاصة الإشارة إلى نهاية العالم على مستوى حزب العدالة والتنمية. في السابق، كان متشككًا في هراء البابا الذي لا معنى له. الآن، بدأت بذرة الإيمان تنبت داخله.

ممكن اغير الاسم في الفصول القادمة…de1344

 مع صوت نقر، تراجعت سلسلة خطاف تشارلز، وسحبت المومياء معها إلى الخارج.

#Stephan

وتردد صدى اعتراف الطاقم في بئر السلم.

الطابق الثاني، الثالث، الرابع…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط