صعوبة
الفصل 374 صعوبة
وهكذا، تمكن من دمج التقنيات الخمس الأخرى التي كان يتعلمها في الدماغ الثانوي أثناء قيامه بتدريبها. لحسن الحظ، لن يحتاج إلى اجتياز مرحلة تدريب أخرى فقط لهذا الغرض وحده، فهذا سيكون إهدارًا بشكل لا يصدق.
ووش
“أعني.” هز كتفيه. “يمكن للمرء أن يقول نفس الشيء معك وعدد من الأشياء. آخرها هو الدماغ الثاني الذي حصلت عليه.”
اندفع روي من نقطة إلى أخرى، قبل أن يتوقف مؤقتًا وينظر إلى كين. “كيف كان ذلك؟”
والخبر السار هو أنه متوافق بشكل غير عادي مع هذه التقنية على عكس أي شيء من قبل. لقد كان الأمر مفاجئًا للغاية في البداية، لكنه منطقي. عقله المعزز بالإضافة إلى التركيز المتراكم الذي جاء من أيام من استخدام التقنية مباشرة دون أي انقطاع بفضل جرعات التجديد العقلي سمح له باستخدام تقنية التضمين العقلي بكفاءة غير عادية.
“أنت تعبث بجزء المناورة.” هز كين رأسه. “يجب أن يكون الاتجاه الخاطئ في الاتجاه المعاكس تمامًا للذي تتجه إليه، وإلا فلن ينجح الأمر.”
وبقدر ما كان الأمر مؤلمًا للتخلي عن سرعة نموه المعززة، فقد وجد في النهاية أن الفوائد تفوق الخسائر. لم يكن يريد التعامل مع تقنية كانت صعوبة إتقانها عالية بشكل غير عادي، في شيء مثل الدرجة الحادية عشر أو الثاني عشر.
“نعم صحيح.” تنهد روي. “أعلم ذلك من الناحية النظرية، ليس من السهل إتقانها عملياً.”
“أعني.” هز كتفيه. “يمكن للمرء أن يقول نفس الشيء معك وعدد من الأشياء. آخرها هو الدماغ الثاني الذي حصلت عليه.”
“يستغرق الأمر بعض الوقت للتعلم.” وافق كين. “أنت بحاجة إلى حرق هذه التقنية في عظامك من خلال التدريب المتكرر. أو على الأقل هذا ما فعلته.”
كان من المرغوب فيه بشكل خاص أن يقوم بنقل خوارزمية الفراغ في أسرع وقت ممكن قبل أن يقوم بتكييفها وتوسيعها. كانت خوارزمية الفراغ بالفعل نظامًا عملاقًا يضم العديد من الأنظمة الفرعية بداخله. إذا قام بإلقاء جميع المعلومات في الدماغ الثانوي، فإن أي تغييرات معقدة يتم إجراؤها على خوارزمية الفراغ يجب إجراؤها مرة واحدة فقط حيث سيتبعها الدماغ الثانوي تلقائيًا.
لقد مرت عدة أشهر منذ أن بدأ روي مرحلته التدريبية السادسة. لقد أحرز تقدمًا كبيرًا في جميع التقنيات وكان في المرحلة النهائية للتخلص من جميع عيوبه وأخطائه. لقد تواصل مع كين للحصول على المساعدة في تقنية خطوة الظل. على الرغم من أنه لم يتقن هذه التقنية، إلا أنه أتقن تقنية خطوة الفراغ التقنية الأصلية المأخوذة منها تقنية خطوة الظل.
وهكذا، تمكن من دمج التقنيات الخمس الأخرى التي كان يتعلمها في الدماغ الثانوي أثناء قيامه بتدريبها. لحسن الحظ، لن يحتاج إلى اجتياز مرحلة تدريب أخرى فقط لهذا الغرض وحده، فهذا سيكون إهدارًا بشكل لا يصدق.
احتاج كين فقط إلى بضع محاولات لتوضيح الأمر لأنه أتقن تقنية خطوة الفراغ. كان يحتاج فقط إلى فهم إلى أي درجة كان أقل شأناً قبل أن يتمكن من استخدامه ببراعة، مما يجعل روي أخضر من الحسد.
اندفع روي من نقطة إلى أخرى، قبل أن يتوقف مؤقتًا وينظر إلى كين. “كيف كان ذلك؟”
“يا رجل، من الجنون كم أنت جيد في هذا.” تنهد روي.
بمجرد أن أنهى تدريب خطوة الظل مع كين، عاد مرة أخرى إلى جلسة تدريب دودة مرآة العقل. لقد اعتاد مؤخرًا على الشعور بالدماغ الثانوي النشط. شعر وكأنها قوة ذات إمكانات غير مستغلة. لقد كان يشعر دائمًا أنه غير قادر على استخدامه بكامل إمكاناته، الأمر الذي كان محبطًا.
“أعني.” هز كتفيه. “يمكن للمرء أن يقول نفس الشيء معك وعدد من الأشياء. آخرها هو الدماغ الثاني الذي حصلت عليه.”
“يا رجل، من الجنون كم أنت جيد في هذا.” تنهد روي.
ابتسم روي، وقال انه لا يستطيع الجدال مع ذلك.
وقد سمح له ذلك بتسريع ما كان من الممكن أن يصبح محنة لسنوات في بضعة أشهر فقط. كان روي سعيدًا لأنه اختار إتقان هذه التقنية عاجلاً وليس آجلاً لأن إتقانها عاجلاً سمح له بنقل المعلومات المستقبلية تلقائيًا عبر تقنية التضمين العقلي إلى الدماغ الثانوي.
لم ينته من دمج أنماط تفكيره القتالي عقليًا أو خوارزمية الفراغ وتقنية قصر العقل في الدماغ الثانوي بعد. أفضل جزء في تقنية التضمين العقلي هو حقيقة أنه يمكنه استخدامها أثناء التدريب الجسدي أيضًا. في الواقع، عملت تقنية التضمين العقلي بكفاءة أكبر عندما تتلقى الإشارات التي تفيد بأن مستخدم هذه التقنية بالفعل في قتال.
اندفع روي من نقطة إلى أخرى، قبل أن يتوقف مؤقتًا وينظر إلى كين. “كيف كان ذلك؟”
يتعلم الدماغ الثانوي المعلومات بشكل أسرع عندما يكون هناك تنفيذ فعلي للحركات التي يتعلمها الدماغ الثانوي.
“نعم صحيح.” تنهد روي. “أعلم ذلك من الناحية النظرية، ليس من السهل إتقانها عملياً.”
وهكذا، تمكن من دمج التقنيات الخمس الأخرى التي كان يتعلمها في الدماغ الثانوي أثناء قيامه بتدريبها. لحسن الحظ، لن يحتاج إلى اجتياز مرحلة تدريب أخرى فقط لهذا الغرض وحده، فهذا سيكون إهدارًا بشكل لا يصدق.
ووش
بمجرد أن أنهى تدريب خطوة الظل مع كين، عاد مرة أخرى إلى جلسة تدريب دودة مرآة العقل. لقد اعتاد مؤخرًا على الشعور بالدماغ الثانوي النشط. شعر وكأنها قوة ذات إمكانات غير مستغلة. لقد كان يشعر دائمًا أنه غير قادر على استخدامه بكامل إمكاناته، الأمر الذي كان محبطًا.
“أعني.” هز كتفيه. “يمكن للمرء أن يقول نفس الشيء معك وعدد من الأشياء. آخرها هو الدماغ الثاني الذي حصلت عليه.”
واصل عملية التدريب على تقنية التضمين العقلي، والتي كانت أصعب وأكثر إرهاقًا ذهنيًا مما توقعه. ولكن بعد فوات الأوان، كان عليه أن يتوقع أن يكون الأمر كذلك. كان يحاول نسخ ونقل جميع البيانات المتمركزة حول قتاله، كل ذرة منها، إلى الدماغ الثانوي.
هذا هو السبب وراء اختياره لإتقان دودة مرآة العقل عاجلاً وليس آجلاً. مع مرور الوقت، سترتفع صعوبة إتقانها بشكل مستمر، بما يتجاوز بكثير مستوى الصعوبة الأقصى في الدرجة العاشرة.
كان حجم البيانات والمعلومات التي يجب تضمينها في الدماغ الثانوي هائلاً! على الرغم من أن تقنية التضمين العقلي لم تكن ضعيفة بأي حال من الأحوال، إلا أنها استغرقت قدرًا هائلاً من الوقت والجهد.
وهذا بسبب ظاهرة اللدونة العصبية. ظاهرة كانت مسؤولة عن الذاكرة والارتباطات. ومع ذلك، فإن اتصالات الخلايا العصبية، التي تتوافق مع تفاصيل معينة، والتي تم تنشيطها مرارًا وتكرارًا، سوف تقترب أكثر وتترابط بشكل أقوى. نفس الشيء يحدث عندما تم استخدام التضمين العقلي لنقل معلومات معينة من دماغه إلى الدماغ الثانوي، وقد شكل هذا الفعل روابط عصبية قوية بين الدماغ والدماغ الثانوي مما سمح بالنقل التلقائي للمعلومات الأحدث من دماغه إلى الدماغ الثانوي في المستقبل.
والخبر السار هو أنه متوافق بشكل غير عادي مع هذه التقنية على عكس أي شيء من قبل. لقد كان الأمر مفاجئًا للغاية في البداية، لكنه منطقي. عقله المعزز بالإضافة إلى التركيز المتراكم الذي جاء من أيام من استخدام التقنية مباشرة دون أي انقطاع بفضل جرعات التجديد العقلي سمح له باستخدام تقنية التضمين العقلي بكفاءة غير عادية.
“يا رجل، من الجنون كم أنت جيد في هذا.” تنهد روي.
وقد سمح له ذلك بتسريع ما كان من الممكن أن يصبح محنة لسنوات في بضعة أشهر فقط. كان روي سعيدًا لأنه اختار إتقان هذه التقنية عاجلاً وليس آجلاً لأن إتقانها عاجلاً سمح له بنقل المعلومات المستقبلية تلقائيًا عبر تقنية التضمين العقلي إلى الدماغ الثانوي.
وقد سمح له ذلك بتسريع ما كان من الممكن أن يصبح محنة لسنوات في بضعة أشهر فقط. كان روي سعيدًا لأنه اختار إتقان هذه التقنية عاجلاً وليس آجلاً لأن إتقانها عاجلاً سمح له بنقل المعلومات المستقبلية تلقائيًا عبر تقنية التضمين العقلي إلى الدماغ الثانوي.
وهذا بسبب ظاهرة اللدونة العصبية. ظاهرة كانت مسؤولة عن الذاكرة والارتباطات. ومع ذلك، فإن اتصالات الخلايا العصبية، التي تتوافق مع تفاصيل معينة، والتي تم تنشيطها مرارًا وتكرارًا، سوف تقترب أكثر وتترابط بشكل أقوى. نفس الشيء يحدث عندما تم استخدام التضمين العقلي لنقل معلومات معينة من دماغه إلى الدماغ الثانوي، وقد شكل هذا الفعل روابط عصبية قوية بين الدماغ والدماغ الثانوي مما سمح بالنقل التلقائي للمعلومات الأحدث من دماغه إلى الدماغ الثانوي في المستقبل.
كان حجم البيانات والمعلومات التي يجب تضمينها في الدماغ الثانوي هائلاً! على الرغم من أن تقنية التضمين العقلي لم تكن ضعيفة بأي حال من الأحوال، إلا أنها استغرقت قدرًا هائلاً من الوقت والجهد.
ومن خلال إتقانها بشكل أسرع، كان يقلل من كمية المعلومات التي يلزم نقلها يدويًا. بعد النقل اليدوي الأولي، سيتعلم الدماغ الثانوي بشكل طبيعي وتلقائي المعلومات القتالية الأحدث. من خلال تنفيذ النقل اليدوي الأولي في أقرب وقت ممكن في حياته، كان يضمن أن معظم المعلومات القتالية وعمليات التفكير المنقولة عبر حياته سيتم تعلمها تلقائيًا وليس يدويًا.
ومع ذلك، كانت العملية متعبة وصعبة للغاية على الرغم من شغفه الشديد بالتقنيات المستخدمة. هذا جنبًا إلى جنب مع الغزو العقلي للتقنية بالإضافة إلى العبء العقلي الذي يأتي بمجرد اكتمالها، مما جعل العملية برمتها تستحق حقًا الحصول على درجة الصعوبة العاشرة.
هذا هو السبب وراء اختياره لإتقان دودة مرآة العقل عاجلاً وليس آجلاً. مع مرور الوقت، سترتفع صعوبة إتقانها بشكل مستمر، بما يتجاوز بكثير مستوى الصعوبة الأقصى في الدرجة العاشرة.
والخبر السار هو أنه متوافق بشكل غير عادي مع هذه التقنية على عكس أي شيء من قبل. لقد كان الأمر مفاجئًا للغاية في البداية، لكنه منطقي. عقله المعزز بالإضافة إلى التركيز المتراكم الذي جاء من أيام من استخدام التقنية مباشرة دون أي انقطاع بفضل جرعات التجديد العقلي سمح له باستخدام تقنية التضمين العقلي بكفاءة غير عادية.
وبقدر ما كان الأمر مؤلمًا للتخلي عن سرعة نموه المعززة، فقد وجد في النهاية أن الفوائد تفوق الخسائر. لم يكن يريد التعامل مع تقنية كانت صعوبة إتقانها عالية بشكل غير عادي، في شيء مثل الدرجة الحادية عشر أو الثاني عشر.
“أنت تعبث بجزء المناورة.” هز كين رأسه. “يجب أن يكون الاتجاه الخاطئ في الاتجاه المعاكس تمامًا للذي تتجه إليه، وإلا فلن ينجح الأمر.”
كان من المرغوب فيه بشكل خاص أن يقوم بنقل خوارزمية الفراغ في أسرع وقت ممكن قبل أن يقوم بتكييفها وتوسيعها. كانت خوارزمية الفراغ بالفعل نظامًا عملاقًا يضم العديد من الأنظمة الفرعية بداخله. إذا قام بإلقاء جميع المعلومات في الدماغ الثانوي، فإن أي تغييرات معقدة يتم إجراؤها على خوارزمية الفراغ يجب إجراؤها مرة واحدة فقط حيث سيتبعها الدماغ الثانوي تلقائيًا.
لم ينته من دمج أنماط تفكيره القتالي عقليًا أو خوارزمية الفراغ وتقنية قصر العقل في الدماغ الثانوي بعد. أفضل جزء في تقنية التضمين العقلي هو حقيقة أنه يمكنه استخدامها أثناء التدريب الجسدي أيضًا. في الواقع، عملت تقنية التضمين العقلي بكفاءة أكبر عندما تتلقى الإشارات التي تفيد بأن مستخدم هذه التقنية بالفعل في قتال.
ومع ذلك، كانت العملية متعبة وصعبة للغاية على الرغم من شغفه الشديد بالتقنيات المستخدمة. هذا جنبًا إلى جنب مع الغزو العقلي للتقنية بالإضافة إلى العبء العقلي الذي يأتي بمجرد اكتمالها، مما جعل العملية برمتها تستحق حقًا الحصول على درجة الصعوبة العاشرة.
والخبر السار هو أنه متوافق بشكل غير عادي مع هذه التقنية على عكس أي شيء من قبل. لقد كان الأمر مفاجئًا للغاية في البداية، لكنه منطقي. عقله المعزز بالإضافة إلى التركيز المتراكم الذي جاء من أيام من استخدام التقنية مباشرة دون أي انقطاع بفضل جرعات التجديد العقلي سمح له باستخدام تقنية التضمين العقلي بكفاءة غير عادية.
كان حجم البيانات والمعلومات التي يجب تضمينها في الدماغ الثانوي هائلاً! على الرغم من أن تقنية التضمين العقلي لم تكن ضعيفة بأي حال من الأحوال، إلا أنها استغرقت قدرًا هائلاً من الوقت والجهد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
