ترجمة : [ Yama ]
بوم!
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 500
البشر ، الذين لم يولدوا بأي شيء خاص ، لم يكن لديهم خيار سوى دراسة أشياء أخرى لحماية أنفسهم.
من بين الموجودين في الغرفة ، كان ديابلو وملك الشياطين الوحيدين الذين ظلوا صامتين.
وهذا العلم.
بعد محادثتهم ، اختفت القوى الأخرى ذات المستوى المطلق* واحدًا تلو الآخر ، وتركتهم. (*: حتى الآن ، ما زلت غير متأكد مما إذا كان هؤلاء الأشخاص “مطلقين” أم لا لأن المؤلف يستخدم “مطلق” كعنوان ورتبة قوة. لكنني سأسميهم “مطلقين” من الآن فصاعدًا من أجل البساطة )
أومأ هازيرهولمان.
لقد كان ديابلو هو الذي وقف أولاً. وبينما كان على وشك المغادرة ، نظر ديابلو إلى الوراء.
يعكس التلاميذ الضيقون العموديون في عينيه الشبيهتين بالجواهر صورة يانغ إن هيون.
[سأسمح بذلك.]
كان لوكاس متضاربًا للحظة.
[السماح بماذا؟]
كلانغ كلانغ كلانغ!
[لك أن ترسل مرؤوسيك.]
لم يكن ذلك لأن الوحش العفريت تغلب على خوفه أو أظهر عموده الفقري أثناء التعذيب. بدلا من ذلك ، بمجرد أن فتح فمه لبصق بعض المعلومات ، التوت عضلات وجهه وانفجرت.
[…]
مثل نيزك ينهار ، سقط شيء ما على المدينة المدمرة. كانت قوة الاصطدام قوية جدًا لدرجة أنها تسببت في حدوث زلزال صغير ، مما جعل ركام المبنى يرتفع للحظة.
[لا. هل قلت أنهم كانوا أطرافك ، وليس المرؤوسين؟ على أي حال.]
[قد يكون اليوم. أهم يوم في حياتي… لوسيد.]
اتجهت الإرادة المشتعلة في تجاويف عين ديابلو نحو ملك الشياطين.
وكان لديهم جميعا مظاهر فريدة من نوعها.
[لا تحاول الاتصال به مباشرة. لن أتجاهل ذلك.]
“ديانا؟”
[يبدو أنك مخطئ. لا أنا ولا أطرافي أنوي مقابلة لوكاس ترومان. هدفي في مكان آخر.]
أطلق الرجل الصغير ورجل التنين أصواتاً محيرة ، لكن المرأة لم تستجب. بدت وكأنها فقدت في الفكر.
[هل هو الفارس الأزرق؟ أو يانغ إن هيون؟]
من بين الموجودين في الغرفة ، كان ديابلو وملك الشياطين الوحيدين الذين ظلوا صامتين.
[هل يجب أن أخبرك بذلك أيضًا؟]
“لا. لن تفهم على أي حال. لأنك…”
[لا.]
“ألم تدرك حتى أنك ميت.”
مباشرة بعد سماع هذا الرد ، الذي بدا وكأنه يتراجع خطوة إلى الوراء ، اختفت شخصية ملك الشياطين. تمتم ديابلو ، واختلطت الصعداء بصوته.
“…هذا ما يقوله ملك الأمراض لدينا* ، ماذا ستفعل؟” (*: ترجمة مؤقتة لعدم وجود سياق.)
[قد يكون اليوم. أهم يوم في حياتي… لوسيد.]
هل سيكون الأمر يستحق السماح لهم بالالتقاء الآن؟
كشف الفارس الأسود ، الذي كان يخفي وجوده حتى الآن ، عن نفسه.
“عمل تافه.”
[هل يمكنك هزيمة الفارس الأزرق؟]
“هل تريد مني أن أشرح لك؟”
[لا أعرف.]
لمس رقبته على عجل. هناك ، شعر بشيء ، مثل شعرة رقيقة. وبعد لحظة ، أدرك أنه كان خطًا متصلًا.
أجاب لوسيد بصراحة قبل أن يضيف.
أومأ يانغ إن هيون ببساطة.
[ومع ذلك ، لن أخسر.]
بعد محادثتهم ، اختفت القوى الأخرى ذات المستوى المطلق* واحدًا تلو الآخر ، وتركتهم. (*: حتى الآن ، ما زلت غير متأكد مما إذا كان هؤلاء الأشخاص “مطلقين” أم لا لأن المؤلف يستخدم “مطلق” كعنوان ورتبة قوة. لكنني سأسميهم “مطلقين” من الآن فصاعدًا من أجل البساطة )
* * *
“… هل سيكون الأمر بخير؟”
ولم يتمكن من استخراج أي معلومات من الوحش.
بعد محادثتهم ، اختفت القوى الأخرى ذات المستوى المطلق* واحدًا تلو الآخر ، وتركتهم. (*: حتى الآن ، ما زلت غير متأكد مما إذا كان هؤلاء الأشخاص “مطلقين” أم لا لأن المؤلف يستخدم “مطلق” كعنوان ورتبة قوة. لكنني سأسميهم “مطلقين” من الآن فصاعدًا من أجل البساطة )
لم يكن ذلك لأن الوحش العفريت تغلب على خوفه أو أظهر عموده الفقري أثناء التعذيب. بدلا من ذلك ، بمجرد أن فتح فمه لبصق بعض المعلومات ، التوت عضلات وجهه وانفجرت.
الظلال من كل الاتجاهات متجمعة في مكان واحد. ارتفعت الظلال المتجمعة وتمايلت مثل مياه الصرف الصحي.
نقر لوكاس على لسانه وهو يسد قطع اللحم المتطايرة بحاجز.
يعكس التلاميذ الضيقون العموديون في عينيه الشبيهتين بالجواهر صورة يانغ إن هيون.
“عمل تافه.”
قُتل ثلاثة مطلقين دون صعوبة.
هل تم إلقاء بعض السحر؟
كانت الشاشة التي تغطي السماء كبيرة جدًا بحيث يمكن رؤيتها من أي مكان في هذه المدينة.
لا ، لوكاس لم يلاحظ ذلك إلا قبل الانفجار مباشرةً ، لذا من المحتمل أنه كان آلة. لابد أن يكون قد تم زرع عبوة ناسفة في جمجمته. رائحة الاحتراق الخافتة وأجزاء من الدماغ الممزوجة بقطع ميكانيكية حولت هذا الشك إلى يقين.
الظلال من كل الاتجاهات متجمعة في مكان واحد. ارتفعت الظلال المتجمعة وتمايلت مثل مياه الصرف الصحي.
…ولهذا السبب كان العلم مزعجًا.
كان هناك رجل صغير يبلغ طوله بالكاد أكثر من متر واحد ، وامرأة تشع بما يكفي من الألوان لجعل رأس المرء يدور ، ودراغونمان بحراشف تشبه الكريستال.
‘لا.’
ترجمة : [ Yama ]
هز لوكاس رأسه وأزاله. ثم قرر أن يضع غطرسته جانباً ويفكر مرة أخرى.
“انت ، لا. كلكم لا تعرفون شيئًا.”
ولم يكن الأمر على مستوى الإزعاج فحسب.
جلس عليه الرجل الصغير وعقد ساقيه وقال.
“قد يكون العلم هو القوة الأكثر تهديدًا بالنسبة لي.”
أظهرت الكائنات ذات الوجود الذي لا يمكن تجاهله نفسها من خلال الدخان المتصاعد واحدًا تلو الآخر.
لقد كان شعورًا خفيًا.
[لا أعرف.]
في العديد من العوالم ، كان البشر عادة هم الذين طوروا العلم. وذلك لأن أولئك الذين ولدوا بقوة فطرية أو قدرات خاصة أو مواهب لا يشعرون عادة بالحاجة إلى اللجوء إلى مثل هذه الوسائل.
جلس عليه الرجل الصغير وعقد ساقيه وقال.
البشر ، الذين لم يولدوا بأي شيء خاص ، لم يكن لديهم خيار سوى دراسة أشياء أخرى لحماية أنفسهم.
هل تم إلقاء بعض السحر؟
بمعنى آخر ، كان العلم أحد الإمكانيات والذكاء الذي أظهره الإنسان.
“… هازيرهولمان.”
وهذا العلم.
وكانت وجهته بالطبع هي المكان الذي كانت فيه پيل.
تبين أنها القوة الأكثر تهديدًا للوكاس ، الذي ادعى في وقت ما أنه حاكم كل البشر.
“…”
ارتفعت مرارة مجهولة إلى أعلى حلقه ، لكن لا يمكن إنكارها.
[سأسمح بذلك.]
شعر لوكاس بالفضول فجأة.
…ولهذا السبب كان العلم مزعجًا.
ما هو الحد العلمي الذي حققه تحالف المجرة العظيم ، وما هو حد القوة التي يمكنهم إظهارها؟
سوف يقتربون قريبا.
نظر إلى فندق البحيرة.
“إنهم لن يهاجموا دفعة واحدة.”
ربما كان ذلك لأنه أظهر قوته للتو عندما قتل الوحوش. كان يشعر أن العديد من الحضور في الفندق كانوا يهتمون به.
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 500
سوف يقتربون قريبا.
وسمع صوت كسر المعدن والصراخ في نفس الوقت.
“إنهم لن يهاجموا دفعة واحدة.”
كرر…
على الأقل سيكون هناك اثنان ، وعلى الأكثر ، سيكون هناك خمسة. فرص قيامهم بشن هجوم الكماشة ضئيلة.
[هل هو الفارس الأزرق؟ أو يانغ إن هيون؟]
بمعنى آخر ، قد تكون هذه الأزمة فرصة.
“انت ، لا. كلكم لا تعرفون شيئًا.”
إذا اعتنى بالقوات التي أرسلوها ، فيمكنه تقليل عدد الأعداء في البداية دون الحاجة إلى بذل كل ما لديه.
بمعنى آخر ، كان العلم أحد الإمكانيات والذكاء الذي أظهره الإنسان.
تاه.
“هل تريد مني أن أشرح لك؟”
ومع ذلك ، تجاهل لوكاس النظرات والحضور الذي شعر به في الفندق وطار في الاتجاه المعاكس.
تاه.
وكانت وجهته بالطبع هي المكان الذي كانت فيه پيل.
بوم!
في هذه الحالة، كان أكثر حذرًا من خروج پيل عن السيطرة من مجموعة المطلقين أو “كيل مارلغول”في المرحلة التالية.
“ألم تدرك حتى أنك ميت.”
بينما كان يتحرك في السماء بسرعة عالية ، شعر بوجوده.
[لا. هل قلت أنهم كانوا أطرافك ، وليس المرؤوسين؟ على أي حال.]
بأردية ترفرف وشفرة لامعة.
“…”
هبط يانغ إن هيون بجوار لوكاس مباشرةً وبدأ التحرك معه. لقد كان بالفعل في حالة استعداد للقتال وكان سيفه مسلولًا بالفعل.
لكن…
ومع ذلك ، سأل يانغ إن هيون بوجه غير مبال.
“هاه؟ ما الذي يتحدث عنه هؤلاء الآن؟”
“ما هو الوضع؟”
“همم.”
“كيل مارلجول ، مؤسس VIP ورئيس تحالف المجرة العظيم ، هو من بدأ هذا.”
الساحر العظيم يعود بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 500
اجتمع الاثنان بعد أسبوع ، لكنهما لم يسألا بعضهما البعض عن أحوالهما. وربما كان هذا هو الحال حتى لو كان الوضع مختلفا.
لكن قلب يانغ إن هيون كان هادئًا. بعد الوقوف هناك لفترة من الوقت ، التفت للنظر في الاتجاه.
“أنا متأكد أنك سمعت أيضًا ما قاله ، أليس كذلك؟”
في هذه الحالة، كان أكثر حذرًا من خروج پيل عن السيطرة من مجموعة المطلقين أو “كيل مارلغول”في المرحلة التالية.
كانت الشاشة التي تغطي السماء كبيرة جدًا بحيث يمكن رؤيتها من أي مكان في هذه المدينة.
“أربعة… مختبئون.”
أومأ يانغ إن هيون ببساطة.
كما لو أنه لم يفكر في ذلك ، أطلق يانغ إن هيون صوتًا غبيًا لا يناسبه. كان ذلك للحظة فقط ، وسرعان ما هز كتفيه.
“أصيب دوك غو يون. الإصابات ليست خطيرة ولكن لا أعتقد أنه سيكون قوة فعالة في المستقبل. فكلفته بإنقاذ وإجلاء المواطنين».
بأردية ترفرف وشفرة لامعة.
وتابع لوكاس.
“لقد أسأت الفهم حقًا. كنت ذاهبا إلى پيل أيضا. كنت أسأل إذا كان من المناسب لك أن تتولى دور تنظيف هؤلاء الرجال. ”
“ولقد أكدت وجود أهدافي الأصلية ، ديابلو وملك الشياطين ، في مكان يسمى فندق البحيرة. بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك أيضًا مجموعة من الرجال على المستوى المطلق ينتظرون هناك. وبالنظر إلى حركتهم ، يمكن الافتراض أنهم كانوا على علم بوجودنا منذ فترة طويلة.
تبين أنها القوة الأكثر تهديدًا للوكاس ، الذي ادعى في وقت ما أنه حاكم كل البشر.
فكر يانغ إن هيون لبعض الوقت قبل أن يفتح فمه.
عندما نظر لوكاس إلى يانغ إن هيون وكان على وشك فتح فمه ، ضربه بشدة.
“ثم…”
“المبارز أو الساحر. من ستأخذ؟”
انقطعت المحادثة فجأة. كان هذا بسبب إلقاء ظل في السماء للحظة.
هز يانغ إن هيون سيفه.
بوم!
لقد كان ديابلو هو الذي وقف أولاً. وبينما كان على وشك المغادرة ، نظر ديابلو إلى الوراء.
مثل نيزك ينهار ، سقط شيء ما على المدينة المدمرة. كانت قوة الاصطدام قوية جدًا لدرجة أنها تسببت في حدوث زلزال صغير ، مما جعل ركام المبنى يرتفع للحظة.
[ومع ذلك ، لن أخسر.]
بالطبع ، عرف يانغ إن هيون ولوكاس أنه لم يكن مجرد شيء بسيط.
كان هناك رجل صغير يبلغ طوله بالكاد أكثر من متر واحد ، وامرأة تشع بما يكفي من الألوان لجعل رأس المرء يدور ، ودراغونمان بحراشف تشبه الكريستال.
أظهرت الكائنات ذات الوجود الذي لا يمكن تجاهله نفسها من خلال الدخان المتصاعد واحدًا تلو الآخر.
سرعان ما حول المطلقان انتباههم. كان هذا لأنهم لم يهتموا بالآخرين في المقام الأول.
“ما هذا؟ هل أنتما معًا؟”
بالطبع ، إذا أبادتهم پيل الغاضبة جميعًا ، فلن يكون ذلك أمرًا سيئًا بالنسبة للوكاس.
“وهذا يوفر علينا عناء البحث عنهم.”
“…”
“إنتظر لحظة. كلاهما هنا. ألا يعني هذا أن شخصًا واحدًا يمكنه الاعتناء بهما بمفرده؟”
أومأ يانغ إن هيون برأسه ورفع سيفه.
وكان لديهم جميعا مظاهر فريدة من نوعها.
“هاه؟ ماذا؟ ألن تذهب؟”
كان هناك رجل صغير يبلغ طوله بالكاد أكثر من متر واحد ، وامرأة تشع بما يكفي من الألوان لجعل رأس المرء يدور ، ودراغونمان بحراشف تشبه الكريستال.
لكن البرودة لم تكن مجرد شعور أو وهم.
ضيق لوكاس عينيه.
“ما هذه… القوة…”
“ثلاثة كشفوا عن أنفسهم علانية.”
“… هازيرهولمان.”
ثم اجتاحت عيناه لفترة وجيزة عبر الأنقاض.
عندما نظر لوكاس إلى يانغ إن هيون وكان على وشك فتح فمه ، ضربه بشدة.
“أربعة… مختبئون.”
أطلق الرجل الصغير ورجل التنين أصواتاً محيرة ، لكن المرأة لم تستجب. بدت وكأنها فقدت في الفكر.
ثم نظر إلى السماء.
“إنتظر لحظة. كلاهما هنا. ألا يعني هذا أن شخصًا واحدًا يمكنه الاعتناء بهما بمفرده؟”
“والثلاثة الآخرون مروا فوقنا مباشرة. يجب أن يتجهوا إلى حيث پيل.
لكن الآن ، لم يعد هازيرهولمان قادراً حتى على الكلام. لم يكن بإمكانه إلا أن يشاهد بلا حول ولا قوة مع تزايد عدد جروح السيف على جسده تدريجياً.
كان لوكاس متضاربًا للحظة.
حول الرجل الصغير نظرته إليها. ورأى. وجه المرأة غير الدموي تمامًا ، والذي كان مغطى بالعرق البارد.
پيل والمطلقين.
هل تم إلقاء بعض السحر؟
هل سيكون الأمر يستحق السماح لهم بالالتقاء الآن؟
* * *
بالطبع ، إذا أبادتهم پيل الغاضبة جميعًا ، فلن يكون ذلك أمرًا سيئًا بالنسبة للوكاس.
كان لوكاس متضاربًا للحظة.
لكن…
…ولهذا السبب كان العلم مزعجًا.
“إذا فقدت پيل السيطرة بسبب أفعالهم المتسرعة…”
“…”
إذن ، بلا مزحة ، سيختفي هذا الكون العظيم اليوم.
السائل المشؤوم أخذ يتشكل تدريجياً.
… وكما كان متوقعاً ، لم يستطع. لم يستطع الانتظار والرؤية.
هبط يانغ إن هيون بجوار لوكاس مباشرةً وبدأ التحرك معه. لقد كان بالفعل في حالة استعداد للقتال وكان سيفه مسلولًا بالفعل.
عندما نظر لوكاس إلى يانغ إن هيون وكان على وشك فتح فمه ، ضربه بشدة.
أطلق لوكاس ضحكة جوفاء على تلك الكلمات.
يانغ إن هيون: “اذهب.”
[سأسمح بذلك.]
“… هل سيكون الأمر بخير؟”
يانغ إن هيون: “اذهب.”
يانغ إن هيون: “هل أنت قلق علي؟ كلامك يسيء إلي بعض الشيء.”
[ومع ذلك ، لن أخسر.]
أطلق لوكاس ضحكة جوفاء على تلك الكلمات.
تراجعت عيون الرجل الصغير ببطء إلى الوراء وانزلقت رقبته. رطم ، تدحرج عبر الأنقاض.
“لقد أسأت الفهم حقًا. كنت ذاهبا إلى پيل أيضا. كنت أسأل إذا كان من المناسب لك أن تتولى دور تنظيف هؤلاء الرجال. ”
“…!”
“آه.”
كان لوكاس متضاربًا للحظة.
كما لو أنه لم يفكر في ذلك ، أطلق يانغ إن هيون صوتًا غبيًا لا يناسبه. كان ذلك للحظة فقط ، وسرعان ما هز كتفيه.
أظهرت الكائنات ذات الوجود الذي لا يمكن تجاهله نفسها من خلال الدخان المتصاعد واحدًا تلو الآخر.
“لا يهم. لا أعتقد أن الأمر سيستغرق وقتا طويلا.”
“ديانا؟”
“احذر. لا يُسمح لك بأن تكون مهملاً.”
هز لوكاس رأسه وأزاله. ثم قرر أن يضع غطرسته جانباً ويفكر مرة أخرى.
“همم.”
“هل تريد مني أن أشرح لك؟”
“…”
سرعان ما حول المطلقان انتباههم. كان هذا لأنهم لم يهتموا بالآخرين في المقام الأول.
شاهد الرجل الصغير والمرأة ورجل التنين هذه السلسلة من المحادثات بتعابير سخيفة.
في هذه الحالة، كان أكثر حذرًا من خروج پيل عن السيطرة من مجموعة المطلقين أو “كيل مارلغول”في المرحلة التالية.
“هاه؟ ما الذي يتحدث عنه هؤلاء الآن؟”
في اللحظة التي تحولت فيها عيناه العاطفيتان نحوه ، شعر الرجل الصغير بقشعريرة في رقبته.
“يبدو أن أحدهم يخطط للتعامل معنا بينما يذهب الآخر للقيام بشيء آخر.”
في اللحظة التي تحولت فيها عيناه العاطفيتان نحوه ، شعر الرجل الصغير بقشعريرة في رقبته.
“كوكوكو. يبدو أنهم يتحدثون نيابة عنا.”
“ألم تدرك حتى أنك ميت.”
أطلق الرجل الصغير ضحكة ، وجلس في مكانه.
نقر لوكاس على لسانه وهو يسد قطع اللحم المتطايرة بحاجز.
ثم حدث شيء غريب. ظهر فجأة كرسي أبيض في المساحة التي كانت فارغة.
جلس عليه الرجل الصغير وعقد ساقيه وقال.
جلس عليه الرجل الصغير وعقد ساقيه وقال.
… وكما كان متوقعاً ، لم يستطع. لم يستطع الانتظار والرؤية.
“ليست هناك حاجة للسماح لهؤلاء الرجال باستفزازك. سأراقب من هنا ، يمكنكم الاعتناء بواحد منكما. ”
“هاه؟”
“…هذا ما يقوله ملك الأمراض لدينا* ، ماذا ستفعل؟” (*: ترجمة مؤقتة لعدم وجود سياق.)
“يانغ إن هيون ، زعيم طائفة جبل الزهرة”.
نظرت المرأة إلى الدراغونمان وتحدثت.
“…يوجد شئ غير صحيح. هازير ، هل أنت لا تبذل قصارى جهدك؟”
“المبارز أو الساحر. من ستأخذ؟”
“لا يهم. لا أعتقد أن الأمر سيستغرق وقتا طويلا.”
“سآخذ المبارز. يبدو أنه مقاتل أيضًا. ”
“هاه؟ ماذا؟ ألن تذهب؟”
“إذن أعتقد أنني سوف آخذ الساحر. آه ، المطاردة متعبة.”
“ما هذا؟ هل أنتما معًا؟”
بالنقر على لسانها ، كانت المرأة على وشك المغادرة ، ولكن لسبب ما ، توقفت عن الحركة.
اجتمع الاثنان بعد أسبوع ، لكنهما لم يسألا بعضهما البعض عن أحوالهما. وربما كان هذا هو الحال حتى لو كان الوضع مختلفا.
“هاه؟ ماذا؟ ألن تذهب؟”
البشر ، الذين لم يولدوا بأي شيء خاص ، لم يكن لديهم خيار سوى دراسة أشياء أخرى لحماية أنفسهم.
“هل يمكنك أن تكون مرتاحًا جدًا؟ هذا الرجل ماهر في استخدام الفضاء. سيكون الأمر مزعجًا إذا امتدت المسافة أكثر.”
كان لوكاس متضاربًا للحظة.
“…”
وكان متوسط العمر المتوقع لهم عشرات الآلاف من السنين.
أطلق الرجل الصغير ورجل التنين أصواتاً محيرة ، لكن المرأة لم تستجب. بدت وكأنها فقدت في الفكر.
“ديانا؟”
سرعان ما حول المطلقان انتباههم. كان هذا لأنهم لم يهتموا بالآخرين في المقام الأول.
لكن وجه هازيرهولمان كان مليئا بالصدمة أكثر من الإحباط. كان هذا لأنه لم يفهم كيف قطع يانغ إن هيون ذراعه. وسرعان ما تحول هذا الشعور بالمجهول إلى شعور بالرعب.
ركز دراغونمان على العدو الذي أمامه.
… وكما كان متوقعاً ، لم يستطع. لم يستطع الانتظار والرؤية.
يعكس التلاميذ الضيقون العموديون في عينيه الشبيهتين بالجواهر صورة يانغ إن هيون.
قُتل ثلاثة مطلقين دون صعوبة.
“أنا جوهرة التنين هازيرهولمان.”
“كوكوكو. يبدو أنهم يتحدثون نيابة عنا.”
أومأ يانغ إن هيون برأسه ورفع سيفه.
’ما- ، ما نوع تقنية السيف هذه…؟‘
كانت هذه ألطف تحية يمكن أن يقدمها للعدو.
بالنقر على لسانها ، كانت المرأة على وشك المغادرة ، ولكن لسبب ما ، توقفت عن الحركة.
“يانغ إن هيون ، زعيم طائفة جبل الزهرة”.
“إذا فقدت پيل السيطرة بسبب أفعالهم المتسرعة…”
“أنت واحد من لوردات الفراغ الاثني عشر في عالم الفراغ ، أليس كذلك؟”
لقد تم قطعها. متى؟ هل قام يانغ إن هيون بقطعها؟
“صحيح.”
تبين أنها القوة الأكثر تهديدًا للوكاس ، الذي ادعى في وقت ما أنه حاكم كل البشر.
“همم. جيد. كنت أرغب دائمًا في تجربة قتال واحد “. (ياما: يا له من جاهل.)
[لا أعرف.]
أومأ هازيرهولمان.
وفي مثل هذا العرق، وفي سن ما يزيد قليلاً عن عقد من الزمان ، لم يعد هازيرهولمان قادرًا على العثور على خصم.
“…في الواقع ، ستكون منافسة عظيمة. لا يمكنني أن أطلب منافسًا أفضل”.
ومع ذلك ، سأل يانغ إن هيون بوجه غير مبال.
“… هازيرهولمان.”
“… هل سيكون الأمر بخير؟”
في تلك اللحظة ، أطلق يانغ إن هيون تنهيدة.
“هاه؟ ما الذي يتحدث عنه هؤلاء الآن؟”
“انت ، لا. كلكم لا تعرفون شيئًا.”
في العديد من العوالم ، كان البشر عادة هم الذين طوروا العلم. وذلك لأن أولئك الذين ولدوا بقوة فطرية أو قدرات خاصة أو مواهب لا يشعرون عادة بالحاجة إلى اللجوء إلى مثل هذه الوسائل.
“ماذا-”
[يبدو أنك مخطئ. لا أنا ولا أطرافي أنوي مقابلة لوكاس ترومان. هدفي في مكان آخر.]
في تلك اللحظة ، قام هازيرهولمان بلف جسده على عجل.
“هل يمكنك أن تكون مرتاحًا جدًا؟ هذا الرجل ماهر في استخدام الفضاء. سيكون الأمر مزعجًا إذا امتدت المسافة أكثر.”
لكنه لم يتمكن من المراوغة بشكل كامل. جنبا إلى جنب مع شعور بارد ، شعر بقطع ذراعه اليمنى.
وكانت وجهته بالطبع هي المكان الذي كانت فيه پيل.
هل فقد أحد أطرافه بضربة واحدة؟
الظلال من كل الاتجاهات متجمعة في مكان واحد. ارتفعت الظلال المتجمعة وتمايلت مثل مياه الصرف الصحي.
‘سريع…!’
كسر!
لكن وجه هازيرهولمان كان مليئا بالصدمة أكثر من الإحباط. كان هذا لأنه لم يفهم كيف قطع يانغ إن هيون ذراعه. وسرعان ما تحول هذا الشعور بالمجهول إلى شعور بالرعب.
انقطعت المحادثة فجأة. كان هذا بسبب إلقاء ظل في السماء للحظة.
كلانغ كلانغ كلانغ!
[لا. هل قلت أنهم كانوا أطرافك ، وليس المرؤوسين؟ على أي حال.]
واصل يانغ إن هيون الهجوم بوجه خالٍ من التعبير. في كل مرة تهب رياح السيف ، كانت شظايا الكريستال متناثرة في كل مكان كما لو تم تعدينها.
“لا. لن تفهم على أي حال. لأنك…”
’ما- ، ما نوع تقنية السيف هذه…؟‘
يعكس التلاميذ الضيقون العموديون في عينيه الشبيهتين بالجواهر صورة يانغ إن هيون.
على كوكب التنانين في كون معين ، يولد شخص لديه “حراشف كرستالية” مرة كل بضعة ملايين من السنين.
ركز دراغونمان على العدو الذي أمامه.
كان عرق هازيرهولمان أسياد هذا الكون. وكان لديهم السمة الفريدة المتمثلة في أن يصبحوا أقوى مع تقدمهم في السن.
وكان متوسط العمر المتوقع لهم عشرات الآلاف من السنين.
“يانغ إن هيون ، زعيم طائفة جبل الزهرة”.
وفي مثل هذا العرق، وفي سن ما يزيد قليلاً عن عقد من الزمان ، لم يعد هازيرهولمان قادرًا على العثور على خصم.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها يانغ إن هيون بالكائن الذي أمامه.
ولم يتعرض للهزيمة قط.
وفي مثل هذا العرق، وفي سن ما يزيد قليلاً عن عقد من الزمان ، لم يعد هازيرهولمان قادرًا على العثور على خصم.
لقد كان الأقوى.
“لا. لن تفهم على أي حال. لأنك…”
حتى عندما اندمجت الأكوان وعلم بوجود الشخصيات الهامة وكذلك واجه المطلقات هناك ، لم يتزعزع هذا الإعلان أبدًا.
في العديد من العوالم ، كان البشر عادة هم الذين طوروا العلم. وذلك لأن أولئك الذين ولدوا بقوة فطرية أو قدرات خاصة أو مواهب لا يشعرون عادة بالحاجة إلى اللجوء إلى مثل هذه الوسائل.
لكن الآن ، لم يعد هازيرهولمان قادراً حتى على الكلام. لم يكن بإمكانه إلا أن يشاهد بلا حول ولا قوة مع تزايد عدد جروح السيف على جسده تدريجياً.
سوف يقتربون قريبا.
الرجل الصغير الذي كان يراقب الوضع ضيق عينيه.
على كوكب التنانين في كون معين ، يولد شخص لديه “حراشف كرستالية” مرة كل بضعة ملايين من السنين.
“…يوجد شئ غير صحيح. هازير ، هل أنت لا تبذل قصارى جهدك؟”
“هاه؟ ماذا؟ ألن تذهب؟”
“…”
“ألم تدرك حتى أنك ميت.”
“نعم. ديانا. قل شيئاً-‘
لمس رقبته على عجل. هناك ، شعر بشيء ، مثل شعرة رقيقة. وبعد لحظة ، أدرك أنه كان خطًا متصلًا.
“أهـ-”
[لا أعرف.]
ديانا ، المرأة التي ظلت واقفة طوال هذا الوقت ، تحدثت أخيرا.
وكان متوسط العمر المتوقع لهم عشرات الآلاف من السنين.
حول الرجل الصغير نظرته إليها. ورأى. وجه المرأة غير الدموي تمامًا ، والذي كان مغطى بالعرق البارد.
شعر لوكاس بالفضول فجأة.
“أُهرب-”
لكن…
“ديانا؟”
لقد كان ديابلو هو الذي وقف أولاً. وبينما كان على وشك المغادرة ، نظر ديابلو إلى الوراء.
انقسم جسد ديانا إلى قسمين. تم إطلاق رائحة دموية كثيفة في لحظة.
“متى…”
“…!”
“إنهم لن يهاجموا دفعة واحدة.”
قفز الرجل الصغير من مقعده.
نظرت المرأة إلى الدراغونمان وتحدثت.
لقد تم قطعها. متى؟ هل قام يانغ إن هيون بقطعها؟
في العديد من العوالم ، كان البشر عادة هم الذين طوروا العلم. وذلك لأن أولئك الذين ولدوا بقوة فطرية أو قدرات خاصة أو مواهب لا يشعرون عادة بالحاجة إلى اللجوء إلى مثل هذه الوسائل.
ومع ذلك… ألم يكن يقاتل الآن؟
تاه.
كسر!
بالطبع ، إذا أبادتهم پيل الغاضبة جميعًا ، فلن يكون ذلك أمرًا سيئًا بالنسبة للوكاس.
“كواك!”
بمعنى آخر ، كان العلم أحد الإمكانيات والذكاء الذي أظهره الإنسان.
وسمع صوت كسر المعدن والصراخ في نفس الوقت.
ولم يتمكن من استخراج أي معلومات من الوحش.
رأى هازيرهولمان واقفًا هناك بوجه مذهول. وكان معظم جسده مدمرا وينزف بغزارة.
هبط يانغ إن هيون بجوار لوكاس مباشرةً وبدأ التحرك معه. لقد كان بالفعل في حالة استعداد للقتال وكان سيفه مسلولًا بالفعل.
“ما هذه… القوة…”
ولم يتعرض للهزيمة قط.
في اللحظة التي تمتم فيها هازيرهولمان غير مصدق ، انقسم صدره عموديًا. سكب الدم مثل النافورة قبل أن ينهار جسده الضخم.
نظرت المرأة إلى الدراغونمان وتحدثت.
“أيها الوغد! ما الذي فعلته؟!”
“…في الواقع ، ستكون منافسة عظيمة. لا يمكنني أن أطلب منافسًا أفضل”.
“هل تريد مني أن أشرح لك؟”
“…يوجد شئ غير صحيح. هازير ، هل أنت لا تبذل قصارى جهدك؟”
“ماذا؟”
“أُهرب-”
“لا. لن تفهم على أي حال. لأنك…”
هز يانغ إن هيون سيفه.
هز يانغ إن هيون سيفه.
الرجل الصغير الذي كان يراقب الوضع ضيق عينيه.
في اللحظة التي تحولت فيها عيناه العاطفيتان نحوه ، شعر الرجل الصغير بقشعريرة في رقبته.
هل تم إلقاء بعض السحر؟
“ألم تدرك حتى أنك ميت.”
لكن…
“هاه؟”
كسر!
لكن البرودة لم تكن مجرد شعور أو وهم.
انقسم جسد ديانا إلى قسمين. تم إطلاق رائحة دموية كثيفة في لحظة.
لمس رقبته على عجل. هناك ، شعر بشيء ، مثل شعرة رقيقة. وبعد لحظة ، أدرك أنه كان خطًا متصلًا.
“…”
تم قطع رقبته.
بعد محادثتهم ، اختفت القوى الأخرى ذات المستوى المطلق* واحدًا تلو الآخر ، وتركتهم. (*: حتى الآن ، ما زلت غير متأكد مما إذا كان هؤلاء الأشخاص “مطلقين” أم لا لأن المؤلف يستخدم “مطلق” كعنوان ورتبة قوة. لكنني سأسميهم “مطلقين” من الآن فصاعدًا من أجل البساطة )
“متى…”
“انت ، لا. كلكم لا تعرفون شيئًا.”
تراجعت عيون الرجل الصغير ببطء إلى الوراء وانزلقت رقبته. رطم ، تدحرج عبر الأنقاض.
رأى هازيرهولمان واقفًا هناك بوجه مذهول. وكان معظم جسده مدمرا وينزف بغزارة.
قُتل ثلاثة مطلقين دون صعوبة.
“لقد أسأت الفهم حقًا. كنت ذاهبا إلى پيل أيضا. كنت أسأل إذا كان من المناسب لك أن تتولى دور تنظيف هؤلاء الرجال. ”
لكن قلب يانغ إن هيون كان هادئًا. بعد الوقوف هناك لفترة من الوقت ، التفت للنظر في الاتجاه.
كانت الشاشة التي تغطي السماء كبيرة جدًا بحيث يمكن رؤيتها من أي مكان في هذه المدينة.
“أعتقد أنني استعدت قليلاً. ماذا عنك؟’
“أهـ-”
كرر…
“قد يكون العلم هو القوة الأكثر تهديدًا بالنسبة لي.”
الظلال من كل الاتجاهات متجمعة في مكان واحد. ارتفعت الظلال المتجمعة وتمايلت مثل مياه الصرف الصحي.
كما لو أنه لم يفكر في ذلك ، أطلق يانغ إن هيون صوتًا غبيًا لا يناسبه. كان ذلك للحظة فقط ، وسرعان ما هز كتفيه.
السائل المشؤوم أخذ يتشكل تدريجياً.
اتجهت الإرادة المشتعلة في تجاويف عين ديابلو نحو ملك الشياطين.
“…”
سرعان ما حول المطلقان انتباههم. كان هذا لأنهم لم يهتموا بالآخرين في المقام الأول.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها يانغ إن هيون بالكائن الذي أمامه.
[هل هو الفارس الأزرق؟ أو يانغ إن هيون؟]
ومع ذلك ، شعر بإحساس غريب بالقرابة. لكن بالنظر إلى أصل هذا الشخص ، لم يكن الأمر مفاجئًا.
بالنقر على لسانها ، كانت المرأة على وشك المغادرة ، ولكن لسبب ما ، توقفت عن الحركة.
[أنا دائما على استعداد.]
هبط يانغ إن هيون بجوار لوكاس مباشرةً وبدأ التحرك معه. لقد كان بالفعل في حالة استعداد للقتال وكان سيفه مسلولًا بالفعل.
ابتسم ملك الشياطين كاساجين ، الشيطان العاشر ، وأحد لوردات الفراغ الاثني عشر، ثم قال.
[لا تحاول الاتصال به مباشرة. لن أتجاهل ذلك.]
ترجمة : [ Yama ]
مباشرة بعد سماع هذا الرد ، الذي بدا وكأنه يتراجع خطوة إلى الوراء ، اختفت شخصية ملك الشياطين. تمتم ديابلو ، واختلطت الصعداء بصوته.
واصل يانغ إن هيون الهجوم بوجه خالٍ من التعبير. في كل مرة تهب رياح السيف ، كانت شظايا الكريستال متناثرة في كل مكان كما لو تم تعدينها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
