النجاح أو الفشل الجزء الثاني
“بما أنك لا تواجه أي مشاكل مع النساء الأخريات اللاتي ينامن مع زوجك، هل يمكنني استعارته من وقت لآخر؟ إنه لذيذ للغاية وقد علمتني أمي كيف يمكنني أن أتغذى على رجل بينما يتمتع كلانا بنفس القدر من المتعة.” سأل نيكا.
لقد كان يعمل على طريقة لصنع الصنادل والأغطية والأغطية ذات الشكل اللائق حيث أن ليث لم يرسل له بعد مخطط المطارق. بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت، أعطاه ليث صورتين مختلفتين لمطرقتين مختلفتين.
كان الدم هو المصدر الأكثر وفرة لقوة الحياة، لكنه لم يكن المصدر الوحيد الذي يمكن لمصاصي الدماء أن يستمدوا منه قوتهم.
حتى أن ليث حاول استخدام تعويذة الصفحة البيضاء على نواة زائفة ضعيفة، لكن النتيجة الوحيدة كانت جعل العنصر ينهار.
“إنه ليس زوجي وأنا بخير معه!” بادر سولوس بالخروج.
“أنا غيور، حسنًا؟ أعترف بذلك! هل أنت سعيد الآن؟”
كانت نيكا في العادة عديمة اللباقة ومباشرة للغاية عندما أرادت شيئًا كانت تقترب من الوقاحة. لقد وقعت سولوس تمامًا في فخ تصرفها وكذلك فعلت تيستا، التي أصبحت حمراء اللون بسبب الصورة التي رسمتها كلمات نيكا في رأسها.
“في الواقع نعم.” “قال نيكا أثناء إعطاء سولوس المندهش عناقًا كبيرًا.
حتى أن ليث حاول استخدام تعويذة الصفحة البيضاء على نواة زائفة ضعيفة، لكن النتيجة الوحيدة كانت جعل العنصر ينهار.
“لن أتطرق إلى رجلك أبدًا، أردت فقط أن تعبري عن مشاعرك بصوت عالٍ.”
***
“هل أنت متأكد من رغبتك في مواصلة العلاج؟” لقد كان سؤالاً إلزامياً قبل إجراء عملية نحت الجسم.
كانت نيكا في العادة عديمة اللباقة ومباشرة للغاية عندما أرادت شيئًا كانت تقترب من الوقاحة. لقد وقعت سولوس تمامًا في فخ تصرفها وكذلك فعلت تيستا، التي أصبحت حمراء اللون بسبب الصورة التي رسمتها كلمات نيكا في رأسها.
“أنا لا أستخدم المانا لإنشائها، فقط شرارة صغيرة من قوة الحياة.” اعترض ليث. “ليس لدي أي فكرة عن كيفية غرس إرادتي داخل قوة حياتي الخاصة. حتى لو فعلت ذلك، كيف يمكنني أن آمرها بحرق شيء ما وتجاهل الباقي؟”
“وماذا عن ذاكرتك؟” “سأل تيستا، حريصة على تغيير الموضوع.
“أنا لا أستخدم المانا لإنشائها، فقط شرارة صغيرة من قوة الحياة.” اعترض ليث. “ليس لدي أي فكرة عن كيفية غرس إرادتي داخل قوة حياتي الخاصة. حتى لو فعلت ذلك، كيف يمكنني أن آمرها بحرق شيء ما وتجاهل الباقي؟”
“لقد فعلت كل ما بوسعي لكي يحدث في رؤياي، ولكن لا شيء. حلقة إخفاء الهوية هي تحفة فنية، لكن محاولة استعادة ذكرياتي كانت فاشلة. يبدو أنني أستطيع تحمل سرّي لفترة أطول قليلاً قبل ذلك.. “.
“هل هذا ضروري حقا؟” سألت زينيا.
اختنقت سولوس بكلماتها عندما لاحظت أن تيستا كان شاحبًا جدًا.
“أنا غيور، حسنًا؟ أعترف بذلك! هل أنت سعيد الآن؟”
إحداها كانت على شكل أداة حداد مناسبة، وتتكون من عمود ورأس بمطرقتين. أما الثاني فكان أشبه بفأس جليدي، ويضم على رأسه مطرقة ومعولًا صغيرًا.
لقد أدى الجهد المطول إلى إطلاق عملية صقل الجسم. وسرعان ما أصيبت تيستا بتشنجات حيث قام جسدها بطرد الشوائب المتراكمة عن طريق قلبها من الداخل إلى الخارج مثل الجورب. تصدعت عظام تيستا وعادت إلى طبيعتها، مما تسبب لها في ألم شديد لدرجة أن سولوس اضطرت إلى استخدام مجموعة جسدها الخالد لضمان بقائها على قيد الحياة.
من شأنه أن يتسبب في تغيير شكلهم وخصائصهم الفيزيائية. أثرت جودة وكمية النيران الأصلية المستخدمة على النتيجة. كمية قليلة من شأنه أن يكون بمثابة شعلة مشتركة، والكثير منه من شأنه أن يدمر أي شيء.
كان جوهرها الزائف معقدًا للغاية وكان مقدار المانا الذي يتطلبه كبيرًا جدًا بالنسبة لقدرات Lith الحالية، حتى بمساعدة Solus. في غضون ذلك، كان زيكل قد انتهى من صهر أول دفعتين من أوريكالكوم وتحويلهما إلى سبائك معدنية.
“أسوأ ليلة للفتيات على الإطلاق.” قال تيستا بمجرد انتهاء العملية، مباشرة قبل أن يفقد وعيه.
من شأنه أن يتسبب في تغيير شكلهم وخصائصهم الفيزيائية. أثرت جودة وكمية النيران الأصلية المستخدمة على النتيجة. كمية قليلة من شأنه أن يكون بمثابة شعلة مشتركة، والكثير منه من شأنه أن يدمر أي شيء.
***
وبعد أسبوع كامل من التغذية السليمة والسلامة والرعاية المستمرة، ازدهرت زينيا إلى درجة أصبح من الصعب التعرف عليها تقريبًا. ومع ذلك، فقد عادت في ذلك اليوم شاحبة مرة أخرى، وكانت ترتعش عند أدنى ضجيج.
في الأيام التي سبقت الإجراء، استخدمت كاميلا كل وقت فراغها للبقاء مع أختها بينما تناوبت ليث بين تجربة إتقان صياغة والنيران الأصل. حتى محاولته الثانية لصياغة بلوم سكينووكر درع انتهت بالفشل.
كان جوهرها الزائف معقدًا للغاية وكان مقدار المانا الذي يتطلبه كبيرًا جدًا بالنسبة لقدرات Lith الحالية، حتى بمساعدة Solus. في غضون ذلك، كان زيكل قد انتهى من صهر أول دفعتين من أوريكالكوم وتحويلهما إلى سبائك معدنية.
إحداها كانت على شكل أداة حداد مناسبة، وتتكون من عمود ورأس بمطرقتين. أما الثاني فكان أشبه بفأس جليدي، ويضم على رأسه مطرقة ومعولًا صغيرًا.
لقد كان يعمل على طريقة لصنع الصنادل والأغطية والأغطية ذات الشكل اللائق حيث أن ليث لم يرسل له بعد مخطط المطارق. بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت، أعطاه ليث صورتين مختلفتين لمطرقتين مختلفتين.
“لست متأكدًا من ذلك. ربما تكمن المشكلة في شكلك الهجين.” قال سولوس.
على عكس العلاجات السحرية العادية، بالنسبة لنوبات الشفاء من المستوى الخامس، كان لا بد من ربط رأس المريض وأطرافه بسريره.
إحداها كانت على شكل أداة حداد مناسبة، وتتكون من عمود ورأس بمطرقتين. أما الثاني فكان أشبه بفأس جليدي، ويضم على رأسه مطرقة ومعولًا صغيرًا.
“لماذا مطرقتين؟ بغض النظر عن تقنية إتقان صياغة التي نستخدمها، سيكون لهما نفس الخصائص تمامًا. إنها مضيعة للأوريشالكوم وبلورات المانا!” لم يتمكن سولوس من فهم قرار ليث.
“لن أتطرق إلى رجلك أبدًا، أردت فقط أن تعبري عن مشاعرك بصوت عالٍ.”
إحداها كانت على شكل أداة حداد مناسبة، وتتكون من عمود ورأس بمطرقتين. أما الثاني فكان أشبه بفأس جليدي، ويضم على رأسه مطرقة ومعولًا صغيرًا.
بالنسبة لشخص بخيل مثله، كان مثل هذا الشيء مثل رمي المال في الحضيض.
“لدي أسبابي.” كان الرد الوحيد الذي سيقدمه لها.
لقد أدى الجهد المطول إلى إطلاق عملية صقل الجسم. وسرعان ما أصيبت تيستا بتشنجات حيث قام جسدها بطرد الشوائب المتراكمة عن طريق قلبها من الداخل إلى الخارج مثل الجورب. تصدعت عظام تيستا وعادت إلى طبيعتها، مما تسبب لها في ألم شديد لدرجة أن سولوس اضطرت إلى استخدام مجموعة جسدها الخالد لضمان بقائها على قيد الحياة.
“الآن أتمنى حقًا أنني لم أطلب منك أي تفسير.” وكانت الآن أكثر عصبية.
قام ليث و سولوس فورجيماستر بإتقان كلا المطارقين ثم تدربا على كمية المانا الإضافية التي يمكن لأدوات إتقان صياغة الاحتفاظ بها قبل محاولة صنع سكين ووكر درع مرة أخرى. لقد تعلموا أيضًا بعض الأشياء الجديدة حول النيران الأصل.
حاول ليث استخدامها في بعض أقدم أعماله، والتي أصبحت الآن أضعف من أن تكون مفيدة، لاختبار نظريته حول قدرة النيران الأصل على كسر بصمة المالك على عنصر سحري.
“لقد فعلت كل ما بوسعي لكي يحدث في رؤياي، ولكن لا شيء. حلقة إخفاء الهوية هي تحفة فنية، لكن محاولة استعادة ذكرياتي كانت فاشلة. يبدو أنني أستطيع تحمل سرّي لفترة أطول قليلاً قبل ذلك.. “.
“خائف حتى الموت.” أجابت كلتا الأختين.
وبعد أسبوع كامل من التغذية السليمة والسلامة والرعاية المستمرة، ازدهرت زينيا إلى درجة أصبح من الصعب التعرف عليها تقريبًا. ومع ذلك، فقد عادت في ذلك اليوم شاحبة مرة أخرى، وكانت ترتعش عند أدنى ضجيج.
على الرغم من وجود فرق كبير بين كيفية تفاعلهم مع المواد المادية والطاقة السحرية، إلا أنهم يمكن أن يحرقوا كليهما. يبدو أن أشياء مثل الحجر أو المعدن سيتم تدميرها وإصلاحها عدة مرات.
إحداها كانت على شكل أداة حداد مناسبة، وتتكون من عمود ورأس بمطرقتين. أما الثاني فكان أشبه بفأس جليدي، ويضم على رأسه مطرقة ومعولًا صغيرًا.
في الأيام التي سبقت الإجراء، استخدمت كاميلا كل وقت فراغها للبقاء مع أختها بينما تناوبت ليث بين تجربة إتقان صياغة والنيران الأصل. حتى محاولته الثانية لصياغة بلوم سكينووكر درع انتهت بالفشل.
من شأنه أن يتسبب في تغيير شكلهم وخصائصهم الفيزيائية. أثرت جودة وكمية النيران الأصلية المستخدمة على النتيجة. كمية قليلة من شأنه أن يكون بمثابة شعلة مشتركة، والكثير منه من شأنه أن يدمر أي شيء.
“خائف حتى الموت.” أجابت كلتا الأختين.
“خلال محاولتنا الأولى، لم نقم حقًا بتنقية المادة الصلبة. وكأننا أحرقنا كل شيء آخر. المادة الصلبة مقاومة بشكل لا يصدق، حتى لهب الأصل. وهذا هو السبب الوحيد الذي جعلها تنجو من الانفجار”، فكر ليث.
حاول ليث استخدامها في بعض أقدم أعماله، والتي أصبحت الآن أضعف من أن تكون مفيدة، لاختبار نظريته حول قدرة النيران الأصل على كسر بصمة المالك على عنصر سحري.
بدلاً من ذلك، سيتم استهلاك السحر ببساطة بواسطة النيران، لكن العملية لها حدود. لا يمكن لـ النيران الأصل سوى تدمير كمية من المانا تعادل الطاقة العالمية التي تمتلكها.
“لن أتطرق إلى رجلك أبدًا، أردت فقط أن تعبري عن مشاعرك بصوت عالٍ.”
وهذا يعني أن البنية الدقيقة مثل التعويذة المستمرة أو المصفوفة المؤقتة يمكن أن تتأثر بسهولة، في حين أن المصفوفة الدائمة أو قطعة أثرية سحرية تتطلب المزيد من الجهد.
“في الواقع نعم.” “قال نيكا أثناء إعطاء سولوس المندهش عناقًا كبيرًا.
حاول ليث استخدامها في بعض أقدم أعماله، والتي أصبحت الآن أضعف من أن تكون مفيدة، لاختبار نظريته حول قدرة النيران الأصل على كسر بصمة المالك على عنصر سحري.
قام ليث و سولوس فورجيماستر بإتقان كلا المطارقين ثم تدربا على كمية المانا الإضافية التي يمكن لأدوات إتقان صياغة الاحتفاظ بها قبل محاولة صنع سكين ووكر درع مرة أخرى. لقد تعلموا أيضًا بعض الأشياء الجديدة حول النيران الأصل.
“هل هذا ضروري حقا؟” سألت زينيا.
وحصل على نتائج متضاربة. ستأكل النيران الهالة السحرية، مما يجبر جوهر العنصر الزائف على استهلاك طاقته من أجل البقاء. ومع ذلك، بعد نقطة معينة، يفضل اللب الزائف أن ينكسر بدلاً من الانحناء.
حتى أن ليث حاول استخدام تعويذة الصفحة البيضاء على نواة زائفة ضعيفة، لكن النتيجة الوحيدة كانت جعل العنصر ينهار.
وبعد أسبوع كامل من التغذية السليمة والسلامة والرعاية المستمرة، ازدهرت زينيا إلى درجة أصبح من الصعب التعرف عليها تقريبًا. ومع ذلك، فقد عادت في ذلك اليوم شاحبة مرة أخرى، وكانت ترتعش عند أدنى ضجيج.
“حتى الآن تعمل النيران الأصل كنوع من المادة المضادة للسحر بدلاً من كونها أداة دقيقة يمكن التحكم فيها. يمكنها مهاجمة بنية التعويذة، ولكن ليس توقيع الطاقة الخاص بها.” قال ليث بينما تحول أحد خناجره القديمة إلى نفخة من الدخان.
لقد كان يعمل على طريقة لصنع الصنادل والأغطية والأغطية ذات الشكل اللائق حيث أن ليث لم يرسل له بعد مخطط المطارق. بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت، أعطاه ليث صورتين مختلفتين لمطرقتين مختلفتين.
“لست متأكدًا من ذلك. ربما تكمن المشكلة في شكلك الهجين.” قال سولوس.
لقد كان يعمل على طريقة لصنع الصنادل والأغطية والأغطية ذات الشكل اللائق حيث أن ليث لم يرسل له بعد مخطط المطارق. بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت، أعطاه ليث صورتين مختلفتين لمطرقتين مختلفتين.
“نعم. قد يكون الأمر مؤلمًا، أو قد يؤثر على شخصيتك. وقد تصبح عنيفًا أيضًا. إذا حدث ذلك أثناء نمو العصب البصري داخل رأسك وتحركت فجأة، فقد يؤدي ذلك إلى نزيف مميت.” أجاب ليث.
“بعد كل شيء، إذا قارناها بالسحر الكامل الذي افترضته في الماضي، فلا يزال أمامك طريق طويل لنقطعه. والاحتمال الآخر هو أنه تمامًا مثل السحر الحقيقي، قد يتأثرون بإرادتك.”
“أنا لا أستخدم المانا لإنشائها، فقط شرارة صغيرة من قوة الحياة.” اعترض ليث. “ليس لدي أي فكرة عن كيفية غرس إرادتي داخل قوة حياتي الخاصة. حتى لو فعلت ذلك، كيف يمكنني أن آمرها بحرق شيء ما وتجاهل الباقي؟”
“هل هذا ضروري حقا؟” سألت زينيا.
لم يكن لدى سولوس إجابات أيضًا، لذلك مرت أيامهم بسرعة. بين العائلة والأصدقاء والتجارب، استأنف ليث النوم فقط عند الضرورة القصوى، مثل اليوم السابق لإجراء زينيا.
تمكنت كاميلا من الحصول على إجازة مرضية لأسباب طبية. لقد كانت زينيا الأقرباء، مما يجعل عصبها البصري أقرب شيء إلى مخطط متوافق. بدونها لا تستطيع ليث العمل.
تمكنت كاميلا من الحصول على إجازة مرضية لأسباب طبية. لقد كانت زينيا الأقرباء، مما يجعل عصبها البصري أقرب شيء إلى مخطط متوافق. بدونها لا تستطيع ليث العمل.
“خلال محاولتنا الأولى، لم نقم حقًا بتنقية المادة الصلبة. وكأننا أحرقنا كل شيء آخر. المادة الصلبة مقاومة بشكل لا يصدق، حتى لهب الأصل. وهذا هو السبب الوحيد الذي جعلها تنجو من الانفجار”، فكر ليث.
وبعد أسبوع كامل من التغذية السليمة والسلامة والرعاية المستمرة، ازدهرت زينيا إلى درجة أصبح من الصعب التعرف عليها تقريبًا. ومع ذلك، فقد عادت في ذلك اليوم شاحبة مرة أخرى، وكانت ترتعش عند أدنى ضجيج.
***
“كيف تشعر اليوم؟” سأل ليث.
“لن أتطرق إلى رجلك أبدًا، أردت فقط أن تعبري عن مشاعرك بصوت عالٍ.”
“خائف حتى الموت.” أجابت كلتا الأختين.
“نعم من فضلك. لا أستطيع الانتظار حتى ينتهي هذا.”
قام ليث و سولوس فورجيماستر بإتقان كلا المطارقين ثم تدربا على كمية المانا الإضافية التي يمكن لأدوات إتقان صياغة الاحتفاظ بها قبل محاولة صنع سكين ووكر درع مرة أخرى. لقد تعلموا أيضًا بعض الأشياء الجديدة حول النيران الأصل.
“هل أنت متأكد من رغبتك في مواصلة العلاج؟” لقد كان سؤالاً إلزامياً قبل إجراء عملية نحت الجسم.
“لقد فعلت كل ما بوسعي لكي يحدث في رؤياي، ولكن لا شيء. حلقة إخفاء الهوية هي تحفة فنية، لكن محاولة استعادة ذكرياتي كانت فاشلة. يبدو أنني أستطيع تحمل سرّي لفترة أطول قليلاً قبل ذلك.. “.
أمسكت زينيا بيد كاميلا بإحكام قبل أن ترد:
***
“نعم من فضلك. لا أستطيع الانتظار حتى ينتهي هذا.”
على عكس العلاجات السحرية العادية، بالنسبة لنوبات الشفاء من المستوى الخامس، كان لا بد من ربط رأس المريض وأطرافه بسريره.
قام كل من ليث و كويلا و فاستور بإلقاء تعويذة الماسح الضوئي الخاصة بهم على الأختين للتحقق من حالتهما. قام ليث و فاستور أيضًا بتنشيط تعويذة إزميل. احتاجه ليث لتنفيذ الإجراء، في حين أن فاستور سيبقيه جاهزًا في حالة الحاجة إلى تدخله.
“لست متأكدًا من ذلك. ربما تكمن المشكلة في شكلك الهجين.” قال سولوس.
“هل هذا ضروري حقا؟” سألت زينيا.
على عكس العلاجات السحرية العادية، بالنسبة لنوبات الشفاء من المستوى الخامس، كان لا بد من ربط رأس المريض وأطرافه بسريره.
“نعم. قد يكون الأمر مؤلمًا، أو قد يؤثر على شخصيتك. وقد تصبح عنيفًا أيضًا. إذا حدث ذلك أثناء نمو العصب البصري داخل رأسك وتحركت فجأة، فقد يؤدي ذلك إلى نزيف مميت.” أجاب ليث.
“بعد كل شيء، إذا قارناها بالسحر الكامل الذي افترضته في الماضي، فلا يزال أمامك طريق طويل لنقطعه. والاحتمال الآخر هو أنه تمامًا مثل السحر الحقيقي، قد يتأثرون بإرادتك.”
“الآن أتمنى حقًا أنني لم أطلب منك أي تفسير.” وكانت الآن أكثر عصبية.
“أنا لا أستخدم المانا لإنشائها، فقط شرارة صغيرة من قوة الحياة.” اعترض ليث. “ليس لدي أي فكرة عن كيفية غرس إرادتي داخل قوة حياتي الخاصة. حتى لو فعلت ذلك، كيف يمكنني أن آمرها بحرق شيء ما وتجاهل الباقي؟”
قام كل من ليث و كويلا و فاستور بإلقاء تعويذة الماسح الضوئي الخاصة بهم على الأختين للتحقق من حالتهما. قام ليث و فاستور أيضًا بتنشيط تعويذة إزميل. احتاجه ليث لتنفيذ الإجراء، في حين أن فاستور سيبقيه جاهزًا في حالة الحاجة إلى تدخله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
