أميرة ويريتو
الفصل 168. أميرة ويريتو
ثم اندفعت مارغريت خارج السيارة المتوقفة وركضت بسرعة إلى كشك حلوى القطن.
جلست مارغريت في السيارة، وأطلت من النافذة بينما كانت المناظر الطبيعية المتغيرة باستمرار تمر أمامها. بعد ثلاث سنوات، اختفت سذاجة الشباب التي كانت تزين وجهها واستبدلت بجمال أثيري زاد من سحرها.
بعد التفكير لعدة لحظات، وقفت و التفتت إلى مشرفتها الرئيسية. “جينا، دعنا نخرج للعب.”
ولكن في الوقت الحاضر، كان مظهرها الجذاب يحمل لمحة من التعب.
جلست مارغريت في السيارة، وأطلت من النافذة بينما كانت المناظر الطبيعية المتغيرة باستمرار تمر أمامها. بعد ثلاث سنوات، اختفت سذاجة الشباب التي كانت تزين وجهها واستبدلت بجمال أثيري زاد من سحرها.
كان الشهران الأخيران في البحر مرهقين. كل ما أرادت فعله هو العودة إلى المنزل في أسرع وقت ممكن، والاستمتاع بحمام دافئ، وتجديد نومها الجميل.
عندما استيقظت مارغريت أخيرًا من سباتها، وجدت نفسها في سريرها الفخم.
وبينما كان المشهد يمر بها، رأت أخيرًا البوابات الفولاذية لقصر الحاكم. وأخيرا، كانت في المنزل
“عزيزتي، ليست هناك حاجة للاختيار أكثر. من بين جميع الخاطبين، أستطيع أن أشعر أن مارتن هو أفضل مرشح لك. إنه المرشح الأفضل بالنسبة لك. الابن الأكبر لحاكم جزيرة الضباب الأبنوسية وهو أيضًا وسيم جدًا. أيضًا، أستطيع أن أرى أنه معجب بك حقًا. “
“عزيزتي، كيف كانت جولتك في الجزر؟ هل كان كل شيء سلساً؟” اقتربت كاليثا من مارغريت وبابتسامة مشرقة على محياها.
وسرعان ما ارتدت مارغريت فستانًا انسيابيًا وصعدت إلى السيارة. خرجت السيارة بسرعة من قصر الحاكم.
“سارت الأمور بشكل جيد نسبيًا. أنا فقط متعب من الرحلة الطويلة. أمي، أود أن أستحم.”
ومع ذلك، لم تفكر بعد فيما يجب عليها فعله للاسترخاء.
“بالطبع. مياه الاستحمام جاهزة بالفعل وفي انتظارك.”
“فهمت”، أجاب المتسول وأسرع.
مع لف شعرها على شكل كعكة فوق رأسها، غرقت مارغريت في حوض الاستحمام الخزفي العاجي. مستمتعة بحضن الماء الدافئ، أغلقت عينيها وسمحت لعقلها المرهق بالاسترخاء.
“بالطبع. مياه الاستحمام جاهزة بالفعل وفي انتظارك.”
“عزيزتي، أرسل مارتن العديد من البرقيات أثناء غيابك. لقد وضعتها في غرفتك؛ قد ترغب في قراءتها عندما يكون لديك الوقت،” بدا صوت كاليثا.
“بالطبع. مياه الاستحمام جاهزة بالفعل وفي انتظارك.”
حواجب مارغريت المقوسة الجميلة مجعدة على الفور. “أمي، من فضلك دعيني أستمتع براحتي. ربما يمكننا حفظ هذه المحادثة للغد؟”
وسرعان ما ارتدت مارغريت فستانًا انسيابيًا وصعدت إلى السيارة. خرجت السيارة بسرعة من قصر الحاكم.
“عزيزتي، ليست هناك حاجة للاختيار أكثر. من بين جميع الخاطبين، أستطيع أن أشعر أن مارتن هو أفضل مرشح لك. إنه المرشح الأفضل بالنسبة لك. الابن الأكبر لحاكم جزيرة الضباب الأبنوسية وهو أيضًا وسيم جدًا. أيضًا، أستطيع أن أرى أنه معجب بك حقًا. “
قالت جينا، مشرفتها الرئيسية: “يا آنسة، لقد نمت في حوض الاستحمام الليلة الماضية”.
” نعم، نعم … ” أعطت مارغريت استجابة سريعة؛ من الواضح أن عقلها كان في مكان آخر.
فتحت عينيها وهي تحدق في الثريا الكريستالية المعلقة من السقف. ظهر تعبير معقد على وجهها الرقيق. منذ ثلاث سنوات، كانت مبتهجة عندما سمعت أن السيد.تشارلز أصبح حاكمًا لجزيرة.
هزت كاليثا رأسها في استسلام واستدارت لتخرج من الحمام.
هزت كاليثا رأسها في استسلام واستدارت لتخرج من الحمام.
“هذا ليس ضروريًا، ولكن إذا تزوجتيه، فمن المؤكد أن ذلك سيكون بمثابة مساعدة كبيرة لمأزق والدك الحالي.”
“عزيزتي، أرسل مارتن العديد من البرقيات أثناء غيابك. لقد وضعتها في غرفتك؛ قد ترغب في قراءتها عندما يكون لديك الوقت،” بدا صوت كاليثا.
بنقرة خفيفة، أُغلق الباب. ثم تُركت مارغريت وحدها في الحمام الفسيح المليء بالبخار.
استغرقت ماغريت لحظة لتستوعب مظهر جينا قبل أن تغطي فمها لخنق ضحكها.
فتحت عينيها وهي تحدق في الثريا الكريستالية المعلقة من السقف. ظهر تعبير معقد على وجهها الرقيق. منذ ثلاث سنوات، كانت مبتهجة عندما سمعت أن السيد.تشارلز أصبح حاكمًا لجزيرة.
ثلاثة سنوات……🤔
الخبر أبقاها مستيقظة طوال الليل. بعد كل شيء، هذا يعني أن والدها لم يعد يعترض على وجودهما معًا.
“ليس لدي أي فكرة. أي مكان سيفي بالغرض. دعنا نتجول فقط.”
ومع ذلك، عندما بدأت تتخيل مستقبلهم الوردي في المستقبل، تلقت أخبارًا مدمرة: لقد مات حاكم جزيرة الأمل. لقد سقط من ارتفاع كبير وسقط في الماء. اختفى جسده في الأعماق ولم يتم العثور عليه أبدًا.
الفصل 168. أميرة ويريتو
عرض طاقمه مكافآت ضخمة مقابل أخبار عن قبطانهم المفقود، وكان الجميع يعلم أن أولئك الذين سقطوا في أعماق المحيط لم يتمكنوا أبدًا من العودة. ستأخذهم الأمواج بعيدًا وتقدمهم للآلهة.
الخبر أبقاها مستيقظة طوال الليل. بعد كل شيء، هذا يعني أن والدها لم يعد يعترض على وجودهما معًا.
تذكرت البكاء لفترة طويلة جدًا حينها. لقد غرقت أيضًا في حالة اكتئاب لفترة طويلة من الزمن. ولكن مع مرور الوقت، حدث لها أيضًا.
انجرفت مارغريت إلى النوم دون قصد بينما كانت تفكر في العديد من الأفكار المختلفة. لكن الأفكار لم تفارقها، حتى في حلمها.
كانت في العشرين من عمرها هذا العام. في الظروف العادية، كان الزواج من رجل لا تحتقره يبدو الخيار الأكثر عقلانية، ولكن كلما حاولت إقناع نفسها بالاستقرار مع شخص آخر، كان شعور غريب ينخر روحها.
“أين تريدين الذهاب يا آنسة؟” سأل السائق قوي البنية
“سيد تشارلز، ماذا علي أن أفعل لكي أنساك؟” تمتمت مارغريت لنفسها. نعم، لقد أنقذها تشارلز بالفعل في ذلك الوقت. لكنهم لم يقضوا الكثير من الوقت معًا، ولم يبدو حريصًا حتى على التحدث معها. لماذا لم تستطع نسيانه؟
لم يتبع السائق مارغريت إلى داخل المتجر ولكنه وقف حارسًا في الخارج مباشرةً.
انجرفت مارغريت إلى النوم دون قصد بينما كانت تفكر في العديد من الأفكار المختلفة. لكن الأفكار لم تفارقها، حتى في حلمها.
الخبر أبقاها مستيقظة طوال الليل. بعد كل شيء، هذا يعني أن والدها لم يعد يعترض على وجودهما معًا.
عندما استيقظت مارغريت أخيرًا من سباتها، وجدت نفسها في سريرها الفخم.
بعد التفكير لعدة لحظات، وقفت و التفتت إلى مشرفتها الرئيسية. “جينا، دعنا نخرج للعب.”
قالت جينا، مشرفتها الرئيسية: “يا آنسة، لقد نمت في حوض الاستحمام الليلة الماضية”.
فتحت عينيها وهي تحدق في الثريا الكريستالية المعلقة من السقف. ظهر تعبير معقد على وجهها الرقيق. منذ ثلاث سنوات، كانت مبتهجة عندما سمعت أن السيد.تشارلز أصبح حاكمًا لجزيرة.
كانت تنتظر مارغريت منذ الصباح الباكر.
قالت جينا، مشرفتها الرئيسية: “يا آنسة، لقد نمت في حوض الاستحمام الليلة الماضية”.
قالت مارغريت وهي تقوس ظهرها لتمتد قبل النهوض: “شكرًا لك جينا. لا بد أنني كنت مرهقة حقًا”.
عند سماعه إلحاح صوت مارغريت، داس السائق على فرامل الطوارئ.
“صباح الخير يا أبي،” استقبلت مارغريت بابتسامة عندما دخلت غرفة الطعام. كان والدها دانيال ذو البطن الكبيرة يجلس على مائدة الإفطار وعلى وجهه تعبير متجهم. كان يحمل شوكة في يد ووثيقة في اليد الأخرى. ارتعشت يداه وهو يفحص الوثيقة.
“تأكد من أن هؤلاء القمامة يعرفون مكانهم. إنهم محكوم عليهم بالهلاك إذا تضررت حتى شعرة واحدة من الآنسة الصغيرة.”
يبدو أن تحيات مارغريت لم تجد آذانًا صاغية عندما ضرب دانيال بقطعة ورق البرشمان على الطاولة.
فتحت عينيها وهي تحدق في الثريا الكريستالية المعلقة من السقف. ظهر تعبير معقد على وجهها الرقيق. منذ ثلاث سنوات، كانت مبتهجة عندما سمعت أن السيد.تشارلز أصبح حاكمًا لجزيرة.
“لقد تجاوز هذا الشقي سوان الحدود! ما زلت على قيد الحياة وأركل! هل يعتقد حقًا أنه يمتلك البحار الشمالية؟!” زأر دانيال. ثم وقف بغضب وخرج من الغرفة.
وبينما كان المشهد يمر بها، رأت أخيرًا البوابات الفولاذية لقصر الحاكم. وأخيرا، كانت في المنزل
“أخي، ما الذي حدث لأبي؟” سألت مارغريت.
“عزيزتي، ليست هناك حاجة للاختيار أكثر. من بين جميع الخاطبين، أستطيع أن أشعر أن مارتن هو أفضل مرشح لك. إنه المرشح الأفضل بالنسبة لك. الابن الأكبر لحاكم جزيرة الضباب الأبنوسية وهو أيضًا وسيم جدًا. أيضًا، أستطيع أن أرى أنه معجب بك حقًا. “
على مر السنين، اتخذ دانيال مظهرًا جديدًا، والآن ارتجف شاربه قليلاً. لقد ألقى نظرة سريعة على مارغريت وهز كتفيه قبل أن يبحث في لحم الخنزير المقدد مرة أخرى.
لم يتبع السائق مارغريت إلى داخل المتجر ولكنه وقف حارسًا في الخارج مباشرةً.
رأت مارغريت ذلك وقررت عدم الضغط أكثر بينما غرقت في مقعدها.
“عزيزتي، ليست هناك حاجة للاختيار أكثر. من بين جميع الخاطبين، أستطيع أن أشعر أن مارتن هو أفضل مرشح لك. إنه المرشح الأفضل بالنسبة لك. الابن الأكبر لحاكم جزيرة الضباب الأبنوسية وهو أيضًا وسيم جدًا. أيضًا، أستطيع أن أرى أنه معجب بك حقًا. “
كان الإفطار كالمعتاد – لحم الخنزير المقدد والبيض والفاصوليا – لكن مارغريت انهت كل منهم.
فركت بطنها المنتفخ، ترددت مارغريت بشأن ما يجب فعله بعد ذلك. وفقًا لخطتها الأولية، كانت تنوي الاسترخاء لبضعة أيام فقط عند عودتها إلى حيث كانت.
فركت بطنها المنتفخ، ترددت مارغريت بشأن ما يجب فعله بعد ذلك. وفقًا لخطتها الأولية، كانت تنوي الاسترخاء لبضعة أيام فقط عند عودتها إلى حيث كانت.
فركت بطنها المنتفخ، ترددت مارغريت بشأن ما يجب فعله بعد ذلك. وفقًا لخطتها الأولية، كانت تنوي الاسترخاء لبضعة أيام فقط عند عودتها إلى حيث كانت.
ومع ذلك، لم تفكر بعد فيما يجب عليها فعله للاسترخاء.
“هذا ليس ضروريًا، ولكن إذا تزوجتيه، فمن المؤكد أن ذلك سيكون بمثابة مساعدة كبيرة لمأزق والدك الحالي.”
بعد التفكير لعدة لحظات، وقفت و التفتت إلى مشرفتها الرئيسية. “جينا، دعنا نخرج للعب.”
“أخي، ما الذي حدث لأبي؟” سألت مارغريت.
وسرعان ما ارتدت مارغريت فستانًا انسيابيًا وصعدت إلى السيارة. خرجت السيارة بسرعة من قصر الحاكم.
بعد التفكير لعدة لحظات، وقفت و التفتت إلى مشرفتها الرئيسية. “جينا، دعنا نخرج للعب.”
“أين تريدين الذهاب يا آنسة؟” سأل السائق قوي البنية
ثلاثة سنوات……🤔
“ليس لدي أي فكرة. أي مكان سيفي بالغرض. دعنا نتجول فقط.”
ثم اندفعت مارغريت خارج السيارة المتوقفة وركضت بسرعة إلى كشك حلوى القطن.
كانت جزيرة ويريتو شاسعة؛ حتى لو كان على المرء أن يقود سيارة، فسوف يستغرق السفر وقتًا طويلاً. مارغريت أطلت باستمرار من النوافذ. شعرت أن الجزيرة قد تغيرت مرة أخرى خلال غيابها.
ومع ذلك، لم تفكر بعد فيما يجب عليها فعله للاسترخاء.
وقبل أن تدرك ذلك، تحول الصباح إلى الظهر.
ظهرت تلميح من الخوف الممزوج بالتردد على وجه جينا. “يا آنسة، أليست هذه المنطقة خطرة بعض الشيء؟ ربما يجب أن نذهب إلى مكان آخر.”
“أوقف السيارة!”
وبينما كان المشهد يمر بها، رأت أخيرًا البوابات الفولاذية لقصر الحاكم. وأخيرا، كانت في المنزل
عند سماعه إلحاح صوت مارغريت، داس السائق على فرامل الطوارئ.
كان الشهران الأخيران في البحر مرهقين. كل ما أرادت فعله هو العودة إلى المنزل في أسرع وقت ممكن، والاستمتاع بحمام دافئ، وتجديد نومها الجميل.
ثم اندفعت مارغريت خارج السيارة المتوقفة وركضت بسرعة إلى كشك حلوى القطن.
عندما استيقظت مارغريت أخيرًا من سباتها، وجدت نفسها في سريرها الفخم.
“سيدي، أريد واحدة وردية، من فضلك!” فطلبت.
كانت جزيرة ويريتو شاسعة؛ حتى لو كان على المرء أن يقود سيارة، فسوف يستغرق السفر وقتًا طويلاً. مارغريت أطلت باستمرار من النوافذ. شعرت أن الجزيرة قد تغيرت مرة أخرى خلال غيابها.
أطننت الآلة وعادت إلى الحياة. وسرعان ما تم تسليم حلوى القطن الوردية إلى مارغريت.
“بالطبع. مياه الاستحمام جاهزة بالفعل وفي انتظارك.”
سارت مارغريت للأمام بينما كانت تتذوق حلوى القطن.
وأحست بالنظرات العالقة من كل مكان حولها، وسرعان ما انعطفت إلى متجر لبيع الملابس المستعملة بالقرب من الزاوية.
كل شيء صالح للأكل تصادفه سيثير اهتمامها.
لم يتبع السائق مارغريت إلى داخل المتجر ولكنه وقف حارسًا في الخارج مباشرةً.
عندما تضاءل حجم حلوى القطن بسرعة، سرعان ما ظهر منظر منطقة الميناء الفوضوية التي كانت تحجبها حلوىها في السابق على مرمى البصر.
عندما تضاءل حجم حلوى القطن بسرعة، سرعان ما ظهر منظر منطقة الميناء الفوضوية التي كانت تحجبها حلوىها في السابق على مرمى البصر.
حشوت آخر قطعة من حلوى القطن في فمها، وأشارت مارغريت إلى منطقة الميناء. “دعونا نذهب للتحقق من ذلك.”
“لقد تجاوز هذا الشقي سوان الحدود! ما زلت على قيد الحياة وأركل! هل يعتقد حقًا أنه يمتلك البحار الشمالية؟!” زأر دانيال. ثم وقف بغضب وخرج من الغرفة.
ظهرت تلميح من الخوف الممزوج بالتردد على وجه جينا. “يا آنسة، أليست هذه المنطقة خطرة بعض الشيء؟ ربما يجب أن نذهب إلى مكان آخر.”
“سارت الأمور بشكل جيد نسبيًا. أنا فقط متعب من الرحلة الطويلة. أمي، أود أن أستحم.”
طمأنت مارغريت جينا، “لا بأس. رجال الأخ معنا”، وأشارت إلى السائق قوي البنية الذي كان يتبعهم. ثم أمسكت بيد جينا وسحبتها نحو منطقة الميناء.
بجمالها المذهل وفستانها الأبيض الانسيابي الرائع، برزت مارغريت مثل ضوء مبهر في الشوارع المزدحمة.
بجمالها المذهل وفستانها الأبيض الانسيابي الرائع، برزت مارغريت مثل ضوء مبهر في الشوارع المزدحمة.
“عزيزتي، ليست هناك حاجة للاختيار أكثر. من بين جميع الخاطبين، أستطيع أن أشعر أن مارتن هو أفضل مرشح لك. إنه المرشح الأفضل بالنسبة لك. الابن الأكبر لحاكم جزيرة الضباب الأبنوسية وهو أيضًا وسيم جدًا. أيضًا، أستطيع أن أرى أنه معجب بك حقًا. “
وأحست بالنظرات العالقة من كل مكان حولها، وسرعان ما انعطفت إلى متجر لبيع الملابس المستعملة بالقرب من الزاوية.
عندما استيقظت مارغريت أخيرًا من سباتها، وجدت نفسها في سريرها الفخم.
كان الناس يتبعونها دون وعي وتجمعوا عند مدخل المتجر.
حواجب مارغريت المقوسة الجميلة مجعدة على الفور. “أمي، من فضلك دعيني أستمتع براحتي. ربما يمكننا حفظ هذه المحادثة للغد؟”
لم يتبع السائق مارغريت إلى داخل المتجر ولكنه وقف حارسًا في الخارج مباشرةً.
عندما استيقظت مارغريت أخيرًا من سباتها، وجدت نفسها في سريرها الفخم.
وبعد فترة وجيزة، تقدم متسول للأمام حاملاً وعاء في يديه.
“سيد تشارلز، ماذا علي أن أفعل لكي أنساك؟” تمتمت مارغريت لنفسها. نعم، لقد أنقذها تشارلز بالفعل في ذلك الوقت. لكنهم لم يقضوا الكثير من الوقت معًا، ولم يبدو حريصًا حتى على التحدث معها. لماذا لم تستطع نسيانه؟
“تأكد من أن هؤلاء القمامة يعرفون مكانهم. إنهم محكوم عليهم بالهلاك إذا تضررت حتى شعرة واحدة من الآنسة الصغيرة.”
“فهمت”، أجاب المتسول وأسرع.
“فهمت”، أجاب المتسول وأسرع.
“هذا ليس ضروريًا، ولكن إذا تزوجتيه، فمن المؤكد أن ذلك سيكون بمثابة مساعدة كبيرة لمأزق والدك الحالي.”
داخل محل الملابس المستعملة، سرعان ما غيرت مارغريت فستانها الأبيض إلى مجموعة من الملابس القديمة. خرجت من المحل ورأت جينا تنتظرها وهي ترتدي ملابس مماثلة.
مع لف شعرها على شكل كعكة فوق رأسها، غرقت مارغريت في حوض الاستحمام الخزفي العاجي. مستمتعة بحضن الماء الدافئ، أغلقت عينيها وسمحت لعقلها المرهق بالاسترخاء.
استغرقت ماغريت لحظة لتستوعب مظهر جينا قبل أن تغطي فمها لخنق ضحكها.
“أين تريدين الذهاب يا آنسة؟” سأل السائق قوي البنية
ثلاثة سنوات……🤔
لم يتبع السائق مارغريت إلى داخل المتجر ولكنه وقف حارسًا في الخارج مباشرةً.
#stephan
كانت تنتظر مارغريت منذ الصباح الباكر.
يبدو أن تحيات مارغريت لم تجد آذانًا صاغية عندما ضرب دانيال بقطعة ورق البرشمان على الطاولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
