ليس وقت الخوف من الموت
الفصل 494: ليس وقت الخوف من الموت
“ادمج نفسك مع السماء والأرض”، غمغم، “واستعارة قوتهم التي لا حدود لها …” من وجهة نظره، أصبح كل شيء حول تشين هيتيان والشابة ذات الملابس الحمراء أسلحة لاستخدامها تحت تصرفهم، سواء كانت الرياح أو الغيوم أو أشياء أخرى. يمكن استخدام أي شيء في السماء والأرض مثل القدرات الإلهية !
مع تصاعد قلق باي شياو تشون، تسببت التقلبات والانعطافات في المعركة أدناه في عبوس الشابة ذات الملابس الحمراء التي تقاتل تشين هيتيان.
“السماوات….”
ومع ذلك، فإن شدة القتال التي كانت تشارك فيها ضمنت أنها لم يكن لديها الكثير من الاهتمام لتجنيبه. وتدفقت سحابة الدم المحيطة بها، وانتشرت الشقوق في السماء نتيجة لإطلاق العنان للهجمات.
وخزت فروة رأس باي شياو تشون من الخوف وهو يشاهد أحد تلك الشقوق يضرب مزارع الروح الذي كان مشابها لمرحلة الروح الوليدة. بمجرد أن لمسه الصدع، تمزق إلى أشلاء، ودمر جسدًا وروحًا.
عندما رن صوت التكسير أعلاه، وصلت بعض الصدوع إلى الأرض، تقريبًا مثل صواعق البرق التي تسببت في انفجارات ضخمة عندما لامست التربة.
“إنهم … إنها ضخمة جدًا !!”
وخزت فروة رأس باي شياو تشون من الخوف وهو يشاهد أحد تلك الشقوق يضرب مزارع الروح الذي كان مشابها لمرحلة الروح الوليدة. بمجرد أن لمسه الصدع، تمزق إلى أشلاء، ودمر جسدًا وروحًا.
بعد لحظات، حتى عندما اقتربت مجموعات كبيرة من مزارعي الأرواح لحراستهم، ظهرت شخصيات غامضة فوق رؤوس مستحضري الأرواح!
“ديفا….” تنفس. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها القوة الحقيقية للديفا، وتُرك عقله يترنح. مستوى القوة المعروضة يتجاوز بكثير ما يمكن أن يتعامل معه جسم الإنسان. لقد كان شيئا يتجاوز تمامًا ما كان المزارعون العاديون قادرين على التعامل معه.
هذا تقريبًا نفس الشيء الذي حدث أثناء محاولة اغتيال باي شياو تشون!
“ادمج نفسك مع السماء والأرض”، غمغم، “واستعارة قوتهم التي لا حدود لها …” من وجهة نظره، أصبح كل شيء حول تشين هيتيان والشابة ذات الملابس الحمراء أسلحة لاستخدامها تحت تصرفهم، سواء كانت الرياح أو الغيوم أو أشياء أخرى. يمكن استخدام أي شيء في السماء والأرض مثل القدرات الإلهية !
قامت الأراضي البرية بهجوم كبير!
هناك أيضًا أشكال وهمية تشكلت من حولهم، شخصيات من العصور القديمة بدأت في محاربة بعضها البعض….
“ادمج نفسك مع السماء والأرض”، غمغم، “واستعارة قوتهم التي لا حدود لها …” من وجهة نظره، أصبح كل شيء حول تشين هيتيان والشابة ذات الملابس الحمراء أسلحة لاستخدامها تحت تصرفهم، سواء كانت الرياح أو الغيوم أو أشياء أخرى. يمكن استخدام أي شيء في السماء والأرض مثل القدرات الإلهية !
لحسن الحظ، لا يزال السور العظيم يتمتع بالميزة العامة في المعركة. استمر مزارعو الفيالق الخمسة في التقدم، وتم دفع مد الأرواح بعيدًا. بدون الأرواح الشرّيرة لحمايتهم، كان على الجيش المكون من سبعمائة الف عملاق همجي محاربة الفيالق الخمسة مباشرة، وكانوا يعانون من نكسة تلو الأخرى.
بعد لحظة من الصمت، استدار وانطلق إلى مدينة السور العظيم، وتحول إلى شعاع من الضوء الساطع يتجه مباشرة نحو مستودع الأسلحة.
شعر باي شياو تشون بالارتياح الشديد بسبب ذلك. بعد كل شيء، على الرغم من مشاركته في عدد غير قليل من الحروب، كانت هذه بالتأكيد أكبر حرب شارك فيها على الإطلاق.
ترجمة – Finx
ومع ذلك، في اللحظة التي تنفس فيها باي شياو تشون بارتياح، نظر فجأة أكثر من مائة مستحضري الأرواح بين قوات البراري إلى الأعلى. بسبب كيف فقد مستحضري الأرواح السيطرة على الأرواح الشرّيرة، فهذا يعني أن لديهم الآن اهتمامًا أقل. واحدا تلو الآخر، بدأوا في الجلوس القرفصاء، وبعد ذلك سحبوا عصي سوداء من البخور، استنشقوا دخانها بعمق، مما تسبب في دخولهم على الفور في نشوة عميقة.
أما بالنسبة لوجوه أرواح مستحضري الأرواح، فقد امتلأت بالصدمة، ولهث الهمج.
بعد لحظات، حتى عندما اقتربت مجموعات كبيرة من مزارعي الأرواح لحراستهم، ظهرت شخصيات غامضة فوق رؤوس مستحضري الأرواح!
أما بالنسبة لوجوه أرواح مستحضري الأرواح، فقد امتلأت بالصدمة، ولهث الهمج.
لقد كانوا أرواح مستحضري الأرواح، والتي انبثقت هالات مروعة عندما اندفعوا بعد ذلك نحو تشكيل السور العظيم!
استمر بعضها في التفجير الذاتي، وهي انفجارات لم تضعف التشكيل فحسب، بل دمرت أيضًا أي مزارعين سيئي الحظ بما يكفي للوقوع فيها.
على الرغم من أن التشكيل يمكن أن يبقي معظم سكان الأراضي البرية بالخارج، بمساعدة البخور الذي استنشقوه للتو، يمكن لمستحضر الأرواح الآن المرور عبره!
“ديفا….” تنفس. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها القوة الحقيقية للديفا، وتُرك عقله يترنح. مستوى القوة المعروضة يتجاوز بكثير ما يمكن أن يتعامل معه جسم الإنسان. لقد كان شيئا يتجاوز تمامًا ما كان المزارعون العاديون قادرين على التعامل معه.
هذا تقريبًا نفس الشيء الذي حدث أثناء محاولة اغتيال باي شياو تشون!
على الرغم من أن التشكيل يمكن أن يبقي معظم سكان الأراضي البرية بالخارج، بمساعدة البخور الذي استنشقوه للتو، يمكن لمستحضر الأرواح الآن المرور عبره!
بمجرد أن رأى باي شياو تشون الأرواح تطير من مستحضري الأرواح، عاد مرة أخرى. كما فعل، أصبحت الأرواح أشعة من الضوء انطلقت واخترقت تشكيل السور العظيم.
شعر باي شياو تشون بالارتياح الشديد بسبب ذلك. بعد كل شيء، على الرغم من مشاركته في عدد غير قليل من الحروب، كانت هذه بالتأكيد أكبر حرب شارك فيها على الإطلاق.
دون تردد، طار الجنرالات الخمسة من الفيالق المختلفة، بما في ذلك باي لين، لمقابلة أرواح مستحضر الأرواح في المعركة، يليهم مختلف اللواءات الرئيسيين في الجيوش.
أما بالنسبة لوجوه أرواح مستحضري الأرواح، فقد امتلأت بالصدمة، ولهث الهمج.
وهكذا منعت أرواح مستحضري الأرواح من الوصول إلى السور العظيم نفسه. علاوة على ذلك، بدأت العين الضخمة أيضًا في إطلاق أشعة ضوئية مرعبة ومدمرة.
“أفران المعلم الكبير باي !!”
في الوقت نفسه، تلقى العمالقة الهمج أوامر جديدة من زعماء القبائل. تحولت أعينهم إلى اللون الأحمر، وصرخوا وبدأوا في التوجه نحو السور العظيم، متجاهلين كل خطر على أنفسهم!
“هؤلاء هم ….”
رن دوي الانفجارات عندما بدأوا في الانفجار الذاتي، ورمي أنفسهم بلا خوف على التشكيل، الذي بدأ في التشويه والضعف مرة أخرى!
“هاهاها! الآن هذه هي النكهة التي أتحدث عنها !!” تقدم العمالقة الهمج إلى الأمام بجنون، وأمسكوا بأي مزارعين يمكنهم وضع أيديهم عليهم والتهموهم بشراهة مثل الوحوش البرية.
قامت الأراضي البرية بهجوم كبير!
“هؤلاء هم ….”
فجر عشرات الآلاف من العمالقة أنفسهم، ودفعوا التشكيل على الفور إلى الوراء عبر ساحة المعركة. العديد من مزارعي الفيالق الخمسة الذين لم يكونوا سريعين في الرد حوصروا في الانفجارات وماتوا وهم يصرخون.
أما بالنسبة لوجوه أرواح مستحضري الأرواح، فقد امتلأت بالصدمة، ولهث الهمج.
ومع ذلك، فإن مثل هذه الصرخات باهتة مقارنة بصرخات المزارعين الذين تمكن العمالقة من الاستيلاء عليهم.
مارس الهمج أيضًا الزراعة، ولكن بدلا من استخدام الطاقة الروحية، استوعبوا قوة الروح. ومع ذلك، هذا لا يعني أنهم لا يرغبون في امتصاص الطاقة الروحية. في الواقع، وجدوا أن الطاقة الروحية لذيذة!
أصبح وجه باي شياو تشون شاحبا عندما وصلت الأصوات إلى أذنيه. حتى أنه شاهد شخصيا اثنين من العمالقة يمزقون مزارعًا إلى نصفين وبدأوا في أكله حيا. نتيجة لذلك، بدأ كلا العملاقين بوضوح في الاختراق.
شعر باي شياو تشون بالارتياح الشديد بسبب ذلك. بعد كل شيء، على الرغم من مشاركته في عدد غير قليل من الحروب، كانت هذه بالتأكيد أكبر حرب شارك فيها على الإطلاق.
مارس الهمج أيضًا الزراعة، ولكن بدلا من استخدام الطاقة الروحية، استوعبوا قوة الروح. ومع ذلك، هذا لا يعني أنهم لا يرغبون في امتصاص الطاقة الروحية. في الواقع، وجدوا أن الطاقة الروحية لذيذة!
أصبح وجه باي شياو تشون شاحبا عندما وصلت الأصوات إلى أذنيه. حتى أنه شاهد شخصيا اثنين من العمالقة يمزقون مزارعًا إلى نصفين وبدأوا في أكله حيا. نتيجة لذلك، بدأ كلا العملاقين بوضوح في الاختراق.
“أكلهم !!”
ومع ذلك، فإن شدة القتال التي كانت تشارك فيها ضمنت أنها لم يكن لديها الكثير من الاهتمام لتجنيبه. وتدفقت سحابة الدم المحيطة بها، وانتشرت الشقوق في السماء نتيجة لإطلاق العنان للهجمات.
“لقد مر وقت طويل منذ أن تناولت العشاء على مزارع …”
بالعودة إلى مستودع الأسلحة، تم إنشاء العديد من أفران الحبوب في حلقات متحدة المركز. على الرغم من أن الأفران العشرة التي يبلغ ارتفاعها 300 متر لم تعد يحضرها مزارعو الروح الوليدة بعد الآن، إلا أنها لا تزال حمراء زاهية، وكانت تنبعث منها موجات حرارة شديدة.
“هاهاها! الآن هذه هي النكهة التي أتحدث عنها !!” تقدم العمالقة الهمج إلى الأمام بجنون، وأمسكوا بأي مزارعين يمكنهم وضع أيديهم عليهم والتهموهم بشراهة مثل الوحوش البرية.
يمكن رؤية تعبيرات مماثلة على وجوه الجنرالات والقادة الذين كانوا يقاتلون أرواح مستحضر الأرواح، وخاصة باي لين.
استمر بعضها في التفجير الذاتي، وهي انفجارات لم تضعف التشكيل فحسب، بل دمرت أيضًا أي مزارعين سيئي الحظ بما يكفي للوقوع فيها.
بعد ذلك، قام بإيماءة تعويذة مزدوجة اليد، مما تسبب في تطاير العديد من علامات الختم إلى الأفران، مدعومة بقوة النواة الذهبية للداو السماوي. عندما غرقوا في أفران الحبوب، بدأت الأصوات المكتومة مثل الرعد في الصدى.
بدأ وجه باي شياو تشون الرمادي في الاحمرار استجابة لما يشهده. على الرغم من أنه سمع أن الهمج أكلوا اللحم البشري، إلا أن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها ذلك يحدث بالفعل.
فحص باي شياو تشون بسرعة أفران الحبوب العشرة الضخمة، ثم أخذ نفسًا عميقًا ولوح بكمه. ردًا على ذلك، هبت جميع الأفران الضخمة في الهواء ثم بدأت في الدوران حول باي شياو تشون.
“الآن ليس الوقت المناسب للخوف من الموت !!” هدر من خلال صرير أسنانه. على الرغم من أنه شعر بالذنب قليلًا في وقت سابق بسبب حبوب تقارب الروح، الآن بعد أن رأى وحشية الأراضي البرية معروضة بالكامل، أصبح قلبه فجأة باردًا وكئيبًا.
يمكن رؤية تعبيرات مماثلة على وجوه الجنرالات والقادة الذين كانوا يقاتلون أرواح مستحضر الأرواح، وخاصة باي لين.
بعد لحظة من الصمت، استدار وانطلق إلى مدينة السور العظيم، وتحول إلى شعاع من الضوء الساطع يتجه مباشرة نحو مستودع الأسلحة.
على الرغم من أن التفجير الناتج سيكون أقل فعالية قليلًا، إلا أن كمية هائلة من الطاقة قد تراكمت بالفعل في الأفران خلال الأيام القليلة الماضية. بعد أن وضع علامات الختم الخاصة به على الأفران، اندفع مرة أخرى نحو السور العظيم، والأفران وراءه.
بالعودة إلى مستودع الأسلحة، تم إنشاء العديد من أفران الحبوب في حلقات متحدة المركز. على الرغم من أن الأفران العشرة التي يبلغ ارتفاعها 300 متر لم تعد يحضرها مزارعو الروح الوليدة بعد الآن، إلا أنها لا تزال حمراء زاهية، وكانت تنبعث منها موجات حرارة شديدة.
***************************************************
فحص باي شياو تشون بسرعة أفران الحبوب العشرة الضخمة، ثم أخذ نفسًا عميقًا ولوح بكمه. ردًا على ذلك، هبت جميع الأفران الضخمة في الهواء ثم بدأت في الدوران حول باي شياو تشون.
“إنهم … إنها ضخمة جدًا !!”
بعد ذلك، قام بإيماءة تعويذة مزدوجة اليد، مما تسبب في تطاير العديد من علامات الختم إلى الأفران، مدعومة بقوة النواة الذهبية للداو السماوي. عندما غرقوا في أفران الحبوب، بدأت الأصوات المكتومة مثل الرعد في الصدى.
على الرغم من أن التفجير الناتج سيكون أقل فعالية قليلًا، إلا أن كمية هائلة من الطاقة قد تراكمت بالفعل في الأفران خلال الأيام القليلة الماضية. بعد أن وضع علامات الختم الخاصة به على الأفران، اندفع مرة أخرى نحو السور العظيم، والأفران وراءه.
على الرغم من أن أفران الحبوب الضخمة لم تصل تمامًا إلى نقطة التفجير بعد، إلا أن باي شياو تشون كيميائيًا ماهرًا، بطبيعة الحال لديه طرقه لإجبارها على الانفجار مبكرًا. من خلال الاعتماد على القوة الخارجية لعلامات الختم التي أطلقها للتو، يمكنه زعزعة استقرار الحبوب داخل الأفران قبل الأوان.
رن دوي الانفجارات عندما بدأوا في الانفجار الذاتي، ورمي أنفسهم بلا خوف على التشكيل، الذي بدأ في التشويه والضعف مرة أخرى!
على الرغم من أن التفجير الناتج سيكون أقل فعالية قليلًا، إلا أن كمية هائلة من الطاقة قد تراكمت بالفعل في الأفران خلال الأيام القليلة الماضية. بعد أن وضع علامات الختم الخاصة به على الأفران، اندفع مرة أخرى نحو السور العظيم، والأفران وراءه.
الفصل 494: ليس وقت الخوف من الموت
عندما عاد، لاحظه عدد غير قليل من مزارعي الفيالق الخمسة، كما فعل العديد من الهمج في الأراضي البرية. بعد كل شيء، كانت الأفران التي يبلغ ارتفاعها 300 متر ملفتة للنظر تمامًا، خاصة بالنظر إلى أنها كانت كلها حمراء زاهية، وتشع تقلبات مروعة.
مع تصاعد قلق باي شياو تشون، تسببت التقلبات والانعطافات في المعركة أدناه في عبوس الشابة ذات الملابس الحمراء التي تقاتل تشين هيتيان.
“هؤلاء هم ….”
“أفران المعلم الكبير باي !!”
“أفران المعلم الكبير باي !!”
بدأ وجه باي شياو تشون الرمادي في الاحمرار استجابة لما يشهده. على الرغم من أنه سمع أن الهمج أكلوا اللحم البشري، إلا أن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها ذلك يحدث بالفعل.
ظهرت تعبيرات الإثارة والترقب العميق على وجوه مزارعي الفيالق الخمسة.
أصبح وجه باي شياو تشون شاحبا عندما وصلت الأصوات إلى أذنيه. حتى أنه شاهد شخصيا اثنين من العمالقة يمزقون مزارعًا إلى نصفين وبدأوا في أكله حيا. نتيجة لذلك، بدأ كلا العملاقين بوضوح في الاختراق.
يمكن رؤية تعبيرات مماثلة على وجوه الجنرالات والقادة الذين كانوا يقاتلون أرواح مستحضر الأرواح، وخاصة باي لين.
ومع ذلك، فإن شدة القتال التي كانت تشارك فيها ضمنت أنها لم يكن لديها الكثير من الاهتمام لتجنيبه. وتدفقت سحابة الدم المحيطة بها، وانتشرت الشقوق في السماء نتيجة لإطلاق العنان للهجمات.
أما بالنسبة لوجوه أرواح مستحضري الأرواح، فقد امتلأت بالصدمة، ولهث الهمج.
بالعودة إلى مستودع الأسلحة، تم إنشاء العديد من أفران الحبوب في حلقات متحدة المركز. على الرغم من أن الأفران العشرة التي يبلغ ارتفاعها 300 متر لم تعد يحضرها مزارعو الروح الوليدة بعد الآن، إلا أنها لا تزال حمراء زاهية، وكانت تنبعث منها موجات حرارة شديدة.
كان زعماء القبائل مندهشين بشكل خاص.
دون تردد، طار الجنرالات الخمسة من الفيالق المختلفة، بما في ذلك باي لين، لمقابلة أرواح مستحضر الأرواح في المعركة، يليهم مختلف اللواءات الرئيسيين في الجيوش.
“إنهم … إنها ضخمة جدًا !!”
وهكذا منعت أرواح مستحضري الأرواح من الوصول إلى السور العظيم نفسه. علاوة على ذلك، بدأت العين الضخمة أيضًا في إطلاق أشعة ضوئية مرعبة ومدمرة.
“السماوات….”
“ادمج نفسك مع السماء والأرض”، غمغم، “واستعارة قوتهم التي لا حدود لها …” من وجهة نظره، أصبح كل شيء حول تشين هيتيان والشابة ذات الملابس الحمراء أسلحة لاستخدامها تحت تصرفهم، سواء كانت الرياح أو الغيوم أو أشياء أخرى. يمكن استخدام أي شيء في السماء والأرض مثل القدرات الإلهية !
قبل أن يتمكن أي شخص من التعافي من صدمته، طار باي شياو تشون في الهواء فوق السور العظيم، يعوي وهو يلقي الأفران العشرة الضخمة فوق ساحة المعركة. كانوا مثل عشر شموس مشتعلة اخترقت الهواء، وأبحرت مباشرة في جيوش الهمج التي لا تعد ولا تحصى.
قبل أن يتمكن أي شخص من التعافي من صدمته، طار باي شياو تشون في الهواء فوق السور العظيم، يعوي وهو يلقي الأفران العشرة الضخمة فوق ساحة المعركة. كانوا مثل عشر شموس مشتعلة اخترقت الهواء، وأبحرت مباشرة في جيوش الهمج التي لا تعد ولا تحصى.
في تلك اللحظة، أصبحت ساحة المعركة بأكملها هادئة، وأصبحت كل العيون مثبتة على أفران الحبوب المحترقة التي تشبه الشمس …
فجر عشرات الآلاف من العمالقة أنفسهم، ودفعوا التشكيل على الفور إلى الوراء عبر ساحة المعركة. العديد من مزارعي الفيالق الخمسة الذين لم يكونوا سريعين في الرد حوصروا في الانفجارات وماتوا وهم يصرخون.
***************************************************
بعد لحظة من الصمت، استدار وانطلق إلى مدينة السور العظيم، وتحول إلى شعاع من الضوء الساطع يتجه مباشرة نحو مستودع الأسلحة.
ترجمة – Finx
وخزت فروة رأس باي شياو تشون من الخوف وهو يشاهد أحد تلك الشقوق يضرب مزارع الروح الذي كان مشابها لمرحلة الروح الوليدة. بمجرد أن لمسه الصدع، تمزق إلى أشلاء، ودمر جسدًا وروحًا.
استمر بعضها في التفجير الذاتي، وهي انفجارات لم تضعف التشكيل فحسب، بل دمرت أيضًا أي مزارعين سيئي الحظ بما يكفي للوقوع فيها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
