شظية !
شظية!
في الواقع، كان قد فكر بالفعل في كيفية تحويل سو مينغ إلى دمية. أخذ خطوة أخرى إلى الأمام، ولكن في اللحظة التي هبطت فيها قدمه، تجمدت ابتسامته، وظهرت الصدمة الحقيقية على وجهه.
بناءً على تجاربه، مع مستوى زراعة سو مينغ، لا ينبغي تحويله إلى رماد. وبدلاً من ذلك، سيصبح قوقعة فارغة مناسبة له لتحويلها إلى دمية.
“الحضور لموروس ألبا المتناغم!”
توصل سو مينغ على الفور إلى نتيجة. كان الغشاء الرقيق العالق على صدر كانغ سان نو يحمل حضور موريس ألبا المتناغم. لقد كان سميكًا جدًا لدرجة أنه تجاوز الحضور الذي شعر به سابقًا من إرادة متناغم موروس ألبا!
كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بشخص لا يستطيع الغشاء الرقيق قتله. وكانت أيضًا المرة الأولى التي يلتقي فيها بشخص آخر غيره يمكنه إخضاعه، ولم يكن قادرًا على القيام بذلك إلا لأن قبيلته كانت تعبده لسنوات لا حصر لها قبل أن يحصلوا على تلميح من القوة للسيطرة عليها.
“هذا… جزء من جناح موروس ألبا المتناغم!”
‘هذا هو…’
عندما تقلصت عيون سو مينغ وتردد صدى ضحك كانغ سان نو الشرس في الهواء، رفع يده اليمنى وأزال الغشاء الرقيق من صدره. لقد دفعه إلى الأمام، واندمج الغشاء الرقيق على الفور مع الهواء قبل أن يظهر مرة أخرى في اللحظة التالية أمام سيف نهاية الأرادات المرتعش. عندما مر عبره بلطف، بدأ سيف نهاية الارادات في التحطم والانهيار شبرًا شبرًا…
شظية!
لقد فهم سو مينغ أيضًا من أين تنبع ثقة كانغ سان نو ولماذا تجرأ على استفزازه. كل الإجابات على أسئلته تكمن في هذا البند!
تحطم الوعاء المقدس لقبيلة الهاوية العظيمة إلى أشلاء في تلك اللحظة!
عندما فكر في هذا، شعر كانغ سان نو بالسخط الشديد لدرجة أنه سعل فم مليئًا بالدماء. لقد شعر بالسخط، بالسخط بشكل لا يصدق. لقد جاء بثقة كبيرة، ولكن في النهاية، دهس دون جدوى، بل وسلم كنزه الأسمى إلى يدي سو مينغ…
كان الأمر كما لو أنه لا يوجد وجود يستطيع إيقاف الغشاء الرقيق مهما فعلوا. كل ما لمسه سيتم تدميره على الفور. تحطم الهواء، وارتجفت المجرة، وغمر شعور قوي بالخطر قلب سو مينغ.
إذا لم يقابل الشاب ذو الرداء الأسود، فسيكون هذا أقوى حضور شعر به على الإطلاق، ولكن الآن، في حين أن الغشاء الرقيق أعطى سو مينغ شعورًا بأنه يمكن أن يقتله، إلا أنه لم يكن قادرًا على صدمته.
عندما رأى أن سو مينغ كان يحدق في الغشاء الرقيق، ارتجف كانغ سان نو، وشعر بجلده يزحف. وبدون أي تردد، استدار واستخدم كل قوته لأستخدام أسرع سرعة له. وهرب كما لو أنه أصيب بالجنون.
لقد فهم سو مينغ أيضًا من أين تنبع ثقة كانغ سان نو ولماذا تجرأ على استفزازه. كل الإجابات على أسئلته تكمن في هذا البند!
في اللحظة التي ظهر فيها ظل الفراشة، بدأ الغشاء الرقيق يرتعش بعنف أكبر. أشرق ضوء ساطع في عيون سو مينغ. سحب يده اليمنى إلى الخلف، وانطلق انفجار قوي في الهواء.
كان الأمر كما لو أنه لا يوجد وجود يستطيع إيقاف الغشاء الرقيق مهما فعلوا. كل ما لمسه سيتم تدميره على الفور. تحطم الهواء، وارتجفت المجرة، وغمر شعور قوي بالخطر قلب سو مينغ.
اقترب الغشاء الرقيق على الفور، وظهر ضوء لامع في عيون سو مينغ. لم يتراجع. عندما رفع يده اليمنى، تجمعت عليه على الفور إرادات داو الصباح والطائفة الخالدة وهضبة السماء وإمبراطور الهاوية.
انفجرت منه القوة الكاملة لقاعدة زراعته. وانتشرت إرادته حتى بلغت إصبعين من يده اليمنى المرفوعة. وأشار بهم نحو الغشاء القدم، لكنه لم ينقر عليه. بدلا من ذلك، كان أمسكه بين أصابعه!
“لكن… لم تكن هناك أجزاء تالفة في جميع الكون الممتد في موروس ألبا المتناغم الذي ذهبت إليه. إذن من أين أتت هذه القطعة؟‘ ظهرت نظرة عميقة في عيون سو مينغ، وتركزت نظراته فجأة.
شظية!
من المؤكد أن سو مينغ لم يفكر في مجرد مقاومة هذا العنصر. أراد… أن يجعله ملكه!
“هذا… هذا…”
ظهرت السخرية على وجه كانغ سان نو. كان هناك الكثير من الأشخاص الذين ماتوا تحت كنزه الأعلى، ومن بينهم، كان هناك من يعتقد أن لديهم قدرات سماوية عظيمة ويريدون المطالبة بهذا العنصر باعتباره ملكًا لهم. ومع ذلك، في اللحظة التي يلمسونها، إما أن تُسحق أجسادهم أو تُمحى أرواحهم.
بناءً على تجاربه، مع مستوى زراعة سو مينغ، لا ينبغي تحويله إلى رماد. وبدلاً من ذلك، سيصبح قوقعة فارغة مناسبة له لتحويلها إلى دمية.
كان يقف على مسافة ليست بعيدة كانغ سان نو ذو الوجه الشاحب . المشهد أمامه قلب كل ما كان يعرفه. ارتجف جسده، ولأول مرة… ظهر الرعب الحقيقي في قلبه.
عندما تقلصت عيون سو مينغ وتردد صدى ضحك كانغ سان نو الشرس في الهواء، رفع يده اليمنى وأزال الغشاء الرقيق من صدره. لقد دفعه إلى الأمام، واندمج الغشاء الرقيق على الفور مع الهواء قبل أن يظهر مرة أخرى في اللحظة التالية أمام سيف نهاية الأرادات المرتعش. عندما مر عبره بلطف، بدأ سيف نهاية الارادات في التحطم والانهيار شبرًا شبرًا…
أصبحت ابتسامة كانغ سان نو الشرسة أكثر تألقًا عندما شاهد الغشاء الرقيق يتلامس مع أصابع سو مينغ وسو مينغ يضغط عليه بأصابعه.
“الحضور لموروس ألبا المتناغم!”
بغض النظر عما إذا كان موروس ألبا المتناغم أو الثالوث القاحل، فإن إرادتهم اتخذت شكل الفراشات، وباعتباره الأرادة العظيمة الثالثة، كان من الطبيعي أن يكون لدى سو مينغ صورة الفراشة بمجرد أن يبرز قوته الكاملة.
“موت! موت!”
ضحك كانغ سان نو بغطرسة وسار نحو سو مينغ. تلك كانت شخصيته. لن يهاجم ويقتل أعداءه بهذه الطريقة على الفور، بل كان يتلاعب بهم أولاً، مما يجعلهم يعتقدون أنهم هم الذين يتلاعبون به. فقط في النهاية سيدركون أن الشخص الذي لعبوا معه لم يكن كانغ سان نو نفسه أبدًا.
ومع ذلك، لم يتمكن إلا من لصقها على صدره، ثم رميها لقتل شخص ما. لم يكن يعرف أي طرق أخرى لاستخدامه ، ناهيك عن كيفية استخدامه بشكل جيد.
عندما فكر في هذا، شعر كانغ سان نو بالسخط الشديد لدرجة أنه سعل فم مليئًا بالدماء. لقد شعر بالسخط، بالسخط بشكل لا يصدق. لقد جاء بثقة كبيرة، ولكن في النهاية، دهس دون جدوى، بل وسلم كنزه الأسمى إلى يدي سو مينغ…
في الواقع، كان قد فكر بالفعل في كيفية تحويل سو مينغ إلى دمية. أخذ خطوة أخرى إلى الأمام، ولكن في اللحظة التي هبطت فيها قدمه، تجمدت ابتسامته، وظهرت الصدمة الحقيقية على وجهه.
في اللحظة التي ظهر فيها ظل الفراشة، بدأ الغشاء الرقيق يرتعش بعنف أكبر. أشرق ضوء ساطع في عيون سو مينغ. سحب يده اليمنى إلى الخلف، وانطلق انفجار قوي في الهواء.
لقد رأى سو مينغ يرتجف… ولكن لم تكن هناك علامات على تحطمه أو محو ذكائه. بدلا من ذلك، أعطى شعورا بأنه كان يقاتل ضد الغشاء الرقيق.
من المؤكد أن سو مينغ لم يفكر في مجرد مقاومة هذا العنصر. أراد… أن يجعله ملكه!
كانت هذه هي المرة الأولى التي يصاب فيها كانغ سان نو بالذهول التام والحقيقي. لم يكن سو مينغ هو الشخص الوحيد الذي يرتجف، بعد كل شيء. كان الغشاء الرقيق يرتجف أيضًا.
“هذا… هذا…”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يصاب فيها كانغ سان نو بالذهول التام والحقيقي. لم يكن سو مينغ هو الشخص الوحيد الذي يرتجف، بعد كل شيء. كان الغشاء الرقيق يرتجف أيضًا.
لم يهتم سو مينغ برحيل كانغ سان نو. في تلك اللحظة، كان قد وجه كل انتباهه إلى الغشاء الرقيق في يده. كان يداعبه. اختفت البهجة المجنونة في عينيه تدريجيًا، وحل محلها بريق المفاجأة.
ثبت سو مينغ نظرته على الغشاء الرقيق في يده. في اللحظة التي لمسه فيها، غلت إرادته بقوة. كان الجو يغلي بشدة لدرجة أن سو مينغ شعر أن عاصفة لا نهاية لها قد اندفعت في ذهنه، وكانت تجتاح إحساسه السماوي .
“لكن… لم تكن هناك أجزاء تالفة في جميع الكون الممتد في موروس ألبا المتناغم الذي ذهبت إليه. إذن من أين أتت هذه القطعة؟‘ ظهرت نظرة عميقة في عيون سو مينغ، وتركزت نظراته فجأة.
كانت إرادته تحارب الغشاء الرقيق. وبينما كانوا يقمعون بعضهم البعض، امتلأت عيون سو مينغ بالشعيرات الدموية. وفي اللحظة التي ظهرت فيها لمحة من الجنون على وجهه، ظهرت صورة فراشة خلفه!
‘هذا هو…’
بغض النظر عما إذا كان موروس ألبا المتناغم أو الثالوث القاحل، فإن إرادتهم اتخذت شكل الفراشات، وباعتباره الأرادة العظيمة الثالثة، كان من الطبيعي أن يكون لدى سو مينغ صورة الفراشة بمجرد أن يبرز قوته الكاملة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بشخص لا يستطيع الغشاء الرقيق قتله. وكانت أيضًا المرة الأولى التي يلتقي فيها بشخص آخر غيره يمكنه إخضاعه، ولم يكن قادرًا على القيام بذلك إلا لأن قبيلته كانت تعبده لسنوات لا حصر لها قبل أن يحصلوا على تلميح من القوة للسيطرة عليها.
في اللحظة التي ظهر فيها ظل الفراشة، بدأ الغشاء الرقيق يرتعش بعنف أكبر. أشرق ضوء ساطع في عيون سو مينغ. سحب يده اليمنى إلى الخلف، وانطلق انفجار قوي في الهواء.
أشرق ضوء ساطع في عيون سو مينغ. عندما رفع رأسه، لم يعد يجد أي آثار لكانغ سان نو في خط رؤيته. أطلق شخيرًا باردًا ووضع جزءًا من جناح الفراشة بعيدًا. بحركة واحدة، صعد في الهواء ليطارده.
ضحك كانغ سان نو بغطرسة وسار نحو سو مينغ. تلك كانت شخصيته. لن يهاجم ويقتل أعداءه بهذه الطريقة على الفور، بل كان يتلاعب بهم أولاً، مما يجعلهم يعتقدون أنهم هم الذين يتلاعبون به. فقط في النهاية سيدركون أن الشخص الذي لعبوا معه لم يكن كانغ سان نو نفسه أبدًا.
ترنح سو مينغ مسافة عشرة آلاف قدم إلى الوراء وسعل ثماني لقم من الدم. كان وجهه شاحبًا، ولكن كانت هناك فرحة جنونية في عينيه. رفع يده ببطء ونظر إلى الغشاء الرقيق المشبك بين أصابعه!
لقد رأى سو مينغ يرتجف… ولكن لم تكن هناك علامات على تحطمه أو محو ذكائه. بدلا من ذلك، أعطى شعورا بأنه كان يقاتل ضد الغشاء الرقيق.
كان يقف على مسافة ليست بعيدة كانغ سان نو ذو الوجه الشاحب . المشهد أمامه قلب كل ما كان يعرفه. ارتجف جسده، ولأول مرة… ظهر الرعب الحقيقي في قلبه.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بشخص لا يستطيع الغشاء الرقيق قتله. وكانت أيضًا المرة الأولى التي يلتقي فيها بشخص آخر غيره يمكنه إخضاعه، ولم يكن قادرًا على القيام بذلك إلا لأن قبيلته كانت تعبده لسنوات لا حصر لها قبل أن يحصلوا على تلميح من القوة للسيطرة عليها.
عندما رأى أن سو مينغ كان يحدق في الغشاء الرقيق، ارتجف كانغ سان نو، وشعر بجلده يزحف. وبدون أي تردد، استدار واستخدم كل قوته لأستخدام أسرع سرعة له. وهرب كما لو أنه أصيب بالجنون.
ومع ذلك، لم يتمكن إلا من لصقها على صدره، ثم رميها لقتل شخص ما. لم يكن يعرف أي طرق أخرى لاستخدامه ، ناهيك عن كيفية استخدامه بشكل جيد.
إذا لم يقابل الشاب ذو الرداء الأسود، فسيكون هذا أقوى حضور شعر به على الإطلاق، ولكن الآن، في حين أن الغشاء الرقيق أعطى سو مينغ شعورًا بأنه يمكن أن يقتله، إلا أنه لم يكن قادرًا على صدمته.
عندما رأى أن سو مينغ كان يحدق في الغشاء الرقيق، ارتجف كانغ سان نو، وشعر بجلده يزحف. وبدون أي تردد، استدار واستخدم كل قوته لأستخدام أسرع سرعة له. وهرب كما لو أنه أصيب بالجنون.
“هذا… هذا…”
كان خائفا، وكان الخوف والرعب لم يشعر به من قبل. لم يكن يعرف لماذا تمكن سو مينغ من إخضاع الغشاء الرقيق، ولكن في ذهنه، كان لا يزال بإمكانه رؤية كيف ارتجف الغشاء.
للوهلة الأولى، كانت الارتعاشات بسبب مقاومة الغشاء ومحاربته لسو مينغ، ولكن عندما تذكر ما حدث، كانت تلك الارتعاشات… من الواضح أنها شكل من أشكال الإثارة!
من المؤكد أن سو مينغ لم يفكر في مجرد مقاومة هذا العنصر. أراد… أن يجعله ملكه!
عندما فكر في هذا، شعر كانغ سان نو بالسخط الشديد لدرجة أنه سعل فم مليئًا بالدماء. لقد شعر بالسخط، بالسخط بشكل لا يصدق. لقد جاء بثقة كبيرة، ولكن في النهاية، دهس دون جدوى، بل وسلم كنزه الأسمى إلى يدي سو مينغ…
كان خائفا، وكان الخوف والرعب لم يشعر به من قبل. لم يكن يعرف لماذا تمكن سو مينغ من إخضاع الغشاء الرقيق، ولكن في ذهنه، كان لا يزال بإمكانه رؤية كيف ارتجف الغشاء.
لم يهتم سو مينغ برحيل كانغ سان نو. في تلك اللحظة، كان قد وجه كل انتباهه إلى الغشاء الرقيق في يده. كان يداعبه. اختفت البهجة المجنونة في عينيه تدريجيًا، وحل محلها بريق المفاجأة.
“هذا… هذا…”
“هذا… جزء من جناح موروس ألبا المتناغم!”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يصاب فيها كانغ سان نو بالذهول التام والحقيقي. لم يكن سو مينغ هو الشخص الوحيد الذي يرتجف، بعد كل شيء. كان الغشاء الرقيق يرتجف أيضًا.
أشرق ضوء ساطع في عيون سو مينغ. عندما رفع رأسه، لم يعد يجد أي آثار لكانغ سان نو في خط رؤيته. أطلق شخيرًا باردًا ووضع جزءًا من جناح الفراشة بعيدًا. بحركة واحدة، صعد في الهواء ليطارده.
“إذا حكمنا من خلال شكلها ووجودها، فمن الواضح أنها جاءت من نفس مصدر إرادة موروس ألبا المتناغم . ما لم تكن تنتمي إلى فراشة أخرى، فقد جاءت من موروس ألبا المتناغم نفسه ، وهو الكون الممتد الذي أقيم فيه حاليًا!
بغض النظر عما إذا كان موروس ألبا المتناغم أو الثالوث القاحل، فإن إرادتهم اتخذت شكل الفراشات، وباعتباره الأرادة العظيمة الثالثة، كان من الطبيعي أن يكون لدى سو مينغ صورة الفراشة بمجرد أن يبرز قوته الكاملة.
أشرق ضوء ساطع في عيون سو مينغ. عندما رفع رأسه، لم يعد يجد أي آثار لكانغ سان نو في خط رؤيته. أطلق شخيرًا باردًا ووضع جزءًا من جناح الفراشة بعيدًا. بحركة واحدة، صعد في الهواء ليطارده.
“لكن… لم تكن هناك أجزاء تالفة في جميع الكون الممتد في موروس ألبا المتناغم الذي ذهبت إليه. إذن من أين أتت هذه القطعة؟‘ ظهرت نظرة عميقة في عيون سو مينغ، وتركزت نظراته فجأة.
“هذا… هذا…”
“الفراشة لها أربعة أجنحة. واحد منهم هو موروس ألبا المتتاغم ، والآخر هو الثالوث القاحل ، وواحد منهم هو الفجر المظلم والقديس المتحدي… ثم يترك ذلك الكون الممتد الرابع. هل من الممكن… أن القطعة أتت من ذلك المكان؟
’إذا جاءت حقًا من هناك… فكيف حصل كانغ سان نو عليها ؟!‘
’إذا جاءت حقًا من هناك… فكيف حصل كانغ سان نو عليها ؟!‘
بناءً على تجاربه، مع مستوى زراعة سو مينغ، لا ينبغي تحويله إلى رماد. وبدلاً من ذلك، سيصبح قوقعة فارغة مناسبة له لتحويلها إلى دمية.
لم يهتم سو مينغ برحيل كانغ سان نو. في تلك اللحظة، كان قد وجه كل انتباهه إلى الغشاء الرقيق في يده. كان يداعبه. اختفت البهجة المجنونة في عينيه تدريجيًا، وحل محلها بريق المفاجأة.
أشرق ضوء ساطع في عيون سو مينغ. عندما رفع رأسه، لم يعد يجد أي آثار لكانغ سان نو في خط رؤيته. أطلق شخيرًا باردًا ووضع جزءًا من جناح الفراشة بعيدًا. بحركة واحدة، صعد في الهواء ليطارده.
’إذا جاءت حقًا من هناك… فكيف حصل كانغ سان نو عليها ؟!‘
………
‘هذا هو…’
Hijazi
إذا لم يقابل الشاب ذو الرداء الأسود، فسيكون هذا أقوى حضور شعر به على الإطلاق، ولكن الآن، في حين أن الغشاء الرقيق أعطى سو مينغ شعورًا بأنه يمكن أن يقتله، إلا أنه لم يكن قادرًا على صدمته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
