الماضي ذهب مثل الريح
عندما رأى سو مينغ العديد من الخيوط المتلألئة التي تشبه اللوامس المحيطة ببذرة إبادة الحياة عندما أخرجها، ظهر الاشمئزاز على وجهه. كان لديه هذا الشيء في جسده في الماضي. عندما أخرجها، ألقى بها إلى لي تشين.
أفضل صديق ورفيق أثناء الطفولة.
“أنا، لي تشين، سأكون الرجل الذي سيصبح زعيم القبيلة! سو مينغ، عليك أن تعمل بجد وتصبح الأكبر. عندها من يتنمر علينا…”
كانت هناك نظرة عميقة في عيون سو مينغ جعلت الأمر يبدو كما لو أنه رأى كل شيء. ربما لم يلاحظ أشياء كثيرة قبل مجيئه إلى هناك، ولكن عندما ظهر الشكل الأحمر، كان قد حصل بالفعل على إجابته.
“لا يهم ما إذا كنت أصبحت هائج أم لا. لا تقلق، أنا، لي تشين، سوف أحميك في المستقبل. “
“مرحبًا… سو مينغ، ما رأيك في تلك الفتاة. أعتقد أنني أحبها تمامًا…”
ترددت صدى الكلمات من ذكرياته في ذهن سو مينغ. في تلك اللحظة، كان هناك سيف بينهما، مما جعله يتنهد بهدوء بينما ارتفعت المشاعر المعقدة بداخله.
“هذا هو سو شوان يي الذي أعرفه.”
“هل نحن… سنتغير..؟”
في الحقيقة، عندما رأى سو مينغ لي تشين في كون موروس ألبا المتتاغم الممتد، كان قد وضع بالفعل بعض الافتراضات، لأنه شعر بوجود نصف بذرة إبادة الحياة التي غذاها بنفسه والتي تم أخذها لاحقًا بواسطة سو شوان يي على لي تشين. عندما دخل إلى عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي، تم الكشف عن جميع الإجابات.
ترددت صدى الكلمات من ذكرياته في ذهن سو مينغ. في تلك اللحظة، كان هناك سيف بينهما، مما جعله يتنهد بهدوء بينما ارتفعت المشاعر المعقدة بداخله.
كانت يو شوان لا تزال تراقب سو مينغ. لم تبتعد وسمحت لإصبعه بالهبوط عليها. ارتفعت إرادة سو مينغ في جسدها. عندما انتشرت من خلالها مرة واحدة، تم إخراج بذرة إبادة الحياة التي تشبه نصف السفينة بمجرد أن قطع سو مينغ علاقتها بها.
“إنه أبي.”
ولكن فيما يتعلق بكيفية تركه يعيش… اختار سو مينغ تدمير جميع نسخ سو شوان يي. حتى لو كان جسده الحقيقي بينهم، بالنسبة لبناة الهاوية ، حتى لو مات جسدهم الحقيقي، يمكنهم البقاء على قيد الحياة باستخدام أساليبهم الفريدة طالما أن أحد نسخهم لا يزال على قيد الحياة.
لم يعد تعبير لي تشين معقدًا. بدلاً من ذلك، حدق في سو مينغ بوضوح وهو يتحدث بهدوء.
اللحظة السادسة، اللحظة السابعة…
كانت المومياء ميتة منذ عدد غير معروف من السنوات، لكنها ثبتت نفسها بقوة على ظهر الرجل العجوز وكانت تمتص باستمرار قوة حياته وحتى هالة الموت مثل الطفيلي…
صمت سو مينغ. ولم يتكلم إلا بعد مرور وقت طويل.
عندما هبطت على جبهته، تردد صوت شيء يتشقق في الهواء. اختفى الضوء الأرجواني بعد ذلك، وتحول كل شيء إلى العدم.
“لن أقتله.”
“انتظرني بعد عشر سنوات عند فجوة الثالوث القاحل .”
بغض النظر عن مدى نية القتل التي كان يحملها، في تلك اللحظة، أمام لي تشين … لم يستطع فعل أي شيء.
“سأقابل أحد كبار السن… انتظرني لبعض الوقت هنا.”
في الحقيقة، عندما رأى سو مينغ لي تشين في كون موروس ألبا المتتاغم الممتد، كان قد وضع بالفعل بعض الافتراضات، لأنه شعر بوجود نصف بذرة إبادة الحياة التي غذاها بنفسه والتي تم أخذها لاحقًا بواسطة سو شوان يي على لي تشين. عندما دخل إلى عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي، تم الكشف عن جميع الإجابات.
أصبحت ابتسامة شيخه أكثر لطفًا. أومأ برأسه، وصعد الثلاثة منهم في الهواء. عندما خرجوا من الشجرة القديمة، انتقل همس سو مينغ المنخفض إلى أذني ملك الفجر.
وبطبيعة الحال، كان من المستحيل أن تكون يو شوان ابنة سو شوان يي. لقد كانت فقط الشريكة التي اختارها لابنه. لقد كانت فرنًا أعده لتغذية النصف الآخر من بذرة إبادة الحياة. لقد كانت مثل سو مينغ تمامًا.
نظر لي تشن إلى سو مينغ. عندما سمع كلماته، أغمض عينيه، وخلال تلك اللحظة، اتخذ سو مينغ خطوة للأمام وتجاوزه ليظهر أمام سو شوان يي. ثم قطع عبر الهواء بالسيف في يده اليمنى.
Hijazi
بعد ذلك، كان الشخص الوحيد الذي يمكن أن يكون الابن الحقيقي لسو شوان يي هو الأمير الثالث بجانب يو شوان في حفل الزفاف – لي تشين!
بمجرد وصوله إلى البحر بينما ظل لي تشين محبطًا مع تعبير معقد على وجهه وحدق به سو شوان يي بنظرة هادئة ونظرة عميقة، توقف سو مينغ مرة أخرى.
نظر لي تشن إلى سو مينغ. عندما سمع كلماته، أغمض عينيه، وخلال تلك اللحظة، اتخذ سو مينغ خطوة للأمام وتجاوزه ليظهر أمام سو شوان يي. ثم قطع عبر الهواء بالسيف في يده اليمنى.
كان الأمر كما لو أن سو شوان يي قد تحول إلى مسارات وريدية. عندما طعنه سو مينغ، انتشر الضوء الأرجواني من خلالهم.
“انتظرني بعد عشر سنوات عند فجوة الثالوث القاحل .”
ارتفع الضوء الأرجواني من خلال الهواء. كانت السماء مصبوغة على الفور باللون الأرجواني، ولكن الضوء اختفى في اللحظة التالية. عندما حدث ذلك، تحول وجه سو شوان يي إلى شاحب، وأخذ بضع خطوات إلى الوراء.
كان هناك ألم على وجه الرجل العجوز. يبدو أنه حافظ على هذا النوع من الحياة لعدد غير معروف من السنوات، ولكن في تلك اللحظة، فتحت عيناه. لم يكن هناك ذعر فيه عندما ظهر الضوء الأرجواني في عينيه. بدلا من ذلك، كان هناك فرحة مجنونة، كما لو كان ينتظر هذا لفترة طويلة جدا.
انتشر الضوء الأرجواني من جسده. أصبح لون وجهه أسوأ. كان يشعر بوضوح أنه مع انتشار الضوء الأرجواني، أصبح جسده أضعف. في تلك اللحظة، اجتاحت إرادة سو مينغ وتحولت إلى قوة حادة طعنت قلبه من خلال عينيه.
بينما فوجئ المزارعون الموجودون تحته بهذا المنظر، انطلقت يد سو مينغ من الضوء الأرجواني، وبطريقة غير رسمية للغاية، دفعها نحو منتصف جبين الرجل في منتصف العمر. انطلق انفجار قوي وتردد صداه في الهواء عندما اهتز الرجل في منتصف العمر وتحطم إلى قطع.
كان الأمر كما لو أن سو شوان يي قد تحول إلى مسارات وريدية. عندما طعنه سو مينغ، انتشر الضوء الأرجواني من خلالهم.
في تلك اللحظة، في كوكب زراعة بعيد في عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي ، كان هناك مسكن كهف يقع في الجبل. وكان يجلس في ذلك الكهف شخص يرتدي رداء طويل. في اللحظة التي دخل فيها الضوء الأرجواني إلى سو شوان يي نظر للأعلى، كشف عن وجه قديم مع ضوء أرجواني يسطع في عينيه.
ارتجف جسد لي تشن بخفة. حدق في صديق طفولته الذي كان أفضل صديق له وتمتم: “سأخبرك بإجابة السؤال الذي طرحته من قبل. لا أريد أن أتغير…ولكنك تغيرت بالفعل.”
لقد كانت واحدة من نسخ سو شوان يي. في تلك اللحظة، عندما أشرق الضوء الأرجواني في عينيه، انطلقت يد غير مرئية من الضوء الأرجواني واندفعت إلى أعلى جمجمة الرجل العجوز. ولم يستطع تفادي ذلك. مع انفجار قوي، ارتجف الرجل العجوز، ثم انهار إلى رماد، وتدمر جسده وروحه…
عندما رأى سو مينغ العديد من الخيوط المتلألئة التي تشبه اللوامس المحيطة ببذرة إبادة الحياة عندما أخرجها، ظهر الاشمئزاز على وجهه. كان لديه هذا الشيء في جسده في الماضي. عندما أخرجها، ألقى بها إلى لي تشين.
نظر لي تشن إلى سو مينغ. عندما سمع كلماته، أغمض عينيه، وخلال تلك اللحظة، اتخذ سو مينغ خطوة للأمام وتجاوزه ليظهر أمام سو شوان يي. ثم قطع عبر الهواء بالسيف في يده اليمنى.
في قصور لا تعد ولا تحصى في عالم يين المقدس الحقيقي كان هناك رجل في منتصف العمر ذو وجه مذهل يجلس منتصبا في أعلى القاعة. خلال اللحظة الثانية منذ دخول الضوء الأرجواني إلى سو شوان يي ، حدق في الأشخاص الموجودين تحته ببرود وفتح فمه كما لو كان يريد أن يقول شيئًا، ولكن فجأة، اهتز، وخرج الضوء الأرجواني من عينيه.
“لا يهم ما إذا كنت أصبحت هائج أم لا. لا تقلق، أنا، لي تشين، سوف أحميك في المستقبل. “
بينما فوجئ المزارعون الموجودون تحته بهذا المنظر، انطلقت يد سو مينغ من الضوء الأرجواني، وبطريقة غير رسمية للغاية، دفعها نحو منتصف جبين الرجل في منتصف العمر. انطلق انفجار قوي وتردد صداه في الهواء عندما اهتز الرجل في منتصف العمر وتحطم إلى قطع.
اللحظة السادسة، اللحظة السابعة…
في أعماق الدوامة الضخمة في عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي كان المكان الذي كانت روح الجوهر الجديدة على وشك أن تولد فيه. كان إما الجسد الحقيقي لسو شوان يي أو نسخة آخرى ، ولكن في اللحظة الثالثة منذ أن دخل الضوء الأرجواني إلى جسد سو شوان يي… ارتجف.
كان الأمر كما لو أن سو شوان يي قد تحول إلى مسارات وريدية. عندما طعنه سو مينغ، انتشر الضوء الأرجواني من خلالهم.
لم يفتح عينيه، وكأنه يعلم أنه إذا فتح عينيه، سينتشر الضوء الأرجواني. وقف، ولكن في اللحظة التي كان على وشك المغادرة، انتشر الضوء الأرجواني من جسده ليتحول إلى ضربة لطيفة على جسده. لم يستطع تجنب الضربة الموجهة إليه.
عندما هبطت على جبهته، تردد صوت شيء يتشقق في الهواء. اختفى الضوء الأرجواني بعد ذلك، وتحول كل شيء إلى العدم.
كما تحدث سو مينغ، سار نحو الشجرة القديمة. ابتسم الشاب تحت الشجرة وشاهده يقترب.
خلال اللحظة الرابعة، الرجل المنعزل الذي كان يتأمل بهدوء بجانب جثة زوجة سو شوان يي في الفرن الخامس أطلق تنهيدة ناعمة. فتح عينيه وسمح ببساطة للضوء الأرجواني في عينيه أن يملأ الهواء من حوله. ظهرت يد سو مينغ من الضوء الأرجواني، وعندما دفع في منتصف جبين الرجل، انتهت سنوات حمايته العديدة…
أفضل صديق ورفيق أثناء الطفولة.
في مكان يقع بعيدًا عن كوكب الحبر الأسود في محيط الجوهر السماوي النجمي وكان عبارة عن أطلال شاسعة. لقد كان مكانًا خطيرًا بشكل لا يصدق، لكن بقي هناك رجل عجوز ذو شعر فوضوي يتساقط على كتفيه. كان جسده نحيفًا، وانتشرت منه موجة كثيفة من هالة الموت. كان يجلس على رون في تلك اللحظة.
اللحظة السادسة، اللحظة السابعة…
كان الرون قديمًا بشكل لا يصدق، كما لو كان ختمًا يقمع كل شيء بداخله. ربما بدا الرجل العجوز كما لو كان مملوءًا بهالة الموت، ولكن كان هناك تلميح من قوة الحياة فيه رفض أن يختفي، لكن هذا لم يكن ما كان غريبًا في الرجل العجوز. والأمر الغريب فيه حقًا هو أن هناك مومياء عالقة على ظهره!
وبطبيعة الحال، كان من المستحيل أن تكون يو شوان ابنة سو شوان يي. لقد كانت فقط الشريكة التي اختارها لابنه. لقد كانت فرنًا أعده لتغذية النصف الآخر من بذرة إبادة الحياة. لقد كانت مثل سو مينغ تمامًا.
كانت المومياء ميتة منذ عدد غير معروف من السنوات، لكنها ثبتت نفسها بقوة على ظهر الرجل العجوز وكانت تمتص باستمرار قوة حياته وحتى هالة الموت مثل الطفيلي…
كان الأمر كما لو أن سو شوان يي قد تحول إلى مسارات وريدية. عندما طعنه سو مينغ، انتشر الضوء الأرجواني من خلالهم.
كان هناك ألم على وجه الرجل العجوز. يبدو أنه حافظ على هذا النوع من الحياة لعدد غير معروف من السنوات، ولكن في تلك اللحظة، فتحت عيناه. لم يكن هناك ذعر فيه عندما ظهر الضوء الأرجواني في عينيه. بدلا من ذلك، كان هناك فرحة مجنونة، كما لو كان ينتظر هذا لفترة طويلة جدا.
عندما أشرق الضوء الأرجواني، انطلقت يد سو مينغ اليمنى من الداخل ودفعت للأسفل في منتصف جبين الرجل العجوز. الرجل العجوز قمع الإثارة في قلبه. لم يراوغ، وترك اليد التي شكلتها إرادة سو مينغ تحوله إلى رماد. لقد تحطم جسده وروحه …
توقف سو مينغ. عندما أدار رأسه لينظر، وصل صوت لي تشين، المليء بنبرة غير قابلة للفك، إلى أذنيه.
عندما اختفى الضوء الأرجواني، فتحت المومياء، التي أصبحت الآن بدون مضيف، عينيها وأطلقت عواءً حادًا وثاقبًا ومجنونًا مملوءًا بنبرة وحشية.
…….
اللحظة السادسة، اللحظة السابعة…
تم تدمير جميع نسخ سو شوان يي عندما اجتاحت إرادة سو مينغ. لقد تم القضاء عليهم جميعًا تمامًا، ولم يبق سوى سو شوان يي ، الذي أُجبر على النراجع أمام سو مينغ بينما أصبح وجهه شاحبًا. سو مينغ لم يمسح هذا الجسد. لقد وعد لي تشين بأنه سيسمح لسو شوان يي بالعيش.
ولكن فيما يتعلق بكيفية تركه يعيش… اختار سو مينغ تدمير جميع نسخ سو شوان يي. حتى لو كان جسده الحقيقي بينهم، بالنسبة لبناة الهاوية ، حتى لو مات جسدهم الحقيقي، يمكنهم البقاء على قيد الحياة باستخدام أساليبهم الفريدة طالما أن أحد نسخهم لا يزال على قيد الحياة.
…….
حدق لي تشن في ظهر سو مينغ بتعبير محبط. نادى فجأة، “سو مينغ…”
بمجرد أن انتهى من القيام بكل ذلك، ألقى سو مينغ نظرة سريعة على سو شوان يي، الذي انخفض مستوى زراعته حتى أصبح في عالم السماء فقط لأن جميع نسخه ماتت. هز رأسه، ثم استدار للسير نحو يو شوان. عندما عاد إلى جانبها، نقر سو مينغ بلطف على وسط جبينها بيده اليمنى.
انتشر الضوء الأرجواني من جسده. أصبح لون وجهه أسوأ. كان يشعر بوضوح أنه مع انتشار الضوء الأرجواني، أصبح جسده أضعف. في تلك اللحظة، اجتاحت إرادة سو مينغ وتحولت إلى قوة حادة طعنت قلبه من خلال عينيه.
كانت يو شوان لا تزال تراقب سو مينغ. لم تبتعد وسمحت لإصبعه بالهبوط عليها. ارتفعت إرادة سو مينغ في جسدها. عندما انتشرت من خلالها مرة واحدة، تم إخراج بذرة إبادة الحياة التي تشبه نصف السفينة بمجرد أن قطع سو مينغ علاقتها بها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لن أقتله.”
عندما رأى سو مينغ العديد من الخيوط المتلألئة التي تشبه اللوامس المحيطة ببذرة إبادة الحياة عندما أخرجها، ظهر الاشمئزاز على وجهه. كان لديه هذا الشيء في جسده في الماضي. عندما أخرجها، ألقى بها إلى لي تشين.
كانت يو شوان لا تزال تراقب سو مينغ. لم تبتعد وسمحت لإصبعه بالهبوط عليها. ارتفعت إرادة سو مينغ في جسدها. عندما انتشرت من خلالها مرة واحدة، تم إخراج بذرة إبادة الحياة التي تشبه نصف السفينة بمجرد أن قطع سو مينغ علاقتها بها.
اندفعت نصف بذرة إبادة الحياة بسرعة إلى لي تشين. في اللحظة التي لمسته فيها، اندمجت في جسده واندمجت بشكل مثالي مع النصف الآخر من بذرة إبادة الحياة التي غذاها سو مينغ في الماضي والتي كانت مقيمة في جسد لي تشين. لقد…أصبحت كاملة!
بمجرد وصوله إلى البحر بينما ظل لي تشين محبطًا مع تعبير معقد على وجهه وحدق به سو شوان يي بنظرة هادئة ونظرة عميقة، توقف سو مينغ مرة أخرى.
لم يعد تعبير لي تشين معقدًا. بدلاً من ذلك، حدق في سو مينغ بوضوح وهو يتحدث بهدوء.
“بما أن والدك فعل كل ما في وسعه للحصول على هذا وجعله يندمج معك… فمن الآن فصاعدًا، بما أن الحسنات والأحقاد بيننا لا يمكن إزالتها، فمن الأفضل أن نترك ماضينا يختفي مثل الريح وذكرياتنا عن بعضنا تختفي..”
ألقى سو مينغ نظرة عميقة على لي تشين ، ثم تحرك مع يو شوان في يده إلى الشيخ مو سانغ . بمجرد أن انحنى له مع يو شوان، ظهرت ابتسامة على وجه الشيخ.
“الشيخ … دعنا نعود إلى المنزل” همس سو مينغ بهدوء.
أصبحت ابتسامة شيخه أكثر لطفًا. أومأ برأسه، وصعد الثلاثة منهم في الهواء. عندما خرجوا من الشجرة القديمة، انتقل همس سو مينغ المنخفض إلى أذني ملك الفجر.
حدق لي تشن في ظهر سو مينغ بتعبير محبط. نادى فجأة، “سو مينغ…”
“انتظرني بعد عشر سنوات عند فجوة الثالوث القاحل .”
في أعماق الدوامة الضخمة في عالم إمبراطور الهاوية الحقيقي كان المكان الذي كانت روح الجوهر الجديدة على وشك أن تولد فيه. كان إما الجسد الحقيقي لسو شوان يي أو نسخة آخرى ، ولكن في اللحظة الثالثة منذ أن دخل الضوء الأرجواني إلى جسد سو شوان يي… ارتجف.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لن أقتله.”
حدق لي تشن في ظهر سو مينغ بتعبير محبط. نادى فجأة، “سو مينغ…”
توقف سو مينغ. عندما أدار رأسه لينظر، وصل صوت لي تشين، المليء بنبرة غير قابلة للفك، إلى أذنيه.
اندفعت نصف بذرة إبادة الحياة بسرعة إلى لي تشين. في اللحظة التي لمسته فيها، اندمجت في جسده واندمجت بشكل مثالي مع النصف الآخر من بذرة إبادة الحياة التي غذاها سو مينغ في الماضي والتي كانت مقيمة في جسد لي تشين. لقد…أصبحت كاملة!
ارتجف جسد لي تشن بخفة. حدق في صديق طفولته الذي كان أفضل صديق له وتمتم: “سأخبرك بإجابة السؤال الذي طرحته من قبل. لا أريد أن أتغير…ولكنك تغيرت بالفعل.”
كانت هناك نظرة عميقة في عيون سو مينغ جعلت الأمر يبدو كما لو أنه رأى كل شيء. ربما لم يلاحظ أشياء كثيرة قبل مجيئه إلى هناك، ولكن عندما ظهر الشكل الأحمر، كان قد حصل بالفعل على إجابته.
غادر سو مينغ، وأحضر معه يو شوان بالإضافة إلى شيخه . خرج من تاج الشجرة. وخلفه، لف المليون مزارع قبضاتهم في أيديهم وانحنوا له. لقد فعلوا ذلك لشكره على إنقاذ حياتهم.
عندما دمر نسخ سو شوان يي، بدلاً من القول إنه أنهى الضغينة بينهما، سيكون من الأفضل القول أن هذا كان في الواقع جزءًا من خطط سو شوان يي.
بمجرد وصوله إلى البحر بينما ظل لي تشين محبطًا مع تعبير معقد على وجهه وحدق به سو شوان يي بنظرة هادئة ونظرة عميقة، توقف سو مينغ مرة أخرى.
بفضل قوة سو مينغ ، دمر المأزق الذي كان سو شوان يي فيه. أما فيما يتعلق بما إذا كان لي تشين قد أخبر سو شوان يي بحقيقة أن سو مينغ ذهب إلى كون موروس ألبا المتتاغم الممتد، فإن سو مينغ لم يرغب في التفكير في الأمر. لقد كان الأمر كما قال تمامًا، فهو يفضل التعامل مع الأمر كما لم يحدث أبدًا ويفضل أن يصبحوا غرباء منذ ذلك الحين فصاعدًا. إذا لم يتم استفزازه، فلن يلتقيا بالآخر مرة أخرى.
خلال اللحظة الرابعة، الرجل المنعزل الذي كان يتأمل بهدوء بجانب جثة زوجة سو شوان يي في الفرن الخامس أطلق تنهيدة ناعمة. فتح عينيه وسمح ببساطة للضوء الأرجواني في عينيه أن يملأ الهواء من حوله. ظهرت يد سو مينغ من الضوء الأرجواني، وعندما دفع في منتصف جبين الرجل، انتهت سنوات حمايته العديدة…
انتشر الضوء الأرجواني من جسده. أصبح لون وجهه أسوأ. كان يشعر بوضوح أنه مع انتشار الضوء الأرجواني، أصبح جسده أضعف. في تلك اللحظة، اجتاحت إرادة سو مينغ وتحولت إلى قوة حادة طعنت قلبه من خلال عينيه.
“هذا هو سو شوان يي الذي أعرفه.”
في قصور لا تعد ولا تحصى في عالم يين المقدس الحقيقي كان هناك رجل في منتصف العمر ذو وجه مذهل يجلس منتصبا في أعلى القاعة. خلال اللحظة الثانية منذ دخول الضوء الأرجواني إلى سو شوان يي ، حدق في الأشخاص الموجودين تحته ببرود وفتح فمه كما لو كان يريد أن يقول شيئًا، ولكن فجأة، اهتز، وخرج الضوء الأرجواني من عينيه.
عندما أدار سو مينغ رأسه، تجنب نظرته عن لي تشين. ما رآه كان سو شوان يي هادئًا بنظرة عميقة مثل نظرة سو مينغ. التقى الاثنان بأعين بعضهما البعض، لكن ذلك لم يستمر سوى للحظة.
لم يفتح عينيه، وكأنه يعلم أنه إذا فتح عينيه، سينتشر الضوء الأرجواني. وقف، ولكن في اللحظة التي كان على وشك المغادرة، انتشر الضوء الأرجواني من جسده ليتحول إلى ضربة لطيفة على جسده. لم يستطع تجنب الضربة الموجهة إليه.
غادر سو مينغ، وأحضر معه يو شوان بالإضافة إلى شيخه . خرج من تاج الشجرة. وخلفه، لف المليون مزارع قبضاتهم في أيديهم وانحنوا له. لقد فعلوا ذلك لشكره على إنقاذ حياتهم.
كانت المومياء ميتة منذ عدد غير معروف من السنوات، لكنها ثبتت نفسها بقوة على ظهر الرجل العجوز وكانت تمتص باستمرار قوة حياته وحتى هالة الموت مثل الطفيلي…
“انتظر.”
Hijazi
كما تحدث سو مينغ، سار نحو الشجرة القديمة. ابتسم الشاب تحت الشجرة وشاهده يقترب.
بمجرد وصوله إلى البحر بينما ظل لي تشين محبطًا مع تعبير معقد على وجهه وحدق به سو شوان يي بنظرة هادئة ونظرة عميقة، توقف سو مينغ مرة أخرى.
أدار رأسه. هذه المرة، لم ينظر إلى تاج الشجرة، بل إلى الشاب الأنيق الذي يقف بجانب الشجرة القديمة. في تلك اللحظة، كان ينظر أيضًا إلى سو مينغ.
“إنه أبي.”
في اللحظة التي التقت فيها نظراتهما، ظهرت ابتسامة على وجه سو مينغ. نظر إلى الشاب والبحر والشجرة القديمة، ثم تحدث بهدوء إلى يو شوان وشيخه،
عندما دمر نسخ سو شوان يي، بدلاً من القول إنه أنهى الضغينة بينهما، سيكون من الأفضل القول أن هذا كان في الواقع جزءًا من خطط سو شوان يي.
“سأقابل أحد كبار السن… انتظرني لبعض الوقت هنا.”
ارتجف جسد لي تشن بخفة. حدق في صديق طفولته الذي كان أفضل صديق له وتمتم: “سأخبرك بإجابة السؤال الذي طرحته من قبل. لا أريد أن أتغير…ولكنك تغيرت بالفعل.”
كما تحدث سو مينغ، سار نحو الشجرة القديمة. ابتسم الشاب تحت الشجرة وشاهده يقترب.
كان هناك ألم على وجه الرجل العجوز. يبدو أنه حافظ على هذا النوع من الحياة لعدد غير معروف من السنوات، ولكن في تلك اللحظة، فتحت عيناه. لم يكن هناك ذعر فيه عندما ظهر الضوء الأرجواني في عينيه. بدلا من ذلك، كان هناك فرحة مجنونة، كما لو كان ينتظر هذا لفترة طويلة جدا.
انتشر الضوء الأرجواني من جسده. أصبح لون وجهه أسوأ. كان يشعر بوضوح أنه مع انتشار الضوء الأرجواني، أصبح جسده أضعف. في تلك اللحظة، اجتاحت إرادة سو مينغ وتحولت إلى قوة حادة طعنت قلبه من خلال عينيه.
كانوا فوق بحر شاسع، بجوار شجرة قديمة، ويبدو أن ظلال اللونين الأخضر والأزرق متصلة بالسماء.
…….
لم يفتح عينيه، وكأنه يعلم أنه إذا فتح عينيه، سينتشر الضوء الأرجواني. وقف، ولكن في اللحظة التي كان على وشك المغادرة، انتشر الضوء الأرجواني من جسده ليتحول إلى ضربة لطيفة على جسده. لم يستطع تجنب الضربة الموجهة إليه.
Hijazi
خلال اللحظة الرابعة، الرجل المنعزل الذي كان يتأمل بهدوء بجانب جثة زوجة سو شوان يي في الفرن الخامس أطلق تنهيدة ناعمة. فتح عينيه وسمح ببساطة للضوء الأرجواني في عينيه أن يملأ الهواء من حوله. ظهرت يد سو مينغ من الضوء الأرجواني، وعندما دفع في منتصف جبين الرجل، انتهت سنوات حمايته العديدة…
اللحظة السادسة، اللحظة السابعة…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
