نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جمرات البحر العميق 190

ذهبوا مثل الأمس

ذهبوا مثل الأمس

الفصل 190 “ذهبوا مثل الأمس”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

مع الصدع العملاق المعروف باسم خلق العالم المعلق فوق رأسها، ونسيم المحيط البارد الذي يهب على بشرتها، والأمواج المستمرة التي تضرب جانب زورق التجديف، شعرت أليس وكأنها في حلم. بالطبع، لا تعرف حقًا ما هو الحلم لأنها كانت نائمة لفترة طويلة. ومع ذلك، إذا كان عليها أن تخمن، فسيكون هذا هو ما ستشعر به لو كانت إنسانًا – تطفو في مكان كبير جدًا، وتنجرف أفكارها بعيدًا مع التيارات التي تقودها إلى عالم مختلف.

عابسة من عدم الاحترام، هزت أليس رأسها للتخلص من المزاج السيئ، “لم أعد غاضبة بعد الآن.”

أوه، هناك أيضًا الثلاثة النهائيين الذين يجلسون مقابلها في السفينة، لكن هذا غير مهم لأنهم مقيدين مثل الزلابية في الوقت الحالي.

كانت السيدة الدمية عالقة قليلًا وهي تحاول أن تتذكر الصياغة، “أوه، لإظهار قلق المواطن المتحمس القلق على سلامة المدينة… قال إنكم تستحقون سبع دراجات على الأقل. ما هي الدراجة؟”

من وجهة نظرها، هؤلاء أناس سيئون للغاية، الأسوأ على الإطلاق. لم تكن أليس تعرف أي بشر حتى الآن، ولكن إذا عرفت ذلك، فمن المؤكد أن الآنسة دمية لن ترغب في أن تكون صديقة لهؤلاء الأشخاص.

“هل انتم خائفون؟” بعد التراجع لفترة طويلة من الوقت، لم تتمكن أليس أخيرًا من مقاومة بدء محادثة. إنها حقًا غير مرتاحة للجلوس هنا بمفردها دون أن تتحدث إلى أي شخص. على الرغم من أنها تعلم أن هذا كان “اختبار أمان” يجب إجراؤه قبل أن تقوم بإجراء العملية في المدينة البشرية، إلا أنه لا يزال من المقلق أن تكون خارج الضائعة التي كانت متوقفة على مسافة ليست بعيدة.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“قذارة غبية، قوقعة خرقاء…” استجاب أحد النهائيين لصوت الدمية، ورفع رأسه الرقيق الذي يشبه الهيكل العظمي ببطء وحدق في عيني أليس. “روحك شاحبة وفارغة، ولن يستوعبها الفضاء الفرعي…”

على الرغم من تصرفات النهائيين بهدوء وعدم مبالاة، إلا أن الدمية تمكنت من ملاحظة التغييرات الطفيفة في لغة جسدهم – فقد كانوا يتبادلون النظرات الصامتة ويحركون أعناقهم من وقت لآخر.

لقد أذهلت أليس من الرد الفظ واستغرقت دقيقة للرد، “هييي، لا تكن وقحًا مع الآخرين!”

(قد تكون قدرة المقصلة مرتبطة أيضًا بصندوقك الخشبي. أرسلته للراحة. توقفي أيضًا عن تخيل أنك ستُطردين من السفينة مرة أخرى.)

غير منزعج، لم يسمح النهائي الموجود على الجانب الآخر إلا بمرح من الضحك الأجش والقبيح الذي أخاف الآنسة دمية أكثر.

على الرغم من تصرفات النهائيين بهدوء وعدم مبالاة، إلا أن الدمية تمكنت من ملاحظة التغييرات الطفيفة في لغة جسدهم – فقد كانوا يتبادلون النظرات الصامتة ويحركون أعناقهم من وقت لآخر.

عابسة من عدم الاحترام، هزت أليس رأسها للتخلص من المزاج السيئ، “لم أعد غاضبة بعد الآن.”

“قذارة غبية، قوقعة خرقاء…” استجاب أحد النهائيين لصوت الدمية، ورفع رأسه الرقيق الذي يشبه الهيكل العظمي ببطء وحدق في عيني أليس. “روحك شاحبة وفارغة، ولن يستوعبها الفضاء الفرعي…”

أدى هذا إلى إلقاء نظرة على النهائي الثاني متسائلة.

وهذا يعطي الانطباع بأنهم يتساءلون عن سبب بقاء رؤوسهم سليمة. على الأقل في نظر أليس، هكذا كانوا يتصرفون.

“لا ينبغي أن أكون غاضبة لأنه لا يمكنك الاحتجاج إلا بهذه الطريقة. بعد كل شيء، أنتم المقيدون وليس أنا، وأنتم من يتعين عليهم القيام بهذا الاختبار المذهل، وليس أنا. قال القبطان، لا ينبغي لأحد أن ينجرف عندما تركب الريح، وإلا فسوف تنقلب في النهاية…”

لم تؤثر الكلمات الاحتفالية على الأسرى الثلاثة، بل أثر بصيص الضوء. نظروا للأعلى وابتسموا ابتسامة مخيفة.

على الرغم من تصرفات النهائيين بهدوء وعدم مبالاة، إلا أن الدمية تمكنت من ملاحظة التغييرات الطفيفة في لغة جسدهم – فقد كانوا يتبادلون النظرات الصامتة ويحركون أعناقهم من وقت لآخر.

أوه، هناك أيضًا الثلاثة النهائيين الذين يجلسون مقابلها في السفينة، لكن هذا غير مهم لأنهم مقيدين مثل الزلابية في الوقت الحالي.

وهذا يعطي الانطباع بأنهم يتساءلون عن سبب بقاء رؤوسهم سليمة. على الأقل في نظر أليس، هكذا كانوا يتصرفون.

“صندوقي!” صرخت أليس على حين غرة وتخيلت على الفور صورة جرفها من منزلها. ومع ذلك، لاحظت بسرعة ملاحظة صغيرة ملتصقة بالأعلى.

“في الواقع، أنا خائفة قليلًا،” قالت أليس فجأة. “أخشى أن رؤوسكم ستسقط فجأة. قال القبطان أنني أستطيع قطع رؤوس الناس، الأمر الذي أذهلني لأن البشر ليس لديهم نفس القدرة التي أملكها. رؤوسهم لا يمكن أن تعود مكانها بعد ذلك…”

قلبت أليس الملاحظة لأعلى ولأسفل ولم تتمكن من فهم ما هو مكتوب هناك.

فجأة، جاء صوت رفرفة الأجنحة من الأعلى ولفت انتباه أليس. يمكنها أن تستنتج أنها آي التي جاءت للاطمئنان عليها. والشيء التالي الذي عرفته الدمية هو أن آي قد أسقطت صندوقًا خشبيًا رائعًا بجوار القارب.

وهذا يعطي الانطباع بأنهم يتساءلون عن سبب بقاء رؤوسهم سليمة. على الأقل في نظر أليس، هكذا كانوا يتصرفون.

“صندوقي!” صرخت أليس على حين غرة وتخيلت على الفور صورة جرفها من منزلها. ومع ذلك، لاحظت بسرعة ملاحظة صغيرة ملتصقة بالأعلى.

مع الصدع العملاق المعروف باسم خلق العالم المعلق فوق رأسها، ونسيم المحيط البارد الذي يهب على بشرتها، والأمواج المستمرة التي تضرب جانب زورق التجديف، شعرت أليس وكأنها في حلم. بالطبع، لا تعرف حقًا ما هو الحلم لأنها كانت نائمة لفترة طويلة. ومع ذلك، إذا كان عليها أن تخمن، فسيكون هذا هو ما ستشعر به لو كانت إنسانًا – تطفو في مكان كبير جدًا، وتنجرف أفكارها بعيدًا مع التيارات التي تقودها إلى عالم مختلف.

(قد تكون قدرة المقصلة مرتبطة أيضًا بصندوقك الخشبي. أرسلته للراحة. توقفي أيضًا عن تخيل أنك ستُطردين من السفينة مرة أخرى.)

غير منزعج، لم يسمح النهائي الموجود على الجانب الآخر إلا بمرح من الضحك الأجش والقبيح الذي أخاف الآنسة دمية أكثر.

قلبت أليس الملاحظة لأعلى ولأسفل ولم تتمكن من فهم ما هو مكتوب هناك.

قلبت أليس الملاحظة لأعلى ولأسفل ولم تتمكن من فهم ما هو مكتوب هناك.

إنها أمية…

“…” برزت عينا أليس في حيرة حرفية. “هل هربوا حقًا في مهب الريح؟”

[**: لووول.]

وهذا يعطي الانطباع بأنهم يتساءلون عن سبب بقاء رؤوسهم سليمة. على الأقل في نظر أليس، هكذا كانوا يتصرفون.

لكن سرعان ما رأت شيئًا آخر على ظهر الرسالة، صورتها على شكل عصا وهي تجدف عائدة إلى الضائعة مع وجه مبتسم في النهاية. فهمت.

لم تؤثر الكلمات الاحتفالية على الأسرى الثلاثة، بل أثر بصيص الضوء. نظروا للأعلى وابتسموا ابتسامة مخيفة.

وبهدوء الآن، أخرجت أليس الصندوق الخشبي بيدها من الماء وألقته بجوارها. ثم التفتت لمواجهة الطائفيين الجالسين أمامها، “هل أنتم جائعون؟”

كانت السيدة الدمية عالقة قليلًا وهي تحاول أن تتذكر الصياغة، “أوه، لإظهار قلق المواطن المتحمس القلق على سلامة المدينة… قال إنكم تستحقون سبع دراجات على الأقل. ما هي الدراجة؟”

بطبيعة الحال، لم تتوقع الآنسة دمية ردًا وسألت فقط من باب المجاملة، “على الرغم من أن القبطان قال إنكم أشخاص تستحقون الموت، إلا أنه قال أيضًا إنه لن يقتلكم إذا تمكنتم من إكمال الاختبار. وبدلًا من ذلك سوف يعيدكم إلى الدولة المدينة، وبعد ذلك… ما اسمها؟”

وبهدوء الآن، أخرجت أليس الصندوق الخشبي بيدها من الماء وألقته بجوارها. ثم التفتت لمواجهة الطائفيين الجالسين أمامها، “هل أنتم جائعون؟”

كانت السيدة الدمية عالقة قليلًا وهي تحاول أن تتذكر الصياغة، “أوه، لإظهار قلق المواطن المتحمس القلق على سلامة المدينة… قال إنكم تستحقون سبع دراجات على الأقل. ما هي الدراجة؟”

لسوء الحظ، تحدثت الآنسة دمية في وقت مبكر جدًا. مع انتشار وهج الصباح، كانت أجساد النهائيين تختفي بصمت، وتتلاشى في العدم مثل أشباح السنوات الماضية.

“الفضاء الفرعي سيطعمنا… والفضاء الفرعي سيمنحنا السلام… والفضاء الفرعي سيبارك الهالكين بعد أن تصل الحياة إلى النهاية الموعودة…” تمتم أحد النهائيين بشكل عشوائي كما لو كان يجيب على هراء أليس. “نحن نسير إلى النهاية، متخليين عن لحمنا ودمنا الملعونين من أجل الوعد. عقولنا منفتحة وتنتظر العالم الجديد…”

عابسة من عدم الاحترام، هزت أليس رأسها للتخلص من المزاج السيئ، “لم أعد غاضبة بعد الآن.”

“هاه؟” لقد أربك ذلك أليس. “ما الذي تتحدث عنه؟”

أدى هذا إلى إلقاء نظرة على النهائي الثاني متسائلة.

ومع ذلك، لم يأتِ أي رد، بل مجرد محادثة مملة بين شخص واحد وصندوقها. لا يمكن أن تكون أكثر سعادة عندما يأتي الفجر أخيرًا. والأفضل من ذلك كله أنها لم تقطع رأس أي شخص!

لم تؤثر الكلمات الاحتفالية على الأسرى الثلاثة، بل أثر بصيص الضوء. نظروا للأعلى وابتسموا ابتسامة مخيفة.

“يااا! إنه الفجر! أنتم ما زلتم على قيد الحياة! يمكننا العودة الآن!”

لقد أذهلت أليس من الرد الفظ واستغرقت دقيقة للرد، “هييي، لا تكن وقحًا مع الآخرين!”

لم تؤثر الكلمات الاحتفالية على الأسرى الثلاثة، بل أثر بصيص الضوء. نظروا للأعلى وابتسموا ابتسامة مخيفة.

“لا ينبغي أن أكون غاضبة لأنه لا يمكنك الاحتجاج إلا بهذه الطريقة. بعد كل شيء، أنتم المقيدون وليس أنا، وأنتم من يتعين عليهم القيام بهذا الاختبار المذهل، وليس أنا. قال القبطان، لا ينبغي لأحد أن ينجرف عندما تركب الريح، وإلا فسوف تنقلب في النهاية…”

“أوه، لقد انتهى يومنا…” تنهد المجنون بهدوء وأدار رأسه ببطء ليقابل عينا أليس الجوهرية المثالية. “دمية، سوف نلتقي مرة أخرى يومًا ما.”

مع الصدع العملاق المعروف باسم خلق العالم المعلق فوق رأسها، ونسيم المحيط البارد الذي يهب على بشرتها، والأمواج المستمرة التي تضرب جانب زورق التجديف، شعرت أليس وكأنها في حلم. بالطبع، لا تعرف حقًا ما هو الحلم لأنها كانت نائمة لفترة طويلة. ومع ذلك، إذا كان عليها أن تخمن، فسيكون هذا هو ما ستشعر به لو كانت إنسانًا – تطفو في مكان كبير جدًا، وتنجرف أفكارها بعيدًا مع التيارات التي تقودها إلى عالم مختلف.

“هاه؟” لقد ذهلت أليس. “ماذا تقصد بذلك؟ لا يمكنكم الهروب إلى الهواء الرقيق…”

غير منزعج، لم يسمح النهائي الموجود على الجانب الآخر إلا بمرح من الضحك الأجش والقبيح الذي أخاف الآنسة دمية أكثر.

لسوء الحظ، تحدثت الآنسة دمية في وقت مبكر جدًا. مع انتشار وهج الصباح، كانت أجساد النهائيين تختفي بصمت، وتتلاشى في العدم مثل أشباح السنوات الماضية.

[**: لووول.]

“…” برزت عينا أليس في حيرة حرفية. “هل هربوا حقًا في مهب الريح؟”

لقد أذهلت أليس من الرد الفظ واستغرقت دقيقة للرد، “هييي، لا تكن وقحًا مع الآخرين!”


اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا في فلسطين وارحم شهداءهم.

وهذا يعطي الانطباع بأنهم يتساءلون عن سبب بقاء رؤوسهم سليمة. على الأقل في نظر أليس، هكذا كانوا يتصرفون.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

لسوء الحظ، تحدثت الآنسة دمية في وقت مبكر جدًا. مع انتشار وهج الصباح، كانت أجساد النهائيين تختفي بصمت، وتتلاشى في العدم مثل أشباح السنوات الماضية.

فجأة، جاء صوت رفرفة الأجنحة من الأعلى ولفت انتباه أليس. يمكنها أن تستنتج أنها آي التي جاءت للاطمئنان عليها. والشيء التالي الذي عرفته الدمية هو أن آي قد أسقطت صندوقًا خشبيًا رائعًا بجوار القارب.

“لا ينبغي أن أكون غاضبة لأنه لا يمكنك الاحتجاج إلا بهذه الطريقة. بعد كل شيء، أنتم المقيدون وليس أنا، وأنتم من يتعين عليهم القيام بهذا الاختبار المذهل، وليس أنا. قال القبطان، لا ينبغي لأحد أن ينجرف عندما تركب الريح، وإلا فسوف تنقلب في النهاية…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط