نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

هيمنة الإمبراطور 5398

فكرة واحدة، الجميع اطيعوا

فكرة واحدة، الجميع اطيعوا

5398 – فكرة واحدة، الجميع اطيعوا

رغب المتدربون في مشاهدة المعارك بين كبار المتدربين من أجل الحصول على نظرة أعمق للداو. ومع ذلك، فإن الحرب الكبرى لن تفيد أحدا.

 

كان سائر النهر الأخ الأصغر لـ المضيء. لقد كانوا معًا خلال العديد من التجارب ونادرًا ما ينفصلون.

 

 

في القارات العليا، كان هناك قول مأثور ينص على أنه أينما كان الغازي المضيء، كان الغازي سائر النهر موجودًا أيضًا. بالطبع كانت هذه مبالغة لكنها كانت قريبة من الواقع بما فيه الكفاية.

 

 

 

 

 

كان سائر النهر الأخ الأصغر لـ المضيء. لقد كانوا معًا خلال العديد من التجارب ونادرًا ما ينفصلون.

 

 

 

 

 

على الرغم من أنهم لم يعودوا بحاجة إلى الاعتماد على بعضهم البعض من أجل البقاء، إلا أنهم ما زالوا يحافظون على نفس العلاقة الوثيقة كما كانوا من قبل.

 

 

 

 

 

“القوة القتالية الحقيقية للمدرسة الأزورية.” كان لدى لورد الداو سيف السماء تعبير جدي.

 

 

 

 

 

يبدو أن الغازي المضيء كان مصممًا على الاستيلاء على يي فانتيان بأي ثمن اليوم.

في هذه الأثناء، قاد المارد والغازي سائر النهرال مدرسة الأزورية لإيقاف سيف السماء والآخرين، لكسب الوقت حتى يتمكن المضيء من الهروب من هاوية الأحلام.

 

 

 

على الرغم من أنهم لم يعودوا بحاجة إلى الاعتماد على بعضهم البعض من أجل البقاء، إلا أنهم ما زالوا يحافظون على نفس العلاقة الوثيقة كما كانوا من قبل.

“هل سنقاتل حتى الموت اليوم أيها السادة؟” صاح الفاتح سائر النهر.

ارتجفت الشخصيات على مستوى الأسلاف من الخوف بينما توترت تعبيرات لوردات التنانين والغزاة.

 

 

 

 

كان الجانبان يحدقان في بعضهما البعض – وهو المشهد الذي غالبًا ما شوهد في حرب الأباطرة بين قوتين تمثلان المقفرات الثمانية والمدرسة الأزورية.

 

 

 

 

رغب المتدربون في مشاهدة المعارك بين كبار المتدربين من أجل الحصول على نظرة أعمق للداو. ومع ذلك، فإن الحرب الكبرى لن تفيد أحدا.

بينما خسر المضيء الحرب، إلا أنه لا يزال لديه العديد من الأتباع الأقوياء مثل الغازي المارد وسائر النهر.

 

 

 

 

تم طمس النجوم في المنطقة أثناء قتالهم. الهالات من هؤلاء المقاتلين انبثقت في الواقع عبر هاوية الأحلام.

لولا قيادة لورد الداو كل-الأشياء للطريق، لكان المضيء قادرًا على الحفاظ على سيطرته على تحالف الداو.

 

 

 

 

اعتقد البعض بين الناس أن كل-الأشياء سرق إنجاز المضيء الأهم – تحالف الداو. في الواقع، لعب هؤلاء من المقفرات الثمانية دورًا كبيرًا في تأسيس التحالف. إنه مجرد أن الغازي المضيء حصل على أغلبية الفضل.

 

 

 

 

 

“اقتلوهم!” لم يضيع الغازي المارد الوقت وأطلق العنان لقوة الشياطين خلفه.

 

 

ومع ذلك، كان لورد الداو كل-الأشياء خلفه مباشرة، وهو قادر على اكتشاف نهره الزمني بعد أن كانا حلفاء في السابق. إن إلمامهم ببعضهم البعض جعل من الصعب على أحدهم أن يخرج منتصراً.

 

 

“احضرها!” أطلق لورد الداو سيف السماء مساحة من داو السيف لمقابلته مباشرة.

“اقتلوهم!” لم يضيع الغازي المارد الوقت وأطلق العنان لقوة الشياطين خلفه.

 

رغب المتدربون في مشاهدة المعارك بين كبار المتدربين من أجل الحصول على نظرة أعمق للداو. ومع ذلك، فإن الحرب الكبرى لن تفيد أحدا.

 

5398 – فكرة واحدة، الجميع اطيعوا

“اذهب!” قاد عجلة السماء و متعلم الصابر الآخرين إلى المعركة.

 

 

ارتجفت الشخصيات على مستوى الأسلاف من الخوف بينما توترت تعبيرات لوردات التنانين والغزاة.

 

في هذه الأثناء، قاد المارد والغازي سائر النهرال مدرسة الأزورية لإيقاف سيف السماء والآخرين، لكسب الوقت حتى يتمكن المضيء من الهروب من هاوية الأحلام.

تم طمس النجوم في المنطقة أثناء قتالهم. الهالات من هؤلاء المقاتلين انبثقت في الواقع عبر هاوية الأحلام.

 

 

 

 

 

شعر المتدربون في هذه المنطقة بقواهم الوحشية لكنهم لم يجرؤوا على الاقتراب. ارتعدوا من الرعب، مدركين أن أي محاولة جشعة للمشاهدة ستؤدي إلى الموت.

 

 

 

 

 

“رجاءً لا تكن حرب أباطرة أخرى…” لا يمكن لأي روح أن تبقى هادئة.

 

 

 

 

“فكرة واحدة، الجميع أطيعوني!” كان على كل-الأشياء أن يوقف الهجوم وهتف لتفعيل قوة الأنيما الخاصة به، مما خلق مساحة لا نهائية لإيقاف الاختراق.

ارتجفت الشخصيات على مستوى الأسلاف من الخوف بينما توترت تعبيرات لوردات التنانين والغزاة.

 

 

 

 

 

كان الأسلاف عادة شخصيات لا تقبل المنافسة في عيون الصغار. .

 

 

 

 

“القوة القتالية الحقيقية للمدرسة الأزورية.” كان لدى لورد الداو سيف السماء تعبير جدي.

ومع ذلك، لم يكونوا شيئًا مقارنة بالغزاة ولوردات الداو. في ساحة المعركة الفعلية لهؤلاء المستويات، سيتم سحقهم مثل الحشرات.

اعتقد البعض بين الناس أن كل-الأشياء سرق إنجاز المضيء الأهم – تحالف الداو. في الواقع، لعب هؤلاء من المقفرات الثمانية دورًا كبيرًا في تأسيس التحالف. إنه مجرد أن الغازي المضيء حصل على أغلبية الفضل.

 

 

 

 

لذلك، كان هؤلاء المتدربون المستبدون خائفين تمامًا، ولم يعودوا يحافظون على هدوئهم. موجة صدمة واحدة من ساحة المعركة هذه يمكن أن تحولهم إلى غبار.

 

 

 

 

بينما خسر المضيء الحرب، إلا أنه لا يزال لديه العديد من الأتباع الأقوياء مثل الغازي المارد وسائر النهر.

رغب المتدربون في مشاهدة المعارك بين كبار المتدربين من أجل الحصول على نظرة أعمق للداو. ومع ذلك، فإن الحرب الكبرى لن تفيد أحدا.

“احضرها!” أطلق لورد الداو سيف السماء مساحة من داو السيف لمقابلته مباشرة.

 

 

 

 

في هذه الأثناء، قاد المارد والغازي سائر النهرال مدرسة الأزورية لإيقاف سيف السماء والآخرين، لكسب الوقت حتى يتمكن المضيء من الهروب من هاوية الأحلام.

رغب المتدربون في مشاهدة المعارك بين كبار المتدربين من أجل الحصول على نظرة أعمق للداو. ومع ذلك، فإن الحرب الكبرى لن تفيد أحدا.

 

 

 

 

ومع ذلك، كان لورد الداو كل-الأشياء خلفه مباشرة، وهو قادر على اكتشاف نهره الزمني بعد أن كانا حلفاء في السابق. إن إلمامهم ببعضهم البعض جعل من الصعب على أحدهم أن يخرج منتصراً.

 

 

“رنين!” فجأة حاولت دفعة أنيما اختراق قلب الداو لكل-الأشياء. وقد انضم الفائق إلى القتال أيضًا بتقنية قاتلة.

 

 

“رنين!” فجأة حاولت دفعة أنيما اختراق قلب الداو لكل-الأشياء. وقد انضم الفائق إلى القتال أيضًا بتقنية قاتلة.

 

 

5398 – فكرة واحدة، الجميع اطيعوا

 

ومع ذلك، كان لورد الداو كل-الأشياء خلفه مباشرة، وهو قادر على اكتشاف نهره الزمني بعد أن كانا حلفاء في السابق. إن إلمامهم ببعضهم البعض جعل من الصعب على أحدهم أن يخرج منتصراً.

“فكرة واحدة، الجميع أطيعوني!” كان على كل-الأشياء أن يوقف الهجوم وهتف لتفعيل قوة الأنيما الخاصة به، مما خلق مساحة لا نهائية لإيقاف الاختراق.

“هل سنقاتل حتى الموت اليوم أيها السادة؟” صاح الفاتح سائر النهر.

 

ارتجفت الشخصيات على مستوى الأسلاف من الخوف بينما توترت تعبيرات لوردات التنانين والغزاة.

 

شعر المتدربون في هذه المنطقة بقواهم الوحشية لكنهم لم يجرؤوا على الاقتراب. ارتعدوا من الرعب، مدركين أن أي محاولة جشعة للمشاهدة ستؤدي إلى الموت.

على الرغم من أن تقنية الفائق كانت خالية من المشاعر، إلا أنها بدأت تصبح مفعمة بالأمل في هذه المساحة الهائلة. في اللحظة التي تشعر فيها بالعواطف، فإنها ستفقد حدتها – غير قادرة على الخروج من القشرة الفانية.

“فكرة واحدة، الجميع أطيعوني!” كان على كل-الأشياء أن يوقف الهجوم وهتف لتفعيل قوة الأنيما الخاصة به، مما خلق مساحة لا نهائية لإيقاف الاختراق.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط