قبل أن تكسر الشرنقة وتصبح فراشة !
قبل أن تكسر الشرنقة وتصبح فراشة!
بمجرد نزول إرادة موروس ألبا المتناغم عليه، كان الأمر كما لو أن سو مينغ الآخر تحول إلى المبعوث الذي يمكنه السماح لموروس ألبا المتتاغم بالتحرك في المجرة. بصفته طفل موروس ألبا، انفجرت منه قوة حياته كلها لتتحول إلى موجة من التأثير. في تلك اللحظة، كان كل منه هو و سو مينغ مثل نجمين شهابين سيتقدمان للأمام دون الرجوع إلى الوراء. لقد اقتربوا بسرعة من بعضهم البعض في تلك اللحظة.
ولكن حتى لو كان سيفشل، لم يكن له الحق في الفرار. لم يستطع أن يختار الهروب. لقد كان سو مينغ، وكان سو مينغ هو. كان لا بد أن يندمج الاثنان في واحد، وحتى موروس ألبا المتناغم كان يشتاق لجعلهما يقومان بذلك.
قبل أن تكسر الشرنقة وتصبح فراشة!
أصبحت أصوات الانفجار أعلى. ومع صعودهم إلى السماء، نمت إرادة سو مينغ بشكل أكبر، ودفعته غريزة الخطف والنهب الطبيعية إلى الاستيلاء على كل شيء من نفسه الأخر عندما تعارضت إرادتهما.
لقد كانت معركة بين الإرادات. لم تكن هناك انفجارات عالية ناجمة عن القدرات السماوية، ولا فنون مبهرة، ولكن هذه المعركة تجاوزت القدرات والفنون السماوية . لم تكن معركة المزارعين ، بل معركة الطموح!
لم يكن من الممكن أن يتواصل المزارعين مع معركة من هذا المستوى. لو رأوها لانهاروا وماتوا، لأن عقولهم لم تستطع تحمله، ولأن دمائهم لم تحتمله، ولأن إرادتهم لم تستطع أن تتغلب على تلك الإرادات.
طبقة بعد طبقة. في غمضة عين، كانت المنطقة المحيطة بسو مينغ مغطاة بخيوط غير مرئية لا تعد ولا تحصى. نظرًا لأن الكثير منها ملأ المنطقة، فقد أصبحت مرئية تدريجيًا، على الرغم من أنها كانت لا تزال شبه شفافة. عندما تمت تغطية عالم هضبة السماء الحقيقي بالكامل بهذه الخيوط، كان ما ظهر في المجرة عبارة عن شرنقة ضخمة!
كانت المعارك من هذا المستوى هي معارك الذروة التي لم يتمكن سوى أصحاب القدرة الحقيقيين من زعزعة ما يسمى بقواعد السماء والذين يمكنهم حتى جعل إرادتي الثالوث القاحل و موروس ألبا المتتاغم، الذين كانوا أكوان ممتدة ، أن ينظروا جانبًا.
“نفسي الأخر من الثالوث القاحل، اليوم، سأصبح واحدًا معك، وسيكتمل كلانا، لكن تذكر هذا… يجب أن تتذكر تصميمك، ويجب أن تتذكر ما ترغب في حمايته!
في وقت ما، نما الطفل في الجبل المظلم ليصبح شخصًا مذهلاً من هذا المستوى . كان هذا هو المستقبل الذي لم يتمكن سو مينغ من رؤيته في الماضي.
“من الآن فصاعدا… أنت محارب قوي من الثالوث القاحل ، وأيضا طفل موروس ألبا من موروس ألبا المتناغم!”
يمكن أن يكون سو مينغ فخوراً!
أحاط عالم الطائفة الخالدة الحقيقية وعالم داو الصباح الحقيقي بسو مينغ في تلك اللحظة، تمامًا مثل زوج من الأجنحة. تجمعت إرادات العالمين الحقيقيين حول إرادته واندفعت نحو طفل موروس ألبا.
إذا كان الأمر كذلك… فمن الممكن أن يكون كلًا واحدًا كاملاً!
بمجرد نزول إرادة موروس ألبا المتناغم عليه، كان الأمر كما لو أن سو مينغ الآخر تحول إلى المبعوث الذي يمكنه السماح لموروس ألبا المتتاغم بالتحرك في المجرة. بصفته طفل موروس ألبا، انفجرت منه قوة حياته كلها لتتحول إلى موجة من التأثير. في تلك اللحظة، كان كل منه هو و سو مينغ مثل نجمين شهابين سيتقدمان للأمام دون الرجوع إلى الوراء. لقد اقتربوا بسرعة من بعضهم البعض في تلك اللحظة.
ترددت أصوات الانفجار في الفضاء. اشتبكت الإرادتان ضد بعضهما البعض مرارًا وتكرارًا، مما تسبب في ارتعاش المجرة حيث كان كل منهما. دارت الدوامة التي شكلها عالم هضبة السماء الحقيقي بشكل أسرع، وظهرت خيوط شفافة، طافت، دارت، وأحاطت بالمنطقة.
تحول عالم هضبة السماء الحقيقي إلى دوامة. أصبح العالمان الحقيقيان العظيمان لسو مينغ أقوى هجوم في حياته، وتحولت عيون طفل موروس ألبا إلى محتقنة بالدماء بسبب إرادة موروس ألبا المتناغم . لإحياء حبيبته، تخلى عن كل شيء من أجل الهجوم.
“خذ يو شوان بعيدا. اصطحبها إلى الثالوث القاحل ، وابحث عن يو شوان من الثالوث القاحل ، وعندما يندمج كلاهما في واحد، سوف تستيقظ. نظرًا لوجود سو مينغ واحد فقط في هذا العالم، فمن الممكن أيضًا أن يكون هناك يو شوان واحدة فقط أيضًا…
يمكن أن يكون سو مينغ فخوراً!
تم استخدام معركة الإرادة والروح لوصف التهور في معظم الأوقات. لم تكن مثالية وكانت عادةً مليئة بالدلالات السلبية، لكن خلال تلك اللحظة، لم يكن لهذه العبارة أي نوع من الدلالات السلبية. تم استخدامها كوصف للعالم. تم استخدام الإرادة في هذه العبارة لوصف قوة الإرادة، والروح هنا هي الهالة الموجودة في جميع الكائنات الحية.
عندما كان في الثالوث القاحل، كان شخصًا موهوبًا للغاية، وشخصًا قويًا تجمعت عليه إرادتان لعالمين حقيقيين عظيمين. لقد كان وجودًا نبيلًا يمكنه أن يتسبب في اهتزاز الكون ويقف فوق المزارعين.
لقد انتظرت اليوم الذي سيخرج فيه سو مينغ من الشرنقة.
وكانت شخصيته الأخرى في موروس ألبا المتتاغم أيضًا شخصًا موهوبًا للغاية. كان أحد أبناء موروس ألبا الثلاثة. لقد كان محاربًا قويًا تجاوز النزارعين ويمكنه التواصل مع إرادة موروس ألبا المتناغم.
لم يكن من الممكن أن يتواصل المزارعين مع معركة من هذا المستوى. لو رأوها لانهاروا وماتوا، لأن عقولهم لم تستطع تحمله، ولأن دمائهم لم تحتمله، ولأن إرادتهم لم تستطع أن تتغلب على تلك الإرادات.
لقد كانا شخصًا واحدًا في عالمين مختلفين ولهما مصيران مختلفان، لكن كلاهما كانا لامعين بنفس القدر.
سيسمح لذواته من يين الموت و يانغ الساطع ، موروس ألبا المتتاغم و الثالوث القاحل ، خارج المرآة وداخل المرآة… أن يصبحوا كاملين . سيكونون قادرين على أن يصبحوا أعلى شكل من أشكال الوجود في الكون. كان هذا القدر. لقد كان شيئًا كان الأثنين سو مينغ على علم به.
“تذكر الشخص الذي يريد كلانا حمايته!
ربما كان لطفلي موروس ألبا الآخرين تجارب مماثلة، لكن معركة سو مينغ كانت بلا شك الأكثر روعة على الإطلاق.
“ليس هناك خير وشر في هذه المعركة.”
“ليس هناك صواب أو خطأ في هذه المعركة.”
ارتفعت أصوات الانفجار إلى الفضاء. عندما اصطدمت الإرادتان ببعضهما البعض، بدا أن أفكارهما قد اندمجت. لم يكونوا بحاجة إلى قول أي كلمات، لكن كلاهما يمكن أن يشعرا بذلك بوضوح.
تم استخدام معركة الإرادة والروح لوصف التهور في معظم الأوقات. لم تكن مثالية وكانت عادةً مليئة بالدلالات السلبية، لكن خلال تلك اللحظة، لم يكن لهذه العبارة أي نوع من الدلالات السلبية. تم استخدامها كوصف للعالم. تم استخدام الإرادة في هذه العبارة لوصف قوة الإرادة، والروح هنا هي الهالة الموجودة في جميع الكائنات الحية.
في وقت ما، نما الطفل في الجبل المظلم ليصبح شخصًا مذهلاً من هذا المستوى . كان هذا هو المستقبل الذي لم يتمكن سو مينغ من رؤيته في الماضي.
“ليس هناك خير وشر في هذه المعركة.”
ترددت أصوات الانفجار في الفضاء. اشتبكت الإرادتان ضد بعضهما البعض مرارًا وتكرارًا، مما تسبب في ارتعاش المجرة حيث كان كل منهما. دارت الدوامة التي شكلها عالم هضبة السماء الحقيقي بشكل أسرع، وظهرت خيوط شفافة، طافت، دارت، وأحاطت بالمنطقة.
كان هذا صراعًا بين الإرادات، قتالًا حتى موت أحد الحياتين لتحقيق معنى حياتهما، وبمجرد انتهاء الأمر، يمكن أن يوجد أحدهما فقط!
في وقت ما، نما الطفل في الجبل المظلم ليصبح شخصًا مذهلاً من هذا المستوى . كان هذا هو المستقبل الذي لم يتمكن سو مينغ من رؤيته في الماضي.
“هذه المعركة جزء من مصيرنا. هذه… معركة الإرادات والروح!”
لقد كانا شخصًا واحدًا في عالمين مختلفين ولهما مصيران مختلفان، لكن كلاهما كانا لامعين بنفس القدر.
تم استخدام معركة الإرادة والروح لوصف التهور في معظم الأوقات. لم تكن مثالية وكانت عادةً مليئة بالدلالات السلبية، لكن خلال تلك اللحظة، لم يكن لهذه العبارة أي نوع من الدلالات السلبية. تم استخدامها كوصف للعالم. تم استخدام الإرادة في هذه العبارة لوصف قوة الإرادة، والروح هنا هي الهالة الموجودة في جميع الكائنات الحية.
كان هذا صراعًا بين الإرادات، قتالًا حتى موت أحد الحياتين لتحقيق معنى حياتهما، وبمجرد انتهاء الأمر، يمكن أن يوجد أحدهما فقط!
أصبحت أصوات الانفجار أعلى. ومع صعودهم إلى السماء، نمت إرادة سو مينغ بشكل أكبر، ودفعته غريزة الخطف والنهب الطبيعية إلى الاستيلاء على كل شيء من نفسه الأخر عندما تعارضت إرادتهما.
“هذه المعركة جزء من مصيرنا. هذه… معركة الإرادات والروح!”
فقط الشرنقة استمرت في النمو بسرعة. تناوب وجود سو مينغ بين كونه قويًا وضعيفًا كما لو كان يمر بتحول مهم للغاية من شأنه أن يجعل حياته كاملة.
من ناحية أخرى، عرف طفل موروس ألبا الذي تجمعت عليه إرادة موروس ألبا المتناغم… أنه لا بد أن يفشل في معركة الإرادات والأرواح هذه، لأن الإرادة التي حارب بها لم تكن شيئًا خاصًا به. لقد عرف ذلك منذ اللحظة التي تم فيها نفي أرواح الموت الحزين العشرة.
بمجرد اندماجه مع نفسه الأخرى داخل المرآة، سيصل إلى ارتفاع فريد في القوة. ولم يكن أحد يعرف كم من الوقت سيستمر. وعندما يستيقظ، لن يكون غير مكتمل كما كان في الماضي. بدلاً من ذلك، سيصبح… سو مينغ الوحيد في العالم!
ولكن حتى لو كان سيفشل، لم يكن له الحق في الفرار. لم يستطع أن يختار الهروب. لقد كان سو مينغ، وكان سو مينغ هو. كان لا بد أن يندمج الاثنان في واحد، وحتى موروس ألبا المتناغم كان يشتاق لجعلهما يقومان بذلك.
في وقت ما، نما الطفل في الجبل المظلم ليصبح شخصًا مذهلاً من هذا المستوى . كان هذا هو المستقبل الذي لم يتمكن سو مينغ من رؤيته في الماضي.
إذا كان الأمر كذلك… فمن الممكن أن يكون كلًا واحدًا كاملاً!
انطلق انفجار مذهل. لقد جاء من كون موروس ألبا المتتاغم الممتد . عندما تردد صوت سو مينغ الآخر في الفضاء، اندمج (الصوت) مع الانفجار، وذهب تدريجياً إلى المسافة.
سيسمح لذواته من يين الموت و يانغ الساطع ، موروس ألبا المتتاغم و الثالوث القاحل ، خارج المرآة وداخل المرآة… أن يصبحوا كاملين . سيكونون قادرين على أن يصبحوا أعلى شكل من أشكال الوجود في الكون. كان هذا القدر. لقد كان شيئًا كان الأثنين سو مينغ على علم به.
كان هذا صراعًا بين الإرادات، قتالًا حتى موت أحد الحياتين لتحقيق معنى حياتهما، وبمجرد انتهاء الأمر، يمكن أن يوجد أحدهما فقط!
إذا كان سو مينغ من الثالوث القاحل في مكانه، فسيختار في النهاية أن يفعل الشيء نفسه. وبما أنه لا يستطيع السيطرة على الوضع، فإنه سيصبح هو الذي سيندمج في الآخر، لأنه فقط من خلال القيام بذلك يمكن للشخص الذي نجا أن يصبح الأقوى ويكون قادرًا على حماية كل ما يريد حمايته.
استمر صراع الإرادات وأصوات الانفجار تقريبًا للوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور قبل أن يتردد صدى سلسلة طويلة من الضحك في الفضاء. كان هناك ندم في تلك الضحكة، مع نغمة قديمة، وتنهيدة بلا صوت.
ارتفعت أصوات الانفجار إلى الفضاء. عندما اصطدمت الإرادتان ببعضهما البعض، بدا أن أفكارهما قد اندمجت. لم يكونوا بحاجة إلى قول أي كلمات، لكن كلاهما يمكن أن يشعرا بذلك بوضوح.
لقد كانوا واحدًا، والأشياء التي أرادوا حمايتها كانت هي نفسها.
“هذه المعركة جزء من مصيرنا. هذه… معركة الإرادات والروح!”
كان هذا شيئًا لاحظته الإرادتان تمامًا عندما أصبح أحد الطرفين أقوى وأصبح الآخر أضعف حيث اشتبكوا باستمرار مع بعضهم البعض.
استمر صراع الإرادات وأصوات الانفجار تقريبًا للوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور قبل أن يتردد صدى سلسلة طويلة من الضحك في الفضاء. كان هناك ندم في تلك الضحكة، مع نغمة قديمة، وتنهيدة بلا صوت.
سيسمح لذواته من يين الموت و يانغ الساطع ، موروس ألبا المتتاغم و الثالوث القاحل ، خارج المرآة وداخل المرآة… أن يصبحوا كاملين . سيكونون قادرين على أن يصبحوا أعلى شكل من أشكال الوجود في الكون. كان هذا القدر. لقد كان شيئًا كان الأثنين سو مينغ على علم به.
كانت المعارك من هذا المستوى هي معارك الذروة التي لم يتمكن سوى أصحاب القدرة الحقيقيين من زعزعة ما يسمى بقواعد السماء والذين يمكنهم حتى جعل إرادتي الثالوث القاحل و موروس ألبا المتتاغم، الذين كانوا أكوان ممتدة ، أن ينظروا جانبًا.
“نفسي الأخر من الثالوث القاحل، اليوم، سأصبح واحدًا معك، وسيكتمل كلانا، لكن تذكر هذا… يجب أن تتذكر تصميمك، ويجب أن تتذكر ما ترغب في حمايته!
كان هذا صراعًا بين الإرادات، قتالًا حتى موت أحد الحياتين لتحقيق معنى حياتهما، وبمجرد انتهاء الأمر، يمكن أن يوجد أحدهما فقط!
لقد كانا شخصًا واحدًا في عالمين مختلفين ولهما مصيران مختلفان، لكن كلاهما كانا لامعين بنفس القدر.
“تذكر الشخص الذي يريد كلانا حمايته!
في وقت ما، نما الطفل في الجبل المظلم ليصبح شخصًا مذهلاً من هذا المستوى . كان هذا هو المستقبل الذي لم يتمكن سو مينغ من رؤيته في الماضي.
“خذ يو شوان بعيدا. اصطحبها إلى الثالوث القاحل ، وابحث عن يو شوان من الثالوث القاحل ، وعندما يندمج كلاهما في واحد، سوف تستيقظ. نظرًا لوجود سو مينغ واحد فقط في هذا العالم، فمن الممكن أيضًا أن يكون هناك يو شوان واحدة فقط أيضًا…
سيسمح لذواته من يين الموت و يانغ الساطع ، موروس ألبا المتتاغم و الثالوث القاحل ، خارج المرآة وداخل المرآة… أن يصبحوا كاملين . سيكونون قادرين على أن يصبحوا أعلى شكل من أشكال الوجود في الكون. كان هذا القدر. لقد كان شيئًا كان الأثنين سو مينغ على علم به.
فقط الشرنقة استمرت في النمو بسرعة. تناوب وجود سو مينغ بين كونه قويًا وضعيفًا كما لو كان يمر بتحول مهم للغاية من شأنه أن يجعل حياته كاملة.
“من الآن فصاعدا… أنت محارب قوي من الثالوث القاحل ، وأيضا طفل موروس ألبا من موروس ألبا المتناغم!”
لقد كانت معركة بين الإرادات. لم تكن هناك انفجارات عالية ناجمة عن القدرات السماوية، ولا فنون مبهرة، ولكن هذه المعركة تجاوزت القدرات والفنون السماوية . لم تكن معركة المزارعين ، بل معركة الطموح!
انطلق انفجار مذهل. لقد جاء من كون موروس ألبا المتتاغم الممتد . عندما تردد صوت سو مينغ الآخر في الفضاء، اندمج (الصوت) مع الانفجار، وذهب تدريجياً إلى المسافة.
إذا كان الأمر كذلك… فمن الممكن أن يكون كلًا واحدًا كاملاً!
في الوقت نفسه، توقفت الدوامة الدوارة التي شكلها عالم هضبة السماء الحقيقي بالكامل. عندما حدث ذلك، ظهر عدد لا يحصى من الخيوط غير المرئية، وذهبت بسرعة إلى المكان الذي اصطدمت فيه الإرادتان.
يمكن أن يكون سو مينغ فخوراً!
إذا كان سو مينغ من الثالوث القاحل في مكانه، فسيختار في النهاية أن يفعل الشيء نفسه. وبما أنه لا يستطيع السيطرة على الوضع، فإنه سيصبح هو الذي سيندمج في الآخر، لأنه فقط من خلال القيام بذلك يمكن للشخص الذي نجا أن يصبح الأقوى ويكون قادرًا على حماية كل ما يريد حمايته.
إذا كان الأمر كذلك… فمن الممكن أن يكون كلًا واحدًا كاملاً!
طبقة بعد طبقة. في غمضة عين، كانت المنطقة المحيطة بسو مينغ مغطاة بخيوط غير مرئية لا تعد ولا تحصى. نظرًا لأن الكثير منها ملأ المنطقة، فقد أصبحت مرئية تدريجيًا، على الرغم من أنها كانت لا تزال شبه شفافة. عندما تمت تغطية عالم هضبة السماء الحقيقي بالكامل بهذه الخيوط، كان ما ظهر في المجرة عبارة عن شرنقة ضخمة!
كانت شرنقة فراشة قبل أن تفرد جناحيها لأول مرة!
في وقت ما، نما الطفل في الجبل المظلم ليصبح شخصًا مذهلاً من هذا المستوى . كان هذا هو المستقبل الذي لم يتمكن سو مينغ من رؤيته في الماضي.
في اللحظة التي تشكلت فيها الشرنقة، هبطت إرادة موروس ألبا المتناغم بالكامل في كون موروس ألبا المتتاغم الممتد . كان وجودها يشبه تمامًا كارثة الروح السابقة من الثالوث القاحل. لقد تسبب في بقاء جميع عمليات كون موروس ألبا المتتاغم الممتد ثابتة إلى الأبد.
فقط الشرنقة استمرت في النمو بسرعة. تناوب وجود سو مينغ بين كونه قويًا وضعيفًا كما لو كان يمر بتحول مهم للغاية من شأنه أن يجعل حياته كاملة.
بمجرد اندماجه مع نفسه الأخرى داخل المرآة، سيصل إلى ارتفاع فريد في القوة. ولم يكن أحد يعرف كم من الوقت سيستمر. وعندما يستيقظ، لن يكون غير مكتمل كما كان في الماضي. بدلاً من ذلك، سيصبح… سو مينغ الوحيد في العالم!
في الوقت نفسه، توقفت الدوامة الدوارة التي شكلها عالم هضبة السماء الحقيقي بالكامل. عندما حدث ذلك، ظهر عدد لا يحصى من الخيوط غير المرئية، وذهبت بسرعة إلى المكان الذي اصطدمت فيه الإرادتان.
لم يكن التحول مجرد فرصة بسيطة بالنسبة لسو مينغ. لقد بذلت إرادة موريس ألبا المتناغم قصارى جهدها لتنزل وتحيط به. لقد منعت وقوع أي نوع من الحوادث عندما جمدت كون موروس ألبا المتتاغم الممتد إلى الأبد.
لقد كانت معركة بين الإرادات. لم تكن هناك انفجارات عالية ناجمة عن القدرات السماوية، ولا فنون مبهرة، ولكن هذه المعركة تجاوزت القدرات والفنون السماوية . لم تكن معركة المزارعين ، بل معركة الطموح!
أصبحت أصوات الانفجار أعلى. ومع صعودهم إلى السماء، نمت إرادة سو مينغ بشكل أكبر، ودفعته غريزة الخطف والنهب الطبيعية إلى الاستيلاء على كل شيء من نفسه الأخر عندما تعارضت إرادتهما.
عندما نزلت شخصيًا، تصرفت بطريقة مشابهة للحارس الذي كان يعتز بفرصة رؤية شيء لم يحدث من قبل. لقد قدرت هذه الفرصة بشدة لدرجة أنها كانت تتطلع إليها لفترة طويلة.
لقد انتظرت اليوم الذي سيخرج فيه سو مينغ من الشرنقة.
لقد انتظرت اليوم الذي سيخرج فيه سو مينغ من الشرنقة.
……
……
في الوقت نفسه، توقفت الدوامة الدوارة التي شكلها عالم هضبة السماء الحقيقي بالكامل. عندما حدث ذلك، ظهر عدد لا يحصى من الخيوط غير المرئية، وذهبت بسرعة إلى المكان الذي اصطدمت فيه الإرادتان.
Hijazi
أصبحت أصوات الانفجار أعلى. ومع صعودهم إلى السماء، نمت إرادة سو مينغ بشكل أكبر، ودفعته غريزة الخطف والنهب الطبيعية إلى الاستيلاء على كل شيء من نفسه الأخر عندما تعارضت إرادتهما.
لقد كانت معركة بين الإرادات. لم تكن هناك انفجارات عالية ناجمة عن القدرات السماوية، ولا فنون مبهرة، ولكن هذه المعركة تجاوزت القدرات والفنون السماوية . لم تكن معركة المزارعين ، بل معركة الطموح!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
