البرق يضرب مرتين
الفصل 184: البرق يضرب مرتين
استنشق.
“تبا، تبا!!” امرأة لعنت بقوة.
“تبا، تبا!!” امرأة لعنت بقوة.
المرأة، التي كانت بشرتها بيضاء كالثلج، كانت جوليا فيلكوفا – رسولة خدمت أسياد الشر وعضو تنفيذي في طائفة الشياطين.
علاوة على ذلك، كدليل…
انهار وجهها الجميل وتحول إلى عبوس وهي تعض على شفتها.
هل كان ذلك بسبب موقفه المفرط في الثقة أم بسبب عينيه المليئتين باليقين؟ ربما كانت هذه هي العبارة المبتذلة المتمثلة في وضع السم في النبيذ؟
“لقد أمسك بي”.
لم يكن من المبالغة القول إن مقابلة عضو طائفة الشياطين في القمة كان بمثابة الفوز بالجائزة اليانصيب. نظر كانغ وو إلى اليد التي استخدمها لتبادل المصافحة مع جوليا. قطرة من الدم الأسود تتساقط من سبابته اليمنى.
لقد أعدت مجموعة من السياسيين لحل الأوصياء. ومع ذلك، فإن تلك العلاقات التي أمضت سنوات في بنائها قد أُخذت منها في لحظة. لقد كان الأمر مثيرًا للشفقة لدرجة أنه لم يكن حتى مضحكًا.
قبل ذلك بقليل في البيت الأبيض، حيث كانت تُعقد القمة…
“تبًا!”
“لقد فكرت أيضًا في إمكانية كونه طفيليًا، لذلك تحققت من ذلك أيضًا، ولكن… لم يكن هذا هو الحال أيضًا.”
وقعت جوليا في فخ مخطط تافه ومثير للشفقة. لقد كان الأمر غير متوقع على الإطلاق؛ لقد أعطاهم هذا الرجل بالفعل زجاجة نبيذ مسمومة وتلاعب بهم بالترياق … كانت هذه استراتيجية يستخدمها الشرير في رواية فنون الدفاع عن النفس.
لا يهم إذا كانت استراتيجية قديمة أو مبتذلة.
“المشكلة هي …”
إيمانويل آمون – لقد صرخ وهو يعاني من الألم. ومع ذلك، كان هو الوحيد.
لقد قبضت يدها في قبضة.
“الرائحة؟”
لا يهم إذا كانت استراتيجية قديمة أو مبتذلة.
“دم…؟”
“إنها فعالة”.
“… ألن تسألني لماذا أنزف؟ “
لقد هددهم هذا الرجل بالموت … لقد أعطاهم الخوف من أنهم قد يموتون بعد معاناتهم من ألم شديد إذا لم يأخذوا ترياق في غضون أسبوع.
“هممم؟”
لم تكن تعتقد أن السياسيين الفاسدين الذين اختارتهم سيكون لديهم الثبات العقلي للتغلب على هذا الخوف. سيفعلون أي شيء طالما كان ذلك يعني أنهم يستطيعون الحصول على الترياق.
* * *
“فوو”.
قبل ذلك بقليل في البيت الأبيض، حيث كانت تُعقد القمة…
تنهدت جوليا بعمق وضاقت عينيها.
شاهد سيارة ليموزين جوليا تختفي في الأفق.
“يجب أن أصنع ترياقًا أولاً”.
“تبا، تبا!!” امرأة لعنت بقوة.
لكي تكون قادرة على الاستمرار في استخدام السياسيين الفاسدين الذين أصبحوا عبيدًا للأوصياء، كان عليها أن تصنع ترياقًا أولاً.
“لقد أمسك بي”.
“و…”
“إن جوليا البشرية غبية تمامًا. من المستحيل أن ينجح شيء مثل فخ الجمال معك، يا سيدي ملك – أعني، سيد كانغ وو.”
لمست بطنها.
قالت بصوت مرتعش: “انتظري”.
كأهم سبب دفعها إلى صنع ترياق…
بين الغرف التي لا تعد ولا تحصى والتي كانت منتشرة مثل عش النمل ، كانت هناك غرفة يعاملها فرع الطائفة الشياطين كغرفة علاج للطوارئ. كان بداخلها كاهن عجوز يرتدي رداءً أسود ويقف بجوار طاولة العمليات التي ترقد عليها امرأة.
لقد شربته أيضًا.
“الآن بعد أن حصلنا على تعاون كل دولة، يجب أن نقوم باستعداداتنا”، قال كانغ وو وهو يقف من الكرسي.
لم تكن جوليا متأكدة مما إذا كان السم الذي استخدمه الرجل سيؤثر عليها أيضاً. منذ أن قبلت الطاقة الشيطانية، أصبح جسدها أقرب إلى جسد الشيطان بدلاً من جسد الإنسان.
أومأ كانغ وو برأسه. “نعم. الآن بعد أن تلقينا وعودًا بالدعم من جميع البلدان، فقد حان الوقت للاستعداد للانخراط في حرب ضد طائفة الشياطين.”
“ولكن ما زلت لا أستطيع فعل أي شيء”.
فتح الكاهن فمه ببطء وقال: “… لا يوجد شيء”.
حتى لو كان لديها جسد شيطان، فهذا لا يعني أنها أصبحت محصنة ضد السم.
“صحيح. كيف يجب أن أتعامل مع البشر الذين تناولوا السم؟” سألت ليليث.
“يجب أن أذهب إلى التبت”.
لمست بطنها.
كان فرع التبت أحد الفروع الخمسة الكبرى لطائفة الشياطين.
خرجت بتعبير قلق من البيت الأبيض وذهبت إلى المطار حيث تم تجهيز الطائرة الخاصة التي استخدمتها للوصول إلى هناك بالفعل لها. الرحلة القادمة.
. سأضطر إلى تطوير ترياق هناك.’
“أوه، لست بحاجة إلى القيام بذلك.”
وفي الوقت نفسه، كان عليها أن تتخلص من السم الذي بقي في جسدها.
“استعد للحرب؟” سألت غايا بتعبير محير بعد سماع كلمات كانغ وو.
‘فوو’.
“لقد أمسك بي”.
أخذت نفسًا عميقًا. هدأت مشاعرها المغليّة، وغرقت نظرتها.
انهار وجهها الجميل وتحول إلى عبوس وهي تعض على شفتها.
“أوه كانغ وو، هاه؟”
لقد أعدت مجموعة من السياسيين لحل الأوصياء. ومع ذلك، فإن تلك العلاقات التي أمضت سنوات في بنائها قد أُخذت منها في لحظة. لقد كان الأمر مثيرًا للشفقة لدرجة أنه لم يكن حتى مضحكًا.
كان أوه كانغ وو رجلاً ملتويًا ولم يكن مناسبًا للأوصياء على الإطلاق. تذكرت جوليا الطريقة التي نظر بها إليها. لقد سبب لها ذلك قشعريرة.
“يجب أن أصنع ترياقًا أولاً”.
“إنه بالتأكيد يخفي شيئًا ما”.
عبست جوليا ورفعت يدها اليمنى لتضعها على جبهتها.
خرجت بتعبير قلق من البيت الأبيض وذهبت إلى المطار حيث تم تجهيز الطائرة الخاصة التي استخدمتها للوصول إلى هناك بالفعل لها. الرحلة القادمة.
“لقد وجدت واحدًا،” قال كانغ وو مبتسمًا. “الفرع الصيني يقع في منطقة التبت الجبلية.”
يجب أن أذهب إلى هناك لأمور تتعلق بسيد النار على أي حال’.’
لقد هددهم هذا الرجل بالموت … لقد أعطاهم الخوف من أنهم قد يموتون بعد معاناتهم من ألم شديد إذا لم يأخذوا ترياق في غضون أسبوع.
استقلت جوليا الطائرة، وأقلعت باتجاه التبت. قبضت على يديها اللتين كانتا ترتجفان من شعور غير مألوف بالقلق.
لقد قال كانغ وو أنه قد وضع السم في النبيذ وأن الجميع سيموتون في أسبوع واحد إذا لم يتلقوا الترياق.
* * *
أخذت نفسًا عميقًا. هدأت مشاعرها المغليّة، وغرقت نظرتها.
قبل ذلك بقليل في البيت الأبيض، حيث كانت تُعقد القمة…
ظهرت ابتسامة عريضة على وجه ليليث. مدت يدها وربتت على خد كانغ وو.
خرج كانغ وو إلى الشرفة لاستنشاق بعض الهواء النقي، واقتربت منه امرأة من الخلف.
. سأضطر إلى تطوير ترياق هناك.’
“هل من المقبول أن نسمح لها بالرحيل؟” سألت.
لكنها ما زالت لا تستطيع معرفة السبب.
كانت المرأة تتمتع بمظهر نقي وأنيق، لكن تعابيرها وحركاتها الحسية لا يمكن إخفاءها.
“بالطبع”. رفعت ليليث حاشية الفستان وثنيت خصرها بأناقة. “لتكن مشيئتك أيها الملك.”
تمدد كانغ وو وهو يجيب كوروساكي يوري – لا، ليليث، “لا بأس. لقد تركتها تذهب عن قصد. “
“ماذا؟” سألت جوليا، المرأة المستلقية على طاولة العمليات، غير مصدقة بينما عبست.
شاهد سيارة ليموزين جوليا تختفي في الأفق.
خرجت بتعبير قلق من البيت الأبيض وذهبت إلى المطار حيث تم تجهيز الطائرة الخاصة التي استخدمتها للوصول إلى هناك بالفعل لها. الرحلة القادمة.
ثم استدار ودخل الغرفة. كانت الغرفة الخاصة التي أعدتها الحكومة الأمريكية له. قطع الأثاث الفاخرة جعلته يشبه القصر.
لقد أعدت مجموعة من السياسيين لحل الأوصياء. ومع ذلك، فإن تلك العلاقات التي أمضت سنوات في بنائها قد أُخذت منها في لحظة. لقد كان الأمر مثيرًا للشفقة لدرجة أنه لم يكن حتى مضحكًا.
جلس كانغ وو على كرسي مصنوع من الجلد عالي الجودة. اقتربت ليليث وجلست على مسند الذراع، ووضعت يدها على كتفه. “منذ متى وأنت تعلم أنها كانت من طائفة الشياطين؟” سألت.
“بعد كل شيء، لم يعد بإمكان أي شخص آخر أن يرضي جسدك غيري.”
“منذ اللحظة التي التقيت بها.”
وأوضح الكاهن العجوز: “لا توجد علامات للسم. لقد قمنا بتحليل جسدك باستخدام السحر الأسود، والسحر العادي، وحتى مع أحدث التقنيات الطبية التكنولوجيا، ولكن لا توجد أي تشوهات على الإطلاق في جسمك، سيدتي جوليا. “
“حسنًا. لكنك لم تشعر بالطاقة الشيطانية منها، أليس كذلك؟ لم أتمكن من الشعور بها عندما تحققت من كل إنسان حضر المأدبة. “
“لكن لماذا؟” تمتمت جوليا بقلق.
مدت ليليث ذراعها اليسرى. والتي تحولت إلى مجسات لزجة. امتدت المجسات، وأمسكت بفنجان من القهوة كان بعيدًا عن متناول يدها، وأعطته لكانغ وو.
“… هاه؟”
“إن أتباع الطائفة الشياطين قادرون على إخفاء طاقتهم الشيطانية داخل قلوبهم. حتى أنني لا أستطيع التمييز بينهم فقط من خلال النظر إليهم. “
“تبًا!”
أخذ كانغ وو رشفة من القهوة وأجاب، “بالرائحة.”
لم يكن من المبالغة القول إن مقابلة عضو طائفة الشياطين في القمة كان بمثابة الفوز بالجائزة اليانصيب. نظر كانغ وو إلى اليد التي استخدمها لتبادل المصافحة مع جوليا. قطرة من الدم الأسود تتساقط من سبابته اليمنى.
“الرائحة؟”
“…ماذا؟” شعرت جوليا كما لو أنها أصيبت في مؤخرة رأسها. “لا يوجد سم؟”
“لقد استخدمت رائحة تثير رغباتك بالقوة.”
“لقد فكرت أيضًا في إمكانية كونه طفيليًا، لذلك تحققت من ذلك أيضًا، ولكن… لم يكن هذا هو الحال أيضًا.”
كان مشابهًا للإحساس الذي شعر به الإنسان عندما قبل لأول مرة الطاقة الشياطين في جسده وتحول إلى شيطان. على الرغم من مرور وقت طويل منذ أن حدث ذلك لكانغ وو، إلا أنه لم يستطع أن ينساه.
استقلت جوليا الطائرة، وأقلعت باتجاه التبت. قبضت على يديها اللتين كانتا ترتجفان من شعور غير مألوف بالقلق.
لماذا يتذكره بوضوح شديد …
مرت ذكريات الكحول الذي أعطاها لها كانغ وو وكل ما حدث بعد ذلك.
ما زلت أحجمه.
خرجت بتعبير قلق من البيت الأبيض وذهبت إلى المطار حيث تم تجهيز الطائرة الخاصة التي استخدمتها للوصول إلى هناك بالفعل لها. الرحلة القادمة.
الرغبة في الدم. والدمار، والعطش الكابوسي للحاجة المستمرة لتحقيق رغبات المرء – كان لا يزال يقيد كل الدوافع التي حصل عليها بجسده الشيطاني. لم يتوقف أبدًا عن كبح جماحهم ولو للحظة واحدة.
لقد شربته أيضًا.
“الوحيدون على الأرض الذين يمكنهم خلق رغبات الشيطان بشكل مثالي هم طائفة الشياطين”.
تنهدت جوليا بعمق وضاقت عينيها.
بالنظر إلى أن طائفة الشياطين قد انتشرت في جميع أنحاء العالم، فكر كانغ وو في احتمال أنهم ربما يكونون قد نشروا بالفعل تأثيرهم دوليًا على السياسيين. ولهذا السبب لم يكن في حيرة على الإطلاق بشأن مشاركة طائفة الشياطين في القمة.
“فوفو. يمكنني تخمين السبب بشكل أو بآخر.”
“إنها في الواقع فرصة جيدة”.
الرغبة في الدم. والدمار، والعطش الكابوسي للحاجة المستمرة لتحقيق رغبات المرء – كان لا يزال يقيد كل الدوافع التي حصل عليها بجسده الشيطاني. لم يتوقف أبدًا عن كبح جماحهم ولو للحظة واحدة.
لم يكن من المبالغة القول إن مقابلة عضو طائفة الشياطين في القمة كان بمثابة الفوز بالجائزة اليانصيب. نظر كانغ وو إلى اليد التي استخدمها لتبادل المصافحة مع جوليا. قطرة من الدم الأسود تتساقط من سبابته اليمنى.
“حسنًا. لكنك لم تشعر بالطاقة الشيطانية منها، أليس كذلك؟ لم أتمكن من الشعور بها عندما تحققت من كل إنسان حضر المأدبة. “
كان على وشك أن يأخذ منديلاً وينظفه عندما…
“لقد استخدمت رائحة تثير رغباتك بالقوة.”
“آه، دعني أنظف ذلك لك.”
بالنظر إلى أن طائفة الشياطين قد انتشرت في جميع أنحاء العالم، فكر كانغ وو في احتمال أنهم ربما يكونون قد نشروا بالفعل تأثيرهم دوليًا على السياسيين. ولهذا السبب لم يكن في حيرة على الإطلاق بشأن مشاركة طائفة الشياطين في القمة.
أمسكت ليليث بيد كانغ وو، ولعقت شفتيها كما لو كانت حيوانًا مفترسًا يهدف إلى فريسته. لعقت الدم، واختلطت قطرات الدم السوداء مع لعاب ليليث واختفت في فمها.
#Stephan
إحساس بالدغدغة حفز إصبع كانغ وو.
* * *
“… ألن تسألني لماذا أنزف؟ “
“…ماذا؟” شعرت جوليا كما لو أنها أصيبت في مؤخرة رأسها. “لا يوجد سم؟”
“فوفو. يمكنني تخمين السبب بشكل أو بآخر.”
ظهرت ابتسامة عريضة على وجه ليليث. مدت يدها وربتت على خد كانغ وو.
كانغ وو ابتسم مبتسمًا لإجابة ليليث الهادئة. كان جميلاً أن ليليث استوعبت مثل هذه الأشياء بسرعة كبيرة.
ما زلت أحجمه.
‘لو كان الأمر بالروج، لكان قد أثار ضجة كبيرة منه.’
لكنها ما زالت لا تستطيع معرفة السبب.
لقد فكر في بالروج، الذي لم يجرؤ على إحضاره معه إلى الولايات المتحدة.
* * *
“صحيح. كيف يجب أن أتعامل مع البشر الذين تناولوا السم؟” سألت ليليث.
كان على وشك أن يأخذ منديلاً وينظفه عندما…
“أوه، لست بحاجة إلى القيام بذلك.”
“فوفو. يمكنني تخمين السبب بشكل أو بآخر.”
“لست بحاجة إلى النظر إليهم؟” أمالت ليليث رأسها. ثم فهمت، “آه. أرى. فوفوفو. نعم، لا أعتقد ذلك.”
استقلت جوليا الطائرة، وأقلعت باتجاه التبت. قبضت على يديها اللتين كانتا ترتجفان من شعور غير مألوف بالقلق.
ظهرت ابتسامة عريضة على وجه ليليث. مدت يدها وربتت على خد كانغ وو.
لقد قبضت يدها في قبضة.
“إن جوليا البشرية غبية تمامًا. من المستحيل أن ينجح شيء مثل فخ الجمال معك، يا سيدي ملك – أعني، سيد كانغ وو.”
أعادت أحداث تلك الليلة في ذهنها.
“هممم؟”
في جبال التبت، كان هناك فرع عملاق لطائفة الشياطين قامت الطائفة الشياطين ببنائه داخل جبل بأكمله. لقد كان فرعًا يعيش فيه الآلاف من أتباع الطائفة الشياطين. كان الجزء الداخلي مصنوعًا من مرافق حديثة لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أن طائفة دينية زائفة تسكن فيه.
لم يكن هذا صحيحا. ففي نهاية المطاف، عندما حاولت النساء الجميلات اللاتي أعدتهن جوليا إغوائه، كان بالكاد قادرًا على التمسك بعقله.
وأصبحت أكثر ارتباكًا.
ظهرت فجأة ثمانية عشر عينًا على وجه ليليث، وتحولت اليد التي كانت تلمس خده إلى مخالب خضراء مروعة. .
“يجب أن أذهب إلى التبت”.
“بعد كل شيء، لم يعد بإمكان أي شخص آخر أن يرضي جسدك غيري.”
لمست بطنها.
“لا.”
بين الغرف التي لا تعد ولا تحصى والتي كانت منتشرة مثل عش النمل ، كانت هناك غرفة يعاملها فرع الطائفة الشياطين كغرفة علاج للطوارئ. كان بداخلها كاهن عجوز يرتدي رداءً أسود ويقف بجوار طاولة العمليات التي ترقد عليها امرأة.
“أنت تتصرف كما لو كنت لا تحب ذلك، لكن جسدك صادق.”
كان فرع التبت أحد الفروع الخمسة الكبرى لطائفة الشياطين.
‘لقد قلت لا.”
‘لو كان الأمر بالروج، لكان قد أثار ضجة كبيرة منه.’
دفع كانغ وو ليليث بعيدًا بهدوء. تراجعت ليليث بخيبة أمل.
كان على وشك أن يأخذ منديلاً وينظفه عندما…
“الآن بعد أن حصلنا على تعاون كل دولة، يجب أن نقوم باستعداداتنا”، قال كانغ وو وهو يقف من الكرسي.
“بالطبع”. رفعت ليليث حاشية الفستان وثنيت خصرها بأناقة. “لتكن مشيئتك أيها الملك.”
شاهد سيارة ليموزين جوليا تختفي في الأفق.
* * *
“… هاه؟”
في جبال التبت، كان هناك فرع عملاق لطائفة الشياطين قامت الطائفة الشياطين ببنائه داخل جبل بأكمله. لقد كان فرعًا يعيش فيه الآلاف من أتباع الطائفة الشياطين. كان الجزء الداخلي مصنوعًا من مرافق حديثة لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أن طائفة دينية زائفة تسكن فيه.
كان فرع التبت أحد الفروع الخمسة الكبرى لطائفة الشياطين.
بين الغرف التي لا تعد ولا تحصى والتي كانت منتشرة مثل عش النمل ، كانت هناك غرفة يعاملها فرع الطائفة الشياطين كغرفة علاج للطوارئ. كان بداخلها كاهن عجوز يرتدي رداءً أسود ويقف بجوار طاولة العمليات التي ترقد عليها امرأة.
“بعد كل شيء، لم يعد بإمكان أي شخص آخر أن يرضي جسدك غيري.”
فتح الكاهن فمه ببطء وقال: “… لا يوجد شيء”.
لكنها ما زالت لا تستطيع معرفة السبب.
“ماذا؟” سألت جوليا، المرأة المستلقية على طاولة العمليات، غير مصدقة بينما عبست.
* * *
وأوضح الكاهن العجوز: “لا توجد علامات للسم. لقد قمنا بتحليل جسدك باستخدام السحر الأسود، والسحر العادي، وحتى مع أحدث التقنيات الطبية التكنولوجيا، ولكن لا توجد أي تشوهات على الإطلاق في جسمك، سيدتي جوليا. “
لقد هددهم هذا الرجل بالموت … لقد أعطاهم الخوف من أنهم قد يموتون بعد معاناتهم من ألم شديد إذا لم يأخذوا ترياق في غضون أسبوع.
“…ماذا؟” شعرت جوليا كما لو أنها أصيبت في مؤخرة رأسها. “لا يوجد سم؟”
كانت المرأة تتمتع بمظهر نقي وأنيق، لكن تعابيرها وحركاتها الحسية لا يمكن إخفاءها.
“لقد فكرت أيضًا في إمكانية كونه طفيليًا، لذلك تحققت من ذلك أيضًا، ولكن… لم يكن هذا هو الحال أيضًا.”
“فوفو. يمكنني تخمين السبب بشكل أو بآخر.”
“…”
لقد قال كانغ وو أنه قد وضع السم في النبيذ وأن الجميع سيموتون في أسبوع واحد إذا لم يتلقوا الترياق.
سقط الصمت على الغرفة. أصبح عقلها ضبابيًا، وانتشر شعور لا يمكن تفسيره بعدم الارتياح عبر جسدها.
“الآن بعد أن حصلنا على تعاون كل دولة، يجب أن نقوم باستعداداتنا”، قال كانغ وو وهو يقف من الكرسي.
قالت بصوت مرتعش: “انتظري”.
لمست بطنها.
مرت ذكريات الكحول الذي أعطاها لها كانغ وو وكل ما حدث بعد ذلك.
أعادت أحداث تلك الليلة في ذهنها.
تمتمت: “مستحيل،”.
“لا.”
لقد قال كانغ وو أنه قد وضع السم في النبيذ وأن الجميع سيموتون في أسبوع واحد إذا لم يتلقوا الترياق.
في تلك اللحظة لاحظت شيئًا على يدها.
علاوة على ذلك، كدليل…
“صحيح. كيف يجب أن أتعامل مع البشر الذين تناولوا السم؟” سألت ليليث.
“دليل…”
ما زلت أحجمه.
إيمانويل آمون – لقد صرخ وهو يعاني من الألم. ومع ذلك، كان هو الوحيد.
“صحيح. كيف يجب أن أتعامل مع البشر الذين تناولوا السم؟” سألت ليليث.
علاوة على ذلك، فإن إيمانويل لم يكن حتى لاعباً؛ لقد كان إنسانًا عاديًا. كان البشر العاديون ضعفاء جدًا لدرجة أن لاعبًا رفيع المستوى يمكن أن يسبب لهم نوبة صرع بمجرد الضغط عليهم بالمانا.
“لست بحاجة إلى النظر إليهم؟” أمالت ليليث رأسها. ثم فهمت، “آه. أرى. فوفوفو. نعم، لا أعتقد ذلك.”
وبصرف النظر عن تلك التظاهرة مع إيمانويل، لم يكن هناك دليل على أن كانغ وو قد وضع السم في النبيذ.
استقلت جوليا الطائرة، وأقلعت باتجاه التبت. قبضت على يديها اللتين كانتا ترتجفان من شعور غير مألوف بالقلق.
“لكن لماذا؟” تمتمت جوليا بقلق.
إيمانويل آمون – لقد صرخ وهو يعاني من الألم. ومع ذلك، كان هو الوحيد.
وأصبحت أكثر ارتباكًا.
‘لقد قلت لا.”
علاوة على ذلك، لم تكن الكذبة المتعلقة بالسم هي الشيء الوحيد الذي لم تستطع فهمه. لقد صدقت جوليا كانغ وو بسهولة بالغة. لماذا وثقت في كلامه دون أدنى شك؟
ما زلت أحجمه.
أعادت أحداث تلك الليلة في ذهنها.
لقد أعدت مجموعة من السياسيين لحل الأوصياء. ومع ذلك، فإن تلك العلاقات التي أمضت سنوات في بنائها قد أُخذت منها في لحظة. لقد كان الأمر مثيرًا للشفقة لدرجة أنه لم يكن حتى مضحكًا.
لا أعرف’.’
“المشكلة هي …”
لكنها ما زالت لا تستطيع معرفة السبب.
“ل-لكن…!” قدمت غايا تعبيرا مرتبكا. “نحن… ما زلنا لا نعرف أين هم.”
هل كان ذلك بسبب موقفه المفرط في الثقة أم بسبب عينيه المليئتين باليقين؟ ربما كانت هذه هي العبارة المبتذلة المتمثلة في وضع السم في النبيذ؟
قالت بصوت مرتعش: “انتظري”.
لقد فكرت في العديد من الاحتمالات لكنها لم تجد إجابة.
“يجب أن أذهب إلى التبت”.
عبست جوليا ورفعت يدها اليمنى لتضعها على جبهتها.
كان مشابهًا للإحساس الذي شعر به الإنسان عندما قبل لأول مرة الطاقة الشياطين في جسده وتحول إلى شيطان. على الرغم من مرور وقت طويل منذ أن حدث ذلك لكانغ وو، إلا أنه لم يستطع أن ينساه.
“… هاه؟”
“…”
في تلك اللحظة لاحظت شيئًا على يدها.
أمالت جوليا رأسها بارتباك.
كان سائلًا أسود.
إيمانويل آمون – لقد صرخ وهو يعاني من الألم. ومع ذلك، كان هو الوحيد.
“ما هذا؟”
لم تكن تعتقد أن السياسيين الفاسدين الذين اختارتهم سيكون لديهم الثبات العقلي للتغلب على هذا الخوف. سيفعلون أي شيء طالما كان ذلك يعني أنهم يستطيعون الحصول على الترياق.
عبست وألقت نظرة فاحصة على السائل الأسود.
لا أعرف’.’
استنشق.
وقعت جوليا في فخ مخطط تافه ومثير للشفقة. لقد كان الأمر غير متوقع على الإطلاق؛ لقد أعطاهم هذا الرجل بالفعل زجاجة نبيذ مسمومة وتلاعب بهم بالترياق … كانت هذه استراتيجية يستخدمها الشرير في رواية فنون الدفاع عن النفس.
استنشقته. كانت رائحتها معدنية بعض الشيء.
“إنه بالتأكيد يخفي شيئًا ما”.
“دم…؟”
“يجب أن أصنع ترياقًا أولاً”.
أمالت جوليا رأسها بارتباك.
ظهرت فجأة ثمانية عشر عينًا على وجه ليليث، وتحولت اليد التي كانت تلمس خده إلى مخالب خضراء مروعة. .
* * *
في جبال التبت، كان هناك فرع عملاق لطائفة الشياطين قامت الطائفة الشياطين ببنائه داخل جبل بأكمله. لقد كان فرعًا يعيش فيه الآلاف من أتباع الطائفة الشياطين. كان الجزء الداخلي مصنوعًا من مرافق حديثة لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أن طائفة دينية زائفة تسكن فيه.
“استعد للحرب؟” سألت غايا بتعبير محير بعد سماع كلمات كانغ وو.
“لقد أمسك بي”.
أومأ كانغ وو برأسه. “نعم. الآن بعد أن تلقينا وعودًا بالدعم من جميع البلدان، فقد حان الوقت للاستعداد للانخراط في حرب ضد طائفة الشياطين.”
ما زلت أحجمه.
“ل-لكن…!” قدمت غايا تعبيرا مرتبكا. “نحن… ما زلنا لا نعرف أين هم.”
كان أوه كانغ وو رجلاً ملتويًا ولم يكن مناسبًا للأوصياء على الإطلاق. تذكرت جوليا الطريقة التي نظر بها إليها. لقد سبب لها ذلك قشعريرة.
“لقد وجدت واحدًا،” قال كانغ وو مبتسمًا. “الفرع الصيني يقع في منطقة التبت الجبلية.”
إحساس بالدغدغة حفز إصبع كانغ وو.
#Stephan
لم تكن جوليا متأكدة مما إذا كان السم الذي استخدمه الرجل سيؤثر عليها أيضاً. منذ أن قبلت الطاقة الشيطانية، أصبح جسدها أقرب إلى جسد الشيطان بدلاً من جسد الإنسان.
أمسكت ليليث بيد كانغ وو، ولعقت شفتيها كما لو كانت حيوانًا مفترسًا يهدف إلى فريسته. لعقت الدم، واختلطت قطرات الدم السوداء مع لعاب ليليث واختفت في فمها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
