المفقود والموجود الجزء الثاني
الفصل 586: المفقود والموجود الجزء الثاني
“ليس من الصعب أبدًا معرفة من أهدى من بالصحوة، حيث لا أحد يقدم مثل هذه الهدية بحرية. وأيضًا، عندما يلقي المجلس القبض على مجرم، يمكن أن يكون مقنعًا للغاية.”
“أعتقد أن ذكرياتي منحته ميزة، لكن المعرفة والفعل شيئان مختلفان. أين وجدت بلورات المانا اللازمة لصنع هذه الأشياء؟ يبدو أنها مصنوعة بالسحر الحقيقي.”
عرض ليث إحدى القصص الخيالية المفضلة لأخيه الصغير لإبقاء الأطفال مشغولين.
لقد كانوا على شكل السحراء والوحوش السحرية ويمكن أن ينبعث منهم ضوء بألوان مختلفة كما لو كانوا يلقون تعاويذ مختلفة. يستطيع ليث دائمًا أن يصنع المزيد وكانت سيل
“هجين بين أحد الأنواع التنينية وشيء آخر. إنها تعتقد أنك واحد منهم بسبب حراشفك ولأنك تستطيع استخدام نار التنين.” أجاب الحامي.
“كما أخبرتك بالفعل، بعد أن كدت أن أموت على يدي الشجاعة واستقبلت ذكرياتك، فهمت مدى افتقاري إلى معرفتي السحرية. بمجرد أن استقرنا أنا وسيليا في منزلنا الجديد، بحثت عن مدرس.” قال الحامي.
“أعتقد أن ذكرياتي منحته ميزة، لكن المعرفة والفعل شيئان مختلفان. أين وجدت بلورات المانا اللازمة لصنع هذه الأشياء؟ يبدو أنها مصنوعة بالسحر الحقيقي.”
وأشار الحامي إلى كل العجائب التي تأثيث منزله.
“تمامًا مثل البشر، لا تنشر الوحوش أيضًا سر الاستيقاظ إلا إذا كان ذلك ضروريًا للغاية للحفاظ على التوازن بين الأجناس. القانون صارم للغاية، ولا يمكنك حتى إيقاظ أطفالك إذا لم تكن على استعداد لوضعه حياتك على المحك بالنسبة لهم.”
“بعد انتهاء الشتاء، تعال وابحث عني. سأقدم لك فالويل. يبدو أنها مهتمة جدًا بشكل الويرملينج الخاص بك وهي معلمة لا تقدر بثمن. حتى مع ذكرياتك، لم أكن لأتمكن من القيام بأي شيء. “من هذا دون مساعدتها. لقد زودتني بالمواد وبلورات المانا.”
“ماذا تقصد؟” لم يكن لدى ليث أي فكرة عن القواعد الاجتماعية بين المستيقظين.
“أنت مسؤول عن أولئك الذين تشارك سرنا معهم. إذا خالف تلميذك أي قانون، فستدفع العواقب معه. وبما أن المستيقظين لديهم حياة طويلة، فقط بعد قرن من الزمان تعتبر الرابطة بين المعلم والمتدرب مكسورة.
“ليس من الصعب أبدًا معرفة من أهدى من بالصحوة، حيث لا أحد يقدم مثل هذه الهدية بحرية. وأيضًا، عندما يلقي المجلس القبض على مجرم، يمكن أن يكون مقنعًا للغاية.”
“بالنسبة لي، البقاء على قيد الحياة بعد زوجي وأولادي هو مصير أسوأ من الموت”. لقد عبثت بشعر الأطفال. لقد أصبحا ملاكين صغيرين الآن بعد أن توقفا عن تدمير المنزل ولم تضطر لمطاردتهما.
“ليس من الصعب أبدًا معرفة من أهدى من بالصحوة، حيث لا أحد يقدم مثل هذه الهدية بحرية. وأيضًا، عندما يلقي المجلس القبض على مجرم، يمكن أن يكون مقنعًا للغاية.”
كلمات رايمان جعلت ليث يعتقد أن جيرني سيشعر بأنه في بيته في المجلس.
“ألا تريدين أن تستيقظي يا سيليا؟” سأل ليث.
“بصراحة، لا أعرف. أفضل الحياة الجيدة على الحياة الطويلة. ناهيك عن أنني يجب أن أبدأ في دراسة السحر ولم تكن لدي علاقة جيدة بالكتب أبدًا. لا أعرف كم من الوقت بقي لرايمان ليتعلم. يعيش.
“بالنسبة لي، البقاء على قيد الحياة بعد زوجي وأولادي هو مصير أسوأ من الموت”. لقد عبثت بشعر الأطفال. لقد أصبحا ملاكين صغيرين الآن بعد أن توقفا عن تدمير المنزل ولم تضطر لمطاردتهما.
“ومع ذلك، على عكس البشر، نحن لا نخفي هويتنا. لقد وجدت سيدي، فالويل الهيدرا، ببساطة عن طريق سؤال الوحوش السحرية في ديستار ماركيزيت عن الاتجاهات. ولم يكن إقناعها بتعليمي أمرًا سهلاً.
“في الغالب، نعم. كانت كل مهمة في الواقع بمثابة اختبار لمعرفة ما إذا كان من الممكن الوثوق بي بمزيد من القوة. ولم يكن كل من وجهتني إليهم يستحقون الموت. البشر أكثر تعقيدًا من الوحوش. إنهم رماديون جدًا لدرجة أنه في معظم الأوقات من الصعب حقًا معرفة ما إذا كانوا سيئين أم يائسين فقط.”
لقد ساعدته كثيرًا قبل أن يدخل غريفون الأبيض، لكنهم لم يقتربوا منه أبدًا. لم يكشف عن طيب خاطر عن طبيعته الهجينة لأي شخص باستثناء فلوريا.
“يستغرق التلميذ الكثير من الوقت والجهد. كونك مستيقظًا لا يكفي حتى يتم قبولك من قبل المعلم. عليك أن تثبت أنك موثوق وموهوب وأن لديك صلة مع معلمك المستقبلي. وبسبب تأثيرك، أنا كان مهتمًا بمعرفة المزيد عن الشفاء والإتقان.
كلمات رايمان جعلت ليث يعتقد أن جيرني سيشعر بأنه في بيته في المجلس.
“كان علي أن أثبت جدارتي من خلال القيام بجميع أنواع الوظائف لها لمدة عام تقريبًا قبل أن تستقبلني.”
“شكرًا على العرض، لكنني سأوافق عليه. في الوقت الحالي.” قال ليث.
“ألا تريدين أن تستيقظي يا سيليا؟” سأل ليث.
“عام؟ لم أكن لأصمد كل هذا الوقت. خلال تلك الفترة، أكملت نصف دراستي وأقمت الكثير من العلاقات داخل المجتمع البشري.” قال ليث.
“لم يكن الإمبراطور الوحش ليأخذك على أي حال. في ذلك الوقت، كنت مجرد إنسان. حتى سكارليت اعتبرتك حالة شاذة خطيرة. ربما كان فالويل سيطردك بعيدًا، إن لم يكن أسوأ.” هز ريمان رأسه.
“لم يكن الإمبراطور الوحش ليأخذك على أي حال. في ذلك الوقت، كنت مجرد إنسان. حتى سكارليت اعتبرتك حالة شاذة خطيرة. ربما كان فالويل سيطردك بعيدًا، إن لم يكن أسوأ.” هز ريمان رأسه.
“كان علي أن أثبت جدارتي من خلال القيام بجميع أنواع الوظائف لها لمدة عام تقريبًا قبل أن تستقبلني.”
كان سيليا مهتمًا بعرض الضوء الذي قدمه ليث أكثر من اهتمامه بكل الحديث عن استيقظ وطبيعة ليث، مما جعله يتساءل.
“ما نوع الوظائف التي طلب منك فالويل القيام بها؟”
قضى ليث الليلة في منزل ريمان. لقد درس النوى الزائفة لإبداعات رايمان لتقدير الفرق بين نتائجه الخاصة كما علم نفسه مع تلك التي حققها شخص كان لديه سيد.
سأل ليث سيليا: “ماذا أخبرك عني بالضبط؟”
“بعد الخوف الذي أصابني من ليليا، أعطيته شرطًا واحدًا فقط إذا أراد أن نعود معًا. طلبت ألا يكون هناك المزيد من الأسرار بيننا.
“أعتقد أن ذكرياتي منحته ميزة، لكن المعرفة والفعل شيئان مختلفان. أين وجدت بلورات المانا اللازمة لصنع هذه الأشياء؟ يبدو أنها مصنوعة بالسحر الحقيقي.”
“لقد أخبرني بكل شيء عن نفسه، لكنه أخبرني عنك فقط ما كان يحتاجه لكي تصبح قصته منطقية. أنا بخير مع ذلك ولم أتحمس أكثر من ذلك. لم يشاركني أسرارك أبدًا باستثناء كونك مستيقظًا وكيف التقيتما، وماذا فعلتما معًا.
“والديك في نفس عمري تقريبًا. لقد نشأنا معًا في لوتيا، لذلك ليس هناك فرصة لأن يكون أحدهم وحشًا إمبراطوريًا. لم يكونوا ليتركوا أبدًا أحد أطفالهم يعاني من الجوع أو المرض كما فعلت تيستا.
“بعد الخوف الذي أصابني من ليليا، أعطيته شرطًا واحدًا فقط إذا أراد أن نعود معًا. طلبت ألا يكون هناك المزيد من الأسرار بيننا.
“أنا فضولي حقًا، ولكن إذا كنت لا تريد أن تخبرني، فلا بأس. فقط ضع في اعتبارك أنه من غير المرجح أن تجد شخصًا منفتحًا مثلي.” قالت سيليا وهي تشير إلى ريمان.
مع زوج من الوحش الإمبراطوري وكرتين صغيرتين مدمرتين ولدتا من حبهما، أثبتت أن لديها تسامحًا غير إنساني مع الغرابة. ومع ذلك، فإنهم لم يروا بعضهم البعض لفترة طويلة.
تردد ليث، وهو لا يعرف إلى أي من قلبيه يجب أن يستمع. من ناحية، كان متأكدًا من أن سيليا لن تصاب بصدمة كبيرة إذا قرر أن يُظهر لها شكله الهجين.
“لقد أخبرني بكل شيء عن نفسه، لكنه أخبرني عنك فقط ما كان يحتاجه لكي تصبح قصته منطقية. أنا بخير مع ذلك ولم أتحمس أكثر من ذلك. لم يشاركني أسرارك أبدًا باستثناء كونك مستيقظًا وكيف التقيتما، وماذا فعلتما معًا.
مع زوج من الوحش الإمبراطوري وكرتين صغيرتين مدمرتين ولدتا من حبهما، أثبتت أن لديها تسامحًا غير إنساني مع الغرابة. ومع ذلك، فإنهم لم يروا بعضهم البعض لفترة طويلة.
“ربما تعرفهم باسم النيران الأصل. كما تعلم، النار التي تتنفسها من فمك؟ لا يستطيع الجميع استخدامها، مما يجعلها مميزة.”
لقد ساعدته كثيرًا قبل أن يدخل غريفون الأبيض، لكنهم لم يقتربوا منه أبدًا. لم يكشف عن طيب خاطر عن طبيعته الهجينة لأي شخص باستثناء فلوريا.
عرض ليث إحدى القصص الخيالية المفضلة لأخيه الصغير لإبقاء الأطفال مشغولين.
عرضه على سيليا قبل عرضه على عائلته أو كاميلا، جعله يشعر بالسوء تجاه نفسه.
“والديك في نفس عمري تقريبًا. لقد نشأنا معًا في لوتيا، لذلك ليس هناك فرصة لأن يكون أحدهم وحشًا إمبراطوريًا. لم يكونوا ليتركوا أبدًا أحد أطفالهم يعاني من الجوع أو المرض كما فعلت تيستا.
كلمات رايمان جعلت ليث يعتقد أن جيرني سيشعر بأنه في بيته في المجلس.
“شكرًا على العرض، لكنني سأوافق عليه. في الوقت الحالي.” قال ليث.
“هل تعرف لماذا؟” ليث لم يصدق حظه. ربما وجد معلمًا مستيقظًا مناسبًا وتعرف على النيران الأصل، كل ذلك في يوم واحد.
رفضت سيليا الأمر بهز كتفيها ونامت بعد فترة وجيزة. تم تدريب جسدها بشكل مناسب على الراحة بمجرد أن يسمح لها الأطفال بذلك.
“لقد أخبرني بكل شيء عن نفسه، لكنه أخبرني عنك فقط ما كان يحتاجه لكي تصبح قصته منطقية. أنا بخير مع ذلك ولم أتحمس أكثر من ذلك. لم يشاركني أسرارك أبدًا باستثناء كونك مستيقظًا وكيف التقيتما، وماذا فعلتما معًا.
كان سيليا مهتمًا بعرض الضوء الذي قدمه ليث أكثر من اهتمامه بكل الحديث عن استيقظ وطبيعة ليث، مما جعله يتساءل.
“ما نوع الوظائف التي طلب منك فالويل القيام بها؟”
“هل تعرف لماذا؟” ليث لم يصدق حظه. ربما وجد معلمًا مستيقظًا مناسبًا وتعرف على النيران الأصل، كل ذلك في يوم واحد.
“أشياء كثيرة. كان علي أن أقتل الوحوش السحرية المارقة، والصيادين البشريين الذين استمروا في إيذاء غابتها، وفي بعض الأحيان حتى التعامل مع الفظائع.”
قبل المغادرة، تبادل رونية الاتصالات مع الحامي وسيليا. كما قام بإهداء بعض ألعابه للأطفال. لقد قام بإعداد مجموعة جديدة من أجهزة عرض القصص الخيالية والنماذج المصغرة.
وأشار الحامي إلى كل العجائب التي تأثيث منزله.
“يبدو أنها كانت تجعلك تقوم بعملها لها.” قال ليث.
“في الغالب، نعم. كانت كل مهمة في الواقع بمثابة اختبار لمعرفة ما إذا كان من الممكن الوثوق بي بمزيد من القوة. ولم يكن كل من وجهتني إليهم يستحقون الموت. البشر أكثر تعقيدًا من الوحوش. إنهم رماديون جدًا لدرجة أنه في معظم الأوقات من الصعب حقًا معرفة ما إذا كانوا سيئين أم يائسين فقط.”
عرض ليث إحدى القصص الخيالية المفضلة لأخيه الصغير لإبقاء الأطفال مشغولين.
كان لدى ليث انطباع بأن الحامي كان يتحدث عنه الآن.
“ما نوع الوظائف التي طلب منك فالويل القيام بها؟”
“بعد انتهاء الشتاء، تعال وابحث عني. سأقدم لك فالويل. يبدو أنها مهتمة جدًا بشكل الويرملينج الخاص بك وهي معلمة لا تقدر بثمن. حتى مع ذكرياتك، لم أكن لأتمكن من القيام بأي شيء. “من هذا دون مساعدتها. لقد زودتني بالمواد وبلورات المانا.”
“أشياء كثيرة. كان علي أن أقتل الوحوش السحرية المارقة، والصيادين البشريين الذين استمروا في إيذاء غابتها، وفي بعض الأحيان حتى التعامل مع الفظائع.”
“في الغالب، نعم. كانت كل مهمة في الواقع بمثابة اختبار لمعرفة ما إذا كان من الممكن الوثوق بي بمزيد من القوة. ولم يكن كل من وجهتني إليهم يستحقون الموت. البشر أكثر تعقيدًا من الوحوش. إنهم رماديون جدًا لدرجة أنه في معظم الأوقات من الصعب حقًا معرفة ما إذا كانوا سيئين أم يائسين فقط.”
وأشار الحامي إلى كل العجائب التي تأثيث منزله.
“ومع ذلك، على عكس البشر، نحن لا نخفي هويتنا. لقد وجدت سيدي، فالويل الهيدرا، ببساطة عن طريق سؤال الوحوش السحرية في ديستار ماركيزيت عن الاتجاهات. ولم يكن إقناعها بتعليمي أمرًا سهلاً.
“ما هو ويرملينج؟” سأل ليث. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها هذا المصطلح.
“آسف، لا. حتى فالويل لا يستطيع استخدامها، لذا فإن المرة الأولى التي ذكرتها لي كانت قبل إرسالي إلى زانتيا.”
“هجين بين أحد الأنواع التنينية وشيء آخر. إنها تعتقد أنك واحد منهم بسبب حراشفك ولأنك تستطيع استخدام نار التنين.” أجاب الحامي.
“كما أخبرتك بالفعل، بعد أن كدت أن أموت على يدي الشجاعة واستقبلت ذكرياتك، فهمت مدى افتقاري إلى معرفتي السحرية. بمجرد أن استقرنا أنا وسيليا في منزلنا الجديد، بحثت عن مدرس.” قال الحامي.
“شكرًا على العرض، لكنني سأوافق عليه. في الوقت الحالي.” قال ليث.
“يمكنني استخدام ماذا الآن؟”
“أشياء كثيرة. كان علي أن أقتل الوحوش السحرية المارقة، والصيادين البشريين الذين استمروا في إيذاء غابتها، وفي بعض الأحيان حتى التعامل مع الفظائع.”
“ربما تعرفهم باسم النيران الأصل. كما تعلم، النار التي تتنفسها من فمك؟ لا يستطيع الجميع استخدامها، مما يجعلها مميزة.”
“أنت مسؤول عن أولئك الذين تشارك سرنا معهم. إذا خالف تلميذك أي قانون، فستدفع العواقب معه. وبما أن المستيقظين لديهم حياة طويلة، فقط بعد قرن من الزمان تعتبر الرابطة بين المعلم والمتدرب مكسورة.
“هل تعرف لماذا؟” ليث لم يصدق حظه. ربما وجد معلمًا مستيقظًا مناسبًا وتعرف على النيران الأصل، كل ذلك في يوم واحد.
“ربما تعرفهم باسم النيران الأصل. كما تعلم، النار التي تتنفسها من فمك؟ لا يستطيع الجميع استخدامها، مما يجعلها مميزة.”
“آسف، لا. حتى فالويل لا يستطيع استخدامها، لذا فإن المرة الأولى التي ذكرتها لي كانت قبل إرسالي إلى زانتيا.”
قضى ليث الليلة في منزل ريمان. لقد درس النوى الزائفة لإبداعات رايمان لتقدير الفرق بين نتائجه الخاصة كما علم نفسه مع تلك التي حققها شخص كان لديه سيد.
“يبدو أنني موهوب حقًا في إتقان صياغة.” إن عملي ليس أدنى بأي حال من الأحوال من عمل الحامي.
“كما أخبرتك بالفعل، بعد أن كدت أن أموت على يدي الشجاعة واستقبلت ذكرياتك، فهمت مدى افتقاري إلى معرفتي السحرية. بمجرد أن استقرنا أنا وسيليا في منزلنا الجديد، بحثت عن مدرس.” قال الحامي.
قبل المغادرة، تبادل رونية الاتصالات مع الحامي وسيليا. كما قام بإهداء بعض ألعابه للأطفال. لقد قام بإعداد مجموعة جديدة من أجهزة عرض القصص الخيالية والنماذج المصغرة.
رفضت سيليا الأمر بهز كتفيها ونامت بعد فترة وجيزة. تم تدريب جسدها بشكل مناسب على الراحة بمجرد أن يسمح لها الأطفال بذلك.
“يبدو أنني موهوب حقًا في إتقان صياغة.” إن عملي ليس أدنى بأي حال من الأحوال من عمل الحامي.
لقد كانوا على شكل السحراء والوحوش السحرية ويمكن أن ينبعث منهم ضوء بألوان مختلفة كما لو كانوا يلقون تعاويذ مختلفة. يستطيع ليث دائمًا أن يصنع المزيد وكانت سيل
يا بحاجة إلى طريقة لإبقائهم مشغولين عندما يكون رايمان بعيدًا.
سأل ليث سيليا: “ماذا أخبرك عني بالضبط؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
