توهج ذهبي يسبب الجنون
الفصل 144: توهج ذهبي يسبب الجنون
ظل الجو في الحوض متوترا مع مرور عشرة أيام أخرى.
خلال ذلك الوقت، لم تظهر أي سحلية.
لم يمض وقت طويل، حتى سمعوا خطوات الأقدام عندما خرجت المجموعة من طائفة ليتو من الغابة إلى خط التلال المحيط بالحوض. هناك ثمانية منهم، وجميعا يرتدون عباءات سوداء مطرزة عليها شموس حمراء. بدوا غريبين، وفي الوقت نفسه، يشعون برودة شريرة. هذا صحيحا بشكل خاص بالنظر إلى كيفية لمعت عيونهم في ظلام أغطية رؤوسهم. لم يكن هناك أي شيء من العاطفة عليهم، كما لو أن الكائنات الحية هنا لا تعني شيئا على الإطلاق لهم ولطائفتهم.
جنبا إلى جنب مع وصولهم جاء برودة شريرة ملأت الحوض وتسببت في تحول العديد من المزارعين المارقين المحيطين أخيرا ومغادرتهم. لم يكلف الناس من طائفة ليتو عناء النظر إلى هؤلاء المزارعين المارقين. جلسوا ببساطة القرفصاء. بعد ذلك، لم يحركوا عضلة.
هذه اللامبالاة تجاه الموت أصابت المزارعين المارقين وغير البشر حتى النخاع. حتى أشباح البحر، الذين كانوا معروفين على نطاق واسع بقسوة، بدوا خائفين منهم إلى حد ما. بعد كل شيء، كانت القسوة جوانب من الإنسانية. ومع ذلك، بدا الناس من طائفة ليتو وكأنهم آلات قتل بلا عاطفة.
جنبا إلى جنب مع وصولهم جاء برودة شريرة ملأت الحوض وتسببت في تحول العديد من المزارعين المارقين المحيطين أخيرا ومغادرتهم. لم يكلف الناس من طائفة ليتو عناء النظر إلى هؤلاء المزارعين المارقين. جلسوا ببساطة القرفصاء. بعد ذلك، لم يحركوا عضلة.
على الرغم من أن الجلود التي تركوها وراءهم بها ثقوب، إلا أنها لا تزال تمتلك خصائص غريبة. كما شاهد الجميع، تقلصت بسرعة حتى أصبحت بحجم راحة اليد.
نظر إليهم شو تشينغ، لكنه لم ير الأخ الأكبر لتلك الفتاة الصغيرة من مخيم الزبالين، لذلك نظر بعيدا وأغلق عينيه للتأمل.
عندما سقط شو تشينغ على الأرض، تجاهل الشجرة وبدلا من ذلك نظر حول الحوض مثل الصقر، في انتظار ظهور أول جلد كامل.
عد جلود السحالي التي جمعها بالفعل، لديه ما يكفي لصنع حوالي 2000 حجر روحي. إذا أضاف العناصر التي أخذها من المزارعين الذين قتلهم، بالإضافة إلى الهدايا التي قدمتها له الأخت الكبرى دينغ، فمن المحتمل أن ينتهي به الأمر بإجمالي 3000.
لم يعد صاحب الحانة إلى مكانه السابق. بدلا من ذلك، اختار مكانا أقرب بكثير كان خاليا من السموم، وجلس القرفصاء، وحافظ على حذره ضد كل من شو تشينغ والمزارعين الآخرين القريبين.
هذه اللامبالاة تجاه الموت أصابت المزارعين المارقين وغير البشر حتى النخاع. حتى أشباح البحر، الذين كانوا معروفين على نطاق واسع بقسوة، بدوا خائفين منهم إلى حد ما. بعد كل شيء، كانت القسوة جوانب من الإنسانية. ومع ذلك، بدا الناس من طائفة ليتو وكأنهم آلات قتل بلا عاطفة.
وافق هذا الشقي الصغير بسرعة كبيرة. شيء ما يبدو خاطئًا. يجب أن أكون حذرا.
أضف جلد سحلية بناء الأساس، ويمكنني العودة إلى منتصرا!
مع انطلاق صوت الزئير بشكل مدمر، أصبح من الواضح أن أي مزارعين ضعفاء لم يكن لديهم فرصة.
ظل الجو في الحوض متوترا مع مرور عشرة أيام أخرى.
نظر شو تشينغ إلى الشاطئ حيث خرجت السحالي الثلاثة من البحر. كان الشعور بالخطر شديدا لدرجة أن شعره وقف على نهايته، وشعر بنفسه يرتجف.
خلال ذلك الوقت، لم تظهر أي سحلية.
لم يبد أي من المزارعين الحاضرين مندهشين من ذلك. كانت المياه المحيطة بالجزيرة هادئة، مع موجات قليلة. كان الأمر أشبه بالضغط المتزايد الذي سيتراكم قبل العاصفة. الأمر هو نفسه في الحوض. ظل الجميع صامتين، باستثناء الأفعى، التي تنظر أحيانًا إلى شو تشينغ وتصدر بعض أصوات الهديل.
عندما وصلت الدوامة الأولى إلى الشاطئ، اندلعت المياه في كل مكان عندما صعدت سحلية ضخمة على الرمال، وجسدها الذي يبلغ طوله 150 مترا بنفسجيا أسود. في الشفق، بدا الأمر وكأنه مغطى بدرع مرصع بالجواهر يتلألأ بالضوء الأسود. بدا الأمر صعبا بشكل لا يصدق، وفي الوقت نفسه، كان يشع ضغطا تجاوز بكثير مستوى تكثيف تشي.
لم يفهم شو تشينغ، لذلك تجاهل الأفعى، وبدلا من ذلك ركز على البقاء في ذروة حالة القتال. مسح خنجره نظيفا. شحذ العصا الحديدية.
اندلعت زراعة شو تشينغ، مما تسبب في ظهور قطرات من الماء في كل مكان، ثم طار في جميع الاتجاهات. كما استخدم خنجره، ووجهه بكفاءة باردة إلى أحد أشباح البحر غير البشرية. كان شبح البحر هذا في الدائرة الكبرى لتكثيف تشي، مما يعني أنه قويا جدًا. لكن شو تشينغ أقوى. اصطدمت قبضة شو تشينغ اليمنى بصدره، مصحوبة بقوة شيطان الجفاف الطيفي.
ثم ألقى السحالي رؤوسهم إلى الوراء وزأروا، وكان صوتها قويا بما يكفي ليكون مميتا. ملأت الأصوات الهادرة السماء والأرض بينما اجتاحت الموجات الصوتية في جميع الاتجاهات.
أما لماذا وافق بسرعة على التحالف، فذلك لأنه لم يثق في صاحب الحانة القديم، وكان يعلم أن صاحب الحانة لا يثق به.
جزء من ذلك بسبب الهالة التي تسحقه، لكن جزءا منه كان جسده يخبره أنه مستعد لاتخاذ إجراء في أي لحظة.
عد جلود السحالي التي جمعها بالفعل، لديه ما يكفي لصنع حوالي 2000 حجر روحي. إذا أضاف العناصر التي أخذها من المزارعين الذين قتلهم، بالإضافة إلى الهدايا التي قدمتها له الأخت الكبرى دينغ، فمن المحتمل أن ينتهي به الأمر بإجمالي 3000.
في مساء اليوم العاشر حدث شيء أخيرا.
كان من الممكن سماع هدير من البحر، وارتفعت الأمواج التي كانت غائبة في الغالب خلال الأيام العشرة الماضية فجأة. اندلعت هالات مرعبة من البحر، وانتشرت في جميع الاتجاهات وتغطي الجزيرة. بعيدا عن الشاطئ، رأى شو تشينغ العديد من الدوامات في الماء، واقترب من الجزيرة.
لم يقل المزارعون الحاضرون أي شيء. لقد أبقوا قواعد الزراعة الخاصة بهم تدور في حالة جاهزة، وعلى استعداد للضرب مثل البرق عندما يحين الوقت.
عندما وصلت الدوامة الأولى إلى الشاطئ، اندلعت المياه في كل مكان عندما صعدت سحلية ضخمة على الرمال، وجسدها الذي يبلغ طوله 150 مترا بنفسجيا أسود. في الشفق، بدا الأمر وكأنه مغطى بدرع مرصع بالجواهر يتلألأ بالضوء الأسود. بدا الأمر صعبا بشكل لا يصدق، وفي الوقت نفسه، كان يشع ضغطا تجاوز بكثير مستوى تكثيف تشي.
المترجم ~ Kaizen
تسببت الطاقة الهائلة في تساقط الغبار والرمل في الهواء في كل مكان.
الفصل 144: توهج ذهبي يسبب الجنون
جنبا إلى جنب مع وصولهم جاء برودة شريرة ملأت الحوض وتسببت في تحول العديد من المزارعين المارقين المحيطين أخيرا ومغادرتهم. لم يكلف الناس من طائفة ليتو عناء النظر إلى هؤلاء المزارعين المارقين. جلسوا ببساطة القرفصاء. بعد ذلك، لم يحركوا عضلة.
سحلية في عالم بناء الأساس!
عوى المزارع غير البشري عندما تم إرساله وهو يطير إلى الوراء، ويخرج تعويذة كنز لحماية نفسه. حتى مع الحماية الإضافية، رش الدم من فمه. ثم انهارت التعويذة، واصطدم بالأرض على بعد 20-25 مترا.
الفصل 144: توهج ذهبي يسبب الجنون
سواء جلدها المدرع، أو مخالبها الحادة، أو حدقات العموديين المرعبين في عينيها، بدت هذه السحلية قادرة على إطلاق العنان لذبح لا نهاية له. بدت ذكية وهي تهز الماء من نفسها، ثم نظر حولها ببرود إلى الجزيرة. أخيرا، ركزت انتباهها على الحوض، وبدأت في التسلق بازدراء.
حتى بؤبؤي شو تشينغ تقلصت عندما شعر بالقوة المرعبة لسحالي بناء الأساس الثلاثة. مما استطاع أن يقوله، الأولان قويين، بينما الثالث ساحقا لدرجة أن عينيه لسعتا عندما نظر إليها. استنشق بحدة وهو يفكر في سلف محارب فاجرا الذهبي. حتى أول اثنين من السحالي كانا قويين لدرجة أنهما يمكنهما سحق السلف في الغبار.
تسببت القوة الهائلة المعروضة في شعور جميع المزارعين في الجزيرة وكأنهم يتعرضون للسحق.
علاوة على ذلك، لم يكن هناك فقط بناء الأساس واحدة قادمة إلى الجزيرة. صعد الثاني إلى الشاطئ ودخل الغابة، ثم الثالث. هالة الثالثة أقوى من الآخرين، ويبدو أنها بطول 300 متر. عندما رمت رأسها إلى الوراء وعواء، هبت عاصفة رياح حولها، مما تسبب في اهتزاز الأشجار في الغابة بعنف.
أضف جلد سحلية بناء الأساس، ويمكنني العودة إلى منتصرا!
مع انتشار هذا الضوء الذهبي، تحركت الغيوم فوقها، وكان هناك شعور يشبه السامي يثقل كاهل الجميع. في الواقع، لم يستطع شو تشينغ إلا التفكير في تقييم مدخل أعين الدم السبعة، ودم الكيان الإلهي!
حتى المزارعين في الحوض يمكن أن يشعروا بالرياح القوية بنكهة البحر تضرب وجوههم. أصبح الإحساس بسحق الوزن على قواعد زراعتهم أقوى.
تسببت الطاقة الهائلة في تساقط الغبار والرمل في الهواء في كل مكان.
حتى بؤبؤي شو تشينغ تقلصت عندما شعر بالقوة المرعبة لسحالي بناء الأساس الثلاثة. مما استطاع أن يقوله، الأولان قويين، بينما الثالث ساحقا لدرجة أن عينيه لسعتا عندما نظر إليها. استنشق بحدة وهو يفكر في سلف محارب فاجرا الذهبي. حتى أول اثنين من السحالي كانا قويين لدرجة أنهما يمكنهما سحق السلف في الغبار.
بعيون تضيء، قال صاحب الحانة من طريق بانكان، “اثنان من سحالي في منتصف بناء الأساس. وواحدة في أواخر بناء الأساس! تبلغ قيمة جلود الأولين ما لا يقل عن عشرة آلاف حجر روحي لكل منهما. أما بالنسبة لجلد الثالث … سوف تباع مقابل 000-15! شو تشينغ، حان الوقت لجعل تحالفنا حقيقة واقعة “.
نظر شو تشينغ إلى الشاطئ حيث خرجت السحالي الثلاثة من البحر. كان الشعور بالخطر شديدا لدرجة أن شعره وقف على نهايته، وشعر بنفسه يرتجف.
بدا المزارعون الآخرون في المنطقة متحمسين بالمثل، بما في ذلك أشباح البحر والمزارعين المارقين وغير البشر. كانت عشرات الآلاف من الأحجار الروحية على المحك، وكان ذلك مغريا للغاية. في عالم أراضي النهاية، كان هذا المستوى من الثروة ببساطة أكثر من أن يقاومه هؤلاء المزارعون.
هذه اللامبالاة تجاه الموت أصابت المزارعين المارقين وغير البشر حتى النخاع. حتى أشباح البحر، الذين كانوا معروفين على نطاق واسع بقسوة، بدوا خائفين منهم إلى حد ما. بعد كل شيء، كانت القسوة جوانب من الإنسانية. ومع ذلك، بدا الناس من طائفة ليتو وكأنهم آلات قتل بلا عاطفة.
نظر شو تشينغ إلى الشاطئ حيث خرجت السحالي الثلاثة من البحر. كان الشعور بالخطر شديدا لدرجة أن شعره وقف على نهايته، وشعر بنفسه يرتجف.
نظر إليهم شو تشينغ، لكنه لم ير الأخ الأكبر لتلك الفتاة الصغيرة من مخيم الزبالين، لذلك نظر بعيدا وأغلق عينيه للتأمل.
جزء من ذلك بسبب الهالة التي تسحقه، لكن جزءا منه كان جسده يخبره أنه مستعد لاتخاذ إجراء في أي لحظة.
إذا كان بإمكاني الحصول على أحد جلود بناء الأساس هذه، فيمكنني العودة راضيًا تماما. سيكون هذا القدر من الثروة أكثر من كاف لترقية قارب الروح الخاص بي، وأيضًا الحفاظ على استمرار زراعتي دون الحاجة إلى القلق باستمرار بشأن كسب أحجار روحية.
عندما وصلت الدوامة الأولى إلى الشاطئ، اندلعت المياه في كل مكان عندما صعدت سحلية ضخمة على الرمال، وجسدها الذي يبلغ طوله 150 مترا بنفسجيا أسود. في الشفق، بدا الأمر وكأنه مغطى بدرع مرصع بالجواهر يتلألأ بالضوء الأسود. بدا الأمر صعبا بشكل لا يصدق، وفي الوقت نفسه، كان يشع ضغطا تجاوز بكثير مستوى تكثيف تشي.
عد جلود السحالي التي جمعها بالفعل، لديه ما يكفي لصنع حوالي 2000 حجر روحي. إذا أضاف العناصر التي أخذها من المزارعين الذين قتلهم، بالإضافة إلى الهدايا التي قدمتها له الأخت الكبرى دينغ، فمن المحتمل أن ينتهي به الأمر بإجمالي 3000.
بدت الأفعى متحمسة للغاية، ونظرت إلى شو تشينغ وصاحب الحانة، وبدت أنها تميل إلى الذهاب لمساعدة شو تشينغ…. كان ذلك عندما تومض عيون صاحب الحانة، وبدأ يضحك بغضب. ظهر وهج تعويذة كنز ، وضرب الجميع جانبا وأغلق على الأفعى.
لم يمض وقت طويل، حتى سمعوا خطوات الأقدام عندما خرجت المجموعة من طائفة ليتو من الغابة إلى خط التلال المحيط بالحوض. هناك ثمانية منهم، وجميعا يرتدون عباءات سوداء مطرزة عليها شموس حمراء. بدوا غريبين، وفي الوقت نفسه، يشعون برودة شريرة. هذا صحيحا بشكل خاص بالنظر إلى كيفية لمعت عيونهم في ظلام أغطية رؤوسهم. لم يكن هناك أي شيء من العاطفة عليهم، كما لو أن الكائنات الحية هنا لا تعني شيئا على الإطلاق لهم ولطائفتهم.
أضف جلد سحلية بناء الأساس، ويمكنني العودة إلى منتصرا!
انفجر الجلد القديم عندما أكملت السحلية عملية التساقط وظهرت من جديد. ثم قضمت فم من الجلد المتساقط قبل أن تنطلق في السماء. بدت طاقتها ودمها تتصاعد إلى آفاق جديدة كما لو ان السحلية في طور تجاوز مستوى بناء الأساس !! زأرت بجنون، تاركا الجميع في الأسفل مرتعشين، وأعينهم وآذانهم وأنوفهم وفمهم تنزف.
عندما اتخذ قراره، وصلت أصوات الهادر إلى أذنيه عندما بدأت السحلية في تسلق الجبل. لم يطيروا في الهواء، ولكن بدلا من ذلك، اندفعوا عبر الغابة، وأسقطوا الأشجار على طول الطريق، مما ساعد بالفعل في عملية إسقاط الجلد. عندما وصلوا أخيرا إلى قمة الجبل، تجاهلوا تماما المزارعين وهم يتدحرجون في الحوض. كانت ضخمة جدًا لدرجة أن الثلاثة احتلوا الجزء الأكبر من المساحة المفتوحة في الحوض. تسبب القرب الشديد من مخلوقات بناء الأساس في توقف المزارعين مؤقتا عن التنفس.
ثم ألقى السحالي رؤوسهم إلى الوراء وزأروا، وكان صوتها قويا بما يكفي ليكون مميتا. ملأت الأصوات الهادرة السماء والأرض بينما اجتاحت الموجات الصوتية في جميع الاتجاهات.
هناك بعض المزارعين الذين لم تستطع أجسادهم اللحمية الوقوف في وجه القوة. بدأوا يرتجفون، وسعلوا أفواها ضخمة من الدم حيث أصيبوا بجروح خطيرة.
هناك بعض المزارعين الذين لم تستطع أجسادهم اللحمية الوقوف في وجه القوة. بدأوا يرتجفون، وسعلوا أفواها ضخمة من الدم حيث أصيبوا بجروح خطيرة.
سواء جلدها المدرع، أو مخالبها الحادة، أو حدقات العموديين المرعبين في عينيها، بدت هذه السحلية قادرة على إطلاق العنان لذبح لا نهاية له. بدت ذكية وهي تهز الماء من نفسها، ثم نظر حولها ببرود إلى الجزيرة. أخيرا، ركزت انتباهها على الحوض، وبدأت في التسلق بازدراء.
حتى بؤبؤي شو تشينغ تقلصت عندما شعر بالقوة المرعبة لسحالي بناء الأساس الثلاثة. مما استطاع أن يقوله، الأولان قويين، بينما الثالث ساحقا لدرجة أن عينيه لسعتا عندما نظر إليها. استنشق بحدة وهو يفكر في سلف محارب فاجرا الذهبي. حتى أول اثنين من السحالي كانا قويين لدرجة أنهما يمكنهما سحق السلف في الغبار.
في الوقت نفسه، تحطمت العديد من الأشجار الكبيرة في المنطقة.
مع انطلاق صوت الزئير بشكل مدمر، أصبح من الواضح أن أي مزارعين ضعفاء لم يكن لديهم فرصة.
انفجر الجلد القديم عندما أكملت السحلية عملية التساقط وظهرت من جديد. ثم قضمت فم من الجلد المتساقط قبل أن تنطلق في السماء. بدت طاقتها ودمها تتصاعد إلى آفاق جديدة كما لو ان السحلية في طور تجاوز مستوى بناء الأساس !! زأرت بجنون، تاركا الجميع في الأسفل مرتعشين، وأعينهم وآذانهم وأنوفهم وفمهم تنزف.
ارتجف شو تشينغ أيضًا، لكن جسده قويا، ولم تسبب له الموجات الصوتية الكثير من المتاعب. ومع ذلك، انهارت الشجرة التي كان يجلس فوقها إلى رماد.
عندما سقط شو تشينغ على الأرض، تجاهل الشجرة وبدلا من ذلك نظر حول الحوض مثل الصقر، في انتظار ظهور أول جلد كامل.
حتى بؤبؤي شو تشينغ تقلصت عندما شعر بالقوة المرعبة لسحالي بناء الأساس الثلاثة. مما استطاع أن يقوله، الأولان قويين، بينما الثالث ساحقا لدرجة أن عينيه لسعتا عندما نظر إليها. استنشق بحدة وهو يفكر في سلف محارب فاجرا الذهبي. حتى أول اثنين من السحالي كانا قويين لدرجة أنهما يمكنهما سحق السلف في الغبار.
لم يقل المزارعون الحاضرون أي شيء. لقد أبقوا قواعد الزراعة الخاصة بهم تدور في حالة جاهزة، وعلى استعداد للضرب مثل البرق عندما يحين الوقت.
صاحب الحانة يفعل الشيء نفسه، وكذلك أشباح البحر وغيرهم من المزارعين غير البشريين الذين يمكنهم الوقوف أمام صوت الزئير.
بينما الجميع ينتظرون في ترقب، مر وقت كاف لحرق عصا البخور. في تلك المرحلة، انتهى اثنان من السحالي في منتصف بناء الأساس من إسقاط جلدها. ومع ذلك، لخيبة أمل جميع الحاضرين أن السحالي الضخمة مزقت أجزاء كبيرة من جلود سقيفة من المساحات الأكبر، ثم ابتلعتها. ثم قفزوا في الهواء فوق الحوض، وأطلقوا العنان للزئير المكتوم في السماء.
في هذه الأثناء، ألقت السحلية التي يبلغ طولها 300 متر والتي بقيت في الحوض رأسها للخلف وزأرت.
على الرغم من أن الجلود التي تركوها وراءهم بها ثقوب، إلا أنها لا تزال تمتلك خصائص غريبة. كما شاهد الجميع، تقلصت بسرعة حتى أصبحت بحجم راحة اليد.
سواء جلدها المدرع، أو مخالبها الحادة، أو حدقات العموديين المرعبين في عينيها، بدت هذه السحلية قادرة على إطلاق العنان لذبح لا نهاية له. بدت ذكية وهي تهز الماء من نفسها، ثم نظر حولها ببرود إلى الجزيرة. أخيرا، ركزت انتباهها على الحوض، وبدأت في التسلق بازدراء.
أنطلق أكثر من عشرة من أشباح البحر، كما فعل غير البشر والمزارعين المارقين. على ما يبدو، لم يكن أحد قلقا بشأن التهديدات التي قدمتها أشباح البحر، وأصبح الجميع مهووسوا تماما بالأرباح المحتملة التي يمكن تحقيقها.
اندلعت زراعة شو تشينغ، مما تسبب في ظهور قطرات من الماء في كل مكان، ثم طار في جميع الاتجاهات. كما استخدم خنجره، ووجهه بكفاءة باردة إلى أحد أشباح البحر غير البشرية. كان شبح البحر هذا في الدائرة الكبرى لتكثيف تشي، مما يعني أنه قويا جدًا. لكن شو تشينغ أقوى. اصطدمت قبضة شو تشينغ اليمنى بصدره، مصحوبة بقوة شيطان الجفاف الطيفي.
جزء من ذلك بسبب الهالة التي تسحقه، لكن جزءا منه كان جسده يخبره أنه مستعد لاتخاذ إجراء في أي لحظة.
وبالمثل، أنطلق صاحب الحانة العجوز بالمثل.
تسببت الطاقة الهائلة في تساقط الغبار والرمل في الهواء في كل مكان.
ومع ذلك، شو تشينغ هو الأسرع على الإطلاق. في أقصر اللحظات، كان جميع المزارعين الحاضرين في حالة تنقل، باستثناء أشخاص من طائفة ليتو.
عندما اتخذ قراره، وصلت أصوات الهادر إلى أذنيه عندما بدأت السحلية في تسلق الجبل. لم يطيروا في الهواء، ولكن بدلا من ذلك، اندفعوا عبر الغابة، وأسقطوا الأشجار على طول الطريق، مما ساعد بالفعل في عملية إسقاط الجلد. عندما وصلوا أخيرا إلى قمة الجبل، تجاهلوا تماما المزارعين وهم يتدحرجون في الحوض. كانت ضخمة جدًا لدرجة أن الثلاثة احتلوا الجزء الأكبر من المساحة المفتوحة في الحوض. تسبب القرب الشديد من مخلوقات بناء الأساس في توقف المزارعين مؤقتا عن التنفس.
الآن، كان العشرات من الناس يقاتلون على قطعتين من جلد سحالي بناء الأساس.
اختار شو تشينغ التوجه نحو أقرب واحد، كما فعل صاحب الحانة. لم يحب أي من الاثنين بعضهما البعض، لذلك على الرغم من اختيار العمل معا، إلا أنهما ما زالا يتوخيان حذرهما.
عوى المزارع غير البشري عندما تم إرساله وهو يطير إلى الوراء، ويخرج تعويذة كنز لحماية نفسه. حتى مع الحماية الإضافية، رش الدم من فمه. ثم انهارت التعويذة، واصطدم بالأرض على بعد 20-25 مترا.
جزء من ذلك بسبب الهالة التي تسحقه، لكن جزءا منه كان جسده يخبره أنه مستعد لاتخاذ إجراء في أي لحظة.
عندما اقتربوا من الجلد، واجهوا منافسيهم، مما أدى إلى اشتعال النية.
مع انتشار هذا الضوء الذهبي، تحركت الغيوم فوقها، وكان هناك شعور يشبه السامي يثقل كاهل الجميع. في الواقع، لم يستطع شو تشينغ إلا التفكير في تقييم مدخل أعين الدم السبعة، ودم الكيان الإلهي!
اندلعت زراعة شو تشينغ، مما تسبب في ظهور قطرات من الماء في كل مكان، ثم طار في جميع الاتجاهات. كما استخدم خنجره، ووجهه بكفاءة باردة إلى أحد أشباح البحر غير البشرية. كان شبح البحر هذا في الدائرة الكبرى لتكثيف تشي، مما يعني أنه قويا جدًا. لكن شو تشينغ أقوى. اصطدمت قبضة شو تشينغ اليمنى بصدره، مصحوبة بقوة شيطان الجفاف الطيفي.
لم يعد صاحب الحانة إلى مكانه السابق. بدلا من ذلك، اختار مكانا أقرب بكثير كان خاليا من السموم، وجلس القرفصاء، وحافظ على حذره ضد كل من شو تشينغ والمزارعين الآخرين القريبين.
عوى المزارع غير البشري عندما تم إرساله وهو يطير إلى الوراء، ويخرج تعويذة كنز لحماية نفسه. حتى مع الحماية الإضافية، رش الدم من فمه. ثم انهارت التعويذة، واصطدم بالأرض على بعد 20-25 مترا.
تسببت الطاقة الهائلة في تساقط الغبار والرمل في الهواء في كل مكان.
كان صاحب الحانة القديم شرسا بنفس القدر. ظهرت العديد من الحبال، ملفوفة حول أعناق المزارعين غير البشريين. ومع ذلك، قام بعضهم أيضًا بجلد شو تشينغ.
في الوقت نفسه، تحطمت العديد من الأشجار الكبيرة في المنطقة.
كان شو تشينغ قد أطاح للتو بالعديد من الأعداء على وشك الاستيلاء على جلد السحلية. ومع ذلك، كان ذلك عندما ظهرت الحبال. لحسن الحظ، كان مستعدا لشيء من هذا القبيل، وأطلق حارة كبيرة وهو يرسل قوة طاقته ودمه يتدفقان.
لم يعد صاحب الحانة إلى مكانه السابق. بدلا من ذلك، اختار مكانا أقرب بكثير كان خاليا من السموم، وجلس القرفصاء، وحافظ على حذره ضد كل من شو تشينغ والمزارعين الآخرين القريبين.
ترددت أصوات الانفجارات مع انهيار الحبال، وبدا أنه على وشك وضع يده على جلد السحلية. ومع ذلك، كان ذلك عندما اندفعت إليه أربعة أشباح البحر بنية القتل المحترقة، وعيونهم ملطخة بالدماء أثناء قيامهم باختام التعويذة لإطلاق العنان للتقنيات السحرية.
نظر إليهم شو تشينغ، لكنه لم ير الأخ الأكبر لتلك الفتاة الصغيرة من مخيم الزبالين، لذلك نظر بعيدا وأغلق عينيه للتأمل.
كان صاحب الحانة القديم محاطا أيضًا بمزارعين مارقين.
عندما كان الضوء يلتف حول الأفعى، كان تعبير صاحب الحانة تعبيرا عن الإثارة.
أما لماذا وافق بسرعة على التحالف، فذلك لأنه لم يثق في صاحب الحانة القديم، وكان يعلم أن صاحب الحانة لا يثق به.
اندفع اثنان آخران من مزارعي أشباح البحر باتجاه جلد السحلية، وكانا على وشك الإمساك به عندما تموج الهواء بالقرب من الجلد وتشوه، وظهرت أفعى ضخمة من العدم، وضربت، وأمسك الجلد في فمها.
حتى بؤبؤي شو تشينغ تقلصت عندما شعر بالقوة المرعبة لسحالي بناء الأساس الثلاثة. مما استطاع أن يقوله، الأولان قويين، بينما الثالث ساحقا لدرجة أن عينيه لسعتا عندما نظر إليها. استنشق بحدة وهو يفكر في سلف محارب فاجرا الذهبي. حتى أول اثنين من السحالي كانا قويين لدرجة أنهما يمكنهما سحق السلف في الغبار.
بدت الأفعى متحمسة للغاية، ونظرت إلى شو تشينغ وصاحب الحانة، وبدت أنها تميل إلى الذهاب لمساعدة شو تشينغ…. كان ذلك عندما تومض عيون صاحب الحانة، وبدأ يضحك بغضب. ظهر وهج تعويذة كنز ، وضرب الجميع جانبا وأغلق على الأفعى.
مع انطلاق صوت الزئير بشكل مدمر، أصبح من الواضح أن أي مزارعين ضعفاء لم يكن لديهم فرصة.
علاوة على ذلك، لم يكن هناك فقط بناء الأساس واحدة قادمة إلى الجزيرة. صعد الثاني إلى الشاطئ ودخل الغابة، ثم الثالث. هالة الثالثة أقوى من الآخرين، ويبدو أنها بطول 300 متر. عندما رمت رأسها إلى الوراء وعواء، هبت عاصفة رياح حولها، مما تسبب في اهتزاز الأشجار في الغابة بعنف.
عندما كان الضوء يلتف حول الأفعى، كان تعبير صاحب الحانة تعبيرا عن الإثارة.
تسببت القوة الهائلة المعروضة في شعور جميع المزارعين في الجزيرة وكأنهم يتعرضون للسحق.
“فتاة جيدة. عمل رائع!”
ظهر شيطان الجفاف الطيفي خلف شو تشينغ، عواء، بحر من اللهب ينتشر منه في جميع الاتجاهات. صرخت أشباح البحر القريبة وسقطت، وسعلت دما. لكن شو تشينغ تجاهلهم واستدار لمواجهة صاحب الحانة وعيناه تلمعان بالبرودة الجليدية.
كان من الممكن سماع هدير من البحر، وارتفعت الأمواج التي كانت غائبة في الغالب خلال الأيام العشرة الماضية فجأة. اندلعت هالات مرعبة من البحر، وانتشرت في جميع الاتجاهات وتغطي الجزيرة. بعيدا عن الشاطئ، رأى شو تشينغ العديد من الدوامات في الماء، واقترب من الجزيرة.
صاحب الحانة يفعل الشيء نفسه، وكذلك أشباح البحر وغيرهم من المزارعين غير البشريين الذين يمكنهم الوقوف أمام صوت الزئير.
في هذه الأثناء، ألقت السحلية التي يبلغ طولها 300 متر والتي بقيت في الحوض رأسها للخلف وزأرت.
_______________
انفجر الجلد القديم عندما أكملت السحلية عملية التساقط وظهرت من جديد. ثم قضمت فم من الجلد المتساقط قبل أن تنطلق في السماء. بدت طاقتها ودمها تتصاعد إلى آفاق جديدة كما لو ان السحلية في طور تجاوز مستوى بناء الأساس !! زأرت بجنون، تاركا الجميع في الأسفل مرتعشين، وأعينهم وآذانهم وأنوفهم وفمهم تنزف.
لم يفهم شو تشينغ، لذلك تجاهل الأفعى، وبدلا من ذلك ركز على البقاء في ذروة حالة القتال. مسح خنجره نظيفا. شحذ العصا الحديدية.
أما بالنسبة للجلد المتبقي، فقد تقلص بسرعة وشكل ثلاث قطع. تلك القطع الثلاث من جلد السحلية تنبعث منها طاقة مذهلة لا تضاهى تفوق بكثير الجلدين الآخرين. ما هو أكثر من ذلك، بدا أنها تلمع بالضوء الذهبي.
جنبا إلى جنب مع وصولهم جاء برودة شريرة ملأت الحوض وتسببت في تحول العديد من المزارعين المارقين المحيطين أخيرا ومغادرتهم. لم يكلف الناس من طائفة ليتو عناء النظر إلى هؤلاء المزارعين المارقين. جلسوا ببساطة القرفصاء. بعد ذلك، لم يحركوا عضلة.
مع انتشار هذا الضوء الذهبي، تحركت الغيوم فوقها، وكان هناك شعور يشبه السامي يثقل كاهل الجميع. في الواقع، لم يستطع شو تشينغ إلا التفكير في تقييم مدخل أعين الدم السبعة، ودم الكيان الإلهي!
لم يبد أي من المزارعين الحاضرين مندهشين من ذلك. كانت المياه المحيطة بالجزيرة هادئة، مع موجات قليلة. كان الأمر أشبه بالضغط المتزايد الذي سيتراكم قبل العاصفة. الأمر هو نفسه في الحوض. ظل الجميع صامتين، باستثناء الأفعى، التي تنظر أحيانًا إلى شو تشينغ وتصدر بعض أصوات الهديل.
لم يعد صاحب الحانة إلى مكانه السابق. بدلا من ذلك، اختار مكانا أقرب بكثير كان خاليا من السموم، وجلس القرفصاء، وحافظ على حذره ضد كل من شو تشينغ والمزارعين الآخرين القريبين.
بعيون واسعة، صرخ صاحب الحانة من طريق بانكان، “هذا … هل أرى أشياء؟ هذه السحلية المتأخرة لبناء الأساس لديها في الواقع بعض التقوى! هذه الهالة ستجعل تلك الجلود أكثر قيمة !!”
سواء جلدها المدرع، أو مخالبها الحادة، أو حدقات العموديين المرعبين في عينيها، بدت هذه السحلية قادرة على إطلاق العنان لذبح لا نهاية له. بدت ذكية وهي تهز الماء من نفسها، ثم نظر حولها ببرود إلى الجزيرة. أخيرا، ركزت انتباهها على الحوض، وبدأت في التسلق بازدراء.
في تلك المرحلة، فتح الناس من طائفة ليتو أعينهم، وأشرق بنور بارد وقاس. كان هذا ما جاءوا إلى هنا من أجله!
_______________
ومع ذلك، شو تشينغ هو الأسرع على الإطلاق. في أقصر اللحظات، كان جميع المزارعين الحاضرين في حالة تنقل، باستثناء أشخاص من طائفة ليتو.
المترجم ~ Kaizen
أضف جلد سحلية بناء الأساس، ويمكنني العودة إلى منتصرا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
